نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 866

ما دمت تؤمن به

ما دمت تؤمن به

ما دمت تؤمن به (تصدقه)

كانت هذه إشارة واضحة لإخطار أفراد الأسرة الآخرين.

نظر سو مينغ إلى التغييرات في جسده بهدوء ، ولاحظ كيف كان يتحول إلى خفاش بينما جسده يتعفن ويتفكك. لقد شعر بأن الأجنحة تنمو بسرعة من ظهره ، مع صوت ووش ، انفتحت تلك الأجنحة خلفه. بمجرد أن تمددوا ، اتضح أنهم بطول مئات الأقدام. هذا أعطى سو مينغ جوًا غريبًا وساحرًا.

كان وجه الرجل العجوز الوحيد المتبقي شاحبًا في تلك اللحظة. وبينما كان يتراجع بسرعة ، ظهرت حوله أقواس طويلة. كانوا أعضاء عائلة يو الذين اندفعوا بعد أن رأوا غيوم الدم.

“خفاش …” ابتسم سو مينغ. هذا جعله يتذكر هائج اللهب وأجنحة القمر ، التي رآها عندما كان لا يزال صغيراً.

بدا أن هذا الظل كان يضحك بشدة حيث كان يتشكل بسرعة.

“المظهر الخارجي متشابه إلى حد ما ، لكن ما بداخله مختلف تمامًا.” أغلق سو مينغ عينيه ولم يهتم للتغييرات في جسده. واصل ترك الوقت يمر.

دارت الشمس والقمر في يدي سو مينغ و اصطدمت بالإصبع الثاني. ارتد الإصبع بعد الاصطدام ، وأصبح سو مينغ أسرع. وبينما كان يطير ، نزل عليه الإصبعان الثالث والرابع بسرعة.

لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر ، ولكن عندما فتح عينيه مرة أخرى ، تحول جسده تمامًا إلى ذلك الخفاش الأسود الكبير.

ظهرت ابتسامة على وجه سو مينج.

لقد شعر بأنه حقيقية بشكل لا يصدق ، وحقيقي لدرجة أن سو مينغ شعر بالاهتزاز قليلاً.

كان الصوت يخرج من فم الشبح الخبيث لجبل مسار الداو. عندما دخلت كلماته في أذني سو مينغ ، تحولوا إلى دوامة في قلبه. دارت هذه الدوامة ببطء ، وانتشر قوة الحياة بضعف من داخلها.

“الخفاش ، تمامًا مثل الذي رأيته على راحة اليد اليمنى لذلك الشبح الخبيث عندما كنت خارج جبل مسار الداو. ومع ذلك ، الأوهام من هذا المستوى ليست قوية بما يكفي للتأثير على عقلي.”

أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تدق في الهواء إلى ما لا نهاية. أصبح الشعور المريح في جسده أقوى ، وأصبح ظل الخفاش خلفه أكثر وضوحًا.

تألق الضوء في عيون سو مينغ. أطلق شخيرًا باردًا ، واندلعت الشمس والقمر والنجوم في عينيه بسرعة. على الفور ، ارتجف ، وسرعان ما نما اللحم والدم على جسده.

كان يشعر بوضوح أن حياته أصبحت أكثر غزارة ، لكن تعبيره تغير. لم يكن هذا ما أراده. في الواقع ، لم يكن يريد حتى قتل يو تشين هاي .

من بعيد ، بدا أنه يتحول بسرعة من الخفاش إلى الإنسان. استمرت العملية لعدة أنفاس فقط ، وفي اللحظة التي وقف فيها سو مينغ ، لم يعد خفاشًا ، لكنه عاد إلى جسده الأصلي.

“كبير سو ، أنت … أنت …”

في اللحظة التي فعل فيها ذلك تقريبًا ، ارتجفت الأرض ، التي كان سو مينغ يعرف أنها كانت كف عملاق ، وشعر بشيء مألوف. كانت أصابع كف اليد الخمسة تندفع بسرعة للخلف بأصوات صاخبة ، بهدف سحق جسده داخل الكف.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك تقريبًا ، ارتجفت الأرض ، التي كان سو مينغ يعرف أنها كانت كف عملاق ، وشعر بشيء مألوف. كانت أصابع كف اليد الخمسة تندفع بسرعة للخلف بأصوات صاخبة ، بهدف سحق جسده داخل الكف.

“بما أنه وهم ، فأنا كلي القدرة في هذا المكان.”

ضغط سو مينغ يديه على رأسه ، وظهر اللون الأحمر في عينيه. كان الضوء الساطع فيهم مليئًا بالجشع والجنون. تمايل جسده فجأة ، واندفع على الفور نحو أعضاء عائلة يو القادمين.

أشرق بريق في عيون سو مينغ. قفز من الأرض واتجه نحو السماء بأقصى سرعة. بينما كان مسرعًا ، اهتز العالم.

تحول صوت يو تشين هاي إلى صرخة ألم شديدة في غمضة عين. تراجع بسرعة ، وعندما عاد ، بدأ جسده يتحلل بسرعة. في غضون لحظة ، كان قد تعفن بالفعل حتى أصبح عظامًا فقط. عندما نظر سو مينغ نحوه ، تحطم جسد يو تشين هاي تمامًا وتحول إلى رماد.

اتجه الإصبع الأول نحو سو مينغ من الأعلى. هذا الإصبع حل محل السماء ، وعندما نزل عليه ، اندفع نحوه على الفور. ظل تعبير سو مينغ هادئًا ، وعندما رفع يده اليمنى ، ظهرت الشمس في الهواء. عندما مد يده اليسرى ظهر القمر. مع تقدمه ، ظهرت النجوم خلفه و اتبعوه . لقد استخدم وهم النجوم والشمس والقمر إلى أقصى حد.

… ..

بووم!

ارتجف العالم. اخترق السيف الإبهام الداخل ، لكنه لم يخرج أي دم.

دفع سو مينغ يده اليمنى نحو الإصبع الأول الذي كان ينزل عليه. مع تردد أصوات الانفجار في الهواء ، ارتد الإصبع على بعد آلاف الأمتار. ثم ، الإصبع الثاني ، الذي كان خلف الأول مباشرة ، نزل على سو مينغ.

ما دمت تؤمن به (تصدقه)

بووم! بووم!

ظهرت ابتسامة على وجه سو مينج.

دارت الشمس والقمر في يدي سو مينغ و اصطدمت بالإصبع الثاني. ارتد الإصبع بعد الاصطدام ، وأصبح سو مينغ أسرع. وبينما كان يطير ، نزل عليه الإصبعان الثالث والرابع بسرعة.

كل هذه الأشياء حدثت بسرعة كبيرة وفجأة. كان سو مينغ غير مستعد تمامًا لذلك. في تلك اللحظة ، اقترب منه الأشخاص الأربعة . ومع ذلك ، عندما نظر سو مينغ نحوهم ، أطلق الأربعة صرخات ألم شديدة . مع الصدمة والألم على وجوههم ، توقفوا عن التقدم و تراجعوا بسرعة.

“النجوم ، الشمس ، القمر!”

نظر سو مينغ إلى بقايا يو تشين هاي بنظرة مذهولة. قام بنشر أتمان الخاص به إلى الأمام ووجد أنه لم يعد يشعر بوجود يو تشين هاي بعد الآن. كل هذا كان يخبره أن … يو تشين هاي مات حقًا.

قام سو مينغ بتلويح ذراعيه للأمام ، واندفعت الشمس في يده اليسرى وكذلك القمر في يده اليمنى مصحوبة بالنجوم خلفه معًا لتحطيم الإصبعين العملاقين.

“أولئك الذين يكملون الأبواب الثلاثة للداو السماوي يمكنهم الحصول على الحياة الأبدية. لقد قمت بإكمال البوابة الأولى ، وسأمنحك فن الحيوية ، مما يسمح لك بأخذ حياة الآخرين للسماح لنفسك بامتلاك حياة لا حدود لها.”

بووم! بووم! بووم!

كان تعبير شيخ الأسرة الثالث في منتصف العمر لعائلة يو هادئًا ، لكن سطع ضوء ساطع في عينيه وهو ينظر إلى الخفاش اللامع. لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه. …… Hijazi

ارتفعت أصوات الانفجارات في السماء. مع تغير الطقس ، ارتجف الإصبعان بعنف لدرجة أنهما تجمدا للحظة. اندفع سو مينغ بسرعة. تمامًا كما كان على وشك مغادرةالأرض المصنوعة من تلك الكف ، نزل إبهامه بسرعة كما لو أن السماء قد انهارت.

بووم! بووم!

كان صوت الصفير يخترق الأذنين. في اللحظة التي نزل فيها الإبهام ، ظهرت رموز الجوهر السماوي الرونية على الفور حول جسم سو مينغ. اجتمعوا عليه ، وحولوا جسده إلى سيف حاد يتقدم للأمام نحو الإبهام القادم.

اتخذ يو تشين هاي على الفور خطوات قليلة للأمام وذهب أمامه. ثنى ظهره لينحني أمامه بتعبير متحمس على وجهه ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التحدث بعد أن انحنى ، تغير تعبيره بشكل كبير.

بووم! بووم! بووم! بووم!

دفع سو مينغ يده اليمنى نحو الإصبع الأول الذي كان ينزل عليه. مع تردد أصوات الانفجار في الهواء ، ارتد الإصبع على بعد آلاف الأمتار. ثم ، الإصبع الثاني ، الذي كان خلف الأول مباشرة ، نزل على سو مينغ.

ارتجف العالم. اخترق السيف الإبهام الداخل ، لكنه لم يخرج أي دم.

“كل الكائنات في العالم تمتلك الحياة. أشكال الحياة هذه لا يمكنها أن تحيا طويلا. ومع ذلك ، عرقي كشف سر الطبيعة بالصدفة. إذا قدمنا الحياة ، يمكننا الحصول على الحياة الأبدية.”

خرج سو مينغ من راحة اليد العملاقة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر كما لو أنه تحرر من نوع من الأغلال. اختفت الرموز الرونية من حوله ، وظهر جسده ، ونظر إلى أسفل …

في اللحظة التي فعل فيها ذلك تقريبًا ، ارتجفت الأرض ، التي كان سو مينغ يعرف أنها كانت كف عملاق ، وشعر بشيء مألوف. كانت أصابع كف اليد الخمسة تندفع بسرعة للخلف بأصوات صاخبة ، بهدف سحق جسده داخل الكف.

ظهرت ابتسامة على وجه سو مينج.

أشرق بريق في عيون سو مينغ. قفز من الأرض واتجه نحو السماء بأقصى سرعة. بينما كان مسرعًا ، اهتز العالم.

رأى جبل مسار الداو ، و الأعضاء الخمسة من عائلة يو جالسين متربعين على مسافة ليست بعيدة أثناء التأمل ، وكذلك يو تشين هاي.

قام سو مينغ بتلويح ذراعيه للأمام ، واندفعت الشمس في يده اليسرى وكذلك القمر في يده اليمنى مصحوبة بالنجوم خلفه معًا لتحطيم الإصبعين العملاقين.

في تلك اللحظة ، كان وجه يو تشين هاي مليئًا بالإثارة. بالنسبة للأعضاء الخمسة في عائلة يو ، كانت وجوههم مظلمة وغاضبة .

“هناك شيء خاطئ في القوة بداخلي!”

ابتسم سو مينغ . تقلص جسده بسرعة ، ولكن في اللحظة التي نزل فيها ، تغير تعبيره. تحدث صوت لطيف ببطء من أذنيه.

ما دمت تؤمن به (تصدقه)

“كل الكائنات في العالم تمتلك الحياة. أشكال الحياة هذه لا يمكنها أن تحيا طويلا. ومع ذلك ، عرقي كشف سر الطبيعة بالصدفة. إذا قدمنا الحياة ، يمكننا الحصول على الحياة الأبدية.”

نظر سو مينغ إلى التغييرات في جسده بهدوء ، ولاحظ كيف كان يتحول إلى خفاش بينما جسده يتعفن ويتفكك. لقد شعر بأن الأجنحة تنمو بسرعة من ظهره ، مع صوت ووش ، انفتحت تلك الأجنحة خلفه. بمجرد أن تمددوا ، اتضح أنهم بطول مئات الأقدام. هذا أعطى سو مينغ جوًا غريبًا وساحرًا.

“أولئك الذين يكملون الأبواب الثلاثة للداو السماوي يمكنهم الحصول على الحياة الأبدية. لقد قمت بإكمال البوابة الأولى ، وسأمنحك فن الحيوية ، مما يسمح لك بأخذ حياة الآخرين للسماح لنفسك بامتلاك حياة لا حدود لها.”

بووم! بووم!

كان الصوت يخرج من فم الشبح الخبيث لجبل مسار الداو. عندما دخلت كلماته في أذني سو مينغ ، تحولوا إلى دوامة في قلبه. دارت هذه الدوامة ببطء ، وانتشر قوة الحياة بضعف من داخلها.

أشرق بريق في عيون سو مينغ. قفز من الأرض واتجه نحو السماء بأقصى سرعة. بينما كان مسرعًا ، اهتز العالم.

فوجئ سو مينغ للحظات.

كان الرجال الخمسة الكبار من عائلة يو بجانبه شاحبين مثل الملاءة . من حولهم ، كان هناك مئات الأشخاص من عائلة يو ، الذين وصلوا بعد سماع صوت الشبح. لم يصدروا أي صوت عندما نظروا إلى جبل مسار الداو.

في الوقت الذي صُدم فيه ، نزل من السماء وهبط على الأرض.

تحول صوت يو تشين هاي إلى صرخة ألم شديدة في غمضة عين. تراجع بسرعة ، وعندما عاد ، بدأ جسده يتحلل بسرعة. في غضون لحظة ، كان قد تعفن بالفعل حتى أصبح عظامًا فقط. عندما نظر سو مينغ نحوه ، تحطم جسد يو تشين هاي تمامًا وتحول إلى رماد.

اتخذ يو تشين هاي على الفور خطوات قليلة للأمام وذهب أمامه. ثنى ظهره لينحني أمامه بتعبير متحمس على وجهه ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التحدث بعد أن انحنى ، تغير تعبيره بشكل كبير.

“كبير سو ، أنت … أنت …”

“كبير سو ، أنت … أنت …”

رأى جبل مسار الداو ، و الأعضاء الخمسة من عائلة يو جالسين متربعين على مسافة ليست بعيدة أثناء التأمل ، وكذلك يو تشين هاي.

تحول صوت يو تشين هاي إلى صرخة ألم شديدة في غمضة عين. تراجع بسرعة ، وعندما عاد ، بدأ جسده يتحلل بسرعة. في غضون لحظة ، كان قد تعفن بالفعل حتى أصبح عظامًا فقط. عندما نظر سو مينغ نحوه ، تحطم جسد يو تشين هاي تمامًا وتحول إلى رماد.

دارت الشمس والقمر في يدي سو مينغ و اصطدمت بالإصبع الثاني. ارتد الإصبع بعد الاصطدام ، وأصبح سو مينغ أسرع. وبينما كان يطير ، نزل عليه الإصبعان الثالث والرابع بسرعة.

اندفعت خصلات قوة الحياة بسرعة إلى جسد سو مينغ. احتوت قوة الحياة هذه على سنوات من الحياة ، وارتفع شعور لا يوصف في جسد سو مينج.

تألق الضوء في عيون سو مينغ. أطلق شخيرًا باردًا ، واندلعت الشمس والقمر والنجوم في عينيه بسرعة. على الفور ، ارتجف ، وسرعان ما نما اللحم والدم على جسده.

كان يشعر بوضوح أن حياته أصبحت أكثر غزارة ، لكن تعبيره تغير. لم يكن هذا ما أراده. في الواقع ، لم يكن يريد حتى قتل يو تشين هاي .

كان وجه الرجل العجوز الوحيد المتبقي شاحبًا في تلك اللحظة. وبينما كان يتراجع بسرعة ، ظهرت حوله أقواس طويلة. كانوا أعضاء عائلة يو الذين اندفعوا بعد أن رأوا غيوم الدم.

‘كيف يكون ذلك؟ هذا هو…’

قام سو مينغ بتلويح ذراعيه للأمام ، واندفعت الشمس في يده اليسرى وكذلك القمر في يده اليمنى مصحوبة بالنجوم خلفه معًا لتحطيم الإصبعين العملاقين.

نظر سو مينغ إلى بقايا يو تشين هاي بنظرة مذهولة. قام بنشر أتمان الخاص به إلى الأمام ووجد أنه لم يعد يشعر بوجود يو تشين هاي بعد الآن. كل هذا كان يخبره أن … يو تشين هاي مات حقًا.

ابتسم سو مينغ . تقلص جسده بسرعة ، ولكن في اللحظة التي نزل فيها ، تغير تعبيره. تحدث صوت لطيف ببطء من أذنيه.

في اللحظة التي صُدم فيها سو مينغ بهذا المشهد ، تغيرت تعبيرات الأعضاء الخمسة الأكبر سناً من عائلة يو بشكل كبير. وقفوا سريعًا وظهرت الصدمة على وجوههم ، كما لو أنهم لم يتوقعوا أن يقتل سو مينغ شخصًا ما يو تشين هاي .

أوقف سو مينغ الشعور المريح في جسده. كان يشعر بالفعل بإدمان طفيف عليه ، مما جعله يتوق للحصول على المزيد منه ، لكنه أوقف نفسه بقوة.

“كيف تجرؤ على قتل شخص من عائلة يو ؟!!” مع تغير تعبيرات الأشخاص الخمسة ، اندفع أربعة منهم نحو سو مينغ بسرعة. رفع الشخص الآخر ذراعه اليمنى وأرجحها نحو السماء. على الفور ، اهتزت السماء ، وظهرت طبقة من الغيوم الحمراء. جاءت هذه الغيوم من العدم. في غمضة عين ، تحولوا إلى أحرف عملاقة شكلت كلمة “يشم” في السماء.

“شيء ما ليس على ما يرام ، هل يمكن أن ما زلت في الوهم ؟!” كان وجه سو مينغ مليء بالضراوة. أجبر جسده على التوقف واهتز .

كانت هذه إشارة واضحة لإخطار أفراد الأسرة الآخرين.

رأى جبل مسار الداو ، و الأعضاء الخمسة من عائلة يو جالسين متربعين على مسافة ليست بعيدة أثناء التأمل ، وكذلك يو تشين هاي.

كل هذه الأشياء حدثت بسرعة كبيرة وفجأة. كان سو مينغ غير مستعد تمامًا لذلك. في تلك اللحظة ، اقترب منه الأشخاص الأربعة . ومع ذلك ، عندما نظر سو مينغ نحوهم ، أطلق الأربعة صرخات ألم شديدة . مع الصدمة والألم على وجوههم ، توقفوا عن التقدم و تراجعوا بسرعة.

“فقط ما هذه القوة ؟!”

لقد تراجعوا فقط عشرات الأقدام إلى الوراء عندما بدأت أجسادهم تتحلل بسرعة ، مثل ما حدث ليو تشين هاي . في لحظة ، تحولوا إلى رماد ، واندفعت قوة حياتهم إلى جسد سو مينج ، مما سمح لسو مينغ بتجربة ذلك الشعور المريح لزيادة حيويته بينما كان لا يزال في حيرة.

“لا تأتي إلى هنا ، غادروا !” زأر سو مينغ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. في اللحظة اقترب الألف شخص منه ، أطلقوا صراخ ألم وتحولوا إلى رماد. يبدو أن الشعور المريح في جسد سو مينغ قد أثار عاصفة رياح في ذهنه ، وفقد بعضًا من وضوحه . ظهر ظل الخفاش العملاق من حوله على الفور.

كان هذا الشعور المريح كافيًا لإدمان الشخص عليه. كان شعورًا يصعب وصفه بالكلمات.

“خفاش …” ابتسم سو مينغ. هذا جعله يتذكر هائج اللهب وأجنحة القمر ، التي رآها عندما كان لا يزال صغيراً.

كان وجه الرجل العجوز الوحيد المتبقي شاحبًا في تلك اللحظة. وبينما كان يتراجع بسرعة ، ظهرت حوله أقواس طويلة. كانوا أعضاء عائلة يو الذين اندفعوا بعد أن رأوا غيوم الدم.

في الوقت الذي صُدم فيه ، نزل من السماء وهبط على الأرض.

‘كيف يمكن أن يكون هذا..؟’

كان تعبير شيخ الأسرة الثالث في منتصف العمر لعائلة يو هادئًا ، لكن سطع ضوء ساطع في عينيه وهو ينظر إلى الخفاش اللامع. لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه. …… Hijazi

أوقف سو مينغ الشعور المريح في جسده. كان يشعر بالفعل بإدمان طفيف عليه ، مما جعله يتوق للحصول على المزيد منه ، لكنه أوقف نفسه بقوة.

لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر ، ولكن عندما فتح عينيه مرة أخرى ، تحول جسده تمامًا إلى ذلك الخفاش الأسود الكبير.

“هناك شيء خاطئ في القوة بداخلي!”

“هناك شيء خاطئ في القوة بداخلي!”

صرَّ سو مينغ على أسنانه بقوة واندفع نحو السماء. أراد غريزيًا مغادرة المكان.

كان صوت الصفير يخترق الأذنين. في اللحظة التي نزل فيها الإبهام ، ظهرت رموز الجوهر السماوي الرونية على الفور حول جسم سو مينغ. اجتمعوا عليه ، وحولوا جسده إلى سيف حاد يتقدم للأمام نحو الإبهام القادم.

ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي طار فيه ، كان أفراد عائلة يو قد وصلوا بالفعل. حاصر ما يقرب من مائة شخص المنطقة ، وتوجهوا جميعًا نحو سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربوا منه ، انطلقت صرخات الألم الحادة على الفور من شفاه الجميع على بعد ثلاثة آلاف قدم من حوله. وبينما كانوا يصرخون ، تحولت أجسادهم إلى رماد. اندفعت خصلات من قوة الحياة إلى جسد سو مينغ ، ولم يستطع إلا أن يطلق هديرًا نحو السماء حيث ظهر ذلك الشعور المريح مرة أخرى.

في تلك اللحظة ، كان وجه يو تشين هاي مليئًا بالإثارة. بالنسبة للأعضاء الخمسة في عائلة يو ، كانت وجوههم مظلمة وغاضبة .

“فقط ما هذه القوة ؟!”

“النجوم ، الشمس ، القمر!”

شعر سو مينغ أنه فقد السيطرة على جسده. صر على أسنانه مرة أخرى واندفع للأمام ، لكن كان هناك ألف فرد من عائلة يو قد أتوا ليحيطوا به. بسبب الغضب ، أطلقوا العديد من القدرات السماوية.

‘كيف يكون ذلك؟ هذا هو…’

“لا تأتي إلى هنا ، غادروا !” زأر سو مينغ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. في اللحظة اقترب الألف شخص منه ، أطلقوا صراخ ألم وتحولوا إلى رماد. يبدو أن الشعور المريح في جسد سو مينغ قد أثار عاصفة رياح في ذهنه ، وفقد بعضًا من وضوحه . ظهر ظل الخفاش العملاق من حوله على الفور.

أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تدق في الهواء إلى ما لا نهاية. أصبح الشعور المريح في جسده أقوى ، وأصبح ظل الخفاش خلفه أكثر وضوحًا.

بدا أن هذا الظل كان يضحك بشدة حيث كان يتشكل بسرعة.

“كل الكائنات في العالم تمتلك الحياة. أشكال الحياة هذه لا يمكنها أن تحيا طويلا. ومع ذلك ، عرقي كشف سر الطبيعة بالصدفة. إذا قدمنا الحياة ، يمكننا الحصول على الحياة الأبدية.”

ضغط سو مينغ يديه على رأسه ، وظهر اللون الأحمر في عينيه. كان الضوء الساطع فيهم مليئًا بالجشع والجنون. تمايل جسده فجأة ، واندفع على الفور نحو أعضاء عائلة يو القادمين.

أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تدق في الهواء إلى ما لا نهاية. أصبح الشعور المريح في جسده أقوى ، وأصبح ظل الخفاش خلفه أكثر وضوحًا.

أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تدق في الهواء إلى ما لا نهاية. أصبح الشعور المريح في جسده أقوى ، وأصبح ظل الخفاش خلفه أكثر وضوحًا.

ما دمت تؤمن به (تصدقه)

ومع ذلك ، وصلت النضالات في قلبه إلى ذروتها في تلك اللحظة.

‘كيف يمكن أن يكون هذا..؟’

“شيء ما ليس على ما يرام ، هل يمكن أن ما زلت في الوهم ؟!” كان وجه سو مينغ مليء بالضراوة. أجبر جسده على التوقف واهتز .

… ..

… ..

‘كيف يكون ذلك؟ هذا هو…’

ما وراء جبل مسار الداو في ساحة عائلة يو داخل كوكب الحبر الأسود كان يو تشين هاي بتعبير قلق على وجهه. في تلك اللحظة ، رأى ضوءًا خافتًا يسطع على الخفاش في كف الشبح الخبيث.

بووم!

كان الرجال الخمسة الكبار من عائلة يو بجانبه شاحبين مثل الملاءة . من حولهم ، كان هناك مئات الأشخاص من عائلة يو ، الذين وصلوا بعد سماع صوت الشبح. لم يصدروا أي صوت عندما نظروا إلى جبل مسار الداو.

نظر سو مينغ إلى التغييرات في جسده بهدوء ، ولاحظ كيف كان يتحول إلى خفاش بينما جسده يتعفن ويتفكك. لقد شعر بأن الأجنحة تنمو بسرعة من ظهره ، مع صوت ووش ، انفتحت تلك الأجنحة خلفه. بمجرد أن تمددوا ، اتضح أنهم بطول مئات الأقدام. هذا أعطى سو مينغ جوًا غريبًا وساحرًا.

كان تعبير شيخ الأسرة الثالث في منتصف العمر لعائلة يو هادئًا ، لكن سطع ضوء ساطع في عينيه وهو ينظر إلى الخفاش اللامع. لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
……
Hijazi

بووم! بووم! بووم!

كان هذا الشعور المريح كافيًا لإدمان الشخص عليه. كان شعورًا يصعب وصفه بالكلمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط