نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 894

الظهر المليء بالعذاب

الظهر المليء بالعذاب

الظهر مليء بالعذاب

“إذن ما … السبب الذي يمكن أن يجعل لي شان شيوي يعتقد أنه لن يكون هناك سوى حاكم هائجين واحد من أرض الهائجين ؟ ما السبب الذي دفعه إلى ترك هذا الطريق لأحفاده؟ لا يوجد سبب لذلك ، لكنه ما زال يفعل ذلك.” أغلق سو مينغ عينيه ، وظهرت ذكرى الحزن على تمثال لى شان شيوى في رأسه.

أدار سو مينغ رأسه جانبًا ليلقي نظرة على تمثال لي شان شيوى. ثم تنهد بهدوء.

“ربما هناك الكثير من الإجابات المخبأة في هذا الحزن.” فتح سو مينغ عينيه. لقد حصل بالفعل على إجابته الخاصة. لن أتنافس معك ولن أبحث عنك. لدي طريقي الخاص لاتخاذه.

لقد فهم الآن ، ويمكن القول إنه فهم كل شيء تمامًا. كان هذا هو الخيار الذي أعطاه إياه لي شان شيوى… لا ، ربما سيكون من الأدق القول إنه كان يعطي كل حكام الهائجين الذين سيأتون إلى هذا المكان من وطنهم خيارًا لم يكن اختيارًا.

Hijazi

كان سو مينغ هو رقم واحد ، وكان لي شان شيوى رقم واحد أيضًا.

يوم واحد ، يومان ، ثلاثة أيام …

كانت هذه … منافسة بين حكام الهائجين. يمكن أن يحصل المنتصر على إرث جميع البذور الهائجة للحصول على شكل من أشكال السيادة في مستوى الزراعة ومن هناك يقود جميع الهائجين إلى السلطة.

هدأت الرعشات في جسده تدريجياً. واصل النظر إلى السماء بهدوء ، ومضى الوقت مرة أخرى. في غمضة عين … مر أكثر من عام بقليل ، مما يعني أن سو مينغ قد وقفت بالفعل بجانب تمثال لي شان شيوى على الجبل لمدة عامين كاملين.

قد لا تبدو هذه المنافسة وحشية ، حيث لم يكن هناك قتال فيها ، ناهيك عن معركة حتى الموت ، مجرد بحث.

ارتجف قلب سو مينغ وفتح عينيه. وغني عن القول ، ما قالته الكلمات الست كان نداء للمساعدة كان مخبأ خلف ظهر لي شان شيوي ، الذي كان مليئا بالكرب والصراع الداخلي!

إذا وجد سو مينغ لي شان شيوى ، فإنه سيفوز. إذا لم يستطع ، فسيخسر.

“أنا …” نظر سو مينغ إلى هؤلاء الهائجين وإلى الشيخ فنغ القديم وكذلك الشيخ . في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمة ، تجمد جسده فجأة ، لأنه فكر فجأة في احتمال.

أما المهلة .. فقد كانت عشرة آلاف سنة. ومع ذلك ، فقد مرت ثمانية آلاف عام منذ ذلك الحين ، لذلك لم يتبق سوى ألفي عام.

واصل سو مينغ النظر إلى السماء حيث سمح بمرور الوقت ، وسمح للرياح والمطر بالسقوط عليه ، وسمح للسحب في السماء بالاستمرار في الاختفاء والعودة إلى الظهور بلا توقف مع تغير العالم مع مرور الوقت.

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوى … تردد في الماضي بسبب وحشية هذه المنافسة بين حكام الهائجين ، وهو ليس شيئًا يريده … لهذا السبب أعطى مهلة عشرة آلاف سنة. إذا وصل حاكم الهائجين من وطنه خلال عشرة آلاف سنة ، فسيكون لدى حاكم الهائجين فرصة للفوز في هذا الاختيار الذي لا يعد اختيارًا حقًا.

كان الأمر كما لو كانوا يحاولون إظهار شيء ما ، لكن في النهاية … لم يكن هناك شيء.

“ومع ذلك ، إذا لم يصل حاكم الهائجين خلال عشرة آلاف سنة … فإنه سيحل محل الهائجين في منطقة الموت يين ويجلب … عاصفة رياح يرتفع بها الهائجين إلى السلطة.

في ذلك اليوم ، ارتجف سو مينغ مرة أخرى مع غروب الشمس. كان يتحرك مع الكرب والصراع على وجهه. كان يقف على الجبل ولم يرمش مرة واحدة ، تمامًا مثل ما فعله لي شان شيوى.

“إذن ما … السبب الذي يمكن أن يجعل لي شان شيوي يعتقد أنه لن يكون هناك سوى حاكم هائجين واحد من أرض الهائجين ؟ ما السبب الذي دفعه إلى ترك هذا الطريق لأحفاده؟ لا يوجد سبب لذلك ، لكنه ما زال يفعل ذلك.” أغلق سو مينغ عينيه ، وظهرت ذكرى الحزن على تمثال لى شان شيوى في رأسه.

في تلك اللحظة فقط رفع رأسه. عندما نظر إلى السماء ، سمع صوته لأول مرة بعد أن ظل صامتًا لأكثر من شهر بقليل.

“ربما هناك الكثير من الإجابات المخبأة في هذا الحزن.” فتح سو مينغ عينيه. لقد حصل بالفعل على إجابته الخاصة. لن أتنافس معك ولن أبحث عنك. لدي طريقي الخاص لاتخاذه.

كان سو مينغ هو رقم واحد ، وكان لي شان شيوى رقم واحد أيضًا.

قام سو مينغ بتأرجح ذراعه وسار نحو الشيخ فنغ والآخرين. عندما جاء ، وقف ما يقرب من مائة هائج ، بمن فيهم الشيخ فنغ ، ونظروا إليه بنظرة معقدة. كانوا ينتظرون منه أن يتخذ قراره.

“أنا …” نظر سو مينغ إلى هؤلاء الهائجين وإلى الشيخ فنغ القديم وكذلك الشيخ . في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمة ، تجمد جسده فجأة ، لأنه فكر فجأة في احتمال.

“الحزن ، التردد ، النظر إلى السماء ، التأمل … خيار لا يتبع المنطق. هل كل هذه … حقا بهذه البساطة ..؟

هذا الاحتمال جعل كلماته تتوقف فجأة. تقلص بؤبؤ عينه قبل أن يستدير ببطء لينظر إلى تمثال الكذبة شان شيوى.

لقد فهم الآن ، ويمكن القول إنه فهم كل شيء تمامًا. كان هذا هو الخيار الذي أعطاه إياه لي شان شيوى… لا ، ربما سيكون من الأدق القول إنه كان يعطي كل حكام الهائجين الذين سيأتون إلى هذا المكان من وطنهم خيارًا لم يكن اختيارًا.

“الحزن ، التردد ، النظر إلى السماء ، التأمل … خيار لا يتبع المنطق. هل كل هذه … حقا بهذه البساطة ..؟

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوي ، وقف هنا في الماضي لمدة ثلاث سنوات … البذرة الهائجة رقم واحد …”

اكتشف الهائجين المائة أيضًا هذا الجانب الغريب ، وخاصة الشيخ فنغ والشيخ يو. ألقى كلاهما نظرة على بعضهما البعض ، وأصبحت تعابيرهما مهيبة بشكل لا يصدق.

بينما انتظر ما يقرب من مائة هائج أن يتخذ سو مينغ قراره ، نظر مرة أخرى إلى تمثال لي شان شيوى. مشى ببطء نحوه مرة أخرى ونظر إليه بتركيز شديد.

بينما انتظر ما يقرب من مائة هائج أن يتخذ سو مينغ قراره ، نظر مرة أخرى إلى تمثال لي شان شيوى. مشى ببطء نحوه مرة أخرى ونظر إليه بتركيز شديد.

لقد رأى ترددًا وحزنًا وتأملًا ، ولكن عندما اندمجت هذه المشاعر الثلاثة معًا ، ارتعش قلبه ، لأن ما رآه في ذلك الوقت هو أن تعبير لي شان شيوى بدا وكأنه يحتوي على … تلميح خافت من الألم كان مخفيًا بعمق بشكل لا يصدق!

هدأت الرعشات في جسده تدريجياً. واصل النظر إلى السماء بهدوء ، ومضى الوقت مرة أخرى. في غمضة عين … مر أكثر من عام بقليل ، مما يعني أن سو مينغ قد وقفت بالفعل بجانب تمثال لي شان شيوى على الجبل لمدة عامين كاملين.

ظل سو مينغ صامتًا وهو يقف بجانب تمثال لي شان شيوى مرة أخرى. رفع رأسه ونظر نحو السماء. مع مرور الوقت ، مرت سبعة أيام ، وظهر تردد على وجه سو مينغ.

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوي ، وقف هنا في الماضي لمدة ثلاث سنوات … البذرة الهائجة رقم واحد …”

كان هذا التردد هو الذي أحدثه عن قصد. لقد كان يتذكر كل ذكرياته ويدمج كل حالات تردده في الماضي قبل أن تنعكس هذه المشاعر على وجهه.

لقد فهم الآن ، ويمكن القول إنه فهم كل شيء تمامًا. كان هذا هو الخيار الذي أعطاه إياه لي شان شيوى… لا ، ربما سيكون من الأدق القول إنه كان يعطي كل حكام الهائجين الذين سيأتون إلى هذا المكان من وطنهم خيارًا لم يكن اختيارًا.

ومرت عشرة أيام أخرى ، وفي وسط ذلك التردد ظهر الحزن. بمجرد اندماج موجة الحزن هذه مع التردد ، بدا تعبير سو مينغ معقدًا بشكل لا يصدق.

في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، ظهرت في ذهنه كل حركات الغيوم ترتفع وتنخفض كما رآها خلال السنوات الثلاث الماضية مثل دخان عابر. بدا وكأنه يرى نفس قطعة السماء في رأسه ، ولكن كانت هناك اختلافات طفيفة من حيث التغييرات في السحب ، وهذه الاختلافات الطفيفة كانت ترتبط ببعضها بسرعة في رأسه لأنها تومض بسرعة من خلال ذاكرته …

مر نصف شهر آخر. إلى جانب التردد والحزن ، ظهر عاطفة ثالثة على وجه سو مينج. كان … التأمل.

أما المهلة .. فقد كانت عشرة آلاف سنة. ومع ذلك ، فقد مرت ثمانية آلاف عام منذ ذلك الحين ، لذلك لم يتبق سوى ألفي عام.

في تلك اللحظة فقط رفع رأسه. عندما نظر إلى السماء ، سمع صوته لأول مرة بعد أن ظل صامتًا لأكثر من شهر بقليل.

“هل كان هناك من جاء قبلي إلى هذا المكان ووقف هنا لمدة ثلاث سنوات؟” سأل سو مينغ فجأة واستدار لينظر إلى الشيخ فنغ والهائجين المائة خلفه.

“أخبريني يا يو رو. ما هي الكلمة الأولى التي تتبادر إلى ذهنك عندما تنظرين إلى وجهي الآن؟”

“مزاد الحبر الأسود؟” تألق عيون سو مينغ. “هل سيأتي الناس من قوى العوالم الحقيقية الأربعة الذين يراقبون هذا المكان إلى هنا؟”

عندما قال ذلك ، يو رو ، التي كانت ترافقه وتقف بجانبه بصمت ، نظرت بهدوء وأناقة إلى وجهه. بعد لحظة قالت بهدوء: “القلق والصراع”.

لقد فهم الآن ، ويمكن القول إنه فهم كل شيء تمامًا. كان هذا هو الخيار الذي أعطاه إياه لي شان شيوى… لا ، ربما سيكون من الأدق القول إنه كان يعطي كل حكام الهائجين الذين سيأتون إلى هذا المكان من وطنهم خيارًا لم يكن اختيارًا.

ارتجف قلب سو مينغ . ربما لعبت عيناه الحيل معه من قبل ، وهذا هو السبب في أنه طلب من يو رو التحقق من أجله ، ومع ذلك ، فإن تلميح الألم الذي رآه على وجه لي شان شيوي لم يكن من نسج خياله!

قد لا تبدو هذه المنافسة وحشية ، حيث لم يكن هناك قتال فيها ، ناهيك عن معركة حتى الموت ، مجرد بحث.

كان هناك تعبير عن الصراع الداخلي داخل هذا الألم ، لكن هذا التعبير كان سهل الفهم بشكل لا يصدق. يمكن فهمه على أن شان شيوى لا يريد حدوث منافسة بين حكام الهائجين ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، ولهذا السبب كان يعاني من القلق والصراع داخله.

أما المهلة .. فقد كانت عشرة آلاف سنة. ومع ذلك ، فقد مرت ثمانية آلاف عام منذ ذلك الحين ، لذلك لم يتبق سوى ألفي عام.

ومع ذلك … يمكن أن يكون هناك تفسير آخر لذلك. ربما كان هناك حقيقة أخرى مخبأة داخل ذلك الظهر المليء بالكرب ، وهذا ما أراد لي شان شيوى أن ينقله إليه بطريقة غير مباشرة.

كان سو مينغ هو رقم واحد ، وكان لي شان شيوى رقم واحد أيضًا.

صمت سو مينغ. عندما ضيق عيناه ، تأكد من بقاء تعبيره كما هو عندما رفع رأسه لينظر إلى السماء.

هذه الكلمات الست كانت موجودة في السماء منذ البداية ، لكن تطلبت ثلاث سنوات لتشكيلها مع استمرار تغير السحب في السماء!

“حاكم الهائجين الأول لي شان شيوى ، ما الذي تريد أن تخبرني به؟ دعني أراه.”

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

واصل سو مينغ النظر إلى السماء حيث سمح بمرور الوقت ، وسمح للرياح والمطر بالسقوط عليه ، وسمح للسحب في السماء بالاستمرار في الاختفاء والعودة إلى الظهور بلا توقف مع تغير العالم مع مرور الوقت.

“حاكم الهائجين الأول لي شان شيوى ، ما الذي تريد أن تخبرني به؟ دعني أراه.”

يوم واحد ، يومان ، ثلاثة أيام …

أدار سو مينغ رأسه جانبًا ليلقي نظرة على تمثال لي شان شيوى. ثم تنهد بهدوء.

شهر ، شهرين ، ثلاثة أشهر …

شكلوا ست كلمات!

اكتشف الهائجين المائة أيضًا هذا الجانب الغريب ، وخاصة الشيخ فنغ والشيخ يو. ألقى كلاهما نظرة على بعضهما البعض ، وأصبحت تعابيرهما مهيبة بشكل لا يصدق.

صمت سو مينغ. عندما ضيق عيناه ، تأكد من بقاء تعبيره كما هو عندما رفع رأسه لينظر إلى السماء.

منذ أن اعترف دوق اللهب القرمزي بأن سو مينغ هو سيده الشاب ، لم يترك جانبه أبدًا. في تلك اللحظة ، وقف إلى جانبه ، متيقظًا من شعب لي شان شيوى. لن يسمح لأي شخص أن يكون مصدر تهديد لسو مينغ.

كان هذا التردد هو الذي أحدثه عن قصد. لقد كان يتذكر كل ذكرياته ويدمج كل حالات تردده في الماضي قبل أن تنعكس هذه المشاعر على وجهه.

لطالما كانت يو رو شخصًا أنيقًا. استمر الوقت في المرور ، لكنها واصلت الجلوس بهدوء بجانبه وهي تنظر إلى شروق الشمس وغروبها.

“حاكم الهائجين الأول لي شان شيوى ، ما الذي تريد أن تخبرني به؟ دعني أراه.”

أما بالنسبة للكركي الأصلع وتنين الهاوية ، فقد اتخذ الاثنان شكل كلبين كبيرين. كانوا في الأصل يستلقون ، لكن الرافعة الأصلع فقد صبره وتمكن من إقناع تنين الهاوية بالهروب معه قبل شهر. منذ ذلك الحين ، لم يكن أحد يعرف مكان وجودهم ، ولا كيف تمكن الكركي الأصلع من إقناع التنين.

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

في غمضة عين ، مر نصف عام حيث واصل سو مينغ الوقوف بجانب تمثال لي شان شيوى في وسط الرياح والأمطار. حتى عندما أصبح الطقس باردًا وتساقط الثلج ، استمر في البقاء ثابتًا ، منغمسًا في حالة كان فيها عقله شبه خالي تمامًا من كل الأفكار وهو ينظر إلى السماء والغيوم.

هذا الاحتمال جعل كلماته تتوقف فجأة. تقلص بؤبؤ عينه قبل أن يستدير ببطء لينظر إلى تمثال الكذبة شان شيوى.

عندما مر الشتاء ببطء ووصل الربيع للسماح لجميع أنماط الحياة بالعودة إلى الحياة ، ازداد عدد الغيوم في السماء ببطء ، وارتجف جسم سو مينغ فجأة.

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوي ، وقف هنا في الماضي لمدة ثلاث سنوات … البذرة الهائجة رقم واحد …”

كان يقف هناك منذ ما يقرب من عشرة أشهر ، وفي تلك اللحظة فقط ارتجف. وأثناء حدوث ذلك ، ألقى الهائجين خلفه على الفور بنظراتهم عليه.

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

في الواقع ، رفع الشيخ فنغ رأسه لينظر إلى السماء ، لكن كل ما رآه كان السحب. لم يكن هناك شيء آخر غير ذلك.

كان هذا التردد هو الذي أحدثه عن قصد. لقد كان يتذكر كل ذكرياته ويدمج كل حالات تردده في الماضي قبل أن تنعكس هذه المشاعر على وجهه.

كان سو مينغ ينظر إلى السماء. استطاع أن يرى بوضوح أنه في اللحظة التي تقاطعت فيها السحب في السماء مع بعضها البعض ، حدثت بعض التغييرات فيما بينها.

“قم بإعداد خريطة لمحيط الجوهر السماوي النجمي بالنسبة لي ؛ كلما كانت أكثر شمولاً ، كان ذلك أفضل.”

كان الأمر كما لو كانوا يحاولون إظهار شيء ما ، لكن في النهاية … لم يكن هناك شيء.

“أخبريني يا يو رو. ما هي الكلمة الأولى التي تتبادر إلى ذهنك عندما تنظرين إلى وجهي الآن؟”

هدأت الرعشات في جسده تدريجياً. واصل النظر إلى السماء بهدوء ، ومضى الوقت مرة أخرى. في غمضة عين … مر أكثر من عام بقليل ، مما يعني أن سو مينغ قد وقفت بالفعل بجانب تمثال لي شان شيوى على الجبل لمدة عامين كاملين.

كان هناك تعبير عن الصراع الداخلي داخل هذا الألم ، لكن هذا التعبير كان سهل الفهم بشكل لا يصدق. يمكن فهمه على أن شان شيوى لا يريد حدوث منافسة بين حكام الهائجين ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، ولهذا السبب كان يعاني من القلق والصراع داخله.

خلال هذين العامين ، أصبحت عائلة يو سيدة مدينة المياه السوداء وأقوى عائلة في هذا الكوكب ، على الرغم من … أنهم لم يكن لديهم أسياد القدر والحياة والموت في العائلة. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من أن يصبحوا واحدة من أكبر ثلاث عائلات في العالم.

خلال هذين العامين ، نظم كوكب الحبر الأسود الكثير من المزادات ، وعندما جاء الناس وذهبوا ، كان الكوكب يعج بالنشاط. ومع ذلك ، يبدو أن المنطقة المحيطة بسو مينغ قد تم إغلاقها نظرًا لعدم مرور أي شخص خلال ذلك الوقت.

في الواقع ، رفع الشيخ فنغ رأسه لينظر إلى السماء ، لكن كل ما رآه كان السحب. لم يكن هناك شيء آخر غير ذلك.

كان الأمر كما لو أن هذا المكان … قد تحول إلى الأراضي المحظورة داخل كوكب الحبر الأسود!

خلال هذين العامين ، أصبحت عائلة يو سيدة مدينة المياه السوداء وأقوى عائلة في هذا الكوكب ، على الرغم من … أنهم لم يكن لديهم أسياد القدر والحياة والموت في العائلة. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من أن يصبحوا واحدة من أكبر ثلاث عائلات في العالم.

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

واصل سو مينغ النظر إلى السماء حيث سمح بمرور الوقت ، وسمح للرياح والمطر بالسقوط عليه ، وسمح للسحب في السماء بالاستمرار في الاختفاء والعودة إلى الظهور بلا توقف مع تغير العالم مع مرور الوقت.

في ذلك اليوم ، ارتجف سو مينغ مرة أخرى مع غروب الشمس. كان يتحرك مع الكرب والصراع على وجهه. كان يقف على الجبل ولم يرمش مرة واحدة ، تمامًا مثل ما فعله لي شان شيوى.

من الواضح أن طلب المساعدة هذا كان شيئًا لا يفترض أن يعرفه أي شخص آخر. في الواقع ، يمكن القول أنه لا يجب لأحد أن يعرف عن ذلك ، وإلا فإن لي شان شيو لن يسلم رسالته بهذه الطريقة المبهمة وقضى ثلاث سنوات لتغيير الغيوم في السماء ببطء بإحساسه السماوي حتى تسجل التغييرات في السماء رسالة من شأنها أن تسمح للشخص الذي يرفع رأسه و ينظر إلى السماء لمدة ثلاث سنوات ليكتشف صراخه طلباً للمساعدة.

اعتبارًا من ذلك الوقت ، مرت ثلاث سنوات كاملة. لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء ، لكن كان يشعر وكأنه رأى شيئًا. تحول هذا الشعور إلى ارتعاش عندما أغلق عينيه.

في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، ظهرت في ذهنه كل حركات الغيوم ترتفع وتنخفض كما رآها خلال السنوات الثلاث الماضية مثل دخان عابر. بدا وكأنه يرى نفس قطعة السماء في رأسه ، ولكن كانت هناك اختلافات طفيفة من حيث التغييرات في السحب ، وهذه الاختلافات الطفيفة كانت ترتبط ببعضها بسرعة في رأسه لأنها تومض بسرعة من خلال ذاكرته …

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوى … تردد في الماضي بسبب وحشية هذه المنافسة بين حكام الهائجين ، وهو ليس شيئًا يريده … لهذا السبب أعطى مهلة عشرة آلاف سنة. إذا وصل حاكم الهائجين من وطنه خلال عشرة آلاف سنة ، فسيكون لدى حاكم الهائجين فرصة للفوز في هذا الاختيار الذي لا يعد اختيارًا حقًا.

شكلوا ست كلمات!

ومع ذلك … يمكن أن يكون هناك تفسير آخر لذلك. ربما كان هناك حقيقة أخرى مخبأة داخل ذلك الظهر المليء بالكرب ، وهذا ما أراد لي شان شيوى أن ينقله إليه بطريقة غير مباشرة.

هذه الكلمات الست كانت موجودة في السماء منذ البداية ، لكن تطلبت ثلاث سنوات لتشكيلها مع استمرار تغير السحب في السماء!

كان هناك تعبير عن الصراع الداخلي داخل هذا الألم ، لكن هذا التعبير كان سهل الفهم بشكل لا يصدق. يمكن فهمه على أن شان شيوى لا يريد حدوث منافسة بين حكام الهائجين ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، ولهذا السبب كان يعاني من القلق والصراع داخله.

لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرؤية هذه الكلمات الست ، وكان ذلك من خلال مراقبة السماء باهتمام ، تمامًا كما فعل سو مينغ. ركز نظرته باهتمام على السحب ، وسجل كل التغييرات التي طرأت على ذهنه. ولكن فقط في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ستظهر الكلمات.

“هذا ليس صعبًا. لدينا دائمًا خريطة مفصلة بشكل لا يصدق لمحيط الجوهر السماوي النجمي ، ولكن هناك الكثير من التغييرات داخل تلك المجرة ، لذلك هناك دائمًا اختلافات في الخرائط المتعلقة بتلك المجرة مرة كل بضع مئات من السنين. ومع ذلك ، في مزاد الحبر الأسود ، وهو مزاد تعقده عائلات مختلفة تعمل معًا مرة واحدة كل بضع مئات من السنين ، سيعقد بعد شهر واحد. في ذلك الوقت ، ستأتي الأجناس الغريبة من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وسيكون معهم خريطة أكثر تفصيلاً ولديه التغييرات داخل محيط الجوهر السماوي النجمي التي حدثت خلال مئات السنين الماضية ، “قال الشيخ فنغ بصوت منخفض بعد أن ألقى نظرة عميقة على سو مينغ.

“محيط الجوهر السماوي النجمي ، أنقذني …”

“ربما هناك الكثير من الإجابات المخبأة في هذا الحزن.” فتح سو مينغ عينيه. لقد حصل بالفعل على إجابته الخاصة. لن أتنافس معك ولن أبحث عنك. لدي طريقي الخاص لاتخاذه.

ارتجف قلب سو مينغ وفتح عينيه. وغني عن القول ، ما قالته الكلمات الست كان نداء للمساعدة كان مخبأ خلف ظهر لي شان شيوي ، الذي كان مليئا بالكرب والصراع الداخلي!

عندما قال ذلك ، يو رو ، التي كانت ترافقه وتقف بجانبه بصمت ، نظرت بهدوء وأناقة إلى وجهه. بعد لحظة قالت بهدوء: “القلق والصراع”.

من الواضح أن طلب المساعدة هذا كان شيئًا لا يفترض أن يعرفه أي شخص آخر. في الواقع ، يمكن القول أنه لا يجب لأحد أن يعرف عن ذلك ، وإلا فإن لي شان شيو لن يسلم رسالته بهذه الطريقة المبهمة وقضى ثلاث سنوات لتغيير الغيوم في السماء ببطء بإحساسه السماوي حتى تسجل التغييرات في السماء رسالة من شأنها أن تسمح للشخص الذي يرفع رأسه و ينظر إلى السماء لمدة ثلاث سنوات ليكتشف صراخه طلباً للمساعدة.

“أخبريني يا يو رو. ما هي الكلمة الأولى التي تتبادر إلى ذهنك عندما تنظرين إلى وجهي الآن؟”

لقد كانت نداء استغاثة جاء منذ ثمانية آلاف عام. ارتجف قلب سو مينغ ، و اكتسب فهمًا جديدًا للمنافسة بين حكام الهائجين التي ذكرها لي شان شيوى.

جاءت السنة الثالثة ، ومرت مع مرور الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء على التوالي. عندما انتهى التسلسل ، كانت هذه هي السنة الثالثة التي وقف فيها سو مينغ على الجبل!

“هل كان هناك من جاء قبلي إلى هذا المكان ووقف هنا لمدة ثلاث سنوات؟” سأل سو مينغ فجأة واستدار لينظر إلى الشيخ فنغ والهائجين المائة خلفه.

في تلك اللحظة فقط رفع رأسه. عندما نظر إلى السماء ، سمع صوته لأول مرة بعد أن ظل صامتًا لأكثر من شهر بقليل.

“لا.” هز الشيخ فنغ رأسه.

“لا.” هز الشيخ فنغ رأسه.

“قم بإعداد خريطة لمحيط الجوهر السماوي النجمي بالنسبة لي ؛ كلما كانت أكثر شمولاً ، كان ذلك أفضل.”

أما المهلة .. فقد كانت عشرة آلاف سنة. ومع ذلك ، فقد مرت ثمانية آلاف عام منذ ذلك الحين ، لذلك لم يتبق سوى ألفي عام.

سكت سو مينغ للحظة ، ثم بعد فترة طويلة ، تنهد بهدوء وقال ، “لا يمكنني تجاهل طلب حاكم الهائجين الأول للمساعدة لأنني احترم الحياة المجيدة التي عاشها.”

في تلك اللحظة فقط رفع رأسه. عندما نظر إلى السماء ، سمع صوته لأول مرة بعد أن ظل صامتًا لأكثر من شهر بقليل.

“هذا ليس صعبًا. لدينا دائمًا خريطة مفصلة بشكل لا يصدق لمحيط الجوهر السماوي النجمي ، ولكن هناك الكثير من التغييرات داخل تلك المجرة ، لذلك هناك دائمًا اختلافات في الخرائط المتعلقة بتلك المجرة مرة كل بضع مئات من السنين. ومع ذلك ، في مزاد الحبر الأسود ، وهو مزاد تعقده عائلات مختلفة تعمل معًا مرة واحدة كل بضع مئات من السنين ، سيعقد بعد شهر واحد. في ذلك الوقت ، ستأتي الأجناس الغريبة من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وسيكون معهم خريطة أكثر تفصيلاً ولديه التغييرات داخل محيط الجوهر السماوي النجمي التي حدثت خلال مئات السنين الماضية ، “قال الشيخ فنغ بصوت منخفض بعد أن ألقى نظرة عميقة على سو مينغ.

كان يقف هناك منذ ما يقرب من عشرة أشهر ، وفي تلك اللحظة فقط ارتجف. وأثناء حدوث ذلك ، ألقى الهائجين خلفه على الفور بنظراتهم عليه.

“مزاد الحبر الأسود؟” تألق عيون سو مينغ. “هل سيأتي الناس من قوى العوالم الحقيقية الأربعة الذين يراقبون هذا المكان إلى هنا؟”

قد لا تبدو هذه المنافسة وحشية ، حيث لم يكن هناك قتال فيها ، ناهيك عن معركة حتى الموت ، مجرد بحث.

أجاب الشيخ فنغ: “منذ الماضي ، أرسلت قوى العوالم الحقيقية الأربعة شخصًا لحضور مزاد الحبر الأسود”.

“حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيوى … تردد في الماضي بسبب وحشية هذه المنافسة بين حكام الهائجين ، وهو ليس شيئًا يريده … لهذا السبب أعطى مهلة عشرة آلاف سنة. إذا وصل حاكم الهائجين من وطنه خلال عشرة آلاف سنة ، فسيكون لدى حاكم الهائجين فرصة للفوز في هذا الاختيار الذي لا يعد اختيارًا حقًا.

“إذا تمكنت قوات عائلة لي شان من اكتشاف تفاصيل خارجية ، فهل يمكنهم … العثور على قائمة بأولئك الذين لديهم إمكانات كبيرة بشكل لا يصدق في طريق الزراعة من قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة؟” سأل سو مينغ بضعف.
……

قد لا تبدو هذه المنافسة وحشية ، حيث لم يكن هناك قتال فيها ، ناهيك عن معركة حتى الموت ، مجرد بحث.

Hijazi

ارتجف قلب سو مينغ وفتح عينيه. وغني عن القول ، ما قالته الكلمات الست كان نداء للمساعدة كان مخبأ خلف ظهر لي شان شيوي ، الذي كان مليئا بالكرب والصراع الداخلي!

كان سو مينغ ينظر إلى السماء. استطاع أن يرى بوضوح أنه في اللحظة التي تقاطعت فيها السحب في السماء مع بعضها البعض ، حدثت بعض التغييرات فيما بينها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط