نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 918

حفر الثقوب......

حفر الثقوب......

حفر الثقوب …

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحهم مرة أخرى ، أنزل اليد التي كانت على صدره. كان بإمكان سو مينغ أن يخمن قليلاً بشأن الأمر المتعلق ببذرة إبادة الحياة ، ونسخة إيكانغ الخاص به ، والكركي الأصلع ، ولكن ليس كل شيء.

“إنه يتظاهر! إنه جيد جدًا في التفاخر! ”

بالتأكيد لن يكون دي تيان قادرًا على التفكير في هذه الطريقة!

انطلقت السفن الحربية الثلاثة عشر إلى الأمام في المجرة. داخل أكبر سفينة حربية كان الكركي الأصلع. كان على وجهه تعبير حسود وهو يتمتم في نفسه بلا توقف.

اندلع نقاش حاد على الفور بين التنين والكركي في الغرفة. لم يستطع أي شخص آخر سماع أصواتهم ، لكن سو مينغ ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا جدًا على لوح أرضية السفينة الحربية ، كان بإمكانه سماع كل شيء بوضوح بسبب اتصاله بالكركي الأصلع.

“يا إلهي ، يا إلهي ، هذا النوع من التفاخر يجب أن أقوم به ، هيه …”

“إذا كان لدي ذلك ، فسأطلب منهم بالتأكيد إخراج كل بلوراتهم ، ولكن ماذا فعل ، هاه؟ حتى أنه لم يذكر البلورات! هذا … هذا فقط … هذا صحيح … إنه مسرف للغاية ، وقح للغاية ، ومبذر للغاية!”

بدا الكركي الأصلع مكتئبا. من جانبه ، دحرجت تنين الهاوية عينيه . لم يكن يريد حقًا ضرب غرور الكركي الأصلع والإشارة إلى أن الكركي الأصلع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على الخروج من الغرفة عندما هاجمت أمواج الدموع قبل أيام قليلة.

بالتأكيد لن يكون دي تيان قادرًا على التفكير في هذه الطريقة!

“فكر في الأمر. أنا ، الكركي الأصلع الوسيم والأنيق ، أقف في بحر الدم الذي يندفع إلى السماء ، مستحمًا فيه. بضربة من جناحي ، سأغسل ظهري ، وتموت مائة ألف من أمواج الدموع. مع تأرجح آخر لجناحي ، كنت أغسل صدري ، وستنحني أمواج الدموع المتبقية . تسك تسك ، إنه رائع جدا!”

نظر سو مينغ حوله. كان جميع المزارعين في السفن الحربية الثلاثة عشر مرؤوسين له. لقد كانوا يقدسون داو كونغ في الماضي ، وكان الأمر كذلك الآن ، لكن سو مينج كان داو كونغ الآن. وبسبب هذا ، أصبح هؤلاء الأشخاص تابعين له!

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هذا الرجل ليس جيدًا. إلى يساره تلك المرأة القطة ، إلى يمينه تلك الفتاة ، وخلفه أولئك الشيوخالتسعة، وأمامه الآلاف من المحاربين الشجعان … ”

وبسبب الأمر مع أمواج الدموع في وقت سابق ، استطاع سو مينغ أن يشعر أنه بينما لا يزال هؤلاء الناس يعاملونه كما كان من قبل ، ظهر تلميح من الحماسة في عيونهم.

“إذا كان لدي ذلك ، فسأطلب منهم بالتأكيد إخراج كل بلوراتهم ، ولكن ماذا فعل ، هاه؟ حتى أنه لم يذكر البلورات! هذا … هذا فقط … هذا صحيح … إنه مسرف للغاية ، وقح للغاية ، ومبذر للغاية!”

“هذا لن ينفع ، يجب أن أذهب إليه وأتحدث معه بطريقة منطقية. تنين الهاوية ، لا تمنعني ، يجب أن أذهب! ” كانت عيون الكركي الأصلع حمراء. في غضبه ، كان على وشك الخروج من غرفته ، ولكن بعد خطوات قليلة فقط ، نظر إلى تنين الهاوية الملقى على الأرض.

“هذا لن ينفع ، يجب أن أذهب إليه وأتحدث معه بطريقة منطقية. تنين الهاوية ، لا تمنعني ، يجب أن أذهب! ” كانت عيون الكركي الأصلع حمراء. في غضبه ، كان على وشك الخروج من غرفته ، ولكن بعد خطوات قليلة فقط ، نظر إلى تنين الهاوية الملقى على الأرض.

“أما بالنسبة لأولئك في جيله ، فلم ينجح أحد في جعل رداءهم يتحول إلى اللون الفضي قبل أن يغادر إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة .” فرك سو مينغ وسط حواجبه وأغمض عينيه. بدأ يتأمل بهدوء ويمارس تنفسه.

“لا تمنعني!”

لم يحلم سو مينغ مطلقًا بالحصول على هذه القوة عندما غادر أرض الهائجين في الماضي. ومع ذلك ، فهي الآن في متناول يده. في صمت ، لمس سو مينغ حقيبة التخزين الخاصة به. كان فيه كنز الجوهر السماوي يصل السلام عندما يكون الفيل هنا ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو ، والذي يمكنه تنشيطه بالكامل. ستكون هذه حركته القاتلة.

“أنا لا أمنعك.” تنهد تنين الهاوية وتراجع بسرعة ، وبدا بريئًا بشكل لا يصدق.

“أنا لا أمنعك.” تنهد تنين الهاوية وتراجع بسرعة ، وبدا بريئًا بشكل لا يصدق.

“آه ، حسنًا ، أنت محق ، لا ينبغي أن أكون تافهًا جدًا. سأترك هذا يمر “. تحركت عيون الكركي الأصلع قبل أن يجلس بسرعة ، ويتصرف بسخاء كبير.

وصل سو مينغ ومجموعته أخيرًا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي. كانت هناك كمية لا حصر لها من النيازك تطفو هناك ، ويمكن القول إنها أحاطت بالمجرة بأكملها. كان هذا معلما. بمجرد أن يدخلوه ، فهذا يعني أنهم … دخلوا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي .

“ماذا قلت؟” صُدم تنين الهاوية للحظات ، و حك رأسه.

في الواقع ، في حين أن الشيوخ التسعة لا يزالون يحملون نفس التعبيرات كما كانت من قبل ولا يبدون مختلفين عما كانوا عليه من قبل ، إلا أن سو مينغ يمكن أن يشعر من خلال بعض التلميحات الدقيقة بأن تلميحًا من الاحترام قد ظهر بين الرجال التسعة المسنين ، و إلى جانب ذلك ، كان أيضًا… لمحة من الفرح تشبه الفرحة التي يشعر بها الجيل الأكبر سنًا الذين يرون أن جيل الشباب يكبر ليصبح ناضجًا وقويًا.

“همم؟ ألم تقل أنك لا تريدني أن أذهب؟ ”

أراد مغادرة هذا المكان والعودة إلى عالم داو الصباح الحقيقي، ثم العودة إلى وطنه!

“هاه؟ لم أقل ذلك “.

عندما نظروا إلى محيطه ، وجدوا أن هناك بالفعل سبعة ثقوب عملاقة حوله. كان هناك الكثير من الحجارة المكسرة طافية ، مما يوضح أن هذه الثقوب قد حفرها الرجل. ……. Hijazi

“أنت قلت…”

لم يحلم سو مينغ مطلقًا بالحصول على هذه القوة عندما غادر أرض الهائجين في الماضي. ومع ذلك ، فهي الآن في متناول يده. في صمت ، لمس سو مينغ حقيبة التخزين الخاصة به. كان فيه كنز الجوهر السماوي يصل السلام عندما يكون الفيل هنا ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو ، والذي يمكنه تنشيطه بالكامل. ستكون هذه حركته القاتلة.

“لم أقل حقًا …”

أراد مغادرة هذا المكان والعودة إلى عالم داو الصباح الحقيقي، ثم العودة إلى وطنه!

اندلع نقاش حاد على الفور بين التنين والكركي في الغرفة. لم يستطع أي شخص آخر سماع أصواتهم ، لكن سو مينغ ، الذي كان جالسًا ليس بعيدًا جدًا على لوح أرضية السفينة الحربية ، كان بإمكانه سماع كل شيء بوضوح بسبب اتصاله بالكركي الأصلع.

لم يعد المراهق الجاهل من الماضي. يمكن القول أنه كان بالفعل شخصًا حسابيًا وبعيد النظر.

ومع ذلك ، لم يكلف نفسه عناء الأهتمام بالمخلوقين. وبدلاً من ذلك ، خفض رأسه ولمس صدره. على الرغم من أن قطعة الحجر الأسود لم تعد موجودة ، إلا أن سو مينغ كان معتادًا جدًا على وجودها. قد تكون في روحه ، لكنه ما زال يعتقد بشكل غريزي أنها كانت معلقة حول رقبته.

“أما بالنسبة لأولئك في جيله ، فلم ينجح أحد في جعل رداءهم يتحول إلى اللون الفضي قبل أن يغادر إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة .” فرك سو مينغ وسط حواجبه وأغمض عينيه. بدأ يتأمل بهدوء ويمارس تنفسه.

ظهر المشهد قبل عدة أيام في رأس سو مينغ. بمجرد أن غادرت أمواج الدموع وخرج سو مينغ من بحر الدم الواسع ، اندفع بحر الدم نحوه واختفى من حوله دون أن يترك أثرا.

“أما بالنسبة لأولئك في جيله ، فلم ينجح أحد في جعل رداءهم يتحول إلى اللون الفضي قبل أن يغادر إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة .” فرك سو مينغ وسط حواجبه وأغمض عينيه. بدأ يتأمل بهدوء ويمارس تنفسه.

لكن سو مينج شعر أن بحر الدم لم يختف. بدلاً من ذلك … تم امتصاصه بواسطة قطعة الحجر الأسود.

إذا استعار القوة من نسخة إيكانغ الخاص به أيضًا أو جعل نسخة إيكانغ الخاصة به تأتي شخصيًا إلى المكان لتندمج مع هذه النسخة ، فإن قدرات سو مينغ الهجومية … يمكن أن تسمح له بالقتال ضد من هم في عالم كالبا القمري دون مشكلة. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على القتال ضد سادة القدر والأرواح والموت ، إلا أنه يمكنه محاربة الوحوش القديمة في عالم كالبا الشمسي باستخدام نسخة إيكانغ.

“بذرة إبادة الحياة …”

بوووم ، بوووم. بوووم ، بوووم.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحهم مرة أخرى ، أنزل اليد التي كانت على صدره. كان بإمكان سو مينغ أن يخمن قليلاً بشأن الأمر المتعلق ببذرة إبادة الحياة ، ونسخة إيكانغ الخاص به ، والكركي الأصلع ، ولكن ليس كل شيء.

مر الوقت ببطء. كانت رحلة السفن الحربية الثلاث عشرة سلسة إلى حد ما. لم يعودوا يواجهون أي وجود مثل أمواج الدموع. وحتى لو صادفوا أحيانًا بعض الوحوش الشرسة المتناثرة التي لا تسافر في مجموعات ، فإنهم إما سيتجنبونها أو يقتلونها. يمكن اعتبار رحلتهم رحلة سلسة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتحقق من تخميناته. أراد أن يذهب إلى محيط الجوهر السماوي النجمي للبحث عن لي شان شيوى . إذا تمكن من العثور عليه ، فسيكون ذلك جيدًا ، ولكن إذا لم يتمكن من الحصول على أي أدلة ، فإن سو مينغ … كان مستعدًا … لمغادرة أراضي الجوهر السماوي القاحلة مع طائفة داو الصباح!

“أما بالنسبة للوظيفة الثالثة ، فهي … السماح لمن يرتديها بالتحول إلى نجمة! لكن للقيام بذلك ، عليهم حرق أرواح خدامهم. بمجرد أن يتحول الشخص إلى نجم ، يمكنه التحكم في جوهر العالم. حتى عندما يواجه شخصًا ما في عالم كالبا الشمسي ، فسيكون قادرًا على مقاومة ضربة كاملة القوة منهم ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة.”

أراد مغادرة هذا المكان والعودة إلى عالم داو الصباح الحقيقي، ثم العودة إلى وطنه!

في الواقع ، في حين أن الشيوخ التسعة لا يزالون يحملون نفس التعبيرات كما كانت من قبل ولا يبدون مختلفين عما كانوا عليه من قبل ، إلا أن سو مينغ يمكن أن يشعر من خلال بعض التلميحات الدقيقة بأن تلميحًا من الاحترام قد ظهر بين الرجال التسعة المسنين ، و إلى جانب ذلك ، كان أيضًا… لمحة من الفرح تشبه الفرحة التي يشعر بها الجيل الأكبر سنًا الذين يرون أن جيل الشباب يكبر ليصبح ناضجًا وقويًا.

في الواقع ، لقد اتخذ بالفعل قرارًا معينًا. إذا كان بإمكانه العودة إلى عالم داو الصباح ، فسيستخدم طريقة مختلفة للانتقام من عالم داو الصباح بالكامل عما خطط له أثناء وجوده بين الهائجين. لم يكن سيقاتل هؤلاء الناس وجهاً لوجه … ولكن بدلاً من ذلك سيحل محلهم في الظلام!

كان سو مينغ قد فتح عينيه بالفعل منذ وقت طويل. إلى جانبه ، رأى جميع المزارعين الآخرين على متن السفن تقريبًا رجلاً نحيفًا ضعيفًا مستلقي على أحد النيازك ليس بعيدًا جدًا. بتعبير لا مبالي ، كان يحفر حفرة بإيقاع منتظم.

“سأصبح الأقوى بين جميع أفراد عائلة داو في طائفة داو الصباح وأتحكم ببطء في طائفة داو الصباح … وسأواصل القيام بذلك حتى أتحكم في عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله. سأصبح لورد كالبا لعالم داو الصباح الحقيقي. سأصبح داو تشين!”

“في ذلك الوقت ، لن يهم ما إذا كان الخالدون أو الأرادات من منطقة الموت يين – سيتم تحويلهم جميعًا إلى رماد. فقط من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن دي تيان من ملاحظتي ، وسأكون قادرًا على استعادة جسدي المادي! “أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ ، وظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.

“في ذلك الوقت ، لن يهم ما إذا كان الخالدون أو الأرادات من منطقة الموت يين – سيتم تحويلهم جميعًا إلى رماد. فقط من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن دي تيان من ملاحظتي ، وسأكون قادرًا على استعادة جسدي المادي! “أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ ، وظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.

“إذا كان لدي ذلك ، فسأطلب منهم بالتأكيد إخراج كل بلوراتهم ، ولكن ماذا فعل ، هاه؟ حتى أنه لم يذكر البلورات! هذا … هذا فقط … هذا صحيح … إنه مسرف للغاية ، وقح للغاية ، ومبذر للغاية!”

لم يعد المراهق الجاهل من الماضي. يمكن القول أنه كان بالفعل شخصًا حسابيًا وبعيد النظر.

“كلما زاد عدد الأشخاص الذين استعبدهم ، سيصبح قوة رداء الكوكبة المقدسة أقوى ، وبناءً على رداء كوكبة داو كونغ المقدس بالإضافة إلى ذكرياته ، كان لديه ما يقرب من مائة ألف من الخدم في طائفة داو الصباح.”

بالتأكيد لن يكون دي تيان قادرًا على التفكير في هذه الطريقة!

“أنت قلت…”

نظر سو مينغ حوله. كان جميع المزارعين في السفن الحربية الثلاثة عشر مرؤوسين له. لقد كانوا يقدسون داو كونغ في الماضي ، وكان الأمر كذلك الآن ، لكن سو مينج كان داو كونغ الآن. وبسبب هذا ، أصبح هؤلاء الأشخاص تابعين له!

أراد مغادرة هذا المكان والعودة إلى عالم داو الصباح الحقيقي، ثم العودة إلى وطنه!

وبسبب الأمر مع أمواج الدموع في وقت سابق ، استطاع سو مينغ أن يشعر أنه بينما لا يزال هؤلاء الناس يعاملونه كما كان من قبل ، ظهر تلميح من الحماسة في عيونهم.

“أنت قلت…”

لم يكن هذا الحماس بسبب طائفة داو الصباح ، ولكن بسبب سو مينج نفسه!

“في ذلك الوقت ، لن يهم ما إذا كان الخالدون أو الأرادات من منطقة الموت يين – سيتم تحويلهم جميعًا إلى رماد. فقط من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن دي تيان من ملاحظتي ، وسأكون قادرًا على استعادة جسدي المادي! “أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ ، وظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.

في الواقع ، في حين أن الشيوخ التسعة لا يزالون يحملون نفس التعبيرات كما كانت من قبل ولا يبدون مختلفين عما كانوا عليه من قبل ، إلا أن سو مينغ يمكن أن يشعر من خلال بعض التلميحات الدقيقة بأن تلميحًا من الاحترام قد ظهر بين الرجال التسعة المسنين ، و إلى جانب ذلك ، كان أيضًا… لمحة من الفرح تشبه الفرحة التي يشعر بها الجيل الأكبر سنًا الذين يرون أن جيل الشباب يكبر ليصبح ناضجًا وقويًا.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحهم مرة أخرى ، أنزل اليد التي كانت على صدره. كان بإمكان سو مينغ أن يخمن قليلاً بشأن الأمر المتعلق ببذرة إبادة الحياة ، ونسخة إيكانغ الخاص به ، والكركي الأصلع ، ولكن ليس كل شيء.

بصرف النظر عن هؤلاء الناس ، تغيرت القطة أيضًا. لكن الشخص الأكثر تغيرًا هي شو هوي. لم تعد تختبئ في الفضاء ، لكنها كانت على متن سفينة حربية أخرى. من حين لآخر ، كانت تلقي بنظرتها على سو مينغ.

“إنه يتظاهر! إنه جيد جدًا في التفاخر! ”

كانت مترددة ، وملأتها المشاعر المعقدة ، وكذلك الشعور بمفاجأة لا يمكن تفسيرها.

عندما نظروا إلى محيطه ، وجدوا أن هناك بالفعل سبعة ثقوب عملاقة حوله. كان هناك الكثير من الحجارة المكسرة طافية ، مما يوضح أن هذه الثقوب قد حفرها الرجل. ……. Hijazi

أغلق سو مينغ عينيه ولم يعد يهتم بمحيطه ، ولكنه بدأ يشعر بقاعدة زراعته الخاصة. في تلك اللحظة ، كان بالفعل في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم . أما بالنسبة لجسده المادي ، فقد امتلك قوة مكافئة لتلك للمرحلة المتأخرة من مستوى العالم. إذا أخرج قوة الجوهر السماوي أيضًا ، فيمكنه محاربة أولئك الذين حققوا الكمال في مستوي العالم

“همم؟ ألم تقل أنك لا تريدني أن أذهب؟ ”

إذا استعار القوة من نسخة إيكانغ الخاص به أيضًا أو جعل نسخة إيكانغ الخاصة به تأتي شخصيًا إلى المكان لتندمج مع هذه النسخة ، فإن قدرات سو مينغ الهجومية … يمكن أن تسمح له بالقتال ضد من هم في عالم كالبا القمري دون مشكلة. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على القتال ضد سادة القدر والأرواح والموت ، إلا أنه يمكنه محاربة الوحوش القديمة في عالم كالبا الشمسي باستخدام نسخة إيكانغ.

ظهر المشهد قبل عدة أيام في رأس سو مينغ. بمجرد أن غادرت أمواج الدموع وخرج سو مينغ من بحر الدم الواسع ، اندفع بحر الدم نحوه واختفى من حوله دون أن يترك أثرا.

لم يحلم سو مينغ مطلقًا بالحصول على هذه القوة عندما غادر أرض الهائجين في الماضي. ومع ذلك ، فهي الآن في متناول يده. في صمت ، لمس سو مينغ حقيبة التخزين الخاصة به. كان فيه كنز الجوهر السماوي يصل السلام عندما يكون الفيل هنا ، جنبًا إلى جنب مع جبل مسار الداو ، والذي يمكنه تنشيطه بالكامل. ستكون هذه حركته القاتلة.

“سأصبح الأقوى بين جميع أفراد عائلة داو في طائفة داو الصباح وأتحكم ببطء في طائفة داو الصباح … وسأواصل القيام بذلك حتى أتحكم في عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله. سأصبح لورد كالبا لعالم داو الصباح الحقيقي. سأصبح داو تشين!”

الأهم من ذلك ، كان لديه الدبور السام! كان رحيق صعود الحاكم في الدبور السام مصدرًا لزيادة مستوى زراعة سو مينج دون توقف. عندما فكر في هذا ، أنزل رأسه لينظر إلى سبابته اليمنى.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحهم مرة أخرى ، أنزل اليد التي كانت على صدره. كان بإمكان سو مينغ أن يخمن قليلاً بشأن الأمر المتعلق ببذرة إبادة الحياة ، ونسخة إيكانغ الخاص به ، والكركي الأصلع ، ولكن ليس كل شيء.

قد لا يبدو أي شيء غير عادي حوله ، لكن سو مينغ عرف أن رحيق صعود الحاكم كان موجودًا في ذلك الإصبع. في النهاية ، قرر الاحتفاظ برحيق صعود الحاكم هذا.

“سأصبح الأقوى بين جميع أفراد عائلة داو في طائفة داو الصباح وأتحكم ببطء في طائفة داو الصباح … وسأواصل القيام بذلك حتى أتحكم في عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله. سأصبح لورد كالبا لعالم داو الصباح الحقيقي. سأصبح داو تشين!”

على الرغم من أنه سيجذب إليه الخطر ، فطالما سيطر عليه ولم يسمح له بالانتشار إلى الخارج ، يمكنه تجنب الخطر ، خاصةً عندما كانت هناك ثلاث عشرة شاشة ضوء حول المكان الذي جلس فيه. كانت هذه هي الحماية التي قدمتها له السفن الحربية الثلاثة عشر. جنبًا إلى جنب مع قوة وأختام سو مينغ الخاصة ، يمكنه منع انتشار العطر من رحيق صعود الحاكم إلى الخارج.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتحقق من تخميناته. أراد أن يذهب إلى محيط الجوهر السماوي النجمي للبحث عن لي شان شيوى . إذا تمكن من العثور عليه ، فسيكون ذلك جيدًا ، ولكن إذا لم يتمكن من الحصول على أي أدلة ، فإن سو مينغ … كان مستعدًا … لمغادرة أراضي الجوهر السماوي القاحلة مع طائفة داو الصباح!

عندما حاول الاستمرار في اذابة رحيق صعود الحاكم ، اكتسب سو مينغ أيضًا نسخة كاملة من ذكريات داو كونغ. وجد خصوصيات رداء الكوكبة المقدسة وطريقة استخدامه.

وصل سو مينغ ومجموعته أخيرًا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي. كانت هناك كمية لا حصر لها من النيازك تطفو هناك ، ويمكن القول إنها أحاطت بالمجرة بأكملها. كان هذا معلما. بمجرد أن يدخلوه ، فهذا يعني أنهم … دخلوا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي .

كان رداء الكوكبة المقدسة شيئًا لا يمكن أن يمتلكه إلا الأحفاد المباشرون من عائلة داو في طائفة داو الصباح ، لذلك كان لا بد أن يكون هناك شيء حوله يجعله قويًا. نظرًا لجهود سو مينغ المستمرة لفهمه خلال الأيام القليلة الماضية وذكريات داو كونغ ، فقد اكتسب السيادة على الرداء.

حتى ثلاثة أشهر …

“كلما زاد عدد الأشخاص الذين استعبدهم ، سيصبح قوة رداء الكوكبة المقدسة أقوى ، وبناءً على رداء كوكبة داو كونغ المقدس بالإضافة إلى ذكرياته ، كان لديه ما يقرب من مائة ألف من الخدم في طائفة داو الصباح.”

لم يكن هذا الحماس بسبب طائفة داو الصباح ، ولكن بسبب سو مينج نفسه!

“هؤلاء الخدم المائة ألف لديهم قوة عظيمة. لديه أيضا أربعة حراس رئيسيين. كل واحد منهم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، ولكن بسبب البنية الفريدة لأراضي الجوهر السماوي القاحلة ، لم يتمكنوا من القدوم مع داو كونغ ، ولهذا السبب تم إجبارهم على البقاء في الخارج. ” لمس سو مينغ رداء بيده اليمنى وظهرت ابتسامة على وجهه.

“هناك ثلاث وظائف رئيسية داخل رداء الكوكبة المقدسة. واحد منهم هو الحماية. يمكن لمرتديها تحفيز قوة الحماية بالداخل ، ولدى مختلف أردية الكوكبة المقدسة نقاط قوة مختلفة. رداء الكوكبة المقدس لداو كونغ يمكن أن يقاوم ضربة واحدة كاملة القوة من مزارع في عالم كالبا القمري!”

“إنه لأمر مؤسف أن التحول إلى نجم ليس بهذه السهولة. لم يصل رداء البرج المقدس هذا إلى هذا المستوى. الآن ، هذا الرداء … ليس سوى رداء كوكبة من الدرجة الرابعة. لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى الدرجة التاسعة.”

“هذا وحده يجعل هذا الرداء أقوى بكثير من ذلك الذي حصلت عليه من داو يوان ، الذي قتلته في الماضي. هذا الرداء لم يسمح لي حتى بالمقاومة ضد الرجال الثلاثة المسنين المختومين في روحي ، مما يدل على مدى ضعفه. “ظهر مشهد من تلك السنة في ذهن سو مينغ. الآن بعد أن فكر في الأمر مرة أخرى ، كان يجب أن يكون الرجال الثلاثة المختومون في روحه موجودون مثل دوق اللهب القرمزي .

أراد مغادرة هذا المكان والعودة إلى عالم داو الصباح الحقيقي، ثم العودة إلى وطنه!

” والوظيفة الثانية هي ختم القدرات الإلهية. هذا هو أحد الأسباب الرئيسية وراء قوة أردية الكوكبة المقدسة. يمكنهم ختم القدرات السماوية للآخرين والسماح لمن يرتديها بفهمها . ولكن إذا كان مرتديها يريد تنفيذ فن ما ، فسيحتاج إلى قوة كافية وما يكفي من الخدم لتنفيذه .”

كان رداء الكوكبة المقدسة شيئًا لا يمكن أن يمتلكه إلا الأحفاد المباشرون من عائلة داو في طائفة داو الصباح ، لذلك كان لا بد أن يكون هناك شيء حوله يجعله قويًا. نظرًا لجهود سو مينغ المستمرة لفهمه خلال الأيام القليلة الماضية وذكريات داو كونغ ، فقد اكتسب السيادة على الرداء.

“أما بالنسبة للوظيفة الثالثة ، فهي … السماح لمن يرتديها بالتحول إلى نجمة! لكن للقيام بذلك ، عليهم حرق أرواح خدامهم. بمجرد أن يتحول الشخص إلى نجم ، يمكنه التحكم في جوهر العالم. حتى عندما يواجه شخصًا ما في عالم كالبا الشمسي ، فسيكون قادرًا على مقاومة ضربة كاملة القوة منهم ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة.”

“أنا لا أمنعك.” تنهد تنين الهاوية وتراجع بسرعة ، وبدا بريئًا بشكل لا يصدق.

“وعندما يصبح رداء الكوكبة المقدسة أقوى ، يجب أن يكون قادرًا على السماح لمن يرتديه بالتحول إلى كتلة نجمية. إذا كان هذا هو الحال ، فسيصبح مرتديها قويًا بما يكفي لصدمة أولئك الموجودين في عالم كالبا الشمسي.”

وبسبب الأمر مع أمواج الدموع في وقت سابق ، استطاع سو مينغ أن يشعر أنه بينما لا يزال هؤلاء الناس يعاملونه كما كان من قبل ، ظهر تلميح من الحماسة في عيونهم.

“إنه لأمر مؤسف أن التحول إلى نجم ليس بهذه السهولة. لم يصل رداء البرج المقدس هذا إلى هذا المستوى. الآن ، هذا الرداء … ليس سوى رداء كوكبة من الدرجة الرابعة. لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى الدرجة التاسعة.”

“هاه؟ لم أقل ذلك “.

“أيضًا ، استنادًا إلى ذكريات داو كونغ ، إذا وصل رداء كوكبة مقدس إلى الدرجة التاسعة ، فسيتم الكشف عن قدرات سماوية خفية أخرى. حتى لونه سيتغير إلى اللون الفضي . في ذكرياته ، كانت المخلوقات القديمة بين أحفاد عائلة داو يمتلكون أردية فضية.”

“لم أقل حقًا …”

“أما بالنسبة لأولئك في جيله ، فلم ينجح أحد في جعل رداءهم يتحول إلى اللون الفضي قبل أن يغادر إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة .” فرك سو مينغ وسط حواجبه وأغمض عينيه. بدأ يتأمل بهدوء ويمارس تنفسه.

لم يعد المراهق الجاهل من الماضي. يمكن القول أنه كان بالفعل شخصًا حسابيًا وبعيد النظر.

مر الوقت ببطء. كانت رحلة السفن الحربية الثلاث عشرة سلسة إلى حد ما. لم يعودوا يواجهون أي وجود مثل أمواج الدموع. وحتى لو صادفوا أحيانًا بعض الوحوش الشرسة المتناثرة التي لا تسافر في مجموعات ، فإنهم إما سيتجنبونها أو يقتلونها. يمكن اعتبار رحلتهم رحلة سلسة.

بوووم ، بوووم. بوووم ، بوووم.

حتى ثلاثة أشهر …

بدا الكركي الأصلع مكتئبا. من جانبه ، دحرجت تنين الهاوية عينيه . لم يكن يريد حقًا ضرب غرور الكركي الأصلع والإشارة إلى أن الكركي الأصلع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على الخروج من الغرفة عندما هاجمت أمواج الدموع قبل أيام قليلة.

وصل سو مينغ ومجموعته أخيرًا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي. كانت هناك كمية لا حصر لها من النيازك تطفو هناك ، ويمكن القول إنها أحاطت بالمجرة بأكملها. كان هذا معلما. بمجرد أن يدخلوه ، فهذا يعني أنهم … دخلوا إلى محيط الجوهر السماوي النجمي .

لم يكن هذا الحماس بسبب طائفة داو الصباح ، ولكن بسبب سو مينج نفسه!

بوووم ، بوووم. بوووم ، بوووم.

كانت مترددة ، وملأتها المشاعر المعقدة ، وكذلك الشعور بمفاجأة لا يمكن تفسيرها.

عندما اقتربت السفن الحربية الثلاثة عشر من الشهب ، سمعوا على الفور ضوضاء. كان هناك نمط منتظم للصوت ، والفاصل الزمني بين كل واحد كان متماثلًا تقريبًا.

في الواقع ، في حين أن الشيوخ التسعة لا يزالون يحملون نفس التعبيرات كما كانت من قبل ولا يبدون مختلفين عما كانوا عليه من قبل ، إلا أن سو مينغ يمكن أن يشعر من خلال بعض التلميحات الدقيقة بأن تلميحًا من الاحترام قد ظهر بين الرجال التسعة المسنين ، و إلى جانب ذلك ، كان أيضًا… لمحة من الفرح تشبه الفرحة التي يشعر بها الجيل الأكبر سنًا الذين يرون أن جيل الشباب يكبر ليصبح ناضجًا وقويًا.

كان سو مينغ قد فتح عينيه بالفعل منذ وقت طويل. إلى جانبه ، رأى جميع المزارعين الآخرين على متن السفن تقريبًا رجلاً نحيفًا ضعيفًا مستلقي على أحد النيازك ليس بعيدًا جدًا. بتعبير لا مبالي ، كان يحفر حفرة بإيقاع منتظم.

لم يعد المراهق الجاهل من الماضي. يمكن القول أنه كان بالفعل شخصًا حسابيًا وبعيد النظر.

عندما نظروا إلى محيطه ، وجدوا أن هناك بالفعل سبعة ثقوب عملاقة حوله. كان هناك الكثير من الحجارة المكسرة طافية ، مما يوضح أن هذه الثقوب قد حفرها الرجل.
…….
Hijazi

“إذا كان لدي ذلك ، فسأطلب منهم بالتأكيد إخراج كل بلوراتهم ، ولكن ماذا فعل ، هاه؟ حتى أنه لم يذكر البلورات! هذا … هذا فقط … هذا صحيح … إنه مسرف للغاية ، وقح للغاية ، ومبذر للغاية!”

“هناك ثلاث وظائف رئيسية داخل رداء الكوكبة المقدسة. واحد منهم هو الحماية. يمكن لمرتديها تحفيز قوة الحماية بالداخل ، ولدى مختلف أردية الكوكبة المقدسة نقاط قوة مختلفة. رداء الكوكبة المقدس لداو كونغ يمكن أن يقاوم ضربة واحدة كاملة القوة من مزارع في عالم كالبا القمري!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط