نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 922

شكرا لك

شكرا لك

شكرا لك

عندما مرت ثلاثة أيام أخرى ، في المكان أمام سو مينغ حيث تم التهام الرجل النحيف والوحش الهيكل العظمي منذ نصف شهر ، ظهر وميض أحمر فجأة ، واندفع على الفور بعيدًا.

عندما نظر سو مينغ إلى تمثال الرجل النحيف لحاكم الشامان عن قرب ، استطاع أن يرى بوضوح أن العملاق كان له فرو أسود وكان يرتدي جلودًا خشنة. خرج منه حضور بدائي ووحشي.

عندما مرت ثلاثة أيام أخرى ، في المكان أمام سو مينغ حيث تم التهام الرجل النحيف والوحش الهيكل العظمي منذ نصف شهر ، ظهر وميض أحمر فجأة ، واندفع على الفور بعيدًا.

على رأسه الفوضوي كان رجل عجوز يرتدي رداء أسود ، يتأمل في وضعية الجلوس. غطى الثوب الأسود وجهه ، ومنع سو مينغ من رؤية مظهره ، ولكن بنظرة واحدة فقط ، تمكن سو مينغ من إدراك أن الرجل العجوز كان سيده!

لكن لماذا وز هذا المخلوق خفيفًا جدًا؟ لأنه مثل شيء يتقلص. إذا قرأت الفصل مرة أخرى ، ستجد أن المخلوق تقلص قبل تدميره (نوعًا ما). إذن ما رأيته هو أن المخلوق أُجبر على أن يزن نفس وزن الفيل ، ثم أصيب بجروح لأن كتلته الكاملة عدد الأطنان مكثفة ، حسنًا … 361.31 جرامًا. ……. Hijazi

ومع ذلك ، كان رداء سيده أسود عندما ظهر مع تمثال حاكم الشامان هذه المرة. كان مختلف عن المرة السابقة ، وهذا جعل سو مينغ يفكر.

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام دون تردد. لقد انتقل ، وفي اللحظة التي كان الوحش الشرس على وشك أن يلتهم الرجل ، ظهر بجانبه مباشرة.

ظهرت الأوردة على جسد الرجل النحيف. مع هدير ، رفع وهم العملاق خلفه يده الكبيرة بسرعة ، وشكل قبضة ، وألقى بها مباشرة نحو سو مينغ ، وأرسل قبضته نحوه.

في هذا الوقت ، تردد صدى صوت يشبه صوت غمغمة رجل عجوز في المجرة. في اللحظة التي تردد فيها ، توقفت خطوات الرجل النحيف بشكل مفاجئ. أصبح تعبيره شاحبًا ، وبدون أي تردد ، بدأ في التراجع ، ولكن فجأة ، ظهرت كمية لا حصر لها من التموجات من العدم إلى جواره.

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، وفي اللحظة التي كانت فيها القبضة على اتصال به ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على رأس العملاق الوهمي ، بجوار تيان شي زي ذو الرداء الأسود.

ارتجف الهيكل العظمي. ارتفعت ألسنة اللهب الخافتة في الجمجمة المكسورة ، وعندما ارتجف الجسم ، رفع الهيكل العظمي رأسه. في الوقت نفسه ، انتشرت ألسنة اللهب الخافتة في جميع أنحاء الجسم ، واتصلت ببعضها البعض. بعد فترة وجيزة ، وقف الوحش الهيكل العظمي منتصبًا في المجرة.

بسبب الهالة المألوفة ، نسي سو مينغ مكان وجوده في تلك اللحظة. نظر إلى الرجل العجوز ، وحتى لو كان مجرد وهم ، لا يزال سو مينغ يعتز بالمشهد أمامه بشدة.

“سيد …” انحنى تجاه الرجل العجوز ذو اللون الأسود الجالس على رأس العملاق.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من الأنحناء ، وصل زئير الرجل النحيل إلى أذنيه مرة أخرى. ظهر طوطم على جبين الرجل وكان صورة جبل.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من الأنحناء ، وصل زئير الرجل النحيل إلى أذنيه مرة أخرى. ظهر طوطم على جبين الرجل وكان صورة جبل.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من الأنحناء ، وصل زئير الرجل النحيل إلى أذنيه مرة أخرى. ظهر طوطم على جبين الرجل وكان صورة جبل.

بمجرد ظهوره ، اندلعت هالة حادة من جسده. اتجه مباشرة نحو سو مينغ ، وبدا من بعيد وكأنه قد تحول إلى قمة جبل. بجسده كله ، اندفع إلى خصمه.

ظهر عدم اليقين على وجه الرجل النحيف. فتح فمه وهو على وشك الكلام ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره بشكل مفاجئ. ظهرت دوامة في الفضاء خلفه ، وكالفم المفتوح ، ابتلعت وحش الهيكل العظمي مع الرجل.

عبس سو مينغ. عندما استدار ، رفع يده اليمنى ، لكن في اللحظة التي كان على وشك ضرب الرجل ، رأى الطوطم في منتصف حواجبه. ارتجف قلب سو مينغ بشدة ، وسحب معظم قوته من الهجوم الذي كان على وشك تنفيذه .

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام دون تردد. لقد انتقل ، وفي اللحظة التي كان الوحش الشرس على وشك أن يلتهم الرجل ، ظهر بجانبه مباشرة.

دوي انفجار. لم يتحرك سو مينغ ، لكن الرجل النحيف سعل الدم وطار للخلف مرة أخرى . كان هناك تلميح من الحيرة عندما نظر إلى سو مينغ . عندما تراجع بسرعة ، انتشرت خمس خصلات من الدخان الأسود من يده اليمنى ، وبمجرد أن تحولوا عدة مرات أمامه كما لو كانوا يشكلون أختامًا لليد ، أشار إلى الهيكل العظمي الذي كان يجلس عليه من قبل.

دوي انفجار. لم يتحرك سو مينغ ، لكن الرجل النحيف سعل الدم وطار للخلف مرة أخرى . كان هناك تلميح من الحيرة عندما نظر إلى سو مينغ . عندما تراجع بسرعة ، انتشرت خمس خصلات من الدخان الأسود من يده اليمنى ، وبمجرد أن تحولوا عدة مرات أمامه كما لو كانوا يشكلون أختامًا لليد ، أشار إلى الهيكل العظمي الذي كان يجلس عليه من قبل.

ارتجف الهيكل العظمي. ارتفعت ألسنة اللهب الخافتة في الجمجمة المكسورة ، وعندما ارتجف الجسم ، رفع الهيكل العظمي رأسه. في الوقت نفسه ، انتشرت ألسنة اللهب الخافتة في جميع أنحاء الجسم ، واتصلت ببعضها البعض. بعد فترة وجيزة ، وقف الوحش الهيكل العظمي منتصبًا في المجرة.

ومع ذلك ، كان رداء سيده أسود عندما ظهر مع تمثال حاكم الشامان هذه المرة. كان مختلف عن المرة السابقة ، وهذا جعل سو مينغ يفكر.

لقد كان وحشًا له أجنحة عندما كان على قيد الحياة. بمجرد أن يقف ، انشرت الأجنحة الهيكلية على جانبي جسمه. اندفع المخلوق الميت إلى الأمام ، وبسرعة لا تصدق ، ظهر على الفور تحت جسد الرجل النحيف. عندما كان الرجل على ظهره ، غادر في المسافة ، عميقًا في محيط الجوهر السماوي النجمي .

بالإضافة إلى ذلك ، في حين أن الخوف على وجه الشخص بدا حقيقيًا ، لا يزال بإمكان سو مينغ العثور على تلميحات تشير إلى أنه كان مزيفًا بناءً على خبرته الواسعة. عندما فكر في الأمر بعناية ، كان بإمكانه أن يخمن الحقيقة.

وقف سو مينغ على العملاق بتعبير مذهول. في ذهنه ، ظهر الطوطم في وسط حواجب الرجل النحيف. كان ذلك الجبل مألوفًا له بشكل لا يصدق. كانت … القمة التاسعة!

عبس سو مينغ. بحركة ، تحرك وظهر على بعد عدة مئات من الأقدام خلف الرجل. ولكن عندما كان على وشك الانتقال مرة أخرى ، تقلصت عيناه ، لأن إحساس قوي بالخطر ملأ قلبه. جاء هذا الشعور بالخطر من أمامه.

لم يستطع سو مينغ احتواء الإثارة في قلبه. إذا كان لا يزال يشعر ببعض الشك عندما رأى سيده ، فعندما رأى القمة التاسعة ، أصبح متأكدًا تمامًا. سيده … أتى بالتأكيد إلى هنا ، وكان هنا لفترة طويلة جدًا ، وإلا لكان من المستحيل تغيير أساليب العشيرة!

لقد كان وحشًا له أجنحة عندما كان على قيد الحياة. بمجرد أن يقف ، انشرت الأجنحة الهيكلية على جانبي جسمه. اندفع المخلوق الميت إلى الأمام ، وبسرعة لا تصدق ، ظهر على الفور تحت جسد الرجل النحيف. عندما كان الرجل على ظهره ، غادر في المسافة ، عميقًا في محيط الجوهر السماوي النجمي .

وكان هناك احتمال كبير … أن السيد كان لا يزال في محيط الجوهر السماوي النجمي!

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام دون تردد. لقد انتقل ، وفي اللحظة التي كان الوحش الشرس على وشك أن يلتهم الرجل ، ظهر بجانبه مباشرة.

عندما فكر سو مينغ في هذا ، ظهر بريق في عينيه ، وتقدم بسرعة إلى الأمام. كان الكركي الأصلع و وتنين الهاوية قد ذهبوا للبحث عن شيء ما على العظام بينما كان سو مينغ يقاتل ضد الرجل النحيل. عندما رأوه يغادر في المسافة ، ساروا وراءه بسرعة.

عادة ما تستخدم الصولجان والتايل لوزن المال. أقول المال لأنه في الصين القديمة ، كانت وحدات القياس هذه تستخدم عادة لقياس الفضة ، وهي العملة التي يستخدمها المواطنون .

جعل سو مينغ دوق اللهب القرمزي ينقله في تلك اللحظة. لقد اختفى ، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بعيدًا عن المكان الذي كان فيه سابقًا ويمكن أن يرى الرجل النحيف يحدق به بشدة من الهيكل العظمي والذي لم يكن بعيدًا جدًا.

عندما مرت ثلاثة أيام أخرى ، في المكان أمام سو مينغ حيث تم التهام الرجل النحيف والوحش الهيكل العظمي منذ نصف شهر ، ظهر وميض أحمر فجأة ، واندفع على الفور بعيدًا.

“إذا كنت أرغب في قتلك ، فلن أسمح لك بالفرار حتى الآن ، لدي ثلاثة أسئلة ، إذا أجبتني ، فسوف أتركك تذهب.” قال سو مينج بهدوء ،

ظهر فيل أبيض في المجرة ، ورن بوق حاد كذلك. ظهر ميزان في الفضاء ، ورفعته روح خبيثة ضخمة. على أحد جانبي الميزان كان هناك فيل ، وعلى الجانب الآخر كان الوحش الشرس المختبئ في الفضاء. بدأت الروح في وزنهم.

ظهر عدم اليقين على وجه الرجل النحيف. فتح فمه وهو على وشك الكلام ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره بشكل مفاجئ. ظهرت دوامة في الفضاء خلفه ، وكالفم المفتوح ، ابتلعت وحش الهيكل العظمي مع الرجل.

كان الرجل يتمتع بذكاء رائع. لا يهم ما إذا كان قد أخذ زمام المبادرة للهجوم ، أو الاحتفاظ بالوحش الهيكل العظمي كاحتياط ، أو عرض فعل التهامه قبل نصف شهر – فقد أظهروا جميعًا مدى دهاءه.

حدث هذا بشكل مفاجئ جدا. ظهر بريق مركّز في عيون سو مينغ ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. لم يقم بأي تحرك ولم يتقدم للأمام ، بل جلس متربعًا في المجرة بتعبير مريح على وجهه.

عبس سو مينغ. عندما استدار ، رفع يده اليمنى ، لكن في اللحظة التي كان على وشك ضرب الرجل ، رأى الطوطم في منتصف حواجبه. ارتجف قلب سو مينغ بشدة ، وسحب معظم قوته من الهجوم الذي كان على وشك تنفيذه .

مرت الأيام. ثلاثة ، خمسة ، سبعة … حتى مضى نصف شهر.

كان هذا وحشًا شرسًا عملاقًا مختبئًا في الفضاء.

واصل سو مينغ الجلوس هناك ، ولم يكن هناك أدنى تلميح من نفاد الصبر على وجهه. خلال نصف الشهر الماضي ، كان كل شيء هادئًا من حوله ، ولم ير سو مينغ وحشًا شرسًا واحدًا أو أي شخص آخر يعيش في محيط الجوهر السماوي النجمي يمر.

إلى جانب ذلك ، لم يتلاعب سو مينغ بالاتجاه الذي فر إليه الآخر. كان الرجل النحيف قد اختاره بنفسه ، وإذا كان قد فكر في إبقاء الوحش الهيكل العظمي حوله للمساعدة في هروبه ، فمن المؤكد أنه كان لديه ما يكفي من الوقت لاختيار طريقه ، وهذا هو السبب في أن التهامه واختفائه كان على الأرجح عملية احتيال !

عندما مرت ثلاثة أيام أخرى ، في المكان أمام سو مينغ حيث تم التهام الرجل النحيف والوحش الهيكل العظمي منذ نصف شهر ، ظهر وميض أحمر فجأة ، واندفع على الفور بعيدًا.

وقف سو مينغ على العملاق بتعبير مذهول. في ذهنه ، ظهر الطوطم في وسط حواجب الرجل النحيف. كان ذلك الجبل مألوفًا له بشكل لا يصدق. كانت … القمة التاسعة!

هذا الوميض الأحمر كان بطبيعة الحال الرجل النحيف. في تلك اللحظة ، كان جسده محاطًا بضباب دموي ، وكان تعبيره قاتمًا بشكل لا يصدق. كان هناك سخط على وجهه. كان هناك أيضًا خط أسود باهت هناك أيضًا.

بسبب الهالة المألوفة ، نسي سو مينغ مكان وجوده في تلك اللحظة. نظر إلى الرجل العجوز ، وحتى لو كان مجرد وهم ، لا يزال سو مينغ يعتز بالمشهد أمامه بشدة.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت ووقف. بخطوة إلى الأمام ، واصل مطاردة الرجل.

عبس سو مينغ. عندما استدار ، رفع يده اليمنى ، لكن في اللحظة التي كان على وشك ضرب الرجل ، رأى الطوطم في منتصف حواجبه. ارتجف قلب سو مينغ بشدة ، وسحب معظم قوته من الهجوم الذي كان على وشك تنفيذه .

كان الرجل يتمتع بذكاء رائع. لا يهم ما إذا كان قد أخذ زمام المبادرة للهجوم ، أو الاحتفاظ بالوحش الهيكل العظمي كاحتياط ، أو عرض فعل التهامه قبل نصف شهر – فقد أظهروا جميعًا مدى دهاءه.

حدث هذا بشكل مفاجئ جدا. ظهر بريق مركّز في عيون سو مينغ ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. لم يقم بأي تحرك ولم يتقدم للأمام ، بل جلس متربعًا في المجرة بتعبير مريح على وجهه.

ومع ذلك … كانت كل هذه الأشياء شبيهة بعبث طفل في عيون سو مينغ. بمجرد لمحة ، يمكنه معرفة ما يجري. كان هذا محيط الجوهر السماوي النجمي ووطن الرجل النحيف. على الرغم من أنه قد لا يعرف كل الأشياء التي تكمن هنا ، إلا أنه بالتأكيد يعرف معظمها.

“سيد …” انحنى تجاه الرجل العجوز ذو اللون الأسود الجالس على رأس العملاق.

إلى جانب ذلك ، لم يتلاعب سو مينغ بالاتجاه الذي فر إليه الآخر. كان الرجل النحيف قد اختاره بنفسه ، وإذا كان قد فكر في إبقاء الوحش الهيكل العظمي حوله للمساعدة في هروبه ، فمن المؤكد أنه كان لديه ما يكفي من الوقت لاختيار طريقه ، وهذا هو السبب في أن التهامه واختفائه كان على الأرجح عملية احتيال !

“السلام يصل عندما يكون الفيل هنا!” صاح سو مينغ.

بالإضافة إلى ذلك ، في حين أن الخوف على وجه الشخص بدا حقيقيًا ، لا يزال بإمكان سو مينغ العثور على تلميحات تشير إلى أنه كان مزيفًا بناءً على خبرته الواسعة. عندما فكر في الأمر بعناية ، كان بإمكانه أن يخمن الحقيقة.

وكان هناك احتمال كبير … أن السيد كان لا يزال في محيط الجوهر السماوي النجمي!

هذا هو السبب في أن سو مينغ لم يكن في عجلة من أمره. كان على يقين من أن الرجل لن يختبئ لفترة طويلة. بعد كل ذلك…

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، وفي اللحظة التي كانت فيها القبضة على اتصال به ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على رأس العملاق الوهمي ، بجوار تيان شي زي ذو الرداء الأسود.

مع ابتسامة باهتة على شفتيه ، قال سو مينغ بهدوء ، “إذا لم تعالج نفسك من هذا السم في جسمك ، فإن إصاباتك ستزداد سوءًا.”

كانت هناك تسعة إبر حادة على ظهر السمكة ، لكن شكلها الحقيقي لا يمكن رؤيته. لم يتمكنوا من رؤية مخططها مخططها العام من التموجات. إذا نظر إليها شخص ما عن قرب ، فلن يتمكن من رؤية المخطط بوضوح ، ولكن إذا نظر من بعيد ، فسيكون قادرًا على رؤية المخلوق بوضوح لا يصدق نظرًا لعدم وجود تموجات في المناطق الأخرى.

سقط صوت سو مينغ في آذان الرجل الهارب ، مما تسبب في تغير تعبيره ، لكنه صر على أسنانه ولم يدير رأسه للخلف. وبينما كان يسعل الدم لزيادة سرعته ، هرب بشكل أسرع.

ظهر عدم اليقين على وجه الرجل النحيف. فتح فمه وهو على وشك الكلام ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره بشكل مفاجئ. ظهرت دوامة في الفضاء خلفه ، وكالفم المفتوح ، ابتلعت وحش الهيكل العظمي مع الرجل.

عبس سو مينغ. بحركة ، تحرك وظهر على بعد عدة مئات من الأقدام خلف الرجل. ولكن عندما كان على وشك الانتقال مرة أخرى ، تقلصت عيناه ، لأن إحساس قوي بالخطر ملأ قلبه. جاء هذا الشعور بالخطر من أمامه.

ظهر عدم اليقين على وجه الرجل النحيف. فتح فمه وهو على وشك الكلام ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره بشكل مفاجئ. ظهرت دوامة في الفضاء خلفه ، وكالفم المفتوح ، ابتلعت وحش الهيكل العظمي مع الرجل.

عندما نظر إليه ، كان المكان هادئًا ؛ لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. لم تكن هناك قطعة واحدة من الحجر أو الغبار في المنطقة ، لكن الإحساس القوي بالخطر أخبر سو مينغ أن هناك هالة قاتلة يمكن أن تهدده مخبأة في تلك المساحة الهادئة.

غطت هذه التموجات مساحة تبلغ حوالي عدة مئات الآلاف من الأقدام. مع انتشار التموجات ، ظهر مخلوق يشبه سمكة عملاقة في المجرة.

في هذا الوقت ، تردد صدى صوت يشبه صوت غمغمة رجل عجوز في المجرة. في اللحظة التي تردد فيها ، توقفت خطوات الرجل النحيف بشكل مفاجئ. أصبح تعبيره شاحبًا ، وبدون أي تردد ، بدأ في التراجع ، ولكن فجأة ، ظهرت كمية لا حصر لها من التموجات من العدم إلى جواره.

واصل سو مينغ الجلوس هناك ، ولم يكن هناك أدنى تلميح من نفاد الصبر على وجهه. خلال نصف الشهر الماضي ، كان كل شيء هادئًا من حوله ، ولم ير سو مينغ وحشًا شرسًا واحدًا أو أي شخص آخر يعيش في محيط الجوهر السماوي النجمي يمر.

غطت هذه التموجات مساحة تبلغ حوالي عدة مئات الآلاف من الأقدام. مع انتشار التموجات ، ظهر مخلوق يشبه سمكة عملاقة في المجرة.

ظهرت رموز رونية لا حصر لها على جسده على شكل نتوءات ، وتجمعن قوة جوهره السماوي على كل واحدة منهم. ثم طارت الرموز الرونية وانصهرت في اليشم الأبيض ، وأصبحت سرعة تضخمه أسرع بشكل كبير.

كانت هناك تسعة إبر حادة على ظهر السمكة ، لكن شكلها الحقيقي لا يمكن رؤيته. لم يتمكنوا من رؤية مخططها مخططها العام من التموجات. إذا نظر إليها شخص ما عن قرب ، فلن يتمكن من رؤية المخطط بوضوح ، ولكن إذا نظر من بعيد ، فسيكون قادرًا على رؤية المخلوق بوضوح لا يصدق نظرًا لعدم وجود تموجات في المناطق الأخرى.

ظهر عدم اليقين على وجه الرجل النحيف. فتح فمه وهو على وشك الكلام ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره بشكل مفاجئ. ظهرت دوامة في الفضاء خلفه ، وكالفم المفتوح ، ابتلعت وحش الهيكل العظمي مع الرجل.

كان هذا وحشًا شرسًا عملاقًا مختبئًا في الفضاء.

ارتجفت المجرة مع انفجار . انتشر تأثير قوي في جميع الاتجاهات ، وتم دفع سو مينغ للخلف باستمرار. بإحدى يديه ، أمسك بالرجل النحيل ، وباليد الأخرى ، أشار إلى كنز السلام يصل عندما يكون الفيل هنا.

في تلك اللحظة ، كان الرجل النحيف عند فم الوحش مباشرة. مع انتشار التموجات ، رأى سو مينغ الوحش الشرس يفتح فمه. كرر المشهد منذ نصف شهر نفسه أمام عيون سو مينغ بتشابه مذهل.

عندما نظر سو مينغ إلى تمثال الرجل النحيف لحاكم الشامان عن قرب ، استطاع أن يرى بوضوح أن العملاق كان له فرو أسود وكان يرتدي جلودًا خشنة. خرج منه حضور بدائي ووحشي.

أصبحت عيون الرجل النحيف حمراء ، وتراجع بجنون ، لكن جسده تباطأ ، كما لو كانت هناك قوة تتجمع عليه وتتدخل في حركاته ، مما يجعلها أبطأ بكثير من ذي قبل.

مع ابتسامة باهتة على شفتيه ، قال سو مينغ بهدوء ، “إذا لم تعالج نفسك من هذا السم في جسمك ، فإن إصاباتك ستزداد سوءًا.”

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام دون تردد. لقد انتقل ، وفي اللحظة التي كان الوحش الشرس على وشك أن يلتهم الرجل ، ظهر بجانبه مباشرة.

في هذا الوقت ، تردد صدى صوت يشبه صوت غمغمة رجل عجوز في المجرة. في اللحظة التي تردد فيها ، توقفت خطوات الرجل النحيف بشكل مفاجئ. أصبح تعبيره شاحبًا ، وبدون أي تردد ، بدأ في التراجع ، ولكن فجأة ، ظهرت كمية لا حصر لها من التموجات من العدم إلى جواره.

أمسك بكتف الرجل النحيف ، وبتعبير قاتم ، تراجع بسرعة ، لكن في اللحظة التي عاد فيها إلى الوراء ، لاحظ أن جسده بدا وكأنه قد تعفن ، وكأن هناك خيوطًا لا يمكن رؤيتها من حوله ، مما تسبب في إبطاء سرعته.

عبس سو مينغ. بحركة ، تحرك وظهر على بعد عدة مئات من الأقدام خلف الرجل. ولكن عندما كان على وشك الانتقال مرة أخرى ، تقلصت عيناه ، لأن إحساس قوي بالخطر ملأ قلبه. جاء هذا الشعور بالخطر من أمامه.

كان الخطر أمام عينيه. كان فم الوحش الشرس على وشك أن يغلق عليه ويلتهمه. في تلك اللحظة ، ظهر بريق في عيون سو مينغ . رفع يده اليسرى وصفع وسط حواجبه ، وعندما تركت يده البقعة بين حاجبيه ، طار شعاع من الضوء الأبيض.

مرت الأيام. ثلاثة ، خمسة ، سبعة … حتى مضى نصف شهر.

كان ذلك الضوء الأبيض عبارة عن يشم أبيض بحجم كف. بمجرد أن طار ، بدأ في التوسع أمام سو مينغ مباشرة.

إلى جانب ذلك ، لم يتلاعب سو مينغ بالاتجاه الذي فر إليه الآخر. كان الرجل النحيف قد اختاره بنفسه ، وإذا كان قد فكر في إبقاء الوحش الهيكل العظمي حوله للمساعدة في هروبه ، فمن المؤكد أنه كان لديه ما يكفي من الوقت لاختيار طريقه ، وهذا هو السبب في أن التهامه واختفائه كان على الأرجح عملية احتيال !

“السلام يصل عندما يكون الفيل هنا!” صاح سو مينغ.

كان هذا وحشًا شرسًا عملاقًا مختبئًا في الفضاء.

ظهرت رموز رونية لا حصر لها على جسده على شكل نتوءات ، وتجمعن قوة جوهره السماوي على كل واحدة منهم. ثم طارت الرموز الرونية وانصهرت في اليشم الأبيض ، وأصبحت سرعة تضخمه أسرع بشكل كبير.

عبس سو مينغ. عندما استدار ، رفع يده اليمنى ، لكن في اللحظة التي كان على وشك ضرب الرجل ، رأى الطوطم في منتصف حواجبه. ارتجف قلب سو مينغ بشدة ، وسحب معظم قوته من الهجوم الذي كان على وشك تنفيذه .

“الروح الخبيثة تزن فيل!”

كان الرجل يتمتع بذكاء رائع. لا يهم ما إذا كان قد أخذ زمام المبادرة للهجوم ، أو الاحتفاظ بالوحش الهيكل العظمي كاحتياط ، أو عرض فعل التهامه قبل نصف شهر – فقد أظهروا جميعًا مدى دهاءه.

ظهر فيل أبيض في المجرة ، ورن بوق حاد كذلك. ظهر ميزان في الفضاء ، ورفعته روح خبيثة ضخمة. على أحد جانبي الميزان كان هناك فيل ، وعلى الجانب الآخر كان الوحش الشرس المختبئ في الفضاء. بدأت الروح في وزنهم.

سقط صوت سو مينغ في آذان الرجل الهارب ، مما تسبب في تغير تعبيره ، لكنه صر على أسنانه ولم يدير رأسه للخلف. وبينما كان يسعل الدم لزيادة سرعته ، هرب بشكل أسرع.

“يزن … ثلاثة صولجان وسبعة تيل [1]!”

عندما مرت ثلاثة أيام أخرى ، في المكان أمام سو مينغ حيث تم التهام الرجل النحيف والوحش الهيكل العظمي منذ نصف شهر ، ظهر وميض أحمر فجأة ، واندفع على الفور بعيدًا.

جاء صوت أزيز من فم الروح الخبيث ، وزئير غاضب من الوحش الشرس الذي كان جسده مخبأ في الفضاء. تقلص المخلوق بسرعة واندلعت القوة من تدميره.

“السلام يصل عندما يكون الفيل هنا!” صاح سو مينغ.

ارتجفت المجرة مع انفجار . انتشر تأثير قوي في جميع الاتجاهات ، وتم دفع سو مينغ للخلف باستمرار. بإحدى يديه ، أمسك بالرجل النحيل ، وباليد الأخرى ، أشار إلى كنز السلام يصل عندما يكون الفيل هنا.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت ووقف. بخطوة إلى الأمام ، واصل مطاردة الرجل.

على الفور ، اختفت الروح الخبيثة واختفى الفيل ، وعاد إلى حجر من اليشم الأبيض بحجم كف قبل أن يعود إلى سو مينغ . بمجرد أن أمسك بها ، اندلع العرق في منتصف حواجبه.

كان الخطر أمام عينيه. كان فم الوحش الشرس على وشك أن يغلق عليه ويلتهمه. في تلك اللحظة ، ظهر بريق في عيون سو مينغ . رفع يده اليسرى وصفع وسط حواجبه ، وعندما تركت يده البقعة بين حاجبيه ، طار شعاع من الضوء الأبيض.

هرب سو مينغ على الفور إلى مسافة مع الرجل النحيف. وخلفهم استمرت التموجات في الانتشار. لم يمت الوحش الشرس المختبئ في الفضاء ، وهو الآن يطلق زئير مليء بالغضب والألم.

“إذا كنت أرغب في قتلك ، فلن أسمح لك بالفرار حتى الآن ، لدي ثلاثة أسئلة ، إذا أجبتني ، فسوف أتركك تذهب.” قال سو مينج بهدوء ،

كان وجه الرجل النحيف شاحبًا ، لكن كان هناك خط أسود واضح وصل إلى قمة جمجمته. ألقى نظرة معقدة على سو مينغ وقال بصوت منخفض. “شكرًا لك…”
……..
ملاحظة المترجم الأنجليزي :
1. الصولجان والتيل : هي وحدات قياس مشتركة بين الدول الشرقية ، على الرغم من أن الوحدة لم تكن موحدة حتى وقت قريب. بالنسبة إلى الصولجان ، من الأسهل أن يبلغ وزن كل صولجان حوالي 3.76 إلى 3.78 جرامًا. بالنسبة لتايل ، فقد تم تغييره في كل بلد وكل سلالة عدة مرات وبشكل جذري لدرجة أننا سنختار الإصدار الحديث ونقول إنه 50 جرامًا ، ؟

“السلام يصل عندما يكون الفيل هنا!” صاح سو مينغ.

عادة ما تستخدم الصولجان والتايل لوزن المال. أقول المال لأنه في الصين القديمة ، كانت وحدات القياس هذه تستخدم عادة لقياس الفضة ، وهي العملة التي يستخدمها المواطنون .

كان الرجل يتمتع بذكاء رائع. لا يهم ما إذا كان قد أخذ زمام المبادرة للهجوم ، أو الاحتفاظ بالوحش الهيكل العظمي كاحتياط ، أو عرض فعل التهامه قبل نصف شهر – فقد أظهروا جميعًا مدى دهاءه.

لذا إذا كانت ثلاثة صولجان وسبعة تيل ، فمن المحتمل أنها 361.31 جرامًا.

عادة ما تستخدم الصولجان والتايل لوزن المال. أقول المال لأنه في الصين القديمة ، كانت وحدات القياس هذه تستخدم عادة لقياس الفضة ، وهي العملة التي يستخدمها المواطنون .

لكن لماذا وز هذا المخلوق خفيفًا جدًا؟ لأنه مثل شيء يتقلص. إذا قرأت الفصل مرة أخرى ، ستجد أن المخلوق تقلص قبل تدميره (نوعًا ما). إذن ما رأيته هو أن المخلوق أُجبر على أن يزن نفس وزن الفيل ، ثم أصيب بجروح لأن كتلته الكاملة عدد الأطنان مكثفة ، حسنًا … 361.31 جرامًا.
…….
Hijazi

ارتجف الهيكل العظمي. ارتفعت ألسنة اللهب الخافتة في الجمجمة المكسورة ، وعندما ارتجف الجسم ، رفع الهيكل العظمي رأسه. في الوقت نفسه ، انتشرت ألسنة اللهب الخافتة في جميع أنحاء الجسم ، واتصلت ببعضها البعض. بعد فترة وجيزة ، وقف الوحش الهيكل العظمي منتصبًا في المجرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط