من..... استدعاني
من… استدعاني
“أنا ، لونج دي ، زعيم أبناء الرمال الذين تلقوا حمايتك. لقد أزعجت نومك لأن أبناء الرمال يواجهون الإبادة … هذا الشخص … هذا الشخص قتل أكثر من عشرة آلاف من شعبنا. لقد قتل الروح التي منحتنا إياها! ” صرخ الرجل العجوز الوهمي بصوت حاد. كان قد جثا بالفعل على الأرض منذ اللحظة التي ظهر فيها الشخص الذي يشبه الحاكم في السماء.
لم يكن هذا فنًا بسيطًا لحاكم الهائجين. لقد كان فنًا تم إلقاؤه بعد أن دمج سو مينغ فيه وهم النجوم والشمس والقمر ، جنبًا إلى جنب مع القوة الغامضة التي كانت ستظل موجودة طالما كان يؤمن بها.
القوة التي كانت ستوجد إذا كان يؤمن بها اندمجت في قدرة سو مينغ السماوية. كان شكله مشتق من كف حاكم الهائجين ، وروحه كانت من وهم النجوم والشمس والقمر ، وقوته … كان الفن الذي كان سيظل موجودًا طالما كان يؤمن به.
يمكن القول أن سو مينغ وحده هو القادر على إلقاء هذه القدرة السماوية في الكون. ربما يكون هذا الفن قد بدأ بقاعدة كف حاكم الهائجين الثاني ، ولكن حتى حاكم الهائجين الثاني سيجد أنه من المستحيل إلقاء هذه القدرة السماوية إلى هذا الحد.
القوة التي كانت ستوجد إذا كان يؤمن بها اندمجت في قدرة سو مينغ السماوية. كان شكله مشتق من كف حاكم الهائجين ، وروحه كانت من وهم النجوم والشمس والقمر ، وقوته … كان الفن الذي كان سيظل موجودًا طالما كان يؤمن به.
كان هذا … كف سو مينج!
فقط القوس العملاق بقي بجانبه. لقد دفن في الرمال ، ولم يظهر منه سوى طرفه. وبينما كان يرتجف ، أطلق أنين حزين.
كان يعتقد أن كفه يمكن أن تخترق الفضاء. كان يعتقد أن كفه يمكن أن تدمر كل تلك الأسهم ، وكان يعتقد أيضًا … أن كفه كان بمثابة حاجز لا يمكن تحطيمه في ساحة المعركة هذه.
بالقرب من نهاية الصحراء كان ديجو مو شا ، وكان يندفع للأمام بسرعة. كان بإمكانه بالفعل رؤية النهاية والمنطقة الواقعة خلف حافة الصحراء. كانت تلك مجرة هادئة ، ولكن في تلك اللحظة ، تغير تعبيره بسرعة. غمس رأسه لأسفل لينظر إلى الرمال في الصحراء ، وظهر تعبير مهيب على وجهه. بمجرد أن أدار رأسه لينظر إلى الخلف ، صر أسنانه ليخرج من الصحراء بشكل أسرع.
ازداد حجم الكف . مع انفجار ، اصطدمت بألف سهم. ارتفعت أصوات الأنفجار ، وهز السماء والأرض. اندفع الأنسان الصغير من القرع الذي يحمل القوس ، وتغير تعبيره وتراجع بسرعة. عندما رأى المشهد في السماء ، ارتعد قلبه. لم يستطع إلا أن يصرخ بكلمة ، “تحول!”
لم يكن هذا فنًا بسيطًا لحاكم الهائجين. لقد كان فنًا تم إلقاؤه بعد أن دمج سو مينغ فيه وهم النجوم والشمس والقمر ، جنبًا إلى جنب مع القوة الغامضة التي كانت ستظل موجودة طالما كان يؤمن بها.
عندما قيلت هذه الكلمة مباشرة ، انقلب الألف سهم على الفور ، واندلعت منهم قوة اختراق أكثر حدة. اجتمعوا مع المئة سهم الأخرى وتحولوا جميعا إلى سهم واحد!
لم يكن هذا فنًا بسيطًا لحاكم الهائجين. لقد كان فنًا تم إلقاؤه بعد أن دمج سو مينغ فيه وهم النجوم والشمس والقمر ، جنبًا إلى جنب مع القوة الغامضة التي كانت ستظل موجودة طالما كان يؤمن بها.
انفجرت قوتهم ، وكانت أكبر بعدة مرات من ذي قبل. في هذه اللحظة ، ابتسم سو مينغ.
يمكن القول أن سو مينغ وحده هو القادر على إلقاء هذه القدرة السماوية في الكون. ربما يكون هذا الفن قد بدأ بقاعدة كف حاكم الهائجين الثاني ، ولكن حتى حاكم الهائجين الثاني سيجد أنه من المستحيل إلقاء هذه القدرة السماوية إلى هذا الحد.
القوة التي كانت ستوجد إذا كان يؤمن بها اندمجت في قدرة سو مينغ السماوية. كان شكله مشتق من كف حاكم الهائجين ، وروحه كانت من وهم النجوم والشمس والقمر ، وقوته … كان الفن الذي كان سيظل موجودًا طالما كان يؤمن به.
لقد كان دائمًا قادرًا على التحرك بسرعة ، وفي تلك اللحظة ، قام حتى بضرب طرف لسانه لسعل الدم فمه . تحول جسده إلى ظل دموي وغادر في المسافة. كان يشعر أن الرمال في المنطقة لم تكن الوحيدة التي تحركت. بدلا من ذلك ، بدأت كل الرمال في الصحراء يتحرك. وأثارت عاصفة رياح شديدة أثناء تحركها . اختلطت الأصوات الصاخبة التي سببتها العاصفة بالأنين ، وكان هذا الصوت يتردد عبر الصحراء بأكملها.
ومع ذلك ، حتى لو كان سو مينغ يؤمن بالفن ، فإنه لن ينفذ سوى نصف الفن … لا يمكن إكمال النصف الآخر من الفن إلا عندما يؤمن به شخص آخر أيضًا. عندها فقط ستصبح حقًا القدرة السماوية الفريدة لسو مينغ.
“روح السلف ؟ الروح السابقة؟ تقلصت عيناه.
وفي تلك اللحظة التي تحدث فيها صاحب القوس ، كان من الواضح … أنه يؤمن.
القوة التي كانت ستوجد إذا كان يؤمن بها اندمجت في قدرة سو مينغ السماوية. كان شكله مشتق من كف حاكم الهائجين ، وروحه كانت من وهم النجوم والشمس والقمر ، وقوته … كان الفن الذي كان سيظل موجودًا طالما كان يؤمن به.
وبسبب ذلك ، لم تعد الكف الوهمية العملاقة لسو مينغ مجرد وهم. سرعان ما اكتسبت شكلًا ماديًا ، واصطدم بالسهم بقوة.
“داو كونغ …” كان صوتها خافتًا وضعيفًا بشكل لا يصدق وهي تكافح لفتح عينيها للنظر إلى سو مينغ .
ارتفعت أصوات الأنفجار في السماء. دوى انفجار صاخب في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في ارتعاش الهواء . في منتصف تلك الانفجارات ، وقع تأثير كبير مثل عاصفة رياح هبط بسرعة عبر المنطقة .
وبسبب ذلك ، لم تعد الكف الوهمية العملاقة لسو مينغ مجرد وهم. سرعان ما اكتسبت شكلًا ماديًا ، واصطدم بالسهم بقوة.
السهم الواحد المكون من ألف ومائة سهم … تم تفكيكه في السماء. بمجرد تفككت الأسهم ، انهارت وانفجرت ، لم تكن قادرة على إيقاف كف سو مينج ولو للحظة!
ومع ذلك ، تم قمع هذا الزئير بواسطة كف سو مينغ العملاق في السماء. لقد تحولت تلك الكف إلى عدة مئات الآلاف من الأقدام من عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانت تضغط بشدة على الأرض ، والرأس الغاضب ، والشخص مقطوع الرأس الآن مع القوس.
لم يعد لدى الشخص الذي يحمل القوس أي وقت للتفكير. تراجع بسرعة ، لكن مهما كان الأمر ، لم يستطع منع الشخص الصغير من القرع من قطع عنقه!
رأى .. وجها عملاق في السماء فوق الصحراء!
قتل القرع العزيز شخصا. لقد كان قرع قاتل!
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وتقلصت عيناه . رأى جسدًا ضخمًا في السماء وكذلك وجهًا لا حدود له. كان هذا الوجه لرجل مغمض العينين. كانت هناك ندبة طويلة تمتد من منتصف حواجبه إلى رقبته. كانت هناك أجزاء في تلك الندبة لم تنغلق تمامًا ، وكانت تلك الجروح المتبقية بيضاء بشكل مروّع.
سال الدم من عنق الشخص مع القوس. ترنح ورفع يديه للضغط على الجرح في رقبته ، لكنه لم يستطع فعل ذلك … بضربة واحدة من القرع ، طار رأسه!
انطلق ضغط هائل لم يشعر به سو مينغ من قبل من ذلك الجسد في تلك اللحظة ، ويمكن أن يشعر سو مينغ … أن هذا الضغط تجاوز حتى ذلك الضغط الذي كان يمتلكه أسياد المصير ، والأرواح ، والموت!
اندفعت الرمال نحوه بسرعة من المنطقة ، وكأنها تريد ربط رأسه بجسده. حتى مع هذه الإصابة ، فإن الشخص الذي يحمل القوس لا يزال لم يدمر الجسد والروح تمامًا . كان هناك رمل يتجمع بسرعة على رقبته الفارغة ، وبدا وكأنه على وشك التعافي في لحظة. انكمش جسده بسرعة وكأنه يستخدم تصغير حجم جسده مقابل شفاء جرحه.
انفجرت قوتهم ، وكانت أكبر بعدة مرات من ذي قبل. في هذه اللحظة ، ابتسم سو مينغ.
“أنا محارب روح الرمل الخبيث! انا روح من الرمل! أنا السليل ال ٣٦٩١ من أرواح الرمال! لن أموت هنا! ” أطلق الرأس الذي طار زئيرًا هز السماء.
“أنا محارب روح الرمل الخبيث! انا روح من الرمل! أنا السليل ال ٣٦٩١ من أرواح الرمال! لن أموت هنا! ” أطلق الرأس الذي طار زئيرًا هز السماء.
ومع ذلك ، تم قمع هذا الزئير بواسطة كف سو مينغ العملاق في السماء. لقد تحولت تلك الكف إلى عدة مئات الآلاف من الأقدام من عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانت تضغط بشدة على الأرض ، والرأس الغاضب ، والشخص مقطوع الرأس الآن مع القوس.
لقد كان دائمًا قادرًا على التحرك بسرعة ، وفي تلك اللحظة ، قام حتى بضرب طرف لسانه لسعل الدم فمه . تحول جسده إلى ظل دموي وغادر في المسافة. كان يشعر أن الرمال في المنطقة لم تكن الوحيدة التي تحركت. بدلا من ذلك ، بدأت كل الرمال في الصحراء يتحرك. وأثارت عاصفة رياح شديدة أثناء تحركها . اختلطت الأصوات الصاخبة التي سببتها العاصفة بالأنين ، وكان هذا الصوت يتردد عبر الصحراء بأكملها.
كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف من أبناء الرمال إلى جانب الشخص صاحب القوس في تلك المنطقة التي يبلغ حجمها مائة ألف قدم. بدأت أجسادهم الضعيفة ترتجف في تلك اللحظة ، وفي خضم خوفهم بدأوا بالفرار في كل الاتجاهات.
2. الأرواح السماوية هذه في الواقع كواكب. في شوي هو تشوان /حافة المياه ، هناك شيء يسمى 108 نجمة مصير ، ويعتقد أن مصير الشخص مرتبط بنجمة المصير. نجوم المصير هذه مقسمة إلى مجموعتين: 36 روحًا سماوية و 72 شيطان أرضي. …….. Hijazi
لقد اعتقدوا أن الكف الذي يبدو أنه قادر على استبدال السماء يمكن أن يسحق أجسادهم إلى أشلاء. عندما كانوا يؤمنون به ، أصبح ذلك الكف أقوى وأكثر جسدية بشكل متزايد.
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وتقلصت عيناه . رأى جسدًا ضخمًا في السماء وكذلك وجهًا لا حدود له. كان هذا الوجه لرجل مغمض العينين. كانت هناك ندبة طويلة تمتد من منتصف حواجبه إلى رقبته. كانت هناك أجزاء في تلك الندبة لم تنغلق تمامًا ، وكانت تلك الجروح المتبقية بيضاء بشكل مروّع.
“لا تهربوا! انه مزيف! لا تهربوا! وكلما زاد تصديقكم له ، أصبح أقوى! ” سقط رأس الشخص على الأرض وبدأ في الزئير. إذا كان لا يزال غير قادر على فهم كيفية عمل فن سو مينغ ، فإنه لم يكن يستحق امتلاك قوة عالم كالبا القمري!
في اللحظة التي أمسك فيها القوس ، بدأ القوس يتقلص بسرعة. بمجرد أن تحولت إلى الحجم الذي يمكن أن يستخدمه سو مينغ ، اكتسبت الأنين من القوس نغمة خاضعة.
على بعد مسافة معينة ، كان ذلك الرجل العجوز الوهمي. في تلك اللحظة ، وصل فنه إلى لحظته الحاسمة. لقد أراد تحذير شعبه ، لكنه كان يعلم أيضًا أن تحذيراته في وضع الحياة والموت هذا لن تكون مجدية بمدى خوف شعبه ومدى ضعف قلوبهم في تلك اللحظة. هذا هو السبب في أن عينيه أصبحت باردة ، وأصبح صوت تعويذته أعلى. رفع ذراعيه وبدأ ينادي إلى السماء.
اندفعت الرمال نحوه بسرعة من المنطقة ، وكأنها تريد ربط رأسه بجسده. حتى مع هذه الإصابة ، فإن الشخص الذي يحمل القوس لا يزال لم يدمر الجسد والروح تمامًا . كان هناك رمل يتجمع بسرعة على رقبته الفارغة ، وبدا وكأنه على وشك التعافي في لحظة. انكمش جسده بسرعة وكأنه يستخدم تصغير حجم جسده مقابل شفاء جرحه.
أصبحت أصوات الأنفجارات المكتومة في السماء أكثر وضوحًا.
عندما تردد صدى صوته في الهواء جاء زئير من السماء. انتشر هذا الزئير في كل الصحراء. خلال تلك اللحظة ، بدأت كل حبة رمل في الصحراء التي لا نهاية لها ترتجف.
قال سو مينج بهدوء وهو يقف في الجو: “أصبح لون الرمال باهتًا قليلاً”.
“لا تهربوا! انه مزيف! لا تهربوا! وكلما زاد تصديقكم له ، أصبح أقوى! ” سقط رأس الشخص على الأرض وبدأ في الزئير. إذا كان لا يزال غير قادر على فهم كيفية عمل فن سو مينغ ، فإنه لم يكن يستحق امتلاك قوة عالم كالبا القمري!
انفجار!
كان شعر الشخص الذي كان ينزل يرقص في الهواء ، وبدا مثل تنانين تتحرك حول الأرواح السماوية [2]. كانت بشرته بيضاء بشكل لا يصدق ، مما جعله يبدو كما لو كان لديه ثلج للجلد ، لذلك لن يتمكن كل من رآه بالتأكيد من نسيانه.
دوي انفجار قوي في الهواء. ارتجفت الأرض. بمجرد اختفاء كف سو مينغ ، تُرك بصمة كف عملاقة على الأرض. اختفت سلاسل الرمل حول جسد شو هوي ، واستلقت على الأرض بهدوء ، غير مصابة تمامًا ، ولكن حولها … تحول ما يقرب من عشرة آلاف من أبناء الرمال إلى فوضى دموية. تحطمت عظامهم تمامًا ، وانتشرت رائحة دموية كريهة. صبغت دمائهم الرمال ، مما جعل لونها أكثر إشراقًا.
لقد كان دائمًا قادرًا على التحرك بسرعة ، وفي تلك اللحظة ، قام حتى بضرب طرف لسانه لسعل الدم فمه . تحول جسده إلى ظل دموي وغادر في المسافة. كان يشعر أن الرمال في المنطقة لم تكن الوحيدة التي تحركت. بدلا من ذلك ، بدأت كل الرمال في الصحراء يتحرك. وأثارت عاصفة رياح شديدة أثناء تحركها . اختلطت الأصوات الصاخبة التي سببتها العاصفة بالأنين ، وكان هذا الصوت يتردد عبر الصحراء بأكملها.
في المنتصف مباشرة كان الشخص صاحب القوس. كان جسده قد تحطم تمامًا وكان نفس الشيء بالنسبة لرأسه. تم تدمير جسده وروحه.
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
فقط القوس العملاق بقي بجانبه. لقد دفن في الرمال ، ولم يظهر منه سوى طرفه. وبينما كان يرتجف ، أطلق أنين حزين.
في المنتصف مباشرة كان الشخص صاحب القوس. كان جسده قد تحطم تمامًا وكان نفس الشيء بالنسبة لرأسه. تم تدمير جسده وروحه.
نظر سو مينغ إلى سبابته اليمنى. انتشرت موجات خافتة من العطر الذي يخص رحيق صعود الحاكم . كان هذا بسبب عدم قدرته على قمع الرحيق بالختم بمجرد إستخدام كل قوته .
بدا هذا الوجه كما لو كان شخص ما ملقى في السماء. في تلك اللحظة ، بدأ جسد ذلك الشخص في السقوط. بعد الوجه ، ظهر الجسد أيضًا ، وكان ذلك الجسم … بحجم الصحراء كلها!
لحسن الحظ ، ملأ هذا العطر المنطقة المحيطة به فقط ولم ينتشر.
انفجرت قوتهم ، وكانت أكبر بعدة مرات من ذي قبل. في هذه اللحظة ، ابتسم سو مينغ.
بحركة واحدة ، هبط سو مينغ على الأرض. اجتاز الأماكن مع كل البرك الدموية لأبناء الرمال. عندما سار إلى المكان الذي دفن فيه القوس ، داس على الأرض بقدمه اليمنى ، وارتفع القوس من تحت الأرض. أمسك سو مينغ به .
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وتقلصت عيناه . رأى جسدًا ضخمًا في السماء وكذلك وجهًا لا حدود له. كان هذا الوجه لرجل مغمض العينين. كانت هناك ندبة طويلة تمتد من منتصف حواجبه إلى رقبته. كانت هناك أجزاء في تلك الندبة لم تنغلق تمامًا ، وكانت تلك الجروح المتبقية بيضاء بشكل مروّع.
في اللحظة التي أمسك فيها القوس ، بدأ القوس يتقلص بسرعة. بمجرد أن تحولت إلى الحجم الذي يمكن أن يستخدمه سو مينغ ، اكتسبت الأنين من القوس نغمة خاضعة.
في المنتصف مباشرة كان الشخص صاحب القوس. كان جسده قد تحطم تمامًا وكان نفس الشيء بالنسبة لرأسه. تم تدمير جسده وروحه.
وضع سو مينغ القوس وسار نحو شو هوي . رفعها برفق من الأرض ، ووضع ذراعه حول خصرها بينما ترك رأسها يرتاح على صدره. هبت موجات من العطر الخافت من جسد شو هوي في أنف سو مينغ ، وأرسل قوة حياته إلى جسدها حتى تتمكن من التعافي بشكل أسرع.
انطلق ضغط هائل لم يشعر به سو مينغ من قبل من ذلك الجسد في تلك اللحظة ، ويمكن أن يشعر سو مينغ … أن هذا الضغط تجاوز حتى ذلك الضغط الذي كان يمتلكه أسياد المصير ، والأرواح ، والموت!
“داو كونغ …” كان صوتها خافتًا وضعيفًا بشكل لا يصدق وهي تكافح لفتح عينيها للنظر إلى سو مينغ .
“ارتاحي جيدا. أنا هنا “، قال بهدوء ورفع رأسه لينظر إلى الرجل العجوز الوهمي ، الذي كان وسط عشرات الآلاف من أبناء الرمال المتناثرين ، والذي كانت ذراعيه مفتوحتين ، وكأنه يستدعي شيئًا من سماء.
“ارتاحي جيدا. أنا هنا “، قال بهدوء ورفع رأسه لينظر إلى الرجل العجوز الوهمي ، الذي كان وسط عشرات الآلاف من أبناء الرمال المتناثرين ، والذي كانت ذراعيه مفتوحتين ، وكأنه يستدعي شيئًا من سماء.
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
رقص شعر الرجل العجوز في الهواء ، ولمع جسده وهو يصرخ بصوت عالٍ في اتجاه السماء ، “هونغ لاشين ، سويون تشين تشانغلين [1]!”
عندما تردد صدى صوته في الهواء جاء زئير من السماء. انتشر هذا الزئير في كل الصحراء. خلال تلك اللحظة ، بدأت كل حبة رمل في الصحراء التي لا نهاية لها ترتجف.
في المكان الذي تمزق فيه منتصف حاجبيه كانت هناك علامة متشققة ومكسورة. تلك العلامة … كانت صحراء ، وكانت تنضح بموجات من قوة الجوهر السماوي التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ!
بالقرب من نهاية الصحراء كان ديجو مو شا ، وكان يندفع للأمام بسرعة. كان بإمكانه بالفعل رؤية النهاية والمنطقة الواقعة خلف حافة الصحراء. كانت تلك مجرة هادئة ، ولكن في تلك اللحظة ، تغير تعبيره بسرعة. غمس رأسه لأسفل لينظر إلى الرمال في الصحراء ، وظهر تعبير مهيب على وجهه. بمجرد أن أدار رأسه لينظر إلى الخلف ، صر أسنانه ليخرج من الصحراء بشكل أسرع.
قال سو مينج بهدوء وهو يقف في الجو: “أصبح لون الرمال باهتًا قليلاً”.
كان يشعر بموجة من الجنون والنية القاتلة تأتي من الرمال. في الواقع ، بينما كان يتقدم للأمام ، بدأت الرمال تحت قدميه تتحرك مثل المياه المتدفقة.
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
لقد كان دائمًا قادرًا على التحرك بسرعة ، وفي تلك اللحظة ، قام حتى بضرب طرف لسانه لسعل الدم فمه . تحول جسده إلى ظل دموي وغادر في المسافة. كان يشعر أن الرمال في المنطقة لم تكن الوحيدة التي تحركت. بدلا من ذلك ، بدأت كل الرمال في الصحراء يتحرك. وأثارت عاصفة رياح شديدة أثناء تحركها . اختلطت الأصوات الصاخبة التي سببتها العاصفة بالأنين ، وكان هذا الصوت يتردد عبر الصحراء بأكملها.
لم يعد لدى الشخص الذي يحمل القوس أي وقت للتفكير. تراجع بسرعة ، لكن مهما كان الأمر ، لم يستطع منع الشخص الصغير من القرع من قطع عنقه!
بعد لحظة ، خرج أخيرًا من الصحراء ودخل المجرة الهادئة وراءها. ثم أدار رأسه لينظر إلى الوراء … ورأى مشهدًا تسبب في ارتعاش قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لأنه رأى مشهدًا لن ينساه أبدًا في حياته.
وضع سو مينغ القوس وسار نحو شو هوي . رفعها برفق من الأرض ، ووضع ذراعه حول خصرها بينما ترك رأسها يرتاح على صدره. هبت موجات من العطر الخافت من جسد شو هوي في أنف سو مينغ ، وأرسل قوة حياته إلى جسدها حتى تتمكن من التعافي بشكل أسرع.
رأى .. وجها عملاق في السماء فوق الصحراء!
ارتفعت أصوات الأنفجار في السماء. دوى انفجار صاخب في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في ارتعاش الهواء . في منتصف تلك الانفجارات ، وقع تأثير كبير مثل عاصفة رياح هبط بسرعة عبر المنطقة .
بدا هذا الوجه كما لو كان شخص ما ملقى في السماء. في تلك اللحظة ، بدأ جسد ذلك الشخص في السقوط. بعد الوجه ، ظهر الجسد أيضًا ، وكان ذلك الجسم … بحجم الصحراء كلها!
السهم الواحد المكون من ألف ومائة سهم … تم تفكيكه في السماء. بمجرد تفككت الأسهم ، انهارت وانفجرت ، لم تكن قادرة على إيقاف كف سو مينج ولو للحظة!
بدأ تمثال المائة ألف قدم يرتجف في الصحراء. عندما بدأت تظهر عليه علامات الاستيقاظ من النوم ، جلس الرجل العجوز في أعلى رأسه وتأمل فيه دون أن يتحرك بوصة واحدة. في هذه الأثناء ، أضاءت الجمجمة السوداء التي كان يحملها في حضنه بضوء أسود يمكن أن يجلب الخوف إلى قلوب الناس.
رقص شعر الرجل العجوز في الهواء ، ولمع جسده وهو يصرخ بصوت عالٍ في اتجاه السماء ، “هونغ لاشين ، سويون تشين تشانغلين [1]!”
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
وبسبب ذلك ، لم تعد الكف الوهمية العملاقة لسو مينغ مجرد وهم. سرعان ما اكتسبت شكلًا ماديًا ، واصطدم بالسهم بقوة.
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وتقلصت عيناه . رأى جسدًا ضخمًا في السماء وكذلك وجهًا لا حدود له. كان هذا الوجه لرجل مغمض العينين. كانت هناك ندبة طويلة تمتد من منتصف حواجبه إلى رقبته. كانت هناك أجزاء في تلك الندبة لم تنغلق تمامًا ، وكانت تلك الجروح المتبقية بيضاء بشكل مروّع.
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
انطلق ضغط هائل لم يشعر به سو مينغ من قبل من ذلك الجسد في تلك اللحظة ، ويمكن أن يشعر سو مينغ … أن هذا الضغط تجاوز حتى ذلك الضغط الذي كان يمتلكه أسياد المصير ، والأرواح ، والموت!
“من … استدعاني …؟” جاء صوت يتردد عبر الصحراء كلها من السماء.
قد يكون هذا الضغط غير قادر على المقارنة مع إيكانغ عندما كان في ذروة حالته ، لكنه كان قريبًا منه بشكل لا يصدق! كان هذا الضغط أضعف قليلاً من ضغط سوي تشين زي ، لكنه أعطى سو مينغ شعورًا بأن هذا الشخص كان … محاربًا قويًا كان في نفس مستوى سوي تشين زي!
كان شعر الشخص الذي كان ينزل يرقص في الهواء ، وبدا مثل تنانين تتحرك حول الأرواح السماوية [2]. كانت بشرته بيضاء بشكل لا يصدق ، مما جعله يبدو كما لو كان لديه ثلج للجلد ، لذلك لن يتمكن كل من رآه بالتأكيد من نسيانه.
لقد اعتقدوا أن الكف الذي يبدو أنه قادر على استبدال السماء يمكن أن يسحق أجسادهم إلى أشلاء. عندما كانوا يؤمنون به ، أصبح ذلك الكف أقوى وأكثر جسدية بشكل متزايد.
في المكان الذي تمزق فيه منتصف حاجبيه كانت هناك علامة متشققة ومكسورة. تلك العلامة … كانت صحراء ، وكانت تنضح بموجات من قوة الجوهر السماوي التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ!
بالقرب من نهاية الصحراء كان ديجو مو شا ، وكان يندفع للأمام بسرعة. كان بإمكانه بالفعل رؤية النهاية والمنطقة الواقعة خلف حافة الصحراء. كانت تلك مجرة هادئة ، ولكن في تلك اللحظة ، تغير تعبيره بسرعة. غمس رأسه لأسفل لينظر إلى الرمال في الصحراء ، وظهر تعبير مهيب على وجهه. بمجرد أن أدار رأسه لينظر إلى الخلف ، صر أسنانه ليخرج من الصحراء بشكل أسرع.
“روح السلف ؟ الروح السابقة؟ تقلصت عيناه.
سال الدم من عنق الشخص مع القوس. ترنح ورفع يديه للضغط على الجرح في رقبته ، لكنه لم يستطع فعل ذلك … بضربة واحدة من القرع ، طار رأسه!
“أنا ، لونج دي ، زعيم أبناء الرمال الذين تلقوا حمايتك. لقد أزعجت نومك لأن أبناء الرمال يواجهون الإبادة … هذا الشخص … هذا الشخص قتل أكثر من عشرة آلاف من شعبنا. لقد قتل الروح التي منحتنا إياها! ” صرخ الرجل العجوز الوهمي بصوت حاد. كان قد جثا بالفعل على الأرض منذ اللحظة التي ظهر فيها الشخص الذي يشبه الحاكم في السماء.
عندما قيلت هذه الكلمة مباشرة ، انقلب الألف سهم على الفور ، واندلعت منهم قوة اختراق أكثر حدة. اجتمعوا مع المئة سهم الأخرى وتحولوا جميعا إلى سهم واحد!
كما ركع جميع أبناء الرمال الآخرين من حوله على الأرض أيضًا. الحماسة الشديدة على وجوههم جعلت الأمر يبدو كما لو كانوا مستعدين لحرق أرواحهم.
…….
ملاحظة المترجم الأنجليزي :
اندفعت الرمال نحوه بسرعة من المنطقة ، وكأنها تريد ربط رأسه بجسده. حتى مع هذه الإصابة ، فإن الشخص الذي يحمل القوس لا يزال لم يدمر الجسد والروح تمامًا . كان هناك رمل يتجمع بسرعة على رقبته الفارغة ، وبدا وكأنه على وشك التعافي في لحظة. انكمش جسده بسرعة وكأنه يستخدم تصغير حجم جسده مقابل شفاء جرحه.
1. هونغ لاشين ، سويون تشين تشانغلين: الجزء الأول مجرد ترنيمة ، بلا معنى. الجزء الثاني هو اسم ، على الرغم من ذلك ، أحب أن أفكر فيه على أنه بمعنى “تعال ، سويون تشين تشانغلين!”
بحركة واحدة ، هبط سو مينغ على الأرض. اجتاز الأماكن مع كل البرك الدموية لأبناء الرمال. عندما سار إلى المكان الذي دفن فيه القوس ، داس على الأرض بقدمه اليمنى ، وارتفع القوس من تحت الأرض. أمسك سو مينغ به .
2. الأرواح السماوية هذه في الواقع كواكب. في شوي هو تشوان /حافة المياه ، هناك شيء يسمى 108 نجمة مصير ، ويعتقد أن مصير الشخص مرتبط بنجمة المصير. نجوم المصير هذه مقسمة إلى مجموعتين: 36 روحًا سماوية و 72 شيطان أرضي.
……..
Hijazi
رقص شعر الرجل العجوز في الهواء ، ولمع جسده وهو يصرخ بصوت عالٍ في اتجاه السماء ، “هونغ لاشين ، سويون تشين تشانغلين [1]!”
“لا تهربوا! انه مزيف! لا تهربوا! وكلما زاد تصديقكم له ، أصبح أقوى! ” سقط رأس الشخص على الأرض وبدأ في الزئير. إذا كان لا يزال غير قادر على فهم كيفية عمل فن سو مينغ ، فإنه لم يكن يستحق امتلاك قوة عالم كالبا القمري!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
