نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 932

الفطرة السليمة

الفطرة السليمة

الفطرة السليمة

ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.

“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.

الفطرة السليمة

ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.

الفطرة السليمة

“العشيرة في خطر. كان ينبغي أن يكون غزو من قبل السامعين*. بعد أن نقل البطريرك العشيرة إلى هذا المكان من الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، كان علينا الاستمرار في الهجرة على مدى الألف سنة الماضية. ظللنا نختبئ من الجميع. قد لا تطاردنا الأعراق الأربعة بعد الآن ، لكن الأعراق الصغيرة التابعة لهم استمروا في تقليص عدد أفراد عشيرتنا بلا توقف ، “قال ديجو مو شا من خلال أسنانه المشدودة.

“إذن هل تمكن أحد من ترويض المخلوقات في الدوامة وإخراجها؟” سأل سو مينغ.

*من الفعل يسمع / سمع

“قد يكون للدوامات في محيط الجوهر السماوي النجمي جوانبها الغامضة ، ولكن بعد سنوات من التحقيق ، وجد الناس أنه في حين أن بعض الدوامات هي فجوات لا نهاية لها تؤدي إلى وجهات غير معروفة ، إلا أن هناك بعض الدوامات التي ترتبط ببعضها البعض في محيط الجوهر السماوي النجمي.”

“من عشيرة قوامها ما يقرب من مائة ألف شخص ، تم تقليصنا إلى أقل من ألف شخص …”

“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”

قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.

اندلع ضغط قوي من جسد هذا المخلوق الغريب ، وكان قويًا جدًا لدرجة أن سو مينغ أدرك مرة أخرى أن سيد القدر والحياة والموت لم يكن الحد الأقصى على الإطلاق ولم يجعل شخص ما هو الأقوى!

أومأ ديجو مو شا برأسه. تحرك ، واندلع ضباب الدم من جسده ، مما تسبب في زيادة سرعته على الفور بعدة أضعاف. اتخذ سو مينغ خطوة واحدة إلى الأمام إلى جانبه ، ومعها ، كان قد قطع بالفعل مسافة كبيرة.

“هذا المخلوق الشرس كان يجب أن يأتي من العالم في الدوامة. قال سو مينج بصوت ضعيف: “السيد كان قادرًا على اكتشاف أنفاق دوامة أكثر من العشائر الأخرى لأنه فتح عينيه في العالم داخل الدوامة … وحتى أنه استعبد مخلوقًا من هناك”.

اندفعوا في طريقهم ، وبعد حوالي ساعتين ، توقف ديجو مو شا بشكل مفاجئ. راقب محيطه بعناية ، ثم أخرج حجرًا من حضنه. سحقها ونشرها إلى الأمام.

كان يعلم جيدًا أن عملاق البطريرك الأسود الشرس كان بالفعل كائنًا حيًا لم يسبق له مثيل من قبل …

على الفور ، في مكان ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كانوا فيه ظهرت دوامة بحجم راحة اليد. امتصت المسحوق من الحجر المسحوق.

لم يكن يعرف ما إذا كان أي شخص قد قال نفس الكلمات للحصان الأسود قبله. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون تأثير كلمات سو مينغ كبيرًا ، ولكن إذا لم يكن هناك …

“قد يكون للدوامات في محيط الجوهر السماوي النجمي جوانبها الغامضة ، ولكن بعد سنوات من التحقيق ، وجد الناس أنه في حين أن بعض الدوامات هي فجوات لا نهاية لها تؤدي إلى وجهات غير معروفة ، إلا أن هناك بعض الدوامات التي ترتبط ببعضها البعض في محيط الجوهر السماوي النجمي.”

لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.

“بمجرد أن نجد هذه الدوامات الآمنة ، يمكن تحويلها إلى بقعة انتقال الطبيعية. يمكننا استخدامها لقطع مسافات طويلة و لم تعد بعيدة.”

صُدم ديجو مو شا للحظات.

“سجلات هذه الدوامات في كل عشيرة هي أهم الكنوز ، ولا يمكننا السماح لأي شخص خارجي بالتعرف عليها. في الواقع ، لا يوجد سوى عدد قليل من أفراد العشيرة الذين يمكنهم الحصول على هذه المعرفة.”

لقد تطور من الفن الذي كان سيكون موجودًا إذا كان يؤمن به ، وكان أيضًا قدرة سماوية تجاوزت الفن العظيم لبذور الهائجين من حيث المعيار.

“استخدم البطريرك طريقة غير معروفة لاكتشاف دوامات انتقال القبيلة التاسعة ، واكتشف عددًا كبيرًا منها. الكوكب الذي بنيت فيه قبيلتنا انتقل أيضًا من الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي إلى الأطراف بهذه الطريقة.”

ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.

“في الواقع ، لولا وجود هذه الأنفاق الدوامية ، لكان من المستحيل على رجال قبيلتي الاستمرار في البقاء على قيد الحياة بعد مطاردتهم بلا توقف على مدى الألف سنة الماضية. هناك الكثير من الأنفاق الدوامية التي اكتشفها البطريرك والتي لا تعرف العشائر الأخرى عنها حتى هذا التاريخ “.

نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.

من الواضح أن ديجو مو شا لم يعد يعامل سو مينغ على أنه دخيل. عندما لاحظ مسحوق الحجر من حوله ، قدم له تفسيرات مفصلة.

“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”

“عندما نعود إلى القبيلة ، سأخبرك بجميع الأنفاق الدوامية التي تم تسجيلها. سيكون أكثر ملاءمة لك أن تتجول في محيط الجوهر السماوي النجمي مثل هذا “. ركزت عيون ديجو مو شا على البقعة التي اختفى فيها مسحوق الحجر ، ثم رفع يده اليمنى لإمساك الهواء في هذا الاتجاه.

“لا تنظر إلى أي شيء … ها …” تحول صوت ديجو مو شا إلى تنهد في النهاية. اختفت شخصيته من العالم الملون ، ولم يعد من الممكن العثور على أي أثر له. لقد كانت علامة تدل على أنه قد تم إرساله على الجانب الآخر.

“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.

“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”

لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.

“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”

ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.

“اغلق عينيك!” قال صوت قلق على الفور من مكان ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ . كان هذا الصوت يخص ديجو مو شا ، الذي كان جسده يتحرك للأمام بسبب القوة التي قادته. بمجرد أن سمع الزئير الغاضب ، أغلق عينيه ، لكن القلق ظهر على وجهه.

سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، أبقها مفتوحة باستمرار.

عندما رأى سو مينغ هذا ، تركزت نظرته ، ورأى ستة ألسنة لهب صفراء بنية تضيء فجأة في منطقة صغيرة من الظلام تحته.

كان يشعر أن جسده يتحرك بواسطة نوع من القوة التي تدفعه إلى الأمام. أمامه ، رأى ديجو مو شا ، الذي أغلق عينيه.

“سجلات هذه الدوامات في كل عشيرة هي أهم الكنوز ، ولا يمكننا السماح لأي شخص خارجي بالتعرف عليها. في الواقع ، لا يوجد سوى عدد قليل من أفراد العشيرة الذين يمكنهم الحصول على هذه المعرفة.”

بصرف النظر عنه ، رأى سو مينغ … عالمًا ملونًا. كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات الحية التي كانت مثل قناديل البحر تتألق في هذا العالم بينما كانت تطفو في جميع أنحاء المنطقة. عندما نظر إلى أسفل ، لم يجد قاعًا. لم يكن هناك سوى الظلام.

ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.

عندما رأى سو مينغ هذا ، تركزت نظرته ، ورأى ستة ألسنة لهب صفراء بنية تضيء فجأة في منطقة صغيرة من الظلام تحته.

“هدير!”

في الوقت نفسه ، جاء هدير غاضب من الظلام. عندما بدأ هذا الزئير ، تفرقت الكائنات الملونة التي تشبه قناديل البحر من حوله.

من الواضح أن ديجو مو شا لم يعد يعامل سو مينغ على أنه دخيل. عندما لاحظ مسحوق الحجر من حوله ، قدم له تفسيرات مفصلة.

بعد ذلك مباشرة ، رأى سو مينغ النيران الستة تشتعل بشكل أكثر إشراقًا في الظلام اللامتناهي تحته. ازداد حجمهم بسرعة ، كما لو كانوا ثلاثة أرواح حية تندفع بسرعة.

ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.

“اغلق عينيك!” قال صوت قلق على الفور من مكان ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ . كان هذا الصوت يخص ديجو مو شا ، الذي كان جسده يتحرك للأمام بسبب القوة التي قادته. بمجرد أن سمع الزئير الغاضب ، أغلق عينيه ، لكن القلق ظهر على وجهه.

ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.

سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، استمر في النظر إلى الظلام اللامتناهي تحته.

عندما رأى سو مينغ هذا ، تركزت نظرته ، ورأى ستة ألسنة لهب صفراء بنية تضيء فجأة في منطقة صغيرة من الظلام تحته.

اقتربت النيران الستة المشتعلة بشكل متزايد. بعد حوالي ستة إلى سبعة أنفاس ، تحول الزئير الغاضب إلى تأثير قوي … وظهر حصان أسود بالكامل وكان يدوس على ألسنة اللهب أمام أعين سو مينغ.

قال ديجو مو شا بصوت خافت: “هذا لأن لدي إمكانات عادية فقط وأنا عادي جدًا …”.

كان الحصان ذو الرأسين أسود اللون ويحيط به اللهب. كان هناك نية قتل في عينيه ، ورأسي التنين كانا يتقلبان. ترددت أصوات غاضبة في الهواء واتجهت نحو سو مينغ.

“الأخ الرابع الأكبر ، يجب أن ألوم نفسي لأنني لم أخبرك بوضوح سابقًا. ليس من المفترض أن ترى أي شيء في العالم داخل الدوامة. بمجرد أن تراها وتطبع صورتها في ذكرياتك ، سوف تتذكرك القوة الغريبة في العالم داخل الدوامة.

اندلع ضغط قوي من جسد هذا المخلوق الغريب ، وكان قويًا جدًا لدرجة أن سو مينغ أدرك مرة أخرى أن سيد القدر والحياة والموت لم يكن الحد الأقصى على الإطلاق ولم يجعل شخص ما هو الأقوى!

“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.

“لا تنظر إلى أي شيء … ها …” تحول صوت ديجو مو شا إلى تنهد في النهاية. اختفت شخصيته من العالم الملون ، ولم يعد من الممكن العثور على أي أثر له. لقد كانت علامة تدل على أنه قد تم إرساله على الجانب الآخر.

“ليس بسبب إمكاناتك أن المعلم أخذك فقط كتلميذ بالاسم. هذا لأنك تفتقر إلى الشجاعة لتحدي الفطرة السليمة ، أو بالأحرى ، ليس لديك الإرادة لتحطيم الفطرة السليمة فيك.”

اقترب الحصان الأسود برأسي تنين. هز زئيره الهواء في كل الاتجاهات.

بعد ذلك مباشرة ، رأى سو مينغ النيران الستة تشتعل بشكل أكثر إشراقًا في الظلام اللامتناهي تحته. ازداد حجمهم بسرعة ، كما لو كانوا ثلاثة أرواح حية تندفع بسرعة.

شعر سو مينغ أن القوة التي تدفعه للأمام كانت على وشك الانهيار بسبب الهزات. ضاق عينيه ، لكنه لم يغمض عينيه.

اقتربت النيران الستة المشتعلة بشكل متزايد. بعد حوالي ستة إلى سبعة أنفاس ، تحول الزئير الغاضب إلى تأثير قوي … وظهر حصان أسود بالكامل وكان يدوس على ألسنة اللهب أمام أعين سو مينغ.

لقد أحب سو مينغ هذا الحصان لحظة رآه. يتطابق الوجود العنيف للمخلوق بشكل جيد مع هالته القاتلة. عندما رآه يخطو على ألسنة اللهب وهو في طريقه ، تزامن هذا المظهر مع فكرة ازدهرت في أعماق رأسه عندما سمع كلمات ديجو مو شا.

“من عشيرة قوامها ما يقرب من مائة ألف شخص ، تم تقليصنا إلى أقل من ألف شخص …”

كما كان راضيا للغاية عن سرعتها. لقد استخدم فقط مدى بضع أنفاس قصيرة للوصول إلى هذا المكان من ظلام لا نهاية له على ما يبدو. كما لم تكن هناك عيوب في قاعدته الزراعية.

قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.

نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.

“بمجرد استخدامها مرة أخرى ، لن تسمح لك الكائنات الحية التي رأيتها بالمغادرة. حتى إذا تمكنت من المغادرة بضربة حظ ، إذا واصلت استخدام الدوامات للانتقال ، فستصبح رحلاتك أكثر خطورة بشكل متزايد “. تنهد ديجو مو شا واندفع للأمام. كان يشعر بالقلق بشأن سلامة قبيلته ، وكان يشعر أيضًا بالضيق تجاه تصرفات سو مينغ السابقة.

هذا جعل هدير الوحش أقوى وزادت سرعته!

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام قبل أن يسأل فجأة ، “هل تعرف لماذا أنت فقط تلميذ المعلم بالاسم وليس تلميذه الصحيح؟”

ومع ذلك ، كان هذا مجرد انتقال قصير إلى سو مينغ . انتهت فترة الأنفاس العشرة ، واختفى جسده بسرعة.

“هذا المخلوق الشرس كان يجب أن يأتي من العالم في الدوامة. قال سو مينج بصوت ضعيف: “السيد كان قادرًا على اكتشاف أنفاق دوامة أكثر من العشائر الأخرى لأنه فتح عينيه في العالم داخل الدوامة … وحتى أنه استعبد مخلوقًا من هناك”.

“أنت لى.” في اللحظة التي اختفى فيها سو مينغ ، قال تلك الكلمات. كان يعلم أن الحصان الأسود سيكون قادرًا على سماع صوته وسيكون قادرًا أيضًا على فهمه.

قال سو مينغ بهدوء “خذني إلى عشيرتك”.

لم يكن يعرف ما إذا كان أي شخص قد قال نفس الكلمات للحصان الأسود قبله. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون تأثير كلمات سو مينغ كبيرًا ، ولكن إذا لم يكن هناك …

ظل ديجيو مو شا صامتًا لعدة أنفاس ، ثم عندما نظر إلى سو مينغ ، كان تعبيره مليئًا بشيء من الامتنان.

… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.

“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.

كان هذا فن سو مينغ .

بعد ذلك مباشرة ، رأى سو مينغ النيران الستة تشتعل بشكل أكثر إشراقًا في الظلام اللامتناهي تحته. ازداد حجمهم بسرعة ، كما لو كانوا ثلاثة أرواح حية تندفع بسرعة.

لقد تطور من الفن الذي كان سيكون موجودًا إذا كان يؤمن به ، وكان أيضًا قدرة سماوية تجاوزت الفن العظيم لبذور الهائجين من حيث المعيار.

… ثم ستتحول كلمات سو مينغ إلى بذرة تزرع في قلب الحصان الأسود. طالما أنه يتذكر أن أحدًا قال له مثل هذه الكلمات ، فإن البذرة ستكون موجودة في قلبه.

“هدير!”

لا يزال صدى صوت ديجو مو شا يتردد في الفضاء عندما تم امتصاص جسده في دوامة بحجم قبضة اليد. تم سحبه إلى الداخل على الفور ، كما لو كانت حواف تلك الدوامة ناعمة ونطاطة ، مما سمح لها بالتهام كل شيء.

عندما دوى هدير الحصان الأسود في الهواء ، اختفى سو مينغ من العالم الملون. عندما ظهر ، كان يقف في المجرة التي تنتمي إلى محيط الجوهر السماوي النجمي. أمامه كان ديجو مو شا ، الذي كان على وجهه ابتسامة ساخرة.

ظهر بريق في عيون سو مينغ . بعد لحظة من الصمت المتأمل ، تقدم خطوة للأمام ولمس الدوامة. في اللحظة التي فعل ذلك ، شعر أنه محاط بشيء ناعم. عندما ظهر هذا الشعور ، لاحظ قوة شفط قوية دفعته إلى داخل الدوامة بقوة.

“الأخ الرابع الأكبر ، يجب أن ألوم نفسي لأنني لم أخبرك بوضوح سابقًا. ليس من المفترض أن ترى أي شيء في العالم داخل الدوامة. بمجرد أن تراها وتطبع صورتها في ذكرياتك ، سوف تتذكرك القوة الغريبة في العالم داخل الدوامة.

هذا جعل هدير الوحش أقوى وزادت سرعته!

“بمجرد استخدامها مرة أخرى ، لن تسمح لك الكائنات الحية التي رأيتها بالمغادرة. حتى إذا تمكنت من المغادرة بضربة حظ ، إذا واصلت استخدام الدوامات للانتقال ، فستصبح رحلاتك أكثر خطورة بشكل متزايد “. تنهد ديجو مو شا واندفع للأمام. كان يشعر بالقلق بشأن سلامة قبيلته ، وكان يشعر أيضًا بالضيق تجاه تصرفات سو مينغ السابقة.

اندلع ضغط قوي من جسد هذا المخلوق الغريب ، وكان قويًا جدًا لدرجة أن سو مينغ أدرك مرة أخرى أن سيد القدر والحياة والموت لم يكن الحد الأقصى على الإطلاق ولم يجعل شخص ما هو الأقوى!

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام قبل أن يسأل فجأة ، “هل تعرف لماذا أنت فقط تلميذ المعلم بالاسم وليس تلميذه الصحيح؟”

قال ديجو مو شا بصوت خافت: “هذا لأن لدي إمكانات عادية فقط وأنا عادي جدًا …”.

صُدم ديجو مو شا للحظات.

كان يشعر أن جسده يتحرك بواسطة نوع من القوة التي تدفعه إلى الأمام. أمامه ، رأى ديجو مو شا ، الذي أغلق عينيه.

قال ديجو مو شا بصوت خافت: “هذا لأن لدي إمكانات عادية فقط وأنا عادي جدًا …”.

سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، أبقها مفتوحة باستمرار.

“أنت مخطئ.” هز سو مينغ رأسه. “من قال لك أنه لا يسمح لك بفتح عينيك في العالم داخل الدوامة؟”

“لا تنظر إلى أي شيء … ها …” تحول صوت ديجو مو شا إلى تنهد في النهاية. اختفت شخصيته من العالم الملون ، ولم يعد من الممكن العثور على أي أثر له. لقد كانت علامة تدل على أنه قد تم إرساله على الجانب الآخر.

“ليست هناك حاجة لأي شخص ليخبرني عن هذا. هذا منطقي. إنها معلومة عامة يعرفها كل من يعيش هنا تقريبًا. أولئك الذين يفتحون أعينهم بدافع الفضول ، لم يمض وقت طويل ولن يتمكنوا من الخروج من الدوامة. لقد حدثت الكثير من هذه الحوادث على مر السنين. لقد رأيت أكثر مما فعلت … “شعر ديجو مو شا بسخط طفيف.

“ماذا حدث؟” سأل سو مينغ بهدوء.

“إذن هل تمكن أحد من ترويض المخلوقات في الدوامة وإخراجها؟” سأل سو مينغ.

“اغلق عينيك!” قال صوت قلق على الفور من مكان ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ . كان هذا الصوت يخص ديجو مو شا ، الذي كان جسده يتحرك للأمام بسبب القوة التي قادته. بمجرد أن سمع الزئير الغاضب ، أغلق عينيه ، لكن القلق ظهر على وجهه.

“أبداً!” قال ديجو مو شا دون أي تردد.

“بمجرد أن نجد هذه الدوامات الآمنة ، يمكن تحويلها إلى بقعة انتقال الطبيعية. يمكننا استخدامها لقطع مسافات طويلة و لم تعد بعيدة.”

“أنت مخطئ.” نظر سو مينغ إلى ديجو مو شا . لقد حدق في هذا الأخ الخامس الأصغر له ، الذي لم يعترف به شفهياً ، لكنه قبله قليلاً بالفعل في قلبه. “الفطرة السليمة هي مجرد دائرة. إذا كنت تؤمن به ، فسيكون موجودًا في حياتك ويحد من خطواتك. سوف يحد من كل شيء عنك. في حين أنه قد يكون قادرًا على حمايتك … فإنه سيحد أيضًا من نموك.”

“مجرد لمس الدوامة بجسمك سيكون كافياً. عندما يتم نقلك ، لا تفتح عينيك. سنكون قادرين على الخروج من النفق الآخر في حوالي عشرة أنفاس “.

“ليس بسبب إمكاناتك أن المعلم أخذك فقط كتلميذ بالاسم. هذا لأنك تفتقر إلى الشجاعة لتحدي الفطرة السليمة ، أو بالأحرى ، ليس لديك الإرادة لتحطيم الفطرة السليمة فيك.”

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام قبل أن يسأل فجأة ، “هل تعرف لماذا أنت فقط تلميذ المعلم بالاسم وليس تلميذه الصحيح؟”

“هل فكرت يومًا لماذا يعرف المعلم أنفاق الدوامة هذه أكثر من العشائر الأخرى عندما كان في هذا المكان؟ هل فكرت يومًا لماذا لاتزال الأعراق الأربعة غير قادرين على العثور على السيد حتى عندما كانوا يطاردونه طوال هذا الوقت؟”

اقترب الحصان الأسود برأسي تنين. هز زئيره الهواء في كل الاتجاهات.

“في الواقع ، أنا متأكد من أن العملاق الأسود الذي يجلس عليه السيد مخلوق شرس لم تره من قبل ، إنه ليس مخلوقًا من محيط الجوهر السماوي النجمي ، لكنك لم تتساءل أبدًا من أين أتى ” قال سو مينغ ببطء ، ولكن عندما سقطت كلماته في أذني ديجو مو شا ، تحولت إلى هدير مدوي.

نظر سو مينغ إلى الحصان ، دون أي محاولة لإخفائها ، ومنذ أن تم الكشف عن أفكاره في نظرته ، شعر الحصان الأسود برأسي التنين بالاستفزاز ، وهو شعور نادر. كما لاحظ نية سو مينغ في استعباده.

كان يعلم جيدًا أن عملاق البطريرك الأسود الشرس كان بالفعل كائنًا حيًا لم يسبق له مثيل من قبل …

“هذا المخلوق الشرس كان يجب أن يأتي من العالم في الدوامة. قال سو مينج بصوت ضعيف: “السيد كان قادرًا على اكتشاف أنفاق دوامة أكثر من العشائر الأخرى لأنه فتح عينيه في العالم داخل الدوامة … وحتى أنه استعبد مخلوقًا من هناك”.

من الواضح أن ديجو مو شا لم يعد يعامل سو مينغ على أنه دخيل. عندما لاحظ مسحوق الحجر من حوله ، قدم له تفسيرات مفصلة.

توقفت قدمي ديجو مو شا بشكل مفاجئ. نظر إلى سو مينغ بنظرة ذهول. تردد صدى صوته في قلبه ، وكل كلمة تسببت في ارتعاش قلبه. في هذه اللحظة فقط فهم فجأة لماذا ، من بين تلاميذه الأربعة …تحدث اكثر عن هذا الأخ الأكبر الرابع الذي يقف أمامه بدلاً من أخيه الأكبر الأول ، أو أخيه الأكبر الثاني ، أو أخيه الأكبر الثالث!
…….
Hijazi

“لا تنظر إلى أي شيء … ها …” تحول صوت ديجو مو شا إلى تنهد في النهاية. اختفت شخصيته من العالم الملون ، ولم يعد من الممكن العثور على أي أثر له. لقد كانت علامة تدل على أنه قد تم إرساله على الجانب الآخر.

سو مينغ لم يغلق عينيه. بدلاً من ذلك ، أبقها مفتوحة باستمرار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط