نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 934

السامعون

السامعون

السامعون

لم يكن قتل هذا البحر من الحشرات وجميع السامعين أمرًا صعبًا على سو مينغ . كانت هذه عشيرة لم يكن لديها حتى مزارع واحد في عالم كالبا القمري . أقوى ما ظهر في هذا المكان كان فقط في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم.

كان السامعون عشيرة صغيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . كان هناك حوالي عشرة آلاف شخص في العشيرة ، لكن فقط بضعة آلاف منهم كانوا محاربين.

تم رسم هذا الخط بواسطة سو مينغ بسهامه. بداخله كانت بقايا هالة سو مينغ الباردة والقاتلة ، إلى جانب إعلان قاسٍ لا يحتاج إلى كلمات ولكن يمكن أن تشعر به كل أنواع الحياة التي تمتلك ذكاء.

إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا توزيع القوى في محيط الجوهر السماوي السامعين لأول مرة ، فربما يعتقدون أن هذه كانت عشيرة كبيرة. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين فهموا محيط الجوهر السماوي النجمي حقًا سيعرفون أن هناك الكثير من العشائر مثل هذه العشيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي .

لا يمكن رؤية خنفسة سوداء واحدة خلف الخط ، فقط أعضاء العشيرة التاسعة. يمكن رؤية بحر كثيف من الحشرات وراء الخط ، لكن لم تتخذ أي واحدة نصف خطوة بعد هذا الخط. هم فقط كانوا يزأرون ويصفرون بشراسة من الخلف.

كانوا مثل عشيرة ديجو مو شا التاسعة. ربما كانوا عشيرة كبيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، سقطوا تدريجيًا في حالة من التدهور حتى لم يعد بإمكانهم البقاء على قيد الحياة في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ويمكنهم فقط الانتقال إلى الحدود .

لفترة من الزمن ، كانت أصوات الأنفجارات تتصاعد بلا توقف في ساحة المعركة. في مرحلة ما ، قفز سو مينغ من الأرض وظهر في قمة الجبل خلفه. عندما وقف هناك ، سحب وتر القوس بيده اليمنى ، وتناثرت الأسهم مثل المطر على الأرض.

فقط في هذا المكان يمكنهم الاستمرار في النمو.

إذا نظر أي شخص إلى أسفل من السماء في تلك اللحظة ، يمكن أن يرى بوضوح أن خمسة آلاف قدم من سفح الجبل كانت حفرة عميقة. رسم خط بين الجبل والخنافس السوداء!

جميع العشائر التي لها تاريخ وراءها سيكون لها اتصال معقد بالجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي. على الرغم من أن السامعين قد عاشوا بالفعل في محيط الجوهر السماوي النجمي لفترة طويلة من الزمن ، إلا أنهم ما زالوا على صلة وثيقة بالعديد من العشيرة الكبيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . بأمر واحد فقط من تلك العشائر ، سيرسلون جميع المحاربين في قبيلتهم جنبًا إلى جنب مع الوحوش الشرسة التي كانوا يربونها منذ سنوات لشن حصار.”

لا يمكن رؤية خنفسة سوداء واحدة خلف الخط ، فقط أعضاء العشيرة التاسعة. يمكن رؤية بحر كثيف من الحشرات وراء الخط ، لكن لم تتخذ أي واحدة نصف خطوة بعد هذا الخط. هم فقط كانوا يزأرون ويصفرون بشراسة من الخلف.

عندما شاهد سو مينغ هذا المشهد ، تحول إلى قوس طويل يتجه إلى الأمام ، حيث اندلعت الانفجارات الصاخبة في الفضاء أثناء اندفاعه ، مما لفت انتباه السامعين إليه. ومع ذلك ، عندما أداروا رؤوسهم ، لم يروا سوى ظل دموي أحمر يمر من جانبهم.

“سيد … سيد القدر ، والأرواح ، والموت … هذا مستحيل!”

كان هذا سهماً!

في اللحظة التي سمعها تقريبًا ، ضحك السامع العجوز بشراسة ، وبخطوة واحدة ، انتقل ، على الرغم من أنه كان في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم !

كان سهمًا ليس له شكل مادي ، كما لو كان من الفضاء نفسه. لقد ظهر في عيون الناس كظل قرمزي لأنه بمجرد اندفاعه ، اخترق صدور عشرات الناس ، والدم الذي خرج من جروحهم قد صبغ (السهم ) باللون الأحمر.

في غضون فترة زمنية قصيرة ، تسبب وصوله والسهام التي أطلقها في إثارة ضجة بين أفراد العشيرة التاسعة والسامعين. أولئك الذين ينتمون إلى العشيرة التاسعة كان لديهم تعبيرات متحمسة ، واشتعلت روحهم القتالية مرة أخرى. جعلت قوة سهام سو مينغ كما لو أن كل الأرض ملك له. كان بحر الحشرات القريب من الجبل يتفكك باستمرار وسط أصوات الأنفجار في كل مرة يسقط فيها سهم على الأرض.

انطلق هذا السهم عبر الآلاف من السامعين في الفضاء وهبط عند سفح الجبل ، مباشرة على خنفساء سوداء كانت تتآكل لكنها ما زالت تندفع إلى الأمام بفمها مفتوح على مصراعيها لتلتهم أحد أفراد العشيرة التاسعة.

زأر ديجو مو شا ، وترك الحريش الذي ظهر خلفه جانبه على الفور. بمجرد أن تضخم إلى عدة آلاف من الأقدام ، اتجه نحو الآلاف السامعين.

مع انفجار ، انهارت الخنفساء السوداء إلى أشلاء. سقط التأثير في المنطقة بأكملها ، مما حرك الضباب الذي دفع عضو العشيرة التاسعة مئات الأقدام إلى الوراء. بعد ذلك ، لم يتم العثور على كائن حي واحد في منطقة دائرية تبلغ مائة قدم حول المكان الذي سقط فيه السهم.

لم يكن هناك سوى … عشرات الحشرات الميتة التي تحطمت أجسادها بسبب الاهتزازات من القوة التي دمرت أجسادهم.

لم يكن هناك سوى … عشرات الحشرات الميتة التي تحطمت أجسادها بسبب الاهتزازات من القوة التي دمرت أجسادهم.

وكان هناك أيضا شخص وقف وظهره مستقيم وشعره يرقص في الريح في المنطقة. كان يرتدي قماش الخيش ويمسك قوسًا طويلًا في يده. كان لديه أيضا امرأة حملها بالقرب من صدره. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، لكن عينيها كانتا مغمضتين ، كما لو كانت نائمة بعمق.

“اعتني بها من أجلي” ، قال سو مينغ بصوت خافت وخفف قبضته عنها. ثم أُرسل المرأة إلى أحد أفراد العشيرة التاسعة خلفه ، والذي كان قد نجا من الموت منذ لحظات.

“اعتني بها من أجلي” ، قال سو مينغ بصوت خافت وخفف قبضته عنها. ثم أُرسل المرأة إلى أحد أفراد العشيرة التاسعة خلفه ، والذي كان قد نجا من الموت منذ لحظات.

كانت عيون سو مينغ هادئة حيث انطلق الزئير في المنطقة. كانت هذه المعركة مشهدا عظيما للآخرين. بعد كل شيء ، كان هذا قتالًا بين آلاف الأشخاص ، وكان هناك بحر من الحشرات يتكون من عشرات الآلاف من الخنافس السوداء. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من المواقف لم يكن شيئًا في نظر سو مينغ . سواء كانت الحرب بين الهائجين والطوائف الخالدة عندما كان في أرض الهائجين أو المعركة الأخيرة ضد أمواج الدموع ، فإن حجم تلك المعارك تجاوز نطاق هذه المعركة.

كانت هذه عضوة من العشيرة التاسعة والتي تحول وجهها إلى شاحب بسبب صدمتها بوصول سو مينغ. أجبرها الخطر الذي واجهته عشيرتها على القتال من أجل العشيرة رغم أنها كانت امرأة. في هذه اللحظة ، أمسكت شو هوي فاقدة الوعي غريزيًا .

إذا نظر أي شخص إلى أسفل من السماء في تلك اللحظة ، يمكن أن يرى بوضوح أن خمسة آلاف قدم من سفح الجبل كانت حفرة عميقة. رسم خط بين الجبل والخنافس السوداء!

كانت عيون سو مينغ هادئة حيث انطلق الزئير في المنطقة. كانت هذه المعركة مشهدا عظيما للآخرين. بعد كل شيء ، كان هذا قتالًا بين آلاف الأشخاص ، وكان هناك بحر من الحشرات يتكون من عشرات الآلاف من الخنافس السوداء. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من المواقف لم يكن شيئًا في نظر سو مينغ . سواء كانت الحرب بين الهائجين والطوائف الخالدة عندما كان في أرض الهائجين أو المعركة الأخيرة ضد أمواج الدموع ، فإن حجم تلك المعارك تجاوز نطاق هذه المعركة.

فقط في هذا المكان يمكنهم الاستمرار في النمو.

وقف في مكانه. أمسك قوس روح الرمال بيده اليسرى ، ورفع يده اليمنى ، وأطلق سهم. كان هذا السهم لا يزال بدون شكل. وبينما كان يشق طريقه في الهواء ، هبطت أمامه على الأرض. ارتدت أصوات الأنفجارات في الهواء ، وتحطمت مساحة مائة قدم مرة أخرى.

في الوقت نفسه ، اندفع الآلاف من السامعين حول الرجل العجوز. تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة و اندفعوا نحو الجبل ، نحو مئات الأعضاء الذين ينتمون إلى العشيرة التاسعة.

لم يتردد سو مينغ واستمر في إطلاق السهم بعد السهم. كل سهم أطلقه يمكن أن يحول منطقة من آلاف الأقدام إلى منطقة موت عندما سقط على الأرض.

“اعتني بها من أجلي” ، قال سو مينغ بصوت خافت وخفف قبضته عنها. ثم أُرسل المرأة إلى أحد أفراد العشيرة التاسعة خلفه ، والذي كان قد نجا من الموت منذ لحظات.

لفترة من الزمن ، كانت أصوات الأنفجارات تتصاعد بلا توقف في ساحة المعركة. في مرحلة ما ، قفز سو مينغ من الأرض وظهر في قمة الجبل خلفه. عندما وقف هناك ، سحب وتر القوس بيده اليمنى ، وتناثرت الأسهم مثل المطر على الأرض.

كان سهمًا ليس له شكل مادي ، كما لو كان من الفضاء نفسه. لقد ظهر في عيون الناس كظل قرمزي لأنه بمجرد اندفاعه ، اخترق صدور عشرات الناس ، والدم الذي خرج من جروحهم قد صبغ (السهم ) باللون الأحمر.

كان لديه قاعدة زراعة كافية وجسم مادي قوي. وبسبب هذا ، بدت كل طلقة من سهام سو مينغ كما لو أن عشرات السهام أطلقت بكامل قوته. يمكن القول أنه عندما كان هذا القوس في يد سو مينغ ، كان بإمكانه أن يجلب قوة تدميرية أكثر قوة من مالكه السابق.

بالنسبة إلى السامعين ، تسبب ظهور سو مينغ في اضطراب المعركة ، ومنع بحر الحشرات على الأرض من تقدمهم . ظهرت نية قاتلة شرسة على وجوههم ، وكانوا يحدقون في سو مينغ بنية قتل قوية تحترق في عيونهم.

في غضون فترة زمنية قصيرة ، تسبب وصوله والسهام التي أطلقها في إثارة ضجة بين أفراد العشيرة التاسعة والسامعين. أولئك الذين ينتمون إلى العشيرة التاسعة كان لديهم تعبيرات متحمسة ، واشتعلت روحهم القتالية مرة أخرى. جعلت قوة سهام سو مينغ كما لو أن كل الأرض ملك له. كان بحر الحشرات القريب من الجبل يتفكك باستمرار وسط أصوات الأنفجار في كل مرة يسقط فيها سهم على الأرض.

مع انفجار ، انهارت الخنفساء السوداء إلى أشلاء. سقط التأثير في المنطقة بأكملها ، مما حرك الضباب الذي دفع عضو العشيرة التاسعة مئات الأقدام إلى الوراء. بعد ذلك ، لم يتم العثور على كائن حي واحد في منطقة دائرية تبلغ مائة قدم حول المكان الذي سقط فيه السهم.

عندما نفذ أفراد العشيرة التاسعة في السماء قدراتهم السماوية ، ارتفعت معنوياتهم. من حين لآخر ، كانوا ينظرون إلى سو مينغ الذي يقف على الجبل. ثم تم نقش صورة ذلك الشخص مع القوس بعمق في عيونهم.

أطلق الرجل العجوز في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بين السامعين في الفضاء هديرًا منخفضًا تحول إلى موجتين من التأثير. سقط أحدهم على الأرض ، مما جعل بحر الحشرات أكثر وحشية وعنفًا. لم يعد بعضهم بعد ذلك قادرًا على تحمل العنف المستعر فيهم وارتفع الدافع لتجاوز الحدود بداخلهم.

بالنسبة إلى السامعين ، تسبب ظهور سو مينغ في اضطراب المعركة ، ومنع بحر الحشرات على الأرض من تقدمهم . ظهرت نية قاتلة شرسة على وجوههم ، وكانوا يحدقون في سو مينغ بنية قتل قوية تحترق في عيونهم.

فقط في هذا المكان يمكنهم الاستمرار في النمو.

زأر ديجو مو شا ، وترك الحريش الذي ظهر خلفه جانبه على الفور. بمجرد أن تضخم إلى عدة آلاف من الأقدام ، اتجه نحو الآلاف السامعين.

أطلق الرجل العجوز في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بين السامعين في الفضاء هديرًا منخفضًا تحول إلى موجتين من التأثير. سقط أحدهم على الأرض ، مما جعل بحر الحشرات أكثر وحشية وعنفًا. لم يعد بعضهم بعد ذلك قادرًا على تحمل العنف المستعر فيهم وارتفع الدافع لتجاوز الحدود بداخلهم.

ظل سو مينغ هادئا. عندما أطلق سهمًا آخر ، اهتزت الأرض وظهرت حفرة عميقة بطول ألف قدم. ثم أنزل القوس.

مع ذلك ، اهتز العالم. بدأت الأرض ترتجف بشدة. ظهرت كف عملاقة في السماء واتجهت نحو الأرض بصوت عالٍ. كانت حركتها سريعة لدرجة أنه في غمضة عين ، وصلت راحة اليد بالفعل إلى الأرض.

إذا نظر أي شخص إلى أسفل من السماء في تلك اللحظة ، يمكن أن يرى بوضوح أن خمسة آلاف قدم من سفح الجبل كانت حفرة عميقة. رسم خط بين الجبل والخنافس السوداء!

عندما اندفعوا للأمام ، أطلق بحر الحشرات على الأرض هديرًا عاليًا صعدوا على الخط الذي شكلته الحفرة ، عازمين على العبور.

لا يمكن رؤية خنفسة سوداء واحدة خلف الخط ، فقط أعضاء العشيرة التاسعة. يمكن رؤية بحر كثيف من الحشرات وراء الخط ، لكن لم تتخذ أي واحدة نصف خطوة بعد هذا الخط. هم فقط كانوا يزأرون ويصفرون بشراسة من الخلف.

إذا نظر أي شخص إلى أسفل من السماء في تلك اللحظة ، يمكن أن يرى بوضوح أن خمسة آلاف قدم من سفح الجبل كانت حفرة عميقة. رسم خط بين الجبل والخنافس السوداء!

تم رسم هذا الخط بواسطة سو مينغ بسهامه. بداخله كانت بقايا هالة سو مينغ الباردة والقاتلة ، إلى جانب إعلان قاسٍ لا يحتاج إلى كلمات ولكن يمكن أن تشعر به كل أنواع الحياة التي تمتلك ذكاء.

انطلق هذا السهم عبر الآلاف من السامعين في الفضاء وهبط عند سفح الجبل ، مباشرة على خنفساء سوداء كانت تتآكل لكنها ما زالت تندفع إلى الأمام بفمها مفتوح على مصراعيها لتلتهم أحد أفراد العشيرة التاسعة.

كل أولئك الذين يخطوون إلى الخط سيموتون.

زأر ديجو مو شا ، وترك الحريش الذي ظهر خلفه جانبه على الفور. بمجرد أن تضخم إلى عدة آلاف من الأقدام ، اتجه نحو الآلاف السامعين.

لم يكن قتل هذا البحر من الحشرات وجميع السامعين أمرًا صعبًا على سو مينغ . كانت هذه عشيرة لم يكن لديها حتى مزارع واحد في عالم كالبا القمري . أقوى ما ظهر في هذا المكان كان فقط في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم.

كل أولئك الذين يخطوون إلى الخط سيموتون.

أما بالنسبة للسامعين الآخرين ، فقد تراوحت مستويات زراعتهم من عالم زراعة الأرض إلى المرحلة المتوسطة من مستوى العالم. كان هذا النوع من العشائر غير قادر تمامًا على جعل سو مينغ يشعر بالتهديد.

في الوقت نفسه ، اندفع الآلاف من السامعين حول الرجل العجوز. تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة و اندفعوا نحو الجبل ، نحو مئات الأعضاء الذين ينتمون إلى العشيرة التاسعة.

وقف على قمة الجبل دون أن ينبس ببنت شفة. ومع ذلك ، كان وجوده وسهامه أكثر ترويعًا من الكلمات. يمكن أن يجعل بحر الحشرات على الأرض لا يجرؤون على اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام. أدى الارتفاع في حجم وجوده مع هذا الفعل وحده إلى جعل سو مينغ كائنًا يمكن أن ينظر إلى العالم في أعين هؤلاء الناس.

كانوا مثل عشيرة ديجو مو شا التاسعة. ربما كانوا عشيرة كبيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، سقطوا تدريجيًا في حالة من التدهور حتى لم يعد بإمكانهم البقاء على قيد الحياة في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ويمكنهم فقط الانتقال إلى الحدود .

“هدير!”

في هذه اللحظة أيضًا ظهرت تموجات مشوهة خلف سو مينغ . اتخذ الرجل العجوز الذي اختفى سابقًا خطوة للخروج من تلك التموجات ، وبابتسامة شرسة على وجهه ، رفع يده اليمنى ، عازمًا على ضرب ظهر سو مينغ . كانت أصابعه سوداء قاتمة ، وأحاطت خصلات من الدخان الأسود بيده ، وتحولت إلى أرواح الخنافس السوداء. كما كان على وشك لمس سو مينغ ، رأى … كف تظهر في السماء ورأى بحر الحشرات ينهار. تسبب هذا المشهد في تقلص عينيه وتغيير تعبيره بشكل كبير. و كشف الصدمة .

أطلق الرجل العجوز في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بين السامعين في الفضاء هديرًا منخفضًا تحول إلى موجتين من التأثير. سقط أحدهم على الأرض ، مما جعل بحر الحشرات أكثر وحشية وعنفًا. لم يعد بعضهم بعد ذلك قادرًا على تحمل العنف المستعر فيهم وارتفع الدافع لتجاوز الحدود بداخلهم.

كانت هذه عضوة من العشيرة التاسعة والتي تحول وجهها إلى شاحب بسبب صدمتها بوصول سو مينغ. أجبرها الخطر الذي واجهته عشيرتها على القتال من أجل العشيرة رغم أنها كانت امرأة. في هذه اللحظة ، أمسكت شو هوي فاقدة الوعي غريزيًا .

تحولت الموجة الأخرى إلى صوت اندفع نحو المئات من أفراد العشيرة التاسعة الواقفين في الهواء ، وكذلك سو مينغ الذي يقف خلفهم.

هذه المرة ، لم يستخدم سو مينغ القوس. رفع يده اليمنى ، ثم خفض رأسه لأسفل لينظر إليهم لبضع لحظات قبل أن يدفع يده نحو الأرض على الجبل.

في الوقت نفسه ، اندفع الآلاف من السامعين حول الرجل العجوز. تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة و اندفعوا نحو الجبل ، نحو مئات الأعضاء الذين ينتمون إلى العشيرة التاسعة.

كان سهمًا ليس له شكل مادي ، كما لو كان من الفضاء نفسه. لقد ظهر في عيون الناس كظل قرمزي لأنه بمجرد اندفاعه ، اخترق صدور عشرات الناس ، والدم الذي خرج من جروحهم قد صبغ (السهم ) باللون الأحمر.

عندما اندفعوا للأمام ، أطلق بحر الحشرات على الأرض هديرًا عاليًا صعدوا على الخط الذي شكلته الحفرة ، عازمين على العبور.

كان هذا شيئًا شبه مستحيل ، إلا إذا كان مثل سو مينغ وكان لديه روح محارب قوي في عالم كالبا القمري إلى جانبه حتى يتمكن من استعارة قوة الانتقال من هذا الشخص. خلاف ذلك ، كان من الصعب للغاية بالنسبة لأولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم الانتقال.

أبقى السامع القديم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم نظرته ثابتة على سو مينغ. أشرقت نية القتل ط في عينيه. كان بإمكانه أن يقول أن سو مينغ كان فقط في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، وقد أصدر بالفعل حكمًا بأن سو مينغ كان بهذه القوة فقط بسبب هذا القوس.

كل أولئك الذين يخطوون إلى الخط سيموتون.

كان يعتقد أنه إذا اقترب من هذا الغريب ، فعندئذ بقوته ، فإنه سيخبره على الفور بنتيجة معاداة السامعين.

أبقى السامع القديم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم نظرته ثابتة على سو مينغ. أشرقت نية القتل ط في عينيه. كان بإمكانه أن يقول أن سو مينغ كان فقط في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، وقد أصدر بالفعل حكمًا بأن سو مينغ كان بهذه القوة فقط بسبب هذا القوس.

بشخير بارد ، اتخذ خطوة إلى الأمام. عندما رفع يده اليمنى ، ظهرت على كفه طبلة بحجم راحة يده. كانت الطبلة بيضاء ومن الواضح أنها مصنوعة من العظام. بهزة واحدة ، تردد صوتها في الهواء. يبدو أن الأصوات قادرة على اختراق كل شيء. انتشروا في جميع أنحاء المنطقة وسقطوا في آذان كل شخص. لم تكن أصوات الطبل عالية ، لكن حتى سو مينغ كان يسمعها.

مع ذلك ، اهتز العالم. بدأت الأرض ترتجف بشدة. ظهرت كف عملاقة في السماء واتجهت نحو الأرض بصوت عالٍ. كانت حركتها سريعة لدرجة أنه في غمضة عين ، وصلت راحة اليد بالفعل إلى الأرض.

في اللحظة التي سمعها تقريبًا ، ضحك السامع العجوز بشراسة ، وبخطوة واحدة ، انتقل ، على الرغم من أنه كان في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم !

كانوا مثل عشيرة ديجو مو شا التاسعة. ربما كانوا عشيرة كبيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، سقطوا تدريجيًا في حالة من التدهور حتى لم يعد بإمكانهم البقاء على قيد الحياة في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ويمكنهم فقط الانتقال إلى الحدود .

كان هذا شيئًا شبه مستحيل ، إلا إذا كان مثل سو مينغ وكان لديه روح محارب قوي في عالم كالبا القمري إلى جانبه حتى يتمكن من استعارة قوة الانتقال من هذا الشخص. خلاف ذلك ، كان من الصعب للغاية بالنسبة لأولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم الانتقال.

كل أولئك الذين يخطوون إلى الخط سيموتون.

كان الأمر غريبًا بشكل خاص … لأنه كان من المستحيل الانتقال في هذه المجرة. حاول سو مينغ ذلك من قبل. ولكن الآن ، اختفى جسد الرجل العجوز!

كل أولئك الذين يخطوون إلى الخط سيموتون.

ظل تعبير سو مينغ كما هو. لم يتم الكشف عن أي تلميح من التغيير عليه. شاهد بحر الحشرات وهي تندفع عبر الخط. عندما انتشروا بسرعة ، قاموا بإثارة الزخم الذي جعل الأمر يبدو كما لو أنهم يريدون دفع الجبل من حيث يقف حاليًا.

“هدير!”

هذه المرة ، لم يستخدم سو مينغ القوس. رفع يده اليمنى ، ثم خفض رأسه لأسفل لينظر إليهم لبضع لحظات قبل أن يدفع يده نحو الأرض على الجبل.

إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا توزيع القوى في محيط الجوهر السماوي السامعين لأول مرة ، فربما يعتقدون أن هذه كانت عشيرة كبيرة. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين فهموا محيط الجوهر السماوي النجمي حقًا سيعرفون أن هناك الكثير من العشائر مثل هذه العشيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي .

مع ذلك ، اهتز العالم. بدأت الأرض ترتجف بشدة. ظهرت كف عملاقة في السماء واتجهت نحو الأرض بصوت عالٍ. كانت حركتها سريعة لدرجة أنه في غمضة عين ، وصلت راحة اليد بالفعل إلى الأرض.

كان سهمًا ليس له شكل مادي ، كما لو كان من الفضاء نفسه. لقد ظهر في عيون الناس كظل قرمزي لأنه بمجرد اندفاعه ، اخترق صدور عشرات الناس ، والدم الذي خرج من جروحهم قد صبغ (السهم ) باللون الأحمر.

ارتعدت الأرض كلها. ترددت أصوات انفجار في جميع أنحاء العالم ، وهزت السماء والأرض في هذه اللحظة. أطلقت الخنافس السوداء الموجودة في بحر الحشرات صرخات اليأس ، وانهار هجومهم على الفور و بدأت في الهروب في جميع الاتجاهات في حالة جنون.

في هذه اللحظة أيضًا ظهرت تموجات مشوهة خلف سو مينغ . اتخذ الرجل العجوز الذي اختفى سابقًا خطوة للخروج من تلك التموجات ، وبابتسامة شرسة على وجهه ، رفع يده اليمنى ، عازمًا على ضرب ظهر سو مينغ . كانت أصابعه سوداء قاتمة ، وأحاطت خصلات من الدخان الأسود بيده ، وتحولت إلى أرواح الخنافس السوداء. كما كان على وشك لمس سو مينغ ، رأى … كف تظهر في السماء ورأى بحر الحشرات ينهار. تسبب هذا المشهد في تقلص عينيه وتغيير تعبيره بشكل كبير. و كشف الصدمة .

في هذه اللحظة أيضًا ظهرت تموجات مشوهة خلف سو مينغ . اتخذ الرجل العجوز الذي اختفى سابقًا خطوة للخروج من تلك التموجات ، وبابتسامة شرسة على وجهه ، رفع يده اليمنى ، عازمًا على ضرب ظهر سو مينغ . كانت أصابعه سوداء قاتمة ، وأحاطت خصلات من الدخان الأسود بيده ، وتحولت إلى أرواح الخنافس السوداء. كما كان على وشك لمس سو مينغ ، رأى … كف تظهر في السماء ورأى بحر الحشرات ينهار. تسبب هذا المشهد في تقلص عينيه وتغيير تعبيره بشكل كبير. و كشف الصدمة .

ظل تعبير سو مينغ كما هو. لم يتم الكشف عن أي تلميح من التغيير عليه. شاهد بحر الحشرات وهي تندفع عبر الخط. عندما انتشروا بسرعة ، قاموا بإثارة الزخم الذي جعل الأمر يبدو كما لو أنهم يريدون دفع الجبل من حيث يقف حاليًا.

“سيد … سيد القدر ، والأرواح ، والموت … هذا مستحيل!”

بشخير بارد ، اتخذ خطوة إلى الأمام. عندما رفع يده اليمنى ، ظهرت على كفه طبلة بحجم راحة يده. كانت الطبلة بيضاء ومن الواضح أنها مصنوعة من العظام. بهزة واحدة ، تردد صوتها في الهواء. يبدو أن الأصوات قادرة على اختراق كل شيء. انتشروا في جميع أنحاء المنطقة وسقطوا في آذان كل شخص. لم تكن أصوات الطبل عالية ، لكن حتى سو مينغ كان يسمعها.

امتص الرجل العجوز نفسا حادا. في صدمته ، أصبحت فكرة إصابة سو مينغ أقل مخاوفه. وبدلاً من ذلك ، وبينما كان مليئًا بالدهشة ، بدأ في التراجع ، كما لو أن نية إيذاء سو مينغ لم تعد قادرة على الوجود في قلبه بعد الآن. كان الفكر الوحيد الذي كان لديه هو الخروج من هذا المكان في أسرع وقت ممكن.
………..
Hijazi

عندما نفذ أفراد العشيرة التاسعة في السماء قدراتهم السماوية ، ارتفعت معنوياتهم. من حين لآخر ، كانوا ينظرون إلى سو مينغ الذي يقف على الجبل. ثم تم نقش صورة ذلك الشخص مع القوس بعمق في عيونهم.

كان السامعون عشيرة صغيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي . كان هناك حوالي عشرة آلاف شخص في العشيرة ، لكن فقط بضعة آلاف منهم كانوا محاربين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط