نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 936

حياتك

حياتك

حياتك

حياتك

“كنز الجوهر السماوي …” ظهر بريق في عيون سو مينج ، ووقف بسرعة.

بمجرد أن امتص الصدع قوة حياة الرجل ، بدأ في الانغلاق أمام أعين الجميع ، تمامًا كما يلتئم جرح الشخص. خلال هذه العملية ، اختفى أيضًا بسرعة ، وفي غمضة عين ، لم يتبق منه سوى شق صغير.

كان يعلم بوضوح أنه لا يمتلك القدرات السماوية التي يمكن أن تجعل العالم يدور في مكانه وتسمح له بتكبير ما يريد أن يراه ، ثم يكون قادرًا على رؤية التفاصيل الدقيقة التي لن يتمكن من رؤيتها لولا ذلك.

تغير تعبير الرجل العجوز الذي كان ضعيفًا للغاية ومغطى بجروح متقيحة بشكل جذري. لم يكن يعرف ما حدث ، لكنه شعر بالرعب القادم من مقلة العين.

حتى لو جمع الجوهر السماوي في عينيه ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك.

“أنت لى.” قال سو مينغ ونسخ إيكانغ معًا. ……… Hijazi

لقد صُدم عندما حدث ذلك. عندما ربط القطع معًا في تلك اللحظة ، كان يعلم أن هذا لم يكن فنه ، ولكنه كان بسبب الجوهر السماوي في عينيه و الذي يمتلك ارتباط مع مقلة العين الذي لم يفهمه سو مينغ . كان هذا الارتباط هو الذي أدى إلى تلك القدرة السماوية ، التي كان يعتقد أنها قوية بشكل لا يصدق عندما يتذكرها.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، رفع رأسه ونظر إلى العين الخبيثة الهاربة على عجل في السماء.

أشرقت عيون سو مينغ. في اللحظة التي وقف فيها ، خطا خطوة سريعة إلى الأمام. كان سريعًا لدرجة أنه ظهر بجانب ديجو مو شا و السامع في غمضة عين.

بعد ذلك مباشرة ، تردد صدى أقوى في قلب سو مينغ ، حيث أظهر علامات خافتة للقتال ضد قوة جوهره السماوي. عندما ربط هذا الصوت بالزئير الذي يتردد في قلبه ، كان من الواضح أنه يريد منعه من التقدم. عندما نظر إلى الصدع الذي كان ينغلق بسرعة ، كان على يقين … أن مقلة العين التي يعبدها السامعون … قد لاحظت شيئًا مرعبًا. لقد شعرت بالتهديد الذي جلبه سو مينغ معه ، ولهذا السبب رفضت السامعين الذين كانوا يعبدونها لسنوات ، وتخلت عن أفراد عشيرتهم. بدلاً من ذلك ، اختارت إغلاق الصدع لمنع سو مينغ من الاقتراب.

في اللحظة التي وصل فيها تقريبًا ، جاء الزئير الذي تردد في قلب سو مينغ من خلف السامع. تعثرت خطوات سو مينغ ، ولكن مع تألق رموز الجوهر السماوي الرونية في عينيه ، تعافى ، وأصبح الضوء اللامع في عينيه أكثر إشراقًا. دون أن يلقي نظرة على الرجل ، سار من أمامه ، ثم أمسك الهواء خلفه بيده اليمنى.

تغير تعبير الرجل العجوز الذي كان ضعيفًا للغاية ومغطى بجروح متقيحة بشكل جذري. لم يكن يعرف ما حدث ، لكنه شعر بالرعب القادم من مقلة العين.

مع ذلك ، ارتفعت أصوات الأنفجار في السماء ، وظهرت على الفور كمية لا حصر لها من التموجات في الهواء. لم يتمكن الآخرون من رؤيتها ، لكن سو مينغ شعر أن الصدع في الهواء كان ينغلق بسرعة في تلك اللحظة.

تم امتصاص كل قوة حياتهم من قبل العين الخبيثة خلال تلك اللحظة. حدقت مقلة العين بسرعة من العشيرة الصامتة التي شكلتها الأبراج السوداء وهربت إلى السماء.

بعد ذلك مباشرة ، تردد صدى أقوى في قلب سو مينغ ، حيث أظهر علامات خافتة للقتال ضد قوة جوهره السماوي. عندما ربط هذا الصوت بالزئير الذي يتردد في قلبه ، كان من الواضح أنه يريد منعه من التقدم. عندما نظر إلى الصدع الذي كان ينغلق بسرعة ، كان على يقين … أن مقلة العين التي يعبدها السامعون … قد لاحظت شيئًا مرعبًا. لقد شعرت بالتهديد الذي جلبه سو مينغ معه ، ولهذا السبب رفضت السامعين الذين كانوا يعبدونها لسنوات ، وتخلت عن أفراد عشيرتهم. بدلاً من ذلك ، اختارت إغلاق الصدع لمنع سو مينغ من الاقتراب.

ارتفعت أصوات الانفجار في السماء ، لكن سو مينغ صمد على أرضه وظل ثابتًا.

انطلق زئير هز السماء من عشيرة السامعين في تلك اللحظة. ضغط جميع أفراد القبيلة المحيطين بمقلة العين أيديهم على آذانهم ، وبينما كانوا يصرخون من الألم ، كان الدم يتدفق من عيونهم وآذانهم وأنفهم وفمهم. حتى أن بعضهم مات على الفور.

أشرقت عيون سو مينغ. في اللحظة التي وقف فيها ، خطا خطوة سريعة إلى الأمام. كان سريعًا لدرجة أنه ظهر بجانب ديجو مو شا و السامع في غمضة عين.

تغير تعبير الرجل العجوز الذي كان ضعيفًا للغاية ومغطى بجروح متقيحة بشكل جذري. لم يكن يعرف ما حدث ، لكنه شعر بالرعب القادم من مقلة العين.

“من هذا..؟ من الذي يخيف العين الخبيثة! ”

كان الأمر كما لو أن مقلة العين قد استشعرت وجودًا جعلها خائفة ، وفي تلك اللحظة ، كانت تغلق النفق بسرعة الذي فتحته.

بمجرد أن امتص الصدع قوة حياة الرجل ، بدأ في الانغلاق أمام أعين الجميع ، تمامًا كما يلتئم جرح الشخص. خلال هذه العملية ، اختفى أيضًا بسرعة ، وفي غمضة عين ، لم يتبق منه سوى شق صغير.

كان بؤبؤ مقلة العين يتقلص. كانت الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى فيها تطلق زئير عالي ، والذي بسببه مات السامعون على الفور أو أطلقوا صرخات مؤلمة ، بينما ارتجف قلب سو مينغ. نتيجة لذلك ، ظهرت على جسده علامات التوقف.

بمجرد أن امتص الصدع قوة حياة الرجل ، بدأ في الانغلاق أمام أعين الجميع ، تمامًا كما يلتئم جرح الشخص. خلال هذه العملية ، اختفى أيضًا بسرعة ، وفي غمضة عين ، لم يتبق منه سوى شق صغير.

“من هذا..؟ من الذي يخيف العين الخبيثة! ”

“كنز الجوهر السماوي …” ظهر بريق في عيون سو مينج ، ووقف بسرعة.

بخطوات متعثرة ، صعد الرجل العجوز الضعيف إلى مقلة العين ورفع يده اليمنى. لقد ضغط على المخلوق ، بقصد الإحساس ورؤية الشخص الذي دمر محاربي عشيرته وأرعب العين الخبيثة لدرجة أنها لن تهتم ببقاء أفراد عشيرته ، متراجعًا عن وعده بإبادة العشيرة التاسعة.

“كن عيني …” قال سو مينغ بهدوء. لم يطاردها ، بل رفع يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه السماء. بضجة عالية ، ظهرت يد ضخمة عالية فوقها.

على جانب سو مينغ ، بينما كان جوهره السماوي يقاتل ضد صوت الهدير ، أمسك الهواء بيده اليمنى ، ثم سحبها بسرعة إلى الخلف. اندلعت قوته مع انفجار ، وتمزق الهواء على الفور.

بمجرد أن هدأت الأنفجارات الان واختفى إسقاط إيكانغ ، وقف رجل وسيم طويل الشعر يرتدي اللون الأرجواني في السماء بحضور يسمح له بالنظر إلى العالم باجتقار . في يده كان يحمل مقلة عين.

في الوقت نفسه ، اندلعت قوة عنيفة من الشق واندفعت نحوه مباشرة. عندما تردد صدى الانفجارات في الهواء ، تحرك إلى الوراء على الفور ، وأمسك ديجو مو شا ، وأبعده مئات الأمتار عن المكان. بعد ذلك ، رفع سو مينغ رأسه بسرعة لينظر إلى الصدع الذي مزقه في الهواء.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ نسخ إيكانغ كنفق وروحه كدليل في محيط الجوهر السماوي النجمي لاستدعاء نسخة إيكانغ الخاص به.

لن يجد الآخرون أي شيء غريب حول هذا الصدع ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر أنه مشابه بشكل لا يصدق لبؤبؤ مقلة العين.

لكن سو مينغ ظل هادئًا كما كان دائما.

أذهل ظهور سو مينغ وعمله بإمساك ديجو مو شا والترجع الأخير للحظات. لكن سرعان ما تراجع دون أن يسأله أيضًا. قد لا يعرف لماذا جاء سو مينغ فجأة ، لكن الصدع الذي ظهر خلف ذلك السامع أدى إلى إحساسن بالخطر داخله مما تسبب في ارتعاش قلبه. لهذا السبب ، كان لديه فكرة عن سبب وصول سو مينغ.

“من هذا..؟ من الذي يخيف العين الخبيثة! ”

أما بالنسبة لذلك السامع ، فقد نظر نحو سو مينغ بتعبير غاضب ، لكنه لم يتحرك إلى الأمام. بدلًا من ذلك ، عاد سريعًا ، وتراجع ليلمس الشق خلفه.

كان بؤبؤ مقلة العين يتقلص. كانت الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى فيها تطلق زئير عالي ، والذي بسببه مات السامعون على الفور أو أطلقوا صرخات مؤلمة ، بينما ارتجف قلب سو مينغ. نتيجة لذلك ، ظهرت على جسده علامات التوقف.

وقف سو مينغ في الهواء ولم يتحرك لإيقافه. عندما رأى الرجل يلمس هذا الصدع ليعود إلى عشيرته على قيد الحياة ، ابتسم سو مينغ ببرود.

بمجرد أن هدأت الأنفجارات الان واختفى إسقاط إيكانغ ، وقف رجل وسيم طويل الشعر يرتدي اللون الأرجواني في السماء بحضور يسمح له بالنظر إلى العالم باجتقار . في يده كان يحمل مقلة عين.

في تلك اللحظة ، أطلق الرجل صرخة ألم شديدة. في اللحظة التي لمس فيها الصدع ، لم يتم نقله ، لكن كل حيويته وقاعدته الزراعية امتصت منه. ذبل جسده على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جلد وعظام سرعان ما تحول إلى رماد.

تغير تعبير الرجل العجوز الذي كان ضعيفًا للغاية ومغطى بجروح متقيحة بشكل جذري. لم يكن يعرف ما حدث ، لكنه شعر بالرعب القادم من مقلة العين.

بمجرد أن امتص الصدع قوة حياة الرجل ، بدأ في الانغلاق أمام أعين الجميع ، تمامًا كما يلتئم جرح الشخص. خلال هذه العملية ، اختفى أيضًا بسرعة ، وفي غمضة عين ، لم يتبق منه سوى شق صغير.

أذهل ظهور سو مينغ وعمله بإمساك ديجو مو شا والترجع الأخير للحظات. لكن سرعان ما تراجع دون أن يسأله أيضًا. قد لا يعرف لماذا جاء سو مينغ فجأة ، لكن الصدع الذي ظهر خلف ذلك السامع أدى إلى إحساسن بالخطر داخله مما تسبب في ارتعاش قلبه. لهذا السبب ، كان لديه فكرة عن سبب وصول سو مينغ.

“إذن … أنت خائف مني.” تقدم سو مينغ للأمام واتجه نحو الشق الذي يغلق بسرعة.

بمجرد أن امتص الصدع قوة حياة الرجل ، بدأ في الانغلاق أمام أعين الجميع ، تمامًا كما يلتئم جرح الشخص. خلال هذه العملية ، اختفى أيضًا بسرعة ، وفي غمضة عين ، لم يتبق منه سوى شق صغير.

“دعنا … لا نتدخل في بعضنا البعض …” انتقل صوت طنين ممزوج بالصراخ وهواء قديم بسرعة من الصدع الذي ينغلق بسرعة. تردد صدى هذا الصوت في العالم وأثار صدى لا نهائية له .

كان بؤبؤ مقلة العين يتقلص. كانت الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى فيها تطلق زئير عالي ، والذي بسببه مات السامعون على الفور أو أطلقوا صرخات مؤلمة ، بينما ارتجف قلب سو مينغ. نتيجة لذلك ، ظهرت على جسده علامات التوقف.

“دعونا لا نتدخل مع بعضنا البعض ، هيه. إذا لم أكن قوياً بما فيه الكفاية ، هل كنت ستقول هذه الكلمات؟ ” سأل سو مينغ بشكل قاطع. استمر في الاقتراب من الشق ، ثم رفع يده اليمنى وأمسك صدع الذي ينغلق مرة أخرى بأصابعه.

تم امتصاص كل قوة حياتهم من قبل العين الخبيثة خلال تلك اللحظة. حدقت مقلة العين بسرعة من العشيرة الصامتة التي شكلتها الأبراج السوداء وهربت إلى السماء.

وبصوت عالٍ ، تمزق الصدع مجددًا. هذه المرة ، لم يتوقف سو مينغ . بينما كان يحتمل الزئير في قلبه والقوة العنيفة التي تهاجمه من الصدع ، اندفع إلى الداخل.

لن يجد الآخرون أي شيء غريب حول هذا الصدع ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر أنه مشابه بشكل لا يصدق لبؤبؤ مقلة العين.

عندما وصل إلى الشق ، وصل الزئير من العين الخبيثة في عشيرة السامعين إلى أقصى حالاته. تحت قوة ذلك الصوت ، أصبح الرجل العجوز ويده اليمنى على العين الخبيثة أول من يتبدد على الفور … وبعده ، مات جميع السامعين حول مقلة العين على الفور موتًا بائسًا. ولما سقطوا على الأرض ذبلت أجسادهم وتحولوا إلى رماد اختفى في الهواء.

جلب ظهور إسقاط إيكانغ حضورًا ملأ العالم وتحول إلى قوة قمعية جعلت العين الخبيثة تطلق صريرًا مليئًا باليأس.

تم امتصاص كل قوة حياتهم من قبل العين الخبيثة خلال تلك اللحظة. حدقت مقلة العين بسرعة من العشيرة الصامتة التي شكلتها الأبراج السوداء وهربت إلى السماء.

بعد ذلك مباشرة ، تردد صدى أقوى في قلب سو مينغ ، حيث أظهر علامات خافتة للقتال ضد قوة جوهره السماوي. عندما ربط هذا الصوت بالزئير الذي يتردد في قلبه ، كان من الواضح أنه يريد منعه من التقدم. عندما نظر إلى الصدع الذي كان ينغلق بسرعة ، كان على يقين … أن مقلة العين التي يعبدها السامعون … قد لاحظت شيئًا مرعبًا. لقد شعرت بالتهديد الذي جلبه سو مينغ معه ، ولهذا السبب رفضت السامعين الذين كانوا يعبدونها لسنوات ، وتخلت عن أفراد عشيرتهم. بدلاً من ذلك ، اختارت إغلاق الصدع لمنع سو مينغ من الاقتراب.

خلال تلك اللحظة ، في المكان الذي مات فيه السامعون في العشيرة ، رن صوت انفجار في المنطقة التي كانت فيها العين الخبيثة سابقًا. تمزق صدع ضخم في الهواء ، وخرج سو مينغ.

تغير تعبير الرجل العجوز الذي كان ضعيفًا للغاية ومغطى بجروح متقيحة بشكل جذري. لم يكن يعرف ما حدث ، لكنه شعر بالرعب القادم من مقلة العين.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، رفع رأسه ونظر إلى العين الخبيثة الهاربة على عجل في السماء.

أشرقت عيون سو مينغ. في اللحظة التي وقف فيها ، خطا خطوة سريعة إلى الأمام. كان سريعًا لدرجة أنه ظهر بجانب ديجو مو شا و السامع في غمضة عين.

“كن عيني …” قال سو مينغ بهدوء. لم يطاردها ، بل رفع يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه السماء. بضجة عالية ، ظهرت يد ضخمة عالية فوقها.

في تلك اللحظة ، أطلق الرجل صرخة ألم شديدة. في اللحظة التي لمس فيها الصدع ، لم يتم نقله ، لكن كل حيويته وقاعدته الزراعية امتصت منه. ذبل جسده على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جلد وعظام سرعان ما تحول إلى رماد.

كانت تلك اليد كبيرة بحجم عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانت تتجه بسرعة نحو العين الخبيثة للقبض عليها.

كان يعلم بوضوح أنه لا يمتلك القدرات السماوية التي يمكن أن تجعل العالم يدور في مكانه وتسمح له بتكبير ما يريد أن يراه ، ثم يكون قادرًا على رؤية التفاصيل الدقيقة التي لن يتمكن من رؤيتها لولا ذلك.

“لا!”

“دعونا لا نتدخل مع بعضنا البعض ، هيه. إذا لم أكن قوياً بما فيه الكفاية ، هل كنت ستقول هذه الكلمات؟ ” سأل سو مينغ بشكل قاطع. استمر في الاقتراب من الشق ، ثم رفع يده اليمنى وأمسك صدع الذي ينغلق مرة أخرى بأصابعه.

جاء هدير غاضب من العين الخبيثة. وأثناء ارتدادها في الهواء ، أحدثت كمية كبيرة من التموجات. اصطدموا بالكف القادم من السماء. عندما تصاعدت أصوات الانفجار إلى السماء ، انهار الكف وتفكك . اندفعت العين الخبيثة من خلاله ثم غادرت في المسافة مرة أخرى.

“كن عيني …” قال سو مينغ بهدوء. لم يطاردها ، بل رفع يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه السماء. بضجة عالية ، ظهرت يد ضخمة عالية فوقها.

“لقد قدرنا أنت وأنا أن نلتقي اليوم …” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، ظل ثابتًا ، لكن دوق اللهب القرمزي خرج من الهواء أمام العين الخبيثة وبحر النار خلفه. عندما رفع يده اليسرى ، تحول بحر النار إلى يد عملاقة اندفعت إلى الأمام للقبض على العين الخبيثة .

لقد صُدم عندما حدث ذلك. عندما ربط القطع معًا في تلك اللحظة ، كان يعلم أن هذا لم يكن فنه ، ولكنه كان بسبب الجوهر السماوي في عينيه و الذي يمتلك ارتباط مع مقلة العين الذي لم يفهمه سو مينغ . كان هذا الارتباط هو الذي أدى إلى تلك القدرة السماوية ، التي كان يعتقد أنها قوية بشكل لا يصدق عندما يتذكرها.

“اللعنة ، أنا أرفض!”

كانت مقلة العين رمادية في الوقت الحالي ، ولكن كان هناك دخان وغيوم تتصاعد داخلها ، كما لو أن صعود الكون وسقوطه موجود داخل بؤبؤ عينه.

داخل الظل الغائم لبؤبؤ العين الخبيثة كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الخبيثة التي تزأر بشراسة. حتى أن بعضهم اندفعوا خارج مقلة العين ليتحولوا إلى أشباح لا نهاية لها. كان عدد كبير منهم من السامعين ، واندفعوا جميعًا نحو كف النار التي صنعها دوق اللهب القرمزي.

أشرقت عيون سو مينغ. في اللحظة التي وقف فيها ، خطا خطوة سريعة إلى الأمام. كان سريعًا لدرجة أنه ظهر بجانب ديجو مو شا و السامع في غمضة عين.

في اللحظة التي لمسوا بعضهم البعض ، ارتفعت أصوات الانفجار في الهواء. انهارت كف النار وتحولت إلى جمر لا نهاية له في بحر من اللهب سقط على الأرض. لاحظت العين الخبيثة صدعًا لم يكن به أي ألسنة لهب في بحر النار ، وفي لحظة ، انطلقت من هناك ، وكأنها على وشك الهروب من نظرة سو مينغ.

جلب ظهور إسقاط إيكانغ حضورًا ملأ العالم وتحول إلى قوة قمعية جعلت العين الخبيثة تطلق صريرًا مليئًا باليأس.

لكن سو مينغ ظل هادئًا كما كان دائما.

“أنت لى.” قال سو مينغ ونسخ إيكانغ معًا. ……… Hijazi

“… هذه هي حياتك” ، نطق سو مينغ بالنصف الأخير من كلماته بهدوء وأكمل ما كان ينوي قوله.

تم امتصاص كل قوة حياتهم من قبل العين الخبيثة خلال تلك اللحظة. حدقت مقلة العين بسرعة من العشيرة الصامتة التي شكلتها الأبراج السوداء وهربت إلى السماء.

في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، ظهر ظل عملاق أمام العين الخبيثة الهاربة . كان ذلك الظل لشجرة ، وكان … إسقاط إيكانغ لسو مينغ!

“أنت لى.” قال سو مينغ ونسخ إيكانغ معًا. ……… Hijazi

جلب ظهور إسقاط إيكانغ حضورًا ملأ العالم وتحول إلى قوة قمعية جعلت العين الخبيثة تطلق صريرًا مليئًا باليأس.

في تلك اللحظة ، أطلق الرجل صرخة ألم شديدة. في اللحظة التي لمس فيها الصدع ، لم يتم نقله ، لكن كل حيويته وقاعدته الزراعية امتصت منه. ذبل جسده على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جلد وعظام سرعان ما تحول إلى رماد.

”إيكانغ! اللعنة عليك ، إيكانغ! لقد قتلت جسدي الأصلي في الماضي لتقديمه إلى “رجل الإبادة العجوز” مقابل حياتك الأبدية … لقد نصبت لي كمينًا عندما كنت في أضعف حالاتي و فصلت عيني الخبيثة! إذا لم يكن الأمر كذلك .. فكيف كنت خصمي ؟!”

”إيكانغ! اللعنة عليك ، إيكانغ! لقد قتلت جسدي الأصلي في الماضي لتقديمه إلى “رجل الإبادة العجوز” مقابل حياتك الأبدية … لقد نصبت لي كمينًا عندما كنت في أضعف حالاتي و فصلت عيني الخبيثة! إذا لم يكن الأمر كذلك .. فكيف كنت خصمي ؟!”

“أنا … العين الأولى التي ولدت حتى قبل خلق الكون! أنا أول عين شهدت صعود وسقوط الكون! أنا … لن أقبل الهزيمة! ” كانت هدير العين الخبيثة مليئة بالجنون والكراهية اللذين لا يوصفان. اندفعت مباشرة نحو إسقاط إيكانغ.

“دعونا لا نتدخل مع بعضنا البعض ، هيه. إذا لم أكن قوياً بما فيه الكفاية ، هل كنت ستقول هذه الكلمات؟ ” سأل سو مينغ بشكل قاطع. استمر في الاقتراب من الشق ، ثم رفع يده اليمنى وأمسك صدع الذي ينغلق مرة أخرى بأصابعه.

عندما اندفعت ، بدأت في التوسع بسرعة ، وفي غمضة عين نما ليصبح حجمها مائة ألف قدم ووقفت منتصبة في الهواء. وبقوة ، اصطدمت بإسقاط إيكانغ.

خلال تلك اللحظة ، في المكان الذي مات فيه السامعون في العشيرة ، رن صوت انفجار في المنطقة التي كانت فيها العين الخبيثة سابقًا. تمزق صدع ضخم في الهواء ، وخرج سو مينغ.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، امتدت يد من إسقاط إيكانغ. بالمقارنة مع مقلة العين العملاقة ، كانت هذه يد صغيرة بشكل لا يصدق. عندما اصطدمت بالعين الخبيثة ، ترددت صرخة ألم شديدة في كل الاتجاهات.

“دعنا … لا نتدخل في بعضنا البعض …” انتقل صوت طنين ممزوج بالصراخ وهواء قديم بسرعة من الصدع الذي ينغلق بسرعة. تردد صدى هذا الصوت في العالم وأثار صدى لا نهائية له .

ارتفعت أصوات الانفجار في السماء ، لكن سو مينغ صمد على أرضه وظل ثابتًا.

“أنا … العين الأولى التي ولدت حتى قبل خلق الكون! أنا أول عين شهدت صعود وسقوط الكون! أنا … لن أقبل الهزيمة! ” كانت هدير العين الخبيثة مليئة بالجنون والكراهية اللذين لا يوصفان. اندفعت مباشرة نحو إسقاط إيكانغ.

بمجرد أن هدأت الأنفجارات الان واختفى إسقاط إيكانغ ، وقف رجل وسيم طويل الشعر يرتدي اللون الأرجواني في السماء بحضور يسمح له بالنظر إلى العالم باجتقار . في يده كان يحمل مقلة عين.

وبطبيعة الحال ، كان الرجل ذو الشعر الأرجواني هو نسخة إيكانغ لسو مينغ !

كانت مقلة العين رمادية في الوقت الحالي ، ولكن كان هناك دخان وغيوم تتصاعد داخلها ، كما لو أن صعود الكون وسقوطه موجود داخل بؤبؤ عينه.

في تلك اللحظة ، أطلق الرجل صرخة ألم شديدة. في اللحظة التي لمس فيها الصدع ، لم يتم نقله ، لكن كل حيويته وقاعدته الزراعية امتصت منه. ذبل جسده على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جلد وعظام سرعان ما تحول إلى رماد.

وبطبيعة الحال ، كان الرجل ذو الشعر الأرجواني هو نسخة إيكانغ لسو مينغ !

حتى لو جمع الجوهر السماوي في عينيه ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ نسخ إيكانغ كنفق وروحه كدليل في محيط الجوهر السماوي النجمي لاستدعاء نسخة إيكانغ الخاص به.

“من هذا..؟ من الذي يخيف العين الخبيثة! ”

“أنت لى.” قال سو مينغ ونسخ إيكانغ معًا.
………
Hijazi

كانت مقلة العين رمادية في الوقت الحالي ، ولكن كان هناك دخان وغيوم تتصاعد داخلها ، كما لو أن صعود الكون وسقوطه موجود داخل بؤبؤ عينه.

كان بؤبؤ مقلة العين يتقلص. كانت الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى فيها تطلق زئير عالي ، والذي بسببه مات السامعون على الفور أو أطلقوا صرخات مؤلمة ، بينما ارتجف قلب سو مينغ. نتيجة لذلك ، ظهرت على جسده علامات التوقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط