نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 937

رفعت الرياح شعرها

رفعت الرياح شعرها

رفعت الرياح شعرها

في القارة العائمة التي عاشت فيها العشيرة التاسعة كان الجبل. في منتصفه كانت العشيرة ، وكانت البيوت الحجرية تحيط بسطح الجبل بأكمله. كان ما يقرب من ألف فرد من أفراد العشيرة التاسعة يعدون الطعام في الصباح وسط دخان المدخنة.

لم يكن هناك شيء في العالم كان بمثابة مثال حقيقي للعدالة. كان الأمر تمامًا مثل ما قاله سو مينغ في عائلة يو في الماضي. لقد رأى بالفعل من خلال هذا العدل المزعوم في العالم.

“نعم.” أومأ سو مينغ برأسه.

بما أنه لم يكن هناك عدالة في العالم ، فإن قانون الغاب كان قاعدة أبدية. لم يكن مفاجئًا أن العين الخبيثة تعرضت لكمين من قبل إيكانغ في الماضي عندما كانت في أضعف حالاتها وأن إيكانغ قد عرض جسدها المادي على رجل الإبادة العجوز في مقابل إضافة اسمه إلى القصيدة ، وبالتالي كسب الحياة الأبدية .

لعب بعض الأطفال في الجوار. تردد صدى ضحكهم الساذج والصغير في الصباح ، حيث جلبت الابتسامات التي نادرا ما تُرى على وجوه الكبار عندما ينظرون من حين لآخر.

لم يكن مفاجئًا إذن أن إحدى عيون المخلوق القوي في الماضي الذي تمكن من الفرار بضربة واحدة من الحياة قد عاد إلى يد إيكانغ مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، الشخص الذي دبر هذا لم يكن إرادة إيكانغ ، ولكن روح سو مينغ.

بمجرد مغادرة نسخة إيكانغ ، أغلق سو مينغ عينيه. في اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر خط أرجواني ناعم في وسط حواجبه. كان هذا الخط واضحًا بشكل لا يصدق ، وقد تسبب ظهوره في جعل الهواء الشرير الذي كان موجودًا دائمًا حول سو مينغ سميكًا مثل الذي يمتلكه نسخة إيكانغ الخاص به.

أخذ نسخة إيكانغ العين الخبيثة ووضعها ببطء في وسط حواجبه. في اللحظة التي لمست مقلة العين جبهته ، اهتز العالم. ظهرت صواعق لا نهاية لها من العدم وبدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات من نسخة إيكانغ لسو مينغ.

أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي. حدق في الابتسامة الأنيقة على وجهها ، وللمرة الأولى ، اعتقد أن هذه المرأة كانت ممتعة للغاية.

بدت السماء كما لو أنها تحولت إلى شبكة برق ضخمة.

كان هناك أيضًا جزء من أفراد العشيرة الذين خرجوا للصيد. لم يعودوا بعد.

في هذه الشبكة كان نسخة إيكانغ لسو مينغ. عندما أنزل يده اليمنى ببطء ، فتحت عين جديدة في منتصف حواجبه!

تركت النساء في العشيرة أسلحتهن لرعاية كبار السن والشباب ، وكذلك لإعداد الطعام. جلس المحاربون في العشيرة ويتأملون عند سفح الجبل. كانوا جميعًا يتدربون هناك.

كانت عين خبيثة تتألق بضوء أرجواني! عين خبيثة تنضح بحضور غريب وشرير!

كان هناك أيضًا جزء من أفراد العشيرة الذين خرجوا للصيد. لم يعودوا بعد.

كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.

لم يكن هناك شيء في العالم كان بمثابة مثال حقيقي للعدالة. كان الأمر تمامًا مثل ما قاله سو مينغ في عائلة يو في الماضي. لقد رأى بالفعل من خلال هذا العدل المزعوم في العالم.

هذا التأثير من شأنه أن يولد فكرة داخل أولئك الذين رأوه ، وسيكون أنهم لا يستطيعون استفزاز هذا الشخص لأي سبب على الإطلاق. سيكون لديهم أيضًا إحساس غامض بأنه مليء بالخبث .

كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.

كانت الهالة المحيطة به سميكة جدًا لدرجة أنها كانت بالفعل قريبة من ذروة كثافتها. إذا وصلت حقًا إلى الذروة ، فلن تكون كلمة “ضار” قادرة على وصفها. ربما يتم إنشاء كلمة جديدة بعد ذلك من قبل كل أولئك الذين صُدموا وخافوا من هالة سو مينغ.

قال سو مينغ بصوت خافت ووجهه هادئ كالعادة: “لديك شخصية جميلة”.

تحركت العين الخبيثة في وسط حواجب نسخة إيكانغ. نظر البؤبؤ بسرعة نحو شبكة البرق في السماء ، تشوه البرق الذي ملأ السماء وكأنه يرتجف ، وفي لحظة … اختفى!

… ..

كان الأمر كما لو أنه مع العين الخبيثة ، أصبح وجود نسخة إيكانغ بمثابة شمس فخورة في السماء لا يمكن حتى لشبكة السماوات أن تغطيها. عندما اختفى البرق في السماء ، خفض نسخة رأسه. بمجرد أن التقى بنظرة سو مينغ على الأرض ، اختفى جسده تدريجياً. عندما لم يعد من الممكن العثور على أثر له في المنطقة ، عاد إلى الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي والمجرات الأرجوانية المائة ألف التي تخصه.

صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.

بمجرد مغادرة نسخة إيكانغ ، أغلق سو مينغ عينيه. في اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر خط أرجواني ناعم في وسط حواجبه. كان هذا الخط واضحًا بشكل لا يصدق ، وقد تسبب ظهوره في جعل الهواء الشرير الذي كان موجودًا دائمًا حول سو مينغ سميكًا مثل الذي يمتلكه نسخة إيكانغ الخاص به.

“أنت مستيقظة … العصيدة في العشيرة التاسعة جيدة جدًا. يمكنك أن تأكلي بعضًا منها “. عندما وصل إليها صوت مألوف للشخصية المألوفة ، خفضت شو هوي رأسها ونظر نحو وعاء العصيدة الذي كان لا يزال ساخنًا.

وقف بهدوء على الأرض ولم يتحرك مع مرور الوقت. في اليوم الثالث ، فتح سو مينغ عينيه. رفع رأسه لينظر إلى السماء ، وارتفع في قلبه شعور غريب بشكل لا يصدق.

ولكن عندما سقطت كلماته في أذني شو هوي ، نظرت إليه على الفور. وسرعان ما ابتسمت فجأة بأناقة. “شكرًا لك.”

كانت السماء كما كانت قبل ثلاثة أيام. لم يتغير شيء. كان العالم في عينيه كما كان دائمًا – سماء رمادية ، و مجرة لا حدود لها يمكن رؤيتها على حافة الأفق من بعيد. كانت هذه الظاهرة غير العادية في السماء ظاهرة لا يمكن رؤيتها إلا في محيط الجوهر السماوي النجمي.

في هذه الشبكة كان نسخة إيكانغ لسو مينغ. عندما أنزل يده اليمنى ببطء ، فتحت عين جديدة في منتصف حواجبه!

كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.

تركت النساء في العشيرة أسلحتهن لرعاية كبار السن والشباب ، وكذلك لإعداد الطعام. جلس المحاربون في العشيرة ويتأملون عند سفح الجبل. كانوا جميعًا يتدربون هناك.

ومع ذلك ، شعر سو مينغ أنه … كان قادرًا على رؤية المزيد ، ويمكنه … رؤية الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها.

هذا التأثير من شأنه أن يولد فكرة داخل أولئك الذين رأوه ، وسيكون أنهم لا يستطيعون استفزاز هذا الشخص لأي سبب على الإطلاق. سيكون لديهم أيضًا إحساس غامض بأنه مليء بالخبث .

قال بهدوء “العين الخبيثة”.

كان الأمر كما لو أنه مع العين الخبيثة ، أصبح وجود نسخة إيكانغ بمثابة شمس فخورة في السماء لا يمكن حتى لشبكة السماوات أن تغطيها. عندما اختفى البرق في السماء ، خفض نسخة رأسه. بمجرد أن التقى بنظرة سو مينغ على الأرض ، اختفى جسده تدريجياً. عندما لم يعد من الممكن العثور على أثر له في المنطقة ، عاد إلى الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي والمجرات الأرجوانية المائة ألف التي تخصه.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، فتح الخط البنفسجي الرفيع في منتصف حاجبيه .

صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.

لم يكن هذا خطا رفيعا. كان هذا … إسقاط العين الخبيثة على نسخة قاعدة زراعة سو مينغ نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. عندما فتحت تلك العين ، تم الكشف على الفور عن البؤبؤ الرأسي والأرواح الأنتقامية التي لا حصر لها والتي تكافح في وسط حواجب سو مينغ.

كانت عين خبيثة تتألق بضوء أرجواني! عين خبيثة تنضح بحضور غريب وشرير!

ترددت صوت الزئير التي يمكن أن يلقي القلوب في الرهبة والرعب حول سو مينغ بشكل مكثف. ومع ذلك ، لم يؤثروا عليه هذه المرة. إذا كان هناك مزارعون آخرون حوله في تلك اللحظة ، فإن موجة التأثير من الزئير الثاقب ستؤثر بالتأكيد على قلوبهم وأجسادهم.

صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.

تردد ذلك الزئير في السماء. رفع سو مينغ رأسه مرة أخرى ، وعندما نظر نحو السماء ، رأى مشهدًا مختلفًا تمامًا!

كان هذا النوع من الشعور غريبًا بشكل لا يصدق وغير مألوف بالنسبة لها. كان الأمر كما لو أنها أصبحت بشريًا ضعيفًا.

لقد رأى تسعمائة سماء مختلفة . كان هذا مشهدًا كان من الصعب جدًا وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يرفعون رؤوسهم لينظروا إلى السماء في نفس اللحظة ، والمشاهد التي رأوها كلها تجمعت في عيون شخص واحد.

كانت السماء كما كانت قبل ثلاثة أيام. لم يتغير شيء. كان العالم في عينيه كما كان دائمًا – سماء رمادية ، و مجرة لا حدود لها يمكن رؤيتها على حافة الأفق من بعيد. كانت هذه الظاهرة غير العادية في السماء ظاهرة لا يمكن رؤيتها إلا في محيط الجوهر السماوي النجمي.

وبسبب ذلك ، يمكن القول إنه رأى تسعمائة صورة من نفس السماء. ومع ذلك ، لم يكن ذلك صحيحًا. لم تكن نفس السماء بالضبط.

رفعت الرياح شعرها

بعد فترة وجيزة ، عندما تداخلت تسعمائة سماء في عينيه ، تغير المشهد أمامه ، وتضخم بمقدار ضعف واحد.

ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .

لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. بمجرد تكبير المشهد بمقدار ضعف واحد ، استمر في التوسع مثل المياه المتدفقة. فقط عندما تم تكبير كل شيء بمقدار تسعة أضعاف حجمه الأصلي ، توقف. في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ جسيمات دقيقة لا نهاية لها في السماء الرمادية. كانت هذه الجسيمات رمادية ، وكانت .. تلك التي أعطت السماء لونها.

أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.

ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .

كانت العشيرة بأكملها تعج بجو السلام الذي حلّ بهم بعد الحرب الكبرى ، والذي فقدوه لفترة طويلة.

خفض سو مينغ رأسه ونظر نحو الأرض. لقد رأى شقوقًا دقيقة لا نهاية لها على الأرض التي بدت مستوية ، وكثير منها كان ينتشر باستمرار إلى الخارج. ومع ذلك ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها.

في هذه الشبكة كان نسخة إيكانغ لسو مينغ. عندما أنزل يده اليمنى ببطء ، فتحت عين جديدة في منتصف حواجبه!

كانت هذه عين سو مينغ الخبيثة. قبل فتحها ، كانت خطًا أرجوانيًا . عندما فتحت ، تحولت إلى أول عين رأت صعود الكون وسقوطه!

بعد فترة وجيزة ، عندما تداخلت تسعمائة سماء في عينيه ، تغير المشهد أمامه ، وتضخم بمقدار ضعف واحد.

امتص سو مينغ نفسا حادا. أغلقت العين الخبيثة في وسط حواجبه وتحولت إلى خط أرجواني ناعم مرة أخرى. ارتفعت ثقة كبيرة في قلب سو مينغ. هذه الثقة لم تأت من قوته بل من السيطرة!

لم يكن هذا خطا رفيعا. كان هذا … إسقاط العين الخبيثة على نسخة قاعدة زراعة سو مينغ نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. عندما فتحت تلك العين ، تم الكشف على الفور عن البؤبؤ الرأسي والأرواح الأنتقامية التي لا حصر لها والتي تكافح في وسط حواجب سو مينغ.

حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.

“لا تذكري ذلك” ، أجاب سو مينغ بصوت خافت أثناء جلوسه على صخرة الجبل والنظر إلى السماء من بعيد.

يمكنه السيطرة على ساحة المعركة ، والتحكم في جميع معارك الفنون ، والتحكم في الحياة والموت!

فتحت شو هوي عينيها في الصباح واستيقظت.

“هناك تسعمائة روح في هذه العين ، وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تكبر شيئًا ما لتسعة أضعاف حجمه الأصلي. إذا كان هذا هو الحال ، فكلما امتصت هذه العين المزيد من الأرواح الانتقامية ، كلما زاد مدى قدرة العين على تكبير شيء ما … “أرجح سو مينغ ذراعه وتحول بحركة واحدة إلى قوس واختفى من الأرض.

كان وجهها لا يزال شاحبًا بعض الشيء. تجنبت نظرها من العصيدة وألقت عينيها على جسدها. عندما رأت نفسها ، ركزت عيناها. رأت أن أرديتها قد تغيرت إلى قماش الخيش ، ولم تكن ترتدي شيئًا آخر تحتها.

… ..

أظهر الخط الذي تشكل من حفر عميقة على بعد آلاف الأقدام من سفح الجبل مدى الدمار الذي كانت عليه المعركة السابقة ، ثم تحولت بعد ذلك إلى حاجز.

بعد عدة أيام.

وقف بهدوء على الأرض ولم يتحرك مع مرور الوقت. في اليوم الثالث ، فتح سو مينغ عينيه. رفع رأسه لينظر إلى السماء ، وارتفع في قلبه شعور غريب بشكل لا يصدق.

في القارة العائمة التي عاشت فيها العشيرة التاسعة كان الجبل. في منتصفه كانت العشيرة ، وكانت البيوت الحجرية تحيط بسطح الجبل بأكمله. كان ما يقرب من ألف فرد من أفراد العشيرة التاسعة يعدون الطعام في الصباح وسط دخان المدخنة.

بعد فترة وجيزة ، عندما تداخلت تسعمائة سماء في عينيه ، تغير المشهد أمامه ، وتضخم بمقدار ضعف واحد.

لعب بعض الأطفال في الجوار. تردد صدى ضحكهم الساذج والصغير في الصباح ، حيث جلبت الابتسامات التي نادرا ما تُرى على وجوه الكبار عندما ينظرون من حين لآخر.

كانت العشيرة بأكملها تعج بجو السلام الذي حلّ بهم بعد الحرب الكبرى ، والذي فقدوه لفترة طويلة.

تركت النساء في العشيرة أسلحتهن لرعاية كبار السن والشباب ، وكذلك لإعداد الطعام. جلس المحاربون في العشيرة ويتأملون عند سفح الجبل. كانوا جميعًا يتدربون هناك.

ترددت صوت الزئير التي يمكن أن يلقي القلوب في الرهبة والرعب حول سو مينغ بشكل مكثف. ومع ذلك ، لم يؤثروا عليه هذه المرة. إذا كان هناك مزارعون آخرون حوله في تلك اللحظة ، فإن موجة التأثير من الزئير الثاقب ستؤثر بالتأكيد على قلوبهم وأجسادهم.

كان هناك أيضًا جزء من أفراد العشيرة الذين خرجوا للصيد. لم يعودوا بعد.

كانت العشيرة بأكملها تعج بجو السلام الذي حلّ بهم بعد الحرب الكبرى ، والذي فقدوه لفترة طويلة.

كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.

أظهر الخط الذي تشكل من حفر عميقة على بعد آلاف الأقدام من سفح الجبل مدى الدمار الذي كانت عليه المعركة السابقة ، ثم تحولت بعد ذلك إلى حاجز.

كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.

فتحت شو هوي عينيها في الصباح واستيقظت.

كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.

عندما فعلت ذلك ، نظرت حولها في حيرة. آخر شيء تذكرته كان شخصية مألوفة. عندما ظهرت هذه الصورة في رأسها ، رأت شخصية جالسة على صخرة جبلية خارج المنزل. كانت الشمس مشرقة عليه.

“أنت مستيقظة … العصيدة في العشيرة التاسعة جيدة جدًا. يمكنك أن تأكلي بعضًا منها “. عندما وصل إليها صوت مألوف للشخصية المألوفة ، خفضت شو هوي رأسها ونظر نحو وعاء العصيدة الذي كان لا يزال ساخنًا.

كان بإمكانها فقط رؤية ظهر الشخص ، لكن ذلك الظهر قد تداخل بالفعل مع المشهد الأخير الذي تتذكره.

تحركت العين الخبيثة في وسط حواجب نسخة إيكانغ. نظر البؤبؤ بسرعة نحو شبكة البرق في السماء ، تشوه البرق الذي ملأ السماء وكأنه يرتجف ، وفي لحظة … اختفى!

“أنت مستيقظة … العصيدة في العشيرة التاسعة جيدة جدًا. يمكنك أن تأكلي بعضًا منها “. عندما وصل إليها صوت مألوف للشخصية المألوفة ، خفضت شو هوي رأسها ونظر نحو وعاء العصيدة الذي كان لا يزال ساخنًا.

رفعت الرياح شعرها

كان وجهها لا يزال شاحبًا بعض الشيء. تجنبت نظرها من العصيدة وألقت عينيها على جسدها. عندما رأت نفسها ، ركزت عيناها. رأت أن أرديتها قد تغيرت إلى قماش الخيش ، ولم تكن ترتدي شيئًا آخر تحتها.

بدت السماء كما لو أنها تحولت إلى شبكة برق ضخمة.

كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.

لم يكن مفاجئًا إذن أن إحدى عيون المخلوق القوي في الماضي الذي تمكن من الفرار بضربة واحدة من الحياة قد عاد إلى يد إيكانغ مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، الشخص الذي دبر هذا لم يكن إرادة إيكانغ ، ولكن روح سو مينغ.

كان هذا النوع من الشعور غريبًا بشكل لا يصدق وغير مألوف بالنسبة لها. كان الأمر كما لو أنها أصبحت بشريًا ضعيفًا.

كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.

التقطت وعاء العصيدة الساخن ، وأخذت رشفة خفيفة منه ، ولعقت شفتيها ، ثم بدأت على الفور في أخذ جرعات كبيرة منه. سرعان ما تم الانتهاء من الوعاء بأكمله.

مع يدها على الحائط الحجري بجانبها للحصول على الدعم ، خرجت شو هوي من المنزل الحجري ووقفت تحت أشعة الشمس. نظرت إلى السماء ، ثم إلى الأرض عند سفح الجبل ، وتنفست الهواء المنعش.

أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.

لم يكن هناك شيء في العالم كان بمثابة مثال حقيقي للعدالة. كان الأمر تمامًا مثل ما قاله سو مينغ في عائلة يو في الماضي. لقد رأى بالفعل من خلال هذا العدل المزعوم في العالم.

مع يدها على الحائط الحجري بجانبها للحصول على الدعم ، خرجت شو هوي من المنزل الحجري ووقفت تحت أشعة الشمس. نظرت إلى السماء ، ثم إلى الأرض عند سفح الجبل ، وتنفست الهواء المنعش.

مع يدها على الحائط الحجري بجانبها للحصول على الدعم ، خرجت شو هوي من المنزل الحجري ووقفت تحت أشعة الشمس. نظرت إلى السماء ، ثم إلى الأرض عند سفح الجبل ، وتنفست الهواء المنعش.

خفضت شو هوي رأسها لتنظر إلى سو مينغ ، الذي كان بجانبها. بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “شكرًا لك”.

خفضت شو هوي رأسها لتنظر إلى سو مينغ ، الذي كان بجانبها. بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “شكرًا لك”.

“لا تذكري ذلك” ، أجاب سو مينغ بصوت خافت أثناء جلوسه على صخرة الجبل والنظر إلى السماء من بعيد.

كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.

“هل كنت من غير ملابسي؟” سألت شو هوي فجأة.

تركت النساء في العشيرة أسلحتهن لرعاية كبار السن والشباب ، وكذلك لإعداد الطعام. جلس المحاربون في العشيرة ويتأملون عند سفح الجبل. كانوا جميعًا يتدربون هناك.

“نعم.” أومأ سو مينغ برأسه.

كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.

صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.

في القارة العائمة التي عاشت فيها العشيرة التاسعة كان الجبل. في منتصفه كانت العشيرة ، وكانت البيوت الحجرية تحيط بسطح الجبل بأكمله. كان ما يقرب من ألف فرد من أفراد العشيرة التاسعة يعدون الطعام في الصباح وسط دخان المدخنة.

قال سو مينغ بصوت خافت ووجهه هادئ كالعادة: “لديك شخصية جميلة”.

“نعم.” أومأ سو مينغ برأسه.

ولكن عندما سقطت كلماته في أذني شو هوي ، نظرت إليه على الفور. وسرعان ما ابتسمت فجأة بأناقة. “شكرًا لك.”

أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.

أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي. حدق في الابتسامة الأنيقة على وجهها ، وللمرة الأولى ، اعتقد أن هذه المرأة كانت ممتعة للغاية.

بعد عدة أيام.

قال بهدوء: “لكن لديك الكثير من الشامات”.

لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. بمجرد تكبير المشهد بمقدار ضعف واحد ، استمر في التوسع مثل المياه المتدفقة. فقط عندما تم تكبير كل شيء بمقدار تسعة أضعاف حجمه الأصلي ، توقف. في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ جسيمات دقيقة لا نهاية لها في السماء الرمادية. كانت هذه الجسيمات رمادية ، وكانت .. تلك التي أعطت السماء لونها.

“لا يمكنني الشكوى. أعطاها لي والداي ، ولا أريد محوها. ” قالت بخفة. خفضت يدها اليمنى ، ولم تكلف نفسها عناء الاستمرار في محاولة الإمساك بالشعر الذي رفعته الريح …
……..
Hijazi

كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.

حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط