نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 944

هم....

هم....

هم …

“الأخ الأصغر … هل أنت بخير في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟ أفتقدك…” ………. Hijazi

في عالم داو الصباح الحقيقي ، المعركة التي هزت العالم الحقيقي بالكامل لدرجة أن حتى عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كانا يهتمان بها قد بدأت للتو ، وكانت بالفعل مدمرة بشكل لا يصدق.

داخل أراضي الخالدين كانت هناك طائفة تسمى طائفة المائة زهرة. كان كل شخص فيها وسيمًا أو جميلًا ، وفي عالم الخالدين ، كان هذا المكان يعتبر طائفة صغيرة.

كانت هذه حربًا عظيمة تجمع فيها كل عرق تقريبًا في عالم داو الصباح الحقيقي معًا للقتال ضد طائفة داو الصباح !

دونغ … دونغ … دونغ …

يمكن القول أن طائفة داو الصباح كانت محاطة بالأعداء من جميع الجهات. بدأ التمرد من قبل الخالدين الذين تمكنوا من جعل الأعراق الأخرى تعمل معهم ، مما جعل الناس من طائفة داو الصباح على حين غرة بعض الشيء.

في تلك اللحظة ، عض أسنانه بإحكام على مزارع شاب كان قد أمسكه بيده اليمنى. عندما صرخ المزارع في بألم ، قام النمر بتمزيق طبقة من لحمه ، والدم يملأ فمه ، ألقى رأسه للخلف وضحك.

ومع ذلك ، كانت طائفة داو الصباح طائفة تتحكم في عالم حقيقي بأكمله من تلقاء نفسها ، لذلك لم تكن قوتها بالتأكيد شيئًا عاديًا. بمجرد صد الموجة الأولى من الهجمات التي أطلقها اتحاد الخالدون ، نفذوا هجومًا مضادًا عنيفًا.

يمكن القول أن طائفة داو الصباح كانت محاطة بالأعداء من جميع الجهات. بدأ التمرد من قبل الخالدين الذين تمكنوا من جعل الأعراق الأخرى تعمل معهم ، مما جعل الناس من طائفة داو الصباح على حين غرة بعض الشيء.

صعد الزئير إلى السماء من ساحات القتال في جميع أنحاء العالم الحقيقي. أصبحت الانفجارات العالية ضوضاء مستمرة في عالم داو الصباح الحقيقي . تحطمت كواكب الزراعة ومات العديد من الأشخاص ، مما تسبب في رائحة كريهة دموية تملئ كل ركن من أركان عالم داو الصباح الحقيقي .

“محاربي التسعة لي ، نحن … سنذهب إلى الحرب!”

داخل أراضي الخالدين كانت هناك طائفة تسمى طائفة المائة زهرة. كان كل شخص فيها وسيمًا أو جميلًا ، وفي عالم الخالدين ، كان هذا المكان يعتبر طائفة صغيرة.

هز الرجل رأسه ونظر إلى السماء دون أن يتكلم.

قبل سبعمائة عام دخل رجل هذه الطائفة. كان شخصًا لطيفًا وأنيق شبيه بالزهرة ، وكان مولعًا بتلألأ أشعة الشمس على وجهه ، ومولعًا باللعب بالزهور والنباتات ، ومولعًا بـ … تكوين علاقات غامضة مع التلميذات الإناث في الطائفة ، لأنهم دائمًا ما كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض كما لو كانوا يمزحون.

“صارخ السماء!” صاح الرجل مقطوع الرأس بصوت منخفض وانتشر في كل الاتجاهات. .

قبل سبعمائة عام ، كان تلميذًا داخليًا للطائفة. بعد سبعمائة عام ، أصبح تلميذًا أساسيًا ، لكنه احتفظ بشخصيته. لقد كان محبوبًا ، لكن كان هناك من يشعر بالحسد ولكن لا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.

نظروا جميعًا نحو طرف السيف الضخم الذي أحاطوا به. قد يكون الأمر ضبابيًا في عيونهم ، لكن ظهرت صورة بالفعل في رؤوسهم.

بالطبع ، جاء هذا الحسد في الغالب من الرجال.

… ..

كان اسمه هوا يان يوي .

“يوي ير ” جاء صوت المرأة بهدوء من حديقة في الجبل حيث تقع طائفة المائة زهرة.

رجل اسمه عائلته زهرة.

قبل سبعمائة عام ، انضم إلى الطائفة ، وخلال تلك السبعمائة عام ، ارتفع مستوى زراعته بوتيرة صدمت الجميع ، لكن ما صدمهم أكثر هو الروح القتالية التي امتلكها هذا الشخص.

“يوي ير ” جاء صوت المرأة بهدوء من حديقة في الجبل حيث تقع طائفة المائة زهرة.

“لست بحاجة حتى إلى الدخول في أي أحلام لقتل كل واحد منكم أيها الأوغاد! كيف تجرؤون على نصب كمين لي ؟! إذا أجبرتني ، فسوف أسحبكم جميعًا إلى حلمي! ” رفع الرجل المزارع في يده ، وبصوت هدير ، اندفع إلى الناس من طائفة داو الصباح.

“من فضلك ادعوني بالأخ الأكبر الثاني …” وقف رجل ذو شعر طويل يرتدي رداء طويل أبيض تحت الشمس ، وبابتسامة نظر نحو المرأة التي كانت تتمتع بأناقة ناضجة وساحرة.

في عالم داو الصباح الحقيقي ، المعركة التي هزت العالم الحقيقي بالكامل لدرجة أن حتى عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كانا يهتمان بها قد بدأت للتو ، وكانت بالفعل مدمرة بشكل لا يصدق.

تنهدت المرأة: “أنا سيدتك …”.

في تلك الصورة كانت الغيوم تبدو وكأنها تحوم فوق رأس السيف في المجرة. داخل تلك السحب كان هناك شخص جالس القرفصاء. كانت أمامه طبلًا ضخمًا ، وجاءت النغمات عندما قرع الطبل بيده اليمنى.

“ولكن منذ سبعمائة عام ، كنت أختي الصغرى.” هز الرجل رأسه ومشى بجانب المرأة. ساعدها في شد خصلة من الشعر خلف أذنها ، والتي جعلتها الرياح فوضوية.

في عالم داو الصباح الحقيقي ، المعركة التي هزت العالم الحقيقي بالكامل لدرجة أن حتى عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كانا يهتمان بها قد بدأت للتو ، وكانت بالفعل مدمرة بشكل لا يصدق.

“تمامًا مثل ما قلته سابقًا ، شن اتحاد الخالدين حربًا ضد طائفة داو الصباح … وقد نظمت الكثير من الطوائف الصغيرة بناءً على طلبك … سبعمائة عام قد لا يكون وقتًا طويلاً ، لكنه يكفي لجعل 39 طائفة تابعة لنا “. خفضت المرأة رأسها. لم تقاوم تصرفات الرجل وهي تتحدث بهدوء.

“صارخ السماء!” صاح الرجل مقطوع الرأس بصوت منخفض وانتشر في كل الاتجاهات. .

“إذن … هل تم تأكيد مكاني على السفينة المتجهة إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟” سأل الرجل بلطف وهو ينفخ في أذن المرأة.

هذا الشخص … لم يكن له رأس!

“لا يمكنني تأكيد ذلك بعد …” تراجعت المرأة غريزيًا خطوة إلى الوراء.

اندفع البرق في السماء. عندما أضاءت الأرض ، شكلت صواعق البرق وجهاً عملاقًا في السماء.

“لا بأس ، لكن أولئك الذين ينتمون لطائفة داو الصباح الذين يعملون كحماة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة كان يجب أن يتم استدعاؤهم بالفعل ، أليس كذلك؟” ابتسم الرجل بهدوء.

“لقد قتلت أربعة عشر!” رفع إناء الخمر وشرب منه ثانية. كان على وشك التحدث بعجرفة عندما أنزل القدر واهتز جسده بقشعريرة. نظر بسرعة إلى شخصية بعيدة.

رفعت المرأة رأسها ، وسألته بحيرة في صوتها ، “لماذا تصر على الذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟ هذا المكان سجن … ”

“اغرب عن وجهي! لا تجرؤ على ارتداء الأسود أمامي مرة أخرى! ولا تنمي شعرك طويلا! لا تستخدم الرماح أيضا! ” عندما زأر الرجل ، دفع المزارع بعيدًا ، ثم التقط إناء الخمر ليشرب منه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم ير أحد أنه عندما رفع رأسه ، لم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي يتدفق في فمه. تدفقت الدموع كذلك.

هز الرجل رأسه ونظر إلى السماء دون أن يتكلم.

ظل الوجه الذي تشكل بفعل البرق في السماء صامتًا وهو ينظر إلى الرجل. كان في عينيه تلميحًا من الثناء والاحترام العميق. ثم قال بصوت منخفض ، “بمجرد انتهاء الحرب ضد طائفة داو الصباح ، سأرسلك شخصيًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة وأساعدك في البحث عن أخيك الأصغر. إذا تراجعت عن كلامي ، فسيواجه كل صارخي السماء كارثة الإبادة! ”

كان في أعماق قلبه سلسلة من الكلمات ، وهي كلمات لا يستطيع أن يقولها للمرأة.

كان اسمه هوا يان يوي .

“لأن أخي الأصغر موجود هناك …”

“متى سترسلني إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟!” صرخ هؤلاء الثلاثمائة شخص بغضب ، وبينما فعلوا ذلك ، كشفت أغطية رؤوسهم بفعل الرياح لتكشف … رؤوس صلعاء مليئة بالعلامات التي تنضح بوجود الشامان.

… ..

في تلك الصورة كانت الغيوم تبدو وكأنها تحوم فوق رأس السيف في المجرة. داخل تلك السحب كان هناك شخص جالس القرفصاء. كانت أمامه طبلًا ضخمًا ، وجاءت النغمات عندما قرع الطبل بيده اليمنى.

داخل طائفة داو الصباح كانت هناك مجرة لا تنتمي إلى الخالدين. كانت تلك المجرة تنتمي إلى جنس يُدعى صارخي السماء . داخل تلك المجرة كانت طائفة ضخمة ، وإذا رآها أحد من الخارج ، سيجد أنها تشكلت بواسطة سيوف لا نهاية لها. كانت تطفو في المجرة وتحيط بكوكب زراعي.

“اغرب عن وجهي! لا تجرؤ على ارتداء الأسود أمامي مرة أخرى! ولا تنمي شعرك طويلا! لا تستخدم الرماح أيضا! ” عندما زأر الرجل ، دفع المزارع بعيدًا ، ثم التقط إناء الخمر ليشرب منه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم ير أحد أنه عندما رفع رأسه ، لم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي يتدفق في فمه. تدفقت الدموع كذلك.

كان هناك مبنى مميز بشكل لا يصدق على هذا الكوكب. لقد كان سيفًا ضخمًا كان نصفه الذي تم الكشف عنه في الخارج بالفعل بطول مائة ألف قدم. اخترقت الكوكب ، وحتى رأس السيف نفسه كان بطول مائة ألف قدم. من بعيد ، كان الكوكب والسيف لافتين للنظر بشكل لا يصدق.

كان يعرف باسم شينغ غان من قبل الناس في الطائفة!

كان هناك ثلاثمائة مزارع يرتدون أردية سوداء يجلسون القرفصاء حول السيف. كان لدى هؤلاء المزارعين أغطية تغطي رؤوسهم ولم يتحركوا ، لكن هالة قاتلة ارتفعت في السماء كانت تختمر حول أجسادهم ، كما لو أنهم قد يتسببون في تغير الطقس في العالم والغيوم والرياح في اللحظة التي يقفون فيها .

“حسنا …” وافق الرجل مقطوع الرأس عند طرف السيف بحزن.

يبدو أنهم جميعًا في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم. في الواقع ، يمكن لأي شخص أن يشعر بوضوح بوجود ختم بداخلهم ، وإذا تم كسر هذا الختم … لا أحد يعرف بالضبط نوع التألق الذي سينفجر منهم .

كان اسمه هوا يان يوي .

دونغ … دونغ … دونغ …

… ..

ترددت دقات طبول الحرب بسرعة في المنطقة. عندما كانت أصوات الطبل تنتقل إلى الخارج ، رفع ثلاثمائة مزارع في المنطقة رؤوسهم تدريجياً.

سيجد أي شخص ينظر إلى الأرض أن كوكب الزراعة محاط بالضباب. تم تشكيل الضباب من هالة قاتلة ، وقد ظهر بعد طرد المصير في المكان. داخل هذا الضباب كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية. كان بينهم رجال ونساء ، بالإضافة إلى الوحوش الشرسة والمزارعين. كانوا جميعًا يزأرون بشدة.

نظروا جميعًا نحو طرف السيف الضخم الذي أحاطوا به. قد يكون الأمر ضبابيًا في عيونهم ، لكن ظهرت صورة بالفعل في رؤوسهم.

“اللعنة ، إنه ذلك الشخص مرة أخرى! فقط من أين أتى ؟! إنه يبدو كأنه أحمق ، لكنني لم أر قط أحمق يمتلك مثل مهارات الرون المرعبة هذه ! ”

في تلك الصورة كانت الغيوم تبدو وكأنها تحوم فوق رأس السيف في المجرة. داخل تلك السحب كان هناك شخص جالس القرفصاء. كانت أمامه طبلًا ضخمًا ، وجاءت النغمات عندما قرع الطبل بيده اليمنى.

“إذن … هل تم تأكيد مكاني على السفينة المتجهة إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟” سأل الرجل بلطف وهو ينفخ في أذن المرأة.

هذا الشخص … لم يكن له رأس!

“تمامًا مثل ما قلته سابقًا ، شن اتحاد الخالدين حربًا ضد طائفة داو الصباح … وقد نظمت الكثير من الطوائف الصغيرة بناءً على طلبك … سبعمائة عام قد لا يكون وقتًا طويلاً ، لكنه يكفي لجعل 39 طائفة تابعة لنا “. خفضت المرأة رأسها. لم تقاوم تصرفات الرجل وهي تتحدث بهدوء.

كان نصف عار. كانت حلماته بمثابة عينيه ، وكانت سرته فمه. كان في يده اليسرى فأس معركة يبلغ ارتفاعه عشرات الأقدام. بقبضة يده اليمنى ، قرع الطبلة.

قبل سبعمائة عام ، كان تلميذًا داخليًا للطائفة. بعد سبعمائة عام ، أصبح تلميذًا أساسيًا ، لكنه احتفظ بشخصيته. لقد كان محبوبًا ، لكن كان هناك من يشعر بالحسد ولكن لا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.

كان يعرف باسم شينغ غان من قبل الناس في الطائفة!

“لا يمكنني تأكيد ذلك بعد …” تراجعت المرأة غريزيًا خطوة إلى الوراء.

قبل سبعمائة عام ، انضم إلى الطائفة ، وخلال تلك السبعمائة عام ، ارتفع مستوى زراعته بوتيرة صدمت الجميع ، لكن ما صدمهم أكثر هو الروح القتالية التي امتلكها هذا الشخص.

“متى سترسلني إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟!” صرخ هؤلاء الثلاثمائة شخص بغضب ، وبينما فعلوا ذلك ، كشفت أغطية رؤوسهم بفعل الرياح لتكشف … رؤوس صلعاء مليئة بالعلامات التي تنضح بوجود الشامان.

كانت قوية جدًا لدرجة أن هالته القاتلة كانت كثيفة لدرجة أنها كانت كافية لجعل الشخص يشعر كما لو أنه تم إلقاءه في الجحيم لحظة رؤيته. كان هذا شريرًا طبيعيًا ، وهو وجود اعترف به جميع المزارعين في الطائفة علنًا.

“من فضلك ادعوني بالأخ الأكبر الثاني …” وقف رجل ذو شعر طويل يرتدي رداء طويل أبيض تحت الشمس ، وبابتسامة نظر نحو المرأة التي كانت تتمتع بأناقة ناضجة وساحرة.

كانت أصوات الطبل كالرعد. عندما ارتفعت في السماء ، وقف شينغ غان مقطوع الرأس. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تسبب جسده الطويل في فقدان العالم للون ، وجعل كل الزئير صامتًا.

“إذن … هل تم تأكيد مكاني على السفينة المتجهة إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟” سأل الرجل بلطف وهو ينفخ في أذن المرأة.

اندفع البرق في السماء. عندما أضاءت الأرض ، شكلت صواعق البرق وجهاً عملاقًا في السماء.

كان رجلاً يرتدي أردية سوداء طويلة. استدار ظهره نحو النمر ، وله شعر طويل. كان يمسك رمحًا طويلًا في يديه. كان مزارعًا ، وبينما لم يكن طويلًا ، وقف وظهره مستقيم . اتخذ النمر خطوة سريعة إلى الأمام وأمسك كتف المزارع. عندما أدار المزارع رأسه ، انكشف وجه خائف أمام أعين الرجل.

“صارخ السماء!” صاح الرجل مقطوع الرأس بصوت منخفض وانتشر في كل الاتجاهات. .

“يوي ير ” جاء صوت المرأة بهدوء من حديقة في الجبل حيث تقع طائفة المائة زهرة.

“لقد وعدتني أنه بمجرد أن انضممت أنا ، شينغ غان ، إلى طائفتك ، ستنفذ قدرتك السماوية وترسلني إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة !” عندما زأر الرجل ، وقف الثلاث مئة شخص تحت السيف معا. اندلعت هالة قاتلة لا توصف من أجسادهم ، وكانت قوية لدرجة أن وجودهم مرتبط ببعضهم البعض. ثم أحاطت هالة قوية بالسيف. عندما جرفت في جميع الاتجاهات ، ملأت كوكب الزراعة بأكمله.

كان يعرف باسم شينغ غان من قبل الناس في الطائفة!

سيجد أي شخص ينظر إلى الأرض أن كوكب الزراعة محاط بالضباب. تم تشكيل الضباب من هالة قاتلة ، وقد ظهر بعد طرد المصير في المكان. داخل هذا الضباب كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية. كان بينهم رجال ونساء ، بالإضافة إلى الوحوش الشرسة والمزارعين. كانوا جميعًا يزأرون بشدة.

يبدو أنهم جميعًا في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم. في الواقع ، يمكن لأي شخص أن يشعر بوضوح بوجود ختم بداخلهم ، وإذا تم كسر هذا الختم … لا أحد يعرف بالضبط نوع التألق الذي سينفجر منهم .

“على مدار سبعمائة عام ، قتلت مليار شخص من أجلك …” عندما قال الرجل على طرف السيف هذه الكلمات ، زادت الصيحات الحادة من الأرواح المنتقمة المحيطة بكوكب الزراعة. وغني عن القول … أنهم كانوا المليار شخص الذين قتلهم.

نظروا جميعًا نحو طرف السيف الضخم الذي أحاطوا به. قد يكون الأمر ضبابيًا في عيونهم ، لكن ظهرت صورة بالفعل في رؤوسهم.

“متى … سترسلني إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟!” زأر بصوت عال.

دونغ … دونغ … دونغ …

في اللحظة التي فعل ذلك ، رفع الأشخاص الثلاثمائة على الأرض رؤوسهم معًا وأطلقوا هديرًا هز السماء.

… ..

“متى سترسلني إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟!” صرخ هؤلاء الثلاثمائة شخص بغضب ، وبينما فعلوا ذلك ، كشفت أغطية رؤوسهم بفعل الرياح لتكشف … رؤوس صلعاء مليئة بالعلامات التي تنضح بوجود الشامان.

صعد الزئير إلى السماء من ساحات القتال في جميع أنحاء العالم الحقيقي. أصبحت الانفجارات العالية ضوضاء مستمرة في عالم داو الصباح الحقيقي . تحطمت كواكب الزراعة ومات العديد من الأشخاص ، مما تسبب في رائحة كريهة دموية تملئ كل ركن من أركان عالم داو الصباح الحقيقي .

هؤلاء الثلاثمائة شخص … كانوا أرواح التسعة لي !

في ساحة معركة في الحرب بين طائفة داو الصباح و اتحاد الخالدين ، رن هدير غاضب في الهواء. كان أفراد طائفة داو الصباح يشاهدون جميعًا رجلاً كانوا يحيطون به في حالة صدمة.

ظل الوجه الذي تشكل بفعل البرق في السماء صامتًا وهو ينظر إلى الرجل. كان في عينيه تلميحًا من الثناء والاحترام العميق. ثم قال بصوت منخفض ، “بمجرد انتهاء الحرب ضد طائفة داو الصباح ، سأرسلك شخصيًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة وأساعدك في البحث عن أخيك الأصغر. إذا تراجعت عن كلامي ، فسيواجه كل صارخي السماء كارثة الإبادة! ”

“الأخ الأصغر … هل أنت بخير في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟ أفتقدك…” ………. Hijazi

“حسنا …” وافق الرجل مقطوع الرأس عند طرف السيف بحزن.

في عالم داو الصباح الحقيقي ، المعركة التي هزت العالم الحقيقي بالكامل لدرجة أن حتى عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كانا يهتمان بها قد بدأت للتو ، وكانت بالفعل مدمرة بشكل لا يصدق.

“محاربي التسعة لي ، نحن … سنذهب إلى الحرب!”

سيجد أي شخص ينظر إلى الأرض أن كوكب الزراعة محاط بالضباب. تم تشكيل الضباب من هالة قاتلة ، وقد ظهر بعد طرد المصير في المكان. داخل هذا الضباب كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية. كان بينهم رجال ونساء ، بالإضافة إلى الوحوش الشرسة والمزارعين. كانوا جميعًا يزأرون بشدة.

“للحرب!” الذين أجابوه هم ثلاثمائة شخص على الأرض. اندفع هديرهم إلى السماء وهزت البرق بشدة حتى ارتفعت موجات ضخمة من الصوت.

“حسنا …” وافق الرجل مقطوع الرأس عند طرف السيف بحزن.

… ..

إذا كان مجرد شخص متهور ، فلن يهتم المزارعون به ، ولكن مع تقدمه ، ظهرت الرونية باستمرار تحت قدميه. نظرًا لتداخلهم مع بعضهم البعض ، تم إلقاء القدرات السماوية بلا توقف منهم في المنطقة ، وكانت هناك شاشات ضوئية تحميهم ، مما يجعل من الصعب على الآخرين القتال.

“اقتله!”

“صارخ السماء!” صاح الرجل مقطوع الرأس بصوت منخفض وانتشر في كل الاتجاهات. .

“اللعنة عليك أيها الوغد! كيف تجرؤ على نصب كمين لي ؟! سأعضك حتى الموت!”

“تمامًا مثل ما قلته سابقًا ، شن اتحاد الخالدين حربًا ضد طائفة داو الصباح … وقد نظمت الكثير من الطوائف الصغيرة بناءً على طلبك … سبعمائة عام قد لا يكون وقتًا طويلاً ، لكنه يكفي لجعل 39 طائفة تابعة لنا “. خفضت المرأة رأسها. لم تقاوم تصرفات الرجل وهي تتحدث بهدوء.

في ساحة معركة في الحرب بين طائفة داو الصباح و اتحاد الخالدين ، رن هدير غاضب في الهواء. كان أفراد طائفة داو الصباح يشاهدون جميعًا رجلاً كانوا يحيطون به في حالة صدمة.

ومع ذلك ، كانت طائفة داو الصباح طائفة تتحكم في عالم حقيقي بأكمله من تلقاء نفسها ، لذلك لم تكن قوتها بالتأكيد شيئًا عاديًا. بمجرد صد الموجة الأولى من الهجمات التي أطلقها اتحاد الخالدون ، نفذوا هجومًا مضادًا عنيفًا.

كان طول الرجل متوسط ثلاثة رجال. تم بناءه بشكل غير طبيعي ، وكانت لديه قوة لا نهاية لها. جلد النمر الذي كان يرتديه جعل الأمر يبدو وكأنه وحش شرس في شكل نمر من بعيد ، أو ربما مظهر من مظاهر روح النمر.

“إذن … هل تم تأكيد مكاني على السفينة المتجهة إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟” سأل الرجل بلطف وهو ينفخ في أذن المرأة.

في تلك اللحظة ، عض أسنانه بإحكام على مزارع شاب كان قد أمسكه بيده اليمنى. عندما صرخ المزارع في بألم ، قام النمر بتمزيق طبقة من لحمه ، والدم يملأ فمه ، ألقى رأسه للخلف وضحك.

… ..

“لست بحاجة حتى إلى الدخول في أي أحلام لقتل كل واحد منكم أيها الأوغاد! كيف تجرؤون على نصب كمين لي ؟! إذا أجبرتني ، فسوف أسحبكم جميعًا إلى حلمي! ” رفع الرجل المزارع في يده ، وبصوت هدير ، اندفع إلى الناس من طائفة داو الصباح.

كان طول الرجل متوسط ثلاثة رجال. تم بناءه بشكل غير طبيعي ، وكانت لديه قوة لا نهاية لها. جلد النمر الذي كان يرتديه جعل الأمر يبدو وكأنه وحش شرس في شكل نمر من بعيد ، أو ربما مظهر من مظاهر روح النمر.

إذا كان مجرد شخص متهور ، فلن يهتم المزارعون به ، ولكن مع تقدمه ، ظهرت الرونية باستمرار تحت قدميه. نظرًا لتداخلهم مع بعضهم البعض ، تم إلقاء القدرات السماوية بلا توقف منهم في المنطقة ، وكانت هناك شاشات ضوئية تحميهم ، مما يجعل من الصعب على الآخرين القتال.

“محاربي التسعة لي ، نحن … سنذهب إلى الحرب!”

“اللعنة ، إنه ذلك الشخص مرة أخرى! فقط من أين أتى ؟! إنه يبدو كأنه أحمق ، لكنني لم أر قط أحمق يمتلك مثل مهارات الرون المرعبة هذه ! ”

نظروا جميعًا نحو طرف السيف الضخم الذي أحاطوا به. قد يكون الأمر ضبابيًا في عيونهم ، لكن ظهرت صورة بالفعل في رؤوسهم.

“الأحرف الرونية لهذا الشخص … يمكن أن تكتسب بالفعل شكلًا ماديًا! كيف يفترض بنا أن نحاصره ونقتله ؟! ”

ظل الوجه الذي تشكل بفعل البرق في السماء صامتًا وهو ينظر إلى الرجل. كان في عينيه تلميحًا من الثناء والاحترام العميق. ثم قال بصوت منخفض ، “بمجرد انتهاء الحرب ضد طائفة داو الصباح ، سأرسلك شخصيًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة وأساعدك في البحث عن أخيك الأصغر. إذا تراجعت عن كلامي ، فسيواجه كل صارخي السماء كارثة الإبادة! ”

بعد لحظة ، تراجع مزارعو طائفة داو الصباح في المنطقة بسرعة وتركوا المكان بينما كانوا يحملون المظالم في قلوبهم. رحيلهم جعل الناس داخل اتحاد الخالدون يضحكون بصوت عالٍ.

كانت هناك نظرة متعجرفة على وجه الرجل ذو جلد النمر. أخرج قدرًا من النبيذ من حضنه ، وبمجرد أن أخذ جرعة كبيرة منه ، أطلق زئيرًا عاليًا.

“الزميل الداوي هو ، كم قتلت هذه المرة؟”

“صحيح. أيها الزميل الداوي هو ، في كل مرة تخرج فيها ، سوف تجذب حشدًا من الناس هنا. لقد حسبت الرقم هذه المرة. كان يجب أن تقتل اثني عشر شخصًا ، أليس كذلك؟ ” كان هناك العشرات من هؤلاء من اتحاد الخالدون حول شخص النمر ، وكانوا جميعًا يبتسمون وهم ينظرون إليه.

“صحيح. أيها الزميل الداوي هو ، في كل مرة تخرج فيها ، سوف تجذب حشدًا من الناس هنا. لقد حسبت الرقم هذه المرة. كان يجب أن تقتل اثني عشر شخصًا ، أليس كذلك؟ ” كان هناك العشرات من هؤلاء من اتحاد الخالدون حول شخص النمر ، وكانوا جميعًا يبتسمون وهم ينظرون إليه.

هذا الشخص … لم يكن له رأس!

كانت هناك نظرة متعجرفة على وجه الرجل ذو جلد النمر. أخرج قدرًا من النبيذ من حضنه ، وبمجرد أن أخذ جرعة كبيرة منه ، أطلق زئيرًا عاليًا.

نظروا جميعًا نحو طرف السيف الضخم الذي أحاطوا به. قد يكون الأمر ضبابيًا في عيونهم ، لكن ظهرت صورة بالفعل في رؤوسهم.

“لقد قتلت أربعة عشر!” رفع إناء الخمر وشرب منه ثانية. كان على وشك التحدث بعجرفة عندما أنزل القدر واهتز جسده بقشعريرة. نظر بسرعة إلى شخصية بعيدة.

بالطبع ، جاء هذا الحسد في الغالب من الرجال.

كان رجلاً يرتدي أردية سوداء طويلة. استدار ظهره نحو النمر ، وله شعر طويل. كان يمسك رمحًا طويلًا في يديه. كان مزارعًا ، وبينما لم يكن طويلًا ، وقف وظهره مستقيم . اتخذ النمر خطوة سريعة إلى الأمام وأمسك كتف المزارع. عندما أدار المزارع رأسه ، انكشف وجه خائف أمام أعين الرجل.

قبل سبعمائة عام دخل رجل هذه الطائفة. كان شخصًا لطيفًا وأنيق شبيه بالزهرة ، وكان مولعًا بتلألأ أشعة الشمس على وجهه ، ومولعًا باللعب بالزهور والنباتات ، ومولعًا بـ … تكوين علاقات غامضة مع التلميذات الإناث في الطائفة ، لأنهم دائمًا ما كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض كما لو كانوا يمزحون.

“الجد … الجد هو ، ما هو؟”

“من فضلك ادعوني بالأخ الأكبر الثاني …” وقف رجل ذو شعر طويل يرتدي رداء طويل أبيض تحت الشمس ، وبابتسامة نظر نحو المرأة التي كانت تتمتع بأناقة ناضجة وساحرة.

“اغرب عن وجهي! لا تجرؤ على ارتداء الأسود أمامي مرة أخرى! ولا تنمي شعرك طويلا! لا تستخدم الرماح أيضا! ” عندما زأر الرجل ، دفع المزارع بعيدًا ، ثم التقط إناء الخمر ليشرب منه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم ير أحد أنه عندما رفع رأسه ، لم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي يتدفق في فمه. تدفقت الدموع كذلك.

كان هناك ثلاثمائة مزارع يرتدون أردية سوداء يجلسون القرفصاء حول السيف. كان لدى هؤلاء المزارعين أغطية تغطي رؤوسهم ولم يتحركوا ، لكن هالة قاتلة ارتفعت في السماء كانت تختمر حول أجسادهم ، كما لو أنهم قد يتسببون في تغير الطقس في العالم والغيوم والرياح في اللحظة التي يقفون فيها .

“الأخ الأصغر … هل أنت بخير في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟ أفتقدك…”
……….
Hijazi

يمكن القول أن طائفة داو الصباح كانت محاطة بالأعداء من جميع الجهات. بدأ التمرد من قبل الخالدين الذين تمكنوا من جعل الأعراق الأخرى تعمل معهم ، مما جعل الناس من طائفة داو الصباح على حين غرة بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط