نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 947

لعن كوكب

لعن كوكب

لعن الكوكب

“ألعنك … أن تصبح سماءك غائمة من الآن فصاعدًا وإلى الأبد!” رفع سو مينغ رأسه في الغابة الذابلة.

“اهربوا! كل عابرى السماء ، اركضوا إلى تيجان الأشجار! هذا الشخص ليس شخصًا يمكنكم قتاله! ” عندما كان الرجل العجوز المتعفن يزأر ، تقدم للأمام بدلاً من التراجع واتجه نحو سو مينغ.

فقدت السماء والأرض لونهما بينما ارتفعت الرياح والغيوم. تمامًا كما كانت القوة التدميرية للانفجار على وشك غمر سو مينغ ، اختفى رأس الرجل العجوز. قبل وفاته ، ظهر سخرية شرسة على فمه.

لقد صُدم عابرو السماء في المنطقة بالفعل من حقيقة أن سو مينغ تمكن من قتل الرجل العجوز الآخر. دون أي تردد ، تحولوا إلى أقواس طويلة تتجه نحو الغابة على الأرض.

إذا كان كوكب الزراعة واعيًا وكان شخصًا ، فمن المؤكد أن كراهيته تجاه سو مينغ قد وصلت إلى ذروتها.

نظر سو مينغ ببرود تجاههم. بمجرد أن أبعد بصره ، نظر إلى الرجل العجوز الذي يقترب منه وهو يزأر. كانت هناك تموجات غير مستقرة تنتشر من جسده. كانت عيناه قرمزيتان ، ورائحة كريهة تنطلق من جسده كله. انطلاقا من النظرة المجنونة على وجهه ، كان من الواضح أنه يريد التدمير الذاتي لأبعاد خصمه.

“ألعنك … أن قوة حياتك ستختفي!”

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت قرع في يده. تدفق ضوء من خمسة ألوان من القرع ، واجتاح سو مينغ يده اليسرى عبر القرع.

فقدت السماء والأرض لونهما بينما ارتفعت الرياح والغيوم. تمامًا كما كانت القوة التدميرية للانفجار على وشك غمر سو مينغ ، اختفى رأس الرجل العجوز. قبل وفاته ، ظهر سخرية شرسة على فمه.

“القرع العزيز ، من فضلك اقتلهم!” بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ظهرت عين على القرع على الفور. أضاءت مرة واحدة ، وبعد ذلك مباشرة ، طارت شخص صغير بشفرة حادة. لقد تحول إلى تيار من الضوء المتدفق واندفع نحو عابري السماء الهاربين.

لقد صُدم عابرو السماء في المنطقة بالفعل من حقيقة أن سو مينغ تمكن من قتل الرجل العجوز الآخر. دون أي تردد ، تحولوا إلى أقواس طويلة تتجه نحو الغابة على الأرض.

في الوقت نفسه ، اقترب الرجل العجوز من سو مينغ. انتفخ جسده بطريقة غريبة ، واندلع انفجار مدوي من جسده ، وهو مؤشر واضح على أنه اختار التدمير الذاتي. عندما انفجر جسده ، انتشرت الطاقة منه على الفور عبر المنطقة.

دفع سو مينغ يده اليمنى بالقرب من الأرض ، وعلى الفور ، اهتز الكوكب. انطلق ارتداد (رد فعل ) مذهل من الأرض والسماء والغابة والمحيط. اندفع هذا الارتداد بسرعة نحو سو مينغ .

ارتعدت الأرض وزأرت السماء. كان هذا تدميرًا ذاتيًا أطلقه شخص حقق الكمال العظيم لمستوى العالم . إذا انتشرت قوة الانفجار ، يمكن أن تدمر الكوكب ، لكن الرجل العجوز نفذ طريقة غير معروفة وضبط القوة في منطقة محددة. وبسبب ذلك ، بمجرد تدمير هذه المنطقة ، ستتحول إلى ثقب أسود أبدي.

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

سيؤدي الثقب الأسود إلى إحداث قدر هائل من الضرر للكوكب ، ولكن نظرًا لأن الانفجار كان محدودًا ، فلن يتحطم الكوكب.

لعن الكوكب

فقدت السماء والأرض لونهما بينما ارتفعت الرياح والغيوم. تمامًا كما كانت القوة التدميرية للانفجار على وشك غمر سو مينغ ، اختفى رأس الرجل العجوز. قبل وفاته ، ظهر سخرية شرسة على فمه.

إذا تم تدمير الكوكب ، فلن يمتلك قوة الحياة الكثيفة هذه. إذا لم يكن لديه قوة الحياة ، فلن يكون قادرًا على توفير الحماية. في الواقع ، كان لدى سو مينغ فكرة في ذهنه. نظرًا لأن للكوكب روح ، فقد أراد أن يعرف ما إذا كان … الكوكب سوف يمتص ما تبقى من قوة الحياة من عابري السماء لتجديد قوة حياته بمجرد استنزافه بالكامل تقريبًا.

رفع عدد كبير جدًا من عابري السماء الفارين رؤوسهم أثناء وجودهم على الأرض. عندما نظروا نحو الانفجار في السماء ، ظهرت الكراهية في عيونهم.

“اهربوا! كل عابرى السماء ، اركضوا إلى تيجان الأشجار! هذا الشخص ليس شخصًا يمكنكم قتاله! ” عندما كان الرجل العجوز المتعفن يزأر ، تقدم للأمام بدلاً من التراجع واتجه نحو سو مينغ.

ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائما. لم يكن خائفًا من تدمير عدوه لذاته. في اللحظة التي انتشرت فيها القوة التدميرية للانفجار نحوه ، رفع يده اليمنى ورسم دائرة أمامه.

عض طرف لسانه وسعل كمية من الدم على كرة العشب ، ثم مع الكرة في يده اليمنى ، دفعها لأسفل على الأرض مرة أخرى.

“ما هو موجود بين الماضي والمستقبل هو القدر” قال سو مينغ بصراحة. قام بأرجحة ذراعه اليمنى للأمام ، ونفذ الفن الذي يمتلكه جميع بناة الهاوية على الفور. مع زيادة مستوى زراعة سو مينغ ، يمكنه استخدام القدرة الفطرية لعرقه بسهولة أكبر.

كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن في اللحظة التي خرجت كلماته من فمه ، فإن أي شخص رأى هذا الكوكب الأخضر في ضواحي منطقة عابري السماء سيكون قادرًا على رؤية أراضيه الخضراء تتحول بسرعة إلى اللون الرمادي أمام أعينهم . مع انتشار هذا الظل الرمادي ، اهتزت الأرض وغطتها شقوق لا حصر لها. ذبلت الأشجار وتعفنت معًا. وتبخرت مياه المحيط حتى تحولت إلى قطرات سوداء من المطر سقطت على الأرض.

ما أراد تغييره لم يكن الرجل العجوز الميت بالفعل ، ولكن المنطقة المحيطة به. مع استمرار تدمير العالم من قبل القوة التدميرية ، عكست قدرة سو مينغ الفطرية التدفق ، مما تسبب في حدوث التدمير في الاتجاه المعاكس. بعد لحظة ، عندما تبددت تموجات الدمار ، ما ظهر أمام عابري السماء كان سو مينغ الذي يقف في السماء دون أن يصاب بأذى بينما كان يحدق بهم من بعيد .

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

في اللحظة التي رأوه فيها تقريبًا ، ترددت صرخات الألم في الهواء ، وكلها كانت بسبب إنسان القرع صغير يذبح أهدافه. تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه قطع رؤوس ثلاثة أشخاص في لحظة.

منذ أن رفض هذا الكوكب سو مينغ ، اختار سو مينغ أن يلعن الكوكب … ويدمره.

انتقلت صرخات الألم إلى الخارج ، وهرب عابري السماء بشكل أسرع. لم يعد من الممكن وصف الصدمة التي شعروا بها في قلوبهم وأرواحهم بالكلمات. بالنسبة لهم ، فاقت قوة الدخيل بالفعل توقعاتهم هذه المرة.

“ألعنك … أن تتحطم أرضك!” عندما تحدث سو مينغ ، بدأت الحلقة الحمراء في إصبعه في الوميض كما لو كانت عين حمراء. على الفور ، ظهرت تشققات في المكان الذي ضغط فيه سو مينغ على راحة يده. استمرت الشقوق بالانتشار إلى الخارج ، وفي غمضة عين ، انتشرت بالفعل في جميع الاتجاهات.

تساقطت أمطار الدم من السماء بينما كان سو مينغ يقف ويراقب رؤوس عابري السماء وهي تطير في الهواء بتعبير بارد. لم يكن فيه أي تلميح من التعاطف. لقد جاء إلى هذا المكان ليقتل. حتى لو كانوا ضعفاء ولم تكن قوتهم كبيرة بما يكفي للوقوف ضده … الشيء الوحيد الذي يمكن أن يلوموه هو أنفسهم لأنهم ولدوا عابري سماء.

فقدت السماء والأرض لونهما بينما ارتفعت الرياح والغيوم. تمامًا كما كانت القوة التدميرية للانفجار على وشك غمر سو مينغ ، اختفى رأس الرجل العجوز. قبل وفاته ، ظهر سخرية شرسة على فمه.

إذا أرادوا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنهم فقط إلقاء اللوم على المحاربين الأقوياء من عشيرتهم ، لأنه لك يكن ينبغي لهم مطاردة سيد سو مينج!

لعن الكوكب

“لن أهاجم ما لم أتعرض للهجوم … أنت لم تهاجمني في الماضي ، لكن إذا علمت أن أحدًا منكم قد طارد سيدي في الماضي ولم أفعل شيئًا حيال ذلك ، فسيكون من الوقاحة أن أنادي نفسي تلميذه.

إذا أرادوا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنهم فقط إلقاء اللوم على المحاربين الأقوياء من عشيرتهم ، لأنه لك يكن ينبغي لهم مطاردة سيد سو مينج!

“عابري السماء ، سأجعلكم تدفع.”

“ألعنك … أن قوة حياتك ستختفي!”

عندما قال سو مينغ ذلك ، وصلت المذبحة على الأرض إلى نهايتها. لم يتبقى سوى أربعة من عابري السماء الذين يمكن اعتبارهم الأسرع على قيد الحياة. عندما ترددت صرخات الألم في الهواء ، هرب عابرو السماء الأربعة إلى الغابة. ظهر بريق في عيون الإنسان الصغيرة. رفع رأسه لينظر نحو سو مينغ ، ثم اندفع نحوه واختفى في القرع.

“ألعنك … أن تصبح سماءك غائمة من الآن فصاعدًا وإلى الأبد!” رفع سو مينغ رأسه في الغابة الذابلة.

” الجوهر ….لا يكفي … جدده … ويمكنك تفعيل المستوى الثاني من الفن السماوي .” بمجرد أن طار الإنسان الصغير في القرع ، تردد صدى صوت القرع في قلب سو مينج.

“اهربوا! كل عابرى السماء ، اركضوا إلى تيجان الأشجار! هذا الشخص ليس شخصًا يمكنكم قتاله! ” عندما كان الرجل العجوز المتعفن يزأر ، تقدم للأمام بدلاً من التراجع واتجه نحو سو مينغ.

وضع سو مينغ القرع بعيدًا وسار نحو الأرض ، حيث كانت الغابة. إذا أراد أن يموت كل عابرى السماء في هذا الكوكب ، فلن يتمكن الأشخاص الأربعة الذين فروا من الهروب من الموت.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك النزول إلى الغابة ، عبس فجأة. اندلعت موجة كثيفة من قوة الحياة من الأرض ، والمحيط البعيد ، والغابة التي لا نهاية لها.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك النزول إلى الغابة ، عبس فجأة. اندلعت موجة كثيفة من قوة الحياة من الأرض ، والمحيط البعيد ، والغابة التي لا نهاية لها.

كان الخاتم أحمر دموي ، وكان يتلألأ بضوء غريب. في اللحظة التي ظهر فيها ، اندلعت قوة اللعنة الكثيفة واندفعت إلى الأرض من يد سو مينغ اليمنى قبل أن تنتشر.

كانت قوة الحياة تلك كثيفة للغاية بحيث كان لها عمليا شكل مادي. تشكلا طبقة من الضباب كانت تغطي الغابة. لم ينتشر هذا الضباب للخارج ولكنه أحاط بالمنطقة لتشكيل نوع من الدفاع كان قوياً لدرجة أن سو مينغ كان بإمكانه أن يقول أن أولئك الذين يمتلكون قوة عالم كالبا الشمسي هم فقط من يمكنهم كسرها.

لقد صُدم عابرو السماء في المنطقة بالفعل من حقيقة أن سو مينغ تمكن من قتل الرجل العجوز الآخر. دون أي تردد ، تحولوا إلى أقواس طويلة تتجه نحو الغابة على الأرض.

“كما هو متوقع من الأعراق الأربعة الموقرة ، فإن حماية الكوكب وحدها قوية بالفعل بشكل لا يصدق. يبدو أن عابري السماء كانوا مهملين للتو ؛ خلاف ذلك ، إذا كانوا قد اختبأوا هنا للتو ، فسيكون ذلك كافيًا للتسبب في قدر كبير من المتاعب لي. “اجتاح سو مينغ نظرته عبر الضباب في الغابة.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. سطع ضوء متجمد في عينيه ، واستمرت قوة اللعنة المنتشرة من يده اليمنى في التوسع على الأرض. ارتعدت الأرض. تمايلت الأشجار بعنف لدرجة أنها بدت وكأنها تزأر. عوى المحيط ، وهدر الرعد في السماء.

“كوكب الزراعة بأكمله يرفض وجودي. لقد اعترف الكوكب بعابري السماء ، لذا فإن رغبتي في قتلهم يعني أنني سأواجه كوكب الزراعة نفسه.”

سيؤدي الثقب الأسود إلى إحداث قدر هائل من الضرر للكوكب ، ولكن نظرًا لأن الانفجار كان محدودًا ، فلن يتحطم الكوكب.

“كان الأمر نفسه مع القدرة السماوية للرجل العجوز في ذلك الوقت. ما استخدمه هو قوة المصير التي تجمعت عليه بعد أن اعترف به الكوكب.” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن تظهر ابتسامة باردة على زوايا شفتيه.

ارتعدت الأرض وزأرت السماء. كان هذا تدميرًا ذاتيًا أطلقه شخص حقق الكمال العظيم لمستوى العالم . إذا انتشرت قوة الانفجار ، يمكن أن تدمر الكوكب ، لكن الرجل العجوز نفذ طريقة غير معروفة وضبط القوة في منطقة محددة. وبسبب ذلك ، بمجرد تدمير هذه المنطقة ، ستتحول إلى ثقب أسود أبدي.

رفع قدمه اليمنى وداس في اتجاه الغابة. غرق جسده على الفور ، وبمجرد أن لمس الضباب اندلعت قوته من داخله. ترددت أصوات الانفجار في الهواء ، وشق طريقه في الضباب حتى لامس الأرض في الغابة في النهاية.

رفع قدمه اليمنى وداس في اتجاه الغابة. غرق جسده على الفور ، وبمجرد أن لمس الضباب اندلعت قوته من داخله. ترددت أصوات الانفجار في الهواء ، وشق طريقه في الضباب حتى لامس الأرض في الغابة في النهاية.

كان الضباب من حوله كثيفًا لدرجة أنه شعر وكأنه محاط بمياه البحر. عندما أراد التحرك ، كان جسده متشابكًا بخيوط لا حصر لها ، مما جعل من الصعب عليه حتى رفع قدمه. التف العشب على الأرض حول ساقي سو مينغ ، وبينما كانت الأشجار من حوله تتمايل ، أغلقوا بصره. كانت السماء مظلمة ، واهتزت الأرض بشكل غير منتظم. كان المحيط يزأر ويعوي ، وحتى الهواء الذي استنشقه ضعيف. كان كل هذا بسبب رفض كوكب الزراعة لسو مينغ.

الخاتم كان كنز سو مينغ ، وكان مصدر لعنته.

إذا كان كوكب الزراعة واعيًا وكان شخصًا ، فمن المؤكد أن كراهيته تجاه سو مينغ قد وصلت إلى ذروتها.

ظهر المزيد من الدخان الأحمر ، وشكلوا حلقة تدريجيًا [1]. بعد لحظة ، ظهرت حلقة حمراء على السبابة اليمنى لسو مينغ!

“بما أنك لا تحبني ، فلا داعي للاستمرار في الوجود.” يمكن أن يشعر سو مينغ بكراهية الكوكب تجاهه وكيف رفض وجوده. وبسخرية باردة ، رفع يده اليمنى ببطء ودفعها على الأرض. عندما أغلق عينيه ، ظهرت خصلات من الدخان الأحمر على إصبعه الأيمن.

إذا تم تدمير الكوكب ، فلن يمتلك قوة الحياة الكثيفة هذه. إذا لم يكن لديه قوة الحياة ، فلن يكون قادرًا على توفير الحماية. في الواقع ، كان لدى سو مينغ فكرة في ذهنه. نظرًا لأن للكوكب روح ، فقد أراد أن يعرف ما إذا كان … الكوكب سوف يمتص ما تبقى من قوة الحياة من عابري السماء لتجديد قوة حياته بمجرد استنزافه بالكامل تقريبًا.

ظهر المزيد من الدخان الأحمر ، وشكلوا حلقة تدريجيًا [1]. بعد لحظة ، ظهرت حلقة حمراء على السبابة اليمنى لسو مينغ!

دفع سو مينغ يده اليمنى بالقرب من الأرض ، وعلى الفور ، اهتز الكوكب. انطلق ارتداد (رد فعل ) مذهل من الأرض والسماء والغابة والمحيط. اندفع هذا الارتداد بسرعة نحو سو مينغ .

كان الخاتم أحمر دموي ، وكان يتلألأ بضوء غريب. في اللحظة التي ظهر فيها ، اندلعت قوة اللعنة الكثيفة واندفعت إلى الأرض من يد سو مينغ اليمنى قبل أن تنتشر.

كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن في اللحظة التي خرجت كلماته من فمه ، فإن أي شخص رأى هذا الكوكب الأخضر في ضواحي منطقة عابري السماء سيكون قادرًا على رؤية أراضيه الخضراء تتحول بسرعة إلى اللون الرمادي أمام أعينهم . مع انتشار هذا الظل الرمادي ، اهتزت الأرض وغطتها شقوق لا حصر لها. ذبلت الأشجار وتعفنت معًا. وتبخرت مياه المحيط حتى تحولت إلى قطرات سوداء من المطر سقطت على الأرض.

الخاتم كان كنز سو مينغ ، وكان مصدر لعنته.

“كوكب الزراعة بأكمله يرفض وجودي. لقد اعترف الكوكب بعابري السماء ، لذا فإن رغبتي في قتلهم يعني أنني سأواجه كوكب الزراعة نفسه.”

منذ أن رفض هذا الكوكب سو مينغ ، اختار سو مينغ أن يلعن الكوكب … ويدمره.

كوكب الزراعة المليء بوفرة من الحياة سقط في الاضمحلال في غمضة عين ، كما لو كان قد مات!

إذا تم تدمير الكوكب ، فلن يمتلك قوة الحياة الكثيفة هذه. إذا لم يكن لديه قوة الحياة ، فلن يكون قادرًا على توفير الحماية. في الواقع ، كان لدى سو مينغ فكرة في ذهنه. نظرًا لأن للكوكب روح ، فقد أراد أن يعرف ما إذا كان … الكوكب سوف يمتص ما تبقى من قوة الحياة من عابري السماء لتجديد قوة حياته بمجرد استنزافه بالكامل تقريبًا.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. سطع ضوء متجمد في عينيه ، واستمرت قوة اللعنة المنتشرة من يده اليمنى في التوسع على الأرض. ارتعدت الأرض. تمايلت الأشجار بعنف لدرجة أنها بدت وكأنها تزأر. عوى المحيط ، وهدر الرعد في السماء.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. سطع ضوء متجمد في عينيه ، واستمرت قوة اللعنة المنتشرة من يده اليمنى في التوسع على الأرض. ارتعدت الأرض. تمايلت الأشجار بعنف لدرجة أنها بدت وكأنها تزأر. عوى المحيط ، وهدر الرعد في السماء.

” الجوهر ….لا يكفي … جدده … ويمكنك تفعيل المستوى الثاني من الفن السماوي .” بمجرد أن طار الإنسان الصغير في القرع ، تردد صدى صوت القرع في قلب سو مينج.

“ألعنك … أن تتحطم أرضك!” عندما تحدث سو مينغ ، بدأت الحلقة الحمراء في إصبعه في الوميض كما لو كانت عين حمراء. على الفور ، ظهرت تشققات في المكان الذي ضغط فيه سو مينغ على راحة يده. استمرت الشقوق بالانتشار إلى الخارج ، وفي غمضة عين ، انتشرت بالفعل في جميع الاتجاهات.

كوكب الزراعة المليء بوفرة من الحياة سقط في الاضمحلال في غمضة عين ، كما لو كان قد مات!

“ألعنك … أن تذبل أشجارك!” قال سو مينغ بشكل قاطع ، وبدأت الأشجار من حوله تذبل بسرعة. انطلق العويل في الهواء. كان بدون صوت ، لكن سو مينغ استطاع اكتشافهم ، وكانوا يترددون في الهواء.

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

“ألعنك … أن يجف محيطك وتتحطم أحجارك!”

عندما قال سو مينغ ذلك ، وصلت المذبحة على الأرض إلى نهايتها. لم يتبقى سوى أربعة من عابري السماء الذين يمكن اعتبارهم الأسرع على قيد الحياة. عندما ترددت صرخات الألم في الهواء ، هرب عابرو السماء الأربعة إلى الغابة. ظهر بريق في عيون الإنسان الصغيرة. رفع رأسه لينظر نحو سو مينغ ، ثم اندفع نحوه واختفى في القرع.

“ألعنك … أن قوة حياتك ستختفي!”

لعن الكوكب

دفع سو مينغ يده اليمنى بالقرب من الأرض ، وعلى الفور ، اهتز الكوكب. انطلق ارتداد (رد فعل ) مذهل من الأرض والسماء والغابة والمحيط. اندفع هذا الارتداد بسرعة نحو سو مينغ .

” الجوهر ….لا يكفي … جدده … ويمكنك تفعيل المستوى الثاني من الفن السماوي .” بمجرد أن طار الإنسان الصغير في القرع ، تردد صدى صوت القرع في قلب سو مينج.

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

“ما هو موجود بين الماضي والمستقبل هو القدر” قال سو مينغ بصراحة. قام بأرجحة ذراعه اليمنى للأمام ، ونفذ الفن الذي يمتلكه جميع بناة الهاوية على الفور. مع زيادة مستوى زراعة سو مينغ ، يمكنه استخدام القدرة الفطرية لعرقه بسهولة أكبر.

ابتسم سو مينغ ببرود. رفع يده اليمنى وأمسك العشب الذابل تحت قدميه قبل أن يبدأ بسرعة في نسج شفرات العشب معًا. في عشرة أنفاس فقط ، تم نسج كرة مستديرة من العشب الذابل ، وفي عيون سو مينغ ، تم صنع هذه الكرة على صورة كوكب الزراعة.

ظهر المزيد من الدخان الأحمر ، وشكلوا حلقة تدريجيًا [1]. بعد لحظة ، ظهرت حلقة حمراء على السبابة اليمنى لسو مينغ!

عض طرف لسانه وسعل كمية من الدم على كرة العشب ، ثم مع الكرة في يده اليمنى ، دفعها لأسفل على الأرض مرة أخرى.

إذا تم تدمير الكوكب ، فلن يمتلك قوة الحياة الكثيفة هذه. إذا لم يكن لديه قوة الحياة ، فلن يكون قادرًا على توفير الحماية. في الواقع ، كان لدى سو مينغ فكرة في ذهنه. نظرًا لأن للكوكب روح ، فقد أراد أن يعرف ما إذا كان … الكوكب سوف يمتص ما تبقى من قوة الحياة من عابري السماء لتجديد قوة حياته بمجرد استنزافه بالكامل تقريبًا.

“ألعنك … أنه … سيتم تدميرك!”

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن في اللحظة التي خرجت كلماته من فمه ، فإن أي شخص رأى هذا الكوكب الأخضر في ضواحي منطقة عابري السماء سيكون قادرًا على رؤية أراضيه الخضراء تتحول بسرعة إلى اللون الرمادي أمام أعينهم . مع انتشار هذا الظل الرمادي ، اهتزت الأرض وغطتها شقوق لا حصر لها. ذبلت الأشجار وتعفنت معًا. وتبخرت مياه المحيط حتى تحولت إلى قطرات سوداء من المطر سقطت على الأرض.

كان الخاتم أحمر دموي ، وكان يتلألأ بضوء غريب. في اللحظة التي ظهر فيها ، اندلعت قوة اللعنة الكثيفة واندفعت إلى الأرض من يد سو مينغ اليمنى قبل أن تنتشر.

كوكب الزراعة المليء بوفرة من الحياة سقط في الاضمحلال في غمضة عين ، كما لو كان قد مات!

“ألعنك … أن تصبح سماءك غائمة من الآن فصاعدًا وإلى الأبد!” رفع سو مينغ رأسه في الغابة الذابلة.

“ألعنك … أن تصبح سماءك غائمة من الآن فصاعدًا وإلى الأبد!” رفع سو مينغ رأسه في الغابة الذابلة.

منذ أن رفض هذا الكوكب سو مينغ ، اختار سو مينغ أن يلعن الكوكب … ويدمره.

ملاحظة المترجم الأنجليزي :

“ألعنك … أن يجف محيطك وتتحطم أحجارك!”

1. الخاتم: حصل عليه سو مينغ في معركته ضد السيدة جي . في فصل “موت السيدة جي”.
……..
Hijazi

1. الخاتم: حصل عليه سو مينغ في معركته ضد السيدة جي . في فصل “موت السيدة جي”. …….. Hijazi

كان الأمر كما لو أنه أراد تبديد اللعنة وإعادتها إلى جسد سو مينغ حتى تنقلب اللعنة على سو مينغ وتهاجمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط