نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 950

بداية الصيف الخفيف

بداية الصيف الخفيف

بداية الصيف الخفيف

لكن الغيوم السوداء في السماء كانت لا تزال موجودة واستمرت في ختم المكان …

لم يعر سو مينغ أي اهتمام لتصرفات المزارعين الأربعة. إذا أرادوا العيش ، فعليهم إظهار صدقهم. إذا كانوا لا يريدون الإساءة إلى عابري السماء ولكنهم لا يريدون استفزاز سو مينغ أيضًا ، فسيقرر وحده ما إذا كانوا سيعيشون أو يموتون.

لكن الغيوم السوداء في السماء كانت لا تزال موجودة واستمرت في ختم المكان …

إذا أرادوا تقديم شكوى ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهم إلقاء اللوم عليه هو أن حظهم كان رهيبًا. لا ينبغي أن يكونوا قد دخلوا هذا المكان في هذه اللحظة ، ولكن بما أنهم كانوا هنا ، فلم يعد الأمر متروكًا لهم للنضال ضد سيطرة سو مينغ . كان عليهم أن يختاروا.

تم تجميد الرجل ذو القمر الناري الذي كان يحدق في سو مينغ بينما كان يتجه نحوه.

سقطت صرخات الروح الوليدة للرجل ذو القمر المائي ماء في آذان سو مينغ. وهكذا علم باختيار المزارعين الأربعة ، لكنه لم ينظر إليهم. بدلاً من ذلك ، بحركة واحدة ، اتجه نحو الاثنين بقمر النار وقمر الزهرة.

كانت تحولات الفصول الأربعة في متناول يده ، لكن لم يكن هناك شيء غريب في ذلك ، وكأن … العالم كان دائمًا على هذا النحو ، كما لو أن الفصول الأربعة كانت دائمًا … تتغير حسب رغبة هذا الرجل الذي أمامها .

كانت هذه مذبحة حيث كان للأطراف المتورطة تفاوت كبير في مستويات زراعتهم. انتشر وجود إيكانغ من سو مينغ ، وانتشرت قوة إيكانغ في جسده ، مما سمح له بامتلاك القوة الهجومية المكافئة لعالم كالبا الشمسي .

عندما اختفى بحر النار ، وقف سو مينغ في الجو بتعبير هادئ. لم يعد أمامه أي قمر نار أو قمر زهرة ، ولا آثار للرجل والمرأة.

على الرغم من أنه كان يمتلك قوة مكافئة لهم فقط ولم يكن حقاً في عالم كالبا الشمسي ، إلا أنه كان كافياً لجعله أقوى شخص بين كل من هم تحت عالم كالبا الشمسي .

تم تجميد الرجل ذو القمر الناري الذي كان يحدق في سو مينغ بينما كان يتجه نحوه.

بينما كان يشاهد ذكر وأنثى عابري السماء يندفعان نحوه ، ضاق سو مينغ عينيه. لم يتراجع ، بل انطلق إلى الأمام ، وخلال تلك اللحظة رفع يده اليمنى ، وشكل ختمًا ، ولمس منتصف حاجبيه قبل أن يشير إلى قمر النار لأنه كان أقرب.

تغير تعبير شوان شانغ. بعد لحظة ، صر على أسنانه. عندما كان على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي من المجرة البعيدة ، وكان صاخبًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماعه. في هذه المجرة ، يمكن لمثل هذا الانفجار أن يعني شيئًا واحدًا فقط …

“مصفوفة الحياة لمنتصف الشتاء هي بداية حياتي.”

انهار كوكب!

مع ذلك ، ارتفعت على الفور عواصف من الرياح القارصة المؤلمة داخل العالم المغطى بالغيوم السوداء. في وسط هذه الرياح الباردة ، ظهر الثلج ، كما لو كان العالم قد تجمد ، لكن الثلج لم يكن أبيضًا – بل كان أسودًا!

إذا أرادوا تقديم شكوى ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهم إلقاء اللوم عليه هو أن حظهم كان رهيبًا. لا ينبغي أن يكونوا قد دخلوا هذا المكان في هذه اللحظة ، ولكن بما أنهم كانوا هنا ، فلم يعد الأمر متروكًا لهم للنضال ضد سيطرة سو مينغ . كان عليهم أن يختاروا.

طاف الثلج الأسود في العالم ، وحول المطر الأسود إلى جليد يملأ الفضاء كله. جمد البرد القارص المنطقة ، وبدأ قمر النار القادم في إطلاق أصوات التصدع عندما أشار سو مينغ نحوه قبل يتجمد .

“أوه؟”

تم تجميد الرجل ذو القمر الناري الذي كان يحدق في سو مينغ بينما كان يتجه نحوه.

“أوه؟”

كافح وهو يصرخ بغضب. في الواقع ، في اللحظة التي تم تجميده فيها ، أخرج كمية كبيرة من الكنوز المسحورة وحتى أنه نفذ قدراته السماوية لمحاربة الجليد ، ولكن تم تجميدهم جميعًا على الفور في منتصف الشتاء.

على الرغم من أنه كان يمتلك قوة مكافئة لهم فقط ولم يكن حقاً في عالم كالبا الشمسي ، إلا أنه كان كافياً لجعله أقوى شخص بين كل من هم تحت عالم كالبا الشمسي .

كان هذا هو الفن الذي جلبته مصفوفة حياة سو مينغ – قوة منتصف الشتاء!

صمت الأربعة مرة أخرى ، ونظر الثلاثة نحو شوان شانغ ، والتي كانت علامة تدل على أنه كان القائد في المجموعة.

“بعد الشتاء ، سيكون القرمزي هو حاكم العالم. هذا اللون الأحمر يرمز إلى الخريف … وهو ذروة لون الخريف الأحمر! ” قال سو مينغ بشكل قاطع ، ثم أشار إلى قمر الزهرة بيده اليمنى.

انهار كوكب!

تحول قمر الزهرة المكون من عدد لا يحصى من البتلات على الفور إلى اللون الأصفر وذبل عندما أشار إليه سو مينغ. في غمضة عين ، ظهر عليها لون أحمر شبيه بالخريف ، مما تسبب في تغيير تعبير المرأة التي تقف خلفه و أصبح وجهها شاحبا.

“ما هو مستوى الزراعة الذي يمتلكه؟ لقد قتل بسهولة أولئك في عالم كالبا القمري… فهل يمكن أن يكون وحشًا في عالم كالبا الشمسي ؟ ”

كانت هذه قدرة سماوية لا يمكن أن تأمل في محاربتها. لقد كان تحولا لفن لم تره من قبل. يجب أن يكون منتصف الشتاء واللون الأحمر القرمزي للخريف هو تغيرات الفصول الأربعة في العالم ، ولكن عندما استخدمهم سو مينغ ، شعرت المرأة كما لو كان هو الفصول الأربعة في الكون.

كانت هذه ألسنة اللهب في حياته. حصل عليها بعد أن انتقل من الشتاء إلى الخريف ثم من الخريف إلى الصيف. عندما اشتعلت هذه النيران في أبهى صورها ، ينتقل سو مينغ إلى صيف حياته!

كانت تحولات الفصول الأربعة في متناول يده ، لكن لم يكن هناك شيء غريب في ذلك ، وكأن … العالم كان دائمًا على هذا النحو ، كما لو أن الفصول الأربعة كانت دائمًا … تتغير حسب رغبة هذا الرجل الذي أمامها .

“كنت أخطط أيضًا لزيارة حارقي الغبار . أتساءل عما إذا كان سأزعجكم إذا طلبت الانضمام إليكم؟ ” يبدو أن هناك شبح ابتسامة على شفتي سو مينغ ، لكن الضوء البارد الثاقب في عينيه جعل قلوب كل من رآه تضيق خوفًا.

“لقد استحوذت على إيكانغ ، نسخة قاعدة الزراعة الخاصة بي هو في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، وقد اكتمل الجسم المادي لنسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. كل هذا … يشبه الصيف الخفيف في بداية الخريف. مع استمرار تخميرها مثل النبيذ وتراكم القوة في هذه العملية ، سوف تندلع مع ألسنة اللهب التي تعج بالحياة ، والتي لن تظهر إلا خلال فصل الصيف الحارق.”

“هذه النار لا تزال غير قوية في الوقت الحالي. لا يوجد سوى كرة واحدة من اللهب ، ولكن نار الحياة هذه هي الشمس الحارقة التي أشعلتها عندما أحرقت الكون أثناء خروجي من منتصف الشتاء!”

“هذه النار لا تزال غير قوية في الوقت الحالي. لا يوجد سوى كرة واحدة من اللهب ، ولكن نار الحياة هذه هي الشمس الحارقة التي أشعلتها عندما أحرقت الكون أثناء خروجي من منتصف الشتاء!”

على الرغم من أنه كان يمتلك قوة مكافئة لهم فقط ولم يكن حقاً في عالم كالبا الشمسي ، إلا أنه كان كافياً لجعله أقوى شخص بين كل من هم تحت عالم كالبا الشمسي .

رفع سو مينغ رأسه. عندما رفعه ، تمايل شعره الطويل في مهب الريح ، بدا وكأنه ألسنة لهب خافتة. كما بدا جسده وكأنه قد اشتعلت فيه النيران في تلك اللحظة!

كانت تحولات الفصول الأربعة في متناول يده ، لكن لم يكن هناك شيء غريب في ذلك ، وكأن … العالم كان دائمًا على هذا النحو ، كما لو أن الفصول الأربعة كانت دائمًا … تتغير حسب رغبة هذا الرجل الذي أمامها .

كانت هذه ألسنة اللهب في حياته. حصل عليها بعد أن انتقل من الشتاء إلى الخريف ثم من الخريف إلى الصيف. عندما اشتعلت هذه النيران في أبهى صورها ، ينتقل سو مينغ إلى صيف حياته!

كانت هذه ألسنة اللهب في حياته. حصل عليها بعد أن انتقل من الشتاء إلى الخريف ثم من الخريف إلى الصيف. عندما اشتعلت هذه النيران في أبهى صورها ، ينتقل سو مينغ إلى صيف حياته!

عندما يحين ذلك الوقت ، ما كان ينتظر سو مينغ سيكون الخطوة الأخيرة في حياته – الربيع ، حيث تم إحياء كل أنواع الحياة!

رفع سو مينغ رأسه. عندما رفعه ، تمايل شعره الطويل في مهب الريح ، بدا وكأنه ألسنة لهب خافتة. كما بدا جسده وكأنه قد اشتعلت فيه النيران في تلك اللحظة!

قيامة جميع الأرواح ترمز أيضًا إلى صعود القوة ، وكذلك … ولادة جديدة!

في الواقع ، كان لديهم شعور قوي بأن … كانت هناك عين في الشق بين حواجب سو مينغ !

عندما تحين تلك اللحظة ، فقد حان الوقت لإعادة ميلاد سو مينغ وانفجار القوة عند وصولها إلى القمة. هذه الخطوة … لم تعد بعيدة!

لم تكن هناك صرخات ألم حادة ، ولا انفجار صادم ، فقط بحر النار المحترق في الثلج الأسود يملأ العالم كله باللون الأحمر. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي أحدثه اندماج الشتاء والخريف والصيف معًا كان له تأثير أكبر حتى من أي انفجار عالٍ أو صرخة شديدة ، وتسبب في تنفس المزارعين الأربعة في المسافة وارتجفت قلوبهم.

في اللحظة التي اشتعلت فيها ألسنة اللهب الخفيفة في الصيف على جسد سو مينغ ، شكل ختمًا بيديه وألقى به إلى الأمام. اندلع بحر من النار من جسده واندفع للأمام . في غمضة عين ، التهم القمر الناري المتجمد ، وأحاط بقمر الزهرة الأحمر الذابل ، ولف ذكر وأنثى عابري السماء .

“هناك شيء غريب حقًا في هذا الشخص. لسبب ما ، عندما أراه ، أشعر بقشعريرة في جميع أنحاء بشرتي. بصراحة ، لقد رأيت الكثير من الناس في حياتي ، لكن لم يكن أي منهم مثل هذا الشخص. تلك الهالة الخبيثة لديه لا توصف “.

لم تكن هناك صرخات ألم حادة ، ولا انفجار صادم ، فقط بحر النار المحترق في الثلج الأسود يملأ العالم كله باللون الأحمر. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي أحدثه اندماج الشتاء والخريف والصيف معًا كان له تأثير أكبر حتى من أي انفجار عالٍ أو صرخة شديدة ، وتسبب في تنفس المزارعين الأربعة في المسافة وارتجفت قلوبهم.

“أنا يون يو. تحياتي أيها الكبير “.

عندما اختفى بحر النار ، وقف سو مينغ في الجو بتعبير هادئ. لم يعد أمامه أي قمر نار أو قمر زهرة ، ولا آثار للرجل والمرأة.

ابتسم سو مينغ. عندما رأوا ابتسامته ، شعروا على الفور أن جلدهم يرتجف . لم يكن هناك شيء غريب في تلك الابتسامة ، ولكن عندما ابتسم سو مينغ ، بدا أن الخط البنفسجي في وسط حواجبه يتقلب قليلاً ، كما لو أن صدعًا صغيرًا قد انفتح. شعروا كما لو كانوا مراقبين ، وشعروا كما لو أنهم جُردوا من ملابسهم في لحظة. لم يتمكنوا من إخفاء أي من أسرارهم ، ويمكن للشق الصغير الموجود في وسط حواجبه رؤيتها جميعًا بوضوح.

هذان الاثنان قد تم حرقهما بالفعل إلى رماد بواسطة نيران حياة سو مينغ .

تغير تعبير شوان شانغ. بعد لحظة ، صر على أسنانه. عندما كان على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي من المجرة البعيدة ، وكان صاخبًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماعه. في هذه المجرة ، يمكن لمثل هذا الانفجار أن يعني شيئًا واحدًا فقط …

امتلأ كوكب الزراعة بالصمت في تلك اللحظة. بعد فترة طويلة ، عندما وجه سو مينغ نظره نحو المزارعين الأربعة ، انحنوا له على الفور باحترام على وجوههم.

“حسنًا ، يمكنك المغادرة الآن. ابحثوا عن أي مكان عشوائي وانتظروني . بمجرد تسوية الأمور مع عابري السماء ، سأعثر عليكم بشكل طبيعي ، “قال سو مينغ بشكل قاطع.

قال سو مينج بشكل قاطع: “أخبروني بأسمائكم”.

ابتسم سو مينغ. عندما رأوا ابتسامته ، شعروا على الفور أن جلدهم يرتجف . لم يكن هناك شيء غريب في تلك الابتسامة ، ولكن عندما ابتسم سو مينغ ، بدا أن الخط البنفسجي في وسط حواجبه يتقلب قليلاً ، كما لو أن صدعًا صغيرًا قد انفتح. شعروا كما لو كانوا مراقبين ، وشعروا كما لو أنهم جُردوا من ملابسهم في لحظة. لم يتمكنوا من إخفاء أي من أسرارهم ، ويمكن للشق الصغير الموجود في وسط حواجبه رؤيتها جميعًا بوضوح.

لقد أصيبوا بالذهول والرعب من قدرة سو مينغ السماوية ، وتم قمع إرادتهم في القتال من خلال عرض سو مينغ القوي للقوة. في تلك اللحظة ، بعد أن أنزلوا رؤوسهم لينحنوا له ، سرعان ما أخبروه بأسمائهم.

“بعد الشتاء ، سيكون القرمزي هو حاكم العالم. هذا اللون الأحمر يرمز إلى الخريف … وهو ذروة لون الخريف الأحمر! ” قال سو مينغ بشكل قاطع ، ثم أشار إلى قمر الزهرة بيده اليمنى.

“أنا شوان شانغ. تحياتي أيها الكبير “.

إذا كان مزارعًا ، فسيكون لديه نفس الوجود الغامض الذي كان لديهم لأنهم لم يتمكنوا من الاندماج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، مما يجعلهم يبدون كما لو كانوا كائنات منعزلة في هذا المكان. حتى لو كانت هناك بعض الطرق التي من شأنها أن تساعدهم في تغطية هذا الوجود ، فإن أي شخص لديه نية للعثور عليهم سيظل قادرًا على اكتشافهم . ومع ذلك ، لم يجدوا أيًا من هذا الوجود في سو مينغ .

“أنا هوا يو. تحياتي أيها الكبير “.

لقد أصيبوا بالذهول والرعب من قدرة سو مينغ السماوية ، وتم قمع إرادتهم في القتال من خلال عرض سو مينغ القوي للقوة. في تلك اللحظة ، بعد أن أنزلوا رؤوسهم لينحنوا له ، سرعان ما أخبروه بأسمائهم.

“أنا يون يو. تحياتي أيها الكبير “.

صمت الأربعة مرة أخرى ، ونظر الثلاثة نحو شوان شانغ ، والتي كانت علامة تدل على أنه كان القائد في المجموعة.

“أنا نيان ين. تحياتي أيها الكبير “.

أصيب الأربعة على الفور بالصدمة والحيرة في قلوبهم ، لكنهم لم يظهروا أي تلميح من مشاعرهم على وجوههم. بدلاً من ذلك ، قاموا بلف قبضتيهم في راحة يدهم باتجاه سو مينغ ، ثم تحولوا إلى أقواس طويلة وكانوا يعتزمون مغادرة الكوكب بسرعة وهم الآن نادمون على دخولهم.

“لماذا أتيتم إلى محيط الجوهر السماوي النجمي ؟” كانت نبرة سو مينغ ثابتة. عندما اجتاح بصره على الأربعة ، ركز عينيه على شوان شانغ، الذي كان قد أخرج في السابق رمز المصادقة من زعيم عشيرة حارقي النار .

تغير تعبير شوان شانغ. بعد لحظة ، صر على أسنانه. عندما كان على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي من المجرة البعيدة ، وكان صاخبًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماعه. في هذه المجرة ، يمكن لمثل هذا الانفجار أن يعني شيئًا واحدًا فقط …

تردد شوان شانغ للحظة قبل أن يخفض رأسه ويقول ، “لقد تمت دعوتنا من قبل زعيم عشيرة للتوجه إلى عشيرة بسبب بعض الأمور الشخصية …” منذ اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، لم يفكر فيه أبدًا مرة واحدة كمزارع ، وحتى الآن ، لا يزال يعتقد أن سو مينغ كان محاربًا قويًا من بعض العشائر في محيط الجوهر السماوي.

إذا كان مزارعًا ، فسيكون لديه نفس الوجود الغامض الذي كان لديهم لأنهم لم يتمكنوا من الاندماج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، مما يجعلهم يبدون كما لو كانوا كائنات منعزلة في هذا المكان. حتى لو كانت هناك بعض الطرق التي من شأنها أن تساعدهم في تغطية هذا الوجود ، فإن أي شخص لديه نية للعثور عليهم سيظل قادرًا على اكتشافهم . ومع ذلك ، لم يجدوا أيًا من هذا الوجود في سو مينغ .

حتى الأشخاص الثلاثة الذين بجانبه كانوا يؤمنون بنفس الشيء. بعد كل شيء ، ملابس سو مينغ ، مشيته ، وهذا الوجود الذي لا يوصف عليه لم يكن مختلفًا عن السكان المحليين الذين رأوهم في محيط الجوهر السماوي النجمي.

لم تكن هناك صرخات ألم حادة ، ولا انفجار صادم ، فقط بحر النار المحترق في الثلج الأسود يملأ العالم كله باللون الأحمر. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي أحدثه اندماج الشتاء والخريف والصيف معًا كان له تأثير أكبر حتى من أي انفجار عالٍ أو صرخة شديدة ، وتسبب في تنفس المزارعين الأربعة في المسافة وارتجفت قلوبهم.

إذا كان مزارعًا ، فسيكون لديه نفس الوجود الغامض الذي كان لديهم لأنهم لم يتمكنوا من الاندماج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، مما يجعلهم يبدون كما لو كانوا كائنات منعزلة في هذا المكان. حتى لو كانت هناك بعض الطرق التي من شأنها أن تساعدهم في تغطية هذا الوجود ، فإن أي شخص لديه نية للعثور عليهم سيظل قادرًا على اكتشافهم . ومع ذلك ، لم يجدوا أيًا من هذا الوجود في سو مينغ .

“أنا نيان ين. تحياتي أيها الكبير “.

“أوه؟”

بداية الصيف الخفيف

ابتسم سو مينغ. عندما رأوا ابتسامته ، شعروا على الفور أن جلدهم يرتجف . لم يكن هناك شيء غريب في تلك الابتسامة ، ولكن عندما ابتسم سو مينغ ، بدا أن الخط البنفسجي في وسط حواجبه يتقلب قليلاً ، كما لو أن صدعًا صغيرًا قد انفتح. شعروا كما لو كانوا مراقبين ، وشعروا كما لو أنهم جُردوا من ملابسهم في لحظة. لم يتمكنوا من إخفاء أي من أسرارهم ، ويمكن للشق الصغير الموجود في وسط حواجبه رؤيتها جميعًا بوضوح.

سقطت صرخات الروح الوليدة للرجل ذو القمر المائي ماء في آذان سو مينغ. وهكذا علم باختيار المزارعين الأربعة ، لكنه لم ينظر إليهم. بدلاً من ذلك ، بحركة واحدة ، اتجه نحو الاثنين بقمر النار وقمر الزهرة.

في الواقع ، كان لديهم شعور قوي بأن … كانت هناك عين في الشق بين حواجب سو مينغ !

فعل الثلاثة الآخرون نفس الشيء. تركت ظلال دمائهم الحمراء في المسافة في غضون لحظة.

“كنت أخطط أيضًا لزيارة حارقي الغبار . أتساءل عما إذا كان سأزعجكم إذا طلبت الانضمام إليكم؟ ” يبدو أن هناك شبح ابتسامة على شفتي سو مينغ ، لكن الضوء البارد الثاقب في عينيه جعل قلوب كل من رآه تضيق خوفًا.

كانت تحولات الفصول الأربعة في متناول يده ، لكن لم يكن هناك شيء غريب في ذلك ، وكأن … العالم كان دائمًا على هذا النحو ، كما لو أن الفصول الأربعة كانت دائمًا … تتغير حسب رغبة هذا الرجل الذي أمامها .

كيف يجرؤون على القول إنه كان مزعجًا؟ حتى لو كانوا غير راغبين للغاية ، كان عليهم أن يبتسموا ويوموا برؤوسهم.

“لقد استحوذت على إيكانغ ، نسخة قاعدة الزراعة الخاصة بي هو في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، وقد اكتمل الجسم المادي لنسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. كل هذا … يشبه الصيف الخفيف في بداية الخريف. مع استمرار تخميرها مثل النبيذ وتراكم القوة في هذه العملية ، سوف تندلع مع ألسنة اللهب التي تعج بالحياة ، والتي لن تظهر إلا خلال فصل الصيف الحارق.”

“كبير ، سيكون رائعًا إذا انضممت إلينا. بوجودك في الجوار ، سنكون أكثر أمانًا. إنه لشرف لنا. أنا ، شوان شانغ ، أشكرك على انضمامك إلينا ، أيها الكبير “. ارتفعت المرارة في قلب شوان شانغ ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ولو تلميح واحد لذلك. بدلاً من ذلك ، وضع وجهًا مبتهجًا ولف قبضته بسرعة في راحة يده لشكر سو مينغ .

“أنا يون يو. تحياتي أيها الكبير “.

“حسنًا ، يمكنك المغادرة الآن. ابحثوا عن أي مكان عشوائي وانتظروني . بمجرد تسوية الأمور مع عابري السماء ، سأعثر عليكم بشكل طبيعي ، “قال سو مينغ بشكل قاطع.

إذا أرادوا تقديم شكوى ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهم إلقاء اللوم عليه هو أن حظهم كان رهيبًا. لا ينبغي أن يكونوا قد دخلوا هذا المكان في هذه اللحظة ، ولكن بما أنهم كانوا هنا ، فلم يعد الأمر متروكًا لهم للنضال ضد سيطرة سو مينغ . كان عليهم أن يختاروا.

أصيب الأربعة على الفور بالصدمة والحيرة في قلوبهم ، لكنهم لم يظهروا أي تلميح من مشاعرهم على وجوههم. بدلاً من ذلك ، قاموا بلف قبضتيهم في راحة يدهم باتجاه سو مينغ ، ثم تحولوا إلى أقواس طويلة وكانوا يعتزمون مغادرة الكوكب بسرعة وهم الآن نادمون على دخولهم.

“الزميل الداوي يون ، ربما لا تزال تقلل من شأن هذا الشخص. لقد لاحظته وأدركت كيف أنه قتل عابري السماء الثلاثة في عالم كالبا القمري . هذا النوع من الأشخاص هو بالتأكيد أقوى من المزارع العادي في عالم كالبا الشمسي! ”

لكن الغيوم السوداء في السماء كانت لا تزال موجودة واستمرت في ختم المكان …

“لماذا أتيتم إلى محيط الجوهر السماوي النجمي ؟” كانت نبرة سو مينغ ثابتة. عندما اجتاح بصره على الأربعة ، ركز عينيه على شوان شانغ، الذي كان قد أخرج في السابق رمز المصادقة من زعيم عشيرة حارقي النار .

“هل ستغادر هكذا بالضبط؟” هبط سو مينغ على الأرض ، ثم جلس وساقاه متقاطعتان.

“هل ستغادر هكذا بالضبط؟” هبط سو مينغ على الأرض ، ثم جلس وساقاه متقاطعتان.

صُدم الأشخاص الأربعة في السماء للحظات ، ثم تغير تعبير هوا يو. ولما أنزل رأسه رفع يده اليمنى وظهر صدع في كفه. كانت الروح الوليدية للرجل ذو القمر المائي مغمض العينين وكان فاقدًا للوعي. بمجرد أن طرده هوا يو للخارج ، انجرف نحو سو مينغ .

في الوقت نفسه ، هبطت السحب السوداء في السماء لفتح نفق. لقد صعدوا إليه بسرعة ، وبأسرع سرعة يمكنهم حشدها ، سرعان ما تركوا الكوكب الميت.

في الوقت نفسه ، هبطت السحب السوداء في السماء لفتح نفق. لقد صعدوا إليه بسرعة ، وبأسرع سرعة يمكنهم حشدها ، سرعان ما تركوا الكوكب الميت.

“لقد استحوذت على إيكانغ ، نسخة قاعدة الزراعة الخاصة بي هو في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، وقد اكتمل الجسم المادي لنسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. كل هذا … يشبه الصيف الخفيف في بداية الخريف. مع استمرار تخميرها مثل النبيذ وتراكم القوة في هذه العملية ، سوف تندلع مع ألسنة اللهب التي تعج بالحياة ، والتي لن تظهر إلا خلال فصل الصيف الحارق.”

“الزميل الداوي شوان ، نحن …”

إذا كان مزارعًا ، فسيكون لديه نفس الوجود الغامض الذي كان لديهم لأنهم لم يتمكنوا من الاندماج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، مما يجعلهم يبدون كما لو كانوا كائنات منعزلة في هذا المكان. حتى لو كانت هناك بعض الطرق التي من شأنها أن تساعدهم في تغطية هذا الوجود ، فإن أي شخص لديه نية للعثور عليهم سيظل قادرًا على اكتشافهم . ومع ذلك ، لم يجدوا أيًا من هذا الوجود في سو مينغ .

“لا تقل أي شيء آخر. علينا المغادرة بسرعة. هذا الشخص الخبيث جريء للغاية. لقد تجرأ بالفعل على قتل عابري السماء. يجب أن تكون هذه منطقة عابري السماء ، وسيصل المحاربون الأقوياء قريبًا! يجب أن نغادر على عجل! ” قال شوان شانغ على الفور. قام بقضم طرف لسانه وسعل جرعة من الدم لتنشيط هروب الدم – وهو فن شائع بين المزارعين ، ولكن نادرًا ما يستخدم.

“يبدو أن كل شخص لديه نفس الشعور. شعرت بالشيء نفسه أيضًا … وبما أنه تجرأ بالفعل على البقاء في كوكب الزراعة هذا ، فهذا يعني أنه يمتلك بالتأكيد القوة التي تسمح له بعدم الخوف من سيد المصير والحياة والموت لعابري السماء. ”

فعل الثلاثة الآخرون نفس الشيء. تركت ظلال دمائهم الحمراء في المسافة في غضون لحظة.

صمت الأربعة مرة أخرى ، ونظر الثلاثة نحو شوان شانغ ، والتي كانت علامة تدل على أنه كان القائد في المجموعة.

بعد لحظة ، هربوا إلى منطقة بعيدة عن الكوكب ، لكن شوان شانغ لم يتوقف عن الحركة. فقط عندما طار بعيدًا جدًا في المسافة ، أدار رأسه لينظر إلى الخلف إلى الكوكب البعيد بخوف عالق في قلبه.

“كبير ، سيكون رائعًا إذا انضممت إلينا. بوجودك في الجوار ، سنكون أكثر أمانًا. إنه لشرف لنا. أنا ، شوان شانغ ، أشكرك على انضمامك إلينا ، أيها الكبير “. ارتفعت المرارة في قلب شوان شانغ ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ولو تلميح واحد لذلك. بدلاً من ذلك ، وضع وجهًا مبتهجًا ولف قبضته بسرعة في راحة يده لشكر سو مينغ .

“ما هو مستوى الزراعة الذي يمتلكه؟ لقد قتل بسهولة أولئك في عالم كالبا القمري… فهل يمكن أن يكون وحشًا في عالم كالبا الشمسي ؟ ”

“أنا نيان ين. تحياتي أيها الكبير “.

“الزميل الداوي يون ، ربما لا تزال تقلل من شأن هذا الشخص. لقد لاحظته وأدركت كيف أنه قتل عابري السماء الثلاثة في عالم كالبا القمري . هذا النوع من الأشخاص هو بالتأكيد أقوى من المزارع العادي في عالم كالبا الشمسي! ”

“ما هو مستوى الزراعة الذي يمتلكه؟ لقد قتل بسهولة أولئك في عالم كالبا القمري… فهل يمكن أن يكون وحشًا في عالم كالبا الشمسي ؟ ”

“يمكنه القتال ضد سيد القدر ، الأرواح ، والموت!” الشخص الذي قال هذه الكلمات بإصرار هو هوا يو ، الشخص الذي يتمتع بالقدرة السماوي على ختم الروح . كان تعبيره قاتمًا ، وعندما غادرت كلماته فمه ، جعلوا الثلاثة الآخرين يصمتون على الفور.

كانت هذه ألسنة اللهب في حياته. حصل عليها بعد أن انتقل من الشتاء إلى الخريف ثم من الخريف إلى الصيف. عندما اشتعلت هذه النيران في أبهى صورها ، ينتقل سو مينغ إلى صيف حياته!

“هناك شيء غريب حقًا في هذا الشخص. لسبب ما ، عندما أراه ، أشعر بقشعريرة في جميع أنحاء بشرتي. بصراحة ، لقد رأيت الكثير من الناس في حياتي ، لكن لم يكن أي منهم مثل هذا الشخص. تلك الهالة الخبيثة لديه لا توصف “.

“هذه النار لا تزال غير قوية في الوقت الحالي. لا يوجد سوى كرة واحدة من اللهب ، ولكن نار الحياة هذه هي الشمس الحارقة التي أشعلتها عندما أحرقت الكون أثناء خروجي من منتصف الشتاء!”

“همم؟ كان لدي هذا الشعور أيضا. يبدو الأمر كما لو أن فيه شرًا يمكن أن يخنق الآخرين! ”

“أنا هوا يو. تحياتي أيها الكبير “.

“يبدو أن كل شخص لديه نفس الشعور. شعرت بالشيء نفسه أيضًا … وبما أنه تجرأ بالفعل على البقاء في كوكب الزراعة هذا ، فهذا يعني أنه يمتلك بالتأكيد القوة التي تسمح له بعدم الخوف من سيد المصير والحياة والموت لعابري السماء. ”

سقطت صرخات الروح الوليدة للرجل ذو القمر المائي ماء في آذان سو مينغ. وهكذا علم باختيار المزارعين الأربعة ، لكنه لم ينظر إليهم. بدلاً من ذلك ، بحركة واحدة ، اتجه نحو الاثنين بقمر النار وقمر الزهرة.

“لقد طلب الذهاب معنا إلى حارقي الغبار. هل يجب أن ننتظر؟ ”

“أنا يون يو. تحياتي أيها الكبير “.

صمت الأربعة مرة أخرى ، ونظر الثلاثة نحو شوان شانغ ، والتي كانت علامة تدل على أنه كان القائد في المجموعة.

صمت الأربعة مرة أخرى ، ونظر الثلاثة نحو شوان شانغ ، والتي كانت علامة تدل على أنه كان القائد في المجموعة.

تغير تعبير شوان شانغ. بعد لحظة ، صر على أسنانه. عندما كان على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي من المجرة البعيدة ، وكان صاخبًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماعه. في هذه المجرة ، يمكن لمثل هذا الانفجار أن يعني شيئًا واحدًا فقط …

“أوه؟”

انهار كوكب!

عندما اختفى بحر النار ، وقف سو مينغ في الجو بتعبير هادئ. لم يعد أمامه أي قمر نار أو قمر زهرة ، ولا آثار للرجل والمرأة.

تغيرت تعبيرات المجموعة بشكل جذري ، وقاموا على الفور بتثبيت نظراتهم تجاه مصدر ذلك الانفجار. بعد ذلك ، رأوا التأثير الناتج عن كوكب يدمر نفسه بنفسه والضوء الساطع الذي يصعب وصفه بالكلمات عن بعد.
………
Hijazi

“أنا هوا يو. تحياتي أيها الكبير “.

لكن الغيوم السوداء في السماء كانت لا تزال موجودة واستمرت في ختم المكان …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط