نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 951

وصول

وصول

وصول

ربما كان من الأفضل أن نقول إن هذه لم تكن أرضًا ، بل كف لا حدود لها. كان هذا … يعني سيد المصير والحياة ، والموت لعابري السماء قد وصل .

عشرة أنفاس قبل الانفجار ، جلس سو مينغ القرفصاء على كوكب السماوات الخارجية الذابل. كان ينتظر المحارب القوي الذي سيأتي إليه بالتأكيد. كان هذا أحد أسباب مجيئه إلى عابري السماء .

بمجرد أن قال ذلك ، ظهر الإسقاط الوهمي لشجرة إيكانغ خلفه على الفور. سرعان ما اتضح ، وخرج رجل بشعر أرجواني من الداخل!

أراد … أن يقاتل ضد سيد القدر والأرواح والموت!

في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ رأسه ، وفتح الخط البنفسجي في منتصف حاجبيه. أشرق منه ضوء أرجواني ، وظهرت العين الخبيثة. في لحظة ، تضخمت يد النيزك فوقه إلى ما لا نهاية في عينيه. نظرًا لتضخيمه باستمرار ، رأى الشقوق الموجودة فيه.

سيقاتل ضده بكامل قوته ، وسوف يخسر بالتأكيد … ولكن حتى لو كان سيخسر بالتأكيد ، فإن سو مينغ لا يزال يريد القتال. أراد أن يرى الفرق بينه وبين سيد القدر والحياة والموت. كما أنه … أراد أن يكتشف قوة عابري السماء !

“إيكانغ…” قال صوت بارد من الفضاء ، لكن لم يكن بالإمكان رؤية صاحب الصوت. “حتى لو كان لديك دم إيكانغ ، يجب أن يموت أولئك الذين يسيئون إلى عابري السماء.”

أراد أن يعرف عدد سادة القدر ، والأرواح ، والموت لديهم. إذا كان لا يزال هناك واحد فقط ، فسيقوم سو مينغ بتنفيذ خطته. إذا كان هناك أكثر من واحد ، فسيحتاج إلى تغيير خطته.

لقد وقف وشاهد إسقاطات إيكانغ تتدمر مرارًا وتكرارًا بينما اقتربت منه الكف العملاقة. لقد حلت محل السماء والمجرة وكل شيء آخر ، لكنه لم يظهر بعد نسخة إيكانغ الخاص به.

مر الوقت نفسًا بعد نفس . عندما جاء النفس السادس ، رفع سو مينغ رأسه. اضاءت الرموز الرونية في عينيه قبل أن تملأ جسده بالكامل في غضون لحظة. في الوقت نفسه ، التفت شفتاه في سخرية باردة. رفع ذراعيه ودفع يديه على الأرض.

إذا نظر أي شخص من المجرة ، فسيكون قادرًا على رؤية أنه مع استمرار يد النيزك العملاقة في الالتفاف في قبضة ، فقد بدت وكأنها على وشك أن تسحق كل شيء في راحة يدها ، بما في ذلك الكوكب ، والمجرة من حوله.

مع ذلك ، اندفع جسده بسرعة من الأرض. سرعان ما زأر الكوكب. مع استمرار انتشار الشقوق على الأرض ، اندلعت قوة مدمرة من الكوكب.

“هل يجب أن أدعوك إيكانغ … أو تلميذ تيان شي زي؟” سأل الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع.

في تلك اللحظة ، جاء شخير بارد من الفراغ. عندما تردد ، بدأت السحب السوداء في السماء تهتز وتحولت إلى دوامة. ثم رأى سو مينغ … كمية لا نهائية من الأرض في السماء ، نوع الأرض التي تشكلت بعد دفن شخص ما تحتها!

كانت شفتا الرجل رقيقتين ، مما يعطيه تعبيراً قاسياً قليلاً ، تحول إلى جو قاسٍ من حوله. نظر إلى سو مينغ بهدوء.

ربما كان من الأفضل أن نقول إن هذه لم تكن أرضًا ، بل كف لا حدود لها. كان هذا … يعني سيد المصير والحياة ، والموت لعابري السماء قد وصل .

“أنت هنا أخيرًا!”

“أنت هنا أخيرًا!”

لقد وقف وشاهد إسقاطات إيكانغ تتدمر مرارًا وتكرارًا بينما اقتربت منه الكف العملاقة. لقد حلت محل السماء والمجرة وكل شيء آخر ، لكنه لم يظهر بعد نسخة إيكانغ الخاص به.

ألقى سو مينغ رأسه للخلف وضحك. عندما قفز ، أصبحت القوة التدميرية للكوكب تحته أقوى. في تلك اللحظة ، إذا شاهد أي شخص من المجرة ، لكان قد رأى أن هناك مجموعة من النيازك تتجه نحو كوكب السماوات الخارجية. تم تكديسهم معًا بكثافة ، ولم يكن معروفًا عددهم. لقد كانوا سريعين بشكل لا يصدق ، وفي لحظة ، اقتربوا من كوكب السماوات الخارجية.

إذا نظر أي شخص من المجرة ، فسيكون قادرًا على رؤية أنه مع استمرار يد النيزك العملاقة في الالتفاف في قبضة ، فقد بدت وكأنها على وشك أن تسحق كل شيء في راحة يدها ، بما في ذلك الكوكب ، والمجرة من حوله.

لقد أحاطوا به ، وبينما كانوا متصلين ببعضهم البعض ، شكلوا كفًا عملاقًا أكبر بعدة مرات من الكوكب. بمجرد رفع هذا الكف ، اندفع لإمسام كوكب السماوات الخارجية ، واستنادا إلى زخمه ، بدا وكأنه يريد سحق الكوكب.

عشرة أنفاس قبل الانفجار ، جلس سو مينغ القرفصاء على كوكب السماوات الخارجية الذابل. كان ينتظر المحارب القوي الذي سيأتي إليه بالتأكيد. كان هذا أحد أسباب مجيئه إلى عابري السماء .

لكن في اللحظة التي لمسته الكف ، انهار ….. الكوكب . تأثير الانفجار والقوة التدميرية اصطدمت على راحة اليد المصنوعة من النيازك .

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

تردد صدى انفجار مدوي عبر المجرة بأكملها ، لذلك حتى المزارعون الأربعة الذين هربوا بعيدًا في المسافة يمكنهم سماع الصوت بوضوح.

“هل يجب أن أدعوك إيكانغ … أو تلميذ تيان شي زي؟” سأل الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع.

على الرغم من هذا الانفجار ، إلا أن الكف النيزكي الضخم لم يتوقف عن الحركة ، ولا يزال صدى الشخير البارد يتردد في الفضاء. كان الكف قد أمسك الكوكب المنهار ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كان الكوكب قد انفجر من تلقاء نفسه أو تم سحقه بواسطة الكف .

“هل يجب أن أدعوك إيكانغ … أو تلميذ تيان شي زي؟” سأل الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع.

على الرغم من ذلك ، لم يتوقف الكف النيزكي عن الحركة وبدأ في الأقتراب للقبض على قطع الكوكب. بدا الأمر كما لو أن مالك ذلك الكف كان على يقين من أن القوة التي تسببت في انهيار الكوكب كانت في القطع المحطمة ، جنبًا إلى جنب مع الجاني الذي قتل عابري السماء.

“أريد محاربتك!” نظر سو مينغ إلى بقعة في الفضاء البعيد ، وظهر شكل تدريجيًا أمام عينيه.

“سيد القدر ، والأرواح ، والموت ، هممم؟” قال صوت منخفض من الكوكب المحطم.

أراد أن يعرف عدد سادة القدر ، والأرواح ، والموت لديهم. إذا كان لا يزال هناك واحد فقط ، فسيقوم سو مينغ بتنفيذ خطته. إذا كان هناك أكثر من واحد ، فسيحتاج إلى تغيير خطته.

كان ذلك الصوت هادئًا ، ولم يكن هناك ارتفاع أو هبوط في نبرته أو أي مشاعر. إذا نظر أي شخص إلى الكوكب الممزق في تلك اللحظة ، فسوف يرى بوضوح رجلاً يقف في إحدى القارات الممزقة ، وشعره يرفرف في الفضاء.

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

وغني عن القول أن هذا الرجل كان سو مينغ.

أراد أن يعرف عدد سادة القدر ، والأرواح ، والموت لديهم. إذا كان لا يزال هناك واحد فقط ، فسيقوم سو مينغ بتنفيذ خطته. إذا كان هناك أكثر من واحد ، فسيحتاج إلى تغيير خطته.

“أنت فقط تطلب الموت!” قال صوت منعزل في الفضاء. ثم تحرك كف النيزكي بشكل أسرع. في غمضة عين ، اقترب من سو مينغ كما لو كان يريد دفنه مع الكوكب الممزق في الفضاء.

لأنه لاحظ أنه في كل مرة ينهار فيها إسقاط إسقاط الخاص به ، فإن الإسقاط الذي سيظهر بعد ذلك سيكون أقوى بكثير من ذي قبل ، تمامًا مثل الحاجة إلى صقل قطعة معدنية عادية آلاف المرات قبل أن تتحول إلى فولاذ لا ينثني أو ينحني ، كان هذا شكلاً من أشكال الصقل.

“فقط من بالضبط يطلب الموت ؟!” في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، ظهر إسقاط إيكانغ من حوله. ظهر الظل الضخم للشجرة العملاقة بسرعة في الكون واصطدم بالكف التي أرادت القبض عليه.

“أنت هنا أخيرًا!”

انتشرت أصوات الانفجار عبر المنطقة في تلك اللحظة. اصطدمت اليد بإسقاط إيكانغ ، ثم تجمدت للحظة. عندما ارتجف إسقاط إيكانغ ، بدا وكأنه على وشك الانهيار. كان يتمايل بعنف ، ويمكن رؤية الدم يتدفق من زوايا فم سو مينغ حيث كان يقف تحت الإسقاط.

لقد وقف وشاهد إسقاطات إيكانغ تتدمر مرارًا وتكرارًا بينما اقتربت منه الكف العملاقة. لقد حلت محل السماء والمجرة وكل شيء آخر ، لكنه لم يظهر بعد نسخة إيكانغ الخاص به.

“إيكانغ…” قال صوت بارد من الفضاء ، لكن لم يكن بالإمكان رؤية صاحب الصوت. “حتى لو كان لديك دم إيكانغ ، يجب أن يموت أولئك الذين يسيئون إلى عابري السماء.”

انتشرت أصوات الانفجار عبر المنطقة في تلك اللحظة. اصطدمت اليد بإسقاط إيكانغ ، ثم تجمدت للحظة. عندما ارتجف إسقاط إيكانغ ، بدا وكأنه على وشك الانهيار. كان يتمايل بعنف ، ويمكن رؤية الدم يتدفق من زوايا فم سو مينغ حيث كان يقف تحت الإسقاط.

مع انتشار الصوت ، شددت يد النيزك العملاقة قبضتها مرة أخرى وسحقت إسقاط إيكانغ بضجة. ارتجف سو مينغ وسعل الدم من فمه . بوجه شاحب ، تراجع بسرعة ، لكن لم يكن هناك ذعر في عينيه ، فقط الهدوء.

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

ظهر إسقاط إيكانغ خلفه مرة أخرى واصطدم باستمرار في راحة اليد القادمة للإمساك به. كانت الأصوات الصاخبة التي دقت في الفضاء ترتفع وتنخفض ، وفي كل مرة يصطدمون مع بعضها البعض ، كان جسم سو مينغ يرتجف. استطاع أن يشعر بالقوة العظيمة داخل راحة اليد ، ولكن بالمثل ، شعر أيضًا أن سيد القدر والحياة ، والموت لم يكن قويًا مثل واحد من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تحرس أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

احتاج سو مينغ إلى ما يقرب من اثني عشر نفسًا حتى يصل نسخة إيكانغ حقًا من اللحظة التي ظهر فيها إسقاطه. بالنسبة له ، هذه المدة لم تكن حقًا شيئًا. في الحقيقة ، كانت استعداداته مسبقًا مثالية ، ويمكن أن يصل نسخة إيكانغ في أي لحظة.

من بعيد ، يمكن رؤية قوس طويل يطير من راحة اليد عندما قبضت يد النيزك العملاقة على المجرة. في الوقت نفسه ، جاء صوت قاتم من فم سو مينغ.

ولكنه لم يفعل ذلك.

في اللحظة التي ظهر فيها نسخة إيكانغ لسو مينغ ، تحركت نسخة قاعدة زراعته ، وخرج نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل من نسخة قاعدته الزراعية. مع روح سو مينغ كدليل ، تداخلت هذه النسخ الثلاثة في المجرة.

لقد وقف وشاهد إسقاطات إيكانغ تتدمر مرارًا وتكرارًا بينما اقتربت منه الكف العملاقة. لقد حلت محل السماء والمجرة وكل شيء آخر ، لكنه لم يظهر بعد نسخة إيكانغ الخاص به.

أراد أن يعرف عدد سادة القدر ، والأرواح ، والموت لديهم. إذا كان لا يزال هناك واحد فقط ، فسيقوم سو مينغ بتنفيذ خطته. إذا كان هناك أكثر من واحد ، فسيحتاج إلى تغيير خطته.

لأنه لاحظ أنه في كل مرة ينهار فيها إسقاط إسقاط الخاص به ، فإن الإسقاط الذي سيظهر بعد ذلك سيكون أقوى بكثير من ذي قبل ، تمامًا مثل الحاجة إلى صقل قطعة معدنية عادية آلاف المرات قبل أن تتحول إلى فولاذ لا ينثني أو ينحني ، كان هذا شكلاً من أشكال الصقل.

سيقاتل ضده بكامل قوته ، وسوف يخسر بالتأكيد … ولكن حتى لو كان سيخسر بالتأكيد ، فإن سو مينغ لا يزال يريد القتال. أراد أن يرى الفرق بينه وبين سيد القدر والحياة والموت. كما أنه … أراد أن يكتشف قوة عابري السماء !

رن صوت الأنفجار في الهواء. بعد المرة الألف التي ظهر فيها إسقاط إيكانغ لسو مينغ مرة أخرى بعد تدميره ، كانت يد النيزك قد انقبضت تقريبًا في قبضة. عندما ألقى سو مينغ نظرته حول المنطقة ، كل ما رآه من حوله كان يد النيزك ، وبدا كما لو أنه ليس لديه مكان يهرب فيه ولا مكان للاختباء!

تردد صدى انفجار مدوي عبر المجرة بأكملها ، لذلك حتى المزارعون الأربعة الذين هربوا بعيدًا في المسافة يمكنهم سماع الصوت بوضوح.

إذا نظر أي شخص من المجرة ، فسيكون قادرًا على رؤية أنه مع استمرار يد النيزك العملاقة في الالتفاف في قبضة ، فقد بدت وكأنها على وشك أن تسحق كل شيء في راحة يدها ، بما في ذلك الكوكب ، والمجرة من حوله.

بمجرد أن قال ذلك ، ظهر الإسقاط الوهمي لشجرة إيكانغ خلفه على الفور. سرعان ما اتضح ، وخرج رجل بشعر أرجواني من الداخل!

في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ رأسه ، وفتح الخط البنفسجي في منتصف حاجبيه. أشرق منه ضوء أرجواني ، وظهرت العين الخبيثة. في لحظة ، تضخمت يد النيزك فوقه إلى ما لا نهاية في عينيه. نظرًا لتضخيمه باستمرار ، رأى الشقوق الموجودة فيه.

أراد أن يعرف عدد سادة القدر ، والأرواح ، والموت لديهم. إذا كان لا يزال هناك واحد فقط ، فسيقوم سو مينغ بتنفيذ خطته. إذا كان هناك أكثر من واحد ، فسيحتاج إلى تغيير خطته.

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

“هل يجب أن أدعوك إيكانغ … أو تلميذ تيان شي زي؟” سأل الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع.

من بعيد ، يمكن رؤية قوس طويل يطير من راحة اليد عندما قبضت يد النيزك العملاقة على المجرة. في الوقت نفسه ، جاء صوت قاتم من فم سو مينغ.

ارتفعت قوته بلا توقف من عالم كالبا الشمسي ، وعلى الرغم من أنه لم يصبح سيد المصير والحياة والموت ، إلا أنه كان قريبًا منه بالفعل. انتشر الوجود القديم أيضًا من جسده ، وملأ هذا الشعور بالعمر المنطقة بأكملها ، كما لو كان يمكن أن يتسبب في سقوط المجرة في الاضمحلال.

“إيكانغ !”

لأنه لاحظ أنه في كل مرة ينهار فيها إسقاط إسقاط الخاص به ، فإن الإسقاط الذي سيظهر بعد ذلك سيكون أقوى بكثير من ذي قبل ، تمامًا مثل الحاجة إلى صقل قطعة معدنية عادية آلاف المرات قبل أن تتحول إلى فولاذ لا ينثني أو ينحني ، كان هذا شكلاً من أشكال الصقل.

بمجرد أن قال ذلك ، ظهر الإسقاط الوهمي لشجرة إيكانغ خلفه على الفور. سرعان ما اتضح ، وخرج رجل بشعر أرجواني من الداخل!

تردد صدى انفجار مدوي عبر المجرة بأكملها ، لذلك حتى المزارعون الأربعة الذين هربوا بعيدًا في المسافة يمكنهم سماع الصوت بوضوح.

تسبب ظهور هذا الرجل على الفور في اهتزاز الكون ، وزئير العالم . ظهرت تموجات مرئية لا نهاية لها في المجرة حول الرجل ذو الشعر الأرجواني. تراجعت هذه التموجات معًا مرة أخرى ، على الرغم من أن الشخص العادي لن يكون قادرًا على تحديد ماهية هذه التموجات.

تسبب ظهور هذا الرجل على الفور في اهتزاز الكون ، وزئير العالم . ظهرت تموجات مرئية لا نهاية لها في المجرة حول الرجل ذو الشعر الأرجواني. تراجعت هذه التموجات معًا مرة أخرى ، على الرغم من أن الشخص العادي لن يكون قادرًا على تحديد ماهية هذه التموجات.

ومع ذلك ، عرف سو مينغ أن هذه التموجات هي قوانين هذه المجرة. في تلك اللحظة ، تم طرد القوانين بالقوة حيث ظهرت نسخة إيكانغ لسو مينغ في المنطقة ، كما لو كانت المجرة قد أصبحت منطقة إيكانغ بمجرد وصوله. داخل هذه المنطقة ، ستعمل جميع القوانين وجميع القواعد فقط بسبب إرادة إيكانغ.

لكن في اللحظة التي لمسته الكف ، انهار ….. الكوكب . تأثير الانفجار والقوة التدميرية اصطدمت على راحة اليد المصنوعة من النيازك .

رداء أرجواني طويل وشعر أرجواني طويل .. وعين أرجوانية في منتصف حاجبيه!

“إيكانغ !”

في اللحظة التي ظهر فيها نسخة إيكانغ لسو مينغ ، تحركت نسخة قاعدة زراعته ، وخرج نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل من نسخة قاعدته الزراعية. مع روح سو مينغ كدليل ، تداخلت هذه النسخ الثلاثة في المجرة.

في تلك اللحظة ، جاء شخير بارد من الفراغ. عندما تردد ، بدأت السحب السوداء في السماء تهتز وتحولت إلى دوامة. ثم رأى سو مينغ … كمية لا نهائية من الأرض في السماء ، نوع الأرض التي تشكلت بعد دفن شخص ما تحتها!

عندما فعلوا ذلك وتحولوا إلى واحد ، رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة شريرة في زوايا شفتيه. انتشرت موجة من الحقد العميق من جسده ، وكأن وجوده وحده هو مصدر كل شر في العالم. بدا الأمر كما لو تم استبدال كل الضوء بظل أرجواني غامق في المكان الذي وقف فيه.

“أنت هنا أخيرًا!”

ارتفعت قوته بلا توقف من عالم كالبا الشمسي ، وعلى الرغم من أنه لم يصبح سيد المصير والحياة والموت ، إلا أنه كان قريبًا منه بالفعل. انتشر الوجود القديم أيضًا من جسده ، وملأ هذا الشعور بالعمر المنطقة بأكملها ، كما لو كان يمكن أن يتسبب في سقوط المجرة في الاضمحلال.

بابتسامة شريرة ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك الفضاء . على الفور ظهر حجر أبيض على كفه اليمنى. بطبيعة الحال ، كان هذا الحجر هو الكنز المسحور الذي حصل عليه من عائلة يو – يصل السلام عندما يكون الفيل هنا!

بابتسامة شريرة ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك الفضاء . على الفور ظهر حجر أبيض على كفه اليمنى. بطبيعة الحال ، كان هذا الحجر هو الكنز المسحور الذي حصل عليه من عائلة يو – يصل السلام عندما يكون الفيل هنا!

ظهر إسقاط إيكانغ خلفه مرة أخرى واصطدم باستمرار في راحة اليد القادمة للإمساك به. كانت الأصوات الصاخبة التي دقت في الفضاء ترتفع وتنخفض ، وفي كل مرة يصطدمون مع بعضها البعض ، كان جسم سو مينغ يرتجف. استطاع أن يشعر بالقوة العظيمة داخل راحة اليد ، ولكن بالمثل ، شعر أيضًا أن سيد القدر والحياة ، والموت لم يكن قويًا مثل واحد من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تحرس أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

رفع يده اليسرى فوق رأسه ، وعندما ارتجف الكون ، ظهر جبل ضخم في يد سو مينغ اليسرى. هذا الجبل … كان جبل مسار الداو !

سيقاتل ضده بكامل قوته ، وسوف يخسر بالتأكيد … ولكن حتى لو كان سيخسر بالتأكيد ، فإن سو مينغ لا يزال يريد القتال. أراد أن يرى الفرق بينه وبين سيد القدر والحياة والموت. كما أنه … أراد أن يكتشف قوة عابري السماء !

في الوقت نفسه ، انتشرت كمية هائلة من الضباب الأرجواني من قدمي سو مينغ . اجتاحت في جميع الاتجاهات أثناء هديره وملأ المجرة ، وحولها إلى مجرة إيكانغ في غضون لحظة.

لكن في اللحظة التي لمسته الكف ، انهار ….. الكوكب . تأثير الانفجار والقوة التدميرية اصطدمت على راحة اليد المصنوعة من النيازك .

“أريد محاربتك!” نظر سو مينغ إلى بقعة في الفضاء البعيد ، وظهر شكل تدريجيًا أمام عينيه.

أراد … أن يقاتل ضد سيد القدر والأرواح والموت!

كان رجلاً في منتصف العمر بشعر أزرق طويل ، يرتدي رداء طويل أزرق فاتح. كان هذا الرجل وسيمًا بشكل لا يصدق … ولم يكن لديه أجنحة. كانت هناك حكمة في عينيه ، يمكن أن تجعل الآخرين يشعرون كما لو كانوا في مجرة أخرى عندما ينظرون إليهم ، ولن يتمكنوا من تحرير أنفسهم منها.

على الرغم من هذا الانفجار ، إلا أن الكف النيزكي الضخم لم يتوقف عن الحركة ، ولا يزال صدى الشخير البارد يتردد في الفضاء. كان الكف قد أمسك الكوكب المنهار ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كان الكوكب قد انفجر من تلقاء نفسه أو تم سحقه بواسطة الكف .

كانت شفتا الرجل رقيقتين ، مما يعطيه تعبيراً قاسياً قليلاً ، تحول إلى جو قاسٍ من حوله. نظر إلى سو مينغ بهدوء.

مع انتشار الصوت ، شددت يد النيزك العملاقة قبضتها مرة أخرى وسحقت إسقاط إيكانغ بضجة. ارتجف سو مينغ وسعل الدم من فمه . بوجه شاحب ، تراجع بسرعة ، لكن لم يكن هناك ذعر في عينيه ، فقط الهدوء.

“هل يجب أن أدعوك إيكانغ … أو تلميذ تيان شي زي؟” سأل الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع.

“فقط من بالضبط يطلب الموت ؟!” في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، ظهر إسقاط إيكانغ من حوله. ظهر الظل الضخم للشجرة العملاقة بسرعة في الكون واصطدم بالكف التي أرادت القبض عليه.

“إذن أنت هنا منذ وقت طويل.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت.

لقد وقف وشاهد إسقاطات إيكانغ تتدمر مرارًا وتكرارًا بينما اقتربت منه الكف العملاقة. لقد حلت محل السماء والمجرة وكل شيء آخر ، لكنه لم يظهر بعد نسخة إيكانغ الخاص به.

“اترك يديك وقدميك. سأعطي وجه لإيكانغ وأدعك تغادر برأسك “.

لكن في اللحظة التي لمسته الكف ، انهار ….. الكوكب . تأثير الانفجار والقوة التدميرية اصطدمت على راحة اليد المصنوعة من النيازك .

ظل تعبير الرجل في منتصف العمر هادئًا. أثناء حديثه ، لم تسمح لهجته بأي رفض. عندما تحرك صوته إلى الخارج ، هبط الضباب الأرجواني حول سو مينغ ، وفي المجرة حيث تم طرد القوانين ، ظهرت القوانين مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، كانت ملكًا للرجل في منتصف العمر.
…….
Hijazi

رن صوت الأنفجار في الهواء. بعد المرة الألف التي ظهر فيها إسقاط إيكانغ لسو مينغ مرة أخرى بعد تدميره ، كانت يد النيزك قد انقبضت تقريبًا في قبضة. عندما ألقى سو مينغ نظرته حول المنطقة ، كل ما رآه من حوله كان يد النيزك ، وبدا كما لو أنه ليس لديه مكان يهرب فيه ولا مكان للاختباء!

ركزت نظرات سو مينغ ، وقفز بأقصى سرعة ، حتى أنه أعاد الاتصال بإسقاط إيكانغ الخاص به وجعله يندمج معه ، مما جعله أسرع. طار في لحظة. عندما رن انفجار مدوي عبر المجرة التي تنتمي إلى عابري السماء وشد كف النيزك قبضته لسحق كل شيء ، طار سو مينغ من الصدع الذي رآه بالعين الخبيثة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط