الشوكة والطبل
الشوكة والطبل
أشرقت عيون سو مينغ. عندما شد يده اليمنى ، أضاءت صخرة الجبل عليها بضوء أبيض واندمجت قوة الجوهر السماوي لسو مينغ معها ، مما جعل صخرة الجبل أكبر بعشرات الآلاف الأقدام. وبمجرد حدوث ذلك ، تردد صدى عواء غاضب في الفضاء ، وتحولت صخرة الجبل إلى انفجار مدوي.
قام سو مينغ بتأرجح يده اليسرى ، وتوسع جبل مسار الداو على الفور إلى ما لا نهاية. في غمضة عين ، تحول إلى جبل يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم ، وعندما رفعه سو مينغ ، ألقاه للأمام.
سقطت النسخ الثلاثة في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما رأى سو مينغ أنهم على وشك الانفصال عنه ، ظهرت تعبيرات الألم الشديد على وجوه النسخ الثلاثة.
أحدث الجبل على الفور انفجارًا عاليًا حيث كسر الفضاء واتجه نحو الرجل في منتصف العمر.
الآن ، بعد ألف عام ، ظهرت العاصفة مرة أخرى.
كان الأمر سريعًا لدرجة أنه في غمضة عين ، كان بالفعل بالقرب من هذا الشخص.
“هذا هو صعود وسقوط القدر. ابحث عن سيدك التالي “.
“ما زلت لا تفهم صعود وسقوط سادة القدر والأرواح والموت.” هز الرجل في منتصف العمر رأسه ورفع يده اليمنى ليحركها نحو جبل مسار الداو القادم.
“هذا هو السبب في أنك لم تبدو قويًا مثل ذلك الشخص الذي قابلته في الماضي.” عندما رفع سو مينغ رأسه ، رفع يده اليمنى. “سمحت لي هذه المعركة أيضًا بفهم الفن الذي تعلمته عندما كنت طفلاً ولماذا ترك انطباعًا عميقًا لدي. في كل مرة كنت أفكر فيه ، وجدت صعوبة في اكتشافه ، لأن الفن الذي تعلمته في الماضي لم يكن أي فن عادي. لقد كان … فن سادة المصير “.
“صعود وسقوط القدر يحدث بفكر واحد فقط من وجهة نظري. القدر موجود في كل شيء في العالم ، مثل هذه الصخرة الجبلية … إنه مرتبط بك من خلال القدر ، ولهذا السبب حصلت عليها ، لكن إذا قلت أن هذا المصير سينقطع عنك … فسينقطع ، “قال الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع قبل أن يحرك ذراعه. ثم توقف جبل مسار الداو فجأة أمامه.
كانت المرة الأولى منذ ألف سنة مضت. لم يعرف أحد سبب ظهور تلك العاصفة ، وبعد عدة أنفاس ، اختفت من تلقاء نفسها ، وأصبحت لغزًا حاول عدد لا يحصى من الناس اكتشافه ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
تقلصت عيون سو مينغ. رأى على الفور خيوطًا رفيعة لا نهاية لها حول جبل مسار الداو . كانت هذه الخيوط مرتبطة به ، ولكن عندما قام الرجل في منتصف العمر بتأرجح ذراعه ، تم قطعها جميعًا.
سطع الضوء الأرجواني في عيون سو مينغ ، وعندما ارتجف جسده ، ظهرت ظلال متداخلة حول نسخة قاعدته الزراعية ، كما لو كانت على وشك التمزق.
عندما تم قطع الخيوط ، تأرجح جسد سو مينغ ، وارتفع على الفور شعور بالفراغ في قلبه. انقطع اتصاله بجبل مسار الداو !
لم يكن أحد يعرف أن سببها هو الشخصية في البعد المجزأ ، الذي تسبب في عاصفة الرياح عندما رفع يده. كان الشخص يرفع يده ببطء ، ويبدو كما لو أنهم يريد لمس الطبلة الخشخشة المحطمة.
لم يكن هذا عملاً بسيطًا مثل أخذ كنز سو مينغ المسحور. كان الأمر تمامًا كما قال الرجل ، لقد قطع مصير جبل مسار الداو مع سو مينج ، مما تسبب في عدم ارتباطهما من خلال القدر ، ولن يتمكن سو مينغ من امتلاكه مرة أخرى ، ما لم يفعل شيئًا حيال ذلك.
أثناء تحمل الألم الشديد ، رفع سو مينغ يده اليمنى. ثم قطع نحو الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم منه.
“هذا هو صعود وسقوط القدر. ابحث عن سيدك التالي “.
في تلك اللحظة ، كانت الطبلة ترتجف. في الواقع ، يمكن رؤية بعض التشققات فيها . استمرت تلك الشقوق في الانتشار ، كما لو كانت على وشك تحطيم ذلك الطبل.
تردد صدى صوت الرجل في منتصف العمر في الفضاء. ارتجف جبل جبل مسار الداو ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رفع سو مينغ ساقه اليمنى وداس على المجرة. ارتجفت المجرة ، وارتد جبل مسار الداو المتلاشي مرة أخرى ، عائدا من حالة التبدد.
“هل تجرؤ على القتال ضدي بهذه فقط؟” عندما سأل الرجل في منتصف العمر هذا ، رفع يده اليمنى وأشار إلى سو مينغ.
“كان يجب أن تقاتل ضد سيد القدر من قبل ، أتساءل كيف منحك هذا الشخص الثقة … للقتال ضد سيد القدر بقوة غاشمة؟” ابتسم الرجل في منتصف العمر. كان هناك تلميح من السخرية فيه.
كان هناك حوالي سبعة وتسعين ألف مذبح ، وكان هناك عدد مماثل من الشقوق. عرفت الكيانات القديمة فقط داخل طائفة داو الصباح أن هذه الشقوق كانت شبيهة بالإحداثيات.
“لن تكون قادرًا على دخول منطقة مائة ألف قدم حولي ، لأن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه اتصال مصيرنا.”
“لقد كنت مهملاً حقًا بشأن قوة سيد المصير و بالغت في تقدير نفسي … ولكن هذه المعركة أيضًا جعلتني أفهم ما يعنيه التحكم في المصير!”
بمجرد أن قال الرجل في منتصف العمر ذلك ، تغير تعبير سو مينغ. لقد شعر بقوة لا توصف تنفجر من الفضاء ، و أُجبرته على التراجع ، ودُفع من موقعه السابق على بعد عشرة الآلاف من الأقدام من الرجل في منتصف العمر إلى مائة ألف قدم. بعد ذلك ، كان لديه شعور قوي بأنه … لا يمكن أن يخطو إلى تلك المنطقة.
عندما تذكر سو مينغ هذا الفن ، حصل فجأة على التنوير .
كان الأمر كما لو كان هناك قانون لا يمكن مقاومته.
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ارتجف سو مينغ بسبب الألم الشديد الذي ظهر في روحه. لقد كان شعورًا بالتمزق ، كما لو أن جسده تمزق بقوة بواسطة قوة لا توصف أرادت أن تمزق نسخة قاعدته الزراعية التي اندمجت معه. بمجرد تمزيقها عنه ، فإن نسخة قاعدة زراعة سو مينغ سيكون مثل كنوزه المسحورة ويصبح وجودًا مستقلاً. لم يعد لديه أي سيطرة عليه.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن معركة سو مينغ الأولى ضد سيد المصير . في الواقع ، على الرغم من أنه شعر أن هذا الشخص كان أضعف قليلاً من سيد المصير الذي التقى به في الماضي ، إلا أنه كان يشعر بأنه لا يستطيع الرد الآن.
سقطت النسخ الثلاثة في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما رأى سو مينغ أنهم على وشك الانفصال عنه ، ظهرت تعبيرات الألم الشديد على وجوه النسخ الثلاثة.
ارتجف قلب سو مينغ “مصير …”. لقد فهم فجأة شيئًا ما.
انفجار!
لقد أدرك لماذا عُرف أسياد المصير والأرواح والموت من قبل الآخرين بأنهم سادة المصير!
لورد كالبا داو تشين كان في تدريب منعزل لفترة طويلة ، طويلة جدًا …
لقد كانوا يسيطرون على مصائر الآخرين ، وفقط عندما يتحكمون في مصائر العالم والكون بأسره ، يمكن أن يُعرفوا باسم … سادة المصير!
“لقد كنت مهملاً حقًا بشأن قوة سيد المصير و بالغت في تقدير نفسي … ولكن هذه المعركة أيضًا جعلتني أفهم ما يعنيه التحكم في المصير!”
أشرقت عيون سو مينغ. عندما شد يده اليمنى ، أضاءت صخرة الجبل عليها بضوء أبيض واندمجت قوة الجوهر السماوي لسو مينغ معها ، مما جعل صخرة الجبل أكبر بعشرات الآلاف الأقدام. وبمجرد حدوث ذلك ، تردد صدى عواء غاضب في الفضاء ، وتحولت صخرة الجبل إلى انفجار مدوي.
في تلك اللحظة ، كان هناك قدر كبير من الضباب الأبيض في هذا البعد. في أعماقه كان هناك شخص. كان يجلس القرفصاء هناك ورأسه منخفض. كان جسده كله محاطًا بالضباب ، مما جعل من المستحيل رؤية وجهه بوضوح. لم يكن لديه قوة حياة ، فقط سكون.
كان من المؤسف قطع خيوط القدر التي تربطه بجبل مسار الداو ، ولكن على الأقل الروح الخبيثة التي تزن الفيل ، كانت لا تزال معه. ومع ذلك ، عندما طاف الفيل واندفع إلى منطقة المائة ألف قدم … ارتجف وبدأ يتقلص بسرعة أمام عيون سو مينغ ، حتى عاد إلى صخرة الجبل. تم أيضًا قطع الخيوط التي لا نهاية لها والتي كانت متصلة بشكل ضعيف بسو مينغ بسرعة.
إذا تمكن سو مينغ من الوقوف على أحد المذابح واستخدام القوة الكاملة لعينه الخبيثة … لا ، سيحتاج إلى قوة تفوق مستواه الحالي في الزراعة. فقط عندما يصبح سيد القدر ويستخدم عينه الخبيثة ، سيكون قادرًا على رؤية … أن هناك شقوقًا لا نهاية لها في الفضاء داخل صدع المذبح. إذا تمكنت نظراته من اختراقها جميعًا وربطها ببعضها البعض ، فسيكون قادرًا على رؤية الباب.
“هل تجرؤ على القتال ضدي بهذه فقط؟” عندما سأل الرجل في منتصف العمر هذا ، رفع يده اليمنى وأشار إلى سو مينغ.
لورد كالبا داو تشين كان في تدريب منعزل لفترة طويلة ، طويلة جدًا …
“أرى أن لديك ثلاث أجساد ، وبالتالي لديك ثلاثة أقدار. سأقطع مصيرك الآن إلى قاعدة زراعتك! ”
ولكن قبل أن تلمسها اليد ، لم تعد الشقوق الموجودة عليها تستمر في الانتشار ، بل تتحرك في الاتجاه المعاكس وتغلق من تلقاء نفسها ، مما تسبب في توقف يد الشخص في الجو.
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ارتجف سو مينغ بسبب الألم الشديد الذي ظهر في روحه. لقد كان شعورًا بالتمزق ، كما لو أن جسده تمزق بقوة بواسطة قوة لا توصف أرادت أن تمزق نسخة قاعدته الزراعية التي اندمجت معه. بمجرد تمزيقها عنه ، فإن نسخة قاعدة زراعة سو مينغ سيكون مثل كنوزه المسحورة ويصبح وجودًا مستقلاً. لم يعد لديه أي سيطرة عليه.
سقطت النسخ الثلاثة في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما رأى سو مينغ أنهم على وشك الانفصال عنه ، ظهرت تعبيرات الألم الشديد على وجوه النسخ الثلاثة.
سطع الضوء الأرجواني في عيون سو مينغ ، وعندما ارتجف جسده ، ظهرت ظلال متداخلة حول نسخة قاعدته الزراعية ، كما لو كانت على وشك التمزق.
إذا تمكن سو مينغ من الوقوف على أحد المذابح واستخدام القوة الكاملة لعينه الخبيثة … لا ، سيحتاج إلى قوة تفوق مستواه الحالي في الزراعة. فقط عندما يصبح سيد القدر ويستخدم عينه الخبيثة ، سيكون قادرًا على رؤية … أن هناك شقوقًا لا نهاية لها في الفضاء داخل صدع المذبح. إذا تمكنت نظراته من اختراقها جميعًا وربطها ببعضها البعض ، فسيكون قادرًا على رؤية الباب.
ابتسم الرجل في منتصف العمر وأشار إلى سو مينغ مرة أخرى. “سأقطع مصير جسدك المادي.”
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ارتجف سو مينغ بسبب الألم الشديد الذي ظهر في روحه. لقد كان شعورًا بالتمزق ، كما لو أن جسده تمزق بقوة بواسطة قوة لا توصف أرادت أن تمزق نسخة قاعدته الزراعية التي اندمجت معه. بمجرد تمزيقها عنه ، فإن نسخة قاعدة زراعة سو مينغ سيكون مثل كنوزه المسحورة ويصبح وجودًا مستقلاً. لم يعد لديه أي سيطرة عليه.
انطلقت ضجة عالية في ذهن سو مينغ. ظهرت أيضًا ظلال متداخلة حول نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. بدأت علاقته بها تتمزق عندما أعلن الرجل في منتصف العمر أنه ينهي مصيره بها.
يمكن رؤية الشخص وهو يبتسم بعد ذلك. كان هذا التعبير لطيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك تلميح… بالذنب فيه.
سطع ضوء ساطع في عيون الرجل في منتصف العمر. رفع يده اليمنى وقطع بسرعة في اتجاه سو مينغ عبر الفضاء. “وسأقطع مصيرك أيضًا … بنسخة إيكانغ الخاص بك!”
في تلك اللحظة ، كان هناك قدر كبير من الضباب الأبيض في هذا البعد. في أعماقه كان هناك شخص. كان يجلس القرفصاء هناك ورأسه منخفض. كان جسده كله محاطًا بالضباب ، مما جعل من المستحيل رؤية وجهه بوضوح. لم يكن لديه قوة حياة ، فقط سكون.
انفجار!
يمكن رؤية الشخص وهو يبتسم بعد ذلك. كان هذا التعبير لطيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك تلميح… بالذنب فيه.
سقطت النسخ الثلاثة في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما رأى سو مينغ أنهم على وشك الانفصال عنه ، ظهرت تعبيرات الألم الشديد على وجوه النسخ الثلاثة.
في تلك اللحظة ، كانت الطبلة ترتجف. في الواقع ، يمكن رؤية بعض التشققات فيها . استمرت تلك الشقوق في الانتشار ، كما لو كانت على وشك تحطيم ذلك الطبل.
حتى أن سو مينغ كان لديه شعور بأن إرادته كانت على وشك أن تنقسم إلى ثلاثة. إذا حدث ذلك حقًا ، فسيصبح ثلاثة كيانات مستقلة ، وبحلول ذلك الوقت ، سيكون قد فقد ذاته الحقيقية.
ابتسم الرجل في منتصف العمر وأشار إلى سو مينغ مرة أخرى. “سأقطع مصير جسدك المادي.”
في الواقع ، حتى ذكرياته تمزقت ، مما جعلها في مقدمة عقله. كانت هذه الذكريات محطمة ، لكن سو مينغ لم يشعر بالذعر. كان لديه طريقة لحل هذا الخطر ، وأسهل طريقة للقيام بذلك هي استدعاء الروح الرملية. كان هذا جزءًا من الخطة ، لكنه لم يفعل ذلك ، لأنه عندما كانت ذكرياته تتمزق ، تذكر فنًا معينًا تعلمه عندما كان في الجبل المظلم.
كان الأمر كما لو كان هناك قانون لا يمكن مقاومته.
عندما تذكر سو مينغ هذا الفن ، حصل فجأة على التنوير .
اجتاحت العاصفة الأرض بأكملها ، وصدمت كل الناس الذين يقاتلون ضد بعضهم البعض ، وأذهلت كلاً من طائفة داو الصباح واتحاد الخالدين بأكمله. تسببت هذه العاصفة في جعل عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله وكأنه زجاجة كانت تتأرجح بعنف.
… ..
…… بُعد الصدع: الصدع هنا هو مصطلح جيولوجي ، وفكرة ترجمة كأبعاد صدع جاءت من الصخرة المتصدعة . …… Hijazi
بينما كان سو مينغ في خطر ، بعيدًا عن محيط الجوهر السماوي النجمي وأراضي الجوهر السماوي القاحلة … اجتاحت الحرب عالم داو الصباح الحقيقي .
… ..
داخل طائفة داو الصباح الحقيقي كان هناك مذبح كبير. كان موجودًا في المركز ولم يكن عليه أي شيء ، إلا كسر واحد على سطحه.
كان أمامه عنصرين. كان أحدهما شوكة والآخر لعبة طفل – طبل صاخب .
كان هذا مكانًا عاديًا بشكل لا يصدق في طائفة داو الصباح ، حيث كان هناك الكثير من هذه المذابح في طائفة داو الصباح . لا أحد يعرف الغرض من وجودها ، لكن الأسلاف تركوا تعليمات بعدم السماح لأي شخص بالدخول إلى مذابح طائفة داو الصباح.
لا يمكن رؤية ما إذا كان الشخص الجالس في الضباب قد فتح عينيه ، ولكن يمكن ملاحظة أنه مع ظهور الشقوق على الطبل ، ارتجف الجسد ، الذي بدا أنه لم يتحرك لفترة طويلة ، ورفع الشخص يده اليمنى ببطء.
كان هناك حوالي سبعة وتسعين ألف مذبح ، وكان هناك عدد مماثل من الشقوق. عرفت الكيانات القديمة فقط داخل طائفة داو الصباح أن هذه الشقوق كانت شبيهة بالإحداثيات.
الشوكة والطبل
عندما كانوا متصلين ببعضهم البعض ، سيتحولون إلى مجموعة تشير … إلى أراضي العزلة الخاصة للورد كالبا داو تشين ، سلف عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله.
“لن تكون قادرًا على دخول منطقة مائة ألف قدم حولي ، لأن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه اتصال مصيرنا.”
كانت أرض العزلة تلك فراغًا مجزأ يرتبط بكامل مساحة عالم داو الصباح الحقيقي . كان بعد الصدع * . إلى جانب تلك الموجودين في عالم داو الصباح الحقيقي ، لا أحد يعرف كيف يبدو.
“لن تكون قادرًا على دخول منطقة مائة ألف قدم حولي ، لأن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه اتصال مصيرنا.”
لورد كالبا داو تشين كان في تدريب منعزل لفترة طويلة ، طويلة جدًا …
تقلصت عيون سو مينغ. رأى على الفور خيوطًا رفيعة لا نهاية لها حول جبل مسار الداو . كانت هذه الخيوط مرتبطة به ، ولكن عندما قام الرجل في منتصف العمر بتأرجح ذراعه ، تم قطعها جميعًا.
إذا تمكن سو مينغ من الوقوف على أحد المذابح واستخدام القوة الكاملة لعينه الخبيثة … لا ، سيحتاج إلى قوة تفوق مستواه الحالي في الزراعة. فقط عندما يصبح سيد القدر ويستخدم عينه الخبيثة ، سيكون قادرًا على رؤية … أن هناك شقوقًا لا نهاية لها في الفضاء داخل صدع المذبح. إذا تمكنت نظراته من اختراقها جميعًا وربطها ببعضها البعض ، فسيكون قادرًا على رؤية الباب.
لقد أدرك لماذا عُرف أسياد المصير والأرواح والموت من قبل الآخرين بأنهم سادة المصير!
خلف هذا الباب كان هناك بُعد موجود في الفضاء ، وكان هذا هو البعد الذي عزل فيه داو تشن نفسه.
لقد كانوا يسيطرون على مصائر الآخرين ، وفقط عندما يتحكمون في مصائر العالم والكون بأسره ، يمكن أن يُعرفوا باسم … سادة المصير!
في تلك اللحظة ، كان هناك قدر كبير من الضباب الأبيض في هذا البعد. في أعماقه كان هناك شخص. كان يجلس القرفصاء هناك ورأسه منخفض. كان جسده كله محاطًا بالضباب ، مما جعل من المستحيل رؤية وجهه بوضوح. لم يكن لديه قوة حياة ، فقط سكون.
ولكن قبل أن تلمسها اليد ، لم تعد الشقوق الموجودة عليها تستمر في الانتشار ، بل تتحرك في الاتجاه المعاكس وتغلق من تلقاء نفسها ، مما تسبب في توقف يد الشخص في الجو.
كان أمامه عنصرين. كان أحدهما شوكة والآخر لعبة طفل – طبل صاخب .
داخل طائفة داو الصباح الحقيقي كان هناك مذبح كبير. كان موجودًا في المركز ولم يكن عليه أي شيء ، إلا كسر واحد على سطحه.
في تلك اللحظة ، كانت الطبلة ترتجف. في الواقع ، يمكن رؤية بعض التشققات فيها . استمرت تلك الشقوق في الانتشار ، كما لو كانت على وشك تحطيم ذلك الطبل.
كانت المرة الأولى منذ ألف سنة مضت. لم يعرف أحد سبب ظهور تلك العاصفة ، وبعد عدة أنفاس ، اختفت من تلقاء نفسها ، وأصبحت لغزًا حاول عدد لا يحصى من الناس اكتشافه ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
لا يمكن رؤية ما إذا كان الشخص الجالس في الضباب قد فتح عينيه ، ولكن يمكن ملاحظة أنه مع ظهور الشقوق على الطبل ، ارتجف الجسد ، الذي بدا أنه لم يتحرك لفترة طويلة ، ورفع الشخص يده اليمنى ببطء.
قام سو مينغ بتأرجح يده اليسرى ، وتوسع جبل مسار الداو على الفور إلى ما لا نهاية. في غمضة عين ، تحول إلى جبل يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم ، وعندما رفعه سو مينغ ، ألقاه للأمام.
بمجرد قيام الشخص بذلك ، دق عدد لا نهائي من الانفجارات على الفور في البعد. في الواقع ، أثرت تلك الانفجارات حتى على العالم الخارجي ، مما تسبب في عاصفة رياح عاتية في جميع أنحاء عالم كالبا القمري بالكامل.
“لن تكون قادرًا على دخول منطقة مائة ألف قدم حولي ، لأن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه اتصال مصيرنا.”
اجتاحت العاصفة الأرض بأكملها ، وصدمت كل الناس الذين يقاتلون ضد بعضهم البعض ، وأذهلت كلاً من طائفة داو الصباح واتحاد الخالدين بأكمله. تسببت هذه العاصفة في جعل عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله وكأنه زجاجة كانت تتأرجح بعنف.
سقطت النسخ الثلاثة في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما رأى سو مينغ أنهم على وشك الانفصال عنه ، ظهرت تعبيرات الألم الشديد على وجوه النسخ الثلاثة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها عاصفة كهذه. كانت … المرة الثانية!
لم يكن أحد يعرف أن سببها هو الشخصية في البعد المجزأ ، الذي تسبب في عاصفة الرياح عندما رفع يده. كان الشخص يرفع يده ببطء ، ويبدو كما لو أنهم يريد لمس الطبلة الخشخشة المحطمة.
كانت المرة الأولى منذ ألف سنة مضت. لم يعرف أحد سبب ظهور تلك العاصفة ، وبعد عدة أنفاس ، اختفت من تلقاء نفسها ، وأصبحت لغزًا حاول عدد لا يحصى من الناس اكتشافه ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
يمكن رؤية الشخص وهو يبتسم بعد ذلك. كان هذا التعبير لطيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك تلميح… بالذنب فيه.
الآن ، بعد ألف عام ، ظهرت العاصفة مرة أخرى.
“هذا هو صعود وسقوط القدر. ابحث عن سيدك التالي “.
لم يكن أحد يعرف أن سببها هو الشخصية في البعد المجزأ ، الذي تسبب في عاصفة الرياح عندما رفع يده. كان الشخص يرفع يده ببطء ، ويبدو كما لو أنهم يريد لمس الطبلة الخشخشة المحطمة.
تردد صدى صوت الرجل في منتصف العمر في الفضاء. ارتجف جبل جبل مسار الداو ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رفع سو مينغ ساقه اليمنى وداس على المجرة. ارتجفت المجرة ، وارتد جبل مسار الداو المتلاشي مرة أخرى ، عائدا من حالة التبدد.
ولكن قبل أن تلمسها اليد ، لم تعد الشقوق الموجودة عليها تستمر في الانتشار ، بل تتحرك في الاتجاه المعاكس وتغلق من تلقاء نفسها ، مما تسبب في توقف يد الشخص في الجو.
حتى أن سو مينغ كان لديه شعور بأن إرادته كانت على وشك أن تنقسم إلى ثلاثة. إذا حدث ذلك حقًا ، فسيصبح ثلاثة كيانات مستقلة ، وبحلول ذلك الوقت ، سيكون قد فقد ذاته الحقيقية.
يمكن رؤية الشخص وهو يبتسم بعد ذلك. كان هذا التعبير لطيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك تلميح… بالذنب فيه.
انطلقت ضجة عالية في ذهن سو مينغ. ظهرت أيضًا ظلال متداخلة حول نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. بدأت علاقته بها تتمزق عندما أعلن الرجل في منتصف العمر أنه ينهي مصيره بها.
… ..
كان هذا مختلفًا تمامًا عن معركة سو مينغ الأولى ضد سيد المصير . في الواقع ، على الرغم من أنه شعر أن هذا الشخص كان أضعف قليلاً من سيد المصير الذي التقى به في الماضي ، إلا أنه كان يشعر بأنه لا يستطيع الرد الآن.
عندما تم انتزاع النسخ الثلاثة بقوة من روح سو مينغ في محيط الجوهر السماوي النجمي ، رفع رأسه ، وفي اللحظة التي أشرق فيها ضوء الفهم في عينيه ، توقفت عملية تمزقه للحظة.
لقد كانوا يسيطرون على مصائر الآخرين ، وفقط عندما يتحكمون في مصائر العالم والكون بأسره ، يمكن أن يُعرفوا باسم … سادة المصير!
“لقد كنت مهملاً حقًا بشأن قوة سيد المصير و بالغت في تقدير نفسي … ولكن هذه المعركة أيضًا جعلتني أفهم ما يعنيه التحكم في المصير!”
كان هذا مكانًا عاديًا بشكل لا يصدق في طائفة داو الصباح ، حيث كان هناك الكثير من هذه المذابح في طائفة داو الصباح . لا أحد يعرف الغرض من وجودها ، لكن الأسلاف تركوا تعليمات بعدم السماح لأي شخص بالدخول إلى مذابح طائفة داو الصباح.
“هذا يعني التحكم في مصير كل الأحياء في الكون … ولكن بينما قد يكون من السهل التحكم في مصير الآخرين ، فإن التحكم في مصيرك هو الأصعب. يمكنك … التحكم في مصير الكون بأسره ، لكن لا يمكنك التحكم في مصيرك.”
أثناء تحمل الألم الشديد ، رفع سو مينغ يده اليمنى. ثم قطع نحو الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم منه.
“هذا هو السبب في أنك لم تبدو قويًا مثل ذلك الشخص الذي قابلته في الماضي.” عندما رفع سو مينغ رأسه ، رفع يده اليمنى. “سمحت لي هذه المعركة أيضًا بفهم الفن الذي تعلمته عندما كنت طفلاً ولماذا ترك انطباعًا عميقًا لدي. في كل مرة كنت أفكر فيه ، وجدت صعوبة في اكتشافه ، لأن الفن الذي تعلمته في الماضي لم يكن أي فن عادي. لقد كان … فن سادة المصير “.
انفجار!
أثناء تحمل الألم الشديد ، رفع سو مينغ يده اليمنى. ثم قطع نحو الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم منه.
“لن تكون قادرًا على دخول منطقة مائة ألف قدم حولي ، لأن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه اتصال مصيرنا.”
“إعدام … الشرور الثلاثة!”
لقد كانوا يسيطرون على مصائر الآخرين ، وفقط عندما يتحكمون في مصائر العالم والكون بأسره ، يمكن أن يُعرفوا باسم … سادة المصير!
……
بُعد الصدع: الصدع هنا هو مصطلح جيولوجي ، وفكرة ترجمة كأبعاد صدع جاءت من الصخرة المتصدعة .
……
Hijazi
ارتجف قلب سو مينغ “مصير …”. لقد فهم فجأة شيئًا ما.
كان الأمر سريعًا لدرجة أنه في غمضة عين ، كان بالفعل بالقرب من هذا الشخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
