نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 953

قطع المصير

قطع المصير

قطع المصير!

لم يكن إعدام سو مينغ للشرور الثلاثة موجهًا إلى سلف عابري السماء ، ولكن إلى الكون والمجرة والفضاء والوقت. هذا هو السبب في أن سلف عابري السماء لم يستطع محاربته. في الواقع ، القدرة السماوية التي نفذها سو مينغ في تلك اللحظة كانت قدرة لم يسبق للسلف رؤيتها من قبل ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثلها . في الواقع ، من هذه القدرة السماوية ، شعر بعاطفتين غابت عن حياته لفترة طويلة – الخوف والحذر!

إعدام الشرور الثلاثة ، فن قد يقتل تاي سوي!

في ذلك الوقت ، لم يكن قد فهم أساسيات هذا الفن.

كانت الشرور الثلاثة معروفة أيضًا باسم جرائم القتل الثلاثة.

استخدم سو مينغ هذا الفن في الماضي لكسر القدرة السماوية التي وضعها الشيخ في المنزل لحبسه عندما كان في قبيلة تيار الرياح . لقد جلب قوة القتل من السرقة وكسر حاجز الضوء الذي ختمه في المنزل. كانت تلك هي المرة الأولى التي يستخدم فيها إعدام الشرور الثلاثة.

بين السماء والأرض ، كانت هناك ثلاث قوى – قطع ، بداية ، وتغذية. عُرِف القطع باسم شر السرقة ، وعرفت البداية باسم شر الكارثة ، وكانت التغذيه شر الوقت!

عالم الموت هو موت الكون.

كما عُرفت باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

كانت هذه مجرة عابري السماء ، لذا فإن كل الكواكب هنا وكذلك المجرة هنا قد اعترفت بهم . وهكذا قطعت أفعال سو مينغ بقوة هذا الاعتراف وقانون الصير هذا.

كان هذا هو إعدام الشرور ال التيثلاثة تعلمها سو مينغ عندما كان في الجبل المظلم.

هذا الفن يمكن أن يقطع قوانين السماء ، ويمكن أن يغير أنماط العالم ، ويمكن أن يعطل الانسجام بين يين ويانغ ، ويمكن أن يقلب الكون ، ويمكن أن يصطدم بالسماء … كان جوهر هذه القدرة السماوية في الحقيقة باستخدام القطع المائل الموجود في الفن لقطع مصير الشخص في النهاية عن المجرة نفسها.

استخدم سو مينغ هذا الفن في الماضي لكسر القدرة السماوية التي وضعها الشيخ في المنزل لحبسه عندما كان في قبيلة تيار الرياح . لقد جلب قوة القتل من السرقة وكسر حاجز الضوء الذي ختمه في المنزل. كانت تلك هي المرة الأولى التي يستخدم فيها إعدام الشرور الثلاثة.

ملاحظة المترجم الانجليزي:

في ذلك الوقت ، لم يكن قد فهم أساسيات هذا الفن.

الآن ، استخدم سو مينغ هذا الفن مرة أخرى في محيط الجوهر السماوي النجمي . لكن هذه المرة ، أدرك حقًا هذا الفن. لم يكن فنًا عاديًا … ولكنه فن سادة المصير !

كانت آخر مرة استخدم فيها هذا الفن في أرض الشامان. عندما فتح الفجوة إلى الجبل ، دخل في المستنقع في المنطقة وحولها إلى منطقة يين ، مما جعل زاوية سلسلة الجبال تبدو وكأنها تنين يتنفس. وبسبب ذلك ، قام بتغيير النمط في المنطقة وجلب قوة قتل الكارثة للمنطقة ، ووضع رون مكون من الطبيعة نفسها.

قد يبدو مصير الكون ومصير الفضاء مفاهيم مجردة ، لكن في الحقيقة ، تشكل الكون من أكوان ومساحات لا نهاية لها. عندما تم قطع هذين المصيرين ، فهذا يعني أن … سو مينغ قد فصل سلف عابري السماء عن المجرة في المنطقة ، مما جعله يفقد اتصاله بها في هذا المكان.

نفذ سو مينغ الفن بعد أن اكتسب فهمًا أعمق تجاه إعدام الشرور الثلاثة.

كان المصير الذي قطعه سو مينغ في الكون هو قانون المصير الذي يربط سلف عابري السماء بالكون. كان بإمكانه أن يرى بوضوح أنه يبدو أن هناك شفرة غير مرئية حول سلف عابري السماء تتأرجح لأسفل وتقطع كل الخيوط. في غمضة عين ، عندما اجتاحت الشفرة المنطقة ، اهتزت المجرة مثل الأمواج.

الآن ، استخدم سو مينغ هذا الفن مرة أخرى في محيط الجوهر السماوي النجمي . لكن هذه المرة ، أدرك حقًا هذا الفن. لم يكن فنًا عاديًا … ولكنه فن سادة المصير !

اتخذ خطوة إلى الأمام. انفجرت قوته الجسدية السامية من جسده ، ويمكن القول أن جسد سلف عابري السماء وصل إلى حالة لن يدمر فيها إذا لم يهلك العالم ، وحيث لا يمكن أن يسقط في حالة تعفن إذا كان الكون لم يتعفن. ……

هذا الفن يمكن أن يقطع قوانين السماء ، ويمكن أن يغير أنماط العالم ، ويمكن أن يعطل الانسجام بين يين ويانغ ، ويمكن أن يقلب الكون ، ويمكن أن يصطدم بالسماء … كان جوهر هذه القدرة السماوية في الحقيقة باستخدام القطع المائل الموجود في الفن لقطع مصير الشخص في النهاية عن المجرة نفسها.

ومع ذلك ، من خلال القيام بذلك ، توقف مستوى زراعته ، ولن يكون قادرًا على التحكم في مصيره مثل المحاربين الأقوياء حقًا الذين أكملوا عالم المصير. إذا كان قادرًا على التحكم في مصيره ، فلن يتمكن سو مينغ من قطع قانون المصير من حوله من خلال إعدام الشرور الثلاثة الحالي .

بمجرد قطع جميع روابط الشخص بالكون ويصبح وجودًا منعزلاً ووحيدًا ، يمكن لسو مينغ أن تجعله يبدو أنه فقد أعينه وجذوره ، حتى لا يتمكن من العيش بانسجام مع الكون.

كانت الشرور الثلاثة معروفة أيضًا باسم جرائم القتل الثلاثة.

يبدو الأمر كما لو أن فصل الشخص عن مصيره ، يجعله غير قادر على السيطرة عليه. ومن ثم ، ربما يكون من الأصح القول إن اسم إعدام ثلاثة شرور أنسب هو إعدام ثلاثة مصائر!

“مع القطع المائل الثالث ، سأقضي على شر الوقت. سأقطع مصيرك مع المجرة. لا يزال لديك مفهوم الوقت في رأسك ، وبسببه ، سيستمر ظلك بمرور الوقت في هذا المكان. إذا كان للوقت روح ، فسيكون كل شيء عنك موجودًا في ذكريات هذه الروح. مع هذا القطع المائل ، سأقطع مصيرك مع مرور الوقت! ”

“لقد تمكنت فقط من التحكم في المصير الذي يكمن حولي ، لكن لا يمكنك التحكم في مصيري الشخصي ، ولهذا السبب …” رفع سو مينغ رأسه وحدق في سلف عابري السماء مع الفهم في عينيه. كان تعبيره هادئا. على الرغم من أن الظلال المتداخلة لنسخه كانت لا تزال ممزقة عنه ، إلا أن هذا الألم كان شيئًا يمكن أن يتجاهله سو مينغ .

كانت آخر مرة استخدم فيها هذا الفن في أرض الشامان. عندما فتح الفجوة إلى الجبل ، دخل في المستنقع في المنطقة وحولها إلى منطقة يين ، مما جعل زاوية سلسلة الجبال تبدو وكأنها تنين يتنفس. وبسبب ذلك ، قام بتغيير النمط في المنطقة وجلب قوة قتل الكارثة للمنطقة ، ووضع رون مكون من الطبيعة نفسها.

لأنه وجد أقوى فن مدفون في ذكرياته بين قدراته السماوية خلال هذه المعركة. عندما قام سو مينغ بتأرجح يده اليمنى لأسفل بحركة مائلة ، اتخذ خطوة إلى الأمام. في الوقت نفسه ، بدأت أطراف شعره تتحول إلى اللون الأبيض.

“مع القطع الثاني ، سأقضي على شر الكارثة. الكارثة تبقى في الأرض وتأتي من الأرض. ينشأ من المكتن تحت أقدامنا ويختفي في الفضاء. مع هذا القطع المائل … سأقطع مصيرك بالفضاء! ” رفع سو مينغ يده اليمنى ، وبدون أي تردد ، قام بقطع مائل ثاني.

“هذا هو العالم الذي ينتمي إلى سيد المصير. المصير قانون. مع قطعي الأول ، سأقطع شر السرقة وأدمجه مع الكون. سوف يكون المصير بمثابة دليله. إذا لم يكن هناك مصير ، فلن يوجد شر الكارثة في الكون. هناك علاقة بين المصير والسرقة ، والآن … سأقطع مصيرك مع الكون! ”

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. دون أن يهتم بشعره الأبيض ، قال بشكل قاطع وهو يقف على بعد عشرات الآلاف من الأقدام “ما هو شعورك عندما تقطع قوانين المصير عنك؟”

زأرت المجرة. تغير تعبير سلف عابري السماء لأول مرة. عندما نفذ سو مينغ أول قطع مائل ، ارتفعت الموجات إلى السماء حول سلف عابري السماء. استمرت هذه التموجات في الانتشار للخارج ، مما جعله يبدو وكأن خيوطًا لا نهاية لها قد ظهرت حوله. كانت كل هذه الخيوط على شكل حلقات وكانت تنتشر للخارج بشكل مستمر ، وكأنها موجات.

كما عُرفت باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

كان المصير الذي قطعه سو مينغ في الكون هو قانون المصير الذي يربط سلف عابري السماء بالكون. كان بإمكانه أن يرى بوضوح أنه يبدو أن هناك شفرة غير مرئية حول سلف عابري السماء تتأرجح لأسفل وتقطع كل الخيوط. في غمضة عين ، عندما اجتاحت الشفرة المنطقة ، اهتزت المجرة مثل الأمواج.

كانت آخر مرة استخدم فيها هذا الفن في أرض الشامان. عندما فتح الفجوة إلى الجبل ، دخل في المستنقع في المنطقة وحولها إلى منطقة يين ، مما جعل زاوية سلسلة الجبال تبدو وكأنها تنين يتنفس. وبسبب ذلك ، قام بتغيير النمط في المنطقة وجلب قوة قتل الكارثة للمنطقة ، ووضع رون مكون من الطبيعة نفسها.

في تلك اللحظة ، أنهى سو مينغ خطوته الأولى ودخل المنطقة على بعد سبعين ألف قدم من سلف عابري السماء. تغير تعبير السلف ، وتحول ثلث شعر سو مينغ إلى اللون الأبيض ، لكنه لم يتوقف. اتخذ خطوته الثانية وتقدم للأمام مرة أخرى.

انفجار!

“مع القطع الثاني ، سأقضي على شر الكارثة. الكارثة تبقى في الأرض وتأتي من الأرض. ينشأ من المكتن تحت أقدامنا ويختفي في الفضاء. مع هذا القطع المائل … سأقطع مصيرك بالفضاء! ” رفع سو مينغ يده اليمنى ، وبدون أي تردد ، قام بقطع مائل ثاني.

…….. Hijazi

تمايلت المجرة على الفور بشدة ، كما لو أن الكون قد انقلب وكان الكون يمر بتحول. تبددت جميع القوانين والقواعد في غضون لحظة. ظهرت تموجات عديدة في الفضاء تحت أقدام سلف عابري السماء مرة أخرى ، ولكن عندما نفذ سو مينغ القطع المائل الثاني ، تحطمت هذه التموجات ، كما لو أن الاتصال بين سلف عابري السماء والفضاء قد انقطع.

كما عُرفت باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

قد يبدو مصير الكون ومصير الفضاء مفاهيم مجردة ، لكن في الحقيقة ، تشكل الكون من أكوان ومساحات لا نهاية لها. عندما تم قطع هذين المصيرين ، فهذا يعني أن … سو مينغ قد فصل سلف عابري السماء عن المجرة في المنطقة ، مما جعله يفقد اتصاله بها في هذا المكان.

لأنه لم يعد قادرًا على استخدام المصير واضطر إلى استخدام قوة سيد المصير لإجبار سو مينغ على التراجع. كان مثل الشخص الذي يختم قدراته السماوية و يقاتل فقط باستخدام قوته الجسدية.

كانت هذه مجرة عابري السماء ، لذا فإن كل الكواكب هنا وكذلك المجرة هنا قد اعترفت بهم . وهكذا قطعت أفعال سو مينغ بقوة هذا الاعتراف وقانون الصير هذا.

كانت آخر مرة استخدم فيها هذا الفن في أرض الشامان. عندما فتح الفجوة إلى الجبل ، دخل في المستنقع في المنطقة وحولها إلى منطقة يين ، مما جعل زاوية سلسلة الجبال تبدو وكأنها تنين يتنفس. وبسبب ذلك ، قام بتغيير النمط في المنطقة وجلب قوة قتل الكارثة للمنطقة ، ووضع رون مكون من الطبيعة نفسها.

في تلك اللحظة ، أنهى سو مينغ خطوته الثانية ودخل المنطقة على بعد ثلاثين ألف قدم من سلف عابري السماء. ثم تحول ثلثا شعره إلى اللون الأبيض ، وكان الجو القديم حوله مميزًا بشكل لا يصدق. ربما يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، عندما حدث ذلك ، فقد استمر لعدة أنفاس فقط قبل أن ينتهي.

“مع القطع المائل الثالث ، سأقضي على شر الوقت. سأقطع مصيرك مع المجرة. لا يزال لديك مفهوم الوقت في رأسك ، وبسببه ، سيستمر ظلك بمرور الوقت في هذا المكان. إذا كان للوقت روح ، فسيكون كل شيء عنك موجودًا في ذكريات هذه الروح. مع هذا القطع المائل ، سأقطع مصيرك مع مرور الوقت! ”

“مع القطع المائل الثالث ، سأقضي على شر الوقت. سأقطع مصيرك مع المجرة. لا يزال لديك مفهوم الوقت في رأسك ، وبسببه ، سيستمر ظلك بمرور الوقت في هذا المكان. إذا كان للوقت روح ، فسيكون كل شيء عنك موجودًا في ذكريات هذه الروح. مع هذا القطع المائل ، سأقطع مصيرك مع مرور الوقت! ”

هذا الفن يمكن أن يقطع قوانين السماء ، ويمكن أن يغير أنماط العالم ، ويمكن أن يعطل الانسجام بين يين ويانغ ، ويمكن أن يقلب الكون ، ويمكن أن يصطدم بالسماء … كان جوهر هذه القدرة السماوية في الحقيقة باستخدام القطع المائل الموجود في الفن لقطع مصير الشخص في النهاية عن المجرة نفسها.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ قدمه بسرعة ليأخذ خطوته الثالثة ، بدت المجرة وكأنها قد انقلبت. ألقى سلف عابري السماء رأسه للخلف وأطلق هديرًا غاضبًا. كان هذا الصوت مرتفعًا بشكل مذهل ، وقد هز سو مينغ كثيرًا لدرجة أنه سعل ام ، لكنه لم ينجح في منعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة إلى الأمام والتلويح للمرة الثالثة بيده اليمنى.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. دون أن يهتم بشعره الأبيض ، قال بشكل قاطع وهو يقف على بعد عشرات الآلاف من الأقدام “ما هو شعورك عندما تقطع قوانين المصير عنك؟”

قطع!

قد يبدو مصير الكون ومصير الفضاء مفاهيم مجردة ، لكن في الحقيقة ، تشكل الكون من أكوان ومساحات لا نهاية لها. عندما تم قطع هذين المصيرين ، فهذا يعني أن … سو مينغ قد فصل سلف عابري السماء عن المجرة في المنطقة ، مما جعله يفقد اتصاله بها في هذا المكان.

تغير الكون. اجتاح الإعصار المتمركز حول سلف عابري السماء الكون . بدت المجرة التي مر بها هذا الإعصار كما لو كانت تعاني من انعكاس الزمن ، حيث تم محو كل ذكرياتها. بمجرد اختفاء الإعصار ، لم يعد ظل سلف عابري السماء موجودًا في الفترات الزمنية في المكان الذي وقف فيه السلف ، ولم يعد من الممكن العثور على الاتصال بين المجرة والسلف.

عالم الموت هو موت الكون.

لم يكن إعدام سو مينغ للشرور الثلاثة موجهًا إلى سلف عابري السماء ، ولكن إلى الكون والمجرة والفضاء والوقت. هذا هو السبب في أن سلف عابري السماء لم يستطع محاربته. في الواقع ، القدرة السماوية التي نفذها سو مينغ في تلك اللحظة كانت قدرة لم يسبق للسلف رؤيتها من قبل ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثلها . في الواقع ، من هذه القدرة السماوية ، شعر بعاطفتين غابت عن حياته لفترة طويلة – الخوف والحذر!

لأنه لم يعد قادرًا على استخدام المصير واضطر إلى استخدام قوة سيد المصير لإجبار سو مينغ على التراجع. كان مثل الشخص الذي يختم قدراته السماوية و يقاتل فقط باستخدام قوته الجسدية.

ما قطعه سو مينغ هو مرور الوقت في المجرة ، لكنه قطع أيضًا بشكل غير مباشر … مصير سلف عابري السماء !

بمجرد قطع جميع روابط الشخص بالكون ويصبح وجودًا منعزلاً ووحيدًا ، يمكن لسو مينغ أن تجعله يبدو أنه فقد أعينه وجذوره ، حتى لا يتمكن من العيش بانسجام مع الكون.

انفجار!

كانت آخر مرة استخدم فيها هذا الفن في أرض الشامان. عندما فتح الفجوة إلى الجبل ، دخل في المستنقع في المنطقة وحولها إلى منطقة يين ، مما جعل زاوية سلسلة الجبال تبدو وكأنها تنين يتنفس. وبسبب ذلك ، قام بتغيير النمط في المنطقة وجلب قوة قتل الكارثة للمنطقة ، ووضع رون مكون من الطبيعة نفسها.

عندما اتخذ سو مينغ خطوته الثالثة ، أصبح شعره أبيضًا تمامًا ، وظهرت بعض علامات الزمن على وجهه ، لكن الظلال المتداخلة للنسخ الثلاثة على جسده اختفت وعادت إلى حالتها الأصلية. لقد وقف في مكان يبعد حوالي ألف قدم عن سلف عابري السماء ، وعندما هبطت قدمه ، رفع سو مينغ يده اليمنى قبل أن يلقي لكمة في الهواء في اتجاه سلف عابري السماء .

لقد كان يعلم جيدًا مدى ندرة القدرات السماوية القادرة على قطع المصير في العالم ، وكان فن سو مينغ الذي تم استخدمه في هذا الوقت واحدًا لم يسبق له مثيل من قبل. هذا جعله يرغب في امتلاك هذا الفن.

كانت هذه لكمة نفذها نسخة قاعدته الزراعية ، ونسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل ، ونسخة إيكانغ . في اللحظة التي اندفع فيها إلى الأمام ، ظهر إسقاط إيكانغ خلف سو مينغ . ارتفعت أصوات الانفجار ، وهز السماء والأرض وتسبب في ارتعاش المجرة. ظهر عدد كبير من الشقوق فيه حيث اندفعت اللكمة بسرعة نحو سلف عابري السماء.

كانت هذه مجرة عابري السماء ، لذا فإن كل الكواكب هنا وكذلك المجرة هنا قد اعترفت بهم . وهكذا قطعت أفعال سو مينغ بقوة هذا الاعتراف وقانون الصير هذا.

من قبل ، لم يكن السلف بحاجة حتى للهجوم. فقط باستخدام الكلمات وقوة قانون المصير في الكون بالإضافة إلى جميع أشكال الحياة ، كان قادرًا على جعل سو مينغ غير قادر تمامًا على المقاومة. الآن ، تغيير تعبير السلف. رفع يده اليمنى ، ثم أرجحها في اتجاه سو مينغ ، الذي كان يقترب منه مع قبضته في الهواء.

لأنه لم يعد قادرًا على استخدام المصير واضطر إلى استخدام قوة سيد المصير لإجبار سو مينغ على التراجع. كان مثل الشخص الذي يختم قدراته السماوية و يقاتل فقط باستخدام قوته الجسدية.

مع ذلك ، ظهر كف كبير بشكل لا يصدق أمام سلف عابري السماء بينما كان الكون يزأر. وقف ذلك الكف عموديًا في المجرة ، واندفع للأمام نحو سو مينغ. أينما مر ، ستتحطم المجرة . في غمضة عين ، اصطدم الكف في لكمة سو مينغ.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ قدمه بسرعة ليأخذ خطوته الثالثة ، بدت المجرة وكأنها قد انقلبت. ألقى سلف عابري السماء رأسه للخلف وأطلق هديرًا غاضبًا. كان هذا الصوت مرتفعًا بشكل مذهل ، وقد هز سو مينغ كثيرًا لدرجة أنه سعل ام ، لكنه لم ينجح في منعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة إلى الأمام والتلويح للمرة الثالثة بيده اليمنى.

انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!

إعدام الشرور الثلاثة ، فن قد يقتل تاي سوي!

رنَّت أصوات تصم الأذان في الفضاء. سعل سو مينغ الدم. بمجرد أن طار عدة عشرات الآلاف من الأقدام إلى الوراء ، سعل الدم مرة أخرى ، ولكن كانت هناك ابتسامة شرسة على شفتيه ، وأشرق ضوء لامع في عينيه.

كان هذا العنصر متعارضًا بشكل لا يصدق مع سلف عابري السماء ، كما لو كان قد تم وضع هذه العلامة عليه بقوة في منتصف حواجبه. من الواضح … أن هذا لم يكن شيئًا جاء من السلف نفسه ، بل كان كنزًا من مصدر خارجي.

أما بالنسبة لسلف عابري السماء ، فقد كان تعبيره قاتمًا مثل المستنقع. ربما لم يتأرجح حتى ، ولكن من تعابير وجهه ووجه سو مينغ ، كان من الواضح أنه … كان في وضع غير مؤات!

عالم الحياة هو تناسخ الحياة ، وليس عالم زراعة الحياة ، فهما عالمان مختلفان تمامًا.

لأنه لم يعد قادرًا على استخدام المصير واضطر إلى استخدام قوة سيد المصير لإجبار سو مينغ على التراجع. كان مثل الشخص الذي يختم قدراته السماوية و يقاتل فقط باستخدام قوته الجسدية.

عالم المصير هو صعود وسقوط المصير.

ظهر رمز روني في وسط حواجبه. بدا هذا الرمز الروني كما لو كان مرسومًا على جبهته. لم يظهره في ذلك الوقت ، لكنه اختار أن يظهره هذه اللحظة . ومع ذلك ، كان هذا الرمز الروني باهتًا وعديم اللمعان. كان بإمكان سو مينغ رؤية عدد لا يحصى من الخيوط العائمة حوله ، في محاولة للتواصل مع خيوط الكون والمجرة ومرور الوقت الذي قطعه سو مينغ في ذلك الوقت. لكن الانفصال بينه وبين المجرة جعله … غير قادرًا على الاتصال بتلك الخيوط.

كانت هذه مجرة عابري السماء ، لذا فإن كل الكواكب هنا وكذلك المجرة هنا قد اعترفت بهم . وهكذا قطعت أفعال سو مينغ بقوة هذا الاعتراف وقانون الصير هذا.

كان هذا العنصر متعارضًا بشكل لا يصدق مع سلف عابري السماء ، كما لو كان قد تم وضع هذه العلامة عليه بقوة في منتصف حواجبه. من الواضح … أن هذا لم يكن شيئًا جاء من السلف نفسه ، بل كان كنزًا من مصدر خارجي.

كانت الشرور الثلاثة معروفة أيضًا باسم جرائم القتل الثلاثة.

في الحقيقة ، كان قد أكمل جزءًا صغيرًا فقط من عالم السيادة ولا يمكن مقارنته بالشخص الذي التقى به سو مينغ في الماضي ، والذي أكمل عالم السيادة بالكامل [1]. كان السلف قادرًا على الدخول إلى عالم المصير بسبب هذا العنصر ، والذي سمح له بالتحكم في مصير الكون وكل أنواع الحياة.

1. عالم السيادة ، عالم المصير ، عالم الحياة ، عالم الموت: عالم السيادة هو أول عالم لسيد المصير والحياة والموت.

ومع ذلك ، من خلال القيام بذلك ، توقف مستوى زراعته ، ولن يكون قادرًا على التحكم في مصيره مثل المحاربين الأقوياء حقًا الذين أكملوا عالم المصير. إذا كان قادرًا على التحكم في مصيره ، فلن يتمكن سو مينغ من قطع قانون المصير من حوله من خلال إعدام الشرور الثلاثة الحالي .

استخدم سو مينغ هذا الفن في الماضي لكسر القدرة السماوية التي وضعها الشيخ في المنزل لحبسه عندما كان في قبيلة تيار الرياح . لقد جلب قوة القتل من السرقة وكسر حاجز الضوء الذي ختمه في المنزل. كانت تلك هي المرة الأولى التي يستخدم فيها إعدام الشرور الثلاثة.

“هذه هي قوتك الحقيقية ، وهي أيضًا السبب الذي يجعل التعامل معك أكثر صعوبة على الرغم من أنك أعطيتني شعورًا بأنك كنت أضعف من سيد المصير والحياة والموت الذي التقيته في الماضي.”

ظهر رمز روني في وسط حواجبه. بدا هذا الرمز الروني كما لو كان مرسومًا على جبهته. لم يظهره في ذلك الوقت ، لكنه اختار أن يظهره هذه اللحظة . ومع ذلك ، كان هذا الرمز الروني باهتًا وعديم اللمعان. كان بإمكان سو مينغ رؤية عدد لا يحصى من الخيوط العائمة حوله ، في محاولة للتواصل مع خيوط الكون والمجرة ومرور الوقت الذي قطعه سو مينغ في ذلك الوقت. لكن الانفصال بينه وبين المجرة جعله … غير قادرًا على الاتصال بتلك الخيوط.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. دون أن يهتم بشعره الأبيض ، قال بشكل قاطع وهو يقف على بعد عشرات الآلاف من الأقدام “ما هو شعورك عندما تقطع قوانين المصير عنك؟”

تمايلت المجرة على الفور بشدة ، كما لو أن الكون قد انقلب وكان الكون يمر بتحول. تبددت جميع القوانين والقواعد في غضون لحظة. ظهرت تموجات عديدة في الفضاء تحت أقدام سلف عابري السماء مرة أخرى ، ولكن عندما نفذ سو مينغ القطع المائل الثاني ، تحطمت هذه التموجات ، كما لو أن الاتصال بين سلف عابري السماء والفضاء قد انقطع.

“لقد قللت من شأنك. هذا الفن المصمم خصيصًا لقتال المصير نادر للغاية … ولا يمكن تنفيذه إلا بعد أن تقدم قوة حياتك. عندما نفذته ، لابد أنك فقدت قدرًا كبيرًا من قوة حياتك. لكن … مع ذلك ، مع القوة السامية التي أمتلكها في عالم السيادة ، لا يزال بإمكاني قتلك “.

قطع المصير!

ازدادت نية القتل في عيون سلف عابري السماء . في تلك اللحظة ، لم يعد ينظر إلى سو مينغ بنفس الازدراء وعدم الانتباه كما كان يفعل قبل لحظات. بدلاً من ذلك ، نظر إلى سو مينغ على قدم المساواة ، وظهرت أيضًا كمية لا تصدق من الجشع في قلبه.

تغير الكون. اجتاح الإعصار المتمركز حول سلف عابري السماء الكون . بدت المجرة التي مر بها هذا الإعصار كما لو كانت تعاني من انعكاس الزمن ، حيث تم محو كل ذكرياتها. بمجرد اختفاء الإعصار ، لم يعد ظل سلف عابري السماء موجودًا في الفترات الزمنية في المكان الذي وقف فيه السلف ، ولم يعد من الممكن العثور على الاتصال بين المجرة والسلف.

لقد كان يعلم جيدًا مدى ندرة القدرات السماوية القادرة على قطع المصير في العالم ، وكان فن سو مينغ الذي تم استخدمه في هذا الوقت واحدًا لم يسبق له مثيل من قبل. هذا جعله يرغب في امتلاك هذا الفن.

الآن ، استخدم سو مينغ هذا الفن مرة أخرى في محيط الجوهر السماوي النجمي . لكن هذه المرة ، أدرك حقًا هذا الفن. لم يكن فنًا عاديًا … ولكنه فن سادة المصير !

اتخذ خطوة إلى الأمام. انفجرت قوته الجسدية السامية من جسده ، ويمكن القول أن جسد سلف عابري السماء وصل إلى حالة لن يدمر فيها إذا لم يهلك العالم ، وحيث لا يمكن أن يسقط في حالة تعفن إذا كان الكون لم يتعفن.
……

اتخذ خطوة إلى الأمام. انفجرت قوته الجسدية السامية من جسده ، ويمكن القول أن جسد سلف عابري السماء وصل إلى حالة لن يدمر فيها إذا لم يهلك العالم ، وحيث لا يمكن أن يسقط في حالة تعفن إذا كان الكون لم يتعفن. ……

ملاحظة المترجم الانجليزي:

“لقد قللت من شأنك. هذا الفن المصمم خصيصًا لقتال المصير نادر للغاية … ولا يمكن تنفيذه إلا بعد أن تقدم قوة حياتك. عندما نفذته ، لابد أنك فقدت قدرًا كبيرًا من قوة حياتك. لكن … مع ذلك ، مع القوة السامية التي أمتلكها في عالم السيادة ، لا يزال بإمكاني قتلك “.

1. عالم السيادة ، عالم المصير ، عالم الحياة ، عالم الموت: عالم السيادة هو أول عالم لسيد المصير والحياة والموت.

استخدم سو مينغ هذا الفن في الماضي لكسر القدرة السماوية التي وضعها الشيخ في المنزل لحبسه عندما كان في قبيلة تيار الرياح . لقد جلب قوة القتل من السرقة وكسر حاجز الضوء الذي ختمه في المنزل. كانت تلك هي المرة الأولى التي يستخدم فيها إعدام الشرور الثلاثة.

عالم المصير هو صعود وسقوط المصير.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. دون أن يهتم بشعره الأبيض ، قال بشكل قاطع وهو يقف على بعد عشرات الآلاف من الأقدام “ما هو شعورك عندما تقطع قوانين المصير عنك؟”

عالم الحياة هو تناسخ الحياة ، وليس عالم زراعة الحياة ، فهما عالمان مختلفان تمامًا.

بين السماء والأرض ، كانت هناك ثلاث قوى – قطع ، بداية ، وتغذية. عُرِف القطع باسم شر السرقة ، وعرفت البداية باسم شر الكارثة ، وكانت التغذيه شر الوقت!

عالم الموت هو موت الكون.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ قدمه بسرعة ليأخذ خطوته الثالثة ، بدت المجرة وكأنها قد انقلبت. ألقى سلف عابري السماء رأسه للخلف وأطلق هديرًا غاضبًا. كان هذا الصوت مرتفعًا بشكل مذهل ، وقد هز سو مينغ كثيرًا لدرجة أنه سعل ام ، لكنه لم ينجح في منعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة إلى الأمام والتلويح للمرة الثالثة بيده اليمنى.

……..
Hijazi

تمايلت المجرة على الفور بشدة ، كما لو أن الكون قد انقلب وكان الكون يمر بتحول. تبددت جميع القوانين والقواعد في غضون لحظة. ظهرت تموجات عديدة في الفضاء تحت أقدام سلف عابري السماء مرة أخرى ، ولكن عندما نفذ سو مينغ القطع المائل الثاني ، تحطمت هذه التموجات ، كما لو أن الاتصال بين سلف عابري السماء والفضاء قد انقطع.

“هذا هو العالم الذي ينتمي إلى سيد المصير. المصير قانون. مع قطعي الأول ، سأقطع شر السرقة وأدمجه مع الكون. سوف يكون المصير بمثابة دليله. إذا لم يكن هناك مصير ، فلن يوجد شر الكارثة في الكون. هناك علاقة بين المصير والسرقة ، والآن … سأقطع مصيرك مع الكون! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط