نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 971

أريد أن أذهب للعالم الحقيقي الخامس

أريد أن أذهب للعالم الحقيقي الخامس

أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس

“أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، تركزت عيون الصبي فجأة.

في أعماق الضباب كانت القارة التي يعيش فيها حارقي الغبار. كان هناك برج يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأقدام ، وكانت تحوم فوقه كرة من اللهب تشبه العين. في تلك العين كان سو مينغ ، وكان يجلس القرفصاء هناك دون أن يتحرك.

“… انا لست.” شعر سو مينغ بالتعقيد بعض الشيء في قلبه عندما نظر إلى سلف حارقي الغبار أمامه.

كان هناك بحر لا نهاية له من النار حوله ، مما جعله يبدو كما لو كان في عالم آخر.

“الطريقة لجعل العرق قويًا هي أن يكون لديك محاربون أقوياء ، وأن تجد أشخاصًا يمكنهم تولي مهام هؤلاء المحاربين الأقوياء ، وما إذا كان هناك أي شخص يمكنه أن يصبح سيد المصير والحياة والموت!”

ما وراء عين اللهب كان سلف حارقي الغبار ، الذي كان جالسًا القرفصاء.

يجب أن يكون الشاب قد مر بالكثير من التجارب والمحن بالإضافة إلى عدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت حتى يتمكن من الوصول إلى هذه الحالة ، والحصول على هذه القوة ، والعثور على مكان وجود حارقي الغبار.

كان هذا هو اليوم التاسع منذ إعادة سو مينغ إلى قارة حارقي الغبار من ساحة معركة الضباب.

“أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، تركزت عيون الصبي فجأة.

“أنه عنيد جدا . أنت فقط مثل والدك في الماضي. لقد أخبرتك مرارًا أنه عندما اختلف والدك وعمك وغادر والدك في الماضي ، كنت بالخارج ولم أستطع الإسراع في العودة. أما بالنسبة لك … لقد تنبأت بثروة والدك منذ سنوات ، وفي هذا التنبؤ ، رأيت أنه لن ينجب أبدًا أطفالًا في حياته.”

بعد عدة أيام من الصمت ، فتح سو مينغ عينيه وسأل ، “كيف يمكنك أن تجعلني سيد المصير ، والحياة ، والموت؟”

“لهذا السبب لم يجرؤ أحد على الخروج للبحث عنك.”

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

“لكنني سأعترف أن هناك أوقاتًا لا تنتهي فيها التنبؤات بالحقيقة. كان هذا بسبب لقاء والدك بشخص غير مصيره عندما كان بالخارج ، ولهذا السبب لم يكن وجودك جزءًا من توقعاتي ، ولهذا أيضًا وصلت قوتك إلى هذه الحالة في غضون آلاف السنين فقط وأيقظت اللهب الأزرق ” قال الصبي بعبوس بينما كان يحدق في سو مينغ جالسًا في النيران.

ازداد الثناء على وجهه مع مرور الأيام ، وبينما كان يتواصل مع سو مينغ ، أصبح مغرمًا حقًا بالطفل أمام عينيه.

احتجزه تسعة أيام. منذ اليوم الأول ، لم يعترف الرجل بحارقي الغبار ولم يرغب في أن يصبح جزءًا من شعبه. في اليوم التاسع ، كان لا يزال على حاله. في الواقع ، لم يعد يتكلم وكان يرد بصمت.

“الرابع هو موت الكون. هذا هو العالم الأخير لأسياد المصير والحياة والموت “. كان صوت السلف قديمًا في هذه اللحظة وينبعث منه إحساس بالوقت. تردد صداه في المنطقة ، وكان هناك ما يشير إلى الشوق على وجهه.

أغضب هذا سلف عابري الغبار . لو كان أي عضو آخر في عرقه ، لكان قد قتلهم بضربة ولم يكلف نفسه عناء إهدار أنفاسه عليهم. حتى لو كانوا أعضاء في عرقه ، فإنه لم يكن ليعيرهم أي اهتمام إذا كانت لديهم إمكانات طبيعية فقط. نظرًا لأنهم لا يريدون أن يصبحوا حارقي غبار ، فقد ينصرفون أيضًا ويعيشون بمفردهم في العالم الخارجي.

“لهذا السبب لم يجرؤ أحد على الخروج للبحث عنك.”

ومع ذلك ، كان سعيدًا بشكل لا يصدق مع هذا ال”مو” أمام عينيه. لقد كان بالفعل بهذه القوة في مثل هذه السن المبكرة وأيقظ ألسنة اللهب الزرقاء. حتى زي رونغ وشقيقه لم يتمكنوا من القيام بذلك في سنه. في الواقع ، في نظر السلف ، إذا قام بتعليم هذا الطفل جيدًا ، كان هناك احتمال كبير أن يظهر سيد المصير والحياة والموت تاني في العشيرة .

أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس

في ذلك الوقت ، إذا لم تبدأ صحته في التدهور ، فيمكنهم تحقيق وقت مجد لحارقي الغبار ومحاربة عرق رونغ وو

“الثالث هو تناسخ الحياة. هذا عالم حيث يمكن القول إنك حصلت على الحياة الأبدية ، ولكن هناك عدد قليل جدًا ممن وصلوا إلى هذه الحالة. لست متأكدًا جدًا من التفاصيل حول كيفية الوصول إلى هذا المستوى أيضًا.”

“بني ، يمكنني أن أتفهم استيائك وسأعوض عن عدم اهتمام العشيرة بك في الماضي. لكنك عدت بالفعل إلى العشيرة ، وقد أصدرت بالفعل إعلانًا بأنك زعيم العشيرة الشاب!”

لقد عامله حقًا على أنه طفل زي رونغ وحارق غبار.

“أثناء وجودك هنا ، لن يتمكن أحد من إيذائك. حتى عمك ، وهو زعيم العشيرة الحالي ، لن يتمكن من القيام بذلك!

ما وراء عين اللهب كان سلف حارقي الغبار ، الذي كان جالسًا القرفصاء.

“بمجرد أن تقوم بتشكيل كالبا الشمسي الخاصة بك بدلاً من الوصول إلى تلك المملكة بقوتك الهجومية ، سأقوم على الفور بعزل زعيم العشيرة الحالي وجعلك زعيم العشيرة الجديد. من خلال القيام بذلك … يمكنك أيضًا أن تجعل والدك يرقد بسلام …”

يجب أن يكون الشاب قد مر بالكثير من التجارب والمحن بالإضافة إلى عدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت حتى يتمكن من الوصول إلى هذه الحالة ، والحصول على هذه القوة ، والعثور على مكان وجود حارقي الغبار.

“علاوة على ذلك ، يمكنني إرشادك في تدريبك. أنا بالفعل أتطلع إلى أن تصبح سيد المصير والحياة والموت ، وأن تجعل حارقي الغبار يعودون إلى مجدهم السابق “. استمر السلف الذي بدا وكأنه طفل في تقديم المشورة لسو مينغ بجدية وصبر مع نوايا حسنة.

“يمكن أن يُعرف جميع الأشخاص في العوالم العظيمة الأربعة* باسم أسياد المصير والحياة والموت ، ولكن في الحقيقة ، يشير هذا العنوان إلى أربعة عوالم ، وعالم السيادة هي حدود القوة الجسدية!”

جلس سو مينغ في ألسنة اللهب بعناد على وجهه ، لكن شوان شانغ ومجموعته كانوا في حالة من الإثارة وكانوا متحمسين لجعل سو مينغ يوافق على ذلك على الفور ، لكنه كان القائد وقد ساعدهم حتى في تحقيق النجاح. لن يكونوا قادرين على تحقيق هذا مع خطتهم الخاصة. وبسبب ذلك ، لم يجرؤوا على تقديم النصح له ، ولم يجرؤوا إلا على مشاهدته بلا حول ولا قوة وهو جالس دون أن ينبس ببنت شفة.

في ذلك الوقت ، إذا لم تبدأ صحته في التدهور ، فيمكنهم تحقيق وقت مجد لحارقي الغبار ومحاربة عرق رونغ وو

بعد عدة أيام من الصمت ، فتح سو مينغ عينيه وسأل ، “كيف يمكنك أن تجعلني سيد المصير ، والحياة ، والموت؟”

ما وراء عين اللهب كان سلف حارقي الغبار ، الذي كان جالسًا القرفصاء.

ابتسم سلف حرق الغبار على الفور. طالما تحدث سو مينغ ، كان الأمر جيدًا. أكثر ما كان يقلقه هو أنه قرر عدم التحدث مرة أخرى. لكن منذ أن تحدث ، يمكن تسوية كل شيء من خلال المناقشة.

ترك وراءه سو مينغ الذي أغمض عينيه في النيران على برج يبلغ ارتفاعه ألف قدم. …… *يقصد المستويات الأربعة ، صعود وسقوط القدر، تناسخ الحياة ، موت الكون ……. Hijazi

“حتى لو لم تصبح سيد المصير ، والحياة ، والموت ، عندما تبدأ صحتي بالتدهور ، سأحول كل التنوير الذي اكتسبته إلى اللهب العاشر وأدمجه في جسدك حتى تصبح في عالم السيادة . ومع ذلك ، سيؤدي ذلك إلى توقف مستواك في الزراعة ، ولن تتمكن أبدًا من الحصول على التنوير في عالم المصير “. نظر سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ وابتسم بلطف.

“يمكن أن يُعرف جميع الأشخاص في العوالم العظيمة الأربعة* باسم أسياد المصير والحياة والموت ، ولكن في الحقيقة ، يشير هذا العنوان إلى أربعة عوالم ، وعالم السيادة هي حدود القوة الجسدية!”

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

“بعد سادة المصير والحياة والموت هي العالم السامي ! هذا عالم لا أعرف تفاصيله أيضًا. تقول الشائعات أن الأشخاص في العالم السامي يعرفون باسم الباراغون السامي ويمكن أن يحل محل مجرة بأكملها … ومع ذلك ، كان هؤلاء البارغون من العصر القديم. لقد لقوا حتفهم جميعًا في كارثة رو ليونيس.”

لقد عامله حقًا على أنه طفل زي رونغ وحارق غبار.

ترك وراءه سو مينغ الذي أغمض عينيه في النيران على برج يبلغ ارتفاعه ألف قدم. …… *يقصد المستويات الأربعة ، صعود وسقوط القدر، تناسخ الحياة ، موت الكون ……. Hijazi

رأى سو مينغ هذه الابتسامة مرات قليلة. أول من أظهرها له كان شيخه ، ثم سيده ، والثالث كان سلفه حارقي الغبار.

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى سلف حارقي الغبار . لم يكن لديه فهم عميق لأسياد المصير والحياة والموت. حتى إيكانغ لم يكن لديه سوى فكرة غامضة عنهم في ذاكرته. نظرًا لأنه لم يتدرب في مسار الزراعة ، لم يكن لديه تفاصيل.

“مو ، لا تقلق. أعدك ، سأعوض عن كل المظالم التي عانيت منها خلال هذه السنوات “. نظر سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ ، وامتلأت ابتسامته بمزيد من اللطف.

بعد عدة أيام من الصمت ، فتح سو مينغ عينيه وسأل ، “كيف يمكنك أن تجعلني سيد المصير ، والحياة ، والموت؟”

ازداد الثناء على وجهه مع مرور الأيام ، وبينما كان يتواصل مع سو مينغ ، أصبح مغرمًا حقًا بالطفل أمام عينيه.

“هنالك!” أومأ السلف.

لقد كان ذكيًا ، لكنه كان أيضًا مخلصًا. عنيد ، ولكنه مندفع أيضًا. ربما جعلته آلاف السنين من الشعور بالوحدة متطرفًا بعض الشيء ، لكنها أعطته أيضًا الخبرة التي لم يتمكن الآخرون من الحصول عليها.

“ومع ذلك ، ستوجد مرحلة من التراجع للجميع داخل كل عالم. هذه كارثة ، ولكن بمجرد أن نتجاوزها ، ستكون لدينا فرصة للوصول إلى عالم جديد. ومع ذلك فهي مجرد فرصة. إذا لم ننجح في تجاوزها … فسوف يتم تدمير أجسادنا وأرواحنا “. عندما قال هذه الكلمات ، تنهد.

يمكن أن يرى سلف حارقي الغبار كل هذا.

أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس

يجب أن يكون الشاب قد مر بالكثير من التجارب والمحن بالإضافة إلى عدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت حتى يتمكن من الوصول إلى هذه الحالة ، والحصول على هذه القوة ، والعثور على مكان وجود حارقي الغبار.

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

رأى سلف حارقي الغبار جميع الندوب والجروح على الجسم تحت سيطرة سو مينغ. تعافى بعضهم بالفعل ، لكن البعض الآخر ما زال يلتئم. يمكن للسلف حتى معرفة أي وحش ترك وراءه أي علامات على جسده.

ومع ذلك ، كان سعيدًا بشكل لا يصدق مع هذا ال”مو” أمام عينيه. لقد كان بالفعل بهذه القوة في مثل هذه السن المبكرة وأيقظ ألسنة اللهب الزرقاء. حتى زي رونغ وشقيقه لم يتمكنوا من القيام بذلك في سنه. في الواقع ، في نظر السلف ، إذا قام بتعليم هذا الطفل جيدًا ، كان هناك احتمال كبير أن يظهر سيد المصير والحياة والموت تاني في العشيرة .

“عالم المصي، بعد عالم السيادة … إذن عالم الحياة هو بعد عالم المصير؟”

“أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، تركزت عيون الصبي فجأة.

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى سلف حارقي الغبار . لم يكن لديه فهم عميق لأسياد المصير والحياة والموت. حتى إيكانغ لم يكن لديه سوى فكرة غامضة عنهم في ذاكرته. نظرًا لأنه لم يتدرب في مسار الزراعة ، لم يكن لديه تفاصيل.

“اعتبارًا من الآن ، هناك أربعة عوالم حقيقية عظيمة وراء محيط الجوهر السماوي النجمي . هناك باراغونات سامية فيها … ولكن لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص أصبح بارغون سامي حقيقي ، هم فقط باراغونات سامية دنيا. قال سلف حارقي الغبار بهدوء ، لكن التأثير الذي أحدثته هذه الكلمات على سو مينغ كان كبيرًا بشكل لا يصدق. كما تسبب في ارتعاش قلوب شوان شانغ و نيان ين و هوا يو و يون يو و شو هوي أثناء وجودهم في الجسم الذي يسيطر عليه سو مينغ .

“سيد المصير الحياة والموت ، صعود وسقوط المصير ، تناسخ الحياة ، موت الكون ، هذه هي العوالم العظيمة الأربعة …” قال سلف حارقي الغبار بابتسامة وشرح بالتفصيل لسو مينج. كان حريصًا جدًا على شرح ذلك لجعل سو مينغ متحمسًا ويعلق حول هذا الأمر حتى يظل بين حارقي الغبار .

ما وراء عين اللهب كان سلف حارقي الغبار ، الذي كان جالسًا القرفصاء.

“يمكن أن يُعرف جميع الأشخاص في العوالم العظيمة الأربعة* باسم أسياد المصير والحياة والموت ، ولكن في الحقيقة ، يشير هذا العنوان إلى أربعة عوالم ، وعالم السيادة هي حدود القوة الجسدية!”

“الثاني هو عالم المصير. مع حدود القوة ، ستتحكم في مصير الأشياء من حولك ، ومنه ستفهم مصيرك. بمجرد أن يندمج مصيرك مع المصير من حولك ، ستكتمل وستكون قادرًا على التحكم في صعود وسقوط المصير .”

“الثاني هو عالم المصير. مع حدود القوة ، ستتحكم في مصير الأشياء من حولك ، ومنه ستفهم مصيرك. بمجرد أن يندمج مصيرك مع المصير من حولك ، ستكتمل وستكون قادرًا على التحكم في صعود وسقوط المصير .”

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

“الثالث هو تناسخ الحياة. هذا عالم حيث يمكن القول إنك حصلت على الحياة الأبدية ، ولكن هناك عدد قليل جدًا ممن وصلوا إلى هذه الحالة. لست متأكدًا جدًا من التفاصيل حول كيفية الوصول إلى هذا المستوى أيضًا.”

“الطريقة لجعل العرق قويًا هي أن يكون لديك محاربون أقوياء ، وأن تجد أشخاصًا يمكنهم تولي مهام هؤلاء المحاربين الأقوياء ، وما إذا كان هناك أي شخص يمكنه أن يصبح سيد المصير والحياة والموت!”

“الرابع هو موت الكون. هذا هو العالم الأخير لأسياد المصير والحياة والموت “. كان صوت السلف قديمًا في هذه اللحظة وينبعث منه إحساس بالوقت. تردد صداه في المنطقة ، وكان هناك ما يشير إلى الشوق على وجهه.

“علاوة على ذلك ، يمكنني إرشادك في تدريبك. أنا بالفعل أتطلع إلى أن تصبح سيد المصير والحياة والموت ، وأن تجعل حارقي الغبار يعودون إلى مجدهم السابق “. استمر السلف الذي بدا وكأنه طفل في تقديم المشورة لسو مينغ بجدية وصبر مع نوايا حسنة.

“ومع ذلك ، ستوجد مرحلة من التراجع للجميع داخل كل عالم. هذه كارثة ، ولكن بمجرد أن نتجاوزها ، ستكون لدينا فرصة للوصول إلى عالم جديد. ومع ذلك فهي مجرد فرصة. إذا لم ننجح في تجاوزها … فسوف يتم تدمير أجسادنا وأرواحنا “. عندما قال هذه الكلمات ، تنهد.

“ربما هذا هو المعنى الحقيقي لأفاكانيا!” ظهر بريق في عيون سو مينج.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم ظهر تلميح من العزم على وجهه عندما نظر إلى سلف حارقي الغبار . “ماذا يأتي بعد سادة المصير والحياة والموت؟ هل هناك أي شيء آخر بعد ذلك؟ ”

ما وراء عين اللهب كان سلف حارقي الغبار ، الذي كان جالسًا القرفصاء.

“هنالك!” أومأ السلف.

جلس سو مينغ في ألسنة اللهب بعناد على وجهه ، لكن شوان شانغ ومجموعته كانوا في حالة من الإثارة وكانوا متحمسين لجعل سو مينغ يوافق على ذلك على الفور ، لكنه كان القائد وقد ساعدهم حتى في تحقيق النجاح. لن يكونوا قادرين على تحقيق هذا مع خطتهم الخاصة. وبسبب ذلك ، لم يجرؤوا على تقديم النصح له ، ولم يجرؤوا إلا على مشاهدته بلا حول ولا قوة وهو جالس دون أن ينبس ببنت شفة.

“بعد سادة المصير والحياة والموت هي العالم السامي ! هذا عالم لا أعرف تفاصيله أيضًا. تقول الشائعات أن الأشخاص في العالم السامي يعرفون باسم الباراغون السامي ويمكن أن يحل محل مجرة بأكملها … ومع ذلك ، كان هؤلاء البارغون من العصر القديم. لقد لقوا حتفهم جميعًا في كارثة رو ليونيس.”

كان هناك بحر لا نهاية له من النار حوله ، مما جعله يبدو كما لو كان في عالم آخر.

“اعتبارًا من الآن ، هناك أربعة عوالم حقيقية عظيمة وراء محيط الجوهر السماوي النجمي . هناك باراغونات سامية فيها … ولكن لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص أصبح بارغون سامي حقيقي ، هم فقط باراغونات سامية دنيا. قال سلف حارقي الغبار بهدوء ، لكن التأثير الذي أحدثته هذه الكلمات على سو مينغ كان كبيرًا بشكل لا يصدق. كما تسبب في ارتعاش قلوب شوان شانغ و نيان ين و هوا يو و يون يو و شو هوي أثناء وجودهم في الجسم الذي يسيطر عليه سو مينغ .

التقى سو مينغ بنظرة السلف وأجاب بهدوء ، “لإعادة دين الامتنان ”

لقد أدركوا أنهم عندما كانوا مع سو مينغ ، بدا أنهم قادرون على معرفة بعض الأشياء التي كانوا سيبقون غافلين عنها طوال حياتهم ، مثل الممالك الثلاث العظيمة القديمة ، و وي المستاء ، و ٣٦١ كون ممتد.

كان هذا هو اليوم التاسع منذ إعادة سو مينغ إلى قارة حارقي الغبار من ساحة معركة الضباب.

وقبل لحظات فقط ، علموا بتصنيفات سادة المصير ، والحياة والموت، بالإضافة إلى الشائعات حول الكائنات السامية .

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى سلف حارقي الغبار . لم يكن لديه فهم عميق لأسياد المصير والحياة والموت. حتى إيكانغ لم يكن لديه سوى فكرة غامضة عنهم في ذاكرته. نظرًا لأنه لم يتدرب في مسار الزراعة ، لم يكن لديه تفاصيل.

“وماذا بعد ذلك ؟!” أصبح القرار على وجه سو مينغ أكبر.

“ربما هذا هو المعنى الحقيقي لأفاكانيا!” ظهر بريق في عيون سو مينج.

“بعد ذلك … أفاكانيا!” نظر سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ وهز رأسه. “أفاكانيا هي عالم ، تمامًا مثل معنى كلمة أفاكانيا نفسها ، ما لم تكن قد وصلت إلى هذا العالم ، فلا يُسمح لك بالتحدث عنه ، وإلا ستجلب كارثة كبيرة على نفسك. هذا هو … عالم يتجاوز خيال جميع الأحياء! ”

أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس

صمت سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن مثل هذا العالم . في تلك اللحظة ، ربما بدا هادئًا ، لكن عاصفة هائلة تحركت في قلبه بالفعل. كانت كل العوالم مثل الوديان التي وضعت أمامه ، لكنها حفزت العزيمة في قلبه. كان يتوق لليوم الذي سيعبر فيه هذه الوديان ويصل إلى عالم لا يستطيع جميع الأحياء التحدث عنه ، أو بالأحرى … لم يتحدث عنه!

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى سلف حارقي الغبار . لم يكن لديه فهم عميق لأسياد المصير والحياة والموت. حتى إيكانغ لم يكن لديه سوى فكرة غامضة عنهم في ذاكرته. نظرًا لأنه لم يتدرب في مسار الزراعة ، لم يكن لديه تفاصيل.

“ربما هذا هو المعنى الحقيقي لأفاكانيا!” ظهر بريق في عيون سو مينج.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن تهبط نظرته على السلف.

“هناك الكثير من الأرواح في الكون ، وقد مرت فترة طويلة من الزمن بالفعل. لقد نشأت وسقطت أعراق لا حصر لها. بقي بعضهم حتى يومنا هذا ، وإن كانت بقايا. تم تدمير البعض ، واختفت سلالاتهم. أصبح البعض أكبر …”

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

“الطريقة لجعل العرق قويًا هي أن يكون لديك محاربون أقوياء ، وأن تجد أشخاصًا يمكنهم تولي مهام هؤلاء المحاربين الأقوياء ، وما إذا كان هناك أي شخص يمكنه أن يصبح سيد المصير والحياة والموت!”

“لكنني سأعترف أن هناك أوقاتًا لا تنتهي فيها التنبؤات بالحقيقة. كان هذا بسبب لقاء والدك بشخص غير مصيره عندما كان بالخارج ، ولهذا السبب لم يكن وجودك جزءًا من توقعاتي ، ولهذا أيضًا وصلت قوتك إلى هذه الحالة في غضون آلاف السنين فقط وأيقظت اللهب الأزرق ” قال الصبي بعبوس بينما كان يحدق في سو مينغ جالسًا في النيران.

“مو ، أنت حارق غبار!” قال سلف حارقي الغبار بصدق وجدية.

وقبل لحظات فقط ، علموا بتصنيفات سادة المصير ، والحياة والموت، بالإضافة إلى الشائعات حول الكائنات السامية .

“… انا لست.” شعر سو مينغ بالتعقيد بعض الشيء في قلبه عندما نظر إلى سلف حارقي الغبار أمامه.

عندما رأى سو مينغ تلك الابتسامة ، صمت ، وشعر بالتعقيد إلى حد ما في الداخل. كانت تلك الابتسامة حقيقية ، وكل ما فعله الآخر خلال الأيام التسعة الماضية كان صحيحًا أيضًا.

“أنت …” السلف الذي كان يبدو وكأنه طفل حدق في سو مينغ ، وبعد فترة طويلة ، تنهد.

صمت سلف حارقي الغبار. لم يسأل عن التفاصيل ، بل وقف. بمجرد أن ألقى نظرة عميقة على سو مينغ ، لم يعد يتحدث ، بل قام بتأرجح ذراعه وابتعد. ثم اختفى في الفضاء.

“بما أنك لست على استعداد لأن تصبح حارق غبار ، فلماذا أتيت إلى هنا؟ لا أؤمن بالأشياء التي قلتها عن رغبتك في أخذ الأشياء التي تركها والدك. قل لي ، ما هو هدفك؟ ” سأل سلف حارقي الغبار وهو يهز رأسه.

ازداد الثناء على وجهه مع مرور الأيام ، وبينما كان يتواصل مع سو مينغ ، أصبح مغرمًا حقًا بالطفل أمام عينيه.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن تهبط نظرته على السلف.

رأى سلف حارقي الغبار جميع الندوب والجروح على الجسم تحت سيطرة سو مينغ. تعافى بعضهم بالفعل ، لكن البعض الآخر ما زال يلتئم. يمكن للسلف حتى معرفة أي وحش ترك وراءه أي علامات على جسده.

“أريد أن أذهب إلى العالم الحقيقي الخامس.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، تركزت عيون الصبي فجأة.

رأى سلف حارقي الغبار جميع الندوب والجروح على الجسم تحت سيطرة سو مينغ. تعافى بعضهم بالفعل ، لكن البعض الآخر ما زال يلتئم. يمكن للسلف حتى معرفة أي وحش ترك وراءه أي علامات على جسده.

ألقى سلف حارقي الغبار نظرة فاحصة على سو مينغ قبل أن يسأل بهدوء ، “ما السبب؟”

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى سلف حارقي الغبار . لم يكن لديه فهم عميق لأسياد المصير والحياة والموت. حتى إيكانغ لم يكن لديه سوى فكرة غامضة عنهم في ذاكرته. نظرًا لأنه لم يتدرب في مسار الزراعة ، لم يكن لديه تفاصيل.

التقى سو مينغ بنظرة السلف وأجاب بهدوء ، “لإعادة دين الامتنان ”

“الطريقة لجعل العرق قويًا هي أن يكون لديك محاربون أقوياء ، وأن تجد أشخاصًا يمكنهم تولي مهام هؤلاء المحاربين الأقوياء ، وما إذا كان هناك أي شخص يمكنه أن يصبح سيد المصير والحياة والموت!”

صمت سلف حارقي الغبار. لم يسأل عن التفاصيل ، بل وقف. بمجرد أن ألقى نظرة عميقة على سو مينغ ، لم يعد يتحدث ، بل قام بتأرجح ذراعه وابتعد. ثم اختفى في الفضاء.

كان هذا هو اليوم التاسع منذ إعادة سو مينغ إلى قارة حارقي الغبار من ساحة معركة الضباب.

ترك وراءه سو مينغ الذي أغمض عينيه في النيران على برج يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
……
*يقصد المستويات الأربعة ، صعود وسقوط القدر، تناسخ الحياة ، موت الكون
…….
Hijazi

رأى سو مينغ هذه الابتسامة مرات قليلة. أول من أظهرها له كان شيخه ، ثم سيده ، والثالث كان سلفه حارقي الغبار.

“علاوة على ذلك ، يمكنني إرشادك في تدريبك. أنا بالفعل أتطلع إلى أن تصبح سيد المصير والحياة والموت ، وأن تجعل حارقي الغبار يعودون إلى مجدهم السابق “. استمر السلف الذي بدا وكأنه طفل في تقديم المشورة لسو مينغ بجدية وصبر مع نوايا حسنة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط