نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 983

انقسام

انقسام

انقسام

تراجع سو مينغ على الفور ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، رأى تموجات عنيفة تخرج من المنطقة المشوهة ، وتحولت إلى فم غائر. تم الكشف عن أشعة الضوء السوداء الفظيعة في الداخل ، وفتح الفم على مصراعيه ليبتلع سو مينغ في جرعة واحدة.

بمجرد أن انتقلت الأصوات الحادة للخارج ، اندفعت أرواح النار التي استيقظت نحو المنصة بسرعة لا تصدق.

اختفت المعرفة حول استخدامها الحقيقي منذ فترة طويلة في مرور التاريخ. ربما علم حارقي الغبار عن ذلك ، لكن لم يتم ذكره في زلة اليشم. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت المنصات مفيدة نظرًا لمواقعها ، ولهذا كانت مهمة للغاية لجميع الأشخاص الذين تحدوا الفرن الخامس.

بسبب الضوضاء ، استيقظ المزيد من أرواح النار ، وهز صراخهم الفرن بأكمله لبعض الوقت. بدا الأمر كما لو أنهم لن يتوقفوا حتى يقتلوا جميع المتسللين.

‘يوجد شئ غير صحيح. هذا البعد بسيط للغاية … ”

بينما هم يصرخون ، اندفعوا إلى المنصة. ارتفعت الموجة الساخنة التي جاءت معهم بسرعة إلى درجة مخيفة.

بمجرد أن انتقلت الأصوات الحادة للخارج ، اندفعت أرواح النار التي استيقظت نحو المنصة بسرعة لا تصدق.

في تلك اللحظة ، اندفع الرجل ذو الحواجب الصفراء إلى إحدى الشاشات المضيئة. كان سريعًا لدرجة أنه اختفى في لحظة. كان رد فعل القس زي لونغ في نفس الوقت تقريبًا ودخل إلى شاشة ضوئية أخرى ، واختفى.

لقد تم التهام إحساسه السماوي.

أما بالنسبة للمراهق ذي الرداء الأبيض ، تشو يو كاي، و سلف شياطين اللهب ، فقد انتشروا واندفعوا نحو شاشات ضوئية مختلفة. ألقى سلف نظرة على سو مينغ في طريقه. تومض بريق في عينيه ، وتشكلت في قلبه فكرة غير معروفة.

لم يعرف سو مينغ ما إذا كان هذا مجرد نسج من خياله ، ولكن قبل أن يخطو على وي المستاء ، بدا أن أرواح النار تتجه نحوهم من جميع الاتجاهات. ترددت أصواتهم الحادة في أذنيه ، لكن لا يبدو أنهم يركزون عليه. ومع ذلك ، عندما جلس على وي المستاء ، اتجهوا نحوهم على الفور.

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من أرواح النار تتجه نحوهم في تلك اللحظة ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير في الأمر. كان بإمكانه فقط التحرك نحو أقرب شاشة ضوئية ، وفي لحظة صعد إليها.

يمكن لوي المستاء أن يشعر بالضغط الهائل الذي تسببه الأصوات الشديدة من الفضاء فوقه. بحركة واحدة ، اتجه نحو شاشة ضوئية أخرى مثل صاعقة البرق.

تحرك سو مينغ بسرعة أيضًا. بخطوة واحدة ، هبط على وي المستاء. تجاوزت سرعته سرعة سو مينغ ، وهذا هو السبب في أن استعارة قوة وي المستاء في هذه اللحظة كان الخيار الأفضل.

نظر سو مينغ إلى الأرض ، وظهر سخرية باردة على زوايا شفتيه. كلما مان المكان أكثر أمانًا ، زادت احتمالية أنه كان الأكثر خطورة. كان هذا شيئًا يمكن رؤيته من خلال ما حدث منذ لحظات.

يمكن لوي المستاء أن يشعر بالضغط الهائل الذي تسببه الأصوات الشديدة من الفضاء فوقه. بحركة واحدة ، اتجه نحو شاشة ضوئية أخرى مثل صاعقة البرق.

كانت هناك مقدمة لمنصات تجوال الروح هذه في زلة اليشم التي قدمها سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ . لم يتم تسمية هذا العنصر في الأصل على هذا النحو ، وقد سمي بهذا الاسم فقط من قبل أولئك الذين أتوا إلى الفرن لاحقًا. تدريجيا ، مع مرور الوقت ، عرفها معظم الناس بهذا الاسم.

لم يعرف سو مينغ ما إذا كان هذا مجرد نسج من خياله ، ولكن قبل أن يخطو على وي المستاء ، بدا أن أرواح النار تتجه نحوهم من جميع الاتجاهات. ترددت أصواتهم الحادة في أذنيه ، لكن لا يبدو أنهم يركزون عليه. ومع ذلك ، عندما جلس على وي المستاء ، اتجهوا نحوهم على الفور.

انقسام

لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير فيه كثيرًا. بسرعته القصوى ، اندفع وي المستاء إلى الشاشة المضيئة واختفى الاثنان.

اختفى هذا الأحساس السماوي في المنطقة المشوهة ، ولكن سرعان ما تغير تعبير سو مينج. سمع صرخة مؤلمة من يون يو يتردد صداها في ذهنه.

على المنصة ، اندفع عدد كبير من أرواح النار إلى جميع الشاشات الضوئية التي دخلها المتسللون. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك ، بدأت الشاشات التسعة الضوئية حول المنصة بالدوران ، ورنّت أصوات صرير في الهواء. بلغ الضوء الساطع منها مائة ألف قدم. هذا النوع من الحركة الدوارة جعل الأمر يبدو كما لو كان الفرن الخامس قيد التشغيل.

كانت مجزأة ، مع تشققات لا حصر لها. أضاءت عيون سو مينغ ، وبدون أي تردد ، اتجه نحو إحدى الشقوق بصفارة طويلة. كان وي المستاء أسرع. مع تقدمه ، التقى مع سو مينغ ، ثم في غمضة عين ، اندفع إلى صدع واختفى دون أن يترك أثرا. ….. Hijazi

… ..

على المنصة ، اندفع عدد كبير من أرواح النار إلى جميع الشاشات الضوئية التي دخلها المتسللون. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك ، بدأت الشاشات التسعة الضوئية حول المنصة بالدوران ، ورنّت أصوات صرير في الهواء. بلغ الضوء الساطع منها مائة ألف قدم. هذا النوع من الحركة الدوارة جعل الأمر يبدو كما لو كان الفرن الخامس قيد التشغيل.

في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ من الشاشة المضيئة ، قام بتمديد أتمان الخاص به لاكتساح المنطقة. لم يتوقف وي المستاء من تحته واندفع إلى الأمام على الفور.

كان سو مينغ في حالة تأهب. عندما تقدم للأمام ، لم ينس أن يراقب المنطقة خلفه. بعد حوالي اثني عشر نفس ، تغير تعبيره بسرعة. لاحظ أن ثلاثة من أرواح النار قد دخلوا إلى المنطقة التي تم نقله إليها ، وكانوا يطاردونه.

وفوقهم كانت السماء زرقاء. كانت الأرض مليئة بالأخضر ، ويبدو أن كل شيء في سلام ، كما لو لم يكن هناك شيء خطير في المكان. حتى لو قام سو مينغ بنشر أتمان الخاص به إلى الخارج ، فإنه لم يلاحظ أي مخاطر.

مقارنة بهم ، كان سو مينغ أكثر قلقًا بشأن الأرواح الشرسة الموجودة في هذا العالم الذي يبدو مسالمًا. الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له في هذا الوقت لم يكن الأرواح النارية وراءه ، ولكن ترك هذا البعد في أسرع وقت ممكن.

ومع ذلك ، لم يخفف من حذره على الإطلاق. كان هذا أحد الأبعاد العديدة داخل الفرن الخامس ، لذلك كان من المستحيل ألا تكون هناك مخاطر في هذا المكان.

رفع يده اليمنى وضرب بسرعة المنطقة التي أمامه.

وبينما كان يندفع للأمام ، مرت في ذهنه عدد لا يحصى من الأفكار. عرف سو مينغ ما هي منصة تجوال الروح التي ذكرها الرجل ذو الحواجب الصفراء . كانت المنصة التي وقفت عليها المجموعة من قبل واحدة من تلك الأشياء.

عبس. لم تكن أرواح النار الثلاثة هذه قوية بشكل خاص. اثنان منهم يمتلكان قوة هجومية مماثلة لعالم كالبا الشمسي ، في حين أن قوة الأخير كانت أضعف قليلاً. لقد امتلك عالم كالبا القمري.

كانت هناك مقدمة لمنصات تجوال الروح هذه في زلة اليشم التي قدمها سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ . لم يتم تسمية هذا العنصر في الأصل على هذا النحو ، وقد سمي بهذا الاسم فقط من قبل أولئك الذين أتوا إلى الفرن لاحقًا. تدريجيا ، مع مرور الوقت ، عرفها معظم الناس بهذا الاسم.

لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير فيه كثيرًا. بسرعته القصوى ، اندفع وي المستاء إلى الشاشة المضيئة واختفى الاثنان.

اختفت المعرفة حول استخدامها الحقيقي منذ فترة طويلة في مرور التاريخ. ربما علم حارقي الغبار عن ذلك ، لكن لم يتم ذكره في زلة اليشم. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت المنصات مفيدة نظرًا لمواقعها ، ولهذا كانت مهمة للغاية لجميع الأشخاص الذين تحدوا الفرن الخامس.

أصبح وي المستاء تحت سو مينغ أسرع وتحول إلى قوس طويل لا يمكن رؤيته بوضوح. في لحظة اختفى. عندما عاد للظهور ، كانت بالفعل بجانب المنطقة المشوهة. كما كان على وشك الدخول ، تقلصت عيون سو مينغ فجأة.

إذا قام أي شخص بتقسيم الأبعاد في الفرن الخامس إلى طبقة داخلية وخارجية ، فيمكنهم التعامل مع الفرن على أنه كرة عملاقة. كانت الأبعاد التي لا تعد ولا تحصى منتشرة في كل مكان. كان هناك أبعاد أولية ومتكاملة ، وهناك ثلاثة حدود تقسم الطبقتين الداخلية والخارجية. تشكلت هذه الحدود الثلاثة من خلال العديد من المنصات التي شكلت حلقة ، وقسمت الفرن الخامس بأكمله إلى أربع مناطق.

في اللحظة التي هبطت فيها كفه ، سطعت الشمس والقمر والنجوم في عيون سو مينغ. سرعان ما تحولت راحة يده إلى وهم عملاق أمامه. تم توسيع هذا الوهم بسرعة وتحول إلى كف يبلغ حجمه عدة آلاف من الأقدام. مع الانفجارات العالية ، اصطدمت بالأرواح الشرسة ، وارتفعت أصوات صاخبة في السماء. من بعيد ، يمكن أن نرى أن هذه الأرواح الشرسة طارن للخلف ، وتم فتح طريق لسو مينغ.

هذا لا يعني أن البعد مع الكنوز السامية سيكون بالتأكيد موجودًا في الطبقة الأعمق ، لكن المناطق الأعمق سيكون لها بالتأكيد أبعاد مع الكنوز السامية.

ظهر بريق في عينيه. يمكن أن يلاحظ وي المستاء تحت سو مينغ أفكاره. أصبح أسرع ، وأرسل سو مينغ فكرة سماوية إلى شوان شانغ ومجموعته ، الذين كانوا لا يزالون متحمسين لكونهم قادرين على دخول الفرن الخامس. كما أرسل واحدة إلى شو هوي.

من الواضح أن الرجل ذو الحواجب الصفراء كان يتحدث عن الحد الأول الآن. كان المعنى من كلماته أنه إذا نجحوا جميعًا في رحلتهم ، فسوف يجتمعون هناك ويدخلون في أبعاد الفرن الخامس بين الحد الثاني والثالث.

وبينما كان يندفع للأمام ، مرت في ذهنه عدد لا يحصى من الأفكار. عرف سو مينغ ما هي منصة تجوال الروح التي ذكرها الرجل ذو الحواجب الصفراء . كانت المنصة التي وقفت عليها المجموعة من قبل واحدة من تلك الأشياء.

كان الحجر الخامس الذي أراده سو مينغ موجودًا في أعمق أعماق الفرن ، مما يعني أنه سيظهر فقط في الطبقة الداخلية للحد الثالث. كان دور الحجر الخامس هو قمع أشياء معينة في الفرن الخامس!

كان الحجر الخامس الذي أراده سو مينغ موجودًا في أعمق أعماق الفرن ، مما يعني أنه سيظهر فقط في الطبقة الداخلية للحد الثالث. كان دور الحجر الخامس هو قمع أشياء معينة في الفرن الخامس!

كان موجودًا لقمع بعض الكنوز السامية القوية!

اختفى هذا الأحساس السماوي في المنطقة المشوهة ، ولكن سرعان ما تغير تعبير سو مينج. سمع صرخة مؤلمة من يون يو يتردد صداها في ذهنه.

تألق عيون سو مينغ. مع تقدم وي المستاء ، استمر في نشر أتمان الخاص به للخارج والبحث عن المخرج. لم تكن مساحة العالم كبيرة جدًا ، لذلك كان بإمكانه معرفة أن هذا كان أحد الأبعاد مع كنز مكمل ، ولكن لم يكن هناك ضوء كنز في السماء. من الواضح … أن الكنز التكميلي في هذا المكان قد أخذ بالفعل منذ سنوات عديدة من قبل شخص آخر.

هذا لا يعني أن البعد مع الكنوز السامية سيكون بالتأكيد موجودًا في الطبقة الأعمق ، لكن المناطق الأعمق سيكون لها بالتأكيد أبعاد مع الكنوز السامية.

كان هذا النوع من الأماكن هي الأكثر خطورة. كان من الأفضل لو كان الكنز لا يزال موجودًا. طالما أن الشخص لم يكن ميتًا وهو عازم على الحصول على الكنز ، فإن الأرواح الشرسة في المكان لن تأخذ زمام المبادرة للهجوم في أغلب الأحيان.

اختفت المعرفة حول استخدامها الحقيقي منذ فترة طويلة في مرور التاريخ. ربما علم حارقي الغبار عن ذلك ، لكن لم يتم ذكره في زلة اليشم. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت المنصات مفيدة نظرًا لمواقعها ، ولهذا كانت مهمة للغاية لجميع الأشخاص الذين تحدوا الفرن الخامس.

ومع ذلك ، في الأماكن التي سلب فيها الكنز منذ زمن طويل ، كانت الوحوش الشرسة تقتل كل أولئك الذين وصلوا إلى هذا البعد.

اختفى هذا الأحساس السماوي في المنطقة المشوهة ، ولكن سرعان ما تغير تعبير سو مينج. سمع صرخة مؤلمة من يون يو يتردد صداها في ذهنه.

كان سو مينغ في حالة تأهب. عندما تقدم للأمام ، لم ينس أن يراقب المنطقة خلفه. بعد حوالي اثني عشر نفس ، تغير تعبيره بسرعة. لاحظ أن ثلاثة من أرواح النار قد دخلوا إلى المنطقة التي تم نقله إليها ، وكانوا يطاردونه.

وبينما كان يندفع للأمام ، مرت في ذهنه عدد لا يحصى من الأفكار. عرف سو مينغ ما هي منصة تجوال الروح التي ذكرها الرجل ذو الحواجب الصفراء . كانت المنصة التي وقفت عليها المجموعة من قبل واحدة من تلك الأشياء.

عبس. لم تكن أرواح النار الثلاثة هذه قوية بشكل خاص. اثنان منهم يمتلكان قوة هجومية مماثلة لعالم كالبا الشمسي ، في حين أن قوة الأخير كانت أضعف قليلاً. لقد امتلك عالم كالبا القمري.

انقسام

مقارنة بهم ، كان سو مينغ أكثر قلقًا بشأن الأرواح الشرسة الموجودة في هذا العالم الذي يبدو مسالمًا. الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له في هذا الوقت لم يكن الأرواح النارية وراءه ، ولكن ترك هذا البعد في أسرع وقت ممكن.

اختفت المعرفة حول استخدامها الحقيقي منذ فترة طويلة في مرور التاريخ. ربما علم حارقي الغبار عن ذلك ، لكن لم يتم ذكره في زلة اليشم. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت المنصات مفيدة نظرًا لمواقعها ، ولهذا كانت مهمة للغاية لجميع الأشخاص الذين تحدوا الفرن الخامس.

ظهر بريق في عينيه. يمكن أن يلاحظ وي المستاء تحت سو مينغ أفكاره. أصبح أسرع ، وأرسل سو مينغ فكرة سماوية إلى شوان شانغ ومجموعته ، الذين كانوا لا يزالون متحمسين لكونهم قادرين على دخول الفرن الخامس. كما أرسل واحدة إلى شو هوي.

أصبحت تعبيراته مظلمة. بحلول ذلك الوقت ، كان قد رأى بالفعل مظهر الأرواح الشرسة. كانت هذه وحوشًا شرسة شبه شفافة تشبه الشراغيف*. لم تكن كبيرة ، لكن جماجمهم كانت أكبر بمئات المرات من أجسادهم. عندما فتحوا أفواههم ، كان مشهدًا ينذر بالخطر.

سرعان ما تجمعت الحواس السماوية من شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو و شو هوي على جسد سو مينغ ، وتحت سيطرته ، انتشروا بسرعة إلى الخارج ، ثم في غمضة عين ، تم تغليف الأرض بأكملها في حواسهم السماوية .

كانت هناك مقدمة لمنصات تجوال الروح هذه في زلة اليشم التي قدمها سلف حارقي الغبار إلى سو مينغ . لم يتم تسمية هذا العنصر في الأصل على هذا النحو ، وقد سمي بهذا الاسم فقط من قبل أولئك الذين أتوا إلى الفرن لاحقًا. تدريجيا ، مع مرور الوقت ، عرفها معظم الناس بهذا الاسم.

أين هو؟ ضاقت عيون سو مينغ ولاحظ تشوهات خافتة في المنطقة أمامه ، بدا هذا التشويه كتموجات على سطح هادئ من الماء. من الواضح أنه كان هناك شكل من أشكال قوة الانتقال هناك.

وقف في الجو ، ثم أغمض عينيه وسرعان ما فتحهما مرة أخرى. اندلع هالة إيكانغ منه. بمجرد أن ملأ جسد الكنز الأسمى ، أشرق ضوء لامع في عيون سو مينغ. لم يتراجع ، بل تقدم للأمام ، واتخذ خطوة نحو لأرواح الشريرة أمامه.

“إنه تمامًا كما قال سلف حارقي الغبار، إذا كان هناك مدخل للبعد ، فسيكون هناك بالتأكيد مخرج. هذا قانون لا يتغير وسيستمر إلى الأبد … ”

من الواضح أن الرجل ذو الحواجب الصفراء كان يتحدث عن الحد الأول الآن. كان المعنى من كلماته أنه إذا نجحوا جميعًا في رحلتهم ، فسوف يجتمعون هناك ويدخلون في أبعاد الفرن الخامس بين الحد الثاني والثالث.

أصبح وي المستاء تحت سو مينغ أسرع وتحول إلى قوس طويل لا يمكن رؤيته بوضوح. في لحظة اختفى. عندما عاد للظهور ، كانت بالفعل بجانب المنطقة المشوهة. كما كان على وشك الدخول ، تقلصت عيون سو مينغ فجأة.

سرعان ما تجمعت الحواس السماوية من شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو و شو هوي على جسد سو مينغ ، وتحت سيطرته ، انتشروا بسرعة إلى الخارج ، ثم في غمضة عين ، تم تغليف الأرض بأكملها في حواسهم السماوية .

‘يوجد شئ غير صحيح. هذا البعد بسيط للغاية … ”

تحرك سو مينغ بسرعة أيضًا. بخطوة واحدة ، هبط على وي المستاء. تجاوزت سرعته سرعة سو مينغ ، وهذا هو السبب في أن استعارة قوة وي المستاء في هذه اللحظة كان الخيار الأفضل.

بدون أي تردد ، توقف سو مينغ. لقد رفع يده اليمنى ، وارسل خيطًا من الحس السماوي ليون يو. كانت هذه قدرته بصفته الروح الرئيسية ، ولم يكن باستطاعة يون يو مقاومته .

‘يوجد شئ غير صحيح. هذا البعد بسيط للغاية … ”

اختفى هذا الأحساس السماوي في المنطقة المشوهة ، ولكن سرعان ما تغير تعبير سو مينج. سمع صرخة مؤلمة من يون يو يتردد صداها في ذهنه.

كانت مجزأة ، مع تشققات لا حصر لها. أضاءت عيون سو مينغ ، وبدون أي تردد ، اتجه نحو إحدى الشقوق بصفارة طويلة. كان وي المستاء أسرع. مع تقدمه ، التقى مع سو مينغ ، ثم في غمضة عين ، اندفع إلى صدع واختفى دون أن يترك أثرا. ….. Hijazi

لقد تم التهام إحساسه السماوي.

نظر سو مينغ إلى الأرض ، وظهر سخرية باردة على زوايا شفتيه. كلما مان المكان أكثر أمانًا ، زادت احتمالية أنه كان الأكثر خطورة. كان هذا شيئًا يمكن رؤيته من خلال ما حدث منذ لحظات.

تراجع سو مينغ على الفور ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، رأى تموجات عنيفة تخرج من المنطقة المشوهة ، وتحولت إلى فم غائر. تم الكشف عن أشعة الضوء السوداء الفظيعة في الداخل ، وفتح الفم على مصراعيه ليبتلع سو مينغ في جرعة واحدة.

لم يعرف سو مينغ ما إذا كان هذا مجرد نسج من خياله ، ولكن قبل أن يخطو على وي المستاء ، بدا أن أرواح النار تتجه نحوهم من جميع الاتجاهات. ترددت أصواتهم الحادة في أذنيه ، لكن لا يبدو أنهم يركزون عليه. ومع ذلك ، عندما جلس على وي المستاء ، اتجهوا نحوهم على الفور.

في الوقت نفسه ، ظهر فجأة حوالي اثني عشر تشوهًا في المساحة الفارغة من حوله. تشكلت عشرات الأفواه مثل الفم الأول ، ومع هبوب رياح كريهة وكذلك هدير منخفض ، اتجهوا نحو سو مينغ .

على المنصة ، اندفع عدد كبير من أرواح النار إلى جميع الشاشات الضوئية التي دخلها المتسللون. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك ، بدأت الشاشات التسعة الضوئية حول المنصة بالدوران ، ورنّت أصوات صرير في الهواء. بلغ الضوء الساطع منها مائة ألف قدم. هذا النوع من الحركة الدوارة جعل الأمر يبدو كما لو كان الفرن الخامس قيد التشغيل.

أصبحت السماء الزرقاء ضبابية في لحظة أيضًا. ظهر صدع عملاق كان كافياً لإرهاب الجميع . إذا نظر أي شخص ، سيروا على الفور أن هذا لم يكن صدعًا ، ولكنه فم ضخم ومروع للغاية!

لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير فيه كثيرًا. بسرعته القصوى ، اندفع وي المستاء إلى الشاشة المضيئة واختفى الاثنان.

مع سرعة وي المستاء ، اختفى في المسافة في لحظة وتجنب أن تلتهمه الأفواه . ومع ذلك ، لم يستطع تجنب الفم المروع المتشكل في السماء.

يمكن لوي المستاء أن يشعر بالضغط الهائل الذي تسببه الأصوات الشديدة من الفضاء فوقه. بحركة واحدة ، اتجه نحو شاشة ضوئية أخرى مثل صاعقة البرق.

عندما نظر سو مينغ ، بدا الأمر كما لو أن السماء بأكملها تنزل عليه. بدا الأمر كما لو أن الفم يريد أن يلتهم الأرض.

في اللحظة التي هبطت فيها كفه ، سطعت الشمس والقمر والنجوم في عيون سو مينغ. سرعان ما تحولت راحة يده إلى وهم عملاق أمامه. تم توسيع هذا الوهم بسرعة وتحول إلى كف يبلغ حجمه عدة آلاف من الأقدام. مع الانفجارات العالية ، اصطدمت بالأرواح الشرسة ، وارتفعت أصوات صاخبة في السماء. من بعيد ، يمكن أن نرى أن هذه الأرواح الشرسة طارن للخلف ، وتم فتح طريق لسو مينغ.

أصبحت تعبيراته مظلمة. بحلول ذلك الوقت ، كان قد رأى بالفعل مظهر الأرواح الشرسة. كانت هذه وحوشًا شرسة شبه شفافة تشبه الشراغيف*. لم تكن كبيرة ، لكن جماجمهم كانت أكبر بمئات المرات من أجسادهم. عندما فتحوا أفواههم ، كان مشهدًا ينذر بالخطر.

أما بالنسبة للمراهق ذي الرداء الأبيض ، تشو يو كاي، و سلف شياطين اللهب ، فقد انتشروا واندفعوا نحو شاشات ضوئية مختلفة. ألقى سلف نظرة على سو مينغ في طريقه. تومض بريق في عينيه ، وتشكلت في قلبه فكرة غير معروفة.

*صغير الضفدع

بمجرد أن انتقلت الأصوات الحادة للخارج ، اندفعت أرواح النار التي استيقظت نحو المنصة بسرعة لا تصدق.

قد يكون هناك حوالي 12 منهم فقط حولهم ، لكن كل منهم أظهر القوة الهجومية لأولئك في عالم كالبا الشمسي ، كما جاءت موجة من الجنون والاستياء منهم ، وخاصة الوحش الشرس الذي حل محل السماء. كان الضغط الهائل الذي انتشر منه هو عالم السيادة.

من الواضح أن الرجل ذو الحواجب الصفراء كان يتحدث عن الحد الأول الآن. كان المعنى من كلماته أنه إذا نجحوا جميعًا في رحلتهم ، فسوف يجتمعون هناك ويدخلون في أبعاد الفرن الخامس بين الحد الثاني والثالث.

كانت الأرواح الشريرة أمام سو مينغ بينما كان الفم المفتوح الذي يملأ السماء فوقه. وخلفه كانت أرواح النار الثلاثة تتجه نحوه بسرعة. هؤلاء الثلاثة لم يكن لديهم ذكاء. في نظرهم كانت نية قتل كبيرة ، لذلك بدا … أن الأرض فقط كانت آمنة.

أصبحت تعبيراته مظلمة. بحلول ذلك الوقت ، كان قد رأى بالفعل مظهر الأرواح الشرسة. كانت هذه وحوشًا شرسة شبه شفافة تشبه الشراغيف*. لم تكن كبيرة ، لكن جماجمهم كانت أكبر بمئات المرات من أجسادهم. عندما فتحوا أفواههم ، كان مشهدًا ينذر بالخطر.

نظر سو مينغ إلى الأرض ، وظهر سخرية باردة على زوايا شفتيه. كلما مان المكان أكثر أمانًا ، زادت احتمالية أنه كان الأكثر خطورة. كان هذا شيئًا يمكن رؤيته من خلال ما حدث منذ لحظات.

قد يكون هناك حوالي 12 منهم فقط حولهم ، لكن كل منهم أظهر القوة الهجومية لأولئك في عالم كالبا الشمسي ، كما جاءت موجة من الجنون والاستياء منهم ، وخاصة الوحش الشرس الذي حل محل السماء. كان الضغط الهائل الذي انتشر منه هو عالم السيادة.

وقف في الجو ، ثم أغمض عينيه وسرعان ما فتحهما مرة أخرى. اندلع هالة إيكانغ منه. بمجرد أن ملأ جسد الكنز الأسمى ، أشرق ضوء لامع في عيون سو مينغ. لم يتراجع ، بل تقدم للأمام ، واتخذ خطوة نحو لأرواح الشريرة أمامه.

في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ من الشاشة المضيئة ، قام بتمديد أتمان الخاص به لاكتساح المنطقة. لم يتوقف وي المستاء من تحته واندفع إلى الأمام على الفور.

رفع يده اليمنى وضرب بسرعة المنطقة التي أمامه.

تحرك سو مينغ بسرعة أيضًا. بخطوة واحدة ، هبط على وي المستاء. تجاوزت سرعته سرعة سو مينغ ، وهذا هو السبب في أن استعارة قوة وي المستاء في هذه اللحظة كان الخيار الأفضل.

في اللحظة التي هبطت فيها كفه ، سطعت الشمس والقمر والنجوم في عيون سو مينغ. سرعان ما تحولت راحة يده إلى وهم عملاق أمامه. تم توسيع هذا الوهم بسرعة وتحول إلى كف يبلغ حجمه عدة آلاف من الأقدام. مع الانفجارات العالية ، اصطدمت بالأرواح الشرسة ، وارتفعت أصوات صاخبة في السماء. من بعيد ، يمكن أن نرى أن هذه الأرواح الشرسة طارن للخلف ، وتم فتح طريق لسو مينغ.

بدون أي تردد ، توقف سو مينغ. لقد رفع يده اليمنى ، وارسل خيطًا من الحس السماوي ليون يو. كانت هذه قدرته بصفته الروح الرئيسية ، ولم يكن باستطاعة يون يو مقاومته .

لقد تحرك . بصفته وي المستاء ، ترك سو مينغ ظهره واندفع نحو الفم الفغر القادم الذي أثار موجة هائلة عندما جاء من السماء. في نفس اللحظة ، رفع وي المستاء رأسه ، وحدق في الفم في السماء ، وأطلق هديرًا صادمًا.

بسبب الضوضاء ، استيقظ المزيد من أرواح النار ، وهز صراخهم الفرن بأكمله لبعض الوقت. بدا الأمر كما لو أنهم لن يتوقفوا حتى يقتلوا جميع المتسللين.

بمجرد أن زأر ، اندلعت ألسنة اللهب السوداء اللانهائية على الفور من حوافرها. تم احتواء الاستياء الذي لا نهاية له في تلك النيران ، وملأت المكان في جميع الاتجاهات ، وتشكل كرة سوداء عملاقة من النار و التي اجتاحت وي المستاء الغاضبة واتجهت نحو الفم المفتوح في السماء.

أصبح وي المستاء تحت سو مينغ أسرع وتحول إلى قوس طويل لا يمكن رؤيته بوضوح. في لحظة اختفى. عندما عاد للظهور ، كانت بالفعل بجانب المنطقة المشوهة. كما كان على وشك الدخول ، تقلصت عيون سو مينغ فجأة.

اندفع سو مينغ ووي المستاء إلى الأمام من اتجاهين. في غضون بضع أنفاس ، اصطدموا بالفم المفتوح واحدا تلو الآخر. ترددت أصوات الهدير والزئير في الهواء ، واهتزت السماء بأكملها . من الواضح أن الروح الشرسة العملاقة لم يريدوا رؤية سو مينج ووي المستاء يعملون معًا. وعندما كان يتراجع باستمرار انزلقت السماء الحقيقية!

“إنه تمامًا كما قال سلف حارقي الغبار، إذا كان هناك مدخل للبعد ، فسيكون هناك بالتأكيد مخرج. هذا قانون لا يتغير وسيستمر إلى الأبد … ”

كانت مجزأة ، مع تشققات لا حصر لها. أضاءت عيون سو مينغ ، وبدون أي تردد ، اتجه نحو إحدى الشقوق بصفارة طويلة. كان وي المستاء أسرع. مع تقدمه ، التقى مع سو مينغ ، ثم في غمضة عين ، اندفع إلى صدع واختفى دون أن يترك أثرا.
…..
Hijazi

كان هذا النوع من الأماكن هي الأكثر خطورة. كان من الأفضل لو كان الكنز لا يزال موجودًا. طالما أن الشخص لم يكن ميتًا وهو عازم على الحصول على الكنز ، فإن الأرواح الشرسة في المكان لن تأخذ زمام المبادرة للهجوم في أغلب الأحيان.

تراجع سو مينغ على الفور ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، رأى تموجات عنيفة تخرج من المنطقة المشوهة ، وتحولت إلى فم غائر. تم الكشف عن أشعة الضوء السوداء الفظيعة في الداخل ، وفتح الفم على مصراعيه ليبتلع سو مينغ في جرعة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط