نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 989

هو ....لم يمت

هو ....لم يمت

هو …. لم يمت؟

أشرق بريق في عيون سو مينغ ، وحدق في الرجل الذي تشكلت من البرعم الصغير أمامه ببرود.

في تلك اللحظة ، شعر شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو ، الذين كانوا في جسد الكنز الأسمى الذي تسيطر عليه سو مينغ ، بالصدمة في قلوبهم. يمكن أن يشعروا بشكل غامض بوجود خانق من سو مينغ.

الخضوع لمحارب قوي لدرجة أنه لا يمكن أن تنهض فيها رغبة واحدة في القتال. كانت هذه هي حالة قلب شو هوي في تلك اللحظة.

هذا الوجود جعلهم يشعرون أن قلوبهم وعقولهم كانت محدودة للغاية ، وكأن عشرة آلاف جبل قد سقطت على رؤوسهم ، كما لو كان من الصعب عليهم حتى تكوين أي أفكار في رؤوسهم.

“هل قلت للتو إنك كنت تنتظرني ، وقد أتيتُ أخيرًا؟”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعرون فيها بذلك. في الحقيقة ، عندما اندلع بحر النار وراء الفرن الخامس وكان سو مينغ في يروض وي المستاء في دوامة العالم ، شعروا بنفس الشيء.

ومع ذلك ، كان الشعور في ذلك الوقت أدنى بكثير من الشعور الذي شعروا به الآن. في هذه اللحظة ، تسبب الجنون والهيمنة والوحشية والحقد اللامتناهي المنتشر من جسد سو مينج في ارتعاش عقول شوان شانغ ويون يو ونيان ين وهوا يو. تم قمع أرواحهم بشكل كبير.

مقارنةً بنسخة إيكانغ لسو مينغ ، كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم مجرد برعم صغير!

في الواقع ، كان لديهم شعور يرفض الاختفاء: إذا أراد سو مينغ تدميرهم ، فلن يكون لديهم أي وسيلة للرد على الإطلاق. سيتم التهامهم على الفور!

رفع يده اليمنى ووضعها برفق على الورقة الحمراء.

كان هذا شكلاً من أشكال العجز شبيهًا بالركض إلى عدوهم اللدود ، كما لو … لقد أصبحوا نملًا أمام سو مينغ ، وكان كونًا يلتهم النمل ليعيش!

كان يعتقد دائمًا أنه سلف جميع الأشجار في الكون. كان هذا شيئًا يؤمن به دون أدنى شك ، ولكن في أعماق قلبه ، عرف أنه إذا كانت هناك شجرة يمكن أن تتفوق عليه في الكون ، فقد كان ذلك بمثابة وجود يتوق إلى أن يصبح مثله وكان …

كان شعور شو هوي أضعف قليلاً مما شعر به شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو ، لكنها صُدمت بالمثل ، لكن الرعب لم يظهر في قلبها. بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى موجة كبيرة من الاستسلام بداخلها.

أشرق بريق في عيون سو مينغ ، وحدق في الرجل الذي تشكلت من البرعم الصغير أمامه ببرود.

الخضوع لمحارب قوي لدرجة أنه لا يمكن أن تنهض فيها رغبة واحدة في القتال. كانت هذه هي حالة قلب شو هوي في تلك اللحظة.

مقارنةً بنسخة إيكانغ لسو مينغ ، كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم مجرد برعم صغير!

ومع ذلك ، فهم فقط ، الذين كانوا في جسد الكنز الأسمى الذي تسيطر عليه سو مينغ ، يمكنهم الشعور به. إذا كان هناك أي شخص آخر في هذا البعد في تلك اللحظة ، فسوف يرون أن شعر سو مينغ كان يرقص بينما كان يقف في الفضاء ، وينتشر الوجود والضغط الهائل من جسده لتشكيل تشوهات لا نهاية لها من حوله. انتشرت تلك التشوهات في السماء والأرض ، وملأت البعد بأكمله.

“هو … لم يمت؟” تشكل هذا الفكر الذي تسبب في تسارع تنفسه في ثلاث كلمات عندما دوى الانفجار في رأسه ، وترددت تلك الكلمات في ذهنه بلا توقف.

عندما سقط كل هذا في عيون الشجرة ، رأت شيئًا مختلفًا تمامًا. لقد شعرت بصدمة وعدم تصديق لم تشعر به من قبل.

على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل لذلك ، إلا أنه ما زال يرفع رأسه وينظر إلى الأعلى. تردد في ذهنه كلمات سلف حارقي الغبار.

في عيونه ، في التشوهات اللامتناهية المحيطة بسو مينغ كان هناك ظل هائل. كان هذا الظل مثل الشجرة – الشجرة التي جلبت معها الكبرياء والغطرسة والجنون وكأنها تعلن أنها فوق كل شيء في الكون.

“أنت مجرد برعم صغير ، كيف تجرؤ على تسمية نفسك سلف الأشجار أمامي ؟!” اشرقت نية القتل في عيون سو مينغ. أخذ خطوة إلى الأمام ، ومعها زأر العالم ، وضغط وجوده على الشجرة بشراسة.

أما الخبث الذي ملأ البعد ، في نظر الشجرة ، كان أغصانًا لا نهاية لها. وخلال تلك اللحظة ، شعرت بالصدمة لرؤية الشجرة الشاسعة تحل محل العالم.

كان هذا شكلاً من أشكال العجز شبيهًا بالركض إلى عدوهم اللدود ، كما لو … لقد أصبحوا نملًا أمام سو مينغ ، وكان كونًا يلتهم النمل ليعيش!

كل هذا تسبب في ارتعاش جسد الشجرة بارتفاع ألف قدم. كانت تتمايل بعنف. ارتفعت في قلبها موجة وحشية هائلة ، كما لو اندلعت عاصفة هناك. لقد كاد أن ينهار عقله من الصدمة.

ومع ذلك ، كان الشعور في ذلك الوقت أدنى بكثير من الشعور الذي شعروا به الآن. في هذه اللحظة ، تسبب الجنون والهيمنة والوحشية والحقد اللامتناهي المنتشر من جسد سو مينج في ارتعاش عقول شوان شانغ ويون يو ونيان ين وهوا يو. تم قمع أرواحهم بشكل كبير.

كان يعتقد دائمًا أنه سلف جميع الأشجار في الكون. كان هذا شيئًا يؤمن به دون أدنى شك ، ولكن في أعماق قلبه ، عرف أنه إذا كانت هناك شجرة يمكن أن تتفوق عليه في الكون ، فقد كان ذلك بمثابة وجود يتوق إلى أن يصبح مثله وكان …

حدق سو مينغ في الهواء في صمت لفترة طويلة ، ثم تنهد في قلبه ، ولكن سرعان ما ضاقت عينيه. بمجرد أن فكر في كلام الرجل بعناية ، ظهرت نظرة شرسة في عينيه.

السلف الأسطوري الحقيقي لجميع الأشجار … وأيضًا الوجود الوحيد الذي يمكن أن يطلق عليه عليه برعم صغير !

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعرون فيها بذلك. في الحقيقة ، عندما اندلع بحر النار وراء الفرن الخامس وكان سو مينغ في يروض وي المستاء في دوامة العالم ، شعروا بنفس الشيء.

“إيكانغ!” تردد صدى الصوت الخائف من الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم على الفور في جميع الاتجاهات. تمايل جسدها ، وانجرفت الأوراق على تاجها بينما كانت تشاهد المشهد أمامها في حالة صدمة.

“كيف تجرؤ على عدم طاعتي ؟!”

“أنت مجرد برعم صغير ، كيف تجرؤ على تسمية نفسك سلف الأشجار أمامي ؟!” اشرقت نية القتل في عيون سو مينغ. أخذ خطوة إلى الأمام ، ومعها زأر العالم ، وضغط وجوده على الشجرة بشراسة.

كان يعتقد دائمًا أنه سلف جميع الأشجار في الكون. كان هذا شيئًا يؤمن به دون أدنى شك ، ولكن في أعماق قلبه ، عرف أنه إذا كانت هناك شجرة يمكن أن تتفوق عليه في الكون ، فقد كان ذلك بمثابة وجود يتوق إلى أن يصبح مثله وكان …

كانت مجرد خطوة بسيطة ، ولكن بالنسبة إلى الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم ، كانت هذه شجرة ضخمة احتلت الكون بأسره. هذا الزئير جلب على قمعًا روحها مع رعب.

“أنت السلف إيكانغ ، لكنك أيضًا لست السلف إيكانغ. أنت … سيد الفرن الخامس! ”

“كيف تجرؤ على التصرف بوقاحة؟”

سقطت جميع أوراق الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم. بقي العشب ذو الثلاث أوراق فقط على تاج الشجرة. في الوقت نفسه ، أضاءت بضوء أخضر ، كانت أغصان شجرة الألف قدم ملتوية ومائلة إلى الأسفل. كما زحف فرع أحمر بسرعة من الجذع. امتد هذا الفرع ، ونمت عليه ورقة حمراء بسرعة. يمكن القول أن هذا هو أعلى شكل من أشكال الطاعة بالنسبة للتابع .

اتخذ سو مينغ خطوة أخرى إلى الأمام. عندما رفع يده اليمنى ، قطع نحو الشجرة ، و امتلأ الهواء بقوة إعدام الشرور الثلاثة. عندما قطع الشجرة ، انهارت الأرض تحت الشجرة وتفككت وهي ترتجف ، وتحولت إلى لا شيء.

لقد أخرجت روحها ، ورفعت الورقة الحمراء أمام سو مينغ . من بعيد ، إذا شبه أي شخص هذه الشجرة بشخص ما ، فعندئذ سيكون مثل رجل راكع أمام سو مينغ باحترام ، ورفعت يده اليمنى بينما كان يخفض رأسه. كانت كفه متجهة للأعلى وكأن هذا حفل غريب وكان ينتظر شيئًا.

تشكلت هذه الارض من خلال قوانين المصير للشجرة ، وإذا استطاع قطع واحدة من سو مينغ من إعدام الشرور الثلاثة أن تقطع مصير سلف عابري السماء ، فلن تكون هناك طريقة لتشكيل الأرض بواسطة قوانين المصير لبرعم صغير ! كان هجومه هو العدو اللدود لجميع أشكال المصير الذي لم ينشأ من شخص.

كان سو شوان يي هو السيد السابق للفرن الخامس ، وكان ابنه الملعون فقط هو الذي يحق له أن يصبح السيد الجديد للفرن الخامس.

“كيف تجرؤ على عدم طاعتي ؟!”

هو …. لم يمت؟

اتخذ سو مينغ خطوته الثالثة إلى الأمام. عندما فعل ذلك ، قام بتنفيذ القطع المائل الثالثة من إعدام الشرور الثلاثة ، وتحولت المنطقة حول البرعم الصغير الذي يبلغ ارتفاعه ألف قدم على الفور إلى لا شيء. لقد أزال سو مينغ كل قوانين المصير على الأرض ، مما تسبب في فصله عن البعد المحيط به بحيث لم يعد بإمكانه استخدام قدرته التي تنتمي إلى عالم المصير.

“أنت السلف إيكانغ ، لكنك أيضًا لست السلف إيكانغ. أنت … سيد الفرن الخامس! ”

مع انفجار ، ارتجفت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم ، وسقطت جميع أوراقها تقريبًا. بدا كما لو أن جسدها كله على وشك الانفجار. كان هذا لأنه تم قطع مصيرها ، عندما قمعها سو مينغ بقوة!

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة. يمكنه أن يشعر بخضوع الشجرة. كان هذا تجسيدًا لقمع إيكانغ. عندما اقترب ، دفعته إرادة إيكانغ والذكريات القديمة الموجودة في روح إيكانغ إلى أن يفهم على الفور ما تنتظره الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم في هذا الاحتفال.

لم يكن هذا قمعا لقوتها. كان هذا قمعًا لروحها ، بناءً على قمع من أشكال الحياة المماثلة – الأشجار!

الخضوع لمحارب قوي لدرجة أنه لا يمكن أن تنهض فيها رغبة واحدة في القتال. كانت هذه هي حالة قلب شو هوي في تلك اللحظة.

إذا كان هناك أي مزارع آخر ، فعندئذ فقط إذا كانت قوتهم أكبر من هذه الشجرة ، سيكونون قادرين على استخدام هذه الطريقة لقمع الشجرة. إذا لم يكن لديهم مستوى زراعة أعلى من الشجرة ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من قمعها حتى ترتجف ، حتى لو كانوا على نفس المستوى من الزراعة.

كان هذا شكلاً من أشكال العجز شبيهًا بالركض إلى عدوهم اللدود ، كما لو … لقد أصبحوا نملًا أمام سو مينغ ، وكان كونًا يلتهم النمل ليعيش!

ومع ذلك ، كان سو مينغ مختلفًا. لم يكن يقمع قوة الشجرة ، ولكنه كان يستخدم وجود نسخة إيكانغ ، وحالة شكل الحياة ، بمثابته سلفًا لجميع الأشجار ، مما يجعل جميع الأشجار في الكون ترتجف وتطيعه.

“من قال لك إنني سآتي؟” سأل سو مينغ بهدوء ، ولكن في هذا الصوت الهادئ كان هناك فكرة لم تظهر من قبل في رأسه. تسبب هذا الفكر في تسارع تنفسه ، وبدا أنه قد فهم كل شيء في غضون لحظة.

مقارنةً بنسخة إيكانغ لسو مينغ ، كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم مجرد برعم صغير!

……. Hijazi

أثناء ارتجافها ، اقترب منها سو مينغ بثلاث خطوات ، وتخلت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم عن جميع أشكال المقاومة. كان عليها أن تستسلم. تم بالفعل قطع كل قوانين المصير. تسبب القمع على روحها في عدم قدرتها على الكفاح والرد ، والاحترام الذي كانت تحمله في قلبها تجاه وجود أسطوري مثل إيكانغ تسبب في انهيار عقلها تقريبًا.

“هو … لم يمت؟” تشكل هذا الفكر الذي تسبب في تسارع تنفسه في ثلاث كلمات عندما دوى الانفجار في رأسه ، وترددت تلك الكلمات في ذهنه بلا توقف.

لم تكن تتوقع أن تصطدم بالسلف الحقيقي للأشجار بالإضافة إلى الوجود الذي تتوق إلى أن تصبح مثله – إيكانغ!

كان سقوط الأوراق يرمز إلى الركوع للشجرة وإظهار الاستسلام التام. يرمز انحناء الجذع إلى احترام لا مثيل له ، وهذا الفرع الأحمر الممتد كان مظهرًا من مظاهر روح الشجرة. أما ورقة الشجرة الحمراء التي نبتت من الغصن … فكان هذا هو الشكل الحقيقي لروح الشجرة!

كان الأمر كما لو كانت قطة قد اعتقدت أنها أصبحت نمرًا ، ولكن عندما واجهت نمرًا حقيقيًا ، فإنها ستفقد كل إرادتها للرد بسبب الصدمة العظيمة.

ومع ذلك ، كان الشعور في ذلك الوقت أدنى بكثير من الشعور الذي شعروا به الآن. في هذه اللحظة ، تسبب الجنون والهيمنة والوحشية والحقد اللامتناهي المنتشر من جسد سو مينج في ارتعاش عقول شوان شانغ ويون يو ونيان ين وهوا يو. تم قمع أرواحهم بشكل كبير.

“أنا ، التابع تا لوه ، أحيي … السلف إيكانغ!”

“ماذا لاحظت؟” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

سقطت جميع أوراق الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم. بقي العشب ذو الثلاث أوراق فقط على تاج الشجرة. في الوقت نفسه ، أضاءت بضوء أخضر ، كانت أغصان شجرة الألف قدم ملتوية ومائلة إلى الأسفل. كما زحف فرع أحمر بسرعة من الجذع. امتد هذا الفرع ، ونمت عليه ورقة حمراء بسرعة. يمكن القول أن هذا هو أعلى شكل من أشكال الطاعة بالنسبة للتابع .

مقارنةً بنسخة إيكانغ لسو مينغ ، كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم مجرد برعم صغير!

كان سقوط الأوراق يرمز إلى الركوع للشجرة وإظهار الاستسلام التام. يرمز انحناء الجذع إلى احترام لا مثيل له ، وهذا الفرع الأحمر الممتد كان مظهرًا من مظاهر روح الشجرة. أما ورقة الشجرة الحمراء التي نبتت من الغصن … فكان هذا هو الشكل الحقيقي لروح الشجرة!

……. Hijazi

لقد أخرجت روحها ، ورفعت الورقة الحمراء أمام سو مينغ . من بعيد ، إذا شبه أي شخص هذه الشجرة بشخص ما ، فعندئذ سيكون مثل رجل راكع أمام سو مينغ باحترام ، ورفعت يده اليمنى بينما كان يخفض رأسه. كانت كفه متجهة للأعلى وكأن هذا حفل غريب وكان ينتظر شيئًا.

إذا كان هناك أي مزارع آخر ، فعندئذ فقط إذا كانت قوتهم أكبر من هذه الشجرة ، سيكونون قادرين على استخدام هذه الطريقة لقمع الشجرة. إذا لم يكن لديهم مستوى زراعة أعلى من الشجرة ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من قمعها حتى ترتجف ، حتى لو كانوا على نفس المستوى من الزراعة.

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة. يمكنه أن يشعر بخضوع الشجرة. كان هذا تجسيدًا لقمع إيكانغ. عندما اقترب ، دفعته إرادة إيكانغ والذكريات القديمة الموجودة في روح إيكانغ إلى أن يفهم على الفور ما تنتظره الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم في هذا الاحتفال.

رفع يده اليمنى ووضعها برفق على الورقة الحمراء.

“أنا ، التابع تا لوه ، كنت أقوم بحماية هذا الكنز على مر العصور ، وكنت أنتظر وصولك. لقد أتيت أخيرًا! سأطيع إرادة سيد الفرن الخامس السابق ، ومهما كانت إرادتك ، ستكون القوة الدافعة لحياتنا! ”

في اللحظة التي لمسها ، شعر سو مينغ بروح الشجرة ، كما شعرت روح الشجرة بحضور إيكانغ النقي من سو مينغ . كما استشعرت موجة من القوة مخبأة تحت هذا الوجود تسبب في تغير تعبيرها بشكل جذري. جعل هذا التموج شجرة الألف قدم ترتجف مرة أخرى. قامت بتقويم جذعها بسرعة ، وعندما نظرت إلى سو مينغ ، كانت هناك موجة كبيرة من الرعب وصدمة تجاوزت ما كشفت عنه سابقًا في عينيها.

أشرق بريق في عيون سو مينغ ، وحدق في الرجل الذي تشكلت من البرعم الصغير أمامه ببرود.

“أنت … أنت …” بينما ارتجفت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم ، سرعان ما التوى جذعها وبدأ يتغير بلا توقف أمام سو مينغ . في غمضة عين ، تحول إلى رجل وانحنى بعمق نحو سو مينغ . رفع يديه ورفع نصل العشب ذو الثلاث أوراق ليعطيه له باحترام.

كان شعور شو هوي أضعف قليلاً مما شعر به شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو ، لكنها صُدمت بالمثل ، لكن الرعب لم يظهر في قلبها. بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى موجة كبيرة من الاستسلام بداخلها.

“أنا ، التابع تا لوه ، كنت أقوم بحماية هذا الكنز على مر العصور ، وكنت أنتظر وصولك. لقد أتيت أخيرًا! سأطيع إرادة سيد الفرن الخامس السابق ، ومهما كانت إرادتك ، ستكون القوة الدافعة لحياتنا! ”

أما الخبث الذي ملأ البعد ، في نظر الشجرة ، كان أغصانًا لا نهاية لها. وخلال تلك اللحظة ، شعرت بالصدمة لرؤية الشجرة الشاسعة تحل محل العالم.

أشرق بريق في عيون سو مينغ ، وحدق في الرجل الذي تشكلت من البرعم الصغير أمامه ببرود.

إذا كان هناك أي مزارع آخر ، فعندئذ فقط إذا كانت قوتهم أكبر من هذه الشجرة ، سيكونون قادرين على استخدام هذه الطريقة لقمع الشجرة. إذا لم يكن لديهم مستوى زراعة أعلى من الشجرة ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من قمعها حتى ترتجف ، حتى لو كانوا على نفس المستوى من الزراعة.

“ماذا لاحظت؟” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

“ماذا لاحظت؟” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

“أنت السلف إيكانغ ، لكنك أيضًا لست السلف إيكانغ. أنت … سيد الفرن الخامس! ”

“عندما جاء سيدنا القديم إلى الفرن في المرة الأخيرة ، كان متعبًا ، و سلم إرادته لجميع الكائنات في الفرن وأخبرنا … أن نواصل الانتظار. سيأتي طفله إلى الفرن الخامس بعد سنوات عديدة! ”

ظهر الرعب على وجه الرجل ، ولكن كان هناك أيضًا غيرة. نظرته جعلت الأمر يبدو كما لو كان بجملة واحدة فقط من سو مينغ ، يمكن دفعه إلى الجنون.

كان شعور شو هوي أضعف قليلاً مما شعر به شوان شانغ و يون يو و نيان ين و هوا يو ، لكنها صُدمت بالمثل ، لكن الرعب لم يظهر في قلبها. بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى موجة كبيرة من الاستسلام بداخلها.

الكلمات التي قالها جعلت الضوء الساطع في عيون سو مينغ أكثر إشراقًا.

أشرق بريق في عيون سو مينغ ، وحدق في الرجل الذي تشكلت من البرعم الصغير أمامه ببرود.

على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل لذلك ، إلا أنه ما زال يرفع رأسه وينظر إلى الأعلى. تردد في ذهنه كلمات سلف حارقي الغبار.

على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل لذلك ، إلا أنه ما زال يرفع رأسه وينظر إلى الأعلى. تردد في ذهنه كلمات سلف حارقي الغبار.

كان سو شوان يي هو السيد السابق للفرن الخامس ، وكان ابنه الملعون فقط هو الذي يحق له أن يصبح السيد الجديد للفرن الخامس.

“أنت السلف إيكانغ ، لكنك أيضًا لست السلف إيكانغ. أنت … سيد الفرن الخامس! ”

حدق سو مينغ في الهواء في صمت لفترة طويلة ، ثم تنهد في قلبه ، ولكن سرعان ما ضاقت عينيه. بمجرد أن فكر في كلام الرجل بعناية ، ظهرت نظرة شرسة في عينيه.

ومع ذلك ، كان الشعور في ذلك الوقت أدنى بكثير من الشعور الذي شعروا به الآن. في هذه اللحظة ، تسبب الجنون والهيمنة والوحشية والحقد اللامتناهي المنتشر من جسد سو مينج في ارتعاش عقول شوان شانغ ويون يو ونيان ين وهوا يو. تم قمع أرواحهم بشكل كبير.

“هل قلت للتو إنك كنت تنتظرني ، وقد أتيتُ أخيرًا؟”

في الواقع ، كان لديهم شعور يرفض الاختفاء: إذا أراد سو مينغ تدميرهم ، فلن يكون لديهم أي وسيلة للرد على الإطلاق. سيتم التهامهم على الفور!

“أنا لست وحدي. كانت جميع الكائنات الحية في الفرن الخامس في انتظارك ، حتى يصبح سليل السيد السابق سيد الفرن الخامس الجديد “. رفع الرجل رأسه ونظر إلى سو مينغ بحماس شديد.

……. Hijazi

“من قال لك إنني سآتي؟” سأل سو مينغ بهدوء ، ولكن في هذا الصوت الهادئ كان هناك فكرة لم تظهر من قبل في رأسه. تسبب هذا الفكر في تسارع تنفسه ، وبدا أنه قد فهم كل شيء في غضون لحظة.

تشكلت هذه الارض من خلال قوانين المصير للشجرة ، وإذا استطاع قطع واحدة من سو مينغ من إعدام الشرور الثلاثة أن تقطع مصير سلف عابري السماء ، فلن تكون هناك طريقة لتشكيل الأرض بواسطة قوانين المصير لبرعم صغير ! كان هجومه هو العدو اللدود لجميع أشكال المصير الذي لم ينشأ من شخص.

“عندما جاء سيدنا القديم إلى الفرن في المرة الأخيرة ، كان متعبًا ، و سلم إرادته لجميع الكائنات في الفرن وأخبرنا … أن نواصل الانتظار. سيأتي طفله إلى الفرن الخامس بعد سنوات عديدة! ”

“ماذا لاحظت؟” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

دوي انفجار قوي في رأس سو مينغ. ارتجف جسده وأضاءت عيناه .

ظهر الرعب على وجه الرجل ، ولكن كان هناك أيضًا غيرة. نظرته جعلت الأمر يبدو كما لو كان بجملة واحدة فقط من سو مينغ ، يمكن دفعه إلى الجنون.

“هو … لم يمت؟” تشكل هذا الفكر الذي تسبب في تسارع تنفسه في ثلاث كلمات عندما دوى الانفجار في رأسه ، وترددت تلك الكلمات في ذهنه بلا توقف.

الكلمات التي قالها جعلت الضوء الساطع في عيون سو مينغ أكثر إشراقًا.

…….
Hijazi

لم تكن تتوقع أن تصطدم بالسلف الحقيقي للأشجار بالإضافة إلى الوجود الذي تتوق إلى أن تصبح مثله – إيكانغ!

“أنا ، التابع تا لوه ، أحيي … السلف إيكانغ!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط