نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 995

ذروة عالم السيادة

ذروة عالم السيادة

ذروة عالم السيادة

في اللحظة التي سطع فيها الضوء البارد في عيون سو مينغ ، اندلعت قوته في جنون. كانت هذه هي القوة بعد أن قام سو مينغ بدمج نسخة إيكانغ الخاص به تمامًا مع جسد الكنز الأسمى . تحت إرادة سو مينغ ، قدم السلف لونغ هاي أيضًا كل قوته ودمجها ، وشكل أقوى قوة يمكن أن يحشدها سو مينغ في تلك اللحظة!

“الزميل الداوي ، من فضلك لا تحمل ضغينة ضدي على هذا. سأقبل بلطف الروح الوليدة لهذا الرجل العجوز “. تردد الضحك في الهواء. ظهر حريش أبيض على الفور أمام سو مينغ ، وكان سريعًا لدرجة أنه عندما كانت كلماته لا تزال بعيدة ، فقد وصل جسده بالفعل كصورة لاحقة. فتح فمه بطريقة بشعة لعض سلف شياطين اللهب المنهك للغاية والذي كان جوهر روحه الوليدة قد ضاع .

ما أجابه لم يكن كلمات. بدلاً من ذلك ، وبتعبير بارد ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ، ثم رفع يده اليمنى وضرب بكفه ليقوم بهجوم تسبب في هدير العالم كما لو كان على وشك الانهيار!

عندما رأى سو مينغ أن الحريش الأبيض أراد أن يلتهم الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب ، ظهرت نظرة شرسة على الفور في عينيه. لقد كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة جدًا ، وقد وقع هذا حريشًا الحذر والماكر أخيرًا في فخه. لقد كان حقًا يستخدم سلف شياطين اللهب كطعم لجذبه إلى الأمام.

في الحقيقة ، على الرغم من أن وي المستاء كان أيضًا في عالم السيادة ، إلا أنه كان شكل حياة أدنى مقارنة بالمراهق ذو الرداء الأبيض. بعد كل شيء ، يمكن للمراهق ذو الرداء الأبيض أن يتخذ شكلاً بشريًا ، بينما لا يستطيع وي المستاء. بعد كل شيء ، كان المراهق يمتلك دماء وو القديم ، في حين أن وي المستاء كان شكلاً من أشكال الحياة التي شكلها استياء وي القديم.

فكيف يترك ذلك الحريش يلتهمه ؟!

في اللحظة التي سطع فيها الضوء البارد في عيون سو مينغ ، اندلعت قوته في جنون. كانت هذه هي القوة بعد أن قام سو مينغ بدمج نسخة إيكانغ الخاص به تمامًا مع جسد الكنز الأسمى . تحت إرادة سو مينغ ، قدم السلف لونغ هاي أيضًا كل قوته ودمجها ، وشكل أقوى قوة يمكن أن يحشدها سو مينغ في تلك اللحظة!

يمكن القول أن سو مينغ لم يتكبد أي خسائر في هذه المعركة ، لكنه حصل على فائدة كبيرة ، وبسبب الموقف الذي خطط له ، اكتسب اليد العليا. بغض النظر عن الكيفية التي تطورت بها الأمور ، فإنه بالتأكيد لن يتكبد أي خسائر.

لم يعد قريبًا جدًا من القوة التي تنتمي إلى سادة المصير والحياة والموت. كانت هذه … القوة الحقيقية لعالم السيادة ، ولم يكن مجرد قوة عادية في عالم السيادة. بدلاً من ذلك ، فقد وصل بالفعل إلى القوة المرعبة لمن هم في ذروة عالم السيادة !

ذروة عالم السيادة

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

كانت كف غطت السماء والأرض كلها. ظهرت أمام سو مينغ ، ثم اجتاحت السماء وكذلك الأرض. مع قوة يمكن أن تدمر كل شيء ، كان يهدف إلى تدمير العالم.

كان من الصعب تسمية هذا المستوى من الزراعة على أنه في عالم السيادة . كان هذا بالفعل … نصف خطوة إلى عالم المصير! إذا تمكن سو مينغ من فهم المصير ، فسيصل إلى عالم المصير. سيكون مثل سلف عابري السماء ، لكن قوته الحقيقية يمكن أن تتجاوز بكثير قوة ذلك الشخص.

ضربة … في عالم السيادة!

أما بالنسبة للمصير … حتى لو لم يفهمه سو مينغ بنفسه ، فقد كان لا يزال لديه نصل العشب ذو الثلاث أوراق ، وبما أن هذا العنصر يمكن أن يسمح لشجرة الألف قدم باستخدام قوة المصير ، فمن الطبيعي أنه كان نوع من الكنوز النادرة الذي كان له نفس تأثير كنز إرث عابري السماء.

كان في قلبه مرارة. كان يعلم أن سو مينغ قد تفوق عليه تمامًا هذه المرة. إذا كان المراهق ذو الرداء الأبيض قد أصر على عدم الخروج ، لكان قد مات بالفعل.

الجسد الذي تم إنشاؤه بواسطة الكنز الأسمى لعائلة شوان ، هذا الكنز القوي للغاية والذي يتحدى القانون أجبر سو مينغ على الاعتراف بأنه تعرض للإغراء. لم يكن مجرد إغراء طفيف ، لكنه أغري بشكل لا يصدق للحصول عليه!

ومع ذلك ، خلال المعركة التي خاضها سو مينغ في الأيام القليلة الماضية ، استنفذ وي المستاء قوتهم باستمرار. لقد غير بالفعل القوانين في هذا المكان. عندما تغيروا وأحرق وي المستاء المنطقة ، يمكن القول أنه تم تشكيل سجن قوي في المكان.

تحولت القوة الهجومية في ذروة عالم السيادة إلى ضغط هائل ، وفي الوقت الحالي اندلعت من جسد الكنز الأسمى الذي يسيطر عليه سو مينغ ، وارتفعت الرياح ، وارتفعت الغيوم ، وتغير الطقس ، وحتى بحر النار الذي أحاط بالعالم تراجع إلى الوراء.

تغير تعبيره بشكل جذري. لقد كان يحمل كراهية لا تصدق تجاه حصان سو مينغ الأسود في وقت سابق لكنه لم يتمكن من العثور على مصدر تلك الكراهية. ومع ذلك ، خلال الاشتباك في هذا الوقت ، تم إجبار كلا الشخصين على تحويل أجسادهم. وبسبب ذلك ، وجد على الفور مصدر كراهيته.

ظهر مشهد صادم في السماء. تحرك بحر النار وكأن هناك يد خفية أزاحته جانباً ، وكأن النار في السماء قد تحولت إلى حجاب ، وعندما رفعته تلك اليد كشفت السماء بعد أن أحرقتها النيران!

“الزميل الداوي ، من فضلك لا تحمل ضغينة ضدي على هذا. سأقبل بلطف الروح الوليدة لهذا الرجل العجوز “. تردد الضحك في الهواء. ظهر حريش أبيض على الفور أمام سو مينغ ، وكان سريعًا لدرجة أنه عندما كانت كلماته لا تزال بعيدة ، فقد وصل جسده بالفعل كصورة لاحقة. فتح فمه بطريقة بشعة لعض سلف شياطين اللهب المنهك للغاية والذي كان جوهر روحه الوليدة قد ضاع .

ارتعدت الأرض بشدة. ظهرت تشققات و تحطمت. ترددت أصوات الانفجار بلا انقطاع في الهواء ، وانهار عدد كبير من البراكين على الفور. تدفقت الحمم عبر الأرض أثناء هديرها ، ولكن هبت عاصفة غير مرئية من الرياح ، وتجمدت على الفور.

كان من الممكن أن يترك هذا السجن بمفرده ، ولكن بمجرد أن يبدأ في التقلص ، حتى مع سرعة المراهق ذو الرداء الأبيض ، لن يكون قادرًا على الهروب في غضون فترة زمنية قصيرة. في اللحظة التي تراجع فيها ، انقض عليه سلف شياطين اللهب . كان الجنون على وجهه لا يقل عن جنون المراهق ذو الرداء الأبيض. عندما اندفع للأمام ، كانت لديه نظرة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه يريد أن يموت معه.

كان الأمر كما لو أن العالم والسماء والأرض قد تجمدوا تحت الضغط الهائل من القوة التي جلبتها ذروة عالم السيادة التي تنتمي إلى جسد الكنز الأسمى الذي يتحكم فيه سو مينغ.

كان الأمر كما لو أن العالم والسماء والأرض قد تجمدوا تحت الضغط الهائل من القوة التي جلبتها ذروة عالم السيادة التي تنتمي إلى جسد الكنز الأسمى الذي يتحكم فيه سو مينغ.

تقريبًا في اللحظة التي اندلعت فيها القوة من سو مينغ ، تغيير تعبير الحريش الأبيض الذي كان ينوي التهام سلف شياطين اللهب بشكل جذري . ظهرت الصدمة على وجهه. على الرغم من أن سلف شياطين اللهب كان بالقرب من فمه ، إلا أنه شعر على الفور بالبرودة.

ضربة … في عالم السيادة!

‘فخ! هذا فخ!’

أطلق الحريش الأبيض زئير حادا. بحركة واحدة ، كان على وشك الخروج من النار المستاءة ، ولكن في اللحظة التي لمسها ، ظهرت النيران المستاءة في المكان الذي لمسه على شمل وي المستاء. واتجه مباشرة نحو الحريش.

صرخ الحريش في تلك اللحظة ، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر. بحركة واحدة ، تخلى عن الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب ، والتي كانت موجودة بالفعل عند فمه. بدلاً من ذلك ، تحرك ، كان على وشك استخدام السرعة التي كان يفتخر بها والتي سيواجه حتى الأشخاص في عالم السيادة صداعًا لمنعه من الهروب على الفور …

تحولت القوة الهجومية في ذروة عالم السيادة إلى ضغط هائل ، وفي الوقت الحالي اندلعت من جسد الكنز الأسمى الذي يسيطر عليه سو مينغ ، وارتفعت الرياح ، وارتفعت الغيوم ، وتغير الطقس ، وحتى بحر النار الذي أحاط بالعالم تراجع إلى الوراء.

لكن سو مينغ اتخذ احتياطات ضد هذا. يمكن القول أن الهدف الحقيقي من فخه كان قمع سرعة الحريش. كيف سمح له سو مينغ بالهروب؟ تقريبًا في اللحظة التي كان فيها الحريش على وشك الفرار ، تراجعت ألسنة اللهب السوداء في المنطقة إلى الوراء ، وأطلق سلف شياطين اللهب أيضًا زئيرًا غاضبًا واندفع نحو الحريش الأبيض.

ظهر مشهد صادم في السماء. تحرك بحر النار وكأن هناك يد خفية أزاحته جانباً ، وكأن النار في السماء قد تحولت إلى حجاب ، وعندما رفعته تلك اليد كشفت السماء بعد أن أحرقتها النيران!

السبب الذي جعله يختار التسرع على الرغم من أنه كان في حالة مروعة هو أن سو مينغ قال له بضع كلمات في تلك اللحظة.

لم يعد قريبًا جدًا من القوة التي تنتمي إلى سادة المصير والحياة والموت. كانت هذه … القوة الحقيقية لعالم السيادة ، ولم يكن مجرد قوة عادية في عالم السيادة. بدلاً من ذلك ، فقد وصل بالفعل إلى القوة المرعبة لمن هم في ذروة عالم السيادة !

“هل تريد أن تجعل هذه المسرحية حقيقية ، أو تجعل هذا الشيء الحقيقي يحدث الآن مزيفًا؟”

‘فخ! هذا فخ!’

أطلق الحريش الأبيض زئير حادا. بحركة واحدة ، كان على وشك الخروج من النار المستاءة ، ولكن في اللحظة التي لمسها ، ظهرت النيران المستاءة في المكان الذي لمسه على شمل وي المستاء. واتجه مباشرة نحو الحريش.

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

ارتفعت أصوات الانفجار في السماء. أطلق وي المستاء زئيرًا عاليًا. ولدى تراجعه ظهرت في عينيه كراهية شديدة. كان الاستياء في رأسي التنين عظيماً بشكل لا يصدق ، وانفجرت كمية كبيرة من النيران الغاضبة.

“وي … أنت مظهر من مظاهر روح وي القديم!”

“وي … أنت مظهر من مظاهر روح وي القديم!”

لكن سو مينغ اتخذ احتياطات ضد هذا. يمكن القول أن الهدف الحقيقي من فخه كان قمع سرعة الحريش. كيف سمح له سو مينغ بالهروب؟ تقريبًا في اللحظة التي كان فيها الحريش على وشك الفرار ، تراجعت ألسنة اللهب السوداء في المنطقة إلى الوراء ، وأطلق سلف شياطين اللهب أيضًا زئيرًا غاضبًا واندفع نحو الحريش الأبيض.

كما تم إجبار الحريش الأبيض على التراجع وتحول على الفور إلى مراهق يرتدي رداء أبيض. ظهر عدم التصديق على وجهه ، بل كانت هناك نغمة مشوهة في صوته الثاقب.

إذا كان هذا فقط ، فلن يكون قادرًا على جعل المراهق ذو الرداء الأبيض يصاب بالجنون ، لكن سو مينغ كان ينضح بالقوة التي تنتمي إلى قمة عالم السيادة في تلك اللحظة ، وكان ذلك كافياً لجعل المراهق ذو الرداء الأبيض ينهار في هذه الحالة.

تغير تعبيره بشكل جذري. لقد كان يحمل كراهية لا تصدق تجاه حصان سو مينغ الأسود في وقت سابق لكنه لم يتمكن من العثور على مصدر تلك الكراهية. ومع ذلك ، خلال الاشتباك في هذا الوقت ، تم إجبار كلا الشخصين على تحويل أجسادهم. وبسبب ذلك ، وجد على الفور مصدر كراهيته.

أوضح سو مينغ وجهة نظره بكلماته في ذلك الوقت. إذا لم يتخذ إجراءً ، فسيصل إلى النهاية ويجعل المزيف حقيقيًا! بعد هذه الكلمات ، كيف لا يستخدم الرجل العجوز قوته الكاملة؟ حتى لو كان بالفعل منهكًا للغاية ، إلا أنه ما زال يندفع للأمام وكأنه قد أصيب بالجنون.

كان هذا … حضور “وي” القديم. لقد كان عداء قديم كان مختبئًا منذ بداية الوقت في دم المراهق ذو الرداء الأبيض!

“الزميل الداوي ، أرجوك سامحني. لقد كنت متهورًا في هذا الأمر ، لكنني أردت فقط قتل سلف شياطين اللهب اللعين هذا. لم يكن لدي أي شكل من أشكال العداء تجاهك. أيها الرفيق الداوي ، هل تسمح لي بالذهاب مرة واحدة؟ سأتذكر هذا لبقية حياتي وسأرده لك بالتأكيد! ” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بسرعة مع نظرة توسل في عينيه وهو يتراجع في حالة أشعث. كان جسده كله يلفه اللهب والهالة المستاءة . ذبلت بشرته وظهرت عليها بقع سوداء.

خاضت الممالك الثلاث القديمة حربًا متواصلة. تم وسم كراهيتهم لبعضهم البعض في أرواح شعوبهم ، وكما تم نقلها عبر جيل بعد جيل ، حارب أحفادهم وقتلوا بعضهم البعض جيلًا بعد جيل. إذا لم يدمروا الآخرين ، فلن يتوقفوا بالتأكيد!

في مرارة ، ارتفع الحذر في سلف شياطين اللهب تجاه سو مينغ. حتى أنه تخلى عن ما شعر به عندما دمر سو مينغ جسده المادي. هذا الحذر والاحترام اللذان جاءا من قلبه وروحه جعله غير قادر على تحمل أي نوايا للانتقام من سو مينغ على الإطلاق.

“أنت… وي مستاء!” كان تعبير المراهق ذو الرداء الأبيض باردًا بشكل لا يصدق. كما كان هناك جنون على وجهه. لم يستطع رؤية أي عيوب في هذا الوضع. لقد كان جشعه هو الذي أغراه للدخول في هذا الفخ.

فكيف يترك ذلك الحريش يلتهمه ؟!

في الحقيقة ، على الرغم من أن وي المستاء كان أيضًا في عالم السيادة ، إلا أنه كان شكل حياة أدنى مقارنة بالمراهق ذو الرداء الأبيض. بعد كل شيء ، يمكن للمراهق ذو الرداء الأبيض أن يتخذ شكلاً بشريًا ، بينما لا يستطيع وي المستاء. بعد كل شيء ، كان المراهق يمتلك دماء وو القديم ، في حين أن وي المستاء كان شكلاً من أشكال الحياة التي شكلها استياء وي القديم.

“الزميل الداوي ، أرجوك سامحني. لقد كنت متهورًا في هذا الأمر ، لكنني أردت فقط قتل سلف شياطين اللهب اللعين هذا. لم يكن لدي أي شكل من أشكال العداء تجاهك. أيها الرفيق الداوي ، هل تسمح لي بالذهاب مرة واحدة؟ سأتذكر هذا لبقية حياتي وسأرده لك بالتأكيد! ” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بسرعة مع نظرة توسل في عينيه وهو يتراجع في حالة أشعث. كان جسده كله يلفه اللهب والهالة المستاءة . ذبلت بشرته وظهرت عليها بقع سوداء.

ومع ذلك ، خلال المعركة التي خاضها سو مينغ في الأيام القليلة الماضية ، استنفذ وي المستاء قوتهم باستمرار. لقد غير بالفعل القوانين في هذا المكان. عندما تغيروا وأحرق وي المستاء المنطقة ، يمكن القول أنه تم تشكيل سجن قوي في المكان.

لكن سو مينغ اتخذ احتياطات ضد هذا. يمكن القول أن الهدف الحقيقي من فخه كان قمع سرعة الحريش. كيف سمح له سو مينغ بالهروب؟ تقريبًا في اللحظة التي كان فيها الحريش على وشك الفرار ، تراجعت ألسنة اللهب السوداء في المنطقة إلى الوراء ، وأطلق سلف شياطين اللهب أيضًا زئيرًا غاضبًا واندفع نحو الحريش الأبيض.

كان من الممكن أن يترك هذا السجن بمفرده ، ولكن بمجرد أن يبدأ في التقلص ، حتى مع سرعة المراهق ذو الرداء الأبيض ، لن يكون قادرًا على الهروب في غضون فترة زمنية قصيرة. في اللحظة التي تراجع فيها ، انقض عليه سلف شياطين اللهب . كان الجنون على وجهه لا يقل عن جنون المراهق ذو الرداء الأبيض. عندما اندفع للأمام ، كانت لديه نظرة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه يريد أن يموت معه.

ما أجابه لم يكن كلمات. بدلاً من ذلك ، وبتعبير بارد ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ، ثم رفع يده اليمنى وضرب بكفه ليقوم بهجوم تسبب في هدير العالم كما لو كان على وشك الانهيار!

أوضح سو مينغ وجهة نظره بكلماته في ذلك الوقت. إذا لم يتخذ إجراءً ، فسيصل إلى النهاية ويجعل المزيف حقيقيًا! بعد هذه الكلمات ، كيف لا يستخدم الرجل العجوز قوته الكاملة؟ حتى لو كان بالفعل منهكًا للغاية ، إلا أنه ما زال يندفع للأمام وكأنه قد أصيب بالجنون.

أما بالنسبة للمصير … حتى لو لم يفهمه سو مينغ بنفسه ، فقد كان لا يزال لديه نصل العشب ذو الثلاث أوراق ، وبما أن هذا العنصر يمكن أن يسمح لشجرة الألف قدم باستخدام قوة المصير ، فمن الطبيعي أنه كان نوع من الكنوز النادرة الذي كان له نفس تأثير كنز إرث عابري السماء.

كان في قلبه مرارة. كان يعلم أن سو مينغ قد تفوق عليه تمامًا هذه المرة. إذا كان المراهق ذو الرداء الأبيض قد أصر على عدم الخروج ، لكان قد مات بالفعل.

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

حتى لو ظهر المراهق ذو الرداء الأبيض وحصل على جسده المادي ، نظرًا لأنه قد استهلك بالفعل الكثير من جوهر روحه الوليدة ، فلن يكون قادرًا على أن يستخدم قوته الكاملة لفترة قصيرة من الزمن. على أقل تقدير ، بينما كان في الفرن الخامس ، سيكون قادرًا فقط على … أن يبرز قوة كانت مختلفة قليلاً عن قوة روحه الوليدة.

عندما رأى سو مينغ أن الحريش الأبيض أراد أن يلتهم الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب ، ظهرت نظرة شرسة على الفور في عينيه. لقد كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة جدًا ، وقد وقع هذا حريشًا الحذر والماكر أخيرًا في فخه. لقد كان حقًا يستخدم سلف شياطين اللهب كطعم لجذبه إلى الأمام.

يمكن القول أن سو مينغ لم يتكبد أي خسائر في هذه المعركة ، لكنه حصل على فائدة كبيرة ، وبسبب الموقف الذي خطط له ، اكتسب اليد العليا. بغض النظر عن الكيفية التي تطورت بها الأمور ، فإنه بالتأكيد لن يتكبد أي خسائر.

أطلق الحريش الأبيض زئير حادا. بحركة واحدة ، كان على وشك الخروج من النار المستاءة ، ولكن في اللحظة التي لمسها ، ظهرت النيران المستاءة في المكان الذي لمسه على شمل وي المستاء. واتجه مباشرة نحو الحريش.

“هذه النوع من المخططات ، هذه النوع من الخطط الشيطانية … هذا الشخص لا يهتم حتى بالمبادئ ، وهو ليس شخصًا طيبًا ورحيمًا. إنه أحد الأشخاص الشيطانيين ، الاشرار ، الذين لا قلب لهم والذين يتحولون إلى عداء فجأة. لماذا فكرت في استفزازه؟ اللعنة ، أنا بالتأكيد لن أستفز هذا الشخص مرة أخرى!”

“لا يوجد عداوة بيننا ، ومع ذلك أنت حقا تنوي قتلي ؟!”

في مرارة ، ارتفع الحذر في سلف شياطين اللهب تجاه سو مينغ. حتى أنه تخلى عن ما شعر به عندما دمر سو مينغ جسده المادي. هذا الحذر والاحترام اللذان جاءا من قلبه وروحه جعله غير قادر على تحمل أي نوايا للانتقام من سو مينغ على الإطلاق.

أوضح سو مينغ وجهة نظره بكلماته في ذلك الوقت. إذا لم يتخذ إجراءً ، فسيصل إلى النهاية ويجعل المزيف حقيقيًا! بعد هذه الكلمات ، كيف لا يستخدم الرجل العجوز قوته الكاملة؟ حتى لو كان بالفعل منهكًا للغاية ، إلا أنه ما زال يندفع للأمام وكأنه قد أصيب بالجنون.

لم يجرؤ.

عندما رأى سو مينغ أن الحريش الأبيض أراد أن يلتهم الروح الوليدة لسلف شياطين اللهب ، ظهرت نظرة شرسة على الفور في عينيه. لقد كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة جدًا ، وقد وقع هذا حريشًا الحذر والماكر أخيرًا في فخه. لقد كان حقًا يستخدم سلف شياطين اللهب كطعم لجذبه إلى الأمام.

تسبب الجنون داخل سلف شياطين اللهب ويأسه في أن يصبح المراهق ذو الرداء الأبيض يتجمد للحظة.

ضربة … في عالم السيادة!

إذا كان هذا فقط ، فلن يكون قادرًا على جعل المراهق ذو الرداء الأبيض يصاب بالجنون ، لكن سو مينغ كان ينضح بالقوة التي تنتمي إلى قمة عالم السيادة في تلك اللحظة ، وكان ذلك كافياً لجعل المراهق ذو الرداء الأبيض ينهار في هذه الحالة.

“هل تريد أن تجعل هذه المسرحية حقيقية ، أو تجعل هذا الشيء الحقيقي يحدث الآن مزيفًا؟”

في اللحظة التي أوقفه سلف شياطين اللهب ، رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى لكمة بسيطة للأمام ، لكن تلك اللكمة كانت لكمة تنتمي إلى قوة قمة عالم السيادة .

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

انهار العالم ، وزأرت كل الأشياء في العالم. تحطمت البراكين على الأرض. بدت الدوامات في السماء كما لو أن الفضاء قد تحطم. في اللحظة التي أُلقيت فيها اللكمة إلى الأمام ، تسببت في إحساس كبير بالخطر على المراهق ذي الرداء الأبيض. لقد أراد المراوغة ، لكن سلف شياطين اللهب منعه مرة أخرى في حالة جنون ، وتقلصت النيران المستاءة من و المستاء وحاصرته بينما كانت تتدحرج وتندفع نحو السماء. تسببت الانفجارات الصاخبة في قيام المراهق ذو الرداء الأبيض بإطلاق هدير ساخط في حالة من اليأس.

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

سقطت لكمة سو مينغ في الهواء أمام المراهق ذو الرداء الأبيض. مع تشوه الهواء ، سعل الشاب كمية كبيرة من الدم ، وبينما كان جسده يطير إلى الوراء ، ظل سلف شياطين اللهب ملتصقًا به. احترق على الفور. اقترب وي المستاء منه ، أحاط استياءه بالمراهق كالسم ، وأكل جسده من الداخل والخارج.

“الزميل الداوي ، أرجوك سامحني. لقد كنت متهورًا في هذا الأمر ، لكنني أردت فقط قتل سلف شياطين اللهب اللعين هذا. لم يكن لدي أي شكل من أشكال العداء تجاهك. أيها الرفيق الداوي ، هل تسمح لي بالذهاب مرة واحدة؟ سأتذكر هذا لبقية حياتي وسأرده لك بالتأكيد! ” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بسرعة مع نظرة توسل في عينيه وهو يتراجع في حالة أشعث. كان جسده كله يلفه اللهب والهالة المستاءة . ذبلت بشرته وظهرت عليها بقع سوداء.

ارتعدت الأرض بشدة. ظهرت تشققات و تحطمت. ترددت أصوات الانفجار بلا انقطاع في الهواء ، وانهار عدد كبير من البراكين على الفور. تدفقت الحمم عبر الأرض أثناء هديرها ، ولكن هبت عاصفة غير مرئية من الرياح ، وتجمدت على الفور.

ما أجابه لم يكن كلمات. بدلاً من ذلك ، وبتعبير بارد ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ، ثم رفع يده اليمنى وضرب بكفه ليقوم بهجوم تسبب في هدير العالم كما لو كان على وشك الانهيار!

كان من الصعب تسمية هذا المستوى من الزراعة على أنه في عالم السيادة . كان هذا بالفعل … نصف خطوة إلى عالم المصير! إذا تمكن سو مينغ من فهم المصير ، فسيصل إلى عالم المصير. سيكون مثل سلف عابري السماء ، لكن قوته الحقيقية يمكن أن تتجاوز بكثير قوة ذلك الشخص.

ضربة … في عالم السيادة!

تقريبًا في اللحظة التي اندلعت فيها القوة من سو مينغ ، تغيير تعبير الحريش الأبيض الذي كان ينوي التهام سلف شياطين اللهب بشكل جذري . ظهرت الصدمة على وجهه. على الرغم من أن سلف شياطين اللهب كان بالقرب من فمه ، إلا أنه شعر على الفور بالبرودة.

كانت كف غطت السماء والأرض كلها. ظهرت أمام سو مينغ ، ثم اجتاحت السماء وكذلك الأرض. مع قوة يمكن أن تدمر كل شيء ، كان يهدف إلى تدمير العالم.

بعد كل شيء ، كان السلف لونغ هاي قريبًا من قمة عالم السيادة. بسبب ذلك ، عندما تمت إضافة كل قوة الأشخاص الآخرين إلى هذا المزيج ، يمكنهم تحقيق قمة عالم السيادة !

“لا يوجد عداوة بيننا ، ومع ذلك أنت حقا تنوي قتلي ؟!”

أوضح سو مينغ وجهة نظره بكلماته في ذلك الوقت. إذا لم يتخذ إجراءً ، فسيصل إلى النهاية ويجعل المزيف حقيقيًا! بعد هذه الكلمات ، كيف لا يستخدم الرجل العجوز قوته الكاملة؟ حتى لو كان بالفعل منهكًا للغاية ، إلا أنه ما زال يندفع للأمام وكأنه قد أصيب بالجنون.

تراجع المراهق ذو الرداء الأبيض بسرعة ، لكنه لم يستطع الهروب من مطاردة سلف شياطين اللهب المسعور والهجمات من النيران المستاءة خلفه.

كان من الممكن أن يترك هذا السجن بمفرده ، ولكن بمجرد أن يبدأ في التقلص ، حتى مع سرعة المراهق ذو الرداء الأبيض ، لن يكون قادرًا على الهروب في غضون فترة زمنية قصيرة. في اللحظة التي تراجع فيها ، انقض عليه سلف شياطين اللهب . كان الجنون على وجهه لا يقل عن جنون المراهق ذو الرداء الأبيض. عندما اندفع للأمام ، كانت لديه نظرة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه يريد أن يموت معه.

“لا عداوة؟” برزت نية القتل في عيون سو مينغ ، وهبطت يده اليمنى لأسفل.
…….
Hijazi

في اللحظة التي أوقفه سلف شياطين اللهب ، رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى لكمة بسيطة للأمام ، لكن تلك اللكمة كانت لكمة تنتمي إلى قوة قمة عالم السيادة .

‘فخ! هذا فخ!’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط