نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1001

تشو يو كاي

تشو يو كاي

تشو يو كاي

“كلها. عندما تفعل ذلك ، يمكنك ممارسة داو الإبادة اليين المقدسة . بمجرد أن أتقدم بهذه الخطوة إلى الأمام ، لا يهم ما إذا كنت سأنجح أم لا ، ستظل ملك كالبا القادم لعالم يين المقدس “.

في اللحظة التي اختفت فيها القطعة السوداء من كف سو مينغ ، تبادل الروحان الناريان القديمان اللذان يجلسان على يمين ويسار رقعة الشطرنج النظرات قبل أن يخفضا رأسيهما. وأغلقت جفونهم .

تحرك الاثنان عبر الأنفاق تحت الأرض بسرعة كبيرة. بعد مرور بعض الوقت ، خرج سو مينغ من الصدع في الأرض.

في الوقت نفسه ، استلقت أرواح النار الأخرى حول المنطقة أيضًا وبدا وكأنهم ناموا مرة أخرى. لم يكن هناك أي تلميح من النفور تجاه وقوف سو مينغ هناك ، ولم ينتبهوا له.

في الحقيقة ، عندما رأى هذا الهيكل العظمي ، تكوّن تخمبن في قلبه. بعد كل شيء ، كان لدى لي شان شوي رمح اسمه رمح الشر . حصل سو مينغ على رمح مقلد في الماضي ، لكنه تذكر بعد ذلك أن رمح الشر كان تحت المدينة الإمبراطورية في أرض الهائجين . تم استخدامه لقمع الشر ، لذلك لا ينبغي أن يأخذه لي شان شيوى .

اجتاح سو مينغ بصره عبر المنطقة ، حتى سقطت عيناه في النهاية على نصف الهيكل العظمي الملقى على الحائط . حدق أيضا في الرمح الطويل الذي يمسكه بيديه ، وعيناه تومضان بالضوء.

كانت هذه الصور ذكريات الماضي للرجل. لقد كانت ذكرى احتفظ بها الرمح.

“جاء هذا الشخص منذ زمن طويل. لقد قتل سبعة محاربين أقوياء على التوالي ، وحتى نحن الاثنين لم نكن خصمه … في النهاية ، كان علينا أن نجعل شعبنا يقدم حياتهم لتفعيل ثلاثة أعشار النار في الفرن الخامس لصقله على قيد الحياة …”

في الوقت نفسه ، سار المراهق ذو الرداء الأحمر بهدوء في الصورة. التقط القلب الطبي وسلمه إلى الرجل في منتصف العمر.

“لكن هذا الشخص كان قوياً لدرجة أن هذا كان كافياً فقط لإذابة نصف جسده وختم روحه في هذا المكان. وقد حدث هذا فقط لأنه كانت لديه بالفعل الرغبة في الموت في قلبه ، وإلا … إذا كان يريد المغادرة ، فلن نتمكن من إبقائه.”

بعد ذلك مباشرة ، تغيرت الصورة في ذهنه مرة أخرى ، وظهرت الصورة السابعة. هذه المرة ، وقف المراهق ذو الرداء الأحمر في عالم تزقزق فيه الطيور وتتفتح الأزهار. أمامه كان طفلاً في الثامنة أو التاسعة من عمره. ذلك الصبي ركع تحت قدمي المراهق ، وبصوته الشاب ، قال …

“الرمح الطويل في يديه مصبوغ بكمية كبيرة من قوة حياة أرواح النار. إذا لم تكن قلقًا من إحياء هذا الشخص في يوم من الأيام واندفاعه للخروج من هذا المكان ، فيمكنك إزالة الرمح “.

في إحدى الصور كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي ثياباً سوداء وفي يده رمح طويل. المكان الذي وقف فيه كان الكهف تحت الأرض. لم يكن هناك تعبير على وجه الرجل ، و لم يعد هناك أي ارتباط بالحياة في عينيه أيضًا. كان هناك عدد لا يحصى من أرواح النار تحيط به ، وكان هناك تسعة أرواح نارية ضخمة تكلق هالة سادة المصير والحياة والموت يقاتلون ضده.

تردد صدى صوت روح النار القديم في الكهف. حدق سو مينغ في النصف المتبقي من الهيكل العظمي ، وبعد فترة من الصمت المتأمل ، مشى.

“شكرا لك ، الزميل الداوي.”

عندما جاء إلى جانب الهيكل العظمي ، ألقى بعض النظرات الدقيقة عليه ، وفي النهاية تأكد من أن هذا الشخص … لم يكن لي شان شيوى!

“هل انتهيت من العبث؟” كان صوت المراهق هادئا ، وفي داخله هواء كريم يدل على من يعتبر نفسه كيانا أسمى.

في الحقيقة ، عندما رأى هذا الهيكل العظمي ، تكوّن تخمبن في قلبه. بعد كل شيء ، كان لدى لي شان شوي رمح اسمه رمح الشر . حصل سو مينغ على رمح مقلد في الماضي ، لكنه تذكر بعد ذلك أن رمح الشر كان تحت المدينة الإمبراطورية في أرض الهائجين . تم استخدامه لقمع الشر ، لذلك لا ينبغي أن يأخذه لي شان شيوى .

وجد سو مينغ بالفعل المخرج مع أتمان ، وبخطوة واحدة ، اتجه نحوه. سرعان ما تبعه سلف شياطين اللهب ، وبعد مرور بعض الوقت ، وصلوا إلى المنطقة المشوهة التي كانت المخرج. دخلوا واختفوا من العالم.

عندما فحص سو مينغ الهيكل العظمي بعناية ، اختفى تخمينه من عقله. حطت نظرته على الرمح الطويل الذي يتناوب بين الأسود والأرجواني ، ورفع يده اليمنى للإمساك بها.

تفككت جثة المرأة ببطء حتى تحولت إلى قلب طبي أحمر باهت!

في اللحظة التي لمسه بها سو مينغ ، انتشرت هالة قاتلة كثيفة من الرمح . تحركت في يد سو مينغ اليمنى واندفعت في جسده. في غضون لحظة ، ملأته. كانت الهالة القاتلة قوية جدًا لدرجة أنها انتقلت من خلاله إلى موجة من الاصطدام انتقلت إلى دماغه.

تحت هذا التأثير ، ظهرت نظرة مشوشة في عيون سو مينغ . تومض الصور الباهتة في ذهنه. بدت هذه الصور وكأنها ذكريات الرمح ، وقد تم الكشف عنها جميعًا أمام عيون سو مينج.

تحت هذا التأثير ، ظهرت نظرة مشوشة في عيون سو مينغ . تومض الصور الباهتة في ذهنه. بدت هذه الصور وكأنها ذكريات الرمح ، وقد تم الكشف عنها جميعًا أمام عيون سو مينج.

تحت هذا التأثير ، ظهرت نظرة مشوشة في عيون سو مينغ . تومض الصور الباهتة في ذهنه. بدت هذه الصور وكأنها ذكريات الرمح ، وقد تم الكشف عنها جميعًا أمام عيون سو مينج.

في إحدى الصور كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي ثياباً سوداء وفي يده رمح طويل. المكان الذي وقف فيه كان الكهف تحت الأرض. لم يكن هناك تعبير على وجه الرجل ، و لم يعد هناك أي ارتباط بالحياة في عينيه أيضًا. كان هناك عدد لا يحصى من أرواح النار تحيط به ، وكان هناك تسعة أرواح نارية ضخمة تكلق هالة سادة المصير والحياة والموت يقاتلون ضده.

تشو يو كاي

لم يكن هناك تعبير على وجهه ، ولكن مع كل دفع رمح ، كانت الأرض تتحرك ، والجبال ترتجف. عندما ماتت أرواح النار واحدة تلو الأخرى ، بدأوا في الحديث . أمام أعين الرجل ، بدأت الأرواح تشيخ ، وبينما كانت الأرض تهتز تحت قدميه ، تدفق بحر لا نهاية له من النار من الأرض. بحر النار هذا … غمر على الفور الرجل في منتصف العمر.

استدار سو مينغ وألقى نظرة على سلف شياطين اللهب . لم يتكلم ، بل رفع رأسه لينظر إلى السماء. قام بمسح المنطقة بأتمان ووجد أنه لا يستطيع العثور على جسد الكنز الأسمى في هذا العالم. من الواضح أنهم قد هربوا بالفعل من مطاردة أرواح النار وذهبوا إلى بعد آخر.

تغيرت الصورة. ظهر الرجل في منتصف العمر في عالم كانت السماء فيه زرقاء ، ولكن بمجرد أن اخترقها ، تحولت إلى اللون الأسود. انهارت مئات الكائنات الحية على الأرض وماتت. يمكن ملاحظة أن العالم الذي يوجد فيه كان لا يزال بعدًا في الفرن الخامس.

نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي أمامه. لم يكن يعرف حتى اسمه ، لكنه كان يعلم أن الشخص الذي يمكنه دخول عالم الموت من خلال داو الإبادة … كان بالتأكيد في عالم الحياة. هذا النوع من المحاربين الأقوياء … كان بالتأكيد شخصًا صادمًا رن اسمه عبر المجرة.

ظهرت صورة ثالثة وهي مجرة. كان بإمكان سو مينغ أن يرى أنه أمام الرجل في منتصف العمر كان بحرًا لا نهاية له من النار يتدفق من الفرن الخامس. من الواضح ، هذه المرة ، أن الذكرى التي رآها كانت موجودة قبل أن يدخل الرجل في منتصف العمر إلى الفرن الخامس.

في إحدى الصور كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي ثياباً سوداء وفي يده رمح طويل. المكان الذي وقف فيه كان الكهف تحت الأرض. لم يكن هناك تعبير على وجه الرجل ، و لم يعد هناك أي ارتباط بالحياة في عينيه أيضًا. كان هناك عدد لا يحصى من أرواح النار تحيط به ، وكان هناك تسعة أرواح نارية ضخمة تكلق هالة سادة المصير والحياة والموت يقاتلون ضده.

كانت هذه الصور ذكريات الماضي للرجل. لقد كانت ذكرى احتفظ بها الرمح.

كانت هذه الصور ذكريات الماضي للرجل. لقد كانت ذكرى احتفظ بها الرمح.

ظهرت صورة رابعة في ذهن سو مينغ. تم وضعه … داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة . كانت المجرة التي تستخدمها العوالم الحقيقية الأربعة لمراقبة أراضي الجوهر السماوي القاحلة. على الرغم من أن سو مينغ لم يكن يعرف إلى أي عالم حقيقي ينتمي إليه الرجل ، فقد رأى ضوءًا من خمسة ألوان على يدي الرجل في منتصف العمر يتحول إلى حبل يربط يديه. كان هناك ما يقرب من مائة رمز روني يحيط به كما لو كانوا يختمونه. وكان خلفه سبعة شيوخ. نظروا إلى الرجل المربوط بتعابير معقدة على وجوههم ، ورؤوسهم منخفضة للانحناء له.

تغيرت الصورة ، وظهرت الصورة السادسة في ذهن سو مينغ. كان فيه كوكب زراعة. كانت السماء لا تزال حمراء ، لكن الرجل في منتصف العمر كان الآن على الأرض. كانت بين ذراعيه جثة امرأة. نزلت الدموع على خديه وهو يزأر في السماء.

استدار الرجل. كان هناك تلميح من الهزيمة والحزن على وجهه. أنزل رأسه لينظر إلى يديه المقيّدتين. عندما فتحهم قليلاً ، رأى سو مينغ أنه كان هناك قلب طبي أحمر خافت بينهم . قام الرجل في منتصف العمر بقبض قبضتيه بإحكام ، ثم سار في المسافة.

لم يكن هناك عمليا أي قوة في الكون يمكن أن تجعل الشخص الذي وصل إلى عالم الحياة يموت. حتى لو كان هناك ، كان بالتأكيد نادرًا ويصعب العثور عليه. هذا هو السبب في أنه لا يزال على قيد الحياة ، حتى لو لم يتبق منه سوى نصف هيكله العظمي.

سمحت الصورة الخامسة لسو مينغ برؤية مجرة كان مألوفًا بها بشكل لا يصدق. لم يكن لون تلك المجرة أسود بل أحمر!

كان يعرف سبب اشتياق هذا الشخص إلى الموت ، وهو ما ذكرته أرواح النار في ذلك الوقت. كان ملك عالم يين المقدس الحقيقي وكان تلميذ لورد كالبا يين المقدس . إذا سارت الأمور بسلاسة ، لكان هذا الشخص سيصبح اللورد كالبا يين المقدس التالي .

كان الرجل في منتصف العمر يحمل الرمح الطويل في هذه المجرة. سرعان ما أطلق سلسلة من الضحك الصاخب واليائس قبل أن يندفع نحو مراهق أصلع أمامه.

كان يعرف سبب اشتياق هذا الشخص إلى الموت ، وهو ما ذكرته أرواح النار في ذلك الوقت. كان ملك عالم يين المقدس الحقيقي وكان تلميذ لورد كالبا يين المقدس . إذا سارت الأمور بسلاسة ، لكان هذا الشخص سيصبح اللورد كالبا يين المقدس التالي .

كان هذا المراهق يرتدي رداء طويل أحمر الدم. لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، ولكن كان هناك جو قديم لا يوصف حوله. حدق في الرجل في منتصف العمر ببرود. تم رفع يده اليمنى فقط ، سعل الرجل في منتصف العمر دما وهو يتعثر.

لكن خلال هذه العملية ، وقع حادث. توفيت زوجته ، وكان ذلك بسبب السيد الذي كان يحترمه منذ صغره. تم نفي جسده إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، لكن روحه ماتت بالفعل منذ زمن طويل عندما أغلقت المرأة بين ذراعيه عينيها.

“هل انتهيت من العبث؟” كان صوت المراهق هادئا ، وفي داخله هواء كريم يدل على من يعتبر نفسه كيانا أسمى.

عندما ترك الهيكل العظمي قبضته وأمسك سو مينغ الرمح الأسود الطويل بنفسه تمامًا ، أشرق واختفى في يده. ومع ذلك ، ظهرت حلقة أرجوانية وسوداء على السبابة اليمنى لسو مينغ. مع تأرجح ذراعه ، اختفت تلك الحلقة على الفور .

“أفضل عدم تعلم داو الأبادة والدخول إلى عالم الموت!” زأر الرجل في منتصف العمر واندفع للأمام في اندفاع مجنون مرة أخرى.

تردد سلف شياطين اللهب للحظة ، لكنه لم يجرؤ على ذكر الأمر المتعلق بهم واتفقوا على أنه سيحصل على الجسد المادي للمراهق ذو الرداء الأبيض. لقد كان ضعيفًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي ، وكان قلقًا من أنه إذا طرح هذا الأمر ، فسيغضب سو مينغ.

تغيرت الصورة ، وظهرت الصورة السادسة في ذهن سو مينغ. كان فيه كوكب زراعة. كانت السماء لا تزال حمراء ، لكن الرجل في منتصف العمر كان الآن على الأرض. كانت بين ذراعيه جثة امرأة. نزلت الدموع على خديه وهو يزأر في السماء.

عندما قال هذه الكلمات ، أطلق روح النار الروح لسلف شياطين اللهب. طار سلف شياطين اللهب على الفور إلى جانب سو مينغ ، الذي رفع قدميه وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو المخرج. تبعه سلف شياطين اللهب عن كثب. في تلك اللحظة ، لم يعد هناك أي تلميح للعداء تجاه سو مينغ .

تفككت جثة المرأة ببطء حتى تحولت إلى قلب طبي أحمر باهت!

تبعه سلف شياطين اللهب . بمجرد أن خرج ، نظر إلى الصدع في الأرض مع الخوف المستمر في عينيه ، ثم نظر إلى سو مينغ. لف قبضته في كفه وانحنى له.

في الوقت نفسه ، سار المراهق ذو الرداء الأحمر بهدوء في الصورة. التقط القلب الطبي وسلمه إلى الرجل في منتصف العمر.

عندما سمع سو مينغ هذا ، ارتجف جسده بالكامل ، لكنه لم يترك الرمح في يده. وبدلاً من ذلك ، أمسك به بقوة قبل أن يرفعه ببطء ، وسحبه ببطء من راحة الهيكل العظمي.

“كلها. عندما تفعل ذلك ، يمكنك ممارسة داو الإبادة اليين المقدسة . بمجرد أن أتقدم بهذه الخطوة إلى الأمام ، لا يهم ما إذا كنت سأنجح أم لا ، ستظل ملك كالبا القادم لعالم يين المقدس “.

كان هذا المراهق يرتدي رداء طويل أحمر الدم. لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، ولكن كان هناك جو قديم لا يوصف حوله. حدق في الرجل في منتصف العمر ببرود. تم رفع يده اليمنى فقط ، سعل الرجل في منتصف العمر دما وهو يتعثر.

عندما سمع سو مينغ هذا ، ارتجف جسده بالكامل ، لكنه لم يترك الرمح في يده. وبدلاً من ذلك ، أمسك به بقوة قبل أن يرفعه ببطء ، وسحبه ببطء من راحة الهيكل العظمي.

ظهرت صورة ثالثة وهي مجرة. كان بإمكان سو مينغ أن يرى أنه أمام الرجل في منتصف العمر كان بحرًا لا نهاية له من النار يتدفق من الفرن الخامس. من الواضح ، هذه المرة ، أن الذكرى التي رآها كانت موجودة قبل أن يدخل الرجل في منتصف العمر إلى الفرن الخامس.

بعد ذلك مباشرة ، تغيرت الصورة في ذهنه مرة أخرى ، وظهرت الصورة السابعة. هذه المرة ، وقف المراهق ذو الرداء الأحمر في عالم تزقزق فيه الطيور وتتفتح الأزهار. أمامه كان طفلاً في الثامنة أو التاسعة من عمره. ذلك الصبي ركع تحت قدمي المراهق ، وبصوته الشاب ، قال …

بعد ذلك مباشرة ، تغيرت الصورة في ذهنه مرة أخرى ، وظهرت الصورة السابعة. هذه المرة ، وقف المراهق ذو الرداء الأحمر في عالم تزقزق فيه الطيور وتتفتح الأزهار. أمامه كان طفلاً في الثامنة أو التاسعة من عمره. ذلك الصبي ركع تحت قدمي المراهق ، وبصوته الشاب ، قال …

“سيد.”

“هل انتهيت من العبث؟” كان صوت المراهق هادئا ، وفي داخله هواء كريم يدل على من يعتبر نفسه كيانا أسمى.

فتح سو مينغ عينيه بسرعة ونظر إلى نصف الهيكل العظمي قبل أن يحضر الرمح ببطء في يده أمامه. تم رفع اليد التي استخدمها الهيكل العظمي لحمل الرمح أيضًا عندما رفع سو مينغ الرمح. إذا رأى أي شخص هذا ، فسيبدو كما لو أن الهيكل العظمي نفسه قد رفع يده لإعطاء سو مينغ الرمح في يده.

“لكن هذا الشخص كان قوياً لدرجة أن هذا كان كافياً فقط لإذابة نصف جسده وختم روحه في هذا المكان. وقد حدث هذا فقط لأنه كانت لديه بالفعل الرغبة في الموت في قلبه ، وإلا … إذا كان يريد المغادرة ، فلن نتمكن من إبقائه.”

عندما ترك الهيكل العظمي قبضته وأمسك سو مينغ الرمح الأسود الطويل بنفسه تمامًا ، أشرق واختفى في يده. ومع ذلك ، ظهرت حلقة أرجوانية وسوداء على السبابة اليمنى لسو مينغ. مع تأرجح ذراعه ، اختفت تلك الحلقة على الفور .

عندما قال هذه الكلمات ، أطلق روح النار الروح لسلف شياطين اللهب. طار سلف شياطين اللهب على الفور إلى جانب سو مينغ ، الذي رفع قدميه وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو المخرج. تبعه سلف شياطين اللهب عن كثب. في تلك اللحظة ، لم يعد هناك أي تلميح للعداء تجاه سو مينغ .

بعد فترة من الصمت ، تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء ، ولف قبضته في راحة يده ، ثم انحنى بعمق نحو الهيكل العظمي.

قال سو مينج بهدوء: “هذه الروح الوليدة ملكي”.

كان يعرف سبب اشتياق هذا الشخص إلى الموت ، وهو ما ذكرته أرواح النار في ذلك الوقت. كان ملك عالم يين المقدس الحقيقي وكان تلميذ لورد كالبا يين المقدس . إذا سارت الأمور بسلاسة ، لكان هذا الشخص سيصبح اللورد كالبا يين المقدس التالي .

تشو يو كاي

لكن خلال هذه العملية ، وقع حادث. توفيت زوجته ، وكان ذلك بسبب السيد الذي كان يحترمه منذ صغره. تم نفي جسده إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، لكن روحه ماتت بالفعل منذ زمن طويل عندما أغلقت المرأة بين ذراعيه عينيها.

“أفضل عدم تعلم داو الأبادة والدخول إلى عالم الموت!” زأر الرجل في منتصف العمر واندفع للأمام في اندفاع مجنون مرة أخرى.

نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي أمامه. لم يكن يعرف حتى اسمه ، لكنه كان يعلم أن الشخص الذي يمكنه دخول عالم الموت من خلال داو الإبادة … كان بالتأكيد في عالم الحياة. هذا النوع من المحاربين الأقوياء … كان بالتأكيد شخصًا صادمًا رن اسمه عبر المجرة.

عندما جاء إلى جانب الهيكل العظمي ، ألقى بعض النظرات الدقيقة عليه ، وفي النهاية تأكد من أن هذا الشخص … لم يكن لي شان شيوى!

لم يكن هناك عمليا أي قوة في الكون يمكن أن تجعل الشخص الذي وصل إلى عالم الحياة يموت. حتى لو كان هناك ، كان بالتأكيد نادرًا ويصعب العثور عليه. هذا هو السبب في أنه لا يزال على قيد الحياة ، حتى لو لم يتبق منه سوى نصف هيكله العظمي.

بعد فترة من الصمت ، تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء ، ولف قبضته في راحة يده ، ثم انحنى بعمق نحو الهيكل العظمي.

ومع ذلك ، لم يشعر سو مينغ بروح هذا الشخص من الهيكل العظمي أو الرمح الطويل في يده. الذكريات التي رآها للتو لم تكن سوى بعض الذكريات المتبقية في الرمح. عندما اختفى في يد سو مينغ ، اختفت الذكريات المتبقية أيضًا.

عندما قال هذه الكلمات ، أطلق روح النار الروح لسلف شياطين اللهب. طار سلف شياطين اللهب على الفور إلى جانب سو مينغ ، الذي رفع قدميه وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو المخرج. تبعه سلف شياطين اللهب عن كثب. في تلك اللحظة ، لم يعد هناك أي تلميح للعداء تجاه سو مينغ .

بعد الركوع مرة واحدة ، رفع سو مينغ رأسه ، ثم استدار للسير نحو المخرج. استمرت الأرواح النارية في الانحناء في المنطقة ، وأغلقت أعينهم ببطء ، كما لو كانوا يريدون النوم مرة أخرى. اتخذ سو مينغ بضع خطوات للأمام ، وبعد وقفة ، نظر إلى سلف شياطين اللهب الذي كان ينظر إليه بقلق.

كان الرجل في منتصف العمر يحمل الرمح الطويل في هذه المجرة. سرعان ما أطلق سلسلة من الضحك الصاخب واليائس قبل أن يندفع نحو مراهق أصلع أمامه.

قال سو مينج بهدوء: “هذه الروح الوليدة ملكي”.

استدار الرجل. كان هناك تلميح من الهزيمة والحزن على وجهه. أنزل رأسه لينظر إلى يديه المقيّدتين. عندما فتحهم قليلاً ، رأى سو مينغ أنه كان هناك قلب طبي أحمر خافت بينهم . قام الرجل في منتصف العمر بقبض قبضتيه بإحكام ، ثم سار في المسافة.

عندما قال هذه الكلمات ، أطلق روح النار الروح لسلف شياطين اللهب. طار سلف شياطين اللهب على الفور إلى جانب سو مينغ ، الذي رفع قدميه وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو المخرج. تبعه سلف شياطين اللهب عن كثب. في تلك اللحظة ، لم يعد هناك أي تلميح للعداء تجاه سو مينغ .

عندما ترك الهيكل العظمي قبضته وأمسك سو مينغ الرمح الأسود الطويل بنفسه تمامًا ، أشرق واختفى في يده. ومع ذلك ، ظهرت حلقة أرجوانية وسوداء على السبابة اليمنى لسو مينغ. مع تأرجح ذراعه ، اختفت تلك الحلقة على الفور .

تحرك الاثنان عبر الأنفاق تحت الأرض بسرعة كبيرة. بعد مرور بعض الوقت ، خرج سو مينغ من الصدع في الأرض.

عندما فحص سو مينغ الهيكل العظمي بعناية ، اختفى تخمينه من عقله. حطت نظرته على الرمح الطويل الذي يتناوب بين الأسود والأرجواني ، ورفع يده اليمنى للإمساك بها.

تبعه سلف شياطين اللهب . بمجرد أن خرج ، نظر إلى الصدع في الأرض مع الخوف المستمر في عينيه ، ثم نظر إلى سو مينغ. لف قبضته في كفه وانحنى له.

في اللحظة التي لمسه بها سو مينغ ، انتشرت هالة قاتلة كثيفة من الرمح . تحركت في يد سو مينغ اليمنى واندفعت في جسده. في غضون لحظة ، ملأته. كانت الهالة القاتلة قوية جدًا لدرجة أنها انتقلت من خلاله إلى موجة من الاصطدام انتقلت إلى دماغه.

“شكرا لك ، الزميل الداوي.”

“جاء هذا الشخص منذ زمن طويل. لقد قتل سبعة محاربين أقوياء على التوالي ، وحتى نحن الاثنين لم نكن خصمه … في النهاية ، كان علينا أن نجعل شعبنا يقدم حياتهم لتفعيل ثلاثة أعشار النار في الفرن الخامس لصقله على قيد الحياة …”

استدار سو مينغ وألقى نظرة على سلف شياطين اللهب . لم يتكلم ، بل رفع رأسه لينظر إلى السماء. قام بمسح المنطقة بأتمان ووجد أنه لا يستطيع العثور على جسد الكنز الأسمى في هذا العالم. من الواضح أنهم قد هربوا بالفعل من مطاردة أرواح النار وذهبوا إلى بعد آخر.

تغيرت الصورة. ظهر الرجل في منتصف العمر في عالم كانت السماء فيه زرقاء ، ولكن بمجرد أن اخترقها ، تحولت إلى اللون الأسود. انهارت مئات الكائنات الحية على الأرض وماتت. يمكن ملاحظة أن العالم الذي يوجد فيه كان لا يزال بعدًا في الفرن الخامس.

ومع ذلك ، مع وجود الكركي الأصلع ، شو هوي ، و السلف لونغ هاي ، سيكون سو مينغ قادرًا على ملاحظتهم على الفور في اللحظة التي دخلوا فيها نفس البعد.

تردد صدى صوت روح النار القديم في الكهف. حدق سو مينغ في النصف المتبقي من الهيكل العظمي ، وبعد فترة من الصمت المتأمل ، مشى.

تردد سلف شياطين اللهب للحظة ، لكنه لم يجرؤ على ذكر الأمر المتعلق بهم واتفقوا على أنه سيحصل على الجسد المادي للمراهق ذو الرداء الأبيض. لقد كان ضعيفًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي ، وكان قلقًا من أنه إذا طرح هذا الأمر ، فسيغضب سو مينغ.

فتح سو مينغ عينيه بسرعة ونظر إلى نصف الهيكل العظمي قبل أن يحضر الرمح ببطء في يده أمامه. تم رفع اليد التي استخدمها الهيكل العظمي لحمل الرمح أيضًا عندما رفع سو مينغ الرمح. إذا رأى أي شخص هذا ، فسيبدو كما لو أن الهيكل العظمي نفسه قد رفع يده لإعطاء سو مينغ الرمح في يده.

“دعنا نذهب.”

في اللحظة التي اختفت فيها القطعة السوداء من كف سو مينغ ، تبادل الروحان الناريان القديمان اللذان يجلسان على يمين ويسار رقعة الشطرنج النظرات قبل أن يخفضا رأسيهما. وأغلقت جفونهم .

وجد سو مينغ بالفعل المخرج مع أتمان ، وبخطوة واحدة ، اتجه نحوه. سرعان ما تبعه سلف شياطين اللهب ، وبعد مرور بعض الوقت ، وصلوا إلى المنطقة المشوهة التي كانت المخرج. دخلوا واختفوا من العالم.

نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي أمامه. لم يكن يعرف حتى اسمه ، لكنه كان يعلم أن الشخص الذي يمكنه دخول عالم الموت من خلال داو الإبادة … كان بالتأكيد في عالم الحياة. هذا النوع من المحاربين الأقوياء … كان بالتأكيد شخصًا صادمًا رن اسمه عبر المجرة.

ما لم يعرفه الاثنان هو أنه في اللحظة التي أخذ فيها سو مينغ الرمح البنفسجي الأسود من يدي الهيكل العظمي ، ارتجف تشو يو كاي ذو المظهر الضخم والشرس في بُعد آخر. رفع رأسه ببطء ونظر إلى المسافة ، ووجهه مليء بالعواطف المعقدة.
.. . ….
Hijazi

ومع ذلك ، لم يشعر سو مينغ بروح هذا الشخص من الهيكل العظمي أو الرمح الطويل في يده. الذكريات التي رآها للتو لم تكن سوى بعض الذكريات المتبقية في الرمح. عندما اختفى في يد سو مينغ ، اختفت الذكريات المتبقية أيضًا.

لكن خلال هذه العملية ، وقع حادث. توفيت زوجته ، وكان ذلك بسبب السيد الذي كان يحترمه منذ صغره. تم نفي جسده إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، لكن روحه ماتت بالفعل منذ زمن طويل عندما أغلقت المرأة بين ذراعيه عينيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط