نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1043

أذن ماذا لو دمرت العالم ؟!

أذن ماذا لو دمرت العالم ؟!

إذن ماذا لو دمرت العالم ؟!

“نحن بالتأكيد لن نضايقك على الأقل.  يرجى تحرير الختم علينا ، وسأرشدك شخصيًا إلى الشخص الذي أساء إليك! ”  لف الرجل العجوز قبضته في كفه وانحنى بعمق.

 

 

 

إلى جانبه ، تنهد تشو يو كاي.  بحركة واحدة ، وصل إلى دوامة الكواكب.  ربما لم يكن على دراية بسو مينغ لفترة طويلة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر من أي شخص آخر حاضر ، خاصةً ما تدل عليه ابتسامة سو مينغ.  كان يعرف معناها ، وكان يعلم أيضًا أنه مع امتلاك الفرن الخامس ، كان خصمًا هائلاً.  حتى عندما كان تشو يو كاي في ذروة حالته ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون حذرًا منه بشكل لا يصدق ، وقد كان أكثر للأشخاص من حولهم.

“نحن بالتأكيد لن نضايقك على الأقل.  يرجى تحرير الختم علينا ، وسأرشدك شخصيًا إلى الشخص الذي أساء إليك! ”  لف الرجل العجوز قبضته في كفه وانحنى بعمق.

 

 

 

لم يقلل من شأن سو مينغ  لأنه بدا شابًا.  في هذا الكون الذي يحكم فيه القوي ، لم يعد على داو كونغ أمامه إظهار أي تلميح لقوته.  كان الإنجاز المتمثل في الحصول على تابع في عالم السيادة بالفعل شيئًا صادمًا للغاية … أقل بكثير عندما كان ذلك التابع في عالم الحياة!

 

 

 

علاوة على ذلك ، من خلال تلك الصفعة في ذلك الوقت ، كانت قوته الشخصية كافية لجعل الرجل العجوز خائفًا.  في تلك اللحظة ، كان للرجل والمرأة في منتصف العمر بجانبه الكثير من الروابط في أذهانهم.  مع تعابير معقدة على وجوههم ، أصبحوا قاتمين .

كان الرجل العجوز قلقا ، لكن سخرية باردة ظهرت على شفتي المرأة في منتصف العمر.  لم تكن لتهتم إذا أراد داو كونغ أن تسبب مشاكل للآخرين ، لكن هوو تشو كانت أختها الصغرى.  لم تكن هناك طريقة للسماح له بالنجاح.  ما احتاجته هو أن يتصرف سو مينغ  بطريقة قوية.  كان هناك الكثير من المزارعين في الكواكب داخل الدوامة.  كان لكل منهم قوة غير عادية ، ولكن الأهم من ذلك ، عاش الزملاء القدامى الذين كانوا يعملون كحماة هناك.

 

في اللحظة التي سار فيها تشو يو كاي إلى الأمام واقترب من المكان ، كانت قوته الحقيقية تنفجر من جسده.  عندما تشكلت ، زأرت المجرة ، وتغيرت  تعبيرات الناس بشكل كبير.

إذا لم يكن الشخص الذي أمامهم داو كونغ أو سليلًا مباشرًا لطائفة داو الصباح ، فعندئذ حتى لو كان قد جاء من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ، فإن الثلاثة منهم لن يكونوا حذرين منه.  بعد كل شيء ، حتى لو كان سو مينغ  والبقية أقوياء ، فقد كان لديهم أشخاص أقوى في العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.

“هوو كوي ، فجر تلك الدوامة ، وابحث في جميع الكواكب حتى نجد ذلك الشخص المسمى هوو تشو.”

 

تسببت أصوات الأنفجار في ارتعاش المجرة كما لو كانت على وشك التمزق.  تغير تعبير سلف شياطين اللهب ، وتراجع بضع خطوات .  قد يكون أيضًا في عالم السيادة ، لكنه لم يكمله.  عندما تراجع ، ترددت الكلمة الأخيرة من الصوت البارد في الدوامة في الفضاء ، وتحولت إلى صدى لا نهاية له هزت الكون.

ومع ذلك … كان داو كونغ.  كان سليلًا مباشرًا لطائفة داو الصباح التابعة لعالم داو الصباح الحقيقي.  قطعت هذه المكانة وحدها معظم التكتيكات التي يمكن أن يستخدمها الرجل العجوز والآخران ضده.

“هوو تشو ، ما الذي أخذته بالضبط ولا يجب أن تأخذيه ؟!  افتحي الرون ودعنا ندخل! ”  في اللحظة التي اقتربوا فيها من الدوامة الواسعة ، تحدثت المرأة في منتصف العمر.  تردد صدى صوتها في كل الاتجاهات ودخل الدوامة الواسعة مثل الضجيج.

 

 

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على الرجل العجوز قبل الإيماء.  بدا تشو يو كاي هادئًا كما كان دائمًا.  رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه للأمام.  على الفور ، اختفت الأختام المقيدة على الفور دون أي أثر ، مما سمح للثلاثة باستعادة قدرتهم على الحركة.  انحنى الرجل العجوز مرة أخرى نحو سو مينغ.  هذه المرة ، قام الرجل والمرأة بجانبه أيضًا بلف قبضتيهما في راحة يدهما وانحنوا له.  كانت تعابيرهم مختلفة تمامًا عن النظرات المتغطرسة والمغرورة  منذ لحظات.

 

 

كان هذا  الكلام المباشر يخبر هوو تشو بوضوح أن شخصًا ما قد جاء يبحث عنها وكان أيضًا مؤشرًا على أنها يجب أن تعد نفسها.

قال سو مينج بشكل قاطع: “أريد أن أبحث عن هوو تشو”.

 

 

 

بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمه ، ركزت نظرة الرجل العجوز عليه مرة أخرى.  أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى المرأة في منتصف العمر بجانبه.  لم يكن الوحيد ، فالرجل في منتصف العمر ألقى نظرة جانبية عليها أيضًا.

إلى جانبه ، تنهد تشو يو كاي.  بحركة واحدة ، وصل إلى دوامة الكواكب.  ربما لم يكن على دراية بسو مينغ لفترة طويلة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر من أي شخص آخر حاضر ، خاصةً ما تدل عليه ابتسامة سو مينغ.  كان يعرف معناها ، وكان يعلم أيضًا أنه مع امتلاك الفرن الخامس ، كان خصمًا هائلاً.  حتى عندما كان تشو يو كاي في ذروة حالته ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون حذرًا منه بشكل لا يصدق ، وقد كان أكثر للأشخاص من حولهم.

 

 

في اللحظة التي سمعت فيها المرأة في منتصف العمر كلمات سو مينغ ، شعرت بالحيرة على الفور.  عندما رأت رفقاءها ينظرون إليها ، تغير تعبيرها قليلاً قبل أن تتنهد.

 

 

ما وراء الكواكب وما وراء الدوامة ، أصبح تعبير الرجل العجوز قاتمًا.  كان على وشك أن يدير رأسه ليقدم تفسيرًا عندما ابتسم سو مينغ.  كان وجهه باردًا ومظلمًا ، وكان يحتوي على نية قتل شنيعة كانت على وشك أن تنفجر منه.  لم تكن فكرة تدمير معسكر  قوى عالم يين المقدس الحقيقي بأكمله أمرًا صعبًا بالنسبة له.  يمكنه فعل ذلك بفكرة واحدة فقط.

“هل لي أن أعرف كيف أساءت أختي الصغرى لك؟”

كان الرجل العجوز قلقا ، لكن سخرية باردة ظهرت على شفتي المرأة في منتصف العمر.  لم تكن لتهتم إذا أراد داو كونغ أن تسبب مشاكل للآخرين ، لكن هوو تشو كانت أختها الصغرى.  لم تكن هناك طريقة للسماح له بالنجاح.  ما احتاجته هو أن يتصرف سو مينغ  بطريقة قوية.  كان هناك الكثير من المزارعين في الكواكب داخل الدوامة.  كان لكل منهم قوة غير عادية ، ولكن الأهم من ذلك ، عاش الزملاء القدامى الذين كانوا يعملون كحماة هناك.

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل مستمر ، حتى فتح فمه أخيرًا وزأر في الدوامة التي شكلتها الكواكب.

ردت سو مينج بهدوء: “لقد أخذت شيئًا لا يجب أن تحصل عليه”.

من بين الثلاثة ، كان الرجل في منتصف العمر هو الأكثر هدوءًا.  بادئ ذي بدء ، لم يستطع معرفة مستوى زراعة تشو يو كاي ، لذلك لم يكن لديه قلق الرجل العجوز.  ثانيًا ، لم تكن هوو تشو أخته الصغيرة ، لذا لم يكن لبقائها علاقة به.  بالنسبة إلى سو مينغ  ، كان الرجل في منتصف العمر حريصًا إلى حد ما على رؤية كيف سيتعامل مع الموقف بمجرد أن يجذب الوحوش القديمة.

 

كان الرجل العجوز قلقا ، لكن سخرية باردة ظهرت على شفتي المرأة في منتصف العمر.  لم تكن لتهتم إذا أراد داو كونغ أن تسبب مشاكل للآخرين ، لكن هوو تشو كانت أختها الصغرى.  لم تكن هناك طريقة للسماح له بالنجاح.  ما احتاجته هو أن يتصرف سو مينغ  بطريقة قوية.  كان هناك الكثير من المزارعين في الكواكب داخل الدوامة.  كان لكل منهم قوة غير عادية ، ولكن الأهم من ذلك ، عاش الزملاء القدامى الذين كانوا يعملون كحماة هناك.

“أوه؟  هذا سهل.  سأجعلها تقدم لك ما تحتاجه.  هل يمكنني أن أعرف ما هو؟ ”  سألت المرأة في منتصف العمر على الفور.

 

 

عندما سمع سلف شياطين اللهب هذا ، لمع بريق في عينيه.  اندلع انفجار مدوي من جسده ، وعلى الفور اندلع بحر من النار الأرجوانية من جسده وانتشرت إلى الأمام في جميع الاتجاهات.  ثم خطا خطوة نحو الدوامة التي شكلتها الكواكب ، ومدّ ذراعيه ، وأرجحهما للأمام.  على الفور ، اندفع بحر النار من حوله  نحو الدوامة.

“بمجرد أن أرى هوو تشو ، ستعرف بشكل طبيعي ما هو الشيء المحدد الذي أريده.”  تحولت عيون سو مينغ تدريجيًا إلى البرد الجليدي.

 

 

ما وراء الكواكب وما وراء الدوامة ، أصبح تعبير الرجل العجوز قاتمًا.  كان على وشك أن يدير رأسه ليقدم تفسيرًا عندما ابتسم سو مينغ.  كان وجهه باردًا ومظلمًا ، وكان يحتوي على نية قتل شنيعة كانت على وشك أن تنفجر منه.  لم تكن فكرة تدمير معسكر  قوى عالم يين المقدس الحقيقي بأكمله أمرًا صعبًا بالنسبة له.  يمكنه فعل ذلك بفكرة واحدة فقط.

صمتت المرأة في منتصف العمر.  بمجرد أن أومأت برأسها ، تحولت إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة.  ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  اتخذ خطوة إلى الأمام وتبعها .  وبسرعة فائقة ، اندفعت المجموعة إلى قاعدة عالم يين الحقيقي المقدس في غضون لحظة.  أثناء تقدمهم ، رأى سو مينغ  كواكب الأصل ذات الشكل الحلزوني وغيرها من حوله ، وظهرت مشاهد من الماضي في رأسه.

إلى جانبه ، تنهد تشو يو كاي.  بحركة واحدة ، وصل إلى دوامة الكواكب.  ربما لم يكن على دراية بسو مينغ لفترة طويلة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر من أي شخص آخر حاضر ، خاصةً ما تدل عليه ابتسامة سو مينغ.  كان يعرف معناها ، وكان يعلم أيضًا أنه مع امتلاك الفرن الخامس ، كان خصمًا هائلاً.  حتى عندما كان تشو يو كاي في ذروة حالته ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون حذرًا منه بشكل لا يصدق ، وقد كان أكثر للأشخاص من حولهم.

 

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها.  كان هناك جو مريح من حوله مقارنة بالمرة الأولى.  كانت قوته أيضًا مختلفة تمامًا عن ذي قبل.  إلى جانب ذلك ، هذه المرة ، كان بين يديه سيطرة كاملة على الموقف.

 

 

إذن ماذا لو دمرت العالم ؟!

قريباً ، رأى سو مينغ  أبعد مسافة ذهب إليها في ذلك الوقت ، وهو الكوكب الذي تقع فيه وو لي زي.  لقد تجاوزوها ، ومع استمرار المرأة في منتصف العمر في توجيههم إلى الأمام ، ظهرت دوامة واسعة أمام سو مينغ  تدريجياً.

بوجودهم  ، لن يُسمح بالتأكيد للصبي من طائفة داو الصباح بالتسبب في مشاكل.

 

 

تدور تلك الدوامة بأصوات صاخبة  ، وتبدو مشعة بشكل لا يضاهى.  إذا لاحظ أي شخص ذلك بعناية ، فسيكون قادرًا على معرفة أن الدوامة الواسعة تكونت من الكواكب.

داخل النار وبين وجوه كل أشكال الحياة كان وجه امرأة.  كانت هناك نظرة باردة في عينيها.  رفعت رأسها لتنظر إلى المنطقة فوقها قبل أن تغلق عينيها وتتجاهل الأصوات.

 

 

“هوو تشو ، ما الذي أخذته بالضبط ولا يجب أن تأخذيه ؟!  افتحي الرون ودعنا ندخل! ”  في اللحظة التي اقتربوا فيها من الدوامة الواسعة ، تحدثت المرأة في منتصف العمر.  تردد صدى صوتها في كل الاتجاهات ودخل الدوامة الواسعة مثل الضجيج.

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز.  أدار رأسه ليحدق في المرأة في منتصف العمر.  لم يستطع الرجل في منتصف العمر مقاومة التغيير في تعبيره.

 

 

بعد كل شيء ، كان هناك أربعة  دوامات كواكب داخل المعسكرات التي تنتمي إلى قوى  العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة … وكان كل منها مكان تواجد القوى الرئيسية لكل عالم حقيقي.

كان هذا  الكلام المباشر يخبر هوو تشو بوضوح أن شخصًا ما قد جاء يبحث عنها وكان أيضًا مؤشرًا على أنها يجب أن تعد نفسها.

داخل النار وبين وجوه كل أشكال الحياة كان وجه امرأة.  كانت هناك نظرة باردة في عينيها.  رفعت رأسها لتنظر إلى المنطقة فوقها قبل أن تغلق عينيها وتتجاهل الأصوات.

 

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل مستمر ، حتى فتح فمه أخيرًا وزأر في الدوامة التي شكلتها الكواكب.

علاوة على ذلك ، من خلال تلك الصفعة في ذلك الوقت ، كانت قوته الشخصية كافية لجعل الرجل العجوز خائفًا.  في تلك اللحظة ، كان للرجل والمرأة في منتصف العمر بجانبه الكثير من الروابط في أذهانهم.  مع تعابير معقدة على وجوههم ، أصبحوا قاتمين .

 

 

“هوو تشو ، افتحي الرون .  هذا الأمر مهم للغاية.  أريدك … أن تفتحي الرون على الفور! ”

 

 

 

تردد صدى صوت الرجل العجوز في الفضاء وسافر في الدوامة ، لكنه لم يتلق أي نوع من الرد.

 

 

 

داخل الدوامة كان هناك كوكب صحراوي .  كان العديد من المزارعين قد سجدوا على الأرض وزحفوا إلى الأمام بصعوبة بالغة.  كان هدفهم قصر يقع بعيدًا.

 

 

في اللحظة التي أرسل فيها سلف شياطين اللهب بحر النار الأرجواني باتجاه دوامة الكواكب وترددت الصوت في جميع الاتجاهات ، مما صدم عشرات الآلاف من المزارعين في المنطقة ، جاء صوت بارد من الدوامة.

في تلك اللحظة ، ساد الهدوء في القصر.  كان فيه منضدة ، وعليها شمعة مضاءة.  تمايلت النار ، ومضت من خلالها وجوه جميع الأرواح.  مع تأرجح هذا الضوء وتغير الوجوه فيه ، انفتح نصف كتاب قديم تحت الشمعة.

كان للرجل عجوز في عالم السيادة نظرة ممتلئة بالحزن وهو يتنهد ، لكنه كان يضحك ببرود في قلبه.  لم يحذر المرأة في منتصف العمر بشأن تشو يو كاي .  نظرًا لإصرارها على استفزاز شخص ما لا ينبغي أن تستفزه حتى بعد أن حاول إيقافها عدة مرات ، لم يعد لبقائها أي علاقة به.

 

“بمجرد أن أرى هوو تشو ، ستعرف بشكل طبيعي ما هو الشيء المحدد الذي أريده.”  تحولت عيون سو مينغ تدريجيًا إلى البرد الجليدي.

داخل النار وبين وجوه كل أشكال الحياة كان وجه امرأة.  كانت هناك نظرة باردة في عينيها.  رفعت رأسها لتنظر إلى المنطقة فوقها قبل أن تغلق عينيها وتتجاهل الأصوات.

في تلك اللحظة ، ساد الهدوء في القصر.  كان فيه منضدة ، وعليها شمعة مضاءة.  تمايلت النار ، ومضت من خلالها وجوه جميع الأرواح.  مع تأرجح هذا الضوء وتغير الوجوه فيه ، انفتح نصف كتاب قديم تحت الشمعة.

 

قريباً ، رأى سو مينغ  أبعد مسافة ذهب إليها في ذلك الوقت ، وهو الكوكب الذي تقع فيه وو لي زي.  لقد تجاوزوها ، ومع استمرار المرأة في منتصف العمر في توجيههم إلى الأمام ، ظهرت دوامة واسعة أمام سو مينغ  تدريجياً.

ما وراء الكواكب وما وراء الدوامة ، أصبح تعبير الرجل العجوز قاتمًا.  كان على وشك أن يدير رأسه ليقدم تفسيرًا عندما ابتسم سو مينغ.  كان وجهه باردًا ومظلمًا ، وكان يحتوي على نية قتل شنيعة كانت على وشك أن تنفجر منه.  لم تكن فكرة تدمير معسكر  قوى عالم يين المقدس الحقيقي بأكمله أمرًا صعبًا بالنسبة له.  يمكنه فعل ذلك بفكرة واحدة فقط.

 

 

“نحن بالتأكيد لن نضايقك على الأقل.  يرجى تحرير الختم علينا ، وسأرشدك شخصيًا إلى الشخص الذي أساء إليك! ”  لف الرجل العجوز قبضته في كفه وانحنى بعمق.

“هوو كوي ، فجر تلك الدوامة ، وابحث في جميع الكواكب حتى نجد ذلك الشخص المسمى هوو تشو.”

“نحن بالتأكيد لن نضايقك على الأقل.  يرجى تحرير الختم علينا ، وسأرشدك شخصيًا إلى الشخص الذي أساء إليك! ”  لف الرجل العجوز قبضته في كفه وانحنى بعمق.

 

 

عندما سمع سلف شياطين اللهب هذا ، لمع بريق في عينيه.  اندلع انفجار مدوي من جسده ، وعلى الفور اندلع بحر من النار الأرجوانية من جسده وانتشرت إلى الأمام في جميع الاتجاهات.  ثم خطا خطوة نحو الدوامة التي شكلتها الكواكب ، ومدّ ذراعيه ، وأرجحهما للأمام.  على الفور ، اندفع بحر النار من حوله  نحو الدوامة.

أما بالنسبة للمرأة في منتصف العمر ، فقد أصبح البرودة على شفتيها أغمق وأكثر شراً.  في تلك اللحظة ، كان هناك ألم ناري على وجهها لأنها تتوق لقتل سو مينغ .

 

“هوو تشو ، افتحي الرون .  هذا الأمر مهم للغاية.  أريدك … أن تفتحي الرون على الفور! ”

ارتفعت أصوات الانفجار في السماء وهزت المجرة بأكملها ، مما أصم آذان جميع المزارعين في معسكر عالم يين المقدس الحقيقي .  في حالة صدمة ، طاروا من حيث كانوا ، وفي غمضة عين ، اندفعت عشرات الآلاف من الأقواس الطويلة إلى المجرة لتتجه نحو هذه الدوامة.

 

 

وصل صوت بارد ومظلم  إلى آذان الجميع.  في تلك اللحظة ، ظهر كف … كان بنفس ضخامة  الدوامة.  لقد اصطدمت بكف اللهب الذي استدعاه سلف شياطين اللهب.

كان الرجل العجوز قلقا ، لكن سخرية باردة ظهرت على شفتي المرأة في منتصف العمر.  لم تكن لتهتم إذا أراد داو كونغ أن تسبب مشاكل للآخرين ، لكن هوو تشو كانت أختها الصغرى.  لم تكن هناك طريقة للسماح له بالنجاح.  ما احتاجته هو أن يتصرف سو مينغ  بطريقة قوية.  كان هناك الكثير من المزارعين في الكواكب داخل الدوامة.  كان لكل منهم قوة غير عادية ، ولكن الأهم من ذلك ، عاش الزملاء القدامى الذين كانوا يعملون كحماة هناك.

 

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها.  كان هناك جو مريح من حوله مقارنة بالمرة الأولى.  كانت قوته أيضًا مختلفة تمامًا عن ذي قبل.  إلى جانب ذلك ، هذه المرة ، كان بين يديه سيطرة كاملة على الموقف.

بوجودهم  ، لن يُسمح بالتأكيد للصبي من طائفة داو الصباح بالتسبب في مشاكل.

 

 

إذا لم يكن الشخص الذي أمامهم داو كونغ أو سليلًا مباشرًا لطائفة داو الصباح ، فعندئذ حتى لو كان قد جاء من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ، فإن الثلاثة منهم لن يكونوا حذرين منه.  بعد كل شيء ، حتى لو كان سو مينغ  والبقية أقوياء ، فقد كان لديهم أشخاص أقوى في العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.

تشكلت الدوامة من عدد لا يحصى من الكواكب ، وكان لكل منها رون فردي.  إذا لم يتم فتحه من الداخل ، فلن يتمكن أي شخص خارجي من الدخول إلى الكوكب.  سيحتاج الشخص الخارجي إلى تفجير الرون  حتى يتمكن من الدخول.

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على الرجل العجوز قبل الإيماء.  بدا تشو يو كاي هادئًا كما كان دائمًا.  رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه للأمام.  على الفور ، اختفت الأختام المقيدة على الفور دون أي أثر ، مما سمح للثلاثة باستعادة قدرتهم على الحركة.  انحنى الرجل العجوز مرة أخرى نحو سو مينغ.  هذه المرة ، قام الرجل والمرأة بجانبه أيضًا بلف قبضتيهما في راحة يدهما وانحنوا له.  كانت تعابيرهم مختلفة تمامًا عن النظرات المتغطرسة والمغرورة  منذ لحظات.

 

 

كان هذا لتوفير الحماية المطلقة لجميع أولئك الذين حصلوا على حق البقاء هناك.

 

 

 

بعد كل شيء ، كان هناك أربعة  دوامات كواكب داخل المعسكرات التي تنتمي إلى قوى  العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة … وكان كل منها مكان تواجد القوى الرئيسية لكل عالم حقيقي.

صمتت المرأة في منتصف العمر.  بمجرد أن أومأت برأسها ، تحولت إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة.  ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  اتخذ خطوة إلى الأمام وتبعها .  وبسرعة فائقة ، اندفعت المجموعة إلى قاعدة عالم يين الحقيقي المقدس في غضون لحظة.  أثناء تقدمهم ، رأى سو مينغ  كواكب الأصل ذات الشكل الحلزوني وغيرها من حوله ، وظهرت مشاهد من الماضي في رأسه.

 

بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمه ، ركزت نظرة الرجل العجوز عليه مرة أخرى.  أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى المرأة في منتصف العمر بجانبه.  لم يكن الوحيد ، فالرجل في منتصف العمر ألقى نظرة جانبية عليها أيضًا.

هاجم بحر النار الأرجواني الدوامة بأكملها.  في اللحظة التي لمستها ، هزت أصوات الانفجار المجرة.  شحبت وجوه عشرات الآلاف  المزارعين الذين جاءوا ، وتراجعوا جميعًا.

ما وراء الكواكب وما وراء الدوامة ، أصبح تعبير الرجل العجوز قاتمًا.  كان على وشك أن يدير رأسه ليقدم تفسيرًا عندما ابتسم سو مينغ.  كان وجهه باردًا ومظلمًا ، وكان يحتوي على نية قتل شنيعة كانت على وشك أن تنفجر منه.  لم تكن فكرة تدمير معسكر  قوى عالم يين المقدس الحقيقي بأكمله أمرًا صعبًا بالنسبة له.  يمكنه فعل ذلك بفكرة واحدة فقط.

 

 

كان للرجل عجوز في عالم السيادة نظرة ممتلئة بالحزن وهو يتنهد ، لكنه كان يضحك ببرود في قلبه.  لم يحذر المرأة في منتصف العمر بشأن تشو يو كاي .  نظرًا لإصرارها على استفزاز شخص ما لا ينبغي أن تستفزه حتى بعد أن حاول إيقافها عدة مرات ، لم يعد لبقائها أي علاقة به.

Hijazi

 

 

أما بالنسبة للمرأة في منتصف العمر ، فقد أصبح البرودة على شفتيها أغمق وأكثر شراً.  في تلك اللحظة ، كان هناك ألم ناري على وجهها لأنها تتوق لقتل سو مينغ .

ارتفعت أصوات الانفجار في السماء وهزت المجرة بأكملها ، مما أصم آذان جميع المزارعين في معسكر عالم يين المقدس الحقيقي .  في حالة صدمة ، طاروا من حيث كانوا ، وفي غمضة عين ، اندفعت عشرات الآلاف من الأقواس الطويلة إلى المجرة لتتجه نحو هذه الدوامة.

 

في اللحظة التي سمعت فيها المرأة في منتصف العمر كلمات سو مينغ ، شعرت بالحيرة على الفور.  عندما رأت رفقاءها ينظرون إليها ، تغير تعبيرها قليلاً قبل أن تتنهد.

من بين الثلاثة ، كان الرجل في منتصف العمر هو الأكثر هدوءًا.  بادئ ذي بدء ، لم يستطع معرفة مستوى زراعة تشو يو كاي ، لذلك لم يكن لديه قلق الرجل العجوز.  ثانيًا ، لم تكن هوو تشو أخته الصغيرة ، لذا لم يكن لبقائها علاقة به.  بالنسبة إلى سو مينغ  ، كان الرجل في منتصف العمر حريصًا إلى حد ما على رؤية كيف سيتعامل مع الموقف بمجرد أن يجذب الوحوش القديمة.

صمتت المرأة في منتصف العمر.  بمجرد أن أومأت برأسها ، تحولت إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة.  ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  اتخذ خطوة إلى الأمام وتبعها .  وبسرعة فائقة ، اندفعت المجموعة إلى قاعدة عالم يين الحقيقي المقدس في غضون لحظة.  أثناء تقدمهم ، رأى سو مينغ  كواكب الأصل ذات الشكل الحلزوني وغيرها من حوله ، وظهرت مشاهد من الماضي في رأسه.

 

 

كان لكل من الثلاثي أفكاره الخاصة.  ومع ذلك ، لم يتوقع أي منهم أنه إذا تعاملوا  بشكل غير متناسب ، فإن ما كان ينتظرهم سيكون كارثة حقيقية ، وأن قوى عالم يين المقدس الحقيقي … ستدمر تمامًا.

 

 

تشكلت الدوامة من عدد لا يحصى من الكواكب ، وكان لكل منها رون فردي.  إذا لم يتم فتحه من الداخل ، فلن يتمكن أي شخص خارجي من الدخول إلى الكوكب.  سيحتاج الشخص الخارجي إلى تفجير الرون  حتى يتمكن من الدخول.

كان الدمار لا يزال يختمر.  إذا سارت الأمور بسلاسة ، فربما لن يحدث ذلك ، ولكن إذا لم يسير بسلاسة … ثم إلى سو مينغ  ، لم يكن من المستحيل تدمير المجرة بأكملها.

 

 

ابتسم سو مينغ.  كانت هذه هي المرة الثانية التي يبتسم فيها بعد أن جاء إلى المعسكر الذي ينتمي إلى قوى  عالم يين المقدس الحقيقي.  كان هناك جو خبيث على ابتسامته.  لن يمنحهم فرصة ثالثة.  إذا استمر عالم يين المقدس الحقيقي في التصرف بهذه الطريقة ، فعندما يبتسم للمرة الثالثة … سيدمر مجرتهم بأكملها!

في اللحظة التي أرسل فيها سلف شياطين اللهب بحر النار الأرجواني باتجاه دوامة الكواكب وترددت الصوت في جميع الاتجاهات ، مما صدم عشرات الآلاف من المزارعين في المنطقة ، جاء صوت بارد من الدوامة.

كان لكل من الثلاثي أفكاره الخاصة.  ومع ذلك ، لم يتوقع أي منهم أنه إذا تعاملوا  بشكل غير متناسب ، فإن ما كان ينتظرهم سيكون كارثة حقيقية ، وأن قوى عالم يين المقدس الحقيقي … ستدمر تمامًا.

 

تشكلت الدوامة من عدد لا يحصى من الكواكب ، وكان لكل منها رون فردي.  إذا لم يتم فتحه من الداخل ، فلن يتمكن أي شخص خارجي من الدخول إلى الكوكب.  سيحتاج الشخص الخارجي إلى تفجير الرون  حتى يتمكن من الدخول.

في اللحظة التي سمع فيها سو مينغ هذا الصوت ، ظهر بريق  في عينيه.  كان على دراية بهذا الصوت.  إنه ملك لخبير عالم السيادة الذي طارده حتى وصل إلى الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي!

 

 

كان هناك غضب في هذا الصوت ، إلى جانب نغمة باردة أدت إلى برودة الشخص حتى عظامه.  في اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن رياحًا باردة قد هبت في المجرة.  عندما لامست بحر النار الأرجواني  بطريقة غير مرئية ، بدا كما لو أن ريح عنيفة قد هبت عليه ، مهددة بإطفاءه .  رفع سلف شياطين اللهب رأسه وزأر.  اندلع بحر  النار الأرجواني من جسده مرة أخرى ، وتحول إلى يد عملاقة من اللهب.  عندما تمدد ، كان كبيرًا مثل دوامة الكواكب ، واندفع نحو الأسفل!

كان هناك غضب في هذا الصوت ، إلى جانب نغمة باردة أدت إلى برودة الشخص حتى عظامه.  في اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن رياحًا باردة قد هبت في المجرة.  عندما لامست بحر النار الأرجواني  بطريقة غير مرئية ، بدا كما لو أن ريح عنيفة قد هبت عليه ، مهددة بإطفاءه .  رفع سلف شياطين اللهب رأسه وزأر.  اندلع بحر  النار الأرجواني من جسده مرة أخرى ، وتحول إلى يد عملاقة من اللهب.  عندما تمدد ، كان كبيرًا مثل دوامة الكواكب ، واندفع نحو الأسفل!

 

 

 

“هذا المكان … ليس مكانًا يمكن أن تسبب فيه المتاعب كما يحلو لك.  حتى لو كنت سليلًا مباشرًا من طائفة داو الصباح … فلا يزال يتعين عليك المغادرة على الفور! ”

“نحن بالتأكيد لن نضايقك على الأقل.  يرجى تحرير الختم علينا ، وسأرشدك شخصيًا إلى الشخص الذي أساء إليك! ”  لف الرجل العجوز قبضته في كفه وانحنى بعمق.

 

بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمه ، ركزت نظرة الرجل العجوز عليه مرة أخرى.  أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى المرأة في منتصف العمر بجانبه.  لم يكن الوحيد ، فالرجل في منتصف العمر ألقى نظرة جانبية عليها أيضًا.

وصل صوت بارد ومظلم  إلى آذان الجميع.  في تلك اللحظة ، ظهر كف … كان بنفس ضخامة  الدوامة.  لقد اصطدمت بكف اللهب الذي استدعاه سلف شياطين اللهب.

 

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل مستمر ، حتى فتح فمه أخيرًا وزأر في الدوامة التي شكلتها الكواكب.

تسببت أصوات الأنفجار في ارتعاش المجرة كما لو كانت على وشك التمزق.  تغير تعبير سلف شياطين اللهب ، وتراجع بضع خطوات .  قد يكون أيضًا في عالم السيادة ، لكنه لم يكمله.  عندما تراجع ، ترددت الكلمة الأخيرة من الصوت البارد في الدوامة في الفضاء ، وتحولت إلى صدى لا نهاية له هزت الكون.

كان هذا لتوفير الحماية المطلقة لجميع أولئك الذين حصلوا على حق البقاء هناك.

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها.  كان هناك جو مريح من حوله مقارنة بالمرة الأولى.  كانت قوته أيضًا مختلفة تمامًا عن ذي قبل.  إلى جانب ذلك ، هذه المرة ، كان بين يديه سيطرة كاملة على الموقف.

ابتسم سو مينغ.  كانت هذه هي المرة الثانية التي يبتسم فيها بعد أن جاء إلى المعسكر الذي ينتمي إلى قوى  عالم يين المقدس الحقيقي.  كان هناك جو خبيث على ابتسامته.  لن يمنحهم فرصة ثالثة.  إذا استمر عالم يين المقدس الحقيقي في التصرف بهذه الطريقة ، فعندما يبتسم للمرة الثالثة … سيدمر مجرتهم بأكملها!

داخل الدوامة كان هناك كوكب صحراوي .  كان العديد من المزارعين قد سجدوا على الأرض وزحفوا إلى الأمام بصعوبة بالغة.  كان هدفهم قصر يقع بعيدًا.

 

 

إلى جانبه ، تنهد تشو يو كاي.  بحركة واحدة ، وصل إلى دوامة الكواكب.  ربما لم يكن على دراية بسو مينغ لفترة طويلة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر من أي شخص آخر حاضر ، خاصةً ما تدل عليه ابتسامة سو مينغ.  كان يعرف معناها ، وكان يعلم أيضًا أنه مع امتلاك الفرن الخامس ، كان خصمًا هائلاً.  حتى عندما كان تشو يو كاي في ذروة حالته ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون حذرًا منه بشكل لا يصدق ، وقد كان أكثر للأشخاص من حولهم.

تسببت أصوات الأنفجار في ارتعاش المجرة كما لو كانت على وشك التمزق.  تغير تعبير سلف شياطين اللهب ، وتراجع بضع خطوات .  قد يكون أيضًا في عالم السيادة ، لكنه لم يكمله.  عندما تراجع ، ترددت الكلمة الأخيرة من الصوت البارد في الدوامة في الفضاء ، وتحولت إلى صدى لا نهاية له هزت الكون.

 

قريباً ، رأى سو مينغ  أبعد مسافة ذهب إليها في ذلك الوقت ، وهو الكوكب الذي تقع فيه وو لي زي.  لقد تجاوزوها ، ومع استمرار المرأة في منتصف العمر في توجيههم إلى الأمام ، ظهرت دوامة واسعة أمام سو مينغ  تدريجياً.

وبغض النظر عن … كان لا يزال من عالم يين المقدس الحقيقي ، ولهذا السبب حتى دون الحاجة إلى سو مينغ ليأمره ، تحرك.

تردد صدى صوت الرجل العجوز في الفضاء وسافر في الدوامة ، لكنه لم يتلق أي نوع من الرد.

 

 

“افتح الرون ، سنأخذ شخصًا واحدًا فقط.”

كان الدمار لا يزال يختمر.  إذا سارت الأمور بسلاسة ، فربما لن يحدث ذلك ، ولكن إذا لم يسير بسلاسة … ثم إلى سو مينغ  ، لم يكن من المستحيل تدمير المجرة بأكملها.

 

في اللحظة التي سمعت فيها المرأة في منتصف العمر كلمات سو مينغ ، شعرت بالحيرة على الفور.  عندما رأت رفقاءها ينظرون إليها ، تغير تعبيرها قليلاً قبل أن تتنهد.

في اللحظة التي سار فيها تشو يو كاي إلى الأمام واقترب من المكان ، كانت قوته الحقيقية تنفجر من جسده.  عندما تشكلت ، زأرت المجرة ، وتغيرت  تعبيرات الناس بشكل كبير.

“هوو كوي ، فجر تلك الدوامة ، وابحث في جميع الكواكب حتى نجد ذلك الشخص المسمى هوو تشو.”

…….

في اللحظة التي سمعت فيها المرأة في منتصف العمر كلمات سو مينغ ، شعرت بالحيرة على الفور.  عندما رأت رفقاءها ينظرون إليها ، تغير تعبيرها قليلاً قبل أن تتنهد.

Hijazi

كان الدمار لا يزال يختمر.  إذا سارت الأمور بسلاسة ، فربما لن يحدث ذلك ، ولكن إذا لم يسير بسلاسة … ثم إلى سو مينغ  ، لم يكن من المستحيل تدمير المجرة بأكملها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط