نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1047

هوو تشو

هوو تشو

هوو تشو

تسببت جملته في تغيير تعبير المرأة ، التي كانت على وشك التحدث ، على الفور.  ظهرت الصدمة في عينيها.  عندما نظرت نحو سو مينغ  ، أشرق ضوء غامق في عينيها ، وعندما فتحت فمها ، رن هدير عالي.

 

 

 

………..

جاءت الكارثة التي لم يواجهها عالم الين المقدس الحقيقي من قبل مع انتشار بحر النار الأرجواني.  عندما ظهر سو مينغ بجانب المرأة في منتصف العمر ، أصبح وجهها شاحبًا.  كانت تعلم أن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لها للتراجع.  صرت أسنانها.  ظهرت هالة قاتلة في عينيها ، وعضت بلسانها بسرعة.

 

 

عندما تشوهت شعلة الشمعة ، ظهر وجه امرأة ، وتحدثت بشكل عاجل نحو سو مينغ.  “من هو كونغ مو؟  ليس لدي جسده المادي!  هذا سوء فهم!  كبير ، لا تؤمن بقذف الآخرين! ”

في اللحظة التي فعلت ذلك ، تحول الجزء المكسور إلى طبقة سميكة من الضباب اجتاح سو مينغ.

 

 

بعد لحظة ، استدار ونظر نحو الأشخاص الستة الآخرين الذين تحولوا إلى أقواس طويلة للهروب في المسافة.  ثم تحول بصره إلى خبير  عالم الحياة الغاضب .

مع انفجار ، ضرب الخطوط العريضة للفرن حول سو مينغ .  في نفس الوقت ، ذاب جسد المرأة في منتصف العمر  بسرعة.  في غمضة عين ، تحولت إلى طبقة من جوهر الدم تقلصت إلى عشرات الآلاف من القطرات قبل أن تندفع إلى الوراء.

جاءت الكارثة التي لم يواجهها عالم الين المقدس الحقيقي من قبل مع انتشار بحر النار الأرجواني.  عندما ظهر سو مينغ بجانب المرأة في منتصف العمر ، أصبح وجهها شاحبًا.  كانت تعلم أن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لها للتراجع.  صرت أسنانها.  ظهرت هالة قاتلة في عينيها ، وعضت بلسانها بسرعة.

 

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، شعر الرجل العجوز الهارب بسرعة بقشعريرة تزحف في عموده الفقري.  استدار ورأى سو مينغ في المسافة يراقبه.

“لقد عضت لسانها لتشتت روحها!”  جاءت صرخة مفاجئة من شخص من عالم داو الصباح الحقيقي مختبئًا في مكان ما في الفضاء.

 

 

جاءت الكارثة التي لم يواجهها عالم الين المقدس الحقيقي من قبل مع انتشار بحر النار الأرجواني.  عندما ظهر سو مينغ بجانب المرأة في منتصف العمر ، أصبح وجهها شاحبًا.  كانت تعلم أن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لها للتراجع.  صرت أسنانها.  ظهرت هالة قاتلة في عينيها ، وعضت بلسانها بسرعة.

أطلق سو مينغ  شخيرًا باردًا.  من بين  العشرة ، كان الشخص الذي أراد قتله أكثر هي المرأة في منتصف العمر.  لم يكن هناك من طريقة للسماح لها بالفرار.  في تلك اللحظة ، كانت قطرات الدم تندفع للخلف في جميع الاتجاهات بسرعة قصوى.  رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى الفرن الخامس.  على الفور ، دار بسرعة ، وأثناء ذلك ، انطلقت قوة شفط كبيرة.  مع ذلك ، ارتعدت المجرة على الفور ، كما لو أن دوران الفرن الخامس قد حولها إلى ثقب أسود عملاق.

 

 

مع انفجار مدوي ، انهار الرون في دوامة الكواكب.  ثم تم حرق الكواكب على الفور وتحويلها إلى رماد.

ارتجفت عشرات الآلاف قطرات جوهر الدم قبل امتصاصها مرة أخرى.  اختفوا على الفور في الفرن الخامس وتم امتصاصهم بالكامل.

حدق ذلك الرجل العجوز في سو مينغ  بنظرة قاتمة.  بعد مرور بعض الوقت ، استدار دون أن ينبس ببنت شفة ، وخطو خطوة نحو الفضاء ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، كان الأشخاص الخمسة الباقون على وشك الاختفاء ، أطلق الفرن الخامس طنينًا و  انتشرت التموجات لتغطي المنطقة مثل الختم.  تجمدت المجرة بأكملها ، مما تسبب في توقف الناس بشكل مفاجئ.

 

مع انفجار مدوي ، انهار الرون في دوامة الكواكب.  ثم تم حرق الكواكب على الفور وتحويلها إلى رماد.

بالنسبة للمرأة في منتصف العمر ، بفكرة واحدة فقط ، يمكن لسو مينغ تحديد ما إذا كانت ستعيش أو تموت داخل الفرن الخامس.  ومع ذلك ، لم يقتلها في الوقت الحالي.  بمجرد أن تم امتصاص روحها ، شكل سو مينغ  ختمًا بيده اليمنى وأشار إلى الفرن الخامس.  على الفور ، جاءت صرخات صاخبة ونحيب الم من الداخل.  استمر لعدة أنفاس ، ثم طار ضوء خافت ،  نحو سو مينغ .  عندما سقط على كفه ، يمكن رؤية إنسان صغير بداخله.  أغلقت الإنسان الصغير عينيها ، وكان مظهرها … كان المرأة في منتصف العمر.

 

 

بعد لحظة ، استدار ونظر نحو الأشخاص الستة الآخرين الذين تحولوا إلى أقواس طويلة للهروب في المسافة.  ثم تحول بصره إلى خبير  عالم الحياة الغاضب .

ومع ذلك ، بحلول ذلك الوقت ، كانت قد فقدت بالفعل وعيها.  الشيء الوحيد المتبقي … كان روحًا تحتوي على ذكريات.

“لم أزعجك أبدًا أيها الكبير!  لماذا فعلت هذا؟”

 

 

قام سو مينغ بقبض يده اليمنى وسحق تلك الروح على الفور.  دخلت ذكرياتها في ذهنه ، لأنه لم يكن مهتمًا بأي شيء آخر.  الشيء الوحيد الذي أراده هو كل الأشياء المتعلقة بهوو تشو.

Hijazi

 

شحب وجهه.  عندما ظهر اليأس في عينيه ، اقترب منه الفرن الخامس.  في اللحظة التي كانت على وشك أن يلمسه ، زأر ورفع يده اليمنى ودفع نحوه.

بعد لحظة ، استدار ونظر نحو الأشخاص الستة الآخرين الذين تحولوا إلى أقواس طويلة للهروب في المسافة.  ثم تحول بصره إلى خبير  عالم الحياة الغاضب .

مع انفجار ، ضرب الخطوط العريضة للفرن حول سو مينغ .  في نفس الوقت ، ذاب جسد المرأة في منتصف العمر  بسرعة.  في غمضة عين ، تحولت إلى طبقة من جوهر الدم تقلصت إلى عشرات الآلاف من القطرات قبل أن تندفع إلى الوراء.

 

قال سو مينغ  بهدوء ، وسقطت نظرته على المنطقة التي أمامه: “قبل أن أقوم ، أنا داو ، باسترداد العنصر الذي أحتاجه وتحديد مكان ذلك الشخص المسمى هوو تشو ، فقط انتظرني هنا”.

مع قواه الهجومية ، أظهر سو مينغ  رغبته في التدمير.  عشرات الآلاف من المزارعين تم حرقهم حتى الموت ، وتحطم عدد لا يحصى من الكواكب ، وذابت كواكب الأصل … ومات ثلاثة خبراء في عالم السيادة .  كل ذلك حول سو مينغ إلى وجود مرعب بشكل لا يصدق في عيون الآخرين.

وبينما كانت تزأى ، انكسر الوجه الوهمي بقوة ليتحول إلى وجوه عشرات الآلاف من الرجال والنساء وكبار السن والشباب.  اندفعوا سو مينغ كما لو كانوا يريدون التهامه.

 

“لقد عضت لسانها لتشتت روحها!”  جاءت صرخة مفاجئة من شخص من عالم داو الصباح الحقيقي مختبئًا في مكان ما في الفضاء.

“هذا يكفي!” انطلق هدير منخفض من خبير عالم الحياة.  حدق في سو مينغ  بتعبير مظلم.

تسببت تلك الدفعة الواحدة في تشوه الفضاء أمام الرجل العجوز.  كما حدث ، ظهر كف ضخم وهمي ، تضخم على الفور إلى حجم الفرن الخامس واصطدم فيه.

 

 

“هذه المجرة قد اختُزلت بالفعل إلى هذه الحالة.  هل تريد حقًا قتلنا جميعًا؟  إذا كنت تصر حقًا على قتلنا ، فعندئذ حتى لو كنت أحد ورثة طائفة داو الصباح ، ستجد صعوبة في الهروب من استهداف لورد كالبا خاصتنا “. تردد صوت الرجل في عالم الحياة  وصدى في المنطقة مثل الرعد.  برزت نية التدمير في عينيه ، ولكن ظهرت ابتسامة متعطشة للدماء على شفتي سو مينغ ذو الشعر القرمزي.

………..

 

 

“كافٍ؟  هذا يكفي حقًا ، لكن يجب أن أتحدث انا بهذه الكلمة “.  لعق سو مينغ  شفتيه ، وفتحت العين الثالثة في منتصف حواجبه.  تقلصت ،  وتضخم العالم أمامه على الفور عدة مرات حجمه الأصلي.  أصبحت المجرة على الفور بلا حدود في عينيه.  حطت نظرته على أحد الرجال المسنين من بين الستة الهاربين من المنطقة.

لم يكن الأمر مهمًا ، لأن سو مينغ  لا يزال قادرًا على أخذ زمام المبادرة في يده.  حدق في دوامة المجرة ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الأمام.  على الفور ، هبط بحر النار الأرجواني من حوله.  عندما انجرف إلى الأمام في جميع الاتجاهات ، اندفع نحو دوامة الكواكب بصوت عالٍ.  لم يهتم بما إذا كانت هوو تشو لا تزال هناك ولا ما كانت تريده ؛  لقد قرر ببساطة استخدام طريقة بدائية لإذابة تلك الكواكب بالقوة وتفجيرها إذا كانت هناك.

 

 

لم يكن المزارع الذي كان أول من استنتج مستوى زراعة تشو يو كاي .  وبدلاً من ذلك … كان أول خبير في عالم السيادة التقى به سو مينغ في حياته ، الشخص الذي طارده بقوة كف واحدة ، مما أجبره على الفرار إلى الأراضي الغربية للسديم الدائري الغربي!

“هذه المجرة قد اختُزلت بالفعل إلى هذه الحالة.  هل تريد حقًا قتلنا جميعًا؟  إذا كنت تصر حقًا على قتلنا ، فعندئذ حتى لو كنت أحد ورثة طائفة داو الصباح ، ستجد صعوبة في الهروب من استهداف لورد كالبا خاصتنا “. تردد صوت الرجل في عالم الحياة  وصدى في المنطقة مثل الرعد.  برزت نية التدمير في عينيه ، ولكن ظهرت ابتسامة متعطشة للدماء على شفتي سو مينغ ذو الشعر القرمزي.

 

“أنت تبالغين في تقدير نفسك.”

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، شعر الرجل العجوز الهارب بسرعة بقشعريرة تزحف في عموده الفقري.  استدار ورأى سو مينغ في المسافة يراقبه.

“الآن ، هذا يكفي” ، صرح سو مينغ بشكل قاطع.  عندما فعل ذلك ، تحول لون شعره تدريجياً من اللون القرمزي إلى الرمادي.  عندما استدار ، نظر نحو خبير عالم الحياة لعالم يين المقدس الحقيقي مع عيون رمادية هادئة .

 

 

سطع ضوء غامق في العين الثالثة لسو مينغ في تلك اللحظة.  رفع يده اليمنى وأشار نحو الفرن الخامس.  أطلق انفجارًا مدويًا ، وبسرعة فائقة بشكل لا يصدق ، اتجه نحو الرجل العجوز.

 

 

مع قواه الهجومية ، أظهر سو مينغ  رغبته في التدمير.  عشرات الآلاف من المزارعين تم حرقهم حتى الموت ، وتحطم عدد لا يحصى من الكواكب ، وذابت كواكب الأصل … ومات ثلاثة خبراء في عالم السيادة .  كل ذلك حول سو مينغ إلى وجود مرعب بشكل لا يصدق في عيون الآخرين.

شحب وجهه.  عندما ظهر اليأس في عينيه ، اقترب منه الفرن الخامس.  في اللحظة التي كانت على وشك أن يلمسه ، زأر ورفع يده اليمنى ودفع نحوه.

“ما معنى هذا الآن؟”  نادرًا ما شعر الرجل في عالم الحياة بالغضب الشديد في حياته.  في تلك اللحظة ، استدار بسرعة ، وظهر الغضب المكبوت في عينيه.

 

 

تسببت تلك الدفعة الواحدة في تشوه الفضاء أمام الرجل العجوز.  كما حدث ، ظهر كف ضخم وهمي ، تضخم على الفور إلى حجم الفرن الخامس واصطدم فيه.

وبينما كانت تزأى ، انكسر الوجه الوهمي بقوة ليتحول إلى وجوه عشرات الآلاف من الرجال والنساء وكبار السن والشباب.  اندفعوا سو مينغ كما لو كانوا يريدون التهامه.

 

ارتجفت عشرات الآلاف قطرات جوهر الدم قبل امتصاصها مرة أخرى.  اختفوا على الفور في الفرن الخامس وتم امتصاصهم بالكامل.

بوووم !

 

 

“سنعرف ما إذا كان هذا سوء فهم أم لا بمجرد أن أستخرج روحك وأبحث في ذكرياتك.”  صعد سو مينغ  إلى القاعة المنهارة وتحرك نحو لهب الشمعة.

عندما اصطدم الاثنان ، لم يرتجف الفرن ، ولم تقل سرعته أيضًا.  ومع ذلك ، اهتز ذلك الكف بعنف قبل أن يتمزق إلى أشلاء.  تحطمت يد الرجل العجوز الملطخة بالدماء.

“هذا يكفي!” انطلق هدير منخفض من خبير عالم الحياة.  حدق في سو مينغ  بتعبير مظلم.

 

 

ضحك بانكسار ، واصطدم الفرن الخامس بجسده بقوة.  ظهرت على الفور طبقة من الدم في المجرة.  عندما اختفت ، اختفت أيضًا الروح الوليدة للرجل العجوز ، وامتصت إلى الفرن الخامس.

قال سو مينغ  بهدوء ، وسقطت نظرته على المنطقة التي أمامه: “قبل أن أقوم ، أنا داو ، باسترداد العنصر الذي أحتاجه وتحديد مكان ذلك الشخص المسمى هوو تشو ، فقط انتظرني هنا”.

 

“هذا يكفي!” انطلق هدير منخفض من خبير عالم الحياة.  حدق في سو مينغ  بتعبير مظلم.

“الآن ، هذا يكفي” ، صرح سو مينغ بشكل قاطع.  عندما فعل ذلك ، تحول لون شعره تدريجياً من اللون القرمزي إلى الرمادي.  عندما استدار ، نظر نحو خبير عالم الحياة لعالم يين المقدس الحقيقي مع عيون رمادية هادئة .

سطع ضوء غامق في العين الثالثة لسو مينغ في تلك اللحظة.  رفع يده اليمنى وأشار نحو الفرن الخامس.  أطلق انفجارًا مدويًا ، وبسرعة فائقة بشكل لا يصدق ، اتجه نحو الرجل العجوز.

 

 

حدق ذلك الرجل العجوز في سو مينغ  بنظرة قاتمة.  بعد مرور بعض الوقت ، استدار دون أن ينبس ببنت شفة ، وخطو خطوة نحو الفضاء ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، كان الأشخاص الخمسة الباقون على وشك الاختفاء ، أطلق الفرن الخامس طنينًا و  انتشرت التموجات لتغطي المنطقة مثل الختم.  تجمدت المجرة بأكملها ، مما تسبب في توقف الناس بشكل مفاجئ.

 

 

 

“ما معنى هذا الآن؟”  نادرًا ما شعر الرجل في عالم الحياة بالغضب الشديد في حياته.  في تلك اللحظة ، استدار بسرعة ، وظهر الغضب المكبوت في عينيه.

 

 

مع قواه الهجومية ، أظهر سو مينغ  رغبته في التدمير.  عشرات الآلاف من المزارعين تم حرقهم حتى الموت ، وتحطم عدد لا يحصى من الكواكب ، وذابت كواكب الأصل … ومات ثلاثة خبراء في عالم السيادة .  كل ذلك حول سو مينغ إلى وجود مرعب بشكل لا يصدق في عيون الآخرين.

قال سو مينغ  بهدوء ، وسقطت نظرته على المنطقة التي أمامه: “قبل أن أقوم ، أنا داو ، باسترداد العنصر الذي أحتاجه وتحديد مكان ذلك الشخص المسمى هوو تشو ، فقط انتظرني هنا”.

 

 

 

كان بحر النار يحيط بالمكان.  تسبب انهيار  وذوبان الكواكب في أن تكون المجرة مساحة فارغة.  فقط … الدوامة التي تكونت من عدد لا يحصى من الكواكب استمرت بالدوران ببطء.

 

 

“سنعرف ما إذا كان هذا سوء فهم أم لا بمجرد أن أستخرج روحك وأبحث في ذكرياتك.”  صعد سو مينغ  إلى القاعة المنهارة وتحرك نحو لهب الشمعة.

كانت جميع الكائنات الحية في الدوامة قد هربت أثناء الكارثة في ذلك الوقت.

 

 

 

ربما كانت قد هربت أيضًا أثناء الفوضى ، لكنها كانت ستنتهي بالتأكيد بعد ذلك.  إذا لم تمت ، فهناك احتمالان فقط.  أحدهما أنها كانت لا تزال في دوامة الكواكب ، والأخرى… كانت مختبئة بين أسياد المصير الذين كانوا على وشك الهروب.

 

 

 

 

تسببت جملته في تغيير تعبير المرأة ، التي كانت على وشك التحدث ، على الفور.  ظهرت الصدمة في عينيها.  عندما نظرت نحو سو مينغ  ، أشرق ضوء غامق في عينيها ، وعندما فتحت فمها ، رن هدير عالي.

لم يكن الأمر مهمًا ، لأن سو مينغ  لا يزال قادرًا على أخذ زمام المبادرة في يده.  حدق في دوامة المجرة ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الأمام.  على الفور ، هبط بحر النار الأرجواني من حوله.  عندما انجرف إلى الأمام في جميع الاتجاهات ، اندفع نحو دوامة الكواكب بصوت عالٍ.  لم يهتم بما إذا كانت هوو تشو لا تزال هناك ولا ما كانت تريده ؛  لقد قرر ببساطة استخدام طريقة بدائية لإذابة تلك الكواكب بالقوة وتفجيرها إذا كانت هناك.

 

 

قال سو مينغ  بهدوء ، وسقطت نظرته على المنطقة التي أمامه: “قبل أن أقوم ، أنا داو ، باسترداد العنصر الذي أحتاجه وتحديد مكان ذلك الشخص المسمى هوو تشو ، فقط انتظرني هنا”.

مع انفجار مدوي ، انهار الرون في دوامة الكواكب.  ثم تم حرق الكواكب على الفور وتحويلها إلى رماد.

“لم أزعجك أبدًا أيها الكبير!  لماذا فعلت هذا؟”

 

 

عندما تم تدميرها ، تم الكشف عن كوكب بعد عدة أنفاس.  عندما نظر سو مينغ  نحوه ، ظهر سخرية باردة على شفتيه.

 

 

 

تقدم خطوة إلى الأمام ، واختفى جسده على الفور.  عندما ظهر مرة أخرى ، كان قد وصل بالفعل إلى هذا الكوكب.  اتخذ خطوة أخرى ، ووقف على الأرض في الكوكب.  كان المكان عبارة عن صحراء ، لكنه كان يحترق بنيران أرجوانية في تلك اللحظة.

عندما تشوهت شعلة الشمعة ، ظهر وجه امرأة ، وتحدثت بشكل عاجل نحو سو مينغ.  “من هو كونغ مو؟  ليس لدي جسده المادي!  هذا سوء فهم!  كبير ، لا تؤمن بقذف الآخرين! ”

 

 

في المسافة كانت قاعة.  كانت هناك موجات كبيرة من الاستياء تنتشر من داخلها.  حدق سو مينغ في ذلك المكان ، ثم رأى ظلًا مشوهًا خارج القاعة.  كان على شكل وجه امرأة ، وكانت تحدق به.

في المسافة كانت قاعة.  كانت هناك موجات كبيرة من الاستياء تنتشر من داخلها.  حدق سو مينغ في ذلك المكان ، ثم رأى ظلًا مشوهًا خارج القاعة.  كان على شكل وجه امرأة ، وكانت تحدق به.

 

شحب وجهه.  عندما ظهر اليأس في عينيه ، اقترب منه الفرن الخامس.  في اللحظة التي كانت على وشك أن يلمسه ، زأر ورفع يده اليمنى ودفع نحوه.

“لم أزعجك أبدًا أيها الكبير!  لماذا فعلت هذا؟”

 

 

لم تستطع التفكير في الوقت الذي تسببت فيه بمثل هذه الكارثة على نفسها.  في الواقع ، كانت متأكدة من أنها لم تقابل الشاب أمامها قط ، وقد مر وقت طويل منذ أن غادرت كوكبها.

جاء صوت صاخب من ظل وجه المرأة خارج القاعة ، ولم يعد يمتلك أي رباطة جأش.  من الواضح أن الأشياء التي حدثت في العالم الخارجي قد أذهلت الجنرال السماوي هوو تشو ، لدرجة أنها كانت ترتجف و لدرجة أن روحها قد تحطمت تقريبًا من الخوف.

كان بحر النار يحيط بالمكان.  تسبب انهيار  وذوبان الكواكب في أن تكون المجرة مساحة فارغة.  فقط … الدوامة التي تكونت من عدد لا يحصى من الكواكب استمرت بالدوران ببطء.

 

كانت جميع الكائنات الحية في الدوامة قد هربت أثناء الكارثة في ذلك الوقت.

لم تستطع التفكير في الوقت الذي تسببت فيه بمثل هذه الكارثة على نفسها.  في الواقع ، كانت متأكدة من أنها لم تقابل الشاب أمامها قط ، وقد مر وقت طويل منذ أن غادرت كوكبها.

بالنسبة للمرأة في منتصف العمر ، بفكرة واحدة فقط ، يمكن لسو مينغ تحديد ما إذا كانت ستعيش أو تموت داخل الفرن الخامس.  ومع ذلك ، لم يقتلها في الوقت الحالي.  بمجرد أن تم امتصاص روحها ، شكل سو مينغ  ختمًا بيده اليمنى وأشار إلى الفرن الخامس.  على الفور ، جاءت صرخات صاخبة ونحيب الم من الداخل.  استمر لعدة أنفاس ، ثم طار ضوء خافت ،  نحو سو مينغ .  عندما سقط على كفه ، يمكن رؤية إنسان صغير بداخله.  أغلقت الإنسان الصغير عينيها ، وكان مظهرها … كان المرأة في منتصف العمر.

 

“ما معنى هذا الآن؟”  نادرًا ما شعر الرجل في عالم الحياة بالغضب الشديد في حياته.  في تلك اللحظة ، استدار بسرعة ، وظهر الغضب المكبوت في عينيه.

بنظرة هادئة ، اتخذ سو مينغ  خطوة إلى الأمام.  في كل مرة تهبط قدماه على رمال الصحراء ، يرتجف الكوكب.  عندما اقترب من القاعة ، استمر الوجه الوهمي فيها في النظر إليه باستياء.

“لم أزعجك أبدًا أيها الكبير!  لماذا فعلت هذا؟”

 

لم تستطع التفكير في الوقت الذي تسببت فيه بمثل هذه الكارثة على نفسها.  في الواقع ، كانت متأكدة من أنها لم تقابل الشاب أمامها قط ، وقد مر وقت طويل منذ أن غادرت كوكبها.

مشى سو مينغ إلى الأمام.  وبينما كانت المرأة على وشك سؤاله مرة أخرى ، قال بصراحة ، “أحضري جسد كونغ مو المادي هنا.”

لم يكن الأمر مهمًا ، لأن سو مينغ  لا يزال قادرًا على أخذ زمام المبادرة في يده.  حدق في دوامة المجرة ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الأمام.  على الفور ، هبط بحر النار الأرجواني من حوله.  عندما انجرف إلى الأمام في جميع الاتجاهات ، اندفع نحو دوامة الكواكب بصوت عالٍ.  لم يهتم بما إذا كانت هوو تشو لا تزال هناك ولا ما كانت تريده ؛  لقد قرر ببساطة استخدام طريقة بدائية لإذابة تلك الكواكب بالقوة وتفجيرها إذا كانت هناك.

 

مشى سو مينغ إلى الأمام.  وبينما كانت المرأة على وشك سؤاله مرة أخرى ، قال بصراحة ، “أحضري جسد كونغ مو المادي هنا.”

تسببت جملته في تغيير تعبير المرأة ، التي كانت على وشك التحدث ، على الفور.  ظهرت الصدمة في عينيها.  عندما نظرت نحو سو مينغ  ، أشرق ضوء غامق في عينيها ، وعندما فتحت فمها ، رن هدير عالي.

 

 

ربما كانت قد هربت أيضًا أثناء الفوضى ، لكنها كانت ستنتهي بالتأكيد بعد ذلك.  إذا لم تمت ، فهناك احتمالان فقط.  أحدهما أنها كانت لا تزال في دوامة الكواكب ، والأخرى… كانت مختبئة بين أسياد المصير الذين كانوا على وشك الهروب.

وبينما كانت تزأى ، انكسر الوجه الوهمي بقوة ليتحول إلى وجوه عشرات الآلاف من الرجال والنساء وكبار السن والشباب.  اندفعوا سو مينغ كما لو كانوا يريدون التهامه.

 

 

كانت سو مينغ قد اقترب منها بالفعل.  لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر في عينيه الرمادية .  رفع يده اليمنى ولكم إلى الأمام.  في اللحظة التي فعل ذلك ، زأر العالم.  قبل أن تقترب  الوجوه ، طارت جميعًا إلى الوراء وانهارت بانفجار.  في الواقع ، حتى القاعة تحطمت.  ولما انفجرت كشفت عن طاولة وشمعة مشتعلة عليها.

“أنت تبالغين في تقدير نفسك.”

“هذا يكفي!” انطلق هدير منخفض من خبير عالم الحياة.  حدق في سو مينغ  بتعبير مظلم.

 

Hijazi

كانت سو مينغ قد اقترب منها بالفعل.  لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر في عينيه الرمادية .  رفع يده اليمنى ولكم إلى الأمام.  في اللحظة التي فعل ذلك ، زأر العالم.  قبل أن تقترب  الوجوه ، طارت جميعًا إلى الوراء وانهارت بانفجار.  في الواقع ، حتى القاعة تحطمت.  ولما انفجرت كشفت عن طاولة وشمعة مشتعلة عليها.

مشى سو مينغ إلى الأمام.  وبينما كانت المرأة على وشك سؤاله مرة أخرى ، قال بصراحة ، “أحضري جسد كونغ مو المادي هنا.”

 

………..

عندما تشوهت شعلة الشمعة ، ظهر وجه امرأة ، وتحدثت بشكل عاجل نحو سو مينغ.  “من هو كونغ مو؟  ليس لدي جسده المادي!  هذا سوء فهم!  كبير ، لا تؤمن بقذف الآخرين! ”

عندما اصطدم الاثنان ، لم يرتجف الفرن ، ولم تقل سرعته أيضًا.  ومع ذلك ، اهتز ذلك الكف بعنف قبل أن يتمزق إلى أشلاء.  تحطمت يد الرجل العجوز الملطخة بالدماء.

 

 

“سنعرف ما إذا كان هذا سوء فهم أم لا بمجرد أن أستخرج روحك وأبحث في ذكرياتك.”  صعد سو مينغ  إلى القاعة المنهارة وتحرك نحو لهب الشمعة.

“سنعرف ما إذا كان هذا سوء فهم أم لا بمجرد أن أستخرج روحك وأبحث في ذكرياتك.”  صعد سو مينغ  إلى القاعة المنهارة وتحرك نحو لهب الشمعة.

………..

 

Hijazi

قال سو مينغ  بهدوء ، وسقطت نظرته على المنطقة التي أمامه: “قبل أن أقوم ، أنا داو ، باسترداد العنصر الذي أحتاجه وتحديد مكان ذلك الشخص المسمى هوو تشو ، فقط انتظرني هنا”.

حدق ذلك الرجل العجوز في سو مينغ  بنظرة قاتمة.  بعد مرور بعض الوقت ، استدار دون أن ينبس ببنت شفة ، وخطو خطوة نحو الفضاء ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، كان الأشخاص الخمسة الباقون على وشك الاختفاء ، أطلق الفرن الخامس طنينًا و  انتشرت التموجات لتغطي المنطقة مثل الختم.  تجمدت المجرة بأكملها ، مما تسبب في توقف الناس بشكل مفاجئ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط