نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1087

هو زي

هو زي

هو زي!

تم تصنيف اسم داو كونغ في المرتبة الأخيرة ، وكان لديه عمود ضوئي واحد فقط.

 

 

 

 

“لقد قتل الأمير داو لين بالفعل سبعة أرواح ضائعة!”

ظهر بريق في عيون سو مينغ .  كان يستخدم القوة من بذرة إبادة الحياة  لتحليل لماذا أصبحت الأرواح الضائعة هكذا.  بينما كان يفكر في أفكاره ، ظهرت حوله دوامة عملاقة.  أثناء دورانها بأصوات عالية وصاخبة ، ظهرت طبقة من تموجات مائية تحت أقدام سو مينغ ، مما جعله يبدو كما لو كان يقف على بحيرة.  عندما أنزل رأسه ، رأى مشهدًا على الماء.

 

لقد صورت ساحة معركة ، وكانت معركة واسعة النطاق شارك فيها ما يقرب من خمسة ملايين شخص.  اجتاحت بصره عبرها ، ثم عبس.  لم تكن هذه ساحة المعركة التي يريدها.

“لقد قتل الأمير داو هان ثلاثة أشخاص.”

” قتل كل من الأمير داو كوي و داو هوا شخصين على التوالي.”

 

” قتل كل من الأمير داو كوي و داو هوا شخصين على التوالي.”

“هذا صحيح ، هل يمكن أن يكون أحدهم قد ساعده في الظل؟  وإلا لماذا يكون الاختلاف كبيرًا جدًا؟ ”

 

“لقد قتل الأمير داو لين بالفعل سبعة أرواح ضائعة!”

في المستوى الأول لطائفة داو الصباح حيث أقيم حفل التعيين ، كان هناك خمسة أسماء ذهبية.  كانت تطفو فوق  منصة اللوتس الكبرى ، أمام عشرة ملايين مزارع.

ومع ذلك ، فقد كانوا معًا الآن.  لم يكن هناك سوى تفسير واحد لذلك ، وهو أن هذه المعركة … لم تكن تلك التي كان الجميع على دراية بها.  لن يكون السلف تاي شان فيها !

 

أخيرًا ، ظهر عمود ضوئي ثانٍ بجانب اسم داو كونغ.  أدت وتيرته البطيئة تدريجياً إلى كل أنواع التكهنات من المزارعين في المنطقة ، لكن لم يعرف أحد الحقيقة حقًا.

تم ترتيب الأسماء الخمسة بالترتيب ، ولكل اسم عدد مختلف من الأعمدة الضوئية بجانبها.  كان لدى داو لين سبعة بينما كان لدى الآخرين أرقام مختلفة من ثلاثة إلى اثنين.

 

 

تم تثبيت معظم نظرات المنطقة على اسمه.  ومع ذلك ، حتى بعد مرور فترة طويلة من الزمن ، إلى جانب عمود الضوء الذي ظهر في البداية ، لم يظهر أي عمود آخر.

تم تصنيف اسم داو كونغ في المرتبة الأخيرة ، وكان لديه عمود ضوئي واحد فقط.

ظهرت الإثارة في عيون سو مينغ .

 

 

تم تثبيت معظم نظرات المنطقة على اسمه.  ومع ذلك ، حتى بعد مرور فترة طويلة من الزمن ، إلى جانب عمود الضوء الذي ظهر في البداية ، لم يظهر أي عمود آخر.

“لماذا تكون دوامة الأمير داو كونغ أكبر بكثير؟  كلهم قتلوا عشرة أرواح ضائعة ، فلماذا التفاوت بهذا الحجم ؟! ”

 

مر الوقت بهذه الطريقة.  بعد عدة ساعات ، رأى العشرة ملايين مزارع في المنطقة  سبعة أعمدة ضوئية بجوار اسم داو كونغ.  كانت الزيادة بطيئة بشكل لا يصدق ، ولكن لسبب غير معروف ، شعر الحشد أن هناك شعورًا بالقمع في الأعمدة السبعة للضوء ، كما لو … إلى جانب العمود الأول ، كانت الستة الأخرين مختلفين تمامًا عن أولئك الذين ينتمون إلى الأمراء الأربعة الأخرين.

بعد لحظة ، عندما ظهر عمود الضوء العاشر لداو لين ، أشرق ضوء ذهبي بجانب اسمه.  مع انتشاره ، تحول إلى دوامة ضخمة ، ويمكن رؤية المشاهد المشوهة بداخله.  عندما تلاشى ، كان ما ظهر أمام نظرات العشرة ملايين شخص في المنطقة مشهداً مألوفاً إلى حد ما بالنسبة للبعض منهم.

ضاقت عينيه.  بعد لحظة من التردد ، تقدم خطوة إلى الأمام.  ولكن بمجرد أن كان على وشك أن يخطو إلى الماء ، توقف جسده فجأة ، حتى أنه ارتجف للحظة.  ظهر شعاع من الإثارة في عينيه لم يسبق له مثيل ، وهو يحدق مباشرة في رجل كبير في الماء يقف بين الناس الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين.  لقد ألقى رأسه للخلف ليهتف في السماء ، ويضع نظرة اللامبالاة على وجهه ، وكان لديه عدد كبير من المزارعين بجانبه يتصرفون كأتباع له!

 

بعد كل شيء ، بناءً على حكم سو مينغ ، فإن ساحة المعركة التي أراد الذهاب إليها لم تكن بالتأكيد شيئًا عاديًا.  بادئ ذي بدء ، شارك فيها الملايين من المزارعين ، لكن لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية.  كانت النقطة الرئيسية أن اتحاد الخالدين قد أرسل ذلك الشخص ذو الرداء الأسود.  كانت قوة الفن التي جعلت الأمر يبدو وكأنه يستطيع استخراج قمر من بئر قادرًا على تحديد اتجاه المعركة.  لقد أجبرت طائفة داو الصباح على إرسال السلف تاي شان للتعامل معه.

كانت ساحة معركة منذ سبعمائة عام حيث حارب عشرات الآلاف  الأشخاص من اتحاد الخالدين وطائفة  داو الصباح.

 

 

كان لديه نفس الشعور بالضبط ، لكن من الواضح أن هذا الشخص كان أقوى بكثير من الشخص الذي كان يرتدي أردية سوداء التي التقى بها سو مينغ في الماضي.  كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض.

جذب المشهد في الدوامة انتباه المزارعين على الفور.  عندما مرت ربع ساعة تقريبًا منذ ذلك الحين ، كان داو كونغ فقط هو الذي كان لا يزال في الخلف.  الأسماء الثلاثة الأخرى قد تحولت أيضًا إلى دوامات وظهرت فيها ساحات قتال مختلفة.

 

 

 

بدا الأمراء الأربعة غير مهمين بشكل لا يصدق في ساحات القتال الخاصة بهم ، لكن التجارب تطلبت منهم استخدام قوتهم لتغيير نتائج المعركة.

 

 

 

أولئك الذين كانوا في المعارك حيث خسرت طائفة داو الصباح  ، عليهم الفوز.  إذا لم يتمكنوا من فعل ذلك ، فعليهم على الأقل تقليل عدد الضحايا.  إذا كان ذلك مستحيلًا أيضًا ، فعليهم جعل اتحاد الخالدين يدفعون ثمنًا أكبر.

 

 

 

أما بالنسبة لأولئك الذين خاضوا المعارك حيث فازت طائفة  داو الصباح ، فقد كان عليهم تضخيم نتائج المعركة و يحققوا نصرًا أكثر كمالا.

في المنطقة الواقعة خارج محيط الداو ، اختفت الدوامة التي شكلها اسم داو كونغ لتظهر اسمه مرة أخرى ، لكن أعمدة الضوء التي تعلوها اختفت تمامًا.  يبدو أنه كان يعيد الاختبار.

 

 

أخيرًا ، ظهر عمود ضوئي ثانٍ بجانب اسم داو كونغ.  أدت وتيرته البطيئة تدريجياً إلى كل أنواع التكهنات من المزارعين في المنطقة ، لكن لم يعرف أحد الحقيقة حقًا.

 

 

وضع سو مينغ رمح ظلم الحياة بعيدًا واستدار بتعبير هادئ.  صعد إلى الضباب لمواصلة التحرك في المسافة.  أتى الزئير من المنطقة المحيطة به ، ومضت أمامه شخصيات بالكاد يمكن تمييزها ، لكن سو مينغ ألقى عليهم نظرة واحدة فقط قبل أن يغض الطرف عنهم.  هذه الأرواح الضائعة لم يكن لديها القوة الكافية ولن تساعده في تحقيق ما يريد.

استخرج سو مينغ ببطء رمح ظلم الحياة من جثة بينما كان في محيط الداو .  كان أمامه  رجلاً ضخمًا له هيكل عضلي.  كانت عيناه الحمراوان الغامقان مفتوحتان على مصراعيهما.  حتى بعد وفاته ، ما زال يحدق في سو مينغ.  استنادًا إلى الهالة المتبقية على جثته ، يمكن استنتاج أنه قبل وفاته … كان لديه قوة عالم السيادة .

حدق باي بانغ في الأعمدة السبعة للضوء فوق اسم داو كونغ وفكر بهدوء في نفسه.  “يا له من ذكاء حاد.  لقد وجد مفتاح ساحات القتال المختلفة بهذه السرعة ، ووجد أيضًا طريقة للحصول على ساحة المعركة التي يريدها “.

 

 

وضع سو مينغ رمح ظلم الحياة بعيدًا واستدار بتعبير هادئ.  صعد إلى الضباب لمواصلة التحرك في المسافة.  أتى الزئير من المنطقة المحيطة به ، ومضت أمامه شخصيات بالكاد يمكن تمييزها ، لكن سو مينغ ألقى عليهم نظرة واحدة فقط قبل أن يغض الطرف عنهم.  هذه الأرواح الضائعة لم يكن لديها القوة الكافية ولن تساعده في تحقيق ما يريد.

بدا الأمراء الأربعة غير مهمين بشكل لا يصدق في ساحات القتال الخاصة بهم ، لكن التجارب تطلبت منهم استخدام قوتهم لتغيير نتائج المعركة.

 

كانت ساحة معركة منذ سبعمائة عام حيث حارب عشرات الآلاف  الأشخاص من اتحاد الخالدين وطائفة  داو الصباح.

“فقط بعد قتل عشرة أرواح ظائعة ، سيتم إرسالي إلى ساحة معركة عشوائية ، لكنها يختلفون في أحجامهم وقوتهم.  يتم تحديدها على الأرجح من خلال مستويات زراعة  الأشخاص العشرة الذين نقتلهم “.

في تلك اللحظة ، ظهر عمود الضوء العاشر أخيرًا بجانب اسم داو كونغ.  في نفس اللحظة ، انتشر الضوء الذهبي ووصل إلى درجة ثاقبة.  كان هذا الضوء أكثر إشراقًا مما امتلكه داو لين والآخرون.  تسببت في إطلاق العشرة ملايين مزارع في المنطقة صرخات المفاجأة.

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ.  إلى جانب الشخص الأول الذي قتله في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، كان مستعدًا لقتل العظماء فقط لتعويض ما تبقى من قتله.

تم ترتيب الأسماء الخمسة بالترتيب ، ولكل اسم عدد مختلف من الأعمدة الضوئية بجانبها.  كان لدى داو لين سبعة بينما كان لدى الآخرين أرقام مختلفة من ثلاثة إلى اثنين.

 

 

بعد كل شيء ، بناءً على حكم سو مينغ ، فإن ساحة المعركة التي أراد الذهاب إليها لم تكن بالتأكيد شيئًا عاديًا.  بادئ ذي بدء ، شارك فيها الملايين من المزارعين ، لكن لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية.  كانت النقطة الرئيسية أن اتحاد الخالدين قد أرسل ذلك الشخص ذو الرداء الأسود.  كانت قوة الفن التي جعلت الأمر يبدو وكأنه يستطيع استخراج قمر من بئر قادرًا على تحديد اتجاه المعركة.  لقد أجبرت طائفة داو الصباح على إرسال السلف تاي شان للتعامل معه.

دون أي تردد ، اتجه سو مينغ نحو هذا الشخص.

 

 

ومع ذلك ، كان لدى سو مينغ  شعور بأنه إلى جانب السلف تاي شان ، كان هناك بالتأكيد بعض المحاربين الأقوياء الآخرين من طائفة داو الصباح يتربصون في ساحة المعركة تلك.  شعر سو مينغ بفضول كبير تجاه هذا.

ومع ذلك ، كان لدى سو مينغ  شعور بأنه إلى جانب السلف تاي شان ، كان هناك بالتأكيد بعض المحاربين الأقوياء الآخرين من طائفة داو الصباح يتربصون في ساحة المعركة تلك.  شعر سو مينغ بفضول كبير تجاه هذا.

 

“إنه يقتل أسياد المصير بين الأرواح الضائعة …” كان هناك تعبير غاضب على وجه الرجل العجوز الأسمر ، وعيناه مليئة بالكراهية.

بينما كان يتنقل في الضباب ، بعد حوالي الوقت الذي استغرقه احتراق عود البخور ، ركزت عيناه على البقعة أمامه.  هناك رأى شخصية في عالم السيادة.

……….

 

تم ترتيب الأسماء الخمسة بالترتيب ، ولكل اسم عدد مختلف من الأعمدة الضوئية بجانبها.  كان لدى داو لين سبعة بينما كان لدى الآخرين أرقام مختلفة من ثلاثة إلى اثنين.

دون أي تردد ، اتجه سو مينغ نحو هذا الشخص.

حدق باي بانغ في الأعمدة السبعة للضوء فوق اسم داو كونغ وفكر بهدوء في نفسه.  “يا له من ذكاء حاد.  لقد وجد مفتاح ساحات القتال المختلفة بهذه السرعة ، ووجد أيضًا طريقة للحصول على ساحة المعركة التي يريدها “.

 

 

مر الوقت بهذه الطريقة.  بعد عدة ساعات ، رأى العشرة ملايين مزارع في المنطقة  سبعة أعمدة ضوئية بجوار اسم داو كونغ.  كانت الزيادة بطيئة بشكل لا يصدق ، ولكن لسبب غير معروف ، شعر الحشد أن هناك شعورًا بالقمع في الأعمدة السبعة للضوء ، كما لو … إلى جانب العمود الأول ، كانت الستة الأخرين مختلفين تمامًا عن أولئك الذين ينتمون إلى الأمراء الأربعة الأخرين.

بعد لحظة ، عندما ظهر عمود الضوء العاشر لداو لين ، أشرق ضوء ذهبي بجانب اسمه.  مع انتشاره ، تحول إلى دوامة ضخمة ، ويمكن رؤية المشاهد المشوهة بداخله.  عندما تلاشى ، كان ما ظهر أمام نظرات العشرة ملايين شخص في المنطقة مشهداً مألوفاً إلى حد ما بالنسبة للبعض منهم.

 

جذب المشهد في الدوامة انتباه المزارعين على الفور.  عندما مرت ربع ساعة تقريبًا منذ ذلك الحين ، كان داو كونغ فقط هو الذي كان لا يزال في الخلف.  الأسماء الثلاثة الأخرى قد تحولت أيضًا إلى دوامات وظهرت فيها ساحات قتال مختلفة.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة الفرق بالضبط.

“لقد قتل الأمير داو لين بالفعل سبعة أرواح ضائعة!”

 

 

لم يتمكنوا من رؤيته ، لكن باي بانغ ، الرجل العجوز الأسمر ، وأسياد الطائفة الآخرين كانوا يعرفون بالضبط ما هو عليه.

مع تردد أصوات المناقشات في الهواء ، تحدثت باي بانغ بكرامة وقدم  ببضع كلمات ، قام على الفور بقمع جميع المتحدثين.

 

 

“إنه يقتل أسياد المصير بين الأرواح الضائعة …” كان هناك تعبير غاضب على وجه الرجل العجوز الأسمر ، وعيناه مليئة بالكراهية.

في تلك اللحظة ، ظهر عمود الضوء العاشر أخيرًا بجانب اسم داو كونغ.  في نفس اللحظة ، انتشر الضوء الذهبي ووصل إلى درجة ثاقبة.  كان هذا الضوء أكثر إشراقًا مما امتلكه داو لين والآخرون.  تسببت في إطلاق العشرة ملايين مزارع في المنطقة صرخات المفاجأة.

 

مع احتدام الضجة في الخارج ، سبح سو مينغ بأقصى سرعة عبر محيط الداو.  مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما قتل عشرة أشخاص آخرين ، ظهرت دوامة أخرى تحت قدميه.  هذه المرة ، كان الصوت القادم من الدوامة أعلى.  بعد لحظة ، ظهرت التموجات  على سطح الماء ، وانقبض عيون سو مينغ .

حدق باي بانغ في الأعمدة السبعة للضوء فوق اسم داو كونغ وفكر بهدوء في نفسه.  “يا له من ذكاء حاد.  لقد وجد مفتاح ساحات القتال المختلفة بهذه السرعة ، ووجد أيضًا طريقة للحصول على ساحة المعركة التي يريدها “.

 

 

 

عندما مرت أربع ساعات أخرى ، حصل داو لين بالإضافة إلى الامراء الثلاثة الأخرى على قدر معين من النتائج في ساحات القتال الخاصة بهم.  كان الأمر كذلك بالنسبة لداو لين بشكل خاص.  ربما كان يبدو وكأنه مزارع عادي ، ولكن بناءً على عدد الأشخاص الذين قتلهم بنفسه ، أصبح زعيم فصيل صغير.  كان هناك بالفعل مئات الأشخاص إلى جانبه.

في وسط حواجبه كانت هناك سبعة نجوم تشكل دائرة ، وكان يتلألأ بضوء غامق غريب.

 

بدا الأمراء الأربعة غير مهمين بشكل لا يصدق في ساحات القتال الخاصة بهم ، لكن التجارب تطلبت منهم استخدام قوتهم لتغيير نتائج المعركة.

يمكن القول إنه كان يتدخل في نتائج المعركة بأبسط الطرق وأكثرها مباشرة.

كانت ساحة معركة منذ سبعمائة عام حيث حارب عشرات الآلاف  الأشخاص من اتحاد الخالدين وطائفة  داو الصباح.

 

دون أي تردد ، اتجه سو مينغ نحو هذا الشخص.

في تلك اللحظة ، ظهر عمود الضوء العاشر أخيرًا بجانب اسم داو كونغ.  في نفس اللحظة ، انتشر الضوء الذهبي ووصل إلى درجة ثاقبة.  كان هذا الضوء أكثر إشراقًا مما امتلكه داو لين والآخرون.  تسببت في إطلاق العشرة ملايين مزارع في المنطقة صرخات المفاجأة.

 

 

 

لم يكن الضوء الذهبي أكثر إشراقًا فحسب ، بل كانت الدوامة التي تشكلت أكبر بعدة مرات أيضًا.  كان وجودها مذهلاً في الهواء بشكل لا يصدق ، وكان طولها ما يقرب من عشرة آلاف قدم.

يمكن القول إنه كان يتدخل في نتائج المعركة بأبسط الطرق وأكثرها مباشرة.

 

بدا الأمراء الأربعة غير مهمين بشكل لا يصدق في ساحات القتال الخاصة بهم ، لكن التجارب تطلبت منهم استخدام قوتهم لتغيير نتائج المعركة.

ترددت أصوات الانفجار في الهواء.  بدأت الدوامة بالدوران ، وكما فعلت ، عبر أحد المزارعين في المنطقة على الفور عن حيرته.

“ربما قتلوا نفس العدد من الناس ، ولكن بالإضافة إلى الشخص الأول الذي قتله داو كونغ ، كان التسعة الآخرون … جميعهم أرواحًا ضائعة  في عالم السيادة!”

 

 

“لماذا تكون دوامة الأمير داو كونغ أكبر بكثير؟  كلهم قتلوا عشرة أرواح ضائعة ، فلماذا التفاوت بهذا الحجم ؟! ”

بينما كان يتنقل في الضباب ، بعد حوالي الوقت الذي استغرقه احتراق عود البخور ، ركزت عيناه على البقعة أمامه.  هناك رأى شخصية في عالم السيادة.

 

 

“هذا صحيح ، هل يمكن أن يكون أحدهم قد ساعده في الظل؟  وإلا لماذا يكون الاختلاف كبيرًا جدًا؟ ”

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر عمود الضوء العاشر أخيرًا بجانب اسم داو كونغ.  في نفس اللحظة ، انتشر الضوء الذهبي ووصل إلى درجة ثاقبة.  كان هذا الضوء أكثر إشراقًا مما امتلكه داو لين والآخرون.  تسببت في إطلاق العشرة ملايين مزارع في المنطقة صرخات المفاجأة.

مع تردد أصوات المناقشات في الهواء ، تحدثت باي بانغ بكرامة وقدم  ببضع كلمات ، قام على الفور بقمع جميع المتحدثين.

 

 

 

“ربما قتلوا نفس العدد من الناس ، ولكن بالإضافة إلى الشخص الأول الذي قتله داو كونغ ، كان التسعة الآخرون … جميعهم أرواحًا ضائعة  في عالم السيادة!”

 

 

تقلص عيون سو مينغ.  لقد شعر أن شيئًا ما خاطئ.  بناءً على ما يتذكره ، فإن الرجل ذو الرداء الأسود والعملاق مع النجوم في وسط حواجبه لم يظهرا مرة واحدة في نفس الوقت.

عندما صمت المزارعون في المنطقة ، رفع سو مينغ يده اليمنى من جثة.  وذبل الجسد على الفور وتحول إلى رماد.

تقلص عيون سو مينغ.  لقد شعر أن شيئًا ما خاطئ.  بناءً على ما يتذكره ، فإن الرجل ذو الرداء الأسود والعملاق مع النجوم في وسط حواجبه لم يظهرا مرة واحدة في نفس الوقت.

 

 

“هيكل فريد.  يبدو أنه تم تعديله بواسطة شخص ما من قبل … ”

أخيرًا ، ظهر عمود ضوئي ثانٍ بجانب اسم داو كونغ.  أدت وتيرته البطيئة تدريجياً إلى كل أنواع التكهنات من المزارعين في المنطقة ، لكن لم يعرف أحد الحقيقة حقًا.

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ .  كان يستخدم القوة من بذرة إبادة الحياة  لتحليل لماذا أصبحت الأرواح الضائعة هكذا.  بينما كان يفكر في أفكاره ، ظهرت حوله دوامة عملاقة.  أثناء دورانها بأصوات عالية وصاخبة ، ظهرت طبقة من تموجات مائية تحت أقدام سو مينغ ، مما جعله يبدو كما لو كان يقف على بحيرة.  عندما أنزل رأسه ، رأى مشهدًا على الماء.

استخرج سو مينغ ببطء رمح ظلم الحياة من جثة بينما كان في محيط الداو .  كان أمامه  رجلاً ضخمًا له هيكل عضلي.  كانت عيناه الحمراوان الغامقان مفتوحتان على مصراعيهما.  حتى بعد وفاته ، ما زال يحدق في سو مينغ.  استنادًا إلى الهالة المتبقية على جثته ، يمكن استنتاج أنه قبل وفاته … كان لديه قوة عالم السيادة .

 

 

لقد صورت ساحة معركة ، وكانت معركة واسعة النطاق شارك فيها ما يقرب من خمسة ملايين شخص.  اجتاحت بصره عبرها ، ثم عبس.  لم تكن هذه ساحة المعركة التي يريدها.

 

 

 

بعد فترة وجيزة من الصمت المتأمل ، اتخذ سو مينغ  خطوة إلى الوراء وخرج من الدوامة.  في اللحظة التي غادره ، اختفت الدوامة وعاد كل شيء إلى طبيعته.  تألقت عيون سو مينغ.  سقط في تفكير عميق لبعض الوقت ، ثم استدار واختفى في الضباب.

 

 

 

في المنطقة الواقعة خارج محيط الداو ، اختفت الدوامة التي شكلها اسم داو كونغ لتظهر اسمه مرة أخرى ، لكن أعمدة الضوء التي تعلوها اختفت تمامًا.  يبدو أنه كان يعيد الاختبار.

 

 

عندما وقف هذا الشكل في المجرة ، كان المزارعون تحت قدميه مثل النمل.  كان العملاق قد عبر ذراعيه فوق صدره وهو يحدق في المليون مزارع عند قدميه بنظرة باردة.  كان هناك سخرية باردة على شفتيه ، وكان محاطًا بهواء أولئك الذين اعتبروا أنفسهم كائنات سامية .

مع احتدام الضجة في الخارج ، سبح سو مينغ بأقصى سرعة عبر محيط الداو.  مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما قتل عشرة أشخاص آخرين ، ظهرت دوامة أخرى تحت قدميه.  هذه المرة ، كان الصوت القادم من الدوامة أعلى.  بعد لحظة ، ظهرت التموجات  على سطح الماء ، وانقبض عيون سو مينغ .

استخرج سو مينغ ببطء رمح ظلم الحياة من جثة بينما كان في محيط الداو .  كان أمامه  رجلاً ضخمًا له هيكل عضلي.  كانت عيناه الحمراوان الغامقان مفتوحتان على مصراعيهما.  حتى بعد وفاته ، ما زال يحدق في سو مينغ.  استنادًا إلى الهالة المتبقية على جثته ، يمكن استنتاج أنه قبل وفاته … كان لديه قوة عالم السيادة .

 

 

كانت هذه ساحة معركة شارك فيها أكثر من عشرة ملايين مزارع ، وللوهلة الأولى ، رأى سو مينغ  شخص ضخم من جانب اتحاد الخالدين – وهو شخص ضخم كان كبيرًا بشكل لا يضاهى.  لم يكن ارتفاعه مائة قدم ، لكن ارتفاعه كان يقارب المليون قدم.

 

 

 

عندما وقف هذا الشكل في المجرة ، كان المزارعون تحت قدميه مثل النمل.  كان العملاق قد عبر ذراعيه فوق صدره وهو يحدق في المليون مزارع عند قدميه بنظرة باردة.  كان هناك سخرية باردة على شفتيه ، وكان محاطًا بهواء أولئك الذين اعتبروا أنفسهم كائنات سامية .

 

 

Hijazi

في وسط حواجبه كانت هناك سبعة نجوم تشكل دائرة ، وكان يتلألأ بضوء غامق غريب.

……….

 

 

كان يطفو بين المزارعين من اتحاد الخالدين بجانب العملاق على ما يبدو شخص غير مهم يرتدي أردية سوداء ووجهه مغطى.  كان هذا الشخص يطفو بصمت ولا يفعل شيئًا.  ربما كان من المستحيل رؤية وجهه ، لكن في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ  هذا الشخص ، ظهرت في ذهنه ذكرى الشخص الذي كان يرتدي أردية سوداء والذي ظهر بالقرب من عشيرته عندما كان في الجبل المظلم .

كان مظهر هذا الرجل صريحًا ومباشرًا ، لكن في تلك اللحظة ، كان لديه نظرة شرسة جعلته يبدو كما لو كان يبصق النار من عينيه .  وبينما كان يصرخ بصوت عالٍ دون توقف ، اندفع بسرعة إلى الحشد قبل أن يتراجع بنفس السرعة ، وبدأ حضور لا يستطيع أحد منعه يتشكل من حوله.

 

 

كان لديه نفس الشعور بالضبط ، لكن من الواضح أن هذا الشخص كان أقوى بكثير من الشخص الذي كان يرتدي أردية سوداء التي التقى بها سو مينغ في الماضي.  كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض.

كان يطفو بين المزارعين من اتحاد الخالدين بجانب العملاق على ما يبدو شخص غير مهم يرتدي أردية سوداء ووجهه مغطى.  كان هذا الشخص يطفو بصمت ولا يفعل شيئًا.  ربما كان من المستحيل رؤية وجهه ، لكن في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ  هذا الشخص ، ظهرت في ذهنه ذكرى الشخص الذي كان يرتدي أردية سوداء والذي ظهر بالقرب من عشيرته عندما كان في الجبل المظلم .

 

 

“إنها ساحة المعركة هذه … لا!”

جذب المشهد في الدوامة انتباه المزارعين على الفور.  عندما مرت ربع ساعة تقريبًا منذ ذلك الحين ، كان داو كونغ فقط هو الذي كان لا يزال في الخلف.  الأسماء الثلاثة الأخرى قد تحولت أيضًا إلى دوامات وظهرت فيها ساحات قتال مختلفة.

 

 

تقلص عيون سو مينغ.  لقد شعر أن شيئًا ما خاطئ.  بناءً على ما يتذكره ، فإن الرجل ذو الرداء الأسود والعملاق مع النجوم في وسط حواجبه لم يظهرا مرة واحدة في نفس الوقت.

 

 

أولئك الذين كانوا في المعارك حيث خسرت طائفة داو الصباح  ، عليهم الفوز.  إذا لم يتمكنوا من فعل ذلك ، فعليهم على الأقل تقليل عدد الضحايا.  إذا كان ذلك مستحيلًا أيضًا ، فعليهم جعل اتحاد الخالدين يدفعون ثمنًا أكبر.

ومع ذلك ، فقد كانوا معًا الآن.  لم يكن هناك سوى تفسير واحد لذلك ، وهو أن هذه المعركة … لم تكن تلك التي كان الجميع على دراية بها.  لن يكون السلف تاي شان فيها !

 

 

 

سرعان ما اجتاح سو مينغ نظرته أمام الحشد في المشهد ، وكما توقع ، لم ير السلف تاي شان.

 

 

مع تردد أصوات المناقشات في الهواء ، تحدثت باي بانغ بكرامة وقدم  ببضع كلمات ، قام على الفور بقمع جميع المتحدثين.

ضاقت عينيه.  بعد لحظة من التردد ، تقدم خطوة إلى الأمام.  ولكن بمجرد أن كان على وشك أن يخطو إلى الماء ، توقف جسده فجأة ، حتى أنه ارتجف للحظة.  ظهر شعاع من الإثارة في عينيه لم يسبق له مثيل ، وهو يحدق مباشرة في رجل كبير في الماء يقف بين الناس الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين.  لقد ألقى رأسه للخلف ليهتف في السماء ، ويضع نظرة اللامبالاة على وجهه ، وكان لديه عدد كبير من المزارعين بجانبه يتصرفون كأتباع له!

حدق باي بانغ في الأعمدة السبعة للضوء فوق اسم داو كونغ وفكر بهدوء في نفسه.  “يا له من ذكاء حاد.  لقد وجد مفتاح ساحات القتال المختلفة بهذه السرعة ، ووجد أيضًا طريقة للحصول على ساحة المعركة التي يريدها “.

 

 

كان مظهر هذا الرجل صريحًا ومباشرًا ، لكن في تلك اللحظة ، كان لديه نظرة شرسة جعلته يبدو كما لو كان يبصق النار من عينيه .  وبينما كان يصرخ بصوت عالٍ دون توقف ، اندفع بسرعة إلى الحشد قبل أن يتراجع بنفس السرعة ، وبدأ حضور لا يستطيع أحد منعه يتشكل من حوله.

دون أي تردد ، اتجه سو مينغ نحو هذا الشخص.

 

 

“هو زي!”

” قتل كل من الأمير داو كوي و داو هوا شخصين على التوالي.”

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ.  إلى جانب الشخص الأول الذي قتله في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، كان مستعدًا لقتل العظماء فقط لتعويض ما تبقى من قتله.

ظهرت الإثارة في عيون سو مينغ .

أما بالنسبة لأولئك الذين خاضوا المعارك حيث فازت طائفة  داو الصباح ، فقد كان عليهم تضخيم نتائج المعركة و يحققوا نصرًا أكثر كمالا.

……….

ومع ذلك ، كان لدى سو مينغ  شعور بأنه إلى جانب السلف تاي شان ، كان هناك بالتأكيد بعض المحاربين الأقوياء الآخرين من طائفة داو الصباح يتربصون في ساحة المعركة تلك.  شعر سو مينغ بفضول كبير تجاه هذا.

Hijazi

في المستوى الأول لطائفة داو الصباح حيث أقيم حفل التعيين ، كان هناك خمسة أسماء ذهبية.  كانت تطفو فوق  منصة اللوتس الكبرى ، أمام عشرة ملايين مزارع.

 

ترددت أصوات الانفجار في الهواء.  بدأت الدوامة بالدوران ، وكما فعلت ، عبر أحد المزارعين في المنطقة على الفور عن حيرته.

“ربما قتلوا نفس العدد من الناس ، ولكن بالإضافة إلى الشخص الأول الذي قتله داو كونغ ، كان التسعة الآخرون … جميعهم أرواحًا ضائعة  في عالم السيادة!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط