نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1095

تلك النظرة الواحدة ...(٢)

تلك النظرة الواحدة ...(٢)

تلك النظرة الواحدة … (2)

قد تكون لا تزال زهرة في المطر.  ومع ذلك ، فقدت بالفعل الحلم بضوء الشمس.  لم تعد تبتسم أو تتصرف بجرأة.  بدلاً من ذلك ، نسيت كيف تكون سعيدة.  لم تعد تنتظر ضوء الشمس تحت المطر … بل تذبل.

 

 

 

ارتجفت القارة التي تنتمي إلى السلحفاة السوداء.  حلقت السلحفاة السوداء التي تدعمها نحو السماء ، وبينما ارتعدت القارة ، تشوهت السماء.  تمزق صدع هائل بسرعة في الهواء ، كما لو أن سيفًا كبيرًا غير مرئي قد قطعه.  سبحت فيه صواعق لا نهاية لها ، وعندما انتشرت ، تمزق الصدع على نطاق أوسع.

انفجار!

في الوقت نفسه ، في مجرة ​​يكتنفها الضباب داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  ، كان هناك تنانين الهاوية انطلقت من خلال الضباب بصمت أثناء .  كانوا يتقدمون بسرعة.

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لرجل في منتصف العمر يرتدي اللون الأرجواني أمامهم جميعًا.  ظهرت في عينيه صورة مقلوبة لشرارة أرجوانية.  كان هذا الشخص وسيمًا ، وإذا كان سو مينغ  هناك ، فسيكون قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  وغني عن القول … إنه كان القس زي لونغ ، الشخص الذي كان على اتصال بسو مينغ في الفرن الخامس ، والذي كان قد قام بحمايته عندما كانوا المحيط الخامس ، والذي غادر في منتصف الطريق!

ارتجفت القارة التي تنتمي إلى السلحفاة السوداء.  حلقت السلحفاة السوداء التي تدعمها نحو السماء ، وبينما ارتعدت القارة ، تشوهت السماء.  تمزق صدع هائل بسرعة في الهواء ، كما لو أن سيفًا كبيرًا غير مرئي قد قطعه.  سبحت فيه صواعق لا نهاية لها ، وعندما انتشرت ، تمزق الصدع على نطاق أوسع.

 

 

قد تكون لا تزال زهرة في المطر.  ومع ذلك ، فقدت بالفعل الحلم بضوء الشمس.  لم تعد تبتسم أو تتصرف بجرأة.  بدلاً من ذلك ، نسيت كيف تكون سعيدة.  لم تعد تنتظر ضوء الشمس تحت المطر … بل تذبل.

في الوقت نفسه ، في العالم الحقيقي الرابع للعوالم الحقيقية العظيمة الأربعة داخل كون الثالوث القاحل الممتد كانت مجرة ​​تشبه كتلة هائلة من الماء.  كان فيه الآلاف من النيازك من مختلف الأشكال.  لقد طافوا من تلقاء أنفسهم ، وكان جالسًا على كل نيزك مزارع.

 

 

في الماضي ، كانت المرأة زهرة مثل اسمها ، زنبق النهار.  أزهرت في المطر وابتسمت بسعادة ، وتواصل انتظار ظهور الشمس.

كانوا جميعًا هادئين جدًا ، كما لو كان كل واحد منهم هو نفسه ؛  كان تعبير الجميع مليئًا بالألم والبُعد.  كما أنهم أظهروا حضورًا مروعًا وكئيبًا بدا وكأنه يأتي مباشرة من عظامهم.

 

 

 

كان هذا هو العالم الحقيقي الرابع الغامض … عالم جحيم الروح الحقيقي  ، الذي لم يعرفه أي شخص خارجي!

 

 

ارتجفت القارة التي تنتمي إلى السلحفاة السوداء.  حلقت السلحفاة السوداء التي تدعمها نحو السماء ، وبينما ارتعدت القارة ، تشوهت السماء.  تمزق صدع هائل بسرعة في الهواء ، كما لو أن سيفًا كبيرًا غير مرئي قد قطعه.  سبحت فيه صواعق لا نهاية لها ، وعندما انتشرت ، تمزق الصدع على نطاق أوسع.

كان هذا العالم غامضًا جدًا لدرجة أن اسمه لم يكن معروفًا إلا لعدد قليل من المزارعين في العوالم الحقيقية الثلاثة الأخرى.  سيعرفون ذلك.  حتى لو كان هناك أشخاص زاروا العوالم الحقيقية العظيمة الثلاثة الأخرى ، فمن المرجح أنهم لم يأتوا إلى عالم جحيم الروح الحقيقي !

 

 

في الماضي ، كانت فتاة لا تقلق.  كانت مليئة بالوحشية والتمرد.  بسبب استيائها من شريكها في الزواج ، حتى أنها أخذت تنين الهاوية الذي كان غبيًا بعض الشيء وهربت من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.  في عملية الهروب من زواجها ، دخلت بطريق الخطأ إلى مكان غير مصيرها إلى الأبد.

كانت صعوبة الدخول إلى هذا المكان أكبر من صعوبة دخول أراضي الجوهر السماوي القاحلة .  قلة قليلة من الناس يعرفون السبب وراء ذلك ، ولكن بلا شك ، كان العالم الحقيقي الرابع العظيم الغامض موضوعًا للنقاش لاحظه المزارعون من العوالم الحقيقية العظيمة الثلاثة الأخرى بشكل عام.

كانوا جميعًا هادئين جدًا ، كما لو كان كل واحد منهم هو نفسه ؛  كان تعبير الجميع مليئًا بالألم والبُعد.  كما أنهم أظهروا حضورًا مروعًا وكئيبًا بدا وكأنه يأتي مباشرة من عظامهم.

 

 

كانت هناك كل أنواع التخمينات ، وكل أنواع الشائعات ، وكان من الصعب التمييز بين التخمينات الحقيقية والمزيفة.

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لرجل في منتصف العمر يرتدي اللون الأرجواني أمامهم جميعًا.  ظهرت في عينيه صورة مقلوبة لشرارة أرجوانية.  كان هذا الشخص وسيمًا ، وإذا كان سو مينغ  هناك ، فسيكون قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  وغني عن القول … إنه كان القس زي لونغ ، الشخص الذي كان على اتصال بسو مينغ في الفرن الخامس ، والذي كان قد قام بحمايته عندما كانوا المحيط الخامس ، والذي غادر في منتصف الطريق!

 

في الوقت نفسه ، في مجرة ​​يكتنفها الضباب داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  ، كان هناك تنانين الهاوية انطلقت من خلال الضباب بصمت أثناء .  كانوا يتقدمون بسرعة.

في تلك اللحظة ، كان الآلاف من المزارعين يتأملون بصمت.  فجأة ، أطلقت المجرة أمامهم هديرًا مروعًا.  مزق صدع عملاق الفضاء والبرق يسبح فيه.  وتحت الأصوات الصاخبة ، فتح الآلاف من المزارعين في المنطقة أعينهم بسرعة ليكشفوا عن ضوء بارد.

 

 

قد تكون لا تزال زهرة في المطر.  ومع ذلك ، فقدت بالفعل الحلم بضوء الشمس.  لم تعد تبتسم أو تتصرف بجرأة.  بدلاً من ذلك ، نسيت كيف تكون سعيدة.  لم تعد تنتظر ضوء الشمس تحت المطر … بل تذبل.

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لرجل في منتصف العمر يرتدي اللون الأرجواني أمامهم جميعًا.  ظهرت في عينيه صورة مقلوبة لشرارة أرجوانية.  كان هذا الشخص وسيمًا ، وإذا كان سو مينغ  هناك ، فسيكون قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  وغني عن القول … إنه كان القس زي لونغ ، الشخص الذي كان على اتصال بسو مينغ في الفرن الخامس ، والذي كان قد قام بحمايته عندما كانوا المحيط الخامس ، والذي غادر في منتصف الطريق!

 

 

ارتجفت القارة التي تنتمي إلى السلحفاة السوداء.  حلقت السلحفاة السوداء التي تدعمها نحو السماء ، وبينما ارتعدت القارة ، تشوهت السماء.  تمزق صدع هائل بسرعة في الهواء ، كما لو أن سيفًا كبيرًا غير مرئي قد قطعه.  سبحت فيه صواعق لا نهاية لها ، وعندما انتشرت ، تمزق الصدع على نطاق أوسع.

كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل إلى جانبه.  بدا مسنًا ، لكن تموج القوة القادمة منه تجاوز  زي لونج.  في اللحظة التي فتح فيها عينيه ، انتشرت موجة القوة تلك.

 

 

يو ومينغ ، الرجلان العجوزان من عالم يين المقدس الحقيقي الذي ذكرهم سيد الطائفة يوي ، شخرا ببرود في نفس الوقت.  ومع ذلك ، لم يمزقوا  شاشة الضوء مرة أخرى.  لم يأمروا السبعين ألف سيف المتبقين من  بالاندفاع بقوة .

قال الرجل العجوز بصوت خافت بعد إلقاء نظرة على الشق في المجرة: “لنذهب”.

تلك النظرة الواحدة … (2)

 

 

أعرب القس زي لونج على الفور عن طاعته.  عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، قفز من النيزك إلى الشق.  كما طار الآلاف من المزارعين خلفه معًا.  تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة التي اتجهت نحو الصدع بصوت عالٍ.

أعرب القس زي لونج على الفور عن طاعته.  عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، قفز من النيزك إلى الشق.  كما طار الآلاف من المزارعين خلفه معًا.  تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة التي اتجهت نحو الصدع بصوت عالٍ.

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لرجل في منتصف العمر يرتدي اللون الأرجواني أمامهم جميعًا.  ظهرت في عينيه صورة مقلوبة لشرارة أرجوانية.  كان هذا الشخص وسيمًا ، وإذا كان سو مينغ  هناك ، فسيكون قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  وغني عن القول … إنه كان القس زي لونغ ، الشخص الذي كان على اتصال بسو مينغ في الفرن الخامس ، والذي كان قد قام بحمايته عندما كانوا المحيط الخامس ، والذي غادر في منتصف الطريق!

كان الرجل العجوز ذو اللون الأزرق هو الأخير.  بتعبير هادئ ، دخل في الصدع.

أمام المجموعة كان هناك تنين الهاوية الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من الآخرين.  كان هناك شخصان جالسان القرفصاء – رجل وامرأة.  كان الرجل وسيمًا ويرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تاج على رأسه ، وعلى الرغم من أن وجهه كان شاحبًا ، إلا أن عينيه تتألقان بضوء ساطع ، وكان هناك عدوانية تجاهه.

 

في تلك اللحظة ، عندما كان يقف بجانب الرجلين المسنين ، بدا وكأنه صغير السن ، وكانت علامة معبرة فيما يتعلق بمدى قوة الرجلين المسنين اللذين بدا أنهما لا يستطيعان حتى فتح أعينهما.

في الوقت نفسه ، طافت القارات على النمر الأبيض والطائر القرمزي معًا في طائفة داو الصباح.  ظهرت شقوق ضخمة في الهواء.  في اللحظة التي ظهرت ، فتح البرق الصدع المتصل بـ … عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن الشخص لم يعد في منطقة الموت يين وليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه.  إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك جيدًا.  أود أن أدعوه إلى حفل زفافنا “.

كان عالم يين المقدس الحقيقي مجرة ​​مليئة بالهواء البارد.  كان فيها سيوف برونزية قديمة ضخمة.  بدوا وكأنهم قد حُفروا من قبر عملاق.  بدا أن الوجود المتضائل والبارد المنتشر منها يتردد صداه مع المجرة.

في الوقت نفسه ، في العالم الحقيقي الرابع للعوالم الحقيقية العظيمة الأربعة داخل كون الثالوث القاحل الممتد كانت مجرة ​​تشبه كتلة هائلة من الماء.  كان فيه الآلاف من النيازك من مختلف الأشكال.  لقد طافوا من تلقاء أنفسهم ، وكان جالسًا على كل نيزك مزارع.

 

كانت صعوبة الدخول إلى هذا المكان أكبر من صعوبة دخول أراضي الجوهر السماوي القاحلة .  قلة قليلة من الناس يعرفون السبب وراء ذلك ، ولكن بلا شك ، كان العالم الحقيقي الرابع العظيم الغامض موضوعًا للنقاش لاحظه المزارعون من العوالم الحقيقية العظيمة الثلاثة الأخرى بشكل عام.

مقارنة بآلاف الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع العظيم ، كان الناس في عالم يين المقدس الحقيقي أكبر عددًا بكثير.  إذا ألقى أي شخص نظرة سريعة ، ليروا أن السيوف البرونزية القديمة كانت لا نهاية لها.  كان هناك ما يقرب من مائة ألف منهم ، وكان على كل سيف عشرات المزارعين ، مما أدى إلى ملايين الأشخاص.

 

 

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم إذا كانوا بطيئين للغاية ، فلن يتمكن جميعهم من دخول طائفة داو الصباح، ولكن في اللحظة التي اندفعوا فيها جميعًا إلى الصدع ، انتشر انفجار صادم.  وتحت الصوت الصاخب ، ظهرت شاشة ضوئية داخل الشق ، مما منع عددًا كبيرًا من السيوف القديمة من الدخول.

قد لا يكون هذا  الجيش شيئًا لعالم حقيقي ، ولكن إذا تم استخدامه لزيارة احتفال لعالم حقيقي أخر ، فيمكن اعتباره … فعلًا مليئًا بالعداء.

في الوقت نفسه ، طافت القارات على النمر الأبيض والطائر القرمزي معًا في طائفة داو الصباح.  ظهرت شقوق ضخمة في الهواء.  في اللحظة التي ظهرت ، فتح البرق الصدع المتصل بـ … عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بسبب وجود أسياد المصير بين مائة ألف من السيوف البرونزية القديمة.  كان هناك العشرات منهم.  في الواقع ، كان بينهم رجلين عجوزين كانت أجسادهم نحيفة للغاية.  كان وجود الاضمحلال حولهم كثيفًا بشكل لا يصدق.  بدا الأمر كما لو أن عيونهم القديمة لا يمكن فتحها.  ومع ذلك ، كان الضغط الهائل الذي انتشر منهم مرعبًا لدرجة أنه جعل المجرة تبدو وكأنها ترتجف.

في لحظة ، اندفع عدد كبير من السيوف البرونزية القديمة إلى الصدع .  في غمضة عين ، دخل ما يقرب من ثلاثين ألفًا.  في اللحظة التي كان السبعون ألف سيف قديم وراءهم على وشك الدخول أيضًا ، ظهرت شاشة الضوء مرة أخرى.  هذه المرة ، ظهر عليها أيضًا وجه بشري.

 

قال الرجل العجوز بصوت خافت بعد إلقاء نظرة على الشق في المجرة: “لنذهب”.

بجانب الرجلين المسنين كان هناك رجل في منتصف العمر ورأسه منخفض.  إذا تمكن سو مينغ  من رؤيته ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى أيضًا.  لقد كان … سيد المصير في عالم الحياة الذي كان  بين القوة المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة   والتي تم إنقاذها في النهاية!

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم إذا كانوا بطيئين للغاية ، فلن يتمكن جميعهم من دخول طائفة داو الصباح، ولكن في اللحظة التي اندفعوا فيها جميعًا إلى الصدع ، انتشر انفجار صادم.  وتحت الصوت الصاخب ، ظهرت شاشة ضوئية داخل الشق ، مما منع عددًا كبيرًا من السيوف القديمة من الدخول.

 

أمام المجموعة كان هناك تنين الهاوية الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من الآخرين.  كان هناك شخصان جالسان القرفصاء – رجل وامرأة.  كان الرجل وسيمًا ويرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تاج على رأسه ، وعلى الرغم من أن وجهه كان شاحبًا ، إلا أن عينيه تتألقان بضوء ساطع ، وكان هناك عدوانية تجاهه.

في تلك اللحظة ، عندما كان يقف بجانب الرجلين المسنين ، بدا وكأنه صغير السن ، وكانت علامة معبرة فيما يتعلق بمدى قوة الرجلين المسنين اللذين بدا أنهما لا يستطيعان حتى فتح أعينهما.

 

 

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم إذا كانوا بطيئين للغاية ، فلن يتمكن جميعهم من دخول طائفة داو الصباح، ولكن في اللحظة التي اندفعوا فيها جميعًا إلى الصدع ، انتشر انفجار صادم.  وتحت الصوت الصاخب ، ظهرت شاشة ضوئية داخل الشق ، مما منع عددًا كبيرًا من السيوف القديمة من الدخول.

بعد عدة أنفاس ، عندما تمزقت المجرة التي أمامهم لتشكل صدعًا عملاقًا ، تسبب البرق الذي يسبح فيه في فتح الصدع على نطاق أوسع.  لم يتكلم أحد ، لكن السيوف البرونزية القديمة تحولت إلى أقواس طويلة ، وبسرعة قصوى ، اندفعوا جميعًا إلى الشق.

يو ومينغ ، الرجلان العجوزان من عالم يين المقدس الحقيقي الذي ذكرهم سيد الطائفة يوي ، شخرا ببرود في نفس الوقت.  ومع ذلك ، لم يمزقوا  شاشة الضوء مرة أخرى.  لم يأمروا السبعين ألف سيف المتبقين من  بالاندفاع بقوة .

 

في تلك اللحظة ، عندما كان يقف بجانب الرجلين المسنين ، بدا وكأنه صغير السن ، وكانت علامة معبرة فيما يتعلق بمدى قوة الرجلين المسنين اللذين بدا أنهما لا يستطيعان حتى فتح أعينهما.

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم إذا كانوا بطيئين للغاية ، فلن يتمكن جميعهم من دخول طائفة داو الصباح، ولكن في اللحظة التي اندفعوا فيها جميعًا إلى الصدع ، انتشر انفجار صادم.  وتحت الصوت الصاخب ، ظهرت شاشة ضوئية داخل الشق ، مما منع عددًا كبيرًا من السيوف القديمة من الدخول.

 

 

في الوقت نفسه ، طافت القارات على النمر الأبيض والطائر القرمزي معًا في طائفة داو الصباح.  ظهرت شقوق ضخمة في الهواء.  في اللحظة التي ظهرت ، فتح البرق الصدع المتصل بـ … عالم يين المقدس الحقيقي وعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!

لكن خلال تلك اللحظة ، قام الرجلان المسنان اللذان كانا مسنين لدرجة أنهما بدتا كما لو أنهما لا يستطيعان حتى فتح أعينهما ، بفتح أعينهما.  في داخلها ، أشرق ضوء أخضر داكن.  رفعوا أذرعهم وأرجوهم إلى الأمام ، هزت أصوات الانفجار هزت السماء والأرض.  على الفور تشوهت شاشة الضوء وتحطمت.

في الوقت نفسه ، في مجرة ​​يكتنفها الضباب داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  ، كان هناك تنانين الهاوية انطلقت من خلال الضباب بصمت أثناء .  كانوا يتقدمون بسرعة.

 

 

في لحظة ، اندفع عدد كبير من السيوف البرونزية القديمة إلى الصدع .  في غمضة عين ، دخل ما يقرب من ثلاثين ألفًا.  في اللحظة التي كان السبعون ألف سيف قديم وراءهم على وشك الدخول أيضًا ، ظهرت شاشة الضوء مرة أخرى.  هذه المرة ، ظهر عليها أيضًا وجه بشري.

 

 

 

لقد كان وجهًا قديمًا ، وكان ينتمي إلى سيد الطائفة يوي الذي كان أحد أسياد الطائفة الثلاثة ري ويوي وشينغ في مجلس أسياد الطائفة في طائفة داو الصباح!

في تلك اللحظة ، عندما كان يقف بجانب الرجلين المسنين ، بدا وكأنه صغير السن ، وكانت علامة معبرة فيما يتعلق بمدى قوة الرجلين المسنين اللذين بدا أنهما لا يستطيعان حتى فتح أعينهما.

 

 

“يو ، مينج ، صديقي القديمان.  ما الحاجة هناك حتى تكونوا غاضبين جدًا؟  هناك دائمًا طرق لحل هذه المشكلة ، ما لم يكن كلاكما  راغبين في خوض حرب بين عوالم حقيقية “.

أمام المجموعة كان هناك تنين الهاوية الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من الآخرين.  كان هناك شخصان جالسان القرفصاء – رجل وامرأة.  كان الرجل وسيمًا ويرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تاج على رأسه ، وعلى الرغم من أن وجهه كان شاحبًا ، إلا أن عينيه تتألقان بضوء ساطع ، وكان هناك عدوانية تجاهه.

 

 

يو ومينغ ، الرجلان العجوزان من عالم يين المقدس الحقيقي الذي ذكرهم سيد الطائفة يوي ، شخرا ببرود في نفس الوقت.  ومع ذلك ، لم يمزقوا  شاشة الضوء مرة أخرى.  لم يأمروا السبعين ألف سيف المتبقين من  بالاندفاع بقوة .

 

 

سيجد جميع الأشخاص الذين كانوا على دراية بها صعوبة في تذكر أنها كانت مؤذية وقادرة على الضحك مثل الجرس منذ ما يزيد قليلاً عن ألف عام.  كانت مليئة بالبهجة في ذلك الوقت وقادرة على جعل عينيها تتجعدان على شكل أقمار عندما تبتسم.  كانت النظرة الماكرة التي أطلقتها في كثير من الأحيان تملأها بجو من الحيوية والروح

بدلاً من ذلك ، قام الاثنان بتأرجح ذراعيهما وأمسكوا الرجل في منتصف العمر الذي كان مكلفًا سابقًا بالدفاع ضد أراضي الجوهر السماوي القاحلة  .  بقفزة واحدة ، اندفعوا إلى شاشة الضوء واندمجوا على الفور فيها قبل أن يختفوا دون أن يتركوا أثراً.

يو ومينغ ، الرجلان العجوزان من عالم يين المقدس الحقيقي الذي ذكرهم سيد الطائفة يوي ، شخرا ببرود في نفس الوقت.  ومع ذلك ، لم يمزقوا  شاشة الضوء مرة أخرى.  لم يأمروا السبعين ألف سيف المتبقين من  بالاندفاع بقوة .

 

……..

لم يقصد الاثنان حقًا خوض حرب بين العوالم الحقيقية.  كل شيء في السابق كان فقط للتعبير عن غضبهم وتصميمهم.

 

 

 

في الوقت نفسه ، في مجرة ​​يكتنفها الضباب داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  ، كان هناك تنانين الهاوية انطلقت من خلال الضباب بصمت أثناء .  كانوا يتقدمون بسرعة.

 

 

 

إذا ألقى أي شخص نظراته عليه ، فسيجد أن الضباب يشبه البحر ، وأن تنانين الهاوية كانت مثل الوحوش الضخمة التي تسبح من خلاله.  انتشرت موجات من الضغط الهائل من ألف تنين هاوية.  جلس مزارع على كل واحد.  امتلأ جميع المزارعين بهالة موت غريبة  ، لكنها لم تكن مطلقة.  لا تزال هناك قوة الحياة فيها.  ومع ذلك ، بناءً على امتلاكهم للذكاء ، لم يكن هؤلاء الأشخاص دمى ، بل كانوا مزارعين أحياء.

 

 

 

أمام المجموعة كان هناك تنين الهاوية الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من الآخرين.  كان هناك شخصان جالسان القرفصاء – رجل وامرأة.  كان الرجل وسيمًا ويرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تاج على رأسه ، وعلى الرغم من أن وجهه كان شاحبًا ، إلا أن عينيه تتألقان بضوء ساطع ، وكان هناك عدوانية تجاهه.

“إنه لأمر مؤسف أن الشخص لم يعد في منطقة الموت يين وليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه.  إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك جيدًا.  أود أن أدعوه إلى حفل زفافنا “.

 

أعرب القس زي لونج على الفور عن طاعته.  عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، قفز من النيزك إلى الشق.  كما طار الآلاف من المزارعين خلفه معًا.  تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة التي اتجهت نحو الصدع بصوت عالٍ.

كانت تجلس بجانبه امرأة.  لم يكن لديها أي تعبير ، لكنها كانت جميلة بشكل لا يصدق.  ربما كانت جالسة ، لكن لا يزال من الممكن رؤية شخصيتها الرشيقة.  كانت ترتدي ثوبًا أرجوانيًا طويلًا ، وكان هناك دبوس شعر في شعرها مرتبط به عدة خيوط من الجواهر.

 

 

قد لا يكون هذا  الجيش شيئًا لعالم حقيقي ، ولكن إذا تم استخدامه لزيارة احتفال لعالم حقيقي أخر ، فيمكن اعتباره … فعلًا مليئًا بالعداء.

ربما كانت جميلة ، لكن الوجه الخالي من التعبيرات ، وخاصة النظرة الكئيبة واللامبالية في عينيها جعلتها تبدو وكأنها فقدت روحها.  أو ربما أنها لم تعد تهتم بأي شيء في العالم.

 

 

أعرب القس زي لونج على الفور عن طاعته.  عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، قفز من النيزك إلى الشق.  كما طار الآلاف من المزارعين خلفه معًا.  تحولوا إلى آلاف الأقواس الطويلة التي اتجهت نحو الصدع بصوت عالٍ.

سيجد جميع الأشخاص الذين كانوا على دراية بها صعوبة في تذكر أنها كانت مؤذية وقادرة على الضحك مثل الجرس منذ ما يزيد قليلاً عن ألف عام.  كانت مليئة بالبهجة في ذلك الوقت وقادرة على جعل عينيها تتجعدان على شكل أقمار عندما تبتسم.  كانت النظرة الماكرة التي أطلقتها في كثير من الأحيان تملأها بجو من الحيوية والروح

 

 

 

في الماضي ، كانت فتاة لا تقلق.  كانت مليئة بالوحشية والتمرد.  بسبب استيائها من شريكها في الزواج ، حتى أنها أخذت تنين الهاوية الذي كان غبيًا بعض الشيء وهربت من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.  في عملية الهروب من زواجها ، دخلت بطريق الخطأ إلى مكان غير مصيرها إلى الأبد.

بدلاً من ذلك ، قام الاثنان بتأرجح ذراعيهما وأمسكوا الرجل في منتصف العمر الذي كان مكلفًا سابقًا بالدفاع ضد أراضي الجوهر السماوي القاحلة  .  بقفزة واحدة ، اندفعوا إلى شاشة الضوء واندمجوا على الفور فيها قبل أن يختفوا دون أن يتركوا أثراً.

 

 

هناك ، قابلت رجلاً كان تعبيره باردًا ، لكنها لم تستطع مقاومة استفزازه.  لقد كان رجلاً تتسكع حوله وتضايقه كثيرًا.  لقد كان رجلاً … هو الذي جعلها سعيدة ، وبسبب ذلك نسيت لا شعوريًا أنها هربت من زواجها.  لقد كان رجلاً … سمح لها في النهاية بصد هجوم … عن طيب خاطر!

 

 

 

كل ذلك كان قبل ألف سنة مضت.  بالنسبة للبشر ، سيكون ذلك حوالي عشرة أعمار.  كانوا ينسون كل شيء عن ماضيهم في ذلك الوقت ، ولكن بالنسبة للمزارعين ، في حين أن ألف سنة قد تكون طويلة ، فإنهم لن ينسوا ماضيهم أبدًا.  يمكنهم فقط إخفاء كل اللحظات الجميلة في قلوبهم وتذكرها بذكريات هادئة.

بجانب الرجلين المسنين كان هناك رجل في منتصف العمر ورأسه منخفض.  إذا تمكن سو مينغ  من رؤيته ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى أيضًا.  لقد كان … سيد المصير في عالم الحياة الذي كان  بين القوة المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة   والتي تم إنقاذها في النهاية!

 

 

ألف عام شيء يمكن أن يجعل المزارع ينمو ، ومن كونه شخصًا سعيدًا ، يمكن أن يصبح بلا تعبير وميت في الداخل.

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم إذا كانوا بطيئين للغاية ، فلن يتمكن جميعهم من دخول طائفة داو الصباح، ولكن في اللحظة التي اندفعوا فيها جميعًا إلى الصدع ، انتشر انفجار صادم.  وتحت الصوت الصاخب ، ظهرت شاشة ضوئية داخل الشق ، مما منع عددًا كبيرًا من السيوف القديمة من الدخول.

 

في لحظة ، اندفع عدد كبير من السيوف البرونزية القديمة إلى الصدع .  في غمضة عين ، دخل ما يقرب من ثلاثين ألفًا.  في اللحظة التي كان السبعون ألف سيف قديم وراءهم على وشك الدخول أيضًا ، ظهرت شاشة الضوء مرة أخرى.  هذه المرة ، ظهر عليها أيضًا وجه بشري.

في الماضي ، كانت المرأة زهرة مثل اسمها ، زنبق النهار.  أزهرت في المطر وابتسمت بسعادة ، وتواصل انتظار ظهور الشمس.

 

 

كل ذلك كان قبل ألف سنة مضت.  بالنسبة للبشر ، سيكون ذلك حوالي عشرة أعمار.  كانوا ينسون كل شيء عن ماضيهم في ذلك الوقت ، ولكن بالنسبة للمزارعين ، في حين أن ألف سنة قد تكون طويلة ، فإنهم لن ينسوا ماضيهم أبدًا.  يمكنهم فقط إخفاء كل اللحظات الجميلة في قلوبهم وتذكرها بذكريات هادئة.

قد تكون لا تزال زهرة في المطر.  ومع ذلك ، فقدت بالفعل الحلم بضوء الشمس.  لم تعد تبتسم أو تتصرف بجرأة.  بدلاً من ذلك ، نسيت كيف تكون سعيدة.  لم تعد تنتظر ضوء الشمس تحت المطر … بل تذبل.

انفجار!

 

 

جلست بجانب الرجل الوسيم بتعبير لا مبالي.  انطلق تنين الهاوية من تحتها إلى الصدع الضخم الذي ظهر في تلك اللحظة وتوجه إلى طائفة داو الصباح ، إلى العالم الحقيقي الذي كان من الصعب على المرأة أن تنساه.  لا يزال قلبها  يتألم.

 

 

كل ذلك كان قبل ألف سنة مضت.  بالنسبة للبشر ، سيكون ذلك حوالي عشرة أعمار.  كانوا ينسون كل شيء عن ماضيهم في ذلك الوقت ، ولكن بالنسبة للمزارعين ، في حين أن ألف سنة قد تكون طويلة ، فإنهم لن ينسوا ماضيهم أبدًا.  يمكنهم فقط إخفاء كل اللحظات الجميلة في قلوبهم وتذكرها بذكريات هادئة.

استدار الرجل الوسيم وابتسم قليلاً قبل أن يتحدث بهدوء وهو يحدق في المرأة.  “يو شوان  ، بمجرد عبور هذا المدخل ، سندخل إلى طائفة طائفة داو الصباح في عالم داو الصباح الحقيقي.  حتى لو استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد ، فمن المؤكد أنك لن تنسى … ومع ذلك ، كلما كنت مترددة في المجيء إلى هنا ، كلما أحضرتك إلى هنا ، أيها المخطوبة.

 

 

بجانب الرجلين المسنين كان هناك رجل في منتصف العمر ورأسه منخفض.  إذا تمكن سو مينغ  من رؤيته ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى أيضًا.  لقد كان … سيد المصير في عالم الحياة الذي كان  بين القوة المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة   والتي تم إنقاذها في النهاية!

“إنه لأمر مؤسف أن الشخص لم يعد في منطقة الموت يين وليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه.  إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك جيدًا.  أود أن أدعوه إلى حفل زفافنا “.

 

……..

 

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط