نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1110

الأب والأبن

الأب والأبن

الآب والابن

 

 

“ولكن بمجرد زواجنا ، أصبحت هي الحب الوحيد في حياتي … عندما تم تدمير العالم الحقيقي الخامس ، كنت هناك لأرى جميع أبناء شعبي يموتون.  رأيت جدك وجدتك يموتان ، كل إخوتي وأخواتي يضحكون بصوت عالٍ وبائس.  لقد شاهدت جميع أفراد شعبنا … وهم يدمرون أنفسهم دون أن يهتموا بأي شيء آخر حتى أتمكن من المغادرة وحماية مجد بناة الهاوية!

 

 

 

 

“تحياتي يا سيد !”  ركع رجلان يبلغ طولهما مئات الأقدام خلف سو مينغ.  لقد كانوا ضخام وطوال ، لكن الشيء الأكثر إثارة للصدمة فيهما هو أن كلاهما كان له ثلاثة رؤوس.

 

 

 

عندما جثوا على ركبتيهما بتعابير شرسة ، كان كل واحد يحمل رأسه في يديه.  لم يكن هناك دم يقطر منهم ، لأنهم كانوا … رؤوس بدائل الأصل ليو ومينغ.

النظرة الكئيبة والميتة ما زالت في عيون سو مينغ.  ومع ذلك ، كان هناك جنون قوي لدرجة أنه يمكن أن يحرق الدم وكل شيء آخر موجود بداخله.  دون أن ينبس ببنت شفة ، سار نحو المذبح.  مع كل خطوة يقوم بها ، يصبح العالم أكثر قتامة ، وفي اللحظة التي وقف فيها سو مينغ على المذبح ، أصبح العالم … أسود تمامًا.

 

 

ترددت  صرخات الألم الصاخبة  في الهواء خلفهم.  زأر عشرات الآلاف من الكائنات الحية من الفرن الخامس في السماء عندما اقتربوا من سو مينغ وركعوا.

 

 

 

“تحياتي يا سيد!”  كان عشرات الآلاف  الكائنات الحية ممسكين برؤوس دموية في أيديهم والتي كانت ملكًا لمزارعي عالم يين المقدس الحقيقي.

 

 

في يده كان يمسك برأس أيضًا.  كان ينتمي إلى العجوز مينغ .

علاوة على ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات الشرسة من الفرن الخامس.  كما ركعوا في الهواء وأطلقوا صيحات موحدة.

 

 

عندما اندلعت الوجود في الهواء ، سار خمسة شخصيات طويلة إلى الأمام ببطء من بعيد.

“تحياتي يا سيد!”

 

 

 

في الوقت نفسه ، هز صراخان ألم شديدان  السماء والأرض.  اندفعت خمسة أشكال قوية بما يكفي لجعل قلوب جميع الناس ترتجف مع انفجار في المسافة.  كانوا ينتمون إلى خبراء عالم الموت ، وكانوا مليئين بقوة الموت المطلقة.

 

 

 

عندما اندلعت الوجود في الهواء ، سار خمسة شخصيات طويلة إلى الأمام ببطء من بعيد.

“داو كونغ ، أنت …” فتح سيد الطائفة يوي فمه للتحدث عندما جاء تنهد من سماء بعيدة.  مع ذلك ، خرجت شخصية من الهواء.

 

 

كان أحدهم روح النار القديمة يرتدي درعًا من النار.  كانت عيناه هادئين ، وكان هناك هواء قديم فيها .  حمل في يديه كتاب الحياة والموت الممزق بالإضافة إلى فرشاة تنشيط الهاوية.

 

 

 

كان أحد هذين الشخصين بجانبه هيكل عظمي رفيع.  إذا لم يكن بسبب اللهب الأخضر المروع الذي الذي يتوهج في عينيه ، فقد يعتقد الكثير من الناس أنه كان دمية تشكلت من جثة.

 

 

“ولكن بمجرد زواجنا ، أصبحت هي الحب الوحيد في حياتي … عندما تم تدمير العالم الحقيقي الخامس ، كنت هناك لأرى جميع أبناء شعبي يموتون.  رأيت جدك وجدتك يموتان ، كل إخوتي وأخواتي يضحكون بصوت عالٍ وبائس.  لقد شاهدت جميع أفراد شعبنا … وهم يدمرون أنفسهم دون أن يهتموا بأي شيء آخر حتى أتمكن من المغادرة وحماية مجد بناة الهاوية!

كانت أطرافه متيبسة ، وعندما اقترب من سو مينغ ، لم يمشي ، بل انجرف نحوه.

الآب والابن

 

 

والثالث كان شخصًا له تسعة رؤوس ، لكن هذا لم يكن ما جعل الجميع يمتصون أنفاسًا حادة باستمرار في حالة صدمة.

 

 

“لماذا؟”

كان يحمل رأس في يده.  كانت عيناه مفتوحتان وفي داخلهما صدمة.

كان الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق قد بدد المحيط الذي حاصر أسياد الطائفة ري ويوي وشينغ.  كان وجهه شاحبًا بعض الشيء ، لكنه مليء بالإثارة.  نادرًا ما شعر بها بسبب عمره ، لكنه لم يشعر بها فقط في تلك اللحظة ، بل كان مليئًا أيضًا بترقب كبير.

 

 

لقد كان رأس العجوز يو !

“لقد سألتني من قبل أين كنت عندما كنت بحاجة لي.  كنت هنا!  كنت هنا أشاهدك في صمت.  كنت هنا ، لأنني بعد أن استحوذت على داو تشن ، قاتلت ضد الكائن السامي لهذا العالم الحقيقي!  لم يعلم أحد عن هذه المعركة ، لأنها حدثت في هذه الغرفة! ”  تردد صدى صوت سو شوان يي بقوة غريبة.

 

 

الرابعة كانت امرأة عجوز.  كانت تتكئ على عصا ، وتحت شعرها الفضي زوج من العيون الفضية.  أظهر مظهرها القديم وجودًا مميتًا لا يزال شبيهًا بالموت نفسه.

 

 

كل أولئك الذين أتوا من عالم يين المقدس الحقيقي ماتوا بينما كل أولئك من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي دمرت أجسادهم وأرواحهم.  ترك هذا مشهدًا دمويًا ملأ المنطقة بأكملها ، وفي لحظة ، بدا أن اسم داو كونغ قد صُبغ باللون القرمزي!

آخر واحد كان مراهقًا يرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تعبير لا مبالي ، وعيناه باردة .  كانت هناك مئات الجروح في جسده ، لكنها لم تكن من المعركة في هذا الوقت.  لقد كانوا من فترة زمنية غير معروفة ، لكنهم لم يبدأوا بعد في الشفاء.

 

 

 

كان تعابير وجهه باردة وعيناه مثل الثلج .  كما لو أنه نصل يمكن أن يخترق كل ما يريده سيد الفرن الخامس ، حتى لو كان الهدف هو المراهق نفسه.

لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، لكن الشعور بالعمر كان محصورًا في عينيه.  خبأ فيهم الود والحزن.  حدق في سو مينغ  بينما كان في حوزته الهدية التي أراد سو شوان يي  أن يعطيها لسو مينغ .

 

 

في يده كان يمسك برأس أيضًا.  كان ينتمي إلى العجوز مينغ .

كان أحد هذين الشخصين بجانبه هيكل عظمي رفيع.  إذا لم يكن بسبب اللهب الأخضر المروع الذي الذي يتوهج في عينيه ، فقد يعتقد الكثير من الناس أنه كان دمية تشكلت من جثة.

 

في تلك اللحظة ، كان من المستحيل على سو مينغ  ألا يكون مركز الاهتمام.  كان من المستحيل عليه ألا يكون وجودًا شبيهًا بالشمس ، وكان من المستحيل عليه أيضًا ألا يكون وجودًا قريبًا من ألمع نجم في الكون.

كان خبراء عالم الموت خالدين عمليا.  ومع ذلك … إذا ظهرت خمسة كيانات أقوى من خبراء عالم الموت هؤلاء وقمع الفرن الخامس خصومهم ، فعندئذ حتى أولئك الموجودون في عالم الموت … قد يموتون.  والأكثر من ذلك ، لو لم يكن الرجلان العجوزان قد أحضرا معهم كتاب الحياة والموت وفرشاة تنشيط الهاوية ، لما وصلت مستويات زراعتهم إلى عالم الموت.

ارتجف زي لونغ.  كل أولئك من العالم الحقيقي الرابع من حوله لم يعد بإمكانهم البقاء باردين.  عندما نظروا نحو سو مينغ  ، امتلأت عيونهم … بالحماسة!

 

 

سارت الكائنات الخمسة ذات الوجود المرعب أمام الحشد خطوة بخطوة حتى تجاوزوا رفاقهم.  عندما وصلوا أمام سو مينغ ، ركعوا في نفس الوقت وصرخوا بطريقة تحولت أصواتهم إلى ضجة عالية.

الرابعة كانت امرأة عجوز.  كانت تتكئ على عصا ، وتحت شعرها الفضي زوج من العيون الفضية.  أظهر مظهرها القديم وجودًا مميتًا لا يزال شبيهًا بالموت نفسه.

 

وغني عن القول ، إنه كان تلميذ داو تشين ، وشيخ سو مينغ … سانغ !

 

 

 

 

“تحياتي يا سيد!”

 

 

عندما اندلعت الوجود في الهواء ، سار خمسة شخصيات طويلة إلى الأمام ببطء من بعيد.

في تلك اللحظة ، كان من المستحيل على سو مينغ  ألا يكون مركز الاهتمام.  كان من المستحيل عليه ألا يكون وجودًا شبيهًا بالشمس ، وكان من المستحيل عليه أيضًا ألا يكون وجودًا قريبًا من ألمع نجم في الكون.

ومع ذلك … إذا كان خبراء عالم المصير يركعون له ، فإن خبراء عالم الحياة خضعوا له ، وأولئك في عالم الموت انحنوا له ، فإن أفعالهم أدت على الفور إلى وصول سو مينغ  إلى مستوى لا يمكن وصفه!

 

كان أحد هذين الشخصين بجانبه هيكل عظمي رفيع.  إذا لم يكن بسبب اللهب الأخضر المروع الذي الذي يتوهج في عينيه ، فقد يعتقد الكثير من الناس أنه كان دمية تشكلت من جثة.

أمامه كان هناك جيش لا نهاية له من مختلف الأرواح الشريرة الغريبة.  لن يكون شيئًا لو كانوا مجرد أرواح في مستوى العالم راكعين لسو مينغ.  حتى لو كانوا في عالم كالبا  الشمسي ، فسيظل ذلك مقبولًا.  في الواقع ، حتى لو كان هناك في عالم السيادة راكعًا لسو مينغ  ، لا يزال بإمكان الجمهور قبول ذلك إلى حد ما.

 

 

ترددت  صرخات الألم الصاخبة  في الهواء خلفهم.  زأر عشرات الآلاف من الكائنات الحية من الفرن الخامس في السماء عندما اقتربوا من سو مينغ وركعوا.

ومع ذلك … إذا كان خبراء عالم المصير يركعون له ، فإن خبراء عالم الحياة خضعوا له ، وأولئك في عالم الموت انحنوا له ، فإن أفعالهم أدت على الفور إلى وصول سو مينغ  إلى مستوى لا يمكن وصفه!

 

 

 

كل أولئك الذين أتوا من عالم يين المقدس الحقيقي ماتوا بينما كل أولئك من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي دمرت أجسادهم وأرواحهم.  ترك هذا مشهدًا دمويًا ملأ المنطقة بأكملها ، وفي لحظة ، بدا أن اسم داو كونغ قد صُبغ باللون القرمزي!

 

 

ربما غادر سو مينغ  المكان المستخدم لحفل التعيين في طائفة داو الصباح ، لكن الكائنات الحية من الفرن الخامس وقفت مع هالة قاتمة تنتشر من أجسادهم.  حدقوا في المنطقة  بهواء أولئك الذين تجاهلوا كل القواعد والقوانين.

ارتجف زي لونغ.  كل أولئك من العالم الحقيقي الرابع من حوله لم يعد بإمكانهم البقاء باردين.  عندما نظروا نحو سو مينغ  ، امتلأت عيونهم … بالحماسة!

 

 

وقف سو مينغ ثابتًا .  غيّر وجوده العالم ، وعندما رأى سانغ ذلك ، صمت.

وتحتها كان احترام غير مسبوق.  كان الأمر كما لو أن الأشياء التي فعلها سو مينغ  كانت وليمة رائعة وجميلة بشكل لا يصدق.  لقد كانوا مهووسين بها ، وكانوا يحملون حماسة لا نهاية لها  تجاه الرجل الذي تسبب في ذلك.

 

 

 

كان المزارعون العشرة ملايين من طائفة داو الصباح ​​صامتين ، وهم يحدقون في المشهد في حالة صدمة.  لم يعد بإمكانهم التفكير.  في الواقع ، مع الخوف في أعينهم ، كان أسياد الطائفة ينظرون إلى الجيش المكتظ بكثافة خلف سو مينغ الذي كان وجوده يشكل ضغطًا كبيرًا.  كانوا ينظرون أيضًا إلى الفرن الخامس المحاط ببحر من النار بينما كان يطفو في السماء البعيدة.

 

 

 

في نهاية المطاف ، نظروا جميعًا معًا نحو خبراء عالم الموت الخمسة  الذين ينضحون الوجود المرعب وراء سو مينغ !

ومع ذلك ، عندما ظهر سو مينغ  ، فإن شخصيته الرابعة ، السكون الأسود الميت الذي يتوافق مع الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء يحول على الفور السماء إلى الظلام ويعطي النباتات الخضراء النضرة جوًا كئيبًا.

 

 

كان الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق قد بدد المحيط الذي حاصر أسياد الطائفة ري ويوي وشينغ.  كان وجهه شاحبًا بعض الشيء ، لكنه مليء بالإثارة.  نادرًا ما شعر بها بسبب عمره ، لكنه لم يشعر بها فقط في تلك اللحظة ، بل كان مليئًا أيضًا بترقب كبير.

كان خبراء عالم الموت خالدين عمليا.  ومع ذلك … إذا ظهرت خمسة كيانات أقوى من خبراء عالم الموت هؤلاء وقمع الفرن الخامس خصومهم ، فعندئذ حتى أولئك الموجودون في عالم الموت … قد يموتون.  والأكثر من ذلك ، لو لم يكن الرجلان العجوزان قد أحضرا معهم كتاب الحياة والموت وفرشاة تنشيط الهاوية ، لما وصلت مستويات زراعتهم إلى عالم الموت.

 

عندما اندلعت الوجود في الهواء ، سار خمسة شخصيات طويلة إلى الأمام ببطء من بعيد.

في اللحظة التي تبدد فيها ختم المحيط ، حدق سادة الطائفة ري ويوي وشينغ في كل شيء من حولهم بصدمة على وجوههم.  ربما تم ختمهم مؤقتًا ، لكنهم ما زالوا قادرين على رؤية كل شيء.

 

 

تجاوز المشهد أمامهم كل ما كان يمكن أن يتخيلوه.  لم يتوقعوا أن أقوى هجوم من الفرن الخامس لم يكن بحر ناره ، ولا جسمه الذي لا يقهر.  وبدلاً من ذلك … كان عدد الأعداء الذي من شأنه أن يتسبب في اليأس للآخرين.

 

 

لكن كل شيء تغير تمامًا بسبب ما حدث في ذلك الوقت.

“لم يعد هناك غرباء …” كان صوت سو مينغ أجشًا.  عندما تحدث ببطء ، ألقى بنظرته على الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق  ، ثم إلى سادة الطائفة ري ويوي وشينغ .

ارتجف زي لونغ.  كل أولئك من العالم الحقيقي الرابع من حوله لم يعد بإمكانهم البقاء باردين.  عندما نظروا نحو سو مينغ  ، امتلأت عيونهم … بالحماسة!

 

 

بمجرد أن انتهى من قول ذلك ، اتخذ خطوة إلى الأمام.  زأر عدد لا يحصى من الكائنات الحية من الفرن الخامس خلفه معًا.  بمجرد أن وقفوا ، تحركوا مع سو مينغ.

ارتجف زي لونغ.  كل أولئك من العالم الحقيقي الرابع من حوله لم يعد بإمكانهم البقاء باردين.  عندما نظروا نحو سو مينغ  ، امتلأت عيونهم … بالحماسة!

 

“لماذا؟”

اندلع وجود وحشي عنيف من الجيش ، مما تسبب في تغيير التعابير على الوجوه الشاحبة لأسياد الطائفة ري ويوي وشينغ على الفور.

 

 

“الكركي الأصلع ، افتح لي الطريق عبر الحاجز.  أريد أن أقابل … داو تشين العظيم “.

 

 

“لماذا؟”

كان صوت سو مينغ أجش وبدا كما لو كان يحتوي على دم.  عندما قال الكلمات الأربع الأخيرة ، جعله الألم يشعر كما لو أن قلبه على وشك التمزق.

كان تعابير وجهه باردة وعيناه مثل الثلج .  كما لو أنه نصل يمكن أن يخترق كل ما يريده سيد الفرن الخامس ، حتى لو كان الهدف هو المراهق نفسه.

 

كانت أطرافه متيبسة ، وعندما اقترب من سو مينغ ، لم يمشي ، بل انجرف نحوه.

“داو كونغ ، أنت …” فتح سيد الطائفة يوي فمه للتحدث عندما جاء تنهد من سماء بعيدة.  مع ذلك ، خرجت شخصية من الهواء.

 

 

“لم يعد هناك غرباء …” كان صوت سو مينغ أجشًا.  عندما تحدث ببطء ، ألقى بنظرته على الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق  ، ثم إلى سادة الطائفة ري ويوي وشينغ .

وغني عن القول ، إنه كان تلميذ داو تشين ، وشيخ سو مينغ … سانغ !

 

 

Hijazi

لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، لكن الشعور بالعمر كان محصورًا في عينيه.  خبأ فيهم الود والحزن.  حدق في سو مينغ  بينما كان في حوزته الهدية التي أراد سو شوان يي  أن يعطيها لسو مينغ .

عندما اقترب منه سو مينغ ، تنهد سانغ بهدوء.  قام بتأرجح ذراعه ، واكتسح سو مينغ ، واختفى من المكان.

 

والثالث كان شخصًا له تسعة رؤوس ، لكن هذا لم يكن ما جعل الجميع يمتصون أنفاسًا حادة باستمرار في حالة صدمة.

لكن كل شيء تغير تمامًا بسبب ما حدث في ذلك الوقت.

وقف سو مينغ ثابتًا .  غيّر وجوده العالم ، وعندما رأى سانغ ذلك ، صمت.

 

 

“إذا كنت تريد أن تأتي ، إذن تعال.  سوف آخذك إلى هناك ، لكن اجعلهم يبقون هنا.  على ما يرام؟”  حدق سانغ في سو مينغ بهدوء.  عندما تحدث ، كان يتحدث بشكل لا شعوري بالنبرة اللطيفة التي استخدمها عندما كان في الجبل المظلم .

 

 

 

مرت ارتعاش غير ملحوظ في جسد سو مينغ.  رفع رأسه وحدق في سانغ بهدوء.  مر وقت طويل ، لكنه لم يتفوه بكلمة واحدة.  ثم اتجه ببساطة نحو سانغ.

آخر واحد كان مراهقًا يرتدي ملابس سوداء.  كان لديه تعبير لا مبالي ، وعيناه باردة .  كانت هناك مئات الجروح في جسده ، لكنها لم تكن من المعركة في هذا الوقت.  لقد كانوا من فترة زمنية غير معروفة ، لكنهم لم يبدأوا بعد في الشفاء.

 

لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، لكن الشعور بالعمر كان محصورًا في عينيه.  خبأ فيهم الود والحزن.  حدق في سو مينغ  بينما كان في حوزته الهدية التي أراد سو شوان يي  أن يعطيها لسو مينغ .

عندما اقترب منه سو مينغ ، تنهد سانغ بهدوء.  قام بتأرجح ذراعه ، واكتسح سو مينغ ، واختفى من المكان.

كان سو شوان يي صامتًا للحظة.  عندما تحدث ، كانت كلماته ناعمة وملطخة بالحنين إلى الماضي.  تردد صداهم في الغرفة.  “قبل أن نتزوج أنا ووالدتك ، لم نكن نعرف بعضنا البعض.”

 

 

ربما غادر سو مينغ  المكان المستخدم لحفل التعيين في طائفة داو الصباح ، لكن الكائنات الحية من الفرن الخامس وقفت مع هالة قاتمة تنتشر من أجسادهم.  حدقوا في المنطقة  بهواء أولئك الذين تجاهلوا كل القواعد والقوانين.

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات الشرسة من الفرن الخامس.  كما ركعوا في الهواء وأطلقوا صيحات موحدة.

كانت السماء صافية في المنطقة الواقعة خلف المذبح المؤدية إلى مناطق عزل السلف داو تشين.  كان هناك عشب أخضر طازج.  من بعيد ، يمكن رؤية السحب البيضاء والكركي في السماء.  ملأت رائحة الزهور المنطقة ، وكان هناك صوت تيار صغير.  كانت تشبه أغنية من الطبيعة ، مما جعل المكان يبدو … جميل بشكل لا يصدق.

 

 

“أثناء المعركة ، ماتت والدتك ، و … استحوذت على داو تشين وأصبحت داو تشين !

ومع ذلك ، عندما ظهر سو مينغ  ، فإن شخصيته الرابعة ، السكون الأسود الميت الذي يتوافق مع الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء يحول على الفور السماء إلى الظلام ويعطي النباتات الخضراء النضرة جوًا كئيبًا.

 

 

 

سكون الموت الأسود من سو مينغ  والاستياء الهائل الذي يمكن أن يدمر العالم تسبب في تحول الغيوم البيضاء في المنطقة إلى اللون الأسود.  اختفت زقزقة الطيور ورائحة الزهور وغطى التيار ، مما جعل هذا المكان … يبدو وكأنه نزل إلى الجحيم.

 

 

أمامه كان هناك جيش لا نهاية له من مختلف الأرواح الشريرة الغريبة.  لن يكون شيئًا لو كانوا مجرد أرواح في مستوى العالم راكعين لسو مينغ.  حتى لو كانوا في عالم كالبا  الشمسي ، فسيظل ذلك مقبولًا.  في الواقع ، حتى لو كان هناك في عالم السيادة راكعًا لسو مينغ  ، لا يزال بإمكان الجمهور قبول ذلك إلى حد ما.

وقف سو مينغ ثابتًا .  غيّر وجوده العالم ، وعندما رأى سانغ ذلك ، صمت.

 

 

لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، لكن الشعور بالعمر كان محصورًا في عينيه.  خبأ فيهم الود والحزن.  حدق في سو مينغ  بينما كان في حوزته الهدية التي أراد سو شوان يي  أن يعطيها لسو مينغ .

النظرة الكئيبة والميتة ما زالت في عيون سو مينغ.  ومع ذلك ، كان هناك جنون قوي لدرجة أنه يمكن أن يحرق الدم وكل شيء آخر موجود بداخله.  دون أن ينبس ببنت شفة ، سار نحو المذبح.  مع كل خطوة يقوم بها ، يصبح العالم أكثر قتامة ، وفي اللحظة التي وقف فيها سو مينغ على المذبح ، أصبح العالم … أسود تمامًا.

“أثناء المعركة ، ماتت والدتك ، و … استحوذت على داو تشين وأصبحت داو تشين !

 

“داو كونغ ، أنت …” فتح سيد الطائفة يوي فمه للتحدث عندما جاء تنهد من سماء بعيدة.  مع ذلك ، خرجت شخصية من الهواء.

بمجرد أن صعد إلى المذبح ، رفع سو مينغ ساقه اليمنى وداس عليه.  مع انفجار ، اختفى جسده.  عندما ظهر مرة أخرى ، عاد إلى أرض عزلة سو شوان يي ، ورأى الشخصية التي كان ظهرها مقلوبًا نحوه بينما كان جالسًا في وضع التأمل.

 

 

“تحياتي يا سيد!”  كان عشرات الآلاف  الكائنات الحية ممسكين برؤوس دموية في أيديهم والتي كانت ملكًا لمزارعي عالم يين المقدس الحقيقي.

“لماذا؟”

 

 

 

عندما حدق سو مينغ في الشكل ، شعر بقلبه يتمزق مرة أخرى.  ارتجف جسده ، لكنه لم يطلق هديرًا صادمًا ، ولم يصرخ بغضب.  لم يكن هناك سوى … سؤال  جعله يشعر وكأنه يتحدث إلى شخص غريب.

“بمجرد أن جئت إلى محيط  الجوهر السماوي النجمي ، كان الجنون بداخلي.  أردت الانتقام ، أردت تدمير كل شيء ، أردت أن يرتقي بناة الهاوية إلى السلطة مرة أخرى!

 

“داو كونغ ، أنت …” فتح سيد الطائفة يوي فمه للتحدث عندما جاء تنهد من سماء بعيدة.  مع ذلك ، خرجت شخصية من الهواء.

كان سو شوان يي صامتًا للحظة.  عندما تحدث ، كانت كلماته ناعمة وملطخة بالحنين إلى الماضي.  تردد صداهم في الغرفة.  “قبل أن نتزوج أنا ووالدتك ، لم نكن نعرف بعضنا البعض.”

 

 

 

“ولكن بمجرد زواجنا ، أصبحت هي الحب الوحيد في حياتي … عندما تم تدمير العالم الحقيقي الخامس ، كنت هناك لأرى جميع أبناء شعبي يموتون.  رأيت جدك وجدتك يموتان ، كل إخوتي وأخواتي يضحكون بصوت عالٍ وبائس.  لقد شاهدت جميع أفراد شعبنا … وهم يدمرون أنفسهم دون أن يهتموا بأي شيء آخر حتى أتمكن من المغادرة وحماية مجد بناة الهاوية!

اندلع وجود وحشي عنيف من الجيش ، مما تسبب في تغيير التعابير على الوجوه الشاحبة لأسياد الطائفة ري ويوي وشينغ على الفور.

 

 

“لقد رأيت كل هذا ، وظللت أشاهد … وأراقب … حتى أحضرتكم أنت وهي إلى محيط الجوهر السماوي  النجمي مع الفرن الخامس بينما كنت أعاني من الألم.

 

 

في يده كان يمسك برأس أيضًا.  كان ينتمي إلى العجوز مينغ .

“بمجرد أن جئت إلى محيط  الجوهر السماوي النجمي ، كان الجنون بداخلي.  أردت الانتقام ، أردت تدمير كل شيء ، أردت أن يرتقي بناة الهاوية إلى السلطة مرة أخرى!

 

 

 

“في النهاية ، وجدت طريقة لكسر لعنتك ، ولكن فقط عندما كنت على وشك إكمال الإجراء ، أحضر داو تشين جميع مزارعي هذا العالم الحقيقي ضدنا …

أمامه كان هناك جيش لا نهاية له من مختلف الأرواح الشريرة الغريبة.  لن يكون شيئًا لو كانوا مجرد أرواح في مستوى العالم راكعين لسو مينغ.  حتى لو كانوا في عالم كالبا  الشمسي ، فسيظل ذلك مقبولًا.  في الواقع ، حتى لو كان هناك في عالم السيادة راكعًا لسو مينغ  ، لا يزال بإمكان الجمهور قبول ذلك إلى حد ما.

 

 

“أثناء المعركة ، ماتت والدتك ، و … استحوذت على داو تشين وأصبحت داو تشين !

بمجرد أن انتهى من قول ذلك ، اتخذ خطوة إلى الأمام.  زأر عدد لا يحصى من الكائنات الحية من الفرن الخامس خلفه معًا.  بمجرد أن وقفوا ، تحركوا مع سو مينغ.

 

ربما غادر سو مينغ  المكان المستخدم لحفل التعيين في طائفة داو الصباح ، لكن الكائنات الحية من الفرن الخامس وقفت مع هالة قاتمة تنتشر من أجسادهم.  حدقوا في المنطقة  بهواء أولئك الذين تجاهلوا كل القواعد والقوانين.

“لقد سألتني من قبل أين كنت عندما كنت بحاجة لي.  كنت هنا!  كنت هنا أشاهدك في صمت.  كنت هنا ، لأنني بعد أن استحوذت على داو تشن ، قاتلت ضد الكائن السامي لهذا العالم الحقيقي!  لم يعلم أحد عن هذه المعركة ، لأنها حدثت في هذه الغرفة! ”  تردد صدى صوت سو شوان يي بقوة غريبة.

 

…………

 

Hijazi

كان يحمل رأس في يده.  كانت عيناه مفتوحتان وفي داخلهما صدمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط