نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1114

اسمي هو الكلب البري

اسمي هو الكلب البري

اسمي هو الكلب البري

ابتسم الرجل بصوت خافت وحدق في المكان الذي أخلاه سو مينغ للتو.

 

………..

 

“بهذه الهالة القاتلة ، أنت تستحق اعتراف غرفة الحرب.  اسمح لي أن أضيفك بمشروب “.  ضحك الرجل بهدوء وهو يشير إلى الأمام.

ربما لم تكن هالة سو مينغ  القاتلة قادرة على المقارنة مع الهالة القاتلة التي شكلها  الخمسة ملايين مزارع من غرفة الحرب، ولكن في اللحظة التي انتشرت فيها ، تمكنت من إخماد ألسنة اللهب من القطب الأرضي لغرفة الحرب!

“في الطريق ، سنواجه أكثر من ثلاثين عرقًا من اتحاد الخالدين.  قد نلتقي ببعض الوجود العجيب والغريب ، ولكن بغض النظر عما نواجهه ، ستوصلك غرفة الحرب إلى نهاية منطقة الحرب الثالثة ، حيث تكمن المجرة في قلب المنطقة التابعة لاتحاد الخالدون.

 

كانت الكلاب البرية مخلوقات ضعيفة كانت موجودة في العديد من الكواكب.  لقد كانوا ضعفاء لدرجة أن البشر الذين كانوا أقوى قليلاً يمكن أن يقتلوهم.

كان لدى سو مينغ  قاعدة زراعة قوية وهالة قاتلة شنيعة.  خلال تلك اللحظة ، تسبب السكون الميت في جسده في إظهار وجود خبيث.  بدا الأمر وكأنه لم يعد يمتلك أي روح ، مما يعني أنه كان بداخله ظلام فقط.

 

 

كان الشخصان الموجودان في الخلف يرتديان الدروع أيضًا.  كانوا يحملون سيوفًا كبيرة اخترقت أطرافها الأرض.  وقفوا صامتين ، لكن رؤوسهم كانت مرفوعة ، وامتلأت العيون تحت أقنعتهم بالقسوة والبرودة .  لقد كانت لامبالاة تجاه كل الأحياء ، وغرور متعجرف يمكن أن يسمح للإنسان بتدمير كوكب دون أن يغمض عينه.

سار ببطء عبر المسار الذي فتحه الخمسة ملايين مزارع نحو الكوكب البعيد.

كان الشخصان الموجودان في الخلف يرتديان الدروع أيضًا.  كانوا يحملون سيوفًا كبيرة اخترقت أطرافها الأرض.  وقفوا صامتين ، لكن رؤوسهم كانت مرفوعة ، وامتلأت العيون تحت أقنعتهم بالقسوة والبرودة .  لقد كانت لامبالاة تجاه كل الأحياء ، وغرور متعجرف يمكن أن يسمح للإنسان بتدمير كوكب دون أن يغمض عينه.

 

 

أينما ذهب ، ترتعش قلوب المزارعين من غرفة الحرب من حوله.  تراجع الناس معًا ، وعندما حدقوا في سو مينغ  ، امتلأت عيونهم بالصدمة.  لقد كانوا مزارعين خاضوا مئات الحروب ، وكانت أيديهم ملطخة بكميات كبيرة من الدم.  لقد ذبحوا بلا رحمة ، وبسبب ذلك ، يمكنهم الشعور بشكل أكثر وضوحًا بالهالة القاتلة ونية القتل التي أظهرها سو مينغ .

ربما لم تكن هالة سو مينغ  القاتلة قادرة على المقارنة مع الهالة القاتلة التي شكلها  الخمسة ملايين مزارع من غرفة الحرب، ولكن في اللحظة التي انتشرت فيها ، تمكنت من إخماد ألسنة اللهب من القطب الأرضي لغرفة الحرب!

 

 

كانت هالته القاتلة كثيفة لدرجة أنها تجاوزت تلك التي يمتلكها الكثير منهم.  في الواقع ، كان لديهم شعور بأن الشخص الذي يسير باتجاههم لم يكن مزارعًا ، بل وحشًا بدائيًا من العصور القديمة.  يبدو أنه خرج من بحر من الدماء ، ومع كل خطوة ، كانت قدمه تدوس على قلوب خمسة ملايين شخص.  كانت قلوبهم تنبض بصوت عالٍ ، وشعروا بالاضطهاد ، وهو أمر نادرًا ما شعروا به.

 

 

ابتسم الرجل بصوت خافت ، والتقط قدرًا من النبيذ ، وسكب لنفسه كوبًا ، وبدأ يشرب.  ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ .  بعد لحظة ، وقف.

لكن هذا لم يكن كل شيء.  إلى جانب الهالة القاتلة وقاعدة زراعته ، كان هناك أيضًا خبث لا يوصف حول سو مينغ .  يبدو أنه يحتوي على مصدر كل الفظائع في الكون.  جعلت هذه الشراسة  يبدو وكأنه قد يؤدي إلى تحريف شخصية الشخص بحيث يتخلى الشخص الذي يتوق إلى السطوع والأمل عن كل رغباته ويصبح شخصًا يتجاهل جميع القوانين.

على أكبر منصة كان هناك أربعة أشخاص.

 

كان الشخصان الموجودان في الخلف يرتديان الدروع أيضًا.  كانوا يحملون سيوفًا كبيرة اخترقت أطرافها الأرض.  وقفوا صامتين ، لكن رؤوسهم كانت مرفوعة ، وامتلأت العيون تحت أقنعتهم بالقسوة والبرودة .  لقد كانت لامبالاة تجاه كل الأحياء ، وغرور متعجرف يمكن أن يسمح للإنسان بتدمير كوكب دون أن يغمض عينه.

بالنسبة للمزارعين الذين تفاخروا بنزاهتهم ، كان هذا أكبر مصدر للشر في الكون.  لقد كان شيئًا لا يمكنهم قبوله وشيء يرغبون بشدة في تدميره.  ومع ذلك ، فإن الخمسة ملايين مزارع من القطب الأرضي في غرفة الحرب امتلأوا بحماسة شديدة ، وببطء ، تشكلت أفكار الاحترام.  لقد هزتهم الهالة ، ونمت فيهم الرغبة في الاقتراب منه.

 

 

 

أعطى القطب الأرضي في غرفة الحرب الأولوية للذبح ، وكان كل واحد من مزارعيهم يحترم المحاربين الأقوياء الذين ذبحوا بطريقة أكثر جنونًا منهم ، وهذا هو السبب … في اللحظة التي شعروا فيها بهالة سو مينغ  القاتلة وقاعدة زراعته ، تراجعوا بشكل غريزي إلى الوراء.  خلال تلك اللحظة ، تحولت الصدمة في عيونهم ببطء إلى احترام.

أطلق الكوكب ذو الألوان السبعة انفجارًا مدويًا ، وسحبته الوحوش الضخمة إلى الأمام.  تحرك الكوكب بأسره بنفس سرعة النيزك ، وهي علامة تدل على مدى سرعة المزارعين المحيطين به.

 

ربما لم تكن هالة سو مينغ  القاتلة قادرة على المقارنة مع الهالة القاتلة التي شكلها  الخمسة ملايين مزارع من غرفة الحرب، ولكن في اللحظة التي انتشرت فيها ، تمكنت من إخماد ألسنة اللهب من القطب الأرضي لغرفة الحرب!

تمامًا مثل ذلك ، وبدون كلمة واحدة ، تقدم سو مينغ  إلى الأمام ببطء.  سار في الطريق الذي شكله خمسة ملايين مزارع.  أمامه ، تراجع المزارعون ، وخلفه ، خفض المزارعون رؤوسهم .

لم يتكلم سو مينغ.  سار حتى وصل إلى الطاولة ، ثم بضربة من ذراعه جلس القرفصاء.

 

 

كان هذا شكلاً من أشكال الاحترام تجاه المحاربين الأقوياء الذين ذبحوا كائنات أكثر منهم والذين أظهروا وجودًا خبيثًا للغاية.  قد لا يفهم الآخرون هذا النوع من الاحترام ، لكن هذا كان أول شكل من أشكال الاعتراف من غرفة الحرب!

 

 

ابتسم الرجل بصوت خافت ، والتقط قدرًا من النبيذ ، وسكب لنفسه كوبًا ، وبدأ يشرب.  ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ .  بعد لحظة ، وقف.

عندما وصل سو مينغ  إلى نهاية الطريق الطويل الذي فتحه الخمسة ملايين مزارع ، انحنى له الجميع خلفه.  سار سو مينغ  عبر السفن الحربية فوقه وتجاوز المنصات العديدة.  لقد تجاوز عدد لا يحصى من الوحوش الضخمة ، وفي النهاية … صعد إلى الكوكب المليء بالضوء ذي الألوان السبعة.  هناك رأى منصة شاهقة!

كان الشخصان الموجودان في الخلف يرتديان الدروع أيضًا.  كانوا يحملون سيوفًا كبيرة اخترقت أطرافها الأرض.  وقفوا صامتين ، لكن رؤوسهم كانت مرفوعة ، وامتلأت العيون تحت أقنعتهم بالقسوة والبرودة .  لقد كانت لامبالاة تجاه كل الأحياء ، وغرور متعجرف يمكن أن يسمح للإنسان بتدمير كوكب دون أن يغمض عينه.

 

كان لدى سو مينغ  قاعدة زراعة قوية وهالة قاتلة شنيعة.  خلال تلك اللحظة ، تسبب السكون الميت في جسده في إظهار وجود خبيث.  بدا الأمر وكأنه لم يعد يمتلك أي روح ، مما يعني أنه كان بداخله ظلام فقط.

كانت المنصة خماسية الشكل ، وكانت ضخمة للغاية.  في الواقع ، عندما ألقى بنظرته عليها ، رأى أن هناك عددًا لا يحصى من المنصات مثلها.  لقد أحاطوا بأكبر واحدة في المركز بينما كانوا يغطون الكوكب كله.

 

 

ظل تعبير سو مينغ  كما كان دائمًا.  لا يمكن الكشف عن تغيير واحد.  ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على الكركي الأصلع ، ثم عاد إلى سو مينغ.

على أكبر منصة كان هناك أربعة أشخاص.

 

 

أينما ذهب ، ترتعش قلوب المزارعين من غرفة الحرب من حوله.  تراجع الناس معًا ، وعندما حدقوا في سو مينغ  ، امتلأت عيونهم بالصدمة.  لقد كانوا مزارعين خاضوا مئات الحروب ، وكانت أيديهم ملطخة بكميات كبيرة من الدم.  لقد ذبحوا بلا رحمة ، وبسبب ذلك ، يمكنهم الشعور بشكل أكثر وضوحًا بالهالة القاتلة ونية القتل التي أظهرها سو مينغ .

وقف أحدهم في المقدمة ، واثنان في الخلف ، وواحد في المنتصف!

لم يتكلم سو مينغ.  سار حتى وصل إلى الطاولة ، ثم بضربة من ذراعه جلس القرفصاء.

 

 

كان الشخص الذي في المقدمة يرتدي درعًا كاملاً.  لا يمكن رؤية وجهه ، لكن شعره الأبيض كان يرقص في الهواء.  وقف صامتا مع هالة قاتلة صادمة من جسده.  كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية ، وكان وجودهم يهز السماء والأرض.

“بما أن هذا هو الحال ، سأغادر بمجرد وصولنا.  شكرا لمرافقتكم لي “.  أومأ سو مينغ برأسه للرجل ، ثم تحرك في المسافة ، واختفى على الفور من المكان.  عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل في قمة جبل على الجانب الآخر من الكوكب.

 

كانت المنصة خماسية الشكل ، وكانت ضخمة للغاية.  في الواقع ، عندما ألقى بنظرته عليها ، رأى أن هناك عددًا لا يحصى من المنصات مثلها.  لقد أحاطوا بأكبر واحدة في المركز بينما كانوا يغطون الكوكب كله.

ومع ذلك ، فإن هالته القاتلة لا تزال غير قادرة على المقارنة مع سو مينغ.

على أكبر منصة كان هناك أربعة أشخاص.

 

اشرقت عيون الكركي الأصلع .  لعق شفتيه ، ثم أمسك بأحد الأواني وبدأ يشرب في جرعات كبيرة.

كان الشخصان الموجودان في الخلف يرتديان الدروع أيضًا.  كانوا يحملون سيوفًا كبيرة اخترقت أطرافها الأرض.  وقفوا صامتين ، لكن رؤوسهم كانت مرفوعة ، وامتلأت العيون تحت أقنعتهم بالقسوة والبرودة .  لقد كانت لامبالاة تجاه كل الأحياء ، وغرور متعجرف يمكن أن يسمح للإنسان بتدمير كوكب دون أن يغمض عينه.

 

 

 

كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة يحيطون برجل في منتصف العمر كان يجلس القرفصاء على المنصة.  كانت أمامه طاولة قديمة تحتوي على قدر من النبيذ.  كان يشربه بنفسه.

 

 

 

كان الرجل مثل قطعة من اليشم ، وكان يبدو وسيمًا بشكل لا يصدق.  ومع ذلك … كانت هناك ندبة طويلة على وجهه.  لقد كان ظلًا بشعًا من اللون الأحمر الشبيه باللحم ، يزيل جمال ملامح الرجل ويستبدلها بمظهر ساحر وشرس بشكل غريب.

 

 

 

كانت حواجبه طويلة ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أنهما مرسومة .  كان وجهه شاحبًا ، ولكن بالمثل ، إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أنه تم وضعه بالمكياج أيضًا.

“كان هذا أيضًا حيث كانت قوى الخالدون في الماضي.  يمكنك القول أن هذا هو المكان الذي كان فيه معسكرهم الرئيسي.  في الوقت الحالي ، إلى جانب الخالدون ، انتقلت طائفة العنقاء إلى هناك أيضًا “.

 

 

كانت عيناه طويلة وضيقة ، تمامًا مثل عيني طائر العنقاء .  بمجرد أن شرب جرعة من النبيذ ، حدق في سو مينغ  وهي تسير نحوه من السماء.

 

 

 

“لمرة واحدة ، هناك إشاعة حقيقية في طائفة داو الصباح.  لم أكن أتوقع ظهور نجمة كارثة كهذه هذه المرة “.

صفق  يديه ، وعلى الفور ظهرت الظلال في الهواء بجانبه.  عندما اقتربوا ، وضعوا ثمانية قدور من النبيذ على الطاولة.

 

ابتسم الرجل بصوت خافت وحدق في المكان الذي أخلاه سو مينغ للتو.

ابتسم الرجل.  كان صوته بارد كما كان من قبل.  رفع يده اليمنى وأرجحها على الطاولة.  على الفور ، ظهر فنجان نبيذ آخر ، على الجانب الآخر من فنجانه.

 

 

 

“بهذه الهالة القاتلة ، أنت تستحق اعتراف غرفة الحرب.  اسمح لي أن أضيفك بمشروب “.  ضحك الرجل بهدوء وهو يشير إلى الأمام.

 

 

كانت هالته القاتلة كثيفة لدرجة أنها تجاوزت تلك التي يمتلكها الكثير منهم.  في الواقع ، كان لديهم شعور بأن الشخص الذي يسير باتجاههم لم يكن مزارعًا ، بل وحشًا بدائيًا من العصور القديمة.  يبدو أنه خرج من بحر من الدماء ، ومع كل خطوة ، كانت قدمه تدوس على قلوب خمسة ملايين شخص.  كانت قلوبهم تنبض بصوت عالٍ ، وشعروا بالاضطهاد ، وهو أمر نادرًا ما شعروا به.

حدق سو مينغ ببرود في الرجل الذي تفوح منه رائحة المكياج ، ثم ضاق عينيه فجأة.  لم يكن هناك أي تلميح من  الهالة القاتلة حول الرجل ، ولكن كان من الواضح أن سو مينغ يمكن أن يشعر بهالة كلب بري يقف فوق أرواح عدد لا يحصى من الجثث بينما يلتهم لحمهم ودمهم ويمزق أرواحهم.

 

 

ثم قام بتأرجح يده اليمنى ، وظهرت صورة وهمية في الهواء بجانبه.  أظهرت خريطة ، وتحتوي على جميع مناطق طائفة داو الصباح الحقيقية.

كانت الكلاب البرية مخلوقات ضعيفة كانت موجودة في العديد من الكواكب.  لقد كانوا ضعفاء لدرجة أن البشر الذين كانوا أقوى قليلاً يمكن أن يقتلوهم.

سار ببطء عبر المسار الذي فتحه الخمسة ملايين مزارع نحو الكوكب البعيد.

 

كان الشخص الذي في المقدمة يرتدي درعًا كاملاً.  لا يمكن رؤية وجهه ، لكن شعره الأبيض كان يرقص في الهواء.  وقف صامتا مع هالة قاتلة صادمة من جسده.  كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية ، وكان وجودهم يهز السماء والأرض.

ومع ذلك ، تمتلك الكلاب البرية أيضًا قدرات هجومية كبيرة.  لقد كانوا مخلوقات ممتلئة بالهواء القاسي والوحشي.  في ذكريات داو كونغ ، لم يعرف أحد اسم زعيم القطب الأرضي في غرفة الحرب.  لم يكن لديه سوى لقب… الكلب البري.

 

 

 

لم يتكلم سو مينغ.  سار حتى وصل إلى الطاولة ، ثم بضربة من ذراعه جلس القرفصاء.

ابتسم الرجل.  كان صوته بارد كما كان من قبل.  رفع يده اليمنى وأرجحها على الطاولة.  على الفور ، ظهر فنجان نبيذ آخر ، على الجانب الآخر من فنجانه.

 

 

على الفور ، ظهر رأس كركي كان لها تعبير خسيس من خلفه.  اهتز أنفه ، ثم سطعت عينيه على الفور.  تقدم وأخذت إناء الخمر بمخلبه ، ثم بدأ في أخذ جرعات كبيرة منه.

أما بالنسبة للكركي الأصلع ، فقد امتنع بشدة عن المغادرة ، واكتسح كل أواني النبيذ وطارد سو مينغ بسرعة .

 

“هذا هو الأمر الذي أعطي لي.  بغض النظر عن المهمة التي تم تكليفك بها ، أتمنى لك النجاح “.  عندما تكلم الرجل انتهى من الخمر في فنجانه.

“نبيذ شرير تخمره الأرواح المنتقمة.  اللعنة على كل شيء ، هذه أشياء جيدة.  يمكن أن يغذي روح هذا الجد الكركي ~ ”

بالنسبة للمزارعين الذين تفاخروا بنزاهتهم ، كان هذا أكبر مصدر للشر في الكون.  لقد كان شيئًا لا يمكنهم قبوله وشيء يرغبون بشدة في تدميره.  ومع ذلك ، فإن الخمسة ملايين مزارع من القطب الأرضي في غرفة الحرب امتلأوا بحماسة شديدة ، وببطء ، تشكلت أفكار الاحترام.  لقد هزتهم الهالة ، ونمت فيهم الرغبة في الاقتراب منه.

 

حدق الرجل في منتصف العمر ، والذي كان قائد القطب الأرضي في غرفة الحرب ، في الكركي الأصلع بنظرة  اهتمام كبير.  ظهرت ابتسامة على وجهه.  ومع ذلك ، فقد تسببت في ارتعاش الندبة الموجودة على وجهه ، مما جعل ابتسامته تبدو مروعة بشكل لا يصدق.

انتهى الكركي الأصلع من شرب القدر وتمايل ليتحول إلى رجل عجوز بهواء خالد بجانب سو مينغ .  مع سعال جاف ، بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه شعر فجأة أن مظهره لا يتناسب مع الأجواء المروعة.  على الرغم من وجود ضوء ذي سبعة ألوان ينتشر من الكوكب بأكمله ، إلا أنه لم يفعل شيئًا سوى منح المنطقة هواءًا أكثر غرابة.

وقف أحدهم في المقدمة ، واثنان في الخلف ، وواحد في المنتصف!

 

كانت الكلاب البرية مخلوقات ضعيفة كانت موجودة في العديد من الكواكب.  لقد كانوا ضعفاء لدرجة أن البشر الذين كانوا أقوى قليلاً يمكن أن يقتلوهم.

إن الفظاعة والهالة القاتلة وكذلك الأرواح المنتقمة من وراء الكوكب قد فكر في الكركي الأصلع.  تحرك مرة أخرى ، وهذه المرة تحول إلى رجل أصلع شرس المظهر.

ابتسم الرجل بصوت خافت وحدق في المكان الذي أخلاه سو مينغ للتو.

 

“بهذه الهالة القاتلة ، أنت تستحق اعتراف غرفة الحرب.  اسمح لي أن أضيفك بمشروب “.  ضحك الرجل بهدوء وهو يشير إلى الأمام.

حدق الرجل في منتصف العمر ، والذي كان قائد القطب الأرضي في غرفة الحرب ، في الكركي الأصلع بنظرة  اهتمام كبير.  ظهرت ابتسامة على وجهه.  ومع ذلك ، فقد تسببت في ارتعاش الندبة الموجودة على وجهه ، مما جعل ابتسامته تبدو مروعة بشكل لا يصدق.

على أكبر منصة كان هناك أربعة أشخاص.

 

كان صوته لطيفًا ، لكنه انتقل على الفور إلى ما وراء الكوكب وهبط في آذان جميع المزارعين.  زأر الخمسة ملايين شخص على الفور نحو السماء معًا.  انطلقت السفن الحربية ، وزأرت الوحوش العملاقة ، واندلع الضوء الساطع من المنصات ، وتحولت إلى أقواس طويلة مع خمسة ملايين مزارع لتشكيل صورة يمكن أن تغطي حتى الكون نفسه أثناء اندفاعهم للأمام بأقصى سرعة.

صفق  يديه ، وعلى الفور ظهرت الظلال في الهواء بجانبه.  عندما اقتربوا ، وضعوا ثمانية قدور من النبيذ على الطاولة.

ابتسم الرجل بصوت خافت ، والتقط قدرًا من النبيذ ، وسكب لنفسه كوبًا ، وبدأ يشرب.  ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ .  بعد لحظة ، وقف.

 

كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة يحيطون برجل في منتصف العمر كان يجلس القرفصاء على المنصة.  كانت أمامه طاولة قديمة تحتوي على قدر من النبيذ.  كان يشربه بنفسه.

اشرقت عيون الكركي الأصلع .  لعق شفتيه ، ثم أمسك بأحد الأواني وبدأ يشرب في جرعات كبيرة.

سار ببطء عبر المسار الذي فتحه الخمسة ملايين مزارع نحو الكوكب البعيد.

 

إن الفظاعة والهالة القاتلة وكذلك الأرواح المنتقمة من وراء الكوكب قد فكر في الكركي الأصلع.  تحرك مرة أخرى ، وهذه المرة تحول إلى رجل أصلع شرس المظهر.

ظل تعبير سو مينغ  كما كان دائمًا.  لا يمكن الكشف عن تغيير واحد.  ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على الكركي الأصلع ، ثم عاد إلى سو مينغ.

 

 

 

“اسمي الكلب البري ” قال الرجل مبتسمًا والتقط فنجانه ” أنا لا أعرف ما هي مهمتك.  الأمر الوحيد الذي أخبروني به هو أن يدخل القطب الأرضي لغرفة الحرب اتحاد الخالدين من منطقة الحرب الثالثة.

انتهى الكركي الأصلع من شرب القدر وتمايل ليتحول إلى رجل عجوز بهواء خالد بجانب سو مينغ .  مع سعال جاف ، بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه شعر فجأة أن مظهره لا يتناسب مع الأجواء المروعة.  على الرغم من وجود ضوء ذي سبعة ألوان ينتشر من الكوكب بأكمله ، إلا أنه لم يفعل شيئًا سوى منح المنطقة هواءًا أكثر غرابة.

 

 

“في الطريق ، سنواجه أكثر من ثلاثين عرقًا من اتحاد الخالدين.  قد نلتقي ببعض الوجود العجيب والغريب ، ولكن بغض النظر عما نواجهه ، ستوصلك غرفة الحرب إلى نهاية منطقة الحرب الثالثة ، حيث تكمن المجرة في قلب المنطقة التابعة لاتحاد الخالدون.

 

 

كان هذا شكلاً من أشكال الاحترام تجاه المحاربين الأقوياء الذين ذبحوا كائنات أكثر منهم والذين أظهروا وجودًا خبيثًا للغاية.  قد لا يفهم الآخرون هذا النوع من الاحترام ، لكن هذا كان أول شكل من أشكال الاعتراف من غرفة الحرب!

“هذا هو الأمر الذي أعطي لي.  بغض النظر عن المهمة التي تم تكليفك بها ، أتمنى لك النجاح “.  عندما تكلم الرجل انتهى من الخمر في فنجانه.

إن الفظاعة والهالة القاتلة وكذلك الأرواح المنتقمة من وراء الكوكب قد فكر في الكركي الأصلع.  تحرك مرة أخرى ، وهذه المرة تحول إلى رجل أصلع شرس المظهر.

 

أما بالنسبة للكركي الأصلع ، فقد امتنع بشدة عن المغادرة ، واكتسح كل أواني النبيذ وطارد سو مينغ بسرعة .

ثم قام بتأرجح يده اليمنى ، وظهرت صورة وهمية في الهواء بجانبه.  أظهرت خريطة ، وتحتوي على جميع مناطق طائفة داو الصباح الحقيقية.

لم يتكلم سو مينغ.  سار حتى وصل إلى الطاولة ، ثم بضربة من ذراعه جلس القرفصاء.

 

 

“هذا هو مركز اتحاد الخالدين.”  وبينما كان يتحدث ، أشار الرجل بيده اليمنى إلى الأمام ، وعلى الفور ظهر بقعة على الخريطة.  حدق سو مينغ في الأمر دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

 

“كان هذا أيضًا حيث كانت قوى الخالدون في الماضي.  يمكنك القول أن هذا هو المكان الذي كان فيه معسكرهم الرئيسي.  في الوقت الحالي ، إلى جانب الخالدون ، انتقلت طائفة العنقاء إلى هناك أيضًا “.

 

 

بالنسبة للمزارعين الذين تفاخروا بنزاهتهم ، كان هذا أكبر مصدر للشر في الكون.  لقد كان شيئًا لا يمكنهم قبوله وشيء يرغبون بشدة في تدميره.  ومع ذلك ، فإن الخمسة ملايين مزارع من القطب الأرضي في غرفة الحرب امتلأوا بحماسة شديدة ، وببطء ، تشكلت أفكار الاحترام.  لقد هزتهم الهالة ، ونمت فيهم الرغبة في الاقتراب منه.

ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما.  وبينما كان يحدق في المكان ، ظهرت العين الثالثة فجأة في منتصف حاجبيه.  تم تكبير الخريطة على الفور إلى ما لا نهاية أمام عينيه ، وفي لحظة ، رأى منطقة موت يين في المنطقة التي كانت تخص الخالدين فقط ، وفي أعمق أجزاء المنطقة كان الظلام.  كان سو مينغ على دراية بهذا المكان.  كان المكان الذي تم فيه قمع جسده المادي الحقيقي.

اشرقت عيون الكركي الأصلع .  لعق شفتيه ، ثم أمسك بأحد الأواني وبدأ يشرب في جرعات كبيرة.

 

أطلق الكوكب ذو الألوان السبعة انفجارًا مدويًا ، وسحبته الوحوش الضخمة إلى الأمام.  تحرك الكوكب بأسره بنفس سرعة النيزك ، وهي علامة تدل على مدى سرعة المزارعين المحيطين به.

عندما رأى الرجل العين الثالثة تظهر في وسط حواجب سو مينغ  ، ضاقت عينيه قليلاً ، ثم رفع يده اليمنى وأرجحها.  على الفور ، اختفت الخريطة.

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر شعاع ضوء ذهبي  في السماء فوق الكوكب الذي بدا وكأنه قد أطلق عبر المجرة اللامحدودة للوصول إلى المكان.  اندلعت مع انفجار ، وصبغ الكون بالذهب.

ابتسم الرجل بصوت خافت وحدق في المكان الذي أخلاه سو مينغ للتو.

 

 

“لقد وصل وسام الفجر الذهبي.  القطب الأرضي من غرفة الحرب ، انطلقوا بأقصى سرعة! ”  قال الرجل على الفور كما أشرق ضوء لامع في عينيه.

 

 

 

كان صوته لطيفًا ، لكنه انتقل على الفور إلى ما وراء الكوكب وهبط في آذان جميع المزارعين.  زأر الخمسة ملايين شخص على الفور نحو السماء معًا.  انطلقت السفن الحربية ، وزأرت الوحوش العملاقة ، واندلع الضوء الساطع من المنصات ، وتحولت إلى أقواس طويلة مع خمسة ملايين مزارع لتشكيل صورة يمكن أن تغطي حتى الكون نفسه أثناء اندفاعهم للأمام بأقصى سرعة.

 

 

كانت المنصة خماسية الشكل ، وكانت ضخمة للغاية.  في الواقع ، عندما ألقى بنظرته عليها ، رأى أن هناك عددًا لا يحصى من المنصات مثلها.  لقد أحاطوا بأكبر واحدة في المركز بينما كانوا يغطون الكوكب كله.

أطلق الكوكب ذو الألوان السبعة انفجارًا مدويًا ، وسحبته الوحوش الضخمة إلى الأمام.  تحرك الكوكب بأسره بنفس سرعة النيزك ، وهي علامة تدل على مدى سرعة المزارعين المحيطين به.

صفق  يديه ، وعلى الفور ظهرت الظلال في الهواء بجانبه.  عندما اقتربوا ، وضعوا ثمانية قدور من النبيذ على الطاولة.

 

 

ابتسم الرجل بصوت خافت ، والتقط قدرًا من النبيذ ، وسكب لنفسه كوبًا ، وبدأ يشرب.  ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ .  بعد لحظة ، وقف.

كانت المنصة خماسية الشكل ، وكانت ضخمة للغاية.  في الواقع ، عندما ألقى بنظرته عليها ، رأى أن هناك عددًا لا يحصى من المنصات مثلها.  لقد أحاطوا بأكبر واحدة في المركز بينما كانوا يغطون الكوكب كله.

 

 

“بما أن هذا هو الحال ، سأغادر بمجرد وصولنا.  شكرا لمرافقتكم لي “.  أومأ سو مينغ برأسه للرجل ، ثم تحرك في المسافة ، واختفى على الفور من المكان.  عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل في قمة جبل على الجانب الآخر من الكوكب.

سار ببطء عبر المسار الذي فتحه الخمسة ملايين مزارع نحو الكوكب البعيد.

 

اشرقت عيون الكركي الأصلع .  لعق شفتيه ، ثم أمسك بأحد الأواني وبدأ يشرب في جرعات كبيرة.

أما بالنسبة للكركي الأصلع ، فقد امتنع بشدة عن المغادرة ، واكتسح كل أواني النبيذ وطارد سو مينغ بسرعة .

 

 

ظل تعبير سو مينغ  كما كان دائمًا.  لا يمكن الكشف عن تغيير واحد.  ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على الكركي الأصلع ، ثم عاد إلى سو مينغ.

ابتسم الرجل بصوت خافت وحدق في المكان الذي أخلاه سو مينغ للتو.

 

 

“لمرة واحدة ، هناك إشاعة حقيقية في طائفة داو الصباح.  لم أكن أتوقع ظهور نجمة كارثة كهذه هذه المرة “.

“إنه يعلم أنني لا أرحب به.  على الأقل هو أمير لبق “.  قام الرجل بتأرجح ذراعه اليمنى ، وظهر قدر آخر من النبيذ على الطاولة.

 

 

 

………..

 

……

“إنه يعلم أنني لا أرحب به.  على الأقل هو أمير لبق “.  قام الرجل بتأرجح ذراعه اليمنى ، وظهر قدر آخر من النبيذ على الطاولة.

 

 

Hijazi

انتهى الكركي الأصلع من شرب القدر وتمايل ليتحول إلى رجل عجوز بهواء خالد بجانب سو مينغ .  مع سعال جاف ، بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه شعر فجأة أن مظهره لا يتناسب مع الأجواء المروعة.  على الرغم من وجود ضوء ذي سبعة ألوان ينتشر من الكوكب بأكمله ، إلا أنه لم يفعل شيئًا سوى منح المنطقة هواءًا أكثر غرابة.

حدق الرجل في منتصف العمر ، والذي كان قائد القطب الأرضي في غرفة الحرب ، في الكركي الأصلع بنظرة  اهتمام كبير.  ظهرت ابتسامة على وجهه.  ومع ذلك ، فقد تسببت في ارتعاش الندبة الموجودة على وجهه ، مما جعل ابتسامته تبدو مروعة بشكل لا يصدق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط