نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1125

إبادة ، طفيلي

إبادة ، طفيلي

إبادة ، طفيلي

 

 

كان بذرة إبادة الحياة مثل العنكبوت.  لقد شكلت مسارات وريدية لا حصر لها امتدت إلى روحه الوليدة لتشكل شبكة ضخمة!

 

واصلت روحه الوليدة السباحة حوله ، محاولًا أن تسطع عليه أشعة ضوئية مختلفة.  مر الوقت.  بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، أصبحت الروح الوليدة لسو مينغ ضعيفة بشكل لا يصدق تحت وطأة الألم الشديد بسبب تمزيقها ، ولكن في تلك اللحظة ، اجتاحت ومضات من الضوء الأحمر والأبيض.

اجتاح محيط الضوء سو مينج.  في منتصف الألم الشديد الناجم عن تمزيق جسده المادي ، كان سو مينغ ينجرف باستمرار في عالم لا حدود له تحت الفضاء وما وراء الكون.

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

 

……….

تسبب تدمير جسده المادي وتدمير روحه الوليدة في ألم شديد خدر سو مينغ تقريبًا.  إذا لم يكن بسبب بوابة الهاوية في جسده التي تطلق باستمرار هالة الهاوية لتغذية وشفاء روحه الوليدة ، لكان جسده وروحه قد دُمرا منذ وقت طويل.

 

 

 

كان الهدوء من حوله.  كان محيط الضوء يتحرك دون أي صوت.  لم يكن هناك سوى ضوء خفيف لا نهاية له.

إذا كانت الحقيقة ، إذا مرت ألف عام كاملة ، فبغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يمتلكه سو مينغ ، فإنه لا يزال غير قادر على منع موت روحه الوليدة!

 

في الواقع ، حتى القدرة على عكس الوقت لا يمكن استخدامها لأنه خلال تلك اللحظة ، كانت القوة التفجيرية من تدمير الذات للحاكم القديم عظيمة للغاية.  ربما لم ينفذ سو مينغ قدرته ، ولكن في تلك اللحظة ، كان يعلم بوضوح أنه كان من المستحيل عليه عكس الوقت.

في الصمت ، شعر سو مينغ باستمرار بوجود بوابة الهاوية و بذرة إبادة الحياة في جسده.  كان بإمكانه فقط استخدام هذه الطريقة لتحويل انتباهه ، لأنه بينما كانت هناك أضواء قوية وضعيفة من حوله ، حتى الأضعف منها يمكن أن يتسبب في إتلاف روحه الوليدة.

 

 

 

لحسن الحظ ، لم يأت الألم إليه من حين لآخر بل كان موجود دائما.  نظرًا لأنه كان يعاني من ألم شديد لا مثيل له طوال الوقت ، فقد نسي كيف شعر أنه لا يشعر بالألم.  هذا جعله لا يشعر بالألم ..

 

 

 

لكن سو مينغ لم يستسلم.  كان لا يزال يحتفظ بعقله الواضح  ، لأنه كان يعتقد أن الكركي الأصلع سيأتي لإنقاذه.  كان يؤمن بهذا بشدة.

“هل يمكن أن يكون هناك شيء ما ينقصها لذا لا يمكن لبذرة إبادة الحياة أن تستمر في النمو؟”

 

“هل يمكن أن يكون هناك شيء ما ينقصها لذا لا يمكن لبذرة إبادة الحياة أن تستمر في النمو؟”

كان أصل الكركي الأصلع غير معروف … وبسببه يمكن أن يتحرك عبر الفضاء ليصل إلى هذا المكان.

كان الأمر كما لو … حتى لو اندمجت بالفعل بشكل مثالي مع الروح الوليدة لسو مينغ ، فإنها ستصل إلى حدها بمجرد أن تنمو إلى نصف حالتها الكاملة.

 

 

في ذلك الوقت ، لم تكن هناك طريقة أخرى لسو مينغ لتجنب هجوم الحاكم القديم ذي النجوم السبعة.  على الرغم من أن جسده المادي كان قويًا بشكل لا يصدق ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل عليه محاربة القوة المتفجرة التي جاءت من الحاكم القديم ذي النجوم السبعة عندما فجر جميع نجومه السبعة بالإضافة إلى جسده وحياته وعلاماته  وحتى  روحه.

 

 

 

ربما يمكن للفرن الخامس أن يسمح له بمقاومة تلك الضربة ، لكن استدعائه تطلب وقتًا ، وكان تدمير الحاكم القديم الذاتي مفاجئًا للغاية.  ببساطة لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لسو مينغ للقيام بالكثير من الاستعدادات.

لقد رأى عددًا لا يحصى من الخيوط التي تشبه الحريش على كل وريد بمجرد تكبيرها إلى ما لا نهاية.  لقد اندمجوا مع روحه الوليدة واستمروا في تمزيق أجزاء منها.  بمجرد أن يتمكنوا من أخذ واحدة ، سيبدأون في التهامها بجنون.

 

كان أصل الكركي الأصلع غير معروف … وبسببه يمكن أن يتحرك عبر الفضاء ليصل إلى هذا المكان.

في الواقع ، حتى القدرة على عكس الوقت لا يمكن استخدامها لأنه خلال تلك اللحظة ، كانت القوة التفجيرية من تدمير الذات للحاكم القديم عظيمة للغاية.  ربما لم ينفذ سو مينغ قدرته ، ولكن في تلك اللحظة ، كان يعلم بوضوح أنه كان من المستحيل عليه عكس الوقت.

في الواقع ، حتى القدرة على عكس الوقت لا يمكن استخدامها لأنه خلال تلك اللحظة ، كانت القوة التفجيرية من تدمير الذات للحاكم القديم عظيمة للغاية.  ربما لم ينفذ سو مينغ قدرته ، ولكن في تلك اللحظة ، كان يعلم بوضوح أنه كان من المستحيل عليه عكس الوقت.

 

ارتجفت الروح الوليدة لسو مينغ.  لقد رأى الأوردة حول بذرة إبادة الحياة التي انتشرت من القطعة إلى كل روحه الوليدة!

كان من الممكن أن يدمر جسده وروحه بسبب هذا الانفجار أو يخطو إلى العالم الخطير تحت الفضاء ، وقد اختار سو مينغ الأخير.

 

 

اجتاح محيط الضوء سو مينج.  في منتصف الألم الشديد الناجم عن تمزيق جسده المادي ، كان سو مينغ ينجرف باستمرار في عالم لا حدود له تحت الفضاء وما وراء الكون.

في تلك اللحظة ، طاف في محيط الضوء وجرفته الأمواج إلى الأمام.  لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر أو المسافة التي قطعها.  للحفاظ على وضوح عقله وحتى لا يكون في حالة مستمرة من اللاوعي ، أبقى اهتمامه الكامل على بوابة الهاوية وبذرة إبادة الحياة.  إلى جانب هذين الأمرين ، لم يكن لديه أي شيء آخر للاهتمام به.

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفحص فيها “بذرة إبادة الحياة” ، لكنها كانت بالتأكيد المرة الأولى التي لاحظها واختبرها واستشعرها بمثل هذا الاهتمام الشديد.

 

 

 

لقد لاحظ أن الجزء الذي أعطاه شياو هونغ له في الماضي  “بذرة إبادة الحياة” التي اندمجت مع روحه الوليدة منذ سنوات عديدة بحيث لم يعد من الممكن تمييزهما عن بعضهما البعض ، وقد تغذت من روحه وكل ما عاشه على مدار السنوات العديدة .  من خلال كل ذلك ، نمت كثيرًا عند حوافها.

 

 

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا كان أمرًا صعبًا للغاية.  كانت الأضواء من حوله ثابتة.  كان من المستحيل تحديد أي ضوء قد أشرق عليه في وقت معين.

بدا وكأنها تمثال نما إلى ما يقرب من نصف حجمه الكامل.  مع القليل ، سيكون نصف تمثال.

 

 

 

يمكن أن نرى بشكل غامض أن التمثال كان سفينة قديمة.

تألقت عيون سو مينغ.  فجأة ، ركز ، وأدار رأسه ببطء لينظر إلى الأضواء الملونة من حوله.  مع تقاطع الألوان مع بعضها البعض ، شكلوا أشعة لا حصر لها من أصناف مختلفة.

 

قد يكون التهام دماء هؤلاء من القديس المتحدي قد ساعد على تعافي ونمو بذرة إبادة الحياة ، ولكن السبب الأكبر لذلك كان مقدار التغذية التي أخذها من الروح الوليدة لسو مينغ .

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، بينما استمر سو مينغ في مراقبة بذرة إبادة الحياة ، شعر فجأة بشعور غريب للغاية.  جاء هذا الشعور من سرعة الشفاء لبذرة إبادة الحياة.  يبدو أنه أصبح أبطأ بكثير مقارنة بالمرة الأولى التي لاحظها.

“طفيلي!”

 

……….

عادة ما يقضي الكثير من الوقت في مراقبة بذرة إبادة الحياة ، ولكن في تلك اللحظة ، كان لديه شعور بأن بذرة إبادة الحياة لا يمكن أن تصل إلى حالة كاملة.

في الوقت نفسه ، استمر في الحركة ، مطاردًا الضوء الأحمر والأبيض حتى تظل الأوردة من بذرة إبادة الحياة في روحه الوليدة واضحة في بصره.  تدريجيا ، أشرق ضوء لامع في عينيه.  لقد رأى أن الأوردة كانت سوداء وأن “بذرة إبادة الحياة” لم تندمج مع روحه الوليدة كما كان يعتقد سابقًا …

 

إبادة ، طفيلي

إذا حكمنا من خلال سرعة التعافي ، فسيتم استرداد نصف التمثال قريبًا ، وبعد ذلك ، لن يستمر في النمو.

 

 

 

كان الأمر كما لو … حتى لو اندمجت بالفعل بشكل مثالي مع الروح الوليدة لسو مينغ ، فإنها ستصل إلى حدها بمجرد أن تنمو إلى نصف حالتها الكاملة.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا كان أمرًا صعبًا للغاية.  كانت الأضواء من حوله ثابتة.  كان من المستحيل تحديد أي ضوء قد أشرق عليه في وقت معين.

 

نسي سو مينغ الألم الشديد من روحه الوليدة التي تتمزق باستمرار وتجاهل شعور بوابة الهاوية التي تعالجها بلا توقف.  تم وضع كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها هذا التخمين في رأس سو مينغ .  جعلته يصمت ويغرق في التأمل.

 

 

ارتجفت الروح الوليدة لسو مينغ.  لقد رأى الأوردة حول بذرة إبادة الحياة التي انتشرت من القطعة إلى كل روحه الوليدة!

“هل يمكن أن يكون هناك شيء ما ينقصها لذا لا يمكن لبذرة إبادة الحياة أن تستمر في النمو؟”

كان أصل الكركي الأصلع غير معروف … وبسببه يمكن أن يتحرك عبر الفضاء ليصل إلى هذا المكان.

 

 

لم يستطع سو مينغ  العثور على الجواب.  بينما بقي في صمت متأمل ، ألقى كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة مرة أخرى.  بينما لاحظ هذا الشيء الذي يبدو أنه يعيش في روحه الوليدة كطفيلي ، رأى فجأة عروقًا تمتد من بذرة إبادة الحياة إلى روحه الوليدة.

 

 

 

ظهرت تلك الأوردة للحظة فقط قبل أن تختفي.  ومع ذلك ، تسبب وجودهم المفاجئ في هذا الوقت في ارتعاش قلب سو مينغ.

نسي سو مينغ الألم الشديد من روحه الوليدة التي تتمزق باستمرار وتجاهل شعور بوابة الهاوية التي تعالجها بلا توقف.  تم وضع كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد الغريب.  كانت الأوردة مثل الشبكة عندما انتشرت من بذر إبادة الحياة.  ربما ظهروا للحظة فقط ، لكن البرد سقط في العمود الفقري لسو مينغ.  كان فكره الأول أنه … عنكبوت!

 

 

 

كان بذرة إبادة الحياة مثل العنكبوت.  لقد شكلت مسارات وريدية لا حصر لها امتدت إلى روحه الوليدة لتشكل شبكة ضخمة!

 

 

 

نسي سو مينغ الألم الشديد من روحه الوليدة التي تتمزق باستمرار وتجاهل شعور بوابة الهاوية التي تعالجها بلا توقف.  تم وضع كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة.

في الصمت ، شعر سو مينغ باستمرار بوجود بوابة الهاوية و بذرة إبادة الحياة في جسده.  كان بإمكانه فقط استخدام هذه الطريقة لتحويل انتباهه ، لأنه بينما كانت هناك أضواء قوية وضعيفة من حوله ، حتى الأضعف منها يمكن أن يتسبب في إتلاف روحه الوليدة.

 

 

‘يوجد شئ غير صحيح…’

 

 

……….

ولكن بغض النظر عن كيفية استمرار سو مينغ في مراقبتها ، لم يعد بإمكانه رؤية الأوردة.  كان الأمر كما لو أن كل شيء رآه قبل لحظات كان مجرد وهم.  ومع ذلك ، كان سو مينغ  متأكدًا من أنه حتى مع الألم الشديد الذي عانى منه ، فإن ما رآه لم يكن بالتأكيد وهمًا.

 

 

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

بعد كل شيء ، كان هو سلف السيطرة على كل الأوهام.  كان لديه الكثير من الثقة في نفسه.

ظهر الإصرار في عيون سو مينغ.  كان عليه أن يفهم بالضبط ما كان يجري مع بذرة إبادة الحياة ، لأن هذا ربما يكون سرًا لن يكتشف في حياته بأكملها لولا ذلك.  إذا لم يخطو إلى هذا المكان بسبب ضربة حظ ، لكان من المستحيل عليه معرفة سبب تسبب إبادة بذور الحياة في زحف جلده بما رآه على الرغم من اندماجها مع روحه الوليدة !

 

“انه الضوء!  صحيح.  إنه الضوء هنا.  عندما يسطع نوع معين من الضوء على جسدي ، يمكن أن يُظهر لي أشياء لا أستطيع رؤيتها عادةً! ”  بقلب مرتعش ، تذكر سو مينغ على الفور نوع الضوء الذي ظهر حوله عندما ظهرت الأوردة.

“إذن لأي سبب كان بإمكاني رؤيته من قبل ولكن لا يمكنني رؤيته الآن …”

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

 

لم يستطع سو مينغ  العثور على الجواب.  بينما بقي في صمت متأمل ، ألقى كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة مرة أخرى.  بينما لاحظ هذا الشيء الذي يبدو أنه يعيش في روحه الوليدة كطفيلي ، رأى فجأة عروقًا تمتد من بذرة إبادة الحياة إلى روحه الوليدة.

تألقت عيون سو مينغ.  فجأة ، ركز ، وأدار رأسه ببطء لينظر إلى الأضواء الملونة من حوله.  مع تقاطع الألوان مع بعضها البعض ، شكلوا أشعة لا حصر لها من أصناف مختلفة.

إبادة ، طفيلي

 

 

“انه الضوء!  صحيح.  إنه الضوء هنا.  عندما يسطع نوع معين من الضوء على جسدي ، يمكن أن يُظهر لي أشياء لا أستطيع رؤيتها عادةً! ”  بقلب مرتعش ، تذكر سو مينغ على الفور نوع الضوء الذي ظهر حوله عندما ظهرت الأوردة.

في الوقت نفسه ، استمر في الحركة ، مطاردًا الضوء الأحمر والأبيض حتى تظل الأوردة من بذرة إبادة الحياة في روحه الوليدة واضحة في بصره.  تدريجيا ، أشرق ضوء لامع في عينيه.  لقد رأى أن الأوردة كانت سوداء وأن “بذرة إبادة الحياة” لم تندمج مع روحه الوليدة كما كان يعتقد سابقًا …

 

نسي سو مينغ الألم الشديد من روحه الوليدة التي تتمزق باستمرار وتجاهل شعور بوابة الهاوية التي تعالجها بلا توقف.  تم وضع كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا كان أمرًا صعبًا للغاية.  كانت الأضواء من حوله ثابتة.  كان من المستحيل تحديد أي ضوء قد أشرق عليه في وقت معين.

اجتاح محيط الضوء سو مينج.  في منتصف الألم الشديد الناجم عن تمزيق جسده المادي ، كان سو مينغ ينجرف باستمرار في عالم لا حدود له تحت الفضاء وما وراء الكون.

 

 

 

 

ظهر الإصرار في عيون سو مينغ.  كان عليه أن يفهم بالضبط ما كان يجري مع بذرة إبادة الحياة ، لأن هذا ربما يكون سرًا لن يكتشف في حياته بأكملها لولا ذلك.  إذا لم يخطو إلى هذا المكان بسبب ضربة حظ ، لكان من المستحيل عليه معرفة سبب تسبب إبادة بذور الحياة في زحف جلده بما رآه على الرغم من اندماجها مع روحه الوليدة !

ظهر القلق على وجه سو مينغ ، ولم يعد يلاحق الضوء الأحمر والأبيض.  سرعان ما اختفت الأوردة في روحه الوليدة حول إبادة بذور الحياة وعاد كل شيء إلى طبيعته.  إذا لم يكن قد اختبر المجيء إلى هذا المكان ، فمن المحتمل أنه كان سيعرف فقط في لحظة وفاته أن الشخص الذي انتزع روحه الوليدة ودمرها هي بذرة إبادة الحياة.

 

 

ظهر بريق في عينيه.  بينما استمرت روحه الوليدة في الانجراف بعيدًا عن طريق محيط الضوء في مرور الوقت المتجمد ، تحرك.  مع ذلك ، أصبح الإحساس بالتمزق أقوى عدة مرات و ارتجفت روحه الوليدة .  إذا لم يكن ذلك بسبب إرسال بوابة الهاوية كمية كبيرة من هالة الهاوية ، فربما تمزق على الفور إلى أشلاء.

إذا حكمنا من خلال سرعة التعافي ، فسيتم استرداد نصف التمثال قريبًا ، وبعد ذلك ، لن يستمر في النمو.

 

 

ومع ذلك ، حتى هذا الألم لم يكن قادرًا على جعل سو مينغ  يتخلى عن فكرته.  بدأت روحه الوليدة تسبح على الفور في محيط الضوء.  لقد تحمل الألم وقمع الرغبة في الزئير في السماء للتنفيس عن ألمه حيث كان عليه أن يبقي كل انتباهه على بذرة إبادة الحياة.  إذا استمر في التنفيس عن معاناته ، فسوف تتراخى إرادته ، ولن يكون قادرًا على الانتباه إلى بذرة إبادة الحياة.

 

 

يمكن أن نرى بشكل غامض أن التمثال كان سفينة قديمة.

واصلت روحه الوليدة السباحة حوله ، محاولًا أن تسطع عليه أشعة ضوئية مختلفة.  مر الوقت.  بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، أصبحت الروح الوليدة لسو مينغ ضعيفة بشكل لا يصدق تحت وطأة الألم الشديد بسبب تمزيقها ، ولكن في تلك اللحظة ، اجتاحت ومضات من الضوء الأحمر والأبيض.

تألقت عيون سو مينغ.  فجأة ، ركز ، وأدار رأسه ببطء لينظر إلى الأضواء الملونة من حوله.  مع تقاطع الألوان مع بعضها البعض ، شكلوا أشعة لا حصر لها من أصناف مختلفة.

 

 

ارتجفت الروح الوليدة لسو مينغ.  لقد رأى الأوردة حول بذرة إبادة الحياة التي انتشرت من القطعة إلى كل روحه الوليدة!

 

 

لحسن الحظ ، لم يأت الألم إليه من حين لآخر بل كان موجود دائما.  نظرًا لأنه كان يعاني من ألم شديد لا مثيل له طوال الوقت ، فقد نسي كيف شعر أنه لا يشعر بالألم.  هذا جعله لا يشعر بالألم ..

في الوقت نفسه ، استمر في الحركة ، مطاردًا الضوء الأحمر والأبيض حتى تظل الأوردة من بذرة إبادة الحياة في روحه الوليدة واضحة في بصره.  تدريجيا ، أشرق ضوء لامع في عينيه.  لقد رأى أن الأوردة كانت سوداء وأن “بذرة إبادة الحياة” لم تندمج مع روحه الوليدة كما كان يعتقد سابقًا …

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، بينما استمر سو مينغ في مراقبة بذرة إبادة الحياة ، شعر فجأة بشعور غريب للغاية.  جاء هذا الشعور من سرعة الشفاء لبذرة إبادة الحياة.  يبدو أنه أصبح أبطأ بكثير مقارنة بالمرة الأولى التي لاحظها.

 

 

كانت…

 

 

قد يكون التهام دماء هؤلاء من القديس المتحدي قد ساعد على تعافي ونمو بذرة إبادة الحياة ، ولكن السبب الأكبر لذلك كان مقدار التغذية التي أخذها من الروح الوليدة لسو مينغ .

“طفيلي!”

 

 

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا كان أمرًا صعبًا للغاية.  كانت الأضواء من حوله ثابتة.  كان من المستحيل تحديد أي ضوء قد أشرق عليه في وقت معين.

ظهر بريق في عيون سو مينغ .

 

 

ظهر الإصرار في عيون سو مينغ.  كان عليه أن يفهم بالضبط ما كان يجري مع بذرة إبادة الحياة ، لأن هذا ربما يكون سرًا لن يكتشف في حياته بأكملها لولا ذلك.  إذا لم يخطو إلى هذا المكان بسبب ضربة حظ ، لكان من المستحيل عليه معرفة سبب تسبب إبادة بذور الحياة في زحف جلده بما رآه على الرغم من اندماجها مع روحه الوليدة !

لقد كان باني هاوية ، وكان فهمه للطفيليات والحيازة أكبر بكثير من فهم الآخرين.  بنظرة واحدة فقط ، تمكن من معرفة أن بذرة إبادة الحياة قد شكلت علاقة طفيلية واضحة للغاية مع روحه الوليدة.

ظهر القلق على وجه سو مينغ ، ولم يعد يلاحق الضوء الأحمر والأبيض.  سرعان ما اختفت الأوردة في روحه الوليدة حول إبادة بذور الحياة وعاد كل شيء إلى طبيعته.  إذا لم يكن قد اختبر المجيء إلى هذا المكان ، فمن المحتمل أنه كان سيعرف فقط في لحظة وفاته أن الشخص الذي انتزع روحه الوليدة ودمرها هي بذرة إبادة الحياة.

 

لقد كان باني هاوية ، وكان فهمه للطفيليات والحيازة أكبر بكثير من فهم الآخرين.  بنظرة واحدة فقط ، تمكن من معرفة أن بذرة إبادة الحياة قد شكلت علاقة طفيلية واضحة للغاية مع روحه الوليدة.

غرق سو مينغ في صمت.  لم يكن الأمر أنه لم يستطع قبول حقيقة أنه أصبح مضيفًا لطفيلي ، ولكن كان الأمر مختلفًا كثيرًا عما كان يعتقده سابقًا.  بينما كان يفكر في هذا ، ظهر صدع فجأة في وسط حواجب روحه الوليدة.  اندفعت عينه الثالثة ، وعندما حدق في تلك الأوردة ، تم تكبيرها على الفور إلى ما لا نهاية في رؤية سو مينغ .

……….

 

 

عندما تم تكبيرها بمقدار غير معروف من المرات ، رأى مشهدًا تسبب في ظهور تلميح من الضراوة وعدم التصديق على وجهه.

في ذلك الوقت ، لم تكن هناك طريقة أخرى لسو مينغ لتجنب هجوم الحاكم القديم ذي النجوم السبعة.  على الرغم من أن جسده المادي كان قويًا بشكل لا يصدق ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل عليه محاربة القوة المتفجرة التي جاءت من الحاكم القديم ذي النجوم السبعة عندما فجر جميع نجومه السبعة بالإضافة إلى جسده وحياته وعلاماته  وحتى  روحه.

 

 

لقد رأى عددًا لا يحصى من الخيوط التي تشبه الحريش على كل وريد بمجرد تكبيرها إلى ما لا نهاية.  لقد اندمجوا مع روحه الوليدة واستمروا في تمزيق أجزاء منها.  بمجرد أن يتمكنوا من أخذ واحدة ، سيبدأون في التهامها بجنون.

 

 

 

قد يكون التهام دماء هؤلاء من القديس المتحدي قد ساعد على تعافي ونمو بذرة إبادة الحياة ، ولكن السبب الأكبر لذلك كان مقدار التغذية التي أخذها من الروح الوليدة لسو مينغ .

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفحص فيها “بذرة إبادة الحياة” ، لكنها كانت بالتأكيد المرة الأولى التي لاحظها واختبرها واستشعرها بمثل هذا الاهتمام الشديد.

 

بدا وكأنها تمثال نما إلى ما يقرب من نصف حجمه الكامل.  مع القليل ، سيكون نصف تمثال.

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

 

 

 

إذا كانت الحقيقة ، إذا مرت ألف عام كاملة ، فبغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يمتلكه سو مينغ ، فإنه لا يزال غير قادر على منع موت روحه الوليدة!

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفحص فيها “بذرة إبادة الحياة” ، لكنها كانت بالتأكيد المرة الأولى التي لاحظها واختبرها واستشعرها بمثل هذا الاهتمام الشديد.

نظرًا لأن بذرة إبادة الحياة كانت وجودًا طفيليًا لم يتعرض لأي رد فعل عنيف من روحه الوليدة ، فقد كانت عملية من جانب واحد للقطعة التي تلتهمه.  في الحقيقة ، لقد استجابت لنداء سو مينغ  لإنقاذه في كل مرة لأنها … كانت طفيليًا يحمي مضيفه.  لم يكمل نموه بعد ، ولهذا السبب كان عليه حماية حياة مضيفه.

 

 

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، بينما استمر سو مينغ في مراقبة بذرة إبادة الحياة ، شعر فجأة بشعور غريب للغاية.  جاء هذا الشعور من سرعة الشفاء لبذرة إبادة الحياة.  يبدو أنه أصبح أبطأ بكثير مقارنة بالمرة الأولى التي لاحظها.

ظهر القلق على وجه سو مينغ ، ولم يعد يلاحق الضوء الأحمر والأبيض.  سرعان ما اختفت الأوردة في روحه الوليدة حول إبادة بذور الحياة وعاد كل شيء إلى طبيعته.  إذا لم يكن قد اختبر المجيء إلى هذا المكان ، فمن المحتمل أنه كان سيعرف فقط في لحظة وفاته أن الشخص الذي انتزع روحه الوليدة ودمرها هي بذرة إبادة الحياة.

لقد رأى عددًا لا يحصى من الخيوط التي تشبه الحريش على كل وريد بمجرد تكبيرها إلى ما لا نهاية.  لقد اندمجوا مع روحه الوليدة واستمروا في تمزيق أجزاء منها.  بمجرد أن يتمكنوا من أخذ واحدة ، سيبدأون في التهامها بجنون.

……….

لا يمكن رؤية تدمير الروح الوليدة بالعين المجردة ولا يمكن اكتشافه بالحواس الإلهية ، لكن الضرر كان يحدث باستمرار.  في الواقع ، يمكن لسو مينغ أن يقول على الفور بمستوى زراعته أنه إذا استمرت هذه العملية لخمسمائة عام أخرى ، فعندئذ حتى لو رفع مستوى زراعته ، فإن روحه الوليدة ستضرر بشكل لا يمكن إصلاحه.

 

 

Hijazi

“إذن لأي سبب كان بإمكاني رؤيته من قبل ولكن لا يمكنني رؤيته الآن …”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط