نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1141

الأنفصال عن بذرة إبادة الحياة

الأنفصال عن بذرة إبادة الحياة

الانفصال عن بذرة إبادة الحياة

 

 

“لقد وعدتك ، وسأفي بوعدي.”

 

 

“لقد وعدتني أنه حتى لو كنت ستستخدم سو مينغ  كمضيف ، فلن تؤذي حياته ، وأن هذا سيكون فرصة عظيمة بالنسبة له.”

“لقد وعدتك ، وسأفي بوعدي.”

 

“لقد وعدتني أنه حتى لو كنت ستستخدم سو مينغ  كمضيف ، فلن تؤذي حياته ، وأن هذا سيكون فرصة عظيمة بالنسبة له.”

لم يتم اكتشاف تلميح واحد من المشاعر على وجه سانغ.  ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تلك اللهجة للتحدث مع سو شوان يي في السنوات التي لا تعد ولا تحصى التي قضاها بجانبه!

في مجرة ​​بعيدة عن هذا المكان ولكن لا تزال داخل عالم داو الصباح الحقيقي ، كانت المنطقة التي كانت في يوم من الأيام مركز اتحاد الخالدون.  كان أيضًا المكان الذي بدأت فيه الزوبعة وحيث كان عمود اختراق السماء للقديس المتحدي يقع في السابق.  شعر سو مينغ ، الذي نفذ للتو أول معركة حيازة خفية  ضد مقاومة شينغ جي داو ، فجأة بتموج في قلبه.  ارتجف نصف بذرة إبادة الحياة الذي كان على وشك النضوج في روحه.

 

 

كما أنها المرة الأولى التي لا يحترم فيها كلامه من أعماق قلبه.  بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى قشعريرة باردة في صوته ، ولم يزعج سانغ حتى بإخفائها .  بدلا من ذلك ، أظهرها دون أن يمنع أي منها.

 

 

 

أدار سو شوان يي رأسه وألقى نظرة عميقة على سانغ .  ساد الظلام تدريجيا في عينيه.

بمجرد أن امتص سو مينغ روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، فتح عينيه ، وبدون أي تردد ، ألقى بنظرته على شينغ جي داو المقموع.

 

لم يتم استيعاب روح سو مينغ بالكامل.  بقي جزء منه ، ولكن إذا لم يتلق سو مينغ  أي فرصة ، فعندئذ بينما قد لا يموت ، سيصبح ضعيفًا بشكل لا يصدق.  سوف يتحول إلى مجرد بشر ، وحتى شخص نسي كل شيء عن ماضيه.

“ماذا قلت؟  قلها مرة أخرى ، لم أسمعك بوضوح “، قال سو شوان يي بصوت خافت.  كان صوته مذهلاً ، وبدا وكأنه هدوء قبل العاصفة.

كان هناك ضوء مظلم ينتشر من ذلك القوس الطويل ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه تجاوز ما يمكن أن تكتشفه الحواس السماوية.  ظهرت على الفور بجانب الرمز الروني وانصهرت معه.  عندما توقف هذا العنصر بشكل مفاجئ ، ما ظهر أمام عيون سو شوان يي و سانغ كان بذرة إبادة الحياة لسو مينغ  – تمثال نصف سفينة!

 

“وإذا رفضت؟”  انتشر صوت سو شوان يي الهادئ ببطء عبر الزوبعة العاصفة ، وظهر تعبير حازم على وجه سانغ.

“لقد وعدتني بأنك لن تؤذي سو مينغ!”

 

 

 

ارتعد صوت سانغ   كان الضغط الهائل الذي مارسه سو شوان يي صعبًا للغاية ، لكنه لا يزال يصر على أسنانه وينطق كلماته بوضوح.

 

 

كانت مقاومة الرجل شرسة كما كانت دائمًا ، لكن سو مينغ  استغل التوقيت بالكامل واغتنم الفرصة للسيطرة عليه.  لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على هذه الميزة على شينغ جي داو والاستمرار في استخدام موهبته الفطرية في الحيازة لقمعه.

“سانغ ، لقد كبرت بالفعل لتحب هذا الطفل مثل والديه ، لكن اسم عائلته هو سو.  إنه باني هاوية ، ويجب أن يكون مستعدًا للتضحية بكل شيء من أجل بناة الهاوية.  يمكنني أن أعدك لأنني وعدته بالفعل بأنني سأعوضه.  سأقوم بتعويضه عن كل ما فعلته في النهاية!

 

 

عندما شكل سو شوان يي ختمًا وأرجح ذراعه في الزوبعة داخل المجرة خلف طائفة داو الصباح الذي كان بعيدًا بشكل لا يصدق عن مكان وجود سو مينغ  ، ومض الرمز الروني المعقد ثلاث مرات قبل أن يطفو في المجرة دون أن يتحرك.  ومع ذلك ، في بضع عشرات من الأنفاس ، جاء قوس طويل بسرعة تتجاوز سرعة الأنتقال من مسافة بعيدة.

ظل سو شوان يي صامتًا للحظة قبل أن تظهر نظرة معقدة على وجهه ، وقال بهدوء ، “ما أريد أن يفعله كلاكما هو أن يؤمنوا بي تمامًا.  سلموني حياتكم ومصيركم ، وفي يوم من الأيام ، سأفي بوعدي وسأعوضكم جميعًا عن كل شيء “.

في صمت ، رأى سو مينغ اهتزاز بذرة إبادة الحياة.  بعد ذلك مباشرة ، ظهرت قوة شفط عنيفة ثالثة.  هذه المرة ، امتص ما تبقى من تسعة وثلاثين جزءًا من روح سو مينغ ، تاركًا وراءه فقط قطعة صغيرة منها.  كل شيء آخر تم امتصاصه بشكل كامل.

 

 

“لطالما آمنت بك.  لقد كان هذا هو الحال في الماضي ، ولا يزال الآن ، وسيكون كذلك في المستقبل ، ولكن لدي طلب واحد.  لا تؤذيه بعد الآن.  دعه يذهب.  لقد وعدتني … “ظهر الألم على وجه سانغ وهو ينطق هذه الكلمات بصوت منخفض.

كان هناك إصرار فقط في عيون سو شوان يي حيث رفع يده ببطء لإمساك الفضاء في اتجاه السفينة التي تشكلت من نصف بذرة إبادة الحياة على الفور ، انطلقت من خلال تشوهات الوقت حول سو شوان يي وظهرت على  كفه.  لف أصابعه حولها.

 

“إذا لم تفِ بوعدك ، فأنا … لا أستطيع أن أكون متأكدًا مما إذا كان بإمكاني الوفاء بوعدي الخاص بمساعدتك على إكمال الجزء الثاني من خطتك.”

صمت سو شوان يي.  في المجرة ذات الزوابع الهادرة ، استمر صمته حوالي الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور.

“سو مينغ لم تمت.  لقد وفيت بوعدي لك “.  قام سو شوان يي بتأرجح ذراعه اليمنى ووضع بذرة إبادة الحياة بعيدًا قبل أن يرفع رأسه ويحدق في المجرة البعيدة.

 

 

“وإذا رفضت؟”  انتشر صوت سو شوان يي الهادئ ببطء عبر الزوبعة العاصفة ، وظهر تعبير حازم على وجه سانغ.

 

 

 

“إذا لم تفِ بوعدك ، فأنا … لا أستطيع أن أكون متأكدًا مما إذا كان بإمكاني الوفاء بوعدي الخاص بمساعدتك على إكمال الجزء الثاني من خطتك.”

 

 

عندما التهمت بذرة إبادة الحياة ما يقرب من ثلاثة أعشار روحه بقوة ، ظهر في قلبه شعور بالضعف لم يشعر به من قبل.  في تلك اللحظة ، تحطم الجزء الأخير من عدم التصديق تجاه هذه المسألة في قلب سو مينغ.  وأعقبه ألم شديد من تحطم عدم التصديق .

في اللحظة التي قال سانغ ذلك استدار سو شوان يي نحوه ، وبنظرة مكهربة ، حدق في سانغ.  بعد فترة طويلة ، ظهرت ابتسامة فجأة على وجهه.

 

 

شاهدت سو مينغ  هذا المشهد.  لقد حدق في خروج “بذور إبادة الحياة” وشعر أن ماضيه قد أزيل من قبل “بذرة إبادة الحياة”.  في تلك اللحظة ، مات سو مينغ ، وكان الشخص الذي نجا هو الشخص الذي يحب الصمت ، ويرفض إظهار وجهه ، وفي كل عيون الناس سيظهر فقط على أنه غريب.

“لقد وعدتك ، وسأفي بوعدي.”

 

 

ربما بدلاً من القول إنها كانت شظية من روحه ، سيكون من الأفضل أن نقول إنها كانت خيطًا من قوة الحياة.  لقد كانت قوة الحياة التي أعطاها له سو شوان يي بمجرد أن حارب شيخه من أجله.

قرر سو شوان يي عدم البحث عن سو مينغ .  بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى ، وشكل ختمًا ، وأرجح ذراعه.  على الفور ، ملأت الزوابع الفضاء في المجرة ، وظهر رمز روني معقد.  يومض عدة مرات قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا.

كما أنها المرة الأولى التي لا يحترم فيها كلامه من أعماق قلبه.  بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى قشعريرة باردة في صوته ، ولم يزعج سانغ حتى بإخفائها .  بدلا من ذلك ، أظهرها دون أن يمنع أي منها.

 

 

في مجرة ​​بعيدة عن هذا المكان ولكن لا تزال داخل عالم داو الصباح الحقيقي ، كانت المنطقة التي كانت في يوم من الأيام مركز اتحاد الخالدون.  كان أيضًا المكان الذي بدأت فيه الزوبعة وحيث كان عمود اختراق السماء للقديس المتحدي يقع في السابق.  شعر سو مينغ ، الذي نفذ للتو أول معركة حيازة خفية  ضد مقاومة شينغ جي داو ، فجأة بتموج في قلبه.  ارتجف نصف بذرة إبادة الحياة الذي كان على وشك النضوج في روحه.

قرر سو شوان يي عدم البحث عن سو مينغ .  بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى ، وشكل ختمًا ، وأرجح ذراعه.  على الفور ، ملأت الزوابع الفضاء في المجرة ، وظهر رمز روني معقد.  يومض عدة مرات قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا.

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، شعر سو مينغ بقوة شفط كبيرة في روحه.  تقلصت بمقدار ثلاثة أعشار حجمها الأصلي ، وزادت سرعة نمو بذرة إبادة الحياة على الفور بشكل كبير.

حدق سو مينغ في بذرة إبادة الحياة التي غادرت في المسافة وشاهدها تختفي في الزوبعة بينما تمتم بصوت خافت ، “لقد مات سو مينغ .  من الآن فصاعدا … أنا مو سو! ”

 

 

حدث كل هذا في اللحظة التي قام فيها سو مينغ  بقمع الروح الوليدة لشينغ جي داو بقوة أثناء الحيازة!

 

 

 

عندما التهمت بذرة إبادة الحياة ما يقرب من ثلاثة أعشار روحه بقوة ، ظهر في قلبه شعور بالضعف لم يشعر به من قبل.  في تلك اللحظة ، تحطم الجزء الأخير من عدم التصديق تجاه هذه المسألة في قلب سو مينغ.  وأعقبه ألم شديد من تحطم عدم التصديق .

“لقد وعدتك ، وسأفي بوعدي.”

 

 

يبدو أن بذرة إبادة الحياة قد مرت بعملية تحفيز بسبب سيطرة شخص ما من مسافة لا حدود لها.  في غضون نفس واحد فقط ، امتص روحه مرة أخرى ، وهذه المرة ، امتصت ثلاثة أعشار أخرى!

كان هذا أشبه بقطعة أرض بها بذرة.  عندما نمت البذرة ، امتصت كل الماء من الأرض.  بمجرد أن تنضج وتمتص كل الماء ، ستتحول الأرض إلى صحراء.

 

 

تم امتصاص معظم روح سو مينغ  بهذه الطريقة ، وانتشر ضوء غريب وساحر من بذرة إبادة الحياة .  سافر عبر روح سو مينغ ، وكان من الواضح أن بذرة إبادة الحياة تتوق إلى أن تصبح كاملة وتنمو بسرعة لهذا الغرض.  إذا حكمنا من خلال مظهرها ، طالما أنها يمكن أن تمتص القليل من الروح ، فقد تصل إلى الاكتمال.

 

 

كانت مقاومة الرجل شرسة كما كانت دائمًا ، لكن سو مينغ  استغل التوقيت بالكامل واغتنم الفرصة للسيطرة عليه.  لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على هذه الميزة على شينغ جي داو والاستمرار في استخدام موهبته الفطرية في الحيازة لقمعه.

حدق سو مينغ في صمت.  لم يقاوم ولم يقاومها أيضًا.  بالنسبة إلى سو مينغ  ، كان كل هذا غير ضروري بالفعل.  كان الأمر أشبه بحلم قد يحلم به طفل ، والآن هو على وشك أن يستيقظ منه.  كان … على وشك أن يكبر بالكامل.

 

 

 

في صمت ، رأى سو مينغ اهتزاز بذرة إبادة الحياة.  بعد ذلك مباشرة ، ظهرت قوة شفط عنيفة ثالثة.  هذه المرة ، امتص ما تبقى من تسعة وثلاثين جزءًا من روح سو مينغ ، تاركًا وراءه فقط قطعة صغيرة منها.  كل شيء آخر تم امتصاصه بشكل كامل.

كان هناك إصرار فقط في عيون سو شوان يي حيث رفع يده ببطء لإمساك الفضاء في اتجاه السفينة التي تشكلت من نصف بذرة إبادة الحياة على الفور ، انطلقت من خلال تشوهات الوقت حول سو شوان يي وظهرت على  كفه.  لف أصابعه حولها.

 

 

*كأنو روح سو مينغ ٤٠ جزء وهو امتص ٣٩

“سانغ ، لقد كبرت بالفعل لتحب هذا الطفل مثل والديه ، لكن اسم عائلته هو سو.  إنه باني هاوية ، ويجب أن يكون مستعدًا للتضحية بكل شيء من أجل بناة الهاوية.  يمكنني أن أعدك لأنني وعدته بالفعل بأنني سأعوضه.  سأقوم بتعويضه عن كل ما فعلته في النهاية!

 

مر الوقت.  وبينما استمر في امتصاص هذه الروح  ، أصبحت روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود أصغر بينما كبرت روحه بشكل تدريجي.

عندما تم امتصاص كل روح سو مينغ تقريبًا ، أصبحت بذرة إبادة الحياة كتملة أخيرًا .  كان التمثال الذي يشبه نصف سفينة ممتلئًا بقوة كبيرة.  كما بدا أنه يحتوي على إرادة جميع الأرواح.  بمجرد اكتماله … ترك روح سو مينغ وخرج من جسده.  مع وميض ، غادر الحلقة البيضاء واتجه نحو الزوبعة في الفضاء.

 

 

قرر سو شوان يي عدم البحث عن سو مينغ .  بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى ، وشكل ختمًا ، وأرجح ذراعه.  على الفور ، ملأت الزوابع الفضاء في المجرة ، وظهر رمز روني معقد.  يومض عدة مرات قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا.

شاهدت سو مينغ  هذا المشهد.  لقد حدق في خروج “بذور إبادة الحياة” وشعر أن ماضيه قد أزيل من قبل “بذرة إبادة الحياة”.  في تلك اللحظة ، مات سو مينغ ، وكان الشخص الذي نجا هو الشخص الذي يحب الصمت ، ويرفض إظهار وجهه ، وفي كل عيون الناس سيظهر فقط على أنه غريب.

لم يتم استيعاب روح سو مينغ بالكامل.  بقي جزء منه ، ولكن إذا لم يتلق سو مينغ  أي فرصة ، فعندئذ بينما قد لا يموت ، سيصبح ضعيفًا بشكل لا يصدق.  سوف يتحول إلى مجرد بشر ، وحتى شخص نسي كل شيء عن ماضيه.

 

 

لم يتم استيعاب روح سو مينغ بالكامل.  بقي جزء منه ، ولكن إذا لم يتلق سو مينغ  أي فرصة ، فعندئذ بينما قد لا يموت ، سيصبح ضعيفًا بشكل لا يصدق.  سوف يتحول إلى مجرد بشر ، وحتى شخص نسي كل شيء عن ماضيه.

حدق سو مينغ في صمت.  لم يقاوم ولم يقاومها أيضًا.  بالنسبة إلى سو مينغ  ، كان كل هذا غير ضروري بالفعل.  كان الأمر أشبه بحلم قد يحلم به طفل ، والآن هو على وشك أن يستيقظ منه.  كان … على وشك أن يكبر بالكامل.

 

 

ربما بدلاً من القول إنها كانت شظية من روحه ، سيكون من الأفضل أن نقول إنها كانت خيطًا من قوة الحياة.  لقد كانت قوة الحياة التي أعطاها له سو شوان يي بمجرد أن حارب شيخه من أجله.

 

 

 

ومع ذلك ، بالنسبة لسو مينغ ، لم يكن وجود شظية من قوة الحياة مهمًا.  حتى لو لم يكن يمتلكها ، لا يزال بإمكانه الوصول إلى السلطة.  سيستغرق وقتا أطول قليلا.

 

 

 

حدق سو مينغ في بذرة إبادة الحياة التي غادرت في المسافة وشاهدها تختفي في الزوبعة بينما تمتم بصوت خافت ، “لقد مات سو مينغ .  من الآن فصاعدا … أنا مو سو! ”

أدار سو شوان يي رأسه وألقى نظرة عميقة على سانغ .  ساد الظلام تدريجيا في عينيه.

 

الأرض المتصدعة والجافة ستكون أيضًا أرضًا ، ولكن إذا تم استخدامها لوصف روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، فيمكن القول أن الصحراء كانت الشوائب الموجودة فيها.

 

اغمض عيناه ببطء.  لقد فقد تسعة وتسعين من المائة من روحه.  خلال تلك اللحظة ، كان قد اندمج مع الروح النقية التي تركها الرجل العجوز ذو الثياب السوداء بمجرد أن تم مسح وعيه بعيدًا عنها.

Hijazi

 

 

في الوقت نفسه ، بدأت قطعة الروح الأصلية لسو مينغ تمتص روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود في اندفاع مجنون.  الانصهار المزعوم كان في الحقيقة روح سو مينغ تعامل روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود كمواد مغذية ، تمامًا كما فعلت البذرة به.  من خلال القيام بذلك ، يمكنه أن يجعل نفسه ينمو بسرعة.

 

 

 

مر الوقت.  وبينما استمر في امتصاص هذه الروح  ، أصبحت روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود أصغر بينما كبرت روحه بشكل تدريجي.

الأرض المتصدعة والجافة ستكون أيضًا أرضًا ، ولكن إذا تم استخدامها لوصف روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، فيمكن القول أن الصحراء كانت الشوائب الموجودة فيها.

 

 

عندما تم امتصاص روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود بالكامل ، تعافت روح سو مينغ بالفعل إلى ما يقرب من ستة أعشار قوتها الأصلية.

قرر سو شوان يي عدم البحث عن سو مينغ .  بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى ، وشكل ختمًا ، وأرجح ذراعه.  على الفور ، ملأت الزوابع الفضاء في المجرة ، وظهر رمز روني معقد.  يومض عدة مرات قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا.

 

 

هذا لا يعني أن روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود كانت ضعيفة للغاية.  بعد كل شيء ، بناءً على مستويات زراعتهم ، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود أقوى بكثير من سو مينغ.  ومع ذلك ، أثناء عملية الالتهام ، عانت روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود من شكل من أشكال التدهور ، ولم يكن سو مينغ ينفذ اندماجًا بسيطًا أيضًا.  كان يستخدم روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود لتغذية نفسه.  وبسبب ذلك ، بمجرد أن يتخلص من الشوائب ، يمكنه العودة إلى ما يقرب من ستة أعشار روحه.

هذا لا يعني أن روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود كانت ضعيفة للغاية.  بعد كل شيء ، بناءً على مستويات زراعتهم ، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود أقوى بكثير من سو مينغ.  ومع ذلك ، أثناء عملية الالتهام ، عانت روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود من شكل من أشكال التدهور ، ولم يكن سو مينغ ينفذ اندماجًا بسيطًا أيضًا.  كان يستخدم روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود لتغذية نفسه.  وبسبب ذلك ، بمجرد أن يتخلص من الشوائب ، يمكنه العودة إلى ما يقرب من ستة أعشار روحه.

 

عندما كان سانغ يحدق في ذلك ، ظهر تلميح من الألم والحزن في عينيه.

كان هذا أشبه بقطعة أرض بها بذرة.  عندما نمت البذرة ، امتصت كل الماء من الأرض.  بمجرد أن تنضج وتمتص كل الماء ، ستتحول الأرض إلى صحراء.

كما أنها المرة الأولى التي لا يحترم فيها كلامه من أعماق قلبه.  بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى قشعريرة باردة في صوته ، ولم يزعج سانغ حتى بإخفائها .  بدلا من ذلك ، أظهرها دون أن يمنع أي منها.

 

 

الأرض المتصدعة والجافة ستكون أيضًا أرضًا ، ولكن إذا تم استخدامها لوصف روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، فيمكن القول أن الصحراء كانت الشوائب الموجودة فيها.

 

 

 

بمجرد أن امتص سو مينغ روح الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، فتح عينيه ، وبدون أي تردد ، ألقى بنظرته على شينغ جي داو المقموع.

كانت مقاومة الرجل شرسة كما كانت دائمًا ، لكن سو مينغ  استغل التوقيت بالكامل واغتنم الفرصة للسيطرة عليه.  لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على هذه الميزة على شينغ جي داو والاستمرار في استخدام موهبته الفطرية في الحيازة لقمعه.

 

حدق سو مينغ في صمت.  لم يقاوم ولم يقاومها أيضًا.  بالنسبة إلى سو مينغ  ، كان كل هذا غير ضروري بالفعل.  كان الأمر أشبه بحلم قد يحلم به طفل ، والآن هو على وشك أن يستيقظ منه.  كان … على وشك أن يكبر بالكامل.

كانت مقاومة الرجل شرسة كما كانت دائمًا ، لكن سو مينغ  استغل التوقيت بالكامل واغتنم الفرصة للسيطرة عليه.  لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على هذه الميزة على شينغ جي داو والاستمرار في استخدام موهبته الفطرية في الحيازة لقمعه.

كان هذا أشبه بقطعة أرض بها بذرة.  عندما نمت البذرة ، امتصت كل الماء من الأرض.  بمجرد أن تنضج وتمتص كل الماء ، ستتحول الأرض إلى صحراء.

 

“لقد وعدتني أنه حتى لو كنت ستستخدم سو مينغ  كمضيف ، فلن تؤذي حياته ، وأن هذا سيكون فرصة عظيمة بالنسبة له.”

حتى لو كان سو مينغ  هو باني هاوية ، فإن حيازات متتالية كانت عملاً جنونًا تامًا.  ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان سو مينغ  الاهتمام بها.  أراد أن يعيش ، وأراد أن يعيش بشكل لائق.  أراد أن يعيش حياة أخرى حتى يتمكن من قلب مصيره.

 

 

 

عندما شكل سو شوان يي ختمًا وأرجح ذراعه في الزوبعة داخل المجرة خلف طائفة داو الصباح الذي كان بعيدًا بشكل لا يصدق عن مكان وجود سو مينغ  ، ومض الرمز الروني المعقد ثلاث مرات قبل أن يطفو في المجرة دون أن يتحرك.  ومع ذلك ، في بضع عشرات من الأنفاس ، جاء قوس طويل بسرعة تتجاوز سرعة الأنتقال من مسافة بعيدة.

 

 

كانت مقاومة الرجل شرسة كما كانت دائمًا ، لكن سو مينغ  استغل التوقيت بالكامل واغتنم الفرصة للسيطرة عليه.  لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على هذه الميزة على شينغ جي داو والاستمرار في استخدام موهبته الفطرية في الحيازة لقمعه.

كان هناك ضوء مظلم ينتشر من ذلك القوس الطويل ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه تجاوز ما يمكن أن تكتشفه الحواس السماوية.  ظهرت على الفور بجانب الرمز الروني وانصهرت معه.  عندما توقف هذا العنصر بشكل مفاجئ ، ما ظهر أمام عيون سو شوان يي و سانغ كان بذرة إبادة الحياة لسو مينغ  – تمثال نصف سفينة!

 

 

 

عندما كان سانغ يحدق في ذلك ، ظهر تلميح من الألم والحزن في عينيه.

 

 

 

كان هناك إصرار فقط في عيون سو شوان يي حيث رفع يده ببطء لإمساك الفضاء في اتجاه السفينة التي تشكلت من نصف بذرة إبادة الحياة على الفور ، انطلقت من خلال تشوهات الوقت حول سو شوان يي وظهرت على  كفه.  لف أصابعه حولها.

حدث كل هذا في اللحظة التي قام فيها سو مينغ  بقمع الروح الوليدة لشينغ جي داو بقوة أثناء الحيازة!

 

 

“سو مينغ لم تمت.  لقد وفيت بوعدي لك “.  قام سو شوان يي بتأرجح ذراعه اليمنى ووضع بذرة إبادة الحياة بعيدًا قبل أن يرفع رأسه ويحدق في المجرة البعيدة.

حتى لو كان سو مينغ  هو باني هاوية ، فإن حيازات متتالية كانت عملاً جنونًا تامًا.  ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان سو مينغ  الاهتمام بها.  أراد أن يعيش ، وأراد أن يعيش بشكل لائق.  أراد أن يعيش حياة أخرى حتى يتمكن من قلب مصيره.

 

“لطالما آمنت بك.  لقد كان هذا هو الحال في الماضي ، ولا يزال الآن ، وسيكون كذلك في المستقبل ، ولكن لدي طلب واحد.  لا تؤذيه بعد الآن.  دعه يذهب.  لقد وعدتني … “ظهر الألم على وجه سانغ وهو ينطق هذه الكلمات بصوت منخفض.

“دعنا نذهب.  يجب أن نترك عالم داو الصباح الحقيقي الآن.  اسمح لي أن آخذك إلى العالم الحقيقي الذي يخصني “.  اتخذ سو شوان يي خطوة للأمام في الفضاء ، واختفى جسده على الفور.  تبعه سانغ بصمت ، لكن قبل أن يختفي ، أدار رأسه وألقى بصره في المسافة بتعبير معقد على وجهه.  ظهر تلميح من القرار الذي لم يستطع سو شوان يي رؤيته في عينيه.

 

 

 

………..

*كأنو روح سو مينغ ٤٠ جزء وهو امتص ٣٩

Hijazi

 

………..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط