نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1142

دموع الجميلة

دموع الجميلة

دموع الجميلة

عندما غادرت سو شوان يي  ، أدارت يو شوان رأسها.  تدفقت الدموع على وجهها وهي تحدق بهدوء في تمثال السفينة الذي شكلته نصف بذرة إبادة  الحياة الموضوعة على الطاولة.  تدفق المزيد والمزيد من الدموع على خديها.

 

لقد تغير مظهر سو مينغ بشكل جذري.  لم يعد يبدو كالرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، بل كان يبدو أصغر من ذلك بكثير.  بدا وكأنه شاب ، وله وجه جميل ، لكن كان هناك ما يشبه الفظاعة.  عندما أضاءت عيناه ، كانت هناك حياة فيه ، ولكن كان هناك أيضًا سكون ميت في بصره.

 

 

وقف إمبراطور الهاوية ، الذي كان أيضًا سيد كالبا في ذلك العالم ، وراء القصر العائم في الهواء الذي يرتفع إلى السماء في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي .  كان يضع يديه خلف ظهره وهو يقف هناك كما لو كان ينتظر وصول شخص ما.

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

 

 

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

 

 

كان هذا أملًا.  سيبقى إلى الأبد في قلوب الناس الذين نجوا ، وربما ينتقل عبر الأجيال …

“تحياتي ، الكائن السامي!”  في اللحظة التي رأى فيها إمبراطور الهاوية سو شوان يي  ، قام على الفور بتأرجح ذراعه … وركع على ركبة واحدة ، ثم انحنى مثل تلميذ يحيي سيده.

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

 

نظرًا لأن جميع أماكن الانتقال في طائفة داو الصباح قد تم تدميرها ، فقد لا يتمكنون أبدًا من العودة ولن يتمكنوا أبدًا من رؤية ما حدث ، ولكن في أذهانهم ، ستظل طائفة داو الصباح موجودة دائمًا.

“داو ير ، لا يوجد غرباء هنا.  لست بحاجة إلى القيام بذلك.  قف.”  ظهرت ابتسامة على وجه سو شوان يي .

ربما لم تعد تلك اللحظة بعيدة.

 

الضوء الأبيض اخترق عيون باي فنغ المسنة.  لو كان قبل يومين ، لكانت متحمسة.  إذا كان ذلك قبل ثلاثة أيام ، لكانت باي فنغ متحمسة للغاية لدرجة أنها كانت ستبكي.  بغض النظر عما كان سيُطلب منها التخلي عنه ، طالما أن الشخص الموجود في الضوء الأبيض سينقذها ، فإنها ستعد بذلك .

“سيد!”  رفع الرجل في منتصف العمر رأسه ، وظهر الاحترام على وجهه.  عندما ألقى بصره على سانغ ، التفت شفتيه بابتسامة ، وأومأ نحوه.

 

 

كان لا يزال يرتدي أردية سوداء ، لكن الروح في الجسد تحتها كانت أقوى بما يقرب من ثلاثة أعشار روح سو مينغ السابقة.

“الأخ الصغير ، لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر لقاء لنا.  أنت تبدو بخير كالعادة “.

 

 

 

… ..

 

 

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الأطراف الممزقة في أماكن مختلفة داخل عالم داو الصباح الحقيقي الضخم.  لقد كانوا من المزارعين الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين وطائفة داو الصباح ، ولكن بغض النظر عن الجانب الذي قاتلوا فيه ، كانوا في الحقيقة … أشاخص من عالم داو الصباح الحقيقي.

تم فتح باب غرفة يو شوان داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  بصمت ، وسار سو شوان يي  ببطء في الغرفة.

 

 

 

أدارت يو شوان ظهرها إلى الباب ، وكانت جالسة بجانب النافذة وهي تحدق في السماء المرصعة بالنجوم في الخارج.  في اللحظة التي دخلت فيها سو شوان يي  ، ارتجفت وظهر تعبير معقد على وجهها.

لم يتبق لها سوى شهر واحد للعيش ، وكانت تعلم بوضوح أنها لا تستطيع عكس ما تم القيام به.  بخدر ، حدقت في الضوء الأبيض وراء الشرنقة.  لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر على وجهها ، ولم تكن هناك دموع في عينيها.  ومع ذلك ، إذا نظر إليها أي شخص ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة يتردد صداها في الفضاء.

 

 

حدق سو شوان يي  في يو شوان بهدوء.  بعد فترة طويلة ، تنهد بهدوء وأخرج شيئًا من حضنه وضعه على الطاولة.  ثم قال بهدوء: “لقد عانيت طوال هذه السنوات … لكنه لا يناسبك.  من الآن فصاعدًا ، سيكون فقط بشرًا “.

 

 

 

وقف سو شوان يي  صامتًا للحظة قبل أن يتنهد ويستدير للخروج من الغرفة.  أغلق الباب برفق خلفه.

 

 

 

عندما غادرت سو شوان يي  ، أدارت يو شوان رأسها.  تدفقت الدموع على وجهها وهي تحدق بهدوء في تمثال السفينة الذي شكلته نصف بذرة إبادة  الحياة الموضوعة على الطاولة.  تدفق المزيد والمزيد من الدموع على خديها.

أدارت يو شوان ظهرها إلى الباب ، وكانت جالسة بجانب النافذة وهي تحدق في السماء المرصعة بالنجوم في الخارج.  في اللحظة التي دخلت فيها سو شوان يي  ، ارتجفت وظهر تعبير معقد على وجهها.

 

وقف إمبراطور الهاوية ، الذي كان أيضًا سيد كالبا في ذلك العالم ، وراء القصر العائم في الهواء الذي يرتفع إلى السماء في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي .  كان يضع يديه خلف ظهره وهو يقف هناك كما لو كان ينتظر وصول شخص ما.

… ..

ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته كان مدمرًا للغاية لها كامرأة.  يمكن أن نرى داخل الشرنقة الرقيقة أن وجه باي فنغ لم يعد جميلاً كما كان في الماضي.  بدلا من ذلك ، كانت مليئة بالتجاعيد.  لم تعد تبدو شابة ، لكنها زحفت للتو من نعش.  انتشر من جسدها وجود قديم متعفن.

 

يمكن رؤية زوبعة لا نهاية لها تعوي في كل مكان في عالم داو الصباح الحقيقي المحطم.  يمكن للقوة المرعبة للعالم أن تمزق العديد من الكواكب وحتى تمزق الفضاء.  ويمكنها أيضًا تدمير أجسام جميع المزارعين بسهولة.

يمكن رؤية زوبعة لا نهاية لها تعوي في كل مكان في عالم داو الصباح الحقيقي المحطم.  يمكن للقوة المرعبة للعالم أن تمزق العديد من الكواكب وحتى تمزق الفضاء.  ويمكنها أيضًا تدمير أجسام جميع المزارعين بسهولة.

 

 

 

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الأطراف الممزقة في أماكن مختلفة داخل عالم داو الصباح الحقيقي الضخم.  لقد كانوا من المزارعين الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين وطائفة داو الصباح ، ولكن بغض النظر عن الجانب الذي قاتلوا فيه ، كانوا في الحقيقة … أشاخص من عالم داو الصباح الحقيقي.

 

 

في ذلك الوقت ، جلس وتأمل داخل الحلقة البيضاء.  أمامه كانت المرأة التي أنقذها.  جلس باي فنغ ، الذي أصبح الآن امرأة عجوز ، جلست بهدوء أمامه وحدقت في العالم الذي تومض خلف الحلقة في حالة ذهول.  لم تتحدث منذ ثلاثة أيام.

ربما لم يتمكنوا من وضع الكراهية التي كانوا يحملونها ضد بعضهم البعض وراءهم قبل وقوع الكارثة ، لكن يمكن تجاهلها عند مواجهتها.  يمكن حتى نسيان الكراهية … لأن البقاء على قيد الحياة كان هدفهم الوحيد.

 

 

 

مع وفاة عدد لا حصر له من المزارعين من اتحاد الخالدين ، كانوا يتوقون إلى تلقي المساعدة من اتحاد الخالدين ، لكنهم لم يتمكنوا من العيش حتى تلك اللحظة ، لأن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو جنون الكارثة.  لقد كان كابوسًا لا يمكن لأحد أن ينقذهم منه.

 

 

كان الضوء الأبيض عبارة عن حلقة بيضاء يبلغ حجمها حوالي مائة قدم.  وبطبيعة الحال ، كان الكنز الأسمى للورد القديس المتحدي ، ولكن في ذلك الوقت ، لم يعد مملوكًا لأي شخص من القديس.  إنه يخص مو سو ، الذي ودع ماضيه وولد من جديد!

 

تم فتح باب غرفة يو شوان داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  بصمت ، وسار سو شوان يي  ببطء في الغرفة.

كان الأمر كذلك بشكل خاص للمزارعين بالقرب من مركز اتحاد الخالدين.  لقد بدأوا يضحكون بانفعال ، لأنهم رأوا مجرة ​​اتحاد الخالدين تنهار والمنطقة تتحول إلى أنقاض.

تم فتح باب غرفة يو شوان داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  بصمت ، وسار سو شوان يي  ببطء في الغرفة.

 

طالما كانت هناك قوة عالم تتصاعد من الفجوة التي تشكلت في كون الثالوث القاحل الممتد ، فإن الزوبعة التي لا نهاية لها ستكون موجودة.  ومع ذلك ، سواء كانت سنة واحدة ، أو عشر سنوات ، أو حتى مائة سنة أو ألف سنة ، سيأتي يوم تتوقف فيه قوة العالم. ستختفي الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي  أيضًا في تلك اللحظة.

ومع ذلك ، كانوا محظوظين أيضًا ، لأنهم عرفوا أنه منذ ذلك الحين ، لن يكون اتحاد الخالدين موجودًا ، ولهذا السبب اختاروا الهروب.  لقد اختاروا استخدام كل طريقة في حوزتهم … للبقاء على قيد الحياة خلال الكارثة!

 

 

فقط عندما انطلق الضوء الأبيض من قلب الزوبعة في المسافة وكان على وشك المغادرة ، توقف وغيّر اتجاهه ليندفع باتجاه باي فنغ.  اقترب من الشرنقة في لحظة.

هؤلاء المزارعون الذين لم يعرفوا أن مجرة ​​اتحاد الخالدين قد تحطمت ما زالوا يأملون في العودة.  ومع ذلك ، فإن ما كان ينتظرهم هو الخوف والحيرة التي سترتفع في قلوبهم بمجرد أن يروا الحطام.

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الأطراف الممزقة في أماكن مختلفة داخل عالم داو الصباح الحقيقي الضخم.  لقد كانوا من المزارعين الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين وطائفة داو الصباح ، ولكن بغض النظر عن الجانب الذي قاتلوا فيه ، كانوا في الحقيقة … أشاخص من عالم داو الصباح الحقيقي.

 

كان لا يزال يرتدي أردية سوداء ، لكن الروح في الجسد تحتها كانت أقوى بما يقرب من ثلاثة أعشار روح سو مينغ السابقة.

بالمقارنة مع اتحاد الخالدين ، كان المزارعون من طائفة داو الصباح أكثر حظًا.  هذا لا يعني أن عددًا أقل منهم مات ، ولكن أولئك الذين نجوا سيكون لديهم أمل إلى الأبد ، واسمها كان طائفة داو الصباح.

Hijazi

 

نظرًا لأن جميع أماكن الانتقال في طائفة داو الصباح قد تم تدميرها ، فقد لا يتمكنون أبدًا من العودة ولن يتمكنوا أبدًا من رؤية ما حدث ، ولكن في أذهانهم ، ستظل طائفة داو الصباح موجودة دائمًا.

 

 

قبل وصول حمام الدم الكارثي هذا ، سيظل عالم داو الصباح الحقيقي مليئًا بالزوابع التي شكلتها قوة العالم.  سيكون هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة بالنسبة لكون الثالوث القاحل الممتد.

كان هذا أملًا.  سيبقى إلى الأبد في قلوب الناس الذين نجوا ، وربما ينتقل عبر الأجيال …

“تحياتي ، الكائن السامي!”  في اللحظة التي رأى فيها إمبراطور الهاوية سو شوان يي  ، قام على الفور بتأرجح ذراعه … وركع على ركبة واحدة ، ثم انحنى مثل تلميذ يحيي سيده.

 

… ..

بعد مرور سبعة أيام على وقوع الكارثة ، لم تختف الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي فحسب ، بل أصبحت أقوى.  لم يعرف أحد كم من الوقت ستستمر ، وربما لم يعرف حتى أولئك من معسكر القديس المتحدي بالضبط متى ستختفي.

Hijazi

 

عندما خرج ، الشرنقة التي شكلتها باي فنغ لم يتبق منها سوى طبقة رقيقة.  كان من المستحيل أن تستمر الشرنقة حتى تلك اللحظة.  في الحقيقة ، كان من المفترض أن تكون قد تحطمت منذ عدة أيام ، وكان من المفترض أن يدمر كل شيء بداخلها بفعل الزوبعة.

طالما كانت هناك قوة عالم تتصاعد من الفجوة التي تشكلت في كون الثالوث القاحل الممتد ، فإن الزوبعة التي لا نهاية لها ستكون موجودة.  ومع ذلك ، سواء كانت سنة واحدة ، أو عشر سنوات ، أو حتى مائة سنة أو ألف سنة ، سيأتي يوم تتوقف فيه قوة العالم. ستختفي الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي  أيضًا في تلك اللحظة.

 

 

 

بمجرد اختفائها ، سيواجه كون الثالوث القاحل الممتد مذبحة وكارثة سيجلبها القديس المتحدي أو  الفجر المظلم ، أو حتى كليهما.  بالمقارنة مع الزوبعة ، كانت هذه هي الكارثة الحقيقية ، لأن هذا من شأنه أن يكون حمام دم سيؤثر على كون الثالوث القاحل بالكامل بدلاً من عالم حقيقي واحد!

 

 

بينما كانوا يعملون بجد ، كانوا ينتظرون بصمت وصول تلك الكارثة!

قبل وصول حمام الدم الكارثي هذا ، سيظل عالم داو الصباح الحقيقي مليئًا بالزوابع التي شكلتها قوة العالم.  سيكون هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة بالنسبة لكون الثالوث القاحل الممتد.

 

 

 

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله أي شخص حيال ذلك.  كان من المستحيل عليهم إصلاح الفجوة التي تشكلت في كون الثالوث القاحل الممتد .  يمكنهم فقط الاستمرار في جعل أنفسهم أقوى ، وتقوية طوائفهم ، وتقوية عوالمهم الحقيقية حتى يتمكنوا من الحصول على القليل من الأمل في البقاء على قيد الحياة في الكارثة النهائية.

بمجرد اختفائها ، سيواجه كون الثالوث القاحل الممتد مذبحة وكارثة سيجلبها القديس المتحدي أو  الفجر المظلم ، أو حتى كليهما.  بالمقارنة مع الزوبعة ، كانت هذه هي الكارثة الحقيقية ، لأن هذا من شأنه أن يكون حمام دم سيؤثر على كون الثالوث القاحل بالكامل بدلاً من عالم حقيقي واحد!

 

وقف إمبراطور الهاوية ، الذي كان أيضًا سيد كالبا في ذلك العالم ، وراء القصر العائم في الهواء الذي يرتفع إلى السماء في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي .  كان يضع يديه خلف ظهره وهو يقف هناك كما لو كان ينتظر وصول شخص ما.

بينما كانوا يعملون بجد ، كانوا ينتظرون بصمت وصول تلك الكارثة!

 

 

 

بالنسبة إلى القديس المتحدي و الفجر المظلم ، اللذان يقعان وراء كون الثالوث القاحل الممتد ، كانت فترة السلام والهدوء هي اللحظة الحاسمة بالنسبة لهما لشن حرب ضد بعضهم البعض.

كان عليهم أن يقاتلوا للاستيلاء على الفجوة ، وبما أن الفجوة كانت في معسكر القديس المتحدي ، كان على الفجر المظلم أن يدفع عدة أضعاف الثمن للاستيلاء عليها.

 

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

كان عليهم أن يقاتلوا للاستيلاء على الفجوة ، وبما أن الفجوة كانت في معسكر القديس المتحدي ، كان على الفجر المظلم أن يدفع عدة أضعاف الثمن للاستيلاء عليها.

مع وفاة عدد لا حصر له من المزارعين من اتحاد الخالدين ، كانوا يتوقون إلى تلقي المساعدة من اتحاد الخالدين ، لكنهم لم يتمكنوا من العيش حتى تلك اللحظة ، لأن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو جنون الكارثة.  لقد كان كابوسًا لا يمكن لأحد أن ينقذهم منه.

 

… ..

ومع ذلك ، إذا كان الفجر المظلم سيهاجم بكل شيء ، كان على القديس المتحدي أن يقاوم بكل ما لديه أيضًا.

 

 

كان لا يزال يرتدي أردية سوداء ، لكن الروح في الجسد تحتها كانت أقوى بما يقرب من ثلاثة أعشار روح سو مينغ السابقة.

بغض النظر عن أي شيء ، قد تكون هذه هي الفترة الأخيرة للسلام في كون الثالوث القاحل الممتد .  قد يستمر فقط للحظة قصيرة أو ربما لفترة طويلة ، ولكن بغض النظر عن الوقت الذي يستغرقه ، فإنه بالتأكيد سينتهي يومًا ما.

“داو ير ، لا يوجد غرباء هنا.  لست بحاجة إلى القيام بذلك.  قف.”  ظهرت ابتسامة على وجه سو شوان يي .

 

 

 

تم فتح باب غرفة يو شوان داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  بصمت ، وسار سو شوان يي  ببطء في الغرفة.

ربما لم تعد تلك اللحظة بعيدة.

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

 

 

عندما مرت الأيام السبعة في عالم داو الصباح الحقيقي المحطم وأصبحت الزوبعة أقوى ، في البقعة الموجودة أسفل الفجوة التي تشكلت في كون الثالوث القاحل الممتد حيث ولدت الزوبعة ، انطلق ضوء أبيض من المكان الذي كان يوجد فيه عمود الضوء المتصل بالسماء من قبل.  تحرك الضوء الأبيض بسرعة كبيرة لدرجة أنه اندفع على الفور للخروج من الزوبعة التي كانت تقع في مركز اتحاد الخالدين.

 

 

 

عندما خرج ، الشرنقة التي شكلتها باي فنغ لم يتبق منها سوى طبقة رقيقة.  كان من المستحيل أن تستمر الشرنقة حتى تلك اللحظة.  في الحقيقة ، كان من المفترض أن تكون قد تحطمت منذ عدة أيام ، وكان من المفترض أن يدمر كل شيء بداخلها بفعل الزوبعة.

بعد مرور سبعة أيام على وقوع الكارثة ، لم تختف الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي فحسب ، بل أصبحت أقوى.  لم يعرف أحد كم من الوقت ستستمر ، وربما لم يعرف حتى أولئك من معسكر القديس المتحدي بالضبط متى ستختفي.

 

 

السبب الوحيد الذي جعلها قادرة على القيام بذلك هو أن باي فنغ قد نفذت فنًا ممنوعًا لا رجعة فيه من طائفة العنقاء  من أجل البقاء على قيد الحياة.  استخدم الفن حياتها كمصدر للقوة وسيحرقها لتزويد الشرنقة بالدعم عدة مرات.  كانت هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من الاستمرار لفترة طويلة.

بمجرد اختفائها ، سيواجه كون الثالوث القاحل الممتد مذبحة وكارثة سيجلبها القديس المتحدي أو  الفجر المظلم ، أو حتى كليهما.  بالمقارنة مع الزوبعة ، كانت هذه هي الكارثة الحقيقية ، لأن هذا من شأنه أن يكون حمام دم سيؤثر على كون الثالوث القاحل بالكامل بدلاً من عالم حقيقي واحد!

 

… ..

ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته كان مدمرًا للغاية لها كامرأة.  يمكن أن نرى داخل الشرنقة الرقيقة أن وجه باي فنغ لم يعد جميلاً كما كان في الماضي.  بدلا من ذلك ، كانت مليئة بالتجاعيد.  لم تعد تبدو شابة ، لكنها زحفت للتو من نعش.  انتشر من جسدها وجود قديم متعفن.

 

 

 

كانت لا تزال ترتدي الأبيض ، لكنها لم تعد جميلة.  بدلا من ذلك ، كانت مليئة بالحزن والبؤس.

بعد مرور سبعة أيام على وقوع الكارثة ، لم تختف الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي فحسب ، بل أصبحت أقوى.  لم يعرف أحد كم من الوقت ستستمر ، وربما لم يعرف حتى أولئك من معسكر القديس المتحدي بالضبط متى ستختفي.

 

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

نبع من روحها.  بالنسبة لها ، شعرت الأيام السبعة بأنها طوال حياتها.

 

 

نظرًا لأن جميع أماكن الانتقال في طائفة داو الصباح قد تم تدميرها ، فقد لا يتمكنون أبدًا من العودة ولن يتمكنوا أبدًا من رؤية ما حدث ، ولكن في أذهانهم ، ستظل طائفة داو الصباح موجودة دائمًا.

لم يكن عليها أن تتصرف هكذا.  كان بإمكانها أن ترحب بالموت بطريقة أكثر كرامة وأن تختار أن تموت جميلة إذا لم تستطع البقاء على قيد الحياة.

كان صبورا جدا.  بدا الأمر وكأنه حتى لو اضطر إلى الانتظار لمدة عشرة آلاف عام ، فلن تظهر أي تلميح من المشاعر على وجهه.  مر الوقت ، وبعد مرور وقت غير معروف ، تشوه الهواء أمامه فجأة.  في الوقت المناسب ، ظهر سو شوان يي .  تبعه سانغ بهدوء.  لم يتفاجأ إمبراطور الهاوية لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي  على الإطلاق عندما رأى سو شوان يي  و سانغ.

 

عندما غادرت سو شوان يي  ، أدارت يو شوان رأسها.  تدفقت الدموع على وجهها وهي تحدق بهدوء في تمثال السفينة الذي شكلته نصف بذرة إبادة  الحياة الموضوعة على الطاولة.  تدفق المزيد والمزيد من الدموع على خديها.

ومع ذلك ، لم تستطع قبول هذا.  كانت خائفة من الموت ، ولم تستطع قبول أنها فقدت كل شيء.  لطالما حلمت بالصعود إلى أكوان القديس المتحدي الممتدة ، ولهذا الحلم ، يمكنها التخلي عن كل شيء.

 

 

 

لكنها الآن غارقة في يأس عميق.  كان بإمكانها فقط البقاء في الشرنقة الرقيقة وانتظار وصول سو مينغ.  لم يعد هناك أي حياة لتحترق لها.  حتى لو استمرت الشرنقة في الوجود ، لم يتبق لها سوى أقل من شهر للعيش.

 

 

 

فقط عندما انطلق الضوء الأبيض من قلب الزوبعة في المسافة وكان على وشك المغادرة ، توقف وغيّر اتجاهه ليندفع باتجاه باي فنغ.  اقترب من الشرنقة في لحظة.

 

 

 

الضوء الأبيض اخترق عيون باي فنغ المسنة.  لو كان قبل يومين ، لكانت متحمسة.  إذا كان ذلك قبل ثلاثة أيام ، لكانت باي فنغ متحمسة للغاية لدرجة أنها كانت ستبكي.  بغض النظر عما كان سيُطلب منها التخلي عنه ، طالما أن الشخص الموجود في الضوء الأبيض سينقذها ، فإنها ستعد بذلك .

 

 

 

إذا كان ذلك قبل أربعة أو خمسة أيام ، فإن اختيار باي فنغ لن يتغير بعد … لكن كل الأيام السبعة قد مرت.

 

 

 

لم يتبق لها سوى شهر واحد للعيش ، وكانت تعلم بوضوح أنها لا تستطيع عكس ما تم القيام به.  بخدر ، حدقت في الضوء الأبيض وراء الشرنقة.  لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر على وجهها ، ولم تكن هناك دموع في عينيها.  ومع ذلك ، إذا نظر إليها أي شخص ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة يتردد صداها في الفضاء.

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الأطراف الممزقة في أماكن مختلفة داخل عالم داو الصباح الحقيقي الضخم.  لقد كانوا من المزارعين الذين ينتمون إلى اتحاد الخالدين وطائفة داو الصباح ، ولكن بغض النظر عن الجانب الذي قاتلوا فيه ، كانوا في الحقيقة … أشاخص من عالم داو الصباح الحقيقي.

 

 

بعد لحظة قصيرة من الصمت ، انتقل تنهد خفيف بدا وكأنه يأتي من يوم مليء بالثلج والرياح من الماضي البعيد عبر الفضاء.  سطع الضوء الأبيض خلف الشرنقة وتسلل إليها لاكتساح باي فنغ.  في اللحظة التالية ، غادر الضوء المسافة.

بالمقارنة مع اتحاد الخالدين ، كان المزارعون من طائفة داو الصباح أكثر حظًا.  هذا لا يعني أن عددًا أقل منهم مات ، ولكن أولئك الذين نجوا سيكون لديهم أمل إلى الأبد ، واسمها كان طائفة داو الصباح.

 

كان هذا هو الكنز الأسمى للورد القديس المتحدي ، وهو عنصر كان نادرًا للغاية حتى في معسكر القديس المتحدي.  كانت قيمة للغاية لدرجة أنه لا يمكن وصفها بالكلمات.  ومع ذلك فقد أصبح شيئًا يخص سو مينغ!

 

السبب الوحيد الذي جعلها قادرة على القيام بذلك هو أن باي فنغ قد نفذت فنًا ممنوعًا لا رجعة فيه من طائفة العنقاء  من أجل البقاء على قيد الحياة.  استخدم الفن حياتها كمصدر للقوة وسيحرقها لتزويد الشرنقة بالدعم عدة مرات.  كانت هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من الاستمرار لفترة طويلة.

كان الضوء الأبيض عبارة عن حلقة بيضاء يبلغ حجمها حوالي مائة قدم.  وبطبيعة الحال ، كان الكنز الأسمى للورد القديس المتحدي ، ولكن في ذلك الوقت ، لم يعد مملوكًا لأي شخص من القديس.  إنه يخص مو سو ، الذي ودع ماضيه وولد من جديد!

“سيد!”  رفع الرجل في منتصف العمر رأسه ، وظهر الاحترام على وجهه.  عندما ألقى بصره على سانغ ، التفت شفتيه بابتسامة ، وأومأ نحوه.

 

 

فقط سو مينغ نفسه كان يعلم مدى صعوبة التهام شينغ جي داو وكل ما حدث داخل الحلقة البيضاء خلال الأيام السبعة الماضية.

بعد مرور سبعة أيام على وقوع الكارثة ، لم تختف الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي فحسب ، بل أصبحت أقوى.  لم يعرف أحد كم من الوقت ستستمر ، وربما لم يعرف حتى أولئك من معسكر القديس المتحدي بالضبط متى ستختفي.

 

 

ومع ذلك ، كل ما يهم هو أنه في اللحظة التي طارت فيها الحلقة البيضاء من الزوبعة ، كان ذلك يعني أن سو مينغ قد التهم شينغ جي داو وروحه.

 

 

عندما خرج ، الشرنقة التي شكلتها باي فنغ لم يتبق منها سوى طبقة رقيقة.  كان من المستحيل أن تستمر الشرنقة حتى تلك اللحظة.  في الحقيقة ، كان من المفترض أن تكون قد تحطمت منذ عدة أيام ، وكان من المفترض أن يدمر كل شيء بداخلها بفعل الزوبعة.

لقد تغير مظهر سو مينغ بشكل جذري.  لم يعد يبدو كالرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، بل كان يبدو أصغر من ذلك بكثير.  بدا وكأنه شاب ، وله وجه جميل ، لكن كان هناك ما يشبه الفظاعة.  عندما أضاءت عيناه ، كانت هناك حياة فيه ، ولكن كان هناك أيضًا سكون ميت في بصره.

 

 

 

كان لا يزال يرتدي أردية سوداء ، لكن الروح في الجسد تحتها كانت أقوى بما يقرب من ثلاثة أعشار روح سو مينغ السابقة.

بغض النظر عن أي شيء ، قد تكون هذه هي الفترة الأخيرة للسلام في كون الثالوث القاحل الممتد .  قد يستمر فقط للحظة قصيرة أو ربما لفترة طويلة ، ولكن بغض النظر عن الوقت الذي يستغرقه ، فإنه بالتأكيد سينتهي يومًا ما.

 

“داو ير ، لا يوجد غرباء هنا.  لست بحاجة إلى القيام بذلك.  قف.”  ظهرت ابتسامة على وجه سو شوان يي .

كما زاد مستوى زراعته بشكل كبير.  كان مستوى ازديادها أكثر إثارة للصدمة من مستوى روحه.  ومع ذلك ، إذا قارن أي شخص كل هؤلاء بالخاتم الأبيض ، فلن يقولوا إنها فرصة ، لأن الفرصة الحقيقية كانت الحلقة البيضاء!

 

 

 

كان هذا هو الكنز الأسمى للورد القديس المتحدي ، وهو عنصر كان نادرًا للغاية حتى في معسكر القديس المتحدي.  كانت قيمة للغاية لدرجة أنه لا يمكن وصفها بالكلمات.  ومع ذلك فقد أصبح شيئًا يخص سو مينغ!

 

 

 

في الكنز الأسمى ، كان هناك تلميح من الوجود ينتمي إلى خبير  أفاكانيا.  إذا تمكن سو مينغ من الحصول على الانوير منه ، فإن المساعدة التي ستوفرها له ستكون كافية لزعزعة الكون بأسره.  في الواقع ، طالما احتفظ بهذا الكنز الأسمى إلى جانبه ، فسيكون مثل … فرصة للدخول إلى عالم أفاكانيا في المستقبل!

بمجرد اختفائها ، سيواجه كون الثالوث القاحل الممتد مذبحة وكارثة سيجلبها القديس المتحدي أو  الفجر المظلم ، أو حتى كليهما.  بالمقارنة مع الزوبعة ، كانت هذه هي الكارثة الحقيقية ، لأن هذا من شأنه أن يكون حمام دم سيؤثر على كون الثالوث القاحل بالكامل بدلاً من عالم حقيقي واحد!

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص للمزارعين بالقرب من مركز اتحاد الخالدين.  لقد بدأوا يضحكون بانفعال ، لأنهم رأوا مجرة ​​اتحاد الخالدين تنهار والمنطقة تتحول إلى أنقاض.

هذا النوع من الأشياء يمكن أن يجعل كل المزارعين يجنون.  كانت هذه الفرصة الحقيقية التي حصل عليها سو مينغ!

السبب الوحيد الذي جعلها قادرة على القيام بذلك هو أن باي فنغ قد نفذت فنًا ممنوعًا لا رجعة فيه من طائفة العنقاء  من أجل البقاء على قيد الحياة.  استخدم الفن حياتها كمصدر للقوة وسيحرقها لتزويد الشرنقة بالدعم عدة مرات.  كانت هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من الاستمرار لفترة طويلة.

 

نظرًا لأن جميع أماكن الانتقال في طائفة داو الصباح قد تم تدميرها ، فقد لا يتمكنون أبدًا من العودة ولن يتمكنوا أبدًا من رؤية ما حدث ، ولكن في أذهانهم ، ستظل طائفة داو الصباح موجودة دائمًا.

في ذلك الوقت ، جلس وتأمل داخل الحلقة البيضاء.  أمامه كانت المرأة التي أنقذها.  جلس باي فنغ ، الذي أصبح الآن امرأة عجوز ، جلست بهدوء أمامه وحدقت في العالم الذي تومض خلف الحلقة في حالة ذهول.  لم تتحدث منذ ثلاثة أيام.

هؤلاء المزارعون الذين لم يعرفوا أن مجرة ​​اتحاد الخالدين قد تحطمت ما زالوا يأملون في العودة.  ومع ذلك ، فإن ما كان ينتظرهم هو الخوف والحيرة التي سترتفع في قلوبهم بمجرد أن يروا الحطام.

 

بمجرد اختفائها ، سيواجه كون الثالوث القاحل الممتد مذبحة وكارثة سيجلبها القديس المتحدي أو  الفجر المظلم ، أو حتى كليهما.  بالمقارنة مع الزوبعة ، كانت هذه هي الكارثة الحقيقية ، لأن هذا من شأنه أن يكون حمام دم سيؤثر على كون الثالوث القاحل بالكامل بدلاً من عالم حقيقي واحد!

كانت صامتة ، ولم يكن لدى سو مينغ أي شيء ليقوله لها أيضًا.  في الحقيقة ، لقد أنقذها فقط بسبب تلميح من العاطفة.  كان يشعر بالعاطفة تجاه الماضي ، والعلاقة التي تربطهما ، وحول الجبل المظلم ، ولعبة المشي في الدوائر التي شاركاها ، والتنهد في الثلج.

 

 

 

……..

كان لا يزال يرتدي أردية سوداء ، لكن الروح في الجسد تحتها كانت أقوى بما يقرب من ثلاثة أعشار روح سو مينغ السابقة.

Hijazi

لم يتبق لها سوى شهر واحد للعيش ، وكانت تعلم بوضوح أنها لا تستطيع عكس ما تم القيام به.  بخدر ، حدقت في الضوء الأبيض وراء الشرنقة.  لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر على وجهها ، ولم تكن هناك دموع في عينيها.  ومع ذلك ، إذا نظر إليها أي شخص ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة يتردد صداها في الفضاء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط