نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1144

هو في رداء الأمبراطور !

هو في رداء الأمبراطور !

هو في رداء الإمبراطور!

“الأخ الأصغر ، أين أنت؟”

 

 

 

 

 

 

في عالم داو الصباح الحقيقي ، كان هناك مكان كان ملكًا من قبل إلى الخالدين.  لقد كان مكانًا غريبًا بشكل لا يصدق حتى بالنسبة للعوالم الحقيقية العظيمة الأربعة وكامل كون الثالوث القاحل الممتد.

 

 

 

كان هناك موطن ذكريات سو مينغ – منطقة موت يين!

 

 

 

كان مدخلها عبارة عن دوامة لا نهاية لها على ما يبدو.  بينما كان سو مينغ يستمع إلى أصوات باي فنغ الهادئة في الحفرة على الكوكب المكسور في المجرة ، كانت هناك زوابع لا حصر لها تكونت بفعل قوة العالم والتي يمكن أن تدمر المزارعين والكواكب  تعوي أمام الدوامة ، ولكن حتى هم … لا يمكن أن يؤثروا دوامة الموت يين.  يمكن أن يتحركوا حوله ، لكن لا يدخلون.

ابتسم دي تيان بصوت خافت قبل أن يرقد ببطء في نعشه مرة أخرى.  رفع يده اليمنى ، وترك اللؤلؤة القرمزية في يده تنتشر وتملأ العالم ببحار من النار مرة أخرى.

 

 

كانت هناك أبعاد لا حصر لها داخل دوامة الموت يين ، وكان هناك الكثير من الأجناس التي تعيش هناك.  كان الهائجون ببساطة واحدًا منهم.

 

 

 

في أحد الأبعاد العديدة كان العالم الأحمر الناري.  كانت سماءه حمراء ، وأرضه حمراء ، وامتلأت بحار نار لا حصر لها  اطلقت الهواء الساخن.  عندما تهب الرياح ، فإنها ستثير ألسنة اللهب التي كانت شديدة السطوع لدرجة أنها تعمي العين.  بدا العالم وكأنه جحيم مشتعل!

“سيدي ، مواهبك الأدبية رائعة ، وهي هدية نادراً ما نراها في مليون سنة.  هذه بالتأكيد أفضل قصيدة سمعتها على الإطلاق “. تبع الصوت المليء بالبهجة   ضحكات امرأة.

 

 

كان هناك جبل محاط بالنيران.  لقد كان بركانًا تم إخماده منذ سنوات لا تحصى.  كانت فيه بحيرة ضخمة من النار.  أشرق منه ضوء أحمر ، مما أدى إلى ظهور البركان في ضوء أحمر غامق.

 

 

 

كان هناك تابوت أرجواني يطفو في بحيرة النار.  لم يعرف أحد كم من الوقت كان في ذلك المكان ، لكن الهواء القديم الذي انتشر منه أوضح أنه كان يجب أن يكون موجودًا منذ عشرات الآلاف  السنين على الأقل.

 

 

 

تم وضع علامات رونية لا حصر لها على التابوت ، وكانت تومض مرة ​​واحدة كل تسعة أنفاس.  يبدو أن هذا سيستمر بلا نهاية إلى الأبد.  ومع ذلك … جاءت أصوات الضرب فجأة من التابوت.  كانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات لا حصر لها التي يحدث فيها هذا ، وتغيّر إيقاع الرموز الرونية.  وبدلاً من أن يلمعوا مرة كل تسعة أنفاس ، بدأوا في التألق مرة كل ثمانية أنفاس.

في تلك اللحظة ، رفع غطاء التابوت ، وطاف ببطء في الجو.  بدأت بحيرة النار حولها تتدحرج بشراسة ، كما لو كانت تزمجر بصوت عالٍ.  في الوقت نفسه ، خرجت ذراع من النعش.

 

هز الرجل رأسه وكأنه يفكر في قصيدته.

أصبحت أصوات الضرب أعلى بشكل متزايد ، كما لو أن شيئًا ما كان يضرب التابوت باستمرار.  بدأت الرموز الرونية في التألق بشكل متكرر ، وتغيير الفاصل الزمني إلى مرة واحدة كل سبعة أنفاس ، ثم مرة واحدة كل ستة أنفاس.  عندما كان يومض مرة واحدة كل ثلاثة أنفاس ، انطلق صوت انفجار أعلى مما كان عليه قبل ذلك من التابوت.

كان هناك تاج أيضًا على رأس الرجل ، مما منحه جو إمبراطور مستبد.  ملأ البركان والعالم بأسره.

 

جاء الصعداء من التابوت.  تدريجيا ، جلست شخصية طويلة ببطء.  عندما وقف في النهاية ، يمكن رؤية رداء قرمزي.  لم يكن ذلك الرداء رداءً عادياً … بل رداء إمبراطور!

في تلك اللحظة ، رفع غطاء التابوت ، وطاف ببطء في الجو.  بدأت بحيرة النار حولها تتدحرج بشراسة ، كما لو كانت تزمجر بصوت عالٍ.  في الوقت نفسه ، خرجت ذراع من النعش.

في الوقت نفسه ، داخل إحدى القارات الـ 999 في المستوى الثالث لطائفة داو الصباح المدمرة الآن ، كان هناك شخصية تزحف تدريجياً من الحطام.  لقد بدا مثيرًا للشفقة إلى حد ما ، لكن يمكن اكتشاف الكراهية الوحشية على وجهه الغاضب.

 

“يا لها من قصيدة جميلة!”

كانت ذراعًا رفيعة ومنكمشة ، وكانت الأصابع الخمسة مفصولة عن بعضها البعض.  في اللحظة التي خرجت من التابوت ، اندلعت كل الحمم البركانية في البركان.  زأرت الأرض في المنطقة الخارجية دفعة واحدة.  ارتعدت السماء أيضًا بشراسة.  ظهرت السحب الحمراء المتساقطة على الفور فوق البركان.

في تلك اللحظة ، كان يحلم ، وكان هناك لعاب يسيل من فمه.  لم يستطع أحد أن يقول ما كان يحلم به ، لكنه بدا سعيدًا جدًا.

 

هز الرجل رأسه وكأنه يفكر في قصيدته.

كان الأمر كما لو أن العالم بأسره قد تأثر في اللحظة التي خرجت فيها الذراع من التابوت.  بعد فترة وجيزة ، أصبحت الأصابع الخمسة المفترقة مشدودة ببطء في قبضة.  بدأت ألسنة اللهب والحرارة في العالم كله بالاندفاع نحوه بجنون كما لو كانوا يركزون على الذراع.

كل هذا استمر فقط لمدة قبض اليد نفسها في قبضة.  إذا نظر أي شخص من أعلى نقطة في ذلك العالم ، لكان بإمكانه أن يرى أن بحر النار قد تراجع إلى الوراء.  وحيثما تمر النيران ، يتم سحب كل الحرارة من الأرض ، وتتحول الأرض إلى اللون الأسود.

 

 

كل هذا استمر فقط لمدة قبض اليد نفسها في قبضة.  إذا نظر أي شخص من أعلى نقطة في ذلك العالم ، لكان بإمكانه أن يرى أن بحر النار قد تراجع إلى الوراء.  وحيثما تمر النيران ، يتم سحب كل الحرارة من الأرض ، وتتحول الأرض إلى اللون الأسود.

 

 

يمكن ملاحظة وجود طاولة على السفينة.  كان يجلس بجانبها رجل وسيم بشكل لا يصدق طويل الشعر.  بدا وكأنه لطيف مثل الزهرة.

 

سقطت الدموع من عينيه وهو يحدق في محيطه.  بعد أن ألقى رأسه للخلف وزأر ، طار.  أراد أن يرى ما إذا كان هناك أي ناجين آخرين.  حتى لو كان هناك القليل من الأمل ، فلن يستسلم.

في الوقت نفسه ، امتص البركان كل اللهب في المكان ، بما في ذلك غيوم اللهب في السماء.  تجمعوا على كف اليد التي امتدت من النعش.  بمجرد أن استولى الشخص على ألسنة اللهب ، ظهرت في يده لؤلؤة قرمزية.

 

 

“مرحبًا ، أيها الأوغاد!  ثابروا!  الرون على وشك الانتهاء!  هذه الزوبعة اللعينة لن تكون قادرة على تدمير المزارعين من غرفة الحرب! ”

بداخلها ، كان بحر النار يتحرك ، وكانت غيوم النار تسبح.  بدا وكأنه عالم كامل.

 

 

 

جاء الصعداء من التابوت.  تدريجيا ، جلست شخصية طويلة ببطء.  عندما وقف في النهاية ، يمكن رؤية رداء قرمزي.  لم يكن ذلك الرداء رداءً عادياً … بل رداء إمبراطور!

 

 

“مرحبًا ، أيها الأوغاد!  ثابروا!  الرون على وشك الانتهاء!  هذه الزوبعة اللعينة لن تكون قادرة على تدمير المزارعين من غرفة الحرب! ”

كان هناك تاج أيضًا على رأس الرجل ، مما منحه جو إمبراطور مستبد.  ملأ البركان والعالم بأسره.

في عالم داو الصباح الحقيقي ، كان هناك مكان كان ملكًا من قبل إلى الخالدين.  لقد كان مكانًا غريبًا بشكل لا يصدق حتى بالنسبة للعوالم الحقيقية العظيمة الأربعة وكامل كون الثالوث القاحل الممتد.

 

كان هناك موطن ذكريات سو مينغ – منطقة موت يين!

“لقد فشلت ، أليس كذلك؟”  قال الشخص بهدوء.

“الأخ الأصغر ، أين أنت؟”

 

كان بجانبه ثلاث نساء جميلات كالزهور.  بنظرات لطيفة ، حدقوا في الرجل.  بدا الأمر كما لو أنه أذا ألقى الرجل  كومة من الهراء المطلق … سيظل ذلك الهراء يبدو شاعرية بالنسبة لهم …

كانت نبرة صوته غريبة ومهيبة ، كما لو كان ينظر باحتقار إلى جميع أشكال الحياة في العالم.  ربما قال إنه فشل ، لكن لم يستطع أحد سماع حتى تلميح واحد من الأسف على فشله في صوته.

“سيدي ، مواهبك الأدبية رائعة ، وهي هدية نادراً ما نراها في مليون سنة.  هذه بالتأكيد أفضل قصيدة سمعتها على الإطلاق “. تبع الصوت المليء بالبهجة   ضحكات امرأة.

 

تم وضع علامات رونية لا حصر لها على التابوت ، وكانت تومض مرة ​​واحدة كل تسعة أنفاس.  يبدو أن هذا سيستمر بلا نهاية إلى الأبد.  ومع ذلك … جاءت أصوات الضرب فجأة من التابوت.  كانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات لا حصر لها التي يحدث فيها هذا ، وتغيّر إيقاع الرموز الرونية.  وبدلاً من أن يلمعوا مرة كل تسعة أنفاس ، بدأوا في التألق مرة كل ثمانية أنفاس.

“لقد خمنت ذلك منذ فترة طويلة.  كانت احتمالية النجاح منخفضة للغاية.  كان سو شوان يي أصعب رجل في جيله.  لم يكن هناك أي طريقة لعدم امتلاكه أي خطط احتياطية ، ولكن منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي فقط معرفة ما كان يخطط له.

كان هناك تابوت أرجواني يطفو في بحيرة النار.  لم يعرف أحد كم من الوقت كان في ذلك المكان ، لكن الهواء القديم الذي انتشر منه أوضح أنه كان يجب أن يكون موجودًا منذ عشرات الآلاف  السنين على الأقل.

 

 

” العدو الذي لا يمكن فهمه مخيف ، لكن بمجرد أن يكشفوا عن أنفسهم ، لم يعودوا مخيفين.

 

 

 

“كان القصد من هذه الخطة هو جعل سو شوان يي ينفذ خطته حتى أعرف ما كان يخطط له …”

 

 

“الأخ الأصغر ، تعال وشرب وعاء النبيذ هذا.” استدار الرجل وتذمر ،  بعد هذه الكلمات ، أصبح صوت شخيره أعلى.

وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل الذي يرتدي رداء الإمبراطور والتاج رأسه ببطء ليكشف عن وجهه.  وغني عن القول … كان دي تيان!

 

 

 

ربما يكون من الأدق القول إنه يشبه تمامًا دي تيان ، لكن وجهه كان أكثر قدمًا.  كان الجو الاستبدادي حوله أقوى أيضًا ، وكان مستوى زراعته أيضًا أعلى!

في كوكب آخر محطم داخل عالم داو الصباح الحقيقي ، كان شابًا يرتدي أردية سوداء بدا أشعثًا بشكل لا يصدق وكانت عينيه مليئة بالجنون.  رفع ذراعيه كما لو كان يدفع السماء وهو يصرخ عليها.

 

 

“لقد أرسلت شظية روح كاختبار.  كان من الجيد لو تمكنت من النجاح ، لكن حتى لو فشلت ، لا يهم. ” قال الرجل بصوت خافت.

وبينما كان الشاب يزأر ، زأر أيضًا ما يقرب من عشرين ألف مزارع خلفه ، وأرسلوا جميعًا قوتهم لتندمج مع الهواء.  تدريجيا ، ظهرت شاشة من الضوء.  بدا وكأنه يريد أن يحيط الكوكب بداخله.

 

في الوقت نفسه ، داخل إحدى القارات الـ 999 في المستوى الثالث لطائفة داو الصباح المدمرة الآن ، كان هناك شخصية تزحف تدريجياً من الحطام.  لقد بدا مثيرًا للشفقة إلى حد ما ، لكن يمكن اكتشاف الكراهية الوحشية على وجهه الغاضب.

لمعت عينيه ، ورفع رأسه ليحدق في السماء فوق البركان.  تدريجيا ، ظهرت ابتسامة على زوايا شفتيه.

هز الرجل رأسه وكأنه يفكر في قصيدته.

 

 

“ثلاثة ملوك وخمسة أباطرة ، زملائي الداويين ، هل استرحتم جميعًا جيدًا؟”

 

 

 

سافر صوته عبر العالم وتردد صداه في كل منطقة الموت يين.  بعد لحظة انطلقت تموجات قوية تجاهه من سبعة أبعاد مختلفة.

“مرحبًا ، أيها الأوغاد!  ثابروا!  الرون على وشك الانتهاء!  هذه الزوبعة اللعينة لن تكون قادرة على تدمير المزارعين من غرفة الحرب! ”

 

هو في رداء الإمبراطور!

كانت هناك حواس سماوية مرعبة تلامس بعضها البعض في ذلك المكان ، كما لو كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض.  بعد فترة طويلة ، اختفوا للعودة إلى عوالمهم الخاصة ، واستعادت دوامة الموت يين هدوءها تدريجيًا.

” العدو الذي لا يمكن فهمه مخيف ، لكن بمجرد أن يكشفوا عن أنفسهم ، لم يعودوا مخيفين.

 

“الأخ الأصغر ، أين أنت؟”

“كما اعتقدت.  سنجعل سو شوان يي يغير العالم الخارجي.  ليست هناك حاجة لنا للخروج قريبًا.  سنتركه يواصل خطته ، وفي اللحظة الأخيرة ، سنخبره أنه … مجرد مهزلة “.

 

 

 

ابتسم دي تيان بصوت خافت قبل أن يرقد ببطء في نعشه مرة أخرى.  رفع يده اليمنى ، وترك اللؤلؤة القرمزية في يده تنتشر وتملأ العالم ببحار من النار مرة أخرى.

“سو شوان يي !!!”

 

سافر صوته عبر العالم وتردد صداه في كل منطقة الموت يين.  بعد لحظة انطلقت تموجات قوية تجاهه من سبعة أبعاد مختلفة.

“لقد تعافت إصاباتي تمامًا منذ عشرة آلاف عام … أفاكانيا ، أفاكانيا … لقد فهمت أساسيات هذا العالم.  إذا كان لدي المزيد من الوقت ، فربما سيكون لدي حقًا …فرصة للوصول إلى هذا المستوى.  أود أن أشكرك على هذا ، سو شوان يي … “غمغم دي تيان ، وسقط غطاء التابوت بقوة.  بمجرد إغلاق التابوت ، غرق ببطء في بحيرة النار ، واختفى دون أن يترك أثرا.

 

 

في أحد الأبعاد العديدة كان العالم الأحمر الناري.  كانت سماءه حمراء ، وأرضه حمراء ، وامتلأت بحار نار لا حصر لها  اطلقت الهواء الساخن.  عندما تهب الرياح ، فإنها ستثير ألسنة اللهب التي كانت شديدة السطوع لدرجة أنها تعمي العين.  بدا العالم وكأنه جحيم مشتعل!

 

 

… ..

 

 

كانت نبرة صوته غريبة ومهيبة ، كما لو كان ينظر باحتقار إلى جميع أشكال الحياة في العالم.  ربما قال إنه فشل ، لكن لم يستطع أحد سماع حتى تلميح واحد من الأسف على فشله في صوته.

“اتحاد الخالدون اللعين ، طائفة داو الصباح اللعين ، هذا الكون اللعين ، وهذه الزوبعة اللعينة!”

 

 

 

في كوكب آخر محطم داخل عالم داو الصباح الحقيقي ، كان شابًا يرتدي أردية سوداء بدا أشعثًا بشكل لا يصدق وكانت عينيه مليئة بالجنون.  رفع ذراعيه كما لو كان يدفع السماء وهو يصرخ عليها.

كان هناك تاج أيضًا على رأس الرجل ، مما منحه جو إمبراطور مستبد.  ملأ البركان والعالم بأسره.

 

” العدو الذي لا يمكن فهمه مخيف ، لكن بمجرد أن يكشفوا عن أنفسهم ، لم يعودوا مخيفين.

“مرحبًا ، أيها الأوغاد!  ثابروا!  الرون على وشك الانتهاء!  هذه الزوبعة اللعينة لن تكون قادرة على تدمير المزارعين من غرفة الحرب! ”

… ..

 

 

وبينما كان الشاب يزأر ، زأر أيضًا ما يقرب من عشرين ألف مزارع خلفه ، وأرسلوا جميعًا قوتهم لتندمج مع الهواء.  تدريجيا ، ظهرت شاشة من الضوء.  بدا وكأنه يريد أن يحيط الكوكب بداخله.

 

 

“كان القصد من هذه الخطة هو جعل سو شوان يي ينفذ خطته حتى أعرف ما كان يخطط له …”

في الحشد كان سلف شياطين اللهب و تشو يو كاي.  كلاهما كانا هناك!

“لقد أرسلت شظية روح كاختبار.  كان من الجيد لو تمكنت من النجاح ، لكن حتى لو فشلت ، لا يهم. ” قال الرجل بصوت خافت.

 

في تلك اللحظة ، كان يحلم ، وكان هناك لعاب يسيل من فمه.  لم يستطع أحد أن يقول ما كان يحلم به ، لكنه بدا سعيدًا جدًا.

… ..

وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل الذي يرتدي رداء الإمبراطور والتاج رأسه ببطء ليكشف عن وجهه.  وغني عن القول … كان دي تيان!

 

“يا ريح ، يا نجوم ، أنت جميلة جدًا … يا حطام ، يا فضاء ، إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد أي ضوء شمس.  آه ، لماذا لستِ جميلة؟ ”  ارتفع صوت ناصع وواضح من السفينة.  عندما تردد صداه في الفضاء ، كان يحمل تلميحًا من الابتهاج.

في مجرة ​​في عالم داو الصباح الحقيقي  ، كانت هناك سفينة وحيدة يبدو أنها تعاملت مع الزوبعة على أنها موجة ضخمة في المحيط.  تعاملت مع المجرة على أنها مياه بحر ، وكانت تسبح إلى الأمام من خلالها.

كان هناك موطن ذكريات سو مينغ – منطقة موت يين!

 

… ..

“يا ريح ، يا نجوم ، أنت جميلة جدًا … يا حطام ، يا فضاء ، إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد أي ضوء شمس.  آه ، لماذا لستِ جميلة؟ ”  ارتفع صوت ناصع وواضح من السفينة.  عندما تردد صداه في الفضاء ، كان يحمل تلميحًا من الابتهاج.

“يا ريح ، يا نجوم ، أنت جميلة جدًا … يا حطام ، يا فضاء ، إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد أي ضوء شمس.  آه ، لماذا لستِ جميلة؟ ”  ارتفع صوت ناصع وواضح من السفينة.  عندما تردد صداه في الفضاء ، كان يحمل تلميحًا من الابتهاج.

 

كان بجانبه ثلاث نساء جميلات كالزهور.  بنظرات لطيفة ، حدقوا في الرجل.  بدا الأمر كما لو أنه أذا ألقى الرجل  كومة من الهراء المطلق … سيظل ذلك الهراء يبدو شاعرية بالنسبة لهم …

“يا لها من قصيدة جميلة!”

 

 

 

“سيدي ، مواهبك الأدبية رائعة ، وهي هدية نادراً ما نراها في مليون سنة.  هذه بالتأكيد أفضل قصيدة سمعتها على الإطلاق “. تبع الصوت المليء بالبهجة   ضحكات امرأة.

كان مدخلها عبارة عن دوامة لا نهاية لها على ما يبدو.  بينما كان سو مينغ يستمع إلى أصوات باي فنغ الهادئة في الحفرة على الكوكب المكسور في المجرة ، كانت هناك زوابع لا حصر لها تكونت بفعل قوة العالم والتي يمكن أن تدمر المزارعين والكواكب  تعوي أمام الدوامة ، ولكن حتى هم … لا يمكن أن يؤثروا دوامة الموت يين.  يمكن أن يتحركوا حوله ، لكن لا يدخلون.

 

وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل الذي يرتدي رداء الإمبراطور والتاج رأسه ببطء ليكشف عن وجهه.  وغني عن القول … كان دي تيان!

أثناء تقدم السفينة ، يمكن ملاحظة وجود طبقة من الضباب تحيط بها.  بدا الضباب رقيقًا ، لكن بدا أنه يبقي الزوبعة بعيدًا ، ولا يسمح لقوة العالم بالوصول إلى السفينة.

 

 

كان مدخلها عبارة عن دوامة لا نهاية لها على ما يبدو.  بينما كان سو مينغ يستمع إلى أصوات باي فنغ الهادئة في الحفرة على الكوكب المكسور في المجرة ، كانت هناك زوابع لا حصر لها تكونت بفعل قوة العالم والتي يمكن أن تدمر المزارعين والكواكب  تعوي أمام الدوامة ، ولكن حتى هم … لا يمكن أن يؤثروا دوامة الموت يين.  يمكن أن يتحركوا حوله ، لكن لا يدخلون.

يمكن ملاحظة وجود طاولة على السفينة.  كان يجلس بجانبها رجل وسيم بشكل لا يصدق طويل الشعر.  بدا وكأنه لطيف مثل الزهرة.

سقطت الدموع من عينيه وهو يحدق في محيطه.  بعد أن ألقى رأسه للخلف وزأر ، طار.  أراد أن يرى ما إذا كان هناك أي ناجين آخرين.  حتى لو كان هناك القليل من الأمل ، فلن يستسلم.

 

 

كان بجانبه ثلاث نساء جميلات كالزهور.  بنظرات لطيفة ، حدقوا في الرجل.  بدا الأمر كما لو أنه أذا ألقى الرجل  كومة من الهراء المطلق … سيظل ذلك الهراء يبدو شاعرية بالنسبة لهم …

جاء الصعداء من التابوت.  تدريجيا ، جلست شخصية طويلة ببطء.  عندما وقف في النهاية ، يمكن رؤية رداء قرمزي.  لم يكن ذلك الرداء رداءً عادياً … بل رداء إمبراطور!

 

“يا لها من قصيدة جميلة!”

كانت إحداهن نسكب الخمر للرجل بينما كانت أخرى تحمل له فاكهة حلوة.  والثالثة كانت تقوم بتدليك ساقيه بلطف.  كانت وجوه النساء الصغيرة ذات تعبيرات لطيفة ومحبة.

تم وضع علامات رونية لا حصر لها على التابوت ، وكانت تومض مرة ​​واحدة كل تسعة أنفاس.  يبدو أن هذا سيستمر بلا نهاية إلى الأبد.  ومع ذلك … جاءت أصوات الضرب فجأة من التابوت.  كانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات لا حصر لها التي يحدث فيها هذا ، وتغيّر إيقاع الرموز الرونية.  وبدلاً من أن يلمعوا مرة كل تسعة أنفاس ، بدأوا في التألق مرة كل ثمانية أنفاس.

 

في الحشد كان سلف شياطين اللهب و تشو يو كاي.  كلاهما كانا هناك!

هز الرجل رأسه وكأنه يفكر في قصيدته.

كانت هناك حواس سماوية مرعبة تلامس بعضها البعض في ذلك المكان ، كما لو كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض.  بعد فترة طويلة ، اختفوا للعودة إلى عوالمهم الخاصة ، واستعادت دوامة الموت يين هدوءها تدريجيًا.

 

 

من وراء الأشخاص الأربعة ، أي نهاية السفينة ، جاء صوت متناقض حطم الجو الشعري.

“ثلاثة ملوك وخمسة أباطرة ، زملائي الداويين ، هل استرحتم جميعًا جيدًا؟”

 

 

لقد كان شخيرًا عاليًا مثل الرعد ، وكان له نمط إيقاعي.  من حين لآخر ، قد يكون مرتفعًا ، بينما في أوقات أخرى ، سيكون منخفضًا.  الشخص الذي أطلقه كان رجلاً ضخمًا بشكل لا يصدق يشبه النمر الشرس.  في يديه ، كان يحمل قدرًا من النبيذ.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان يحلم ، وكان هناك لعاب يسيل من فمه.  لم يستطع أحد أن يقول ما كان يحلم به ، لكنه بدا سعيدًا جدًا.

كان هناك تابوت أرجواني يطفو في بحيرة النار.  لم يعرف أحد كم من الوقت كان في ذلك المكان ، لكن الهواء القديم الذي انتشر منه أوضح أنه كان يجب أن يكون موجودًا منذ عشرات الآلاف  السنين على الأقل.

 

 

“الأخ الأصغر ، تعال وشرب وعاء النبيذ هذا.” استدار الرجل وتذمر ،  بعد هذه الكلمات ، أصبح صوت شخيره أعلى.

كان بجانبه ثلاث نساء جميلات كالزهور.  بنظرات لطيفة ، حدقوا في الرجل.  بدا الأمر كما لو أنه أذا ألقى الرجل  كومة من الهراء المطلق … سيظل ذلك الهراء يبدو شاعرية بالنسبة لهم …

 

 

“هاه …” كما لو أنه سمع الكلمات الهمهمة ، فتح الرجل الذي كان لطيفًا مثل الزهرة عينيه ببطء ليحدق في المجرة البعيدة قبل أن يخفض رأسه ويتنهد.

في مجرة ​​في عالم داو الصباح الحقيقي  ، كانت هناك سفينة وحيدة يبدو أنها تعاملت مع الزوبعة على أنها موجة ضخمة في المحيط.  تعاملت مع المجرة على أنها مياه بحر ، وكانت تسبح إلى الأمام من خلالها.

 

 

“الأخ الأصغر ، أين أنت؟”

كان هناك تاج أيضًا على رأس الرجل ، مما منحه جو إمبراطور مستبد.  ملأ البركان والعالم بأسره.

 

ارتجف الرجل من الغضب.  كان لديه مستوى زراعة منخفض للغاية  ، لكن انتشار الكراهية من جسده في تلك اللحظة يمكن أن يدمر أي شيء.

… ..

يمكن ملاحظة وجود طاولة على السفينة.  كان يجلس بجانبها رجل وسيم بشكل لا يصدق طويل الشعر.  بدا وكأنه لطيف مثل الزهرة.

 

 

في الوقت نفسه ، داخل إحدى القارات الـ 999 في المستوى الثالث لطائفة داو الصباح المدمرة الآن ، كان هناك شخصية تزحف تدريجياً من الحطام.  لقد بدا مثيرًا للشفقة إلى حد ما ، لكن يمكن اكتشاف الكراهية الوحشية على وجهه الغاضب.

“اتحاد الخالدون اللعين ، طائفة داو الصباح اللعين ، هذا الكون اللعين ، وهذه الزوبعة اللعينة!”

 

 

“سو شوان يي !!!”

Hijazi

 

في مجرة ​​في عالم داو الصباح الحقيقي  ، كانت هناك سفينة وحيدة يبدو أنها تعاملت مع الزوبعة على أنها موجة ضخمة في المحيط.  تعاملت مع المجرة على أنها مياه بحر ، وكانت تسبح إلى الأمام من خلالها.

ارتجف الرجل من الغضب.  كان لديه مستوى زراعة منخفض للغاية  ، لكن انتشار الكراهية من جسده في تلك اللحظة يمكن أن يدمر أي شيء.

 

 

كان الأمر كما لو أن العالم بأسره قد تأثر في اللحظة التي خرجت فيها الذراع من التابوت.  بعد فترة وجيزة ، أصبحت الأصابع الخمسة المفترقة مشدودة ببطء في قبضة.  بدأت ألسنة اللهب والحرارة في العالم كله بالاندفاع نحوه بجنون كما لو كانوا يركزون على الذراع.

سقطت الدموع من عينيه وهو يحدق في محيطه.  بعد أن ألقى رأسه للخلف وزأر ، طار.  أراد أن يرى ما إذا كان هناك أي ناجين آخرين.  حتى لو كان هناك القليل من الأمل ، فلن يستسلم.

كان الأمر كما لو أن العالم بأسره قد تأثر في اللحظة التي خرجت فيها الذراع من التابوت.  بعد فترة وجيزة ، أصبحت الأصابع الخمسة المفترقة مشدودة ببطء في قبضة.  بدأت ألسنة اللهب والحرارة في العالم كله بالاندفاع نحوه بجنون كما لو كانوا يركزون على الذراع.

 

………..

………..

“اتحاد الخالدون اللعين ، طائفة داو الصباح اللعين ، هذا الكون اللعين ، وهذه الزوبعة اللعينة!”

Hijazi

“كان القصد من هذه الخطة هو جعل سو شوان يي ينفذ خطته حتى أعرف ما كان يخطط له …”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط