نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1151

مشاهد الحياة تمر وهو يعد دورات الحياة والموت بهدوء في قلبه

مشاهد الحياة تمر وهو يعد دورات الحياة والموت بهدوء في قلبه

مشاهدة الحياة تمر وهو يعد دورات الحياة والموت بهدوء في قلبه

قد لا يحب تشانغ وين تشانغ الدراسة ، لكن بصفته ابن مدرس ، كان يعتقد أنه يجب أن يبدو بليغًا عندما يتحدث.  ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا بالنسبة له ، ولهذا السبب استمع إلى نصيحة ابنة صاحب عمل والده ، تلك التي كان مغرمًا بها بشكل لا يصدق والتي كانت جميلة بشكل لا يصدق …

 

 

 

“في هذه الدورة ، كانت زوجتي …”

قد لا يحب تشانغ وين تشانغ الدراسة ، لكن بصفته ابن مدرس ، كان يعتقد أنه يجب أن يبدو بليغًا عندما يتحدث.  ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا بالنسبة له ، ولهذا السبب استمع إلى نصيحة ابنة صاحب عمل والده ، تلك التي كان مغرمًا بها بشكل لا يصدق والتي كانت جميلة بشكل لا يصدق …

في أوقات معينة ، كان الاستيقاظ … شكلاً من أشكال المعاناة.  إذا لم يتذكر سو مينغ  كل شيء ، لكان بإمكانه أن يعيش بسعادة كما كان يفعل في الماضي ، ولكن الآن ، حتى لو أراد أن يعيش بسعادة ، فقد أصبح من المستحيل الانغماس فيه تمامًا بمجرد أن يعرف أن كل شيء مزيف.

 

 

بدأ عمدًا في إظهار تعبير تفكير عميق.  بغض النظر عما إذا كان نائمًا أو يأكل أو يمشي أو يفعل شيئًا آخر ، فإنه سيحتفظ بتعبير التفكير العميق.  كانت هذه هي الطريقة التي ذكرتها له الفتاة التي يحبها عندما كانا صغيرين.  اقترحت أنه يجب أن يبدو كما لو كان يفكر باستمرار في شيء ما ، وبسبب ذلك يعتقد الآخرون أنه على دراية.

 

 

 

أساء تشانغ وين تشانغ استخدام هذه الطريقة إلى أقصى حدودها ، وبالتدريج ، عندما كبر ، بدأ يفكر ببطء في الواقع بدلاً من مجرد التظاهر بفعله.

بعد عام واحد ، باع سو مينغ  الفناء ، لأنه لم يعد هناك أي شخص في ذكرياته عن هذا المكان.  مع مرور الوقت ، أصبح أكبر شخص سناً في بلدة المقاطعة.  لقد شهد جميع التغييرات خلال دورة الستين عامًا ، والعديد من الأشخاص الذين يعيشون ويموتون.  ثم باع ممتلكاته ، وبنى منصة في مكان فارغ في بلدة المقاطعة ، وهناك بنى كشكًا للمعكرونة.

 

 

في اليوم الذي تزوج فيه من المرأة التي أحبها تحت نظرات الحسد من حوله ، فكر في حياته.  عندما كانوا على وشك الركوع إلى السماء والأرض كجزء من حفل الزفاف ، كان على المرأة أن تسحبه إلى أسفل في غضب حتى يتمكنوا من إنهاء الحفل.

 

 

 

كان محظوظًا جدًا لأن المرأة التي يحبها كان لها أب لا يحبها.  وبسبب ذلك ، فقد تجاهل تمامًا الزواج الذي لم تكن فيه مكانة تشانغ وين تشانغ مطابقًا لمكانة حبيبته.  في الواقع ، لم يحضر الرجل حتى الحفل.

 

 

 

يبدو أن هذا الحظ قد رافقه طوال حياته.  وبينما استمر في التفكير في الأمر ، اعتقد أنه توصل إلى فهم شيء ما ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أنه لم يفهم شيئًا.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه وأخفى النظرة المعقدة في عينيه.  تنهد في قلبه.

مر الوقت.  في الصيف الثاني منذ الزواج ، كانت هناك ليلة كانت تتساقط فيها الأمطار من السماء.  كانت هناك عاصفة في تلك الليلة ، وعندما بدأ البرق ، كانت زوجته على وشك الولادة.

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

 

 

في تلك الليلة ، ألقى والد زوجته رأسه في المطر وضحك كما لو كان قد أصيب بالجنون.  لم يهتم بالمطر الذي يغمر جسده.  ترددت صدى ضحكاته في الهواء ، وكان في صوته حزين.

حدقت في سو مينغ ، وابتسمت ابتسامة على وجهها الضعيف.

 

أراد إيجاد طبيب ، وليس قابلة ، لأنه كان لديه شعور قوي بأن هذه الولادة قد تكلف حياة شخص ما.  إذا كان هذا هو الحال ، فلم يعد هناك شيء يمكن أن تساعد فيه القابلة.  احتاج لطبيب لينقذ حياة زوجته!

حدق تشانغ وين تشانغ في والد زوجته تحت المطر.  تعبير الرجل المجنون جعله يغرق في صمت تأملي.  ومع ذلك ، فإن تفكيره لم يستمر إلا للحظة قصيرة قبل أن يقطعه القلق.  لأن … صرخات زوجته الحادة جاءت من المنزل.  كان صوتها مليئًا بالألم من معاناة المخاض الصعب.

 

 

 

تسببت في ارتعاش قلبه ، ولم يعد بإمكانه التفكير في حياته.  كان الخوف في قلبه.  كان يخشى أن يفارق زوجته في هذا اليوم إلى الأبد.  بمجرد انتهاء اليوم ، قد يصبح مجنونًا مثل والد زوجته.

بدأ عمدًا في إظهار تعبير تفكير عميق.  بغض النظر عما إذا كان نائمًا أو يأكل أو يمشي أو يفعل شيئًا آخر ، فإنه سيحتفظ بتعبير التفكير العميق.  كانت هذه هي الطريقة التي ذكرتها له الفتاة التي يحبها عندما كانا صغيرين.  اقترحت أنه يجب أن يبدو كما لو كان يفكر باستمرار في شيء ما ، وبسبب ذلك يعتقد الآخرون أنه على دراية.

 

لقد تذكر كل شيء … لكنه لم يستطع تذكر دورات الحياة التي مر بها.  وصلت ذكرياته إلى اللحظة التي دخل فيها إلى العالم الذي شكله فن الصقل البشري.

بينما استمرت صرخات زوجته المؤلمة في الرنين في الهواء وازداد ضحك والد زوجته ، ارتجف تشانغ وين تشانغ.  في تلك اللحظة قام شخص ما بفتح باب غرفة الولادة الخاصة بزوجته.  هربت القابلة التي تم إحضارها لولادة الطفل بتعبير مليء بالخوف.

 

 

حدق تشانغ وين تشانغ في والد زوجته تحت المطر.  تعبير الرجل المجنون جعله يغرق في صمت تأملي.  ومع ذلك ، فإن تفكيره لم يستمر إلا للحظة قصيرة قبل أن يقطعه القلق.  لأن … صرخات زوجته الحادة جاءت من المنزل.  كان صوتها مليئًا بالألم من معاناة المخاض الصعب.

“الوحش … الوحش!”

بعد عام واحد ، باع سو مينغ  الفناء ، لأنه لم يعد هناك أي شخص في ذكرياته عن هذا المكان.  مع مرور الوقت ، أصبح أكبر شخص سناً في بلدة المقاطعة.  لقد شهد جميع التغييرات خلال دورة الستين عامًا ، والعديد من الأشخاص الذين يعيشون ويموتون.  ثم باع ممتلكاته ، وبنى منصة في مكان فارغ في بلدة المقاطعة ، وهناك بنى كشكًا للمعكرونة.

 

 

ارتجف قلب تشانغ وين تشانغ.  اندفع إلى المنزل وألقى نظرة على الغرفة التي كانت تلد فيها زوجته.  عندما رأى تعبيرها المؤلم ، نادى الأشخاص الآخرين في الغرفة لإحضار المحفة.  ثم هرعوا خارج الغرفة.

 

 

 

 

“دعني … ألقي نظرة على طفلنا …”

أراد إيجاد طبيب ، وليس قابلة ، لأنه كان لديه شعور قوي بأن هذه الولادة قد تكلف حياة شخص ما.  إذا كان هذا هو الحال ، فلم يعد هناك شيء يمكن أن تساعد فيه القابلة.  احتاج لطبيب لينقذ حياة زوجته!

 

 

 

مع تساقط المطر عليه ، سار متجاوزًا كشك المعكرونة الذي كان لا يزال مفتوحًا على الرغم من العاصفة.  لم يلاحظ الرجل العجوز الجالس على الصخرة الذي ينظر نحوه.  تشانغ وين تشانغ في عجلة من أمره لإيلاء الاهتمام لمن حوله.

أغلق سو مينغ عينيه وأخفى النظرة المعقدة في عينيه.  تنهد في قلبه.

 

في صمت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على جسد باي لينغ برفق.  اندفعت موجة من قوة الحياة إليها على الفور.  على الرغم من أن حياتها كانت على وشك الاختفاء منذ لحظة ، إلا أنها فتحت عينيها ببطء.

عندما أحضر أخيرًا الطبيب الذي كانت مهاراته شبيهة إلى حد ما بمهارات الطبيب مو إلى الفناء ، حدق تشانغ وين تشانغ في غرفة الولادة الخاصة بزوجته قبل صرير أسنانه والدخول إلى الداخل.  لم يكن يريد الانتظار في الخارج.  أراد أن يمسك بيد زوجته حتى يتمكن من تخطي المحنة معها.

في أوقات معينة ، كان الاستيقاظ … شكلاً من أشكال المعاناة.  إذا لم يتذكر سو مينغ  كل شيء ، لكان بإمكانه أن يعيش بسعادة كما كان يفعل في الماضي ، ولكن الآن ، حتى لو أراد أن يعيش بسعادة ، فقد أصبح من المستحيل الانغماس فيه تمامًا بمجرد أن يعرف أن كل شيء مزيف.

 

“دعني … ألقي نظرة على طفلنا …”

لكن في اللحظة التي دفع فيها باب الغرفة ، قام شخص آخر بدفعه من الداخل أيضًا.  فرقعة البرق والرعد.  في تلك اللحظة ، رأى طفلاً بين ذراعي الطبيب ، ورأى أيضًا جثة زوجته مستلقية على السرير دون أن تتحرك أو تتنفس.

 

 

خلالهم ، بقي سو مينغ بجانب باي لينغ.  لم يعد يفكر في الحياة ، لأن الحياة كانت أمام عينيه.  لم يعد هناك أي شيء للتفكير فيه.  كان في دورة حياة ، حياة وهمية.  بداخلها ، كان الجميع نائمين ، وكان سو مينج فقط مستيقظًا.  نظر إلى الناس الذين يعيشون حياتهم في سعادة وغضب وحزن وفرح.  شاهد لطف باي لينغ تجاهه ، وشاهد طفله يكبر ، والعواطف التي شعر بها لا يمكن وصفها بالكلمات.

وحدث زئير شديد في رأسه.  في أذنيه سمع والد زوجته يضحك بصوت عال في الخارج.  ارتجف جسده ومشى إلى زوجته.  كان يحدق في وجهها الشاحب الذي يذكر بالجثة ، و لا تزال على شفتيها ابتسامة مليئة بحب الأم.  تمزق قلبه بقوة.  في تلك اللحظة ، لم يعد يفكر في الحياة ، بل استدار لينظر إلى الطبيب.

 

 

 

ظهر وهم  دون علمه.  بدا وكأن شخصية أخرى كانت تتشكل ببطء أمامه.  أما بالنسبة للطبيب الذي كان يحدق به ، فقد ظهرت الصدمة على وجهه مع نوع من الفهم.

 

 

 

لم يكن تشانغ وين تشانغ يعرف أن والد زوجته قد مر بنفس الشيء تقريبًا في الماضي ، ولكن الاختلاف هو أن والد زوجته قد ظهر خلفه ، بينما هو نفسه تحول إلى  الوهم ، والشكل الذي يظهر أمامه كان يكتسب شكلاً مادياً.

 

 

قد لا يحب تشانغ وين تشانغ الدراسة ، لكن بصفته ابن مدرس ، كان يعتقد أنه يجب أن يبدو بليغًا عندما يتحدث.  ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا بالنسبة له ، ولهذا السبب استمع إلى نصيحة ابنة صاحب عمل والده ، تلك التي كان مغرمًا بها بشكل لا يصدق والتي كانت جميلة بشكل لا يصدق …

في هذه اللحظة أيضًا ، دوي صوت عالٍ فجأة في رأس تشانغ وين تشانغ ، كما لو تم إطلاق ذاكرة مختومة فجأة.  في اللحظة التي تم تحريرها ، استيقظ من دورة الحياة والموت.  فتح عينيه من نومه ، وببطء تخلص من الجنون السابق واكتسبوا الوضوح.  لم يكن يبدو مختلفًا عما كان عليه من قبل ، ولكن كان هناك جو لشخص اكتسب شكلاً من أشكال التنوير .

 

 

 

أغلق عينيه.  عندما عادت ذكرياته واستيقظ من دورات الحياة والموت ، تذكر كل شيء.  لم يكن تشانغ وين تشانغ … لكن سو مينغ !

بدأ عمدًا في إظهار تعبير تفكير عميق.  بغض النظر عما إذا كان نائمًا أو يأكل أو يمشي أو يفعل شيئًا آخر ، فإنه سيحتفظ بتعبير التفكير العميق.  كانت هذه هي الطريقة التي ذكرتها له الفتاة التي يحبها عندما كانا صغيرين.  اقترحت أنه يجب أن يبدو كما لو كان يفكر باستمرار في شيء ما ، وبسبب ذلك يعتقد الآخرون أنه على دراية.

 

أراد إيجاد طبيب ، وليس قابلة ، لأنه كان لديه شعور قوي بأن هذه الولادة قد تكلف حياة شخص ما.  إذا كان هذا هو الحال ، فلم يعد هناك شيء يمكن أن تساعد فيه القابلة.  احتاج لطبيب لينقذ حياة زوجته!

لقد كان سو مينغ  من عالم داو الصباح الحقيقي ، و سو مينغ  من بناة الهاوية ، و سو مينغ  الذي أعد ونشط فن الصقل البشري على كوكب مكسور لصقل الحلقة البيضاء!

 

 

عندما أحضر أخيرًا الطبيب الذي كانت مهاراته شبيهة إلى حد ما بمهارات الطبيب مو إلى الفناء ، حدق تشانغ وين تشانغ في غرفة الولادة الخاصة بزوجته قبل صرير أسنانه والدخول إلى الداخل.  لم يكن يريد الانتظار في الخارج.  أراد أن يمسك بيد زوجته حتى يتمكن من تخطي المحنة معها.

لقد تذكر كل شيء … لكنه لم يستطع تذكر دورات الحياة التي مر بها.  وصلت ذكرياته إلى اللحظة التي دخل فيها إلى العالم الذي شكله فن الصقل البشري.

 

 

 

في صمت ، أدار سو مينغ رأسه ليلقي نظرة على جسد المرأة المستلقية على السرير.  رأى وجهها وارتجف بخفة.

مر الوقت.  في الصيف الثاني منذ الزواج ، كانت هناك ليلة كانت تتساقط فيها الأمطار من السماء.  كانت هناك عاصفة في تلك الليلة ، وعندما بدأ البرق ، كانت زوجته على وشك الولادة.

 

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

بدت المرأة مثل باي فنغ من ذكرياته ، أو بالأحرى ، مثل باي لينغ من الجبل المظلم …

وحدث زئير شديد في رأسه.  في أذنيه سمع والد زوجته يضحك بصوت عال في الخارج.  ارتجف جسده ومشى إلى زوجته.  كان يحدق في وجهها الشاحب الذي يذكر بالجثة ، و لا تزال على شفتيها ابتسامة مليئة بحب الأم.  تمزق قلبه بقوة.  في تلك اللحظة ، لم يعد يفكر في الحياة ، بل استدار لينظر إلى الطبيب.

 

 

“في هذه الدورة ، كانت زوجتي …”

في صمت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على جسد باي لينغ برفق.  اندفعت موجة من قوة الحياة إليها على الفور.  على الرغم من أن حياتها كانت على وشك الاختفاء منذ لحظة ، إلا أنها فتحت عينيها ببطء.

 

حدق تشانغ وين تشانغ في والد زوجته تحت المطر.  تعبير الرجل المجنون جعله يغرق في صمت تأملي.  ومع ذلك ، فإن تفكيره لم يستمر إلا للحظة قصيرة قبل أن يقطعه القلق.  لأن … صرخات زوجته الحادة جاءت من المنزل.  كان صوتها مليئًا بالألم من معاناة المخاض الصعب.

في صمت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على جسد باي لينغ برفق.  اندفعت موجة من قوة الحياة إليها على الفور.  على الرغم من أن حياتها كانت على وشك الاختفاء منذ لحظة ، إلا أنها فتحت عينيها ببطء.

 

 

كان محظوظًا جدًا لأن المرأة التي يحبها كان لها أب لا يحبها.  وبسبب ذلك ، فقد تجاهل تمامًا الزواج الذي لم تكن فيه مكانة تشانغ وين تشانغ مطابقًا لمكانة حبيبته.  في الواقع ، لم يحضر الرجل حتى الحفل.

 

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

حدقت في سو مينغ ، وابتسمت ابتسامة على وجهها الضعيف.

 

 

 

“دعني … ألقي نظرة على طفلنا …”

 

 

مر الوقت.  في الصيف الثاني منذ الزواج ، كانت هناك ليلة كانت تتساقط فيها الأمطار من السماء.  كانت هناك عاصفة في تلك الليلة ، وعندما بدأ البرق ، كانت زوجته على وشك الولادة.

حدق سو مينغ في باي لينغ.  مع استعادة ذكرياته ، لم يستطع التغلب على المشاعر المعقدة في قلبه.  ومع ذلك ، لم يظهروا على وجهه.  وبدلاً من ذلك ، أومأ برأسه وأخذ الطفل من ذراعي الطبيب قبل أن يعود إلى جانب باي لينغ.  حدق الاثنان في الطفل معًا ، وأظهرت الابتسامة على وجه باي لينغ حب الأم.

 

 

“إنه يشبهك تمامًا ، لكن من الأفضل ألا يكون سخيفا مثلك” قالت باي لينغ بابتسامة ، ولكن لا يزال هناك تلميح من الضعف فيه.

لقد كان سو مينغ  من عالم داو الصباح الحقيقي ، و سو مينغ  من بناة الهاوية ، و سو مينغ  الذي أعد ونشط فن الصقل البشري على كوكب مكسور لصقل الحلقة البيضاء!

 

ظهر وهم  دون علمه.  بدا وكأن شخصية أخرى كانت تتشكل ببطء أمامه.  أما بالنسبة للطبيب الذي كان يحدق به ، فقد ظهرت الصدمة على وجهه مع نوع من الفهم.

أغلق سو مينغ عينيه وأخفى النظرة المعقدة في عينيه.  تنهد في قلبه.

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

 

يبدو أن هذا الحظ قد رافقه طوال حياته.  وبينما استمر في التفكير في الأمر ، اعتقد أنه توصل إلى فهم شيء ما ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أنه لم يفهم شيئًا.

مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ثلاث سنوات.

“إنه يشبهك تمامًا ، لكن من الأفضل ألا يكون سخيفا مثلك” قالت باي لينغ بابتسامة ، ولكن لا يزال هناك تلميح من الضعف فيه.

 

وحدث زئير شديد في رأسه.  في أذنيه سمع والد زوجته يضحك بصوت عال في الخارج.  ارتجف جسده ومشى إلى زوجته.  كان يحدق في وجهها الشاحب الذي يذكر بالجثة ، و لا تزال على شفتيها ابتسامة مليئة بحب الأم.  تمزق قلبه بقوة.  في تلك اللحظة ، لم يعد يفكر في الحياة ، بل استدار لينظر إلى الطبيب.

خلالهم ، بقي سو مينغ بجانب باي لينغ.  لم يعد يفكر في الحياة ، لأن الحياة كانت أمام عينيه.  لم يعد هناك أي شيء للتفكير فيه.  كان في دورة حياة ، حياة وهمية.  بداخلها ، كان الجميع نائمين ، وكان سو مينج فقط مستيقظًا.  نظر إلى الناس الذين يعيشون حياتهم في سعادة وغضب وحزن وفرح.  شاهد لطف باي لينغ تجاهه ، وشاهد طفله يكبر ، والعواطف التي شعر بها لا يمكن وصفها بالكلمات.

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

 

“حلمت بوعد.  وعد بيننا … “تمتم باي لينغ.  كانت هناك ابتسامة على شفتيها.  رغم ذلك لم تتمكن من إنهاء حديثها.  تحولت كلماتها إلى همهمة ، وأغلقت عينيها للمرة الأخيرة.

في أوقات معينة ، كان الاستيقاظ … شكلاً من أشكال المعاناة.  إذا لم يتذكر سو مينغ  كل شيء ، لكان بإمكانه أن يعيش بسعادة كما كان يفعل في الماضي ، ولكن الآن ، حتى لو أراد أن يعيش بسعادة ، فقد أصبح من المستحيل الانغماس فيه تمامًا بمجرد أن يعرف أن كل شيء مزيف.

 

 

في أوقات معينة ، كان الاستيقاظ … شكلاً من أشكال المعاناة.  إذا لم يتذكر سو مينغ  كل شيء ، لكان بإمكانه أن يعيش بسعادة كما كان يفعل في الماضي ، ولكن الآن ، حتى لو أراد أن يعيش بسعادة ، فقد أصبح من المستحيل الانغماس فيه تمامًا بمجرد أن يعرف أن كل شيء مزيف.

بعد ثلاث سنوات من استعادة سو مينغ ذكرياته ، أغلق والد باي لينغ عينيه وغادر العالم.

 

 

قد لا يحب تشانغ وين تشانغ الدراسة ، لكن بصفته ابن مدرس ، كان يعتقد أنه يجب أن يبدو بليغًا عندما يتحدث.  ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا بالنسبة له ، ولهذا السبب استمع إلى نصيحة ابنة صاحب عمل والده ، تلك التي كان مغرمًا بها بشكل لا يصدق والتي كانت جميلة بشكل لا يصدق …

مرت ثلاث سنوات أخرى ، ووصل والد سو مينج ، المعلم ، إلى نهاية حياته أيضًا.

 

 

 

فالولادة ، والشيخوخة ، والمرض ، والموت كلها أجزاء من حياة الإنسان.  كشك المعكرونة من الماضي لم يعد موجودًا.  كان فارغًا كأنه اختفى بلا أثر في هذا الزمان والمكان.

“كان لدي حلم.  حلمت بجبل كانت فيه قبيلة قديمة.  حلمت أنني كنت فتاة في تلك القبيلة ، وكنت أرتدي فراء المنك الأبيض.  كانت هناك بعض الزخارف الجميلة في وسط حواجبي ، وكنت … شخصًا من قبيلة أخرى.  ذات يوم ، كان هناك قمر دموي ، وحملتني على ظهرك … عند الفجر ، حلقت معي حول الجبل.  لم تكن تريد إعادتي …

 

لم يكن تشانغ وين تشانغ يعرف أن والد زوجته قد مر بنفس الشيء تقريبًا في الماضي ، ولكن الاختلاف هو أن والد زوجته قد ظهر خلفه ، بينما هو نفسه تحول إلى  الوهم ، والشكل الذي يظهر أمامه كان يكتسب شكلاً مادياً.

كبر الطفل وظهرت التجاعيد على وجه باي لينغ.  عندما أحاط هواء قديم بجسم سو مينغ  ، سار الوقت في طريق طويل مع سو مينغ  و باي لينغ في هذه الدورة.

أغلق سو مينغ عينيه وأخفى النظرة المعقدة في عينيه.  تنهد في قلبه.

 

بعد ثلاث سنوات من استعادة سو مينغ ذكرياته ، أغلق والد باي لينغ عينيه وغادر العالم.

كانت باي لينغ سعيدة.  حتى لو كانت كبيرة في السن ، في كل مرة نظرت فيها إلى سو مينغ  ، كان اللطف يظهر في عينيها.  عندما تهمس له ، كانت تتحدث عن طفولتهما في هذه الدورة ، وكيف بقيا معًا منذ صغرهما.

قد لا يحب تشانغ وين تشانغ الدراسة ، لكن بصفته ابن مدرس ، كان يعتقد أنه يجب أن يبدو بليغًا عندما يتحدث.  ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا بالنسبة له ، ولهذا السبب استمع إلى نصيحة ابنة صاحب عمل والده ، تلك التي كان مغرمًا بها بشكل لا يصدق والتي كانت جميلة بشكل لا يصدق …

 

مشاهدة الحياة تمر وهو يعد دورات الحياة والموت بهدوء في قلبه

كما توقف سو مينغ تدريجياً عن التفكير في ماضيه.  سمح لنفسه ببطء أن يغمر نفسه في الدورة.  عندما كانوا يحسبون الشعر الأبيض على رؤوسهم ، كبروا ببطء معًا.

حدق تشانغ وين تشانغ في والد زوجته تحت المطر.  تعبير الرجل المجنون جعله يغرق في صمت تأملي.  ومع ذلك ، فإن تفكيره لم يستمر إلا للحظة قصيرة قبل أن يقطعه القلق.  لأن … صرخات زوجته الحادة جاءت من المنزل.  كان صوتها مليئًا بالألم من معاناة المخاض الصعب.

 

 

ثم تزوجت ابنتهما .  بعد ذلك ، مرت قسوة الوقت على جسد باي لينغ على مدى عقود.  ظهر المزيد من التجاعيد ، وفي منتصف الليل بعد عدة سنوات ، أمسكت بيد سو مينغ.  بينما كانت تحدق في السماء المرصعة بالنجوم خلف النافذة ، تهمس تحت أنفاسها …

 

 

 

“كان لدي حلم.  حلمت بجبل كانت فيه قبيلة قديمة.  حلمت أنني كنت فتاة في تلك القبيلة ، وكنت أرتدي فراء المنك الأبيض.  كانت هناك بعض الزخارف الجميلة في وسط حواجبي ، وكنت … شخصًا من قبيلة أخرى.  ذات يوم ، كان هناك قمر دموي ، وحملتني على ظهرك … عند الفجر ، حلقت معي حول الجبل.  لم تكن تريد إعادتي …

في هذه اللحظة أيضًا ، دوي صوت عالٍ فجأة في رأس تشانغ وين تشانغ ، كما لو تم إطلاق ذاكرة مختومة فجأة.  في اللحظة التي تم تحريرها ، استيقظ من دورة الحياة والموت.  فتح عينيه من نومه ، وببطء تخلص من الجنون السابق واكتسبوا الوضوح.  لم يكن يبدو مختلفًا عما كان عليه من قبل ، ولكن كان هناك جو لشخص اكتسب شكلاً من أشكال التنوير .

 

خلالهم ، بقي سو مينغ بجانب باي لينغ.  لم يعد يفكر في الحياة ، لأن الحياة كانت أمام عينيه.  لم يعد هناك أي شيء للتفكير فيه.  كان في دورة حياة ، حياة وهمية.  بداخلها ، كان الجميع نائمين ، وكان سو مينج فقط مستيقظًا.  نظر إلى الناس الذين يعيشون حياتهم في سعادة وغضب وحزن وفرح.  شاهد لطف باي لينغ تجاهه ، وشاهد طفله يكبر ، والعواطف التي شعر بها لا يمكن وصفها بالكلمات.

“حلمت بوعد.  وعد بيننا … “تمتم باي لينغ.  كانت هناك ابتسامة على شفتيها.  رغم ذلك لم تتمكن من إنهاء حديثها.  تحولت كلماتها إلى همهمة ، وأغلقت عينيها للمرة الأخيرة.

في صمت ، أدار سو مينغ رأسه ليلقي نظرة على جسد المرأة المستلقية على السرير.  رأى وجهها وارتجف بخفة.

 

 

أمسك سو مينغ بيد باي لينغ ، وظهر الحنين في عينيه.  شاهد حياتها تتدفق تدريجياً من جسدها والعالم يمر بدورة من ستين عامًا.

 

 

 

بعد عام واحد ، باع سو مينغ  الفناء ، لأنه لم يعد هناك أي شخص في ذكرياته عن هذا المكان.  مع مرور الوقت ، أصبح أكبر شخص سناً في بلدة المقاطعة.  لقد شهد جميع التغييرات خلال دورة الستين عامًا ، والعديد من الأشخاص الذين يعيشون ويموتون.  ثم باع ممتلكاته ، وبنى منصة في مكان فارغ في بلدة المقاطعة ، وهناك بنى كشكًا للمعكرونة.

…………

 

بينما استمرت صرخات زوجته المؤلمة في الرنين في الهواء وازداد ضحك والد زوجته ، ارتجف تشانغ وين تشانغ.  في تلك اللحظة قام شخص ما بفتح باب غرفة الولادة الخاصة بزوجته.  هربت القابلة التي تم إحضارها لولادة الطفل بتعبير مليء بالخوف.

لقد صنع المعكرونة ، وشوربة مخمرة ، ودمى منسوجة من العشب ، وشاهد الحياة تمر وهو يعد دورات الحياة والموت بهدوء في قلبه …

“في هذه الدورة ، كانت زوجتي …”

 

 

…………

 

Hijazi

 

 

ارتجف قلب تشانغ وين تشانغ.  اندفع إلى المنزل وألقى نظرة على الغرفة التي كانت تلد فيها زوجته.  عندما رأى تعبيرها المؤلم ، نادى الأشخاص الآخرين في الغرفة لإحضار المحفة.  ثم هرعوا خارج الغرفة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط