نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1154

عالم واحد ، تسعة أرواح

عالم واحد ، تسعة أرواح

عالم واحد ، تسعة أرواح (حيوات)

فقط شعاع السيف الأبيض القادم من النصل الأبيض الطويل بين راحتي الزوجين لم يتبدد عندما اندفع بعواء.  حتى لو تم إضعافه أيضًا عندما لامس ضوء الظلام الشديد وتم تقليله إلى خيط واحد ، فإنه لا يزال يتجه مباشرة نحو سو مينغ  المتأمل.

 

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، تحركت الحلقة البيضاء فوق رأسه ، وانتشر منها تموج قبل أن تختفي على الفور.  عندما عادت للظهور في اللحظة التالية ، كانت أمام الرجل ذو الرداء الأرجواني الذي قام بتنشيط الجذع العملاق.  ظهر الخوف على وجهه.  قبل أن يتمكن حتى من قول كلمة واحدة ، اندفع التموج في جسده ، وحطمه ودمر الروح.

 

 

 

 

بالمقارنة مع الخطر الذي كان يواجهه الكركي الأصلع عند التعامل مع محاولة اسياد المصير الستة للاستيلاء عليه ، كان عالم التناسخ في حالة سلام.

 

 

لم يكن لدى أسياد المصير الأربعة الباقين  والعشرون شخصًا في المنطقة سوى فكرة واحدة في رؤوسهم في تلك اللحظة!

نظرًا لعدم وجود ريح ، لم تكن هناك أمواج.  نظرًا لعدم وجود أشجار ، لم يكن هناك أوراق يمكن أن تتحرك ، مما يجعل كل شيء هادئًا  … فقط الفصول تغيرت بصمت بينما يحكمها قانون مختلف عن العالم الخارجي ، لكن لم يلاحظ أحد هذا التغيير.

 

 

 

مر الوقت في غمضة عين.  بينما كان سو مينغ  يشاهد شروق الشمس وغروبها بينما يتحرك الناس حول كشك المعكرونة الخاص به ، اعتاد على رائحة الدخان من غليون التبغ الخاص به ، مستخدمًا  العشب لنسج دمى العشب ، وإضافة عظام السمك إلى حساءه بحيث  يمتلئ برائحة المأكولات البحرية.

فتح سو مينغ عينيه.  كان لديه نظرة شخص عانى من تقلبات الحياة من دورات الحياة والموت في عينيه ، إلى جانب ضوء تقشعر له الأبدان يمكن أن يجعل العالم بأسره يخضع له.  كان لديه أيضًا هواء مستبد يمكن أن يجعل المجرة ترتجف ويستسلم الكون!

 

 

كل يوم تقريبًا ، كان الصياد يسلمه السمك.  عندما رآه ، شعر سو مينغ  أنه كان يشاهد التناسخ الأول له ، ولكن أيضًا كما لو كان يحدق في السمكة التي تم تسليمها إليه.  عندما فتحت فمها بمجرد خروجها من الماء ، واختنقت ، شعر سو مينغ  وكأنه كان يشاهد تجسيدًا آخر له.

 

 

والرجل العجوز كان مجرد نملة صغيرة تحت غضب الكون!

كان هناك أيضًا الطبيب الذي لم يقترب من كوخه في كل مرة يمر به وكذلك المسؤول الذي انتقل إلى بلدة المقاطعة.  ثم جاء مع مجموعة من الخدم ومحفة في ليلة ممطرة لإحضار الطبيب.

“هل كنت أنت؟”  اجتاحت نظرة سو مينغ المنطقة.

 

 

عندما رآهم ، أغلق سو مينغ عينيه.

اهربوا!’

 

كان هناك فهم في عينيه مع تلميح من العاطفة.

كان هناك معلم لم يستطع تحقيق طموحاته يقوم بزيارة كشك المعكرونة الخاص به.  كان معتادًا على شرب الحساء وأكل المعكرونة في هذا المكان ، وحتى العواصف لم تمنعه ​​من القدوم.

نظرًا لعدم وجود ريح ، لم تكن هناك أمواج.  نظرًا لعدم وجود أشجار ، لم يكن هناك أوراق يمكن أن تتحرك ، مما يجعل كل شيء هادئًا  … فقط الفصول تغيرت بصمت بينما يحكمها قانون مختلف عن العالم الخارجي ، لكن لم يلاحظ أحد هذا التغيير.

 

 

كان يجلب ابنه دائمًا  ، الطفل الذي يبدو ذكيًا نوعًا ما ، لشرب الحساء معًا أثناء تناول المعكرونة …

 

 

كان هناك فهم في عينيه مع تلميح من العاطفة.

من حين لآخر ، كانت تتبعهم فتاة صغيرة أيضًا.  عندما تأتي ، عادة ما تلعب مع الصبي.  كان صدى ضحكهم السعيد يتردد في الهواء ، وعندما وصلت إلى أذني سو مينج ، كانت ابتسامة باهتة تزين شفتيه عندما ينظر إليهما.

عندما ترددت أصوات الانفجار في الهواء وأطلق الكركي الأصلع ضربته النهائية بعد أن امتد ذيله ، تبدد معظم ضوء الظلام الشديد حول سو مينغ ، ظهر المكان الذي جلس فيه سو مينغ وشوهد مظهره بوضوح من قبل المجموعة  .

 

كان هناك فهم في عينيه مع تلميح من العاطفة.

“صياد ، فتاة صغيرة ، سمكة ، طبيب ، مسؤول ، معلم ، الابن البالغ ، رجل عجوز يخمر الحساء ويصنع المعكرونة في كشك … ثمانية أشخاص ، ثمانية أرواح ، لكن حياتهم تتقاطع مع بعضهم البعض تمامًا  في كثير من الأحيان وتؤثر على بعضها البعض … ”

عندما ترددت أصوات الانفجار في الهواء وأطلق الكركي الأصلع ضربته النهائية بعد أن امتد ذيله ، تبدد معظم ضوء الظلام الشديد حول سو مينغ ، ظهر المكان الذي جلس فيه سو مينغ وشوهد مظهره بوضوح من قبل المجموعة  .

 

Hijazi

عندما غربت الشمس ، بدأ المطر يهطل.  جلس سو مينغ على الحجر وحدق في الغيوم المظلمة في المسافة بينما كان يتمتم بصوت خافت.

 

 

كان هناك فهم في عينيه مع تلميح من العاطفة.

كان هناك فهم في عينيه مع تلميح من العاطفة.

 

 

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، تحركت الحلقة البيضاء فوق رأسه ، وانتشر منها تموج قبل أن تختفي على الفور.  عندما عادت للظهور في اللحظة التالية ، كانت أمام الرجل ذو الرداء الأرجواني الذي قام بتنشيط الجذع العملاق.  ظهر الخوف على وجهه.  قبل أن يتمكن حتى من قول كلمة واحدة ، اندفع التموج في جسده ، وحطمه ودمر الروح.

“إذا كان المصير يحكم شروق الشمس وغروبها ، فسيكون هذا هو صعود وهبوط المصير … إنه أيضًا تناسخ … يشكل التناسخ شبكة تتقاطع فيها مصائر لا حصر لها مع بعضها البعض.  تصبح كل حياة في هذه الشبكة جزءًا من التناسخ “.

 

 

كان يجلب ابنه دائمًا  ، الطفل الذي يبدو ذكيًا نوعًا ما ، لشرب الحساء معًا أثناء تناول المعكرونة …

تنهد سو مينغ بهدوء.

“في تجسيد آخر ، كنت معلمًا .  علمت الأطفال أداء الأعمال الصالحة ، وشكلت مصير التدريس والتعليم بها …

 

في اللحظة التي أغلق فيها سو مينغ  عينيه ، تحول العالم بسرعة إلى شظايا لا حصر لها.  تم اجتياحهم في دوامة.  وبينما كانت تدور بأصوات صاخبة ، تحولت تدريجياً إلى لا شيء.

“فن الصقل البشري ، يا له من فن … أنا أغمر نفسي في الواقع في دورة الحياة والموت ؛  من الواضح أن هذه طريقة بالنسبة لي للحصول على التنوير في عالم المصير.  أقوم بتشكيل روابط مصير تربطني بالحلقة مرارًا وتكرارًا ، وسوف تتحول إلى خيوط تربطها طبقة تلو الأخرى حتى لا يمكن فكها ، وسيكون من المستحيل فصل الحلقة عني …

 

 

 

“خلال إحدى التجسيدات ، كنت صيادًا ، وكانت سمكة.  كانت باي فنغ الفتاة الصغيرة.  عندما أخرجتها من الماء ، شكلت صلة المصير بها دون أن أدرك ذلك.  أطلقتها باي فنغ ، ثم جرتها إلى البحيرة ، والتي شكلت أيضًا رابط المصير … وبسبب ذلك … تم تشكيل التجسيد التالي ، لأن هذا هو صعود المصير …

لقد رفع يده اليمنى وبفعل بسيط من الاستيلاء على الهواء ، وجدت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة بقوة سيد المصير نفسها مجمدة ، غير قادرة على المقاومة.  عندما ظهر الخوف والصدمة في عينيه ، اختفى الكيان السحري قبل أن يظهر في يد سو مينغ .  يدفع بأصابعه بداخلها ليمسك بقلبها!

 

 

 

كما تحطم الختم الضخم الذي شكله الرجل العجوز المسمى مياو ، مما جعل عيناه تتقلص.

“أثناء تجسيد آخر ، كنت الطبيب ، وكانت الحلقة هي الطفلة في رحم المرأة بينما كانت باي فينج والدتها … قتلت باي فنغ وأخرجتها … وبسبب ذلك ، شكلت رابط المصير بها.  هذا هو مصير مساعدتها على الولادة.

 

 

 

“أثناء تجسيد آخر ، كنت المسؤول ، وكانت الطفلة في رحم زوجتي.  شاهدتها تنمو ، وكانت باي فنغ ، ولكن أيضًا روح الحلقة .  هذا هو مصير السلالة  …

من حين لآخر ، كانت تتبعهم فتاة صغيرة أيضًا.  عندما تأتي ، عادة ما تلعب مع الصبي.  كان صدى ضحكهم السعيد يتردد في الهواء ، وعندما وصلت إلى أذني سو مينج ، كانت ابتسامة باهتة تزين شفتيه عندما ينظر إليهما.

 

 

“في تجسيد آخر ، كنت معلمًا .  علمت الأطفال أداء الأعمال الصالحة ، وشكلت مصير التدريس والتعليم بها …

 

 

 

“في تجسيد آخر ، كنت سمكة وكانت الصياد.  وكأن دورة الحياة والموت قد انعكست ، شعرت بالألم الذي شعرت به في الماضي.  هذا هو مصير التعاطف …

“إذن هل كان هذا أنت؟”  نظر سو مينغ نحو الرجل العجوز المسمى مياو.

 

صرخات ألم صاخبة  هزت المنطقة ، وجعلت قلوب الجميع ترتجف.  في تلك اللحظة ، ركزت نظراتهم على سو مينغ  بخوف ، كما لو كانوا قد رأوا للتو وحشًا قديمًا شرسًا يمكن أن يهز الكون بأسره!

“لقد عشنا حياتنا معًا حتى تزوجنا أنا وباي فنغ من بعضنا البعض.  ثم أصبحت الحلقة ابنتي ، وهذا هو مصير الأب والطفل … لقد مررت أنا والحلقة سبع مرات معًا وتقاسمنا مصيرنا.  خلال الحياة الثامنة ، أصبحت شيخًا يحصي الأعمار ويراقب دورات الحياة والموت …

 

 

 

“فن الصقل البشري هذا له تسع دورات من الحياة والموت.  لقد اختبرت ثمانية منهم ، لذا بقي واحد فقط … هذه الحلقة المفقودة قد تكون سقوط المصير.  صعود وسقوط المصير ، حلم التناسخ “.

 

 

 

هز سو مينغ رأسه وفتح عينيه.  عندما رأى العالم مرة أخرى ، وجد المطر يتدفق في الخارج.  كانت ثقيلة وصاخبة عندما سقط.  بعد مشاهدته لفترة طويلة ، أغلق سو مينغ  عينيه مرة أخرى ، ولكن في تلك اللحظة ، سمع صرخة غير واضحة ، بالكاد يمكن تمييزها ، في المطر.

من الواضح أن هدف الزوجين لم يكن الكركي الأصلع أو الحلقة ، ولكن سو مينغ!

 

“أثناء تجسيد آخر ، كنت الطبيب ، وكانت الحلقة هي الطفلة في رحم المرأة بينما كانت باي فينج والدتها … قتلت باي فنغ وأخرجتها … وبسبب ذلك ، شكلت رابط المصير بها.  هذا هو مصير مساعدتها على الولادة.

“فينغ ير … فينغ ير …”

 

 

عندما رآهم ، أغلق سو مينغ عينيه.

ارتجف قلب سو مينغ بعنف ، لكنه ما زال يغلق عينيه ، لأنه كان يعلم أن الحلقة المفقودة ربما … قد مرت بالفعل ، وكان الأمر مجرد أنه نسيها.

لقد رفع يده اليمنى وبفعل بسيط من الاستيلاء على الهواء ، وجدت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة بقوة سيد المصير نفسها مجمدة ، غير قادرة على المقاومة.  عندما ظهر الخوف والصدمة في عينيه ، اختفى الكيان السحري قبل أن يظهر في يد سو مينغ .  يدفع بأصابعه بداخلها ليمسك بقلبها!

 

“في تجسيد آخر ، كنت سمكة وكانت الصياد.  وكأن دورة الحياة والموت قد انعكست ، شعرت بالألم الذي شعرت به في الماضي.  هذا هو مصير التعاطف …

في اللحظة التي أغلق فيها سو مينغ  عينيه ، تحول العالم بسرعة إلى شظايا لا حصر لها.  تم اجتياحهم في دوامة.  وبينما كانت تدور بأصوات صاخبة ، تحولت تدريجياً إلى لا شيء.

عندما رآهم ، أغلق سو مينغ عينيه.

 

قال سو مينغ بشكل قاطع “إذن كان أنت”.

… ..

 

 

 

في عالم داو الصباح الحقيقي ، تحطم الكوكب الذي تأمل فيه سو مينغ  بالفعل ؛  الشيء الوحيد الذي بقي منه هو الحجر الذي يحميه الكركي الأصلع.  ومع ذلك ، تم قمعه من قبل النيازك الثلاثة عشر.  تعرض ضوء الظلام الشديد للهجوم من قبل ستة أسياد مصير يعملون معًا ، مما تسبب في نشر الكركي الأصلع ذيله أسود في جنونه.

 

 

 

مع إزاحة ، بدت المجرة وكأنها تجمدت في تلك اللحظة ، وانطلق ضوء الظلام الشديد الذي أحاط بسو مينغ بعنف.  كان الجذع العملاق هو أول من تأثر وانهار بانفجار.  تم تفكيكه طبقة تلو الأخرى حتى تحول إلى رماد.  أطلقت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة صراخ ألم صاخب  وتراجعت بسرعة.  تدفق الدخان الأخضر من الكيان السحري ، وأصبح على الفور أضعف بكثير.

 

 

 

هاجم نصل قطع الجليد  ، ولكن تم إرساله للخلف بمجرد أن لمس الضوء الأسود.  عندما ترددت أصوات الانفجار في الهواء ، تغير تعبير الشاب الذي يرتدي رداء الكوكبة ، وترنّح بضع خطوات للوراء.

كان يجلب ابنه دائمًا  ، الطفل الذي يبدو ذكيًا نوعًا ما ، لشرب الحساء معًا أثناء تناول المعكرونة …

 

 

كما تحطم الختم الضخم الذي شكله الرجل العجوز المسمى مياو ، مما جعل عيناه تتقلص.

 

 

 

فقط شعاع السيف الأبيض القادم من النصل الأبيض الطويل بين راحتي الزوجين لم يتبدد عندما اندفع بعواء.  حتى لو تم إضعافه أيضًا عندما لامس ضوء الظلام الشديد وتم تقليله إلى خيط واحد ، فإنه لا يزال يتجه مباشرة نحو سو مينغ  المتأمل.

 

 

“عليك اللعنة!  كيان الروح الأصلع هذا ملكي!  لا أحد ينتزعه مني!  سأبتلعه!  سوف أقوم بتحطيمه شيئًا فشيئًا! ”  زأرت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة.

 

والرجل العجوز كان مجرد نملة صغيرة تحت غضب الكون!

من الواضح أن هدف الزوجين لم يكن الكركي الأصلع أو الحلقة ، ولكن سو مينغ!

ارتجف قلب سو مينغ بعنف ، لكنه ما زال يغلق عينيه ، لأنه كان يعلم أن الحلقة المفقودة ربما … قد مرت بالفعل ، وكان الأمر مجرد أنه نسيها.

 

“هل كنت أنت؟”  اجتاحت نظرة سو مينغ المنطقة.

طالما قاموا بقتله ، فلن تكون هناك مشاكل بطبيعة الحال.

 

 

صرخات ألم صاخبة  هزت المنطقة ، وجعلت قلوب الجميع ترتجف.  في تلك اللحظة ، ركزت نظراتهم على سو مينغ  بخوف ، كما لو كانوا قد رأوا للتو وحشًا قديمًا شرسًا يمكن أن يهز الكون بأسره!

عندما ترددت أصوات الانفجار في الهواء وأطلق الكركي الأصلع ضربته النهائية بعد أن امتد ذيله ، تبدد معظم ضوء الظلام الشديد حول سو مينغ ، ظهر المكان الذي جلس فيه سو مينغ وشوهد مظهره بوضوح من قبل المجموعة  .

 

 

“إذا كان المصير يحكم شروق الشمس وغروبها ، فسيكون هذا هو صعود وهبوط المصير … إنه أيضًا تناسخ … يشكل التناسخ شبكة تتقاطع فيها مصائر لا حصر لها مع بعضها البعض.  تصبح كل حياة في هذه الشبكة جزءًا من التناسخ “.

أطلقت الكركي الأصلع زئيرًا.  مع ضجة ، عاد إلى مظهره الأصلي.  ظهر ضعف على وجهها ، وتحول جسدها الذي كان روحًا إلى شبه شفاف.  اندفع الكركي الأصلع نحو سو مينغ  ، راغبة في الاقتراب من خيط السيف الأبيض قبل أن يصل إليه ويوقفه.

لقد رفع يده اليمنى وبفعل بسيط من الاستيلاء على الهواء ، وجدت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة بقوة سيد المصير نفسها مجمدة ، غير قادرة على المقاومة.  عندما ظهر الخوف والصدمة في عينيه ، اختفى الكيان السحري قبل أن يظهر في يد سو مينغ .  يدفع بأصابعه بداخلها ليمسك بقلبها!

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، استدارت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة التي كانت تتراجع في الأصل بسرعة. كانت العيون الست على رؤوسه الثلاثة مثبتة على الرافعة الأصلع قبل أن يندفع المخلوق بسرعة لا توصف.

 

 

“فينغ ير … فينغ ير …”

“عليك اللعنة!  كيان الروح الأصلع هذا ملكي!  لا أحد ينتزعه مني!  سأبتلعه!  سوف أقوم بتحطيمه شيئًا فشيئًا! ”  زأرت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة.

 

 

لم يكن لدى أسياد المصير الأربعة الباقين  والعشرون شخصًا في المنطقة سوى فكرة واحدة في رؤوسهم في تلك اللحظة!

كان الكركي الأصلع على وشك الوصول إلى سو مينغ  ، لكنه لم يستطع إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما كان خيط السيف الأبيض يتسرب إلى وسط حواجبه بضجة ، وهاجمته الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة.  رفعت مخلبها وأرسلتها تجتاح الكركي الأصلع بابتسامة شرسة.  اندفع الأشخاص الآخرون في المنطقة ، ولكن في تلك اللحظة ، تردد صدى صوت خافت في جميع الاتجاهات.  لم يكن  عالي ، ولكن في اللحظة التي سمعه الجميع ارتعدت قلوبهم!

 

 

فقط شعاع السيف الأبيض القادم من النصل الأبيض الطويل بين راحتي الزوجين لم يتبدد عندما اندفع بعواء.  حتى لو تم إضعافه أيضًا عندما لامس ضوء الظلام الشديد وتم تقليله إلى خيط واحد ، فإنه لا يزال يتجه مباشرة نحو سو مينغ  المتأمل.

“من أعطاكم الحق؟”

 

 

 

فتح سو مينغ عينيه.  كان لديه نظرة شخص عانى من تقلبات الحياة من دورات الحياة والموت في عينيه ، إلى جانب ضوء تقشعر له الأبدان يمكن أن يجعل العالم بأسره يخضع له.  كان لديه أيضًا هواء مستبد يمكن أن يجعل المجرة ترتجف ويستسلم الكون!

“فن الصقل البشري ، يا له من فن … أنا أغمر نفسي في الواقع في دورة الحياة والموت ؛  من الواضح أن هذه طريقة بالنسبة لي للحصول على التنوير في عالم المصير.  أقوم بتشكيل روابط مصير تربطني بالحلقة مرارًا وتكرارًا ، وسوف تتحول إلى خيوط تربطها طبقة تلو الأخرى حتى لا يمكن فكها ، وسيكون من المستحيل فصل الحلقة عني …

 

 

خبث لا حدود له يحيط به .  عندما اندمج مع مظهره ، تحول الشعور الذي تركه سو مينغ  إلى حضور فوضوي ضخم.  يمكن أن يمتص كل الإرادات في العالم ، واندلع السكون الميت بداخله دون كبح أي شيء.

… ..

 

 

لقد رفع يده اليمنى وبفعل بسيط من الاستيلاء على الهواء ، وجدت الروح الخبيثة ذات الرؤوس الثلاثة بقوة سيد المصير نفسها مجمدة ، غير قادرة على المقاومة.  عندما ظهر الخوف والصدمة في عينيه ، اختفى الكيان السحري قبل أن يظهر في يد سو مينغ .  يدفع بأصابعه بداخلها ليمسك بقلبها!

“هل كنت أنت؟”  اجتاحت نظرة سو مينغ المنطقة.

 

عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت خافت ، ظهرت الإثارة والشوق في عيون الكركي الأصلع.  فتح فمه واستخدم  مخالبه لحشو ضباب الروح الذي شكله الكيان السحري في فمه … وبدأ في الواقع يمضغه ببطء.

“هل كنت أنت؟”  اجتاحت نظرة سو مينغ المنطقة.

كان أول شخص نظر إليه هو الشاب الذي يرتدي رداء الكوكبة.  أصبح وجهه شاحبًا على الفور.  اندلع انفجار في رأسه ، وترنح بضع خطوات إلى الوراء.  عندما سعل الدم ، امتلأ قلبه بخوف شديد ، مما جعله يهز رأسه غريزيًا.  لقد شعر أنه إذا لم يفعل ذلك بالسرعة الكافية وتجرأ بالفعل على الإيماءة ، فعندئذ بفكرة واحدة فقط ، يمكن لهذا الشخص أن يجعله يموت عشرة ملايين مرة.

 

“لقد عشنا حياتنا معًا حتى تزوجنا أنا وباي فنغ من بعضنا البعض.  ثم أصبحت الحلقة ابنتي ، وهذا هو مصير الأب والطفل … لقد مررت أنا والحلقة سبع مرات معًا وتقاسمنا مصيرنا.  خلال الحياة الثامنة ، أصبحت شيخًا يحصي الأعمار ويراقب دورات الحياة والموت …

كان أول شخص نظر إليه هو الشاب الذي يرتدي رداء الكوكبة.  أصبح وجهه شاحبًا على الفور.  اندلع انفجار في رأسه ، وترنح بضع خطوات إلى الوراء.  عندما سعل الدم ، امتلأ قلبه بخوف شديد ، مما جعله يهز رأسه غريزيًا.  لقد شعر أنه إذا لم يفعل ذلك بالسرعة الكافية وتجرأ بالفعل على الإيماءة ، فعندئذ بفكرة واحدة فقط ، يمكن لهذا الشخص أن يجعله يموت عشرة ملايين مرة.

 

 

 

“إذن هل كان هذا أنت؟”  نظر سو مينغ نحو الرجل العجوز المسمى مياو.

صرخات ألم صاخبة  هزت المنطقة ، وجعلت قلوب الجميع ترتجف.  في تلك اللحظة ، ركزت نظراتهم على سو مينغ  بخوف ، كما لو كانوا قد رأوا للتو وحشًا قديمًا شرسًا يمكن أن يهز الكون بأسره!

 

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، تحركت الحلقة البيضاء فوق رأسه ، وانتشر منها تموج قبل أن تختفي على الفور.  عندما عادت للظهور في اللحظة التالية ، كانت أمام الرجل ذو الرداء الأرجواني الذي قام بتنشيط الجذع العملاق.  ظهر الخوف على وجهه.  قبل أن يتمكن حتى من قول كلمة واحدة ، اندفع التموج في جسده ، وحطمه ودمر الروح.

تحول وجه الرجل العجوز إلى أبيض ناصع.  ارتجف جسده بعنف.  نشأ خوف غير مسبوق فيه عندما التقى بنظرة سو مينغ.  لقد شعر أن الشخص الغريب هو الكون ، وفي تلك اللحظة ، بدا أنه عازم على القضاء على جميع الأرواح بلا رحمة.

 

 

بالمقارنة مع الخطر الذي كان يواجهه الكركي الأصلع عند التعامل مع محاولة اسياد المصير الستة للاستيلاء عليه ، كان عالم التناسخ في حالة سلام.

والرجل العجوز كان مجرد نملة صغيرة تحت غضب الكون!

 

 

 

 

………

قال سو مينغ بشكل قاطع “إذن كان أنت”.

 

 

تحول وجه الرجل العجوز إلى أبيض ناصع.  ارتجف جسده بعنف.  نشأ خوف غير مسبوق فيه عندما التقى بنظرة سو مينغ.  لقد شعر أن الشخص الغريب هو الكون ، وفي تلك اللحظة ، بدا أنه عازم على القضاء على جميع الأرواح بلا رحمة.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، تحركت الحلقة البيضاء فوق رأسه ، وانتشر منها تموج قبل أن تختفي على الفور.  عندما عادت للظهور في اللحظة التالية ، كانت أمام الرجل ذو الرداء الأرجواني الذي قام بتنشيط الجذع العملاق.  ظهر الخوف على وجهه.  قبل أن يتمكن حتى من قول كلمة واحدة ، اندفع التموج في جسده ، وحطمه ودمر الروح.

 

 

 

في نفس الوقت الذي حدث فيه هذا ، قام سو مينغ  ببطء بتدوير يده اليمنى وسحق قلب الكيان السحري.  مع انفجر ، تحول جسمه إلى كرة من الضباب.  دفعها سو مينغ نحو فم الكركي الأصلع.

تحول وجه الرجل العجوز إلى أبيض ناصع.  ارتجف جسده بعنف.  نشأ خوف غير مسبوق فيه عندما التقى بنظرة سو مينغ.  لقد شعر أن الشخص الغريب هو الكون ، وفي تلك اللحظة ، بدا أنه عازم على القضاء على جميع الأرواح بلا رحمة.

 

 

”امضغه ببطء.  أنا لم أجعل روحه تتبدد ، لذلك سيكون عليك مضغها ببطء ، شيئا فشيئا “.

“خلال إحدى التجسيدات ، كنت صيادًا ، وكانت سمكة.  كانت باي فنغ الفتاة الصغيرة.  عندما أخرجتها من الماء ، شكلت صلة المصير بها دون أن أدرك ذلك.  أطلقتها باي فنغ ، ثم جرتها إلى البحيرة ، والتي شكلت أيضًا رابط المصير … وبسبب ذلك … تم تشكيل التجسيد التالي ، لأن هذا هو صعود المصير …

 

 

عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت خافت ، ظهرت الإثارة والشوق في عيون الكركي الأصلع.  فتح فمه واستخدم  مخالبه لحشو ضباب الروح الذي شكله الكيان السحري في فمه … وبدأ في الواقع يمضغه ببطء.

“من أعطاكم الحق؟”

 

 

صرخات ألم صاخبة  هزت المنطقة ، وجعلت قلوب الجميع ترتجف.  في تلك اللحظة ، ركزت نظراتهم على سو مينغ  بخوف ، كما لو كانوا قد رأوا للتو وحشًا قديمًا شرسًا يمكن أن يهز الكون بأسره!

Hijazi

 

 

اهربوا!’

أطلقت الكركي الأصلع زئيرًا.  مع ضجة ، عاد إلى مظهره الأصلي.  ظهر ضعف على وجهها ، وتحول جسدها الذي كان روحًا إلى شبه شفاف.  اندفع الكركي الأصلع نحو سو مينغ  ، راغبة في الاقتراب من خيط السيف الأبيض قبل أن يصل إليه ويوقفه.

 

 

لم يكن لدى أسياد المصير الأربعة الباقين  والعشرون شخصًا في المنطقة سوى فكرة واحدة في رؤوسهم في تلك اللحظة!

 

 

 

………

 

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط