نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1183

هبوط الضباب الأحمر

هبوط الضباب الأحمر

هبوط الضباب الأحمر

 

 

“فقط ماذا حدث في هذا العالم ..؟”

 

 

بووووم!

مع مرور الوقت ، هبط الضباب الأرجواني بشكل مكثف.  بينما كان سو مينغ يندفع من خلاله ، ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.  أخبرته تجربته في السنوات الأربع الماضية أنه بمجرد أن يصل الضباب الأرجواني إلى أقصى درجاته ، فإنه سيدخل ​​بعد ذلك إلى هدوء نسبي.  عادة ، بمجرد حدوث ذلك ، ينزل الضباب الأحمر.

 

تم تعليق الجثث على الحائط ، وكان الشيء الذي كان يحملها هناك رمحان أحمران مصنوعان من العظم.  لقد اخترقوا جماجمهم منذ فترة غير معروفة.

أثناء وجوده في الضباب الأرجواني ، كان سو مينغ قد لف يده اليمنى حول وحش شرس بدا وكأنه نمر شرس.  قد يشبه المخلوق هذا المخلوق المألوف ، لكن كان له قرن على جبينه.

أمامه كان تل أبيض صغير.  على الرغم من وجود صبغة أرجوانية على التل بسبب الضباب الأرجواني ، لا يزال بإمكان سو مينغ  معرفة أنه كان أبيض.  كان التل فارغًا من الداخل وكان هناك بالفعل تموجات لرون قادمة منه ، لكنها تضررت.  بحركة واحدة ، ظهر سو مينغ  على التل.  رأى حفرة عملاقة في أعلى التل وداخلها كان كهفًا.

 

 

في تلك اللحظة ، تم دفع شبيه النمر بقوة على الأرض بواسطة يد سو مينغ  على رقبته.  ظهرت الأوردة على يد سو مينغ  اليمنى.  ترددت قوة قاعدته الزراعية بين أصابعه.

أثناء وجوده في الضباب الأرجواني ، كان سو مينغ قد لف يده اليمنى حول وحش شرس بدا وكأنه نمر شرس.  قد يشبه المخلوق هذا المخلوق المألوف ، لكن كان له قرن على جبينه.

 

بووووم!

بتعبير هادئ على وجهه العجوز ، اجتاز بصره عبر المنطقة ، ثم بضغط قوي ، سحق رقبة الوحش الشبيه بالنمر ، مما أدى إلى حدوث طقطقة عالية.  ثم خفض رأسه ليعض على رقبة المخلوق ويمتص كمية كبيرة من دمه ، ويبتلعه كله.

 

 

في تلك اللحظة ، تم دفع شبيه النمر بقوة على الأرض بواسطة يد سو مينغ  على رقبته.  ظهرت الأوردة على يد سو مينغ  اليمنى.  ترددت قوة قاعدته الزراعية بين أصابعه.

حتى لو سُحقت رقبة الوحش الشبيه بالنمر ، فإنه ما زال يكافح ، ولكن مع دفع يد سو مينغ  اليمنى للأسفل ، كانت صراعاته غير مجدية ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.  عندما شرب سو مينغ  دمه ، توقف تدريجياً عن الحركة.

وبينما كان يتقدم للأمام ، عض جسد الثعبان وابتلع كميات كبيرة من دمه.  بعد لحظة ، تركه وسمح لجسد الثعبان بالسقوط.  ثم زادت سرعته مرة أخرى.

 

 

عندما رفع سو مينغ رأسه أخيرًا ، كانت زوايا فمه مغطاة بالدماء.  إذا رآه أي شخص في تلك اللحظة ، فسيشعرون بالرعب بالتأكيد وسترتجف قلوبهم.  في تلك اللحظة ، بدا سو مينغ مرعبًا وبشعًا بشكل لا يصدق.  حتى لو لم يكن  نسخة إيكانغ موجودًا ، فلا يزال هناك هواء خبيث ينطلق منه.

“فقط ماذا حدث في هذا العالم ..؟”

 

 

مسح الدم من زوايا فمه ورفع يده اليمنى ، وترك الوحش الشرس الذي دفعه للأسفل.  نهض ، واندفع في المسافة.  هذه المرة ، لم يعد يستخدم قدميه في المشي ، بل استخدم قاعدته الزراعية للقيام بذلك.  إذا كان هذا مطاردة معتادة ، فإن سو مينغ  لن يفعل ذلك ، ولكن في ذلك الوقت ، كان في العالم الخارجي ، ولم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي سيتحول فيه الضباب الأرجواني إلى اللون الأحمر.  كان عليه أن يتقدم إلى الأمام.

 

 

 

كان هذا جزءًا من خطته.  فقط عندما يظهر الضباب الأرجواني ، ستظهر الوحوش الشرسة وكأنها مغذيات له ، مما يقلل مخاوفه بشأن استخدام قاعدته الزراعية.

 

 

بتعبير هادئ على وجهه العجوز ، اجتاز بصره عبر المنطقة ، ثم بضغط قوي ، سحق رقبة الوحش الشبيه بالنمر ، مما أدى إلى حدوث طقطقة عالية.  ثم خفض رأسه ليعض على رقبة المخلوق ويمتص كمية كبيرة من دمه ، ويبتلعه كله.

كان سو مينغ  سريعًا جدًا لدرجة أنه اختفى على الفور في المسافة.  بعد لحظة ، أمسك جمجمة وحش شرس يشبه الثعبان بيده اليسرى.  بغض النظر عن مدى إلتفاف الثعبان حول جسده وربطه ، فإن سرعة سو مينغ  لم تنخفض.

في نفس اللحظة ، انقض أكثر من اثني عشر شخصية حمراء في المكان الذي كان يختبئ فيه من قبل.  إذا لم يكن  لأن سو مينغ  قد لاحظهم بسرعة ، لكان قد تم امتصاص كل قوة حياته على الفور.

 

 

وبينما كان يتقدم للأمام ، عض جسد الثعبان وابتلع كميات كبيرة من دمه.  بعد لحظة ، تركه وسمح لجسد الثعبان بالسقوط.  ثم زادت سرعته مرة أخرى.

عندما وصل اليوم الخامس ، هدأ الضباب فجأة ، وتوقف سو مينغ.  تنهد بهدوء ، ثم ألقى جثة وحش شرس امتص دمه.

 

 

مر الوقت من هذا القبيل.  عندما انتهى اليوم الأول من الضباب الأرجواني ، توقف سو مينغ  فجأة وترك كلبًا بريًا كان دمه قد جف تمامًا.  أشرق ضوء أحمر غامق في عينيه.  إلى جانب تغير لون دمه ، كان هذا شيئًا آخر أتى منه باستمرار وهو يشرب دماء الوحوش على مدار السنوات الأربع الماضية.

 

 

لقد أخفى حضوره  وملأ جسده بهالة الموت وهو يختبئ من الضباب الأحمر في الأعماق.  استخدم سو مينغ  هذه الطريقة عندما طاردته الشخصيات في الضباب الأحمر ، لكنه أدرك أنها كانت مجرد إجراء مؤقت.  لا يمكن استخدامه لفترة طويلة.  خلال فترة الأيام السبعة للضباب الأحمر ، كان قد استمر لمدة أربعة أيام على الأكثر قبل العثور عليه.

عندما توقف ، أشرقت عيون سو مينغ ، وأدار رأسه إلى الجانب ليلقي نظرة على الضباب إلى يمينه.  لقد أرسل إحساسه السماوي إلى الأمام قبل أن يستعيده بنفس السرعة.  شعر أن هناك تلًا صغيرًا في الضباب على يمينه.  كان الجزء الداخلي من التل فارغًا ، ولكن كانت هناك تموجات رونية بداخله.

 

 

 

لقد تردد فقط في فترة أنفاس قليلة قبل أن يغير اتجاهه ويتجه نحو التل الصغير.  تحرك بسرعة لأنه كان قد قام بالفعل بتنشيط قاعدته الزراعية.  لم يمض وقت طويل حتى وصل بالقرب من التل الصغير.  عندما نظر إليه ، تقلص عيناه.

 

 

 

 

أمامه كان تل أبيض صغير.  على الرغم من وجود صبغة أرجوانية على التل بسبب الضباب الأرجواني ، لا يزال بإمكان سو مينغ  معرفة أنه كان أبيض.  كان التل فارغًا من الداخل وكان هناك بالفعل تموجات لرون قادمة منه ، لكنها تضررت.  بحركة واحدة ، ظهر سو مينغ  على التل.  رأى حفرة عملاقة في أعلى التل وداخلها كان كهفًا.

“يمكنني فقط استخدام هذه الطريقة الآن.  قد يكون الأمر خطيرًا بعض الشيء ، لكن بما أنني اخترت الخروج من الكهف ، فمن الطبيعي بالنسبة لي التمسك بالعزيمة لمواجهة المخاطر “.

 

 

كان الداخل حطامًا.  حتى أنه كان هناك غبار.  في الواقع ، كان هناك حتى بعض الضباب الأرجواني يتسرب إلى الكهف ويملأه.  دخل سو مينغ ورأى على الفور جثتين مثبتتين في جدار الكهف.

 

 

تشكل مشهد طبيعي في عقله.  رأى الشخصين اللذين لم يكونا في الأصل جثتين ، أحدهما بالغ والآخر طفل.  لقد عاشوا في هذا المكان للاختباء من مخاطر العالم الخارجي ، ولكن في يوم من الأيام ، ربما عندما تحول الضباب في العالم إلى اللون الأحمر ، دمر منزلهم الكهفي من قبل شخص ما …

كان أحدهما كبيرًا والآخر صغيرًا.  كان بإمكانه أن يقول أن الجثة الأكبر تخص رجل ، ومن الواضح أن الجثة الأصغر كانت لطفل يبلغ من العمر خمس أو ست سنوات فقط.  كانت أجسادهم ملتوية ، مما يدل على أنهم عانوا من ألم شديد قبل وفاتهم.  الزوايا الملتوية في أجسادهم جعلت سو مينغ  يتذكر الألم الذي عانى منه عندما تم امتصاص كل قوته الحياتية تقريبًا من قبل الشخصيات في الضباب الأحمر.

 

 

حدق سو مينغ في الفتحة بهدوء ، واشتد حذره.  أضاء ضوء شرس في عينيه.  في منزل الكهف ، علم أن المخاطر في عالمه الجديد لم تكن حصرية فقط على الشخصيات في الضباب الأحمر.  كان هناك وجود آخر خطير بنفس القدر يمكنه إلقاء الرماح العظمية حوله.

تم تعليق الجثث على الحائط ، وكان الشيء الذي كان يحملها هناك رمحان أحمران مصنوعان من العظم.  لقد اخترقوا جماجمهم منذ فترة غير معروفة.

في تلك اللحظة ، تم دفع شبيه النمر بقوة على الأرض بواسطة يد سو مينغ  على رقبته.  ظهرت الأوردة على يد سو مينغ  اليمنى.  ترددت قوة قاعدته الزراعية بين أصابعه.

 

بتعبير هادئ على وجهه العجوز ، اجتاز بصره عبر المنطقة ، ثم بضغط قوي ، سحق رقبة الوحش الشبيه بالنمر ، مما أدى إلى حدوث طقطقة عالية.  ثم خفض رأسه ليعض على رقبة المخلوق ويمتص كمية كبيرة من دمه ، ويبتلعه كله.

كان هناك الكثير من الصخور المحطمة على الأرض من حولهم.  وقف سو مينغ هناك وحدق بهدوء في الجثتين قبل أن يحول بصره إلى الرمحين العظميين اللذين لا يزالان ينضحان بموجات من الهالة القاتلة والمخيفة.  رفع رأسه بصمت ونظر إلى الفتحة الضخمة فوقه.

 

 

في وقت أقل مما يستغرقه حرق عود البخور ، أحاطت شخصيات حمراء عديدة بسو مينغ.

تشكل مشهد طبيعي في عقله.  رأى الشخصين اللذين لم يكونا في الأصل جثتين ، أحدهما بالغ والآخر طفل.  لقد عاشوا في هذا المكان للاختباء من مخاطر العالم الخارجي ، ولكن في يوم من الأيام ، ربما عندما تحول الضباب في العالم إلى اللون الأحمر ، دمر منزلهم الكهفي من قبل شخص ما …

 

 

 

سقطت حجارة ممزقة ، ونزل رمحان عظميان ، مما أدى إلى تثبيت الشخصين ، اللذين قد يكونان أبًا وابنه ، على الحائط.  صرخوا بصعوبة عندما انقض عليهم مجموعة من الشخصيات من الضباب الأحمر وامتصوا كل قوة حياتهم.

 

 

حتى لو سُحقت رقبة الوحش الشبيه بالنمر ، فإنه ما زال يكافح ، ولكن مع دفع يد سو مينغ  اليمنى للأسفل ، كانت صراعاته غير مجدية ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.  عندما شرب سو مينغ  دمه ، توقف تدريجياً عن الحركة.

حدق سو مينغ في الفتحة بهدوء ، واشتد حذره.  أضاء ضوء شرس في عينيه.  في منزل الكهف ، علم أن المخاطر في عالمه الجديد لم تكن حصرية فقط على الشخصيات في الضباب الأحمر.  كان هناك وجود آخر خطير بنفس القدر يمكنه إلقاء الرماح العظمية حوله.

 

 

 

“فقط ماذا حدث في هذا العالم ..؟”

 

 

في صمت ، غادر سو مينغ  منزل الكهف.  قد لا يعرف متى سيتحول الضباب الأرجواني إلى اللون الأحمر ، لكن منزل الكهف تضرر بالفعل.  مع وجود الثقب  ، كان من المستحيل عليه استخدامه للاختباء.  لهذا السبب ، قبل أن يتحول الضباب إلى اللون الأحمر ، كان عليه أن يجد بسرعة مكانًا للاختباء من الكارثة.

 

 

 

مع مرور الوقت ، هبط الضباب الأرجواني بشكل مكثف.  بينما كان سو مينغ يندفع من خلاله ، ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.  أخبرته تجربته في السنوات الأربع الماضية أنه بمجرد أن يصل الضباب الأرجواني إلى أقصى درجاته ، فإنه سيدخل ​​بعد ذلك إلى هدوء نسبي.  عادة ، بمجرد حدوث ذلك ، ينزل الضباب الأحمر.

 

 

كان أحدهما كبيرًا والآخر صغيرًا.  كان بإمكانه أن يقول أن الجثة الأكبر تخص رجل ، ومن الواضح أن الجثة الأصغر كانت لطفل يبلغ من العمر خمس أو ست سنوات فقط.  كانت أجسادهم ملتوية ، مما يدل على أنهم عانوا من ألم شديد قبل وفاتهم.  الزوايا الملتوية في أجسادهم جعلت سو مينغ  يتذكر الألم الذي عانى منه عندما تم امتصاص كل قوته الحياتية تقريبًا من قبل الشخصيات في الضباب الأحمر.

على الرغم من أن هذا لم يكن مطلقًا ، إلا أن احتمال حدوثه كان ستة من أصل عشرة.

 

 

 

اليوم الثاني ، اليوم الثالث … عندما وصل اليوم الرابع ، أصبح الضباب الأرجواني حول سو مينغ  مثل موجة تزأر.  هبطت حوله أثناء زئيرها.  كانت هذه هي اللحظة التي كانت فيها في أقوى حالاتها ، ولكن خلال الأيام القليلة الماضية ، لم يتمكن سو مينغ  من العثور على مكان للاختباء من الكارثة.  ومع ذلك ، لم يستسلم.  في صمت ، واصل التقدم.

كان هذا جزءًا من خطته.  فقط عندما يظهر الضباب الأرجواني ، ستظهر الوحوش الشرسة وكأنها مغذيات له ، مما يقلل مخاوفه بشأن استخدام قاعدته الزراعية.

 

 

 

 

عندما وصل اليوم الخامس ، هدأ الضباب فجأة ، وتوقف سو مينغ.  تنهد بهدوء ، ثم ألقى جثة وحش شرس امتص دمه.

 

 

 

“يمكنني فقط استخدام هذه الطريقة الآن.  قد يكون الأمر خطيرًا بعض الشيء ، لكن بما أنني اخترت الخروج من الكهف ، فمن الطبيعي بالنسبة لي التمسك بالعزيمة لمواجهة المخاطر “.

عندما رفع سو مينغ رأسه أخيرًا ، كانت زوايا فمه مغطاة بالدماء.  إذا رآه أي شخص في تلك اللحظة ، فسيشعرون بالرعب بالتأكيد وسترتجف قلوبهم.  في تلك اللحظة ، بدا سو مينغ مرعبًا وبشعًا بشكل لا يصدق.  حتى لو لم يكن  نسخة إيكانغ موجودًا ، فلا يزال هناك هواء خبيث ينطلق منه.

 

تشكل مشهد طبيعي في عقله.  رأى الشخصين اللذين لم يكونا في الأصل جثتين ، أحدهما بالغ والآخر طفل.  لقد عاشوا في هذا المكان للاختباء من مخاطر العالم الخارجي ، ولكن في يوم من الأيام ، ربما عندما تحول الضباب في العالم إلى اللون الأحمر ، دمر منزلهم الكهفي من قبل شخص ما …

هز سو مينغ رأسه.  رفع ساقه اليمنى وداس على الأرض وهو يواجه الضباب الأرجواني الهادئ.  مع الانفجار ، ظهرت تشققات على الأرض.  رفع سو مينغ يده اليمنى ، ثم ألقى لكمة.  مع تردد أصوات الانفجار في الهواء ، ظهرت حفرة عميقة في الأرض.

 

 

‘أربعة أيام.  لا بأس حتى لو استمررت لمدة أربعة أيام فقط.  إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد آخر ، فسيطاردونني ليوم لدي يوم أقل … “كان على سو مينغ أن يجعل نفسه هادئًا وأن يعد الوقت في قلبه بهدوء.

قام سو مينغ بتأرجح ذراعه ، وغرقت الحفرة على الفور بشكل أعمق.  في اللحظة التالية ، شعر سو مينغ بقوة طاردة قوية تنتشر من الأرض.  حتى لو أراد الاستمرار في النزول ، فإن القيام بذلك يفوق قدراته.

 

 

تومض عيون سو مينغ.  بمجرد أن خرج من الأرض ، انطلق على الفور في الضباب الأحمر.  لم يختار الاختباء في أعماق الأرض مرة أخرى.  لقد جربها من قبل ، واكتسب بعض الخبرة بعد أن دفع ثمنها.  كان يعلم أنه لا يمكنه الاختباء في الأرض إلا مرة واحدة في الضباب الأحمر.  كان عديم الفائدة تمامًا إذا حاول مرة أخرى.

كان يعلم أن هذا هو الحد الأقصى له ، لذلك جلس القرفصاء ، وشكل ختمًا بيديه ، ودفع للأمام .  تجمعت الأرض فوقه على الفور ، وفي أنفاس قليلة ، أصبحت الأرض مسطحة ، ودفن سو مينغ تحتها.

كان يعلم أن هذا هو الحد الأقصى له ، لذلك جلس القرفصاء ، وشكل ختمًا بيديه ، ودفع للأمام .  تجمعت الأرض فوقه على الفور ، وفي أنفاس قليلة ، أصبحت الأرض مسطحة ، ودفن سو مينغ تحتها.

 

 

بعد حوالي ساعتين من اختباء سو مينغ  ، بدأ الضباب الأرجواني الهادئ في العالم الخارجي فجأة يتغير لونه.  في لحظة ، تحول إلى اللون الأحمر ، وفي الوقت نفسه ، كانت السماء مغطاة باللون القرمزي ، مما أدى إلى غمر العالم في ظله.

 

 

 

في الوقت نفسه ، ترددت صيحات صاخبة خارقة في الضباب الأحمر.  الشخصيات التي بدت وكأنها ولدت في الضباب الأحمر خرجت وألتهمت كل قوة الحياة في الحياة التي رأوها.

 

 

 

تردد صدى صوت في العالم خلال تلك اللحظة أيضًا.

بووووم!

 

 

“وُلِد شكل من أشكال الحياة قبل السماء والأرض.  سمحت بولادة جميع أشكال الحياة الأخرى ، وغذتها … ”

قام سو مينغ بتأرجح ذراعه ، وغرقت الحفرة على الفور بشكل أعمق.  في اللحظة التالية ، شعر سو مينغ بقوة طاردة قوية تنتشر من الأرض.  حتى لو أراد الاستمرار في النزول ، فإن القيام بذلك يفوق قدراته.

 

 

“السماء والأرض يمكن أن يبقيا لفترة طويلة لأنهما لا يعملان من أجل بقائهم على قيد الحياة.  هذا ما يسمح لهم بالبقاء أبديين.  إذا كنت ترغب في الحياة ، فيجب أن تمتلك الحياة … ”

 

 

قام سو مينغ بتأرجح ذراعه ، وغرقت الحفرة على الفور بشكل أعمق.  في اللحظة التالية ، شعر سو مينغ بقوة طاردة قوية تنتشر من الأرض.  حتى لو أراد الاستمرار في النزول ، فإن القيام بذلك يفوق قدراته.

“أرواح الأسلاف تسبق الأرواح السابقة.  لقد أتوا من قبل زمن الكون ، ولهذا السبب يجب على أولئك الذين يعيشون أن يدمروا الأرواح … ”

تومض عيون سو مينغ.  بمجرد أن خرج من الأرض ، انطلق على الفور في الضباب الأحمر.  لم يختار الاختباء في أعماق الأرض مرة أخرى.  لقد جربها من قبل ، واكتسب بعض الخبرة بعد أن دفع ثمنها.  كان يعلم أنه لا يمكنه الاختباء في الأرض إلا مرة واحدة في الضباب الأحمر.  كان عديم الفائدة تمامًا إذا حاول مرة أخرى.

 

 

يبدو أن الأصوات الثاقبة تمتلك نوعًا من القوة الغريبة.  حتى لو كان سو مينغ  قد اختبأ في أعماق الأرض ، لا يزال بإمكانه سماع الأصوات.

يبدو أن الأصوات الثاقبة تمتلك نوعًا من القوة الغريبة.  حتى لو كان سو مينغ  قد اختبأ في أعماق الأرض ، لا يزال بإمكانه سماع الأصوات.

 

 

لقد أخفى حضوره  وملأ جسده بهالة الموت وهو يختبئ من الضباب الأحمر في الأعماق.  استخدم سو مينغ  هذه الطريقة عندما طاردته الشخصيات في الضباب الأحمر ، لكنه أدرك أنها كانت مجرد إجراء مؤقت.  لا يمكن استخدامه لفترة طويلة.  خلال فترة الأيام السبعة للضباب الأحمر ، كان قد استمر لمدة أربعة أيام على الأكثر قبل العثور عليه.

بووووم!

 

على الرغم من أن هذا لم يكن مطلقًا ، إلا أن احتمال حدوثه كان ستة من أصل عشرة.

‘أربعة أيام.  لا بأس حتى لو استمررت لمدة أربعة أيام فقط.  إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد آخر ، فسيطاردونني ليوم لدي يوم أقل … “كان على سو مينغ أن يجعل نفسه هادئًا وأن يعد الوقت في قلبه بهدوء.

 

 

كان هذا جزءًا من خطته.  فقط عندما يظهر الضباب الأرجواني ، ستظهر الوحوش الشرسة وكأنها مغذيات له ، مما يقلل مخاوفه بشأن استخدام قاعدته الزراعية.

مرت الأيام ببطء.  مر اليوم الثاني والثالث والرابع … بينما انتظر سو مينغ بهدوء ويقظة ، مر اليوم الخامس ، ولكن عندما جاء اليوم السادس ، اهتز فجأة ، وأشرق ضوء عنيف في عينيه.  دون أي تردد رفع يده اليمنى ولكم الأرض فوقه.  مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء ، ارتجفت الأرض ، واندفع سو مينغ للخارج.

 

 

 

في نفس اللحظة ، انقض أكثر من اثني عشر شخصية حمراء في المكان الذي كان يختبئ فيه من قبل.  إذا لم يكن  لأن سو مينغ  قد لاحظهم بسرعة ، لكان قد تم امتصاص كل قوة حياته على الفور.

 

 

 

 

“السماء والأرض يمكن أن يبقيا لفترة طويلة لأنهما لا يعملان من أجل بقائهم على قيد الحياة.  هذا ما يسمح لهم بالبقاء أبديين.  إذا كنت ترغب في الحياة ، فيجب أن تمتلك الحياة … ”

‘يومان آخران…’

 

 

 

تومض عيون سو مينغ.  بمجرد أن خرج من الأرض ، انطلق على الفور في الضباب الأحمر.  لم يختار الاختباء في أعماق الأرض مرة أخرى.  لقد جربها من قبل ، واكتسب بعض الخبرة بعد أن دفع ثمنها.  كان يعلم أنه لا يمكنه الاختباء في الأرض إلا مرة واحدة في الضباب الأحمر.  كان عديم الفائدة تمامًا إذا حاول مرة أخرى.

 

 

 

مع تقدمه عبر الضباب ، ازدادت الأصوات الثاقبة خلفه.  ظهرت الشخصيات واندفعت نحوه بجنون.

كان هذا جزءًا من خطته.  فقط عندما يظهر الضباب الأرجواني ، ستظهر الوحوش الشرسة وكأنها مغذيات له ، مما يقلل مخاوفه بشأن استخدام قاعدته الزراعية.

 

 

في وقت أقل مما يستغرقه حرق عود البخور ، أحاطت شخصيات حمراء عديدة بسو مينغ.

 

 

 

صر على أسنانه وقفز.  مع القدرة على الطيران ، انطلق في المسافة.  على الفور ، ظهرت العديد من الشخصيات الحمراء فوقه.  بمجرد أن رأوه صرخوا وطاردوه.

 

 

 

……….

في صمت ، غادر سو مينغ  منزل الكهف.  قد لا يعرف متى سيتحول الضباب الأرجواني إلى اللون الأحمر ، لكن منزل الكهف تضرر بالفعل.  مع وجود الثقب  ، كان من المستحيل عليه استخدامه للاختباء.  لهذا السبب ، قبل أن يتحول الضباب إلى اللون الأحمر ، كان عليه أن يجد بسرعة مكانًا للاختباء من الكارثة.

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط