نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1208

الوعاء المقدس ، المرجل القاحل

الوعاء المقدس ، المرجل القاحل

الوعاء المقدس، المرجل القاحل

الوعاء المقدس، المرجل القاحل

 

أصبحت بذرة إبادة الحياة الآن جزءًا من المرجل القاحل بينما تم دفن الأجزاء الأخرى في زاوية غير معروفة من الكون… فقط أولئك الذين امتلكوا دماء الهائجين وتم تعميدهم من قبل قبيلة الهائجين العظيمة القديمة، أو بالأحرى، أولئك الذين  لديهم دماء الأرواح السابقة لقبيلة الهائجين العظيمة، يمكنهم استخدام أحجار صقل الروح لتحديد موقع الوعاء المقدس الخاص بقبيلتهم.

 

 

ألقى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية نظرة سريعة على سو مينغ، لكنه لم يتكلم.  بدلا من ذلك، جلس بجانبه وأغلق عينيه.

 

 

أما بالنسبة لسو شوان يي، فإن استخدامه المتكرر لسو مينغ  قد تسبب في النهاية في إصابة سو مينغ  بخيبة أمل مريرة فيه، وفي الوقت نفسه، نشأ نفور كبير في قلبه.  ومع مرور الوقت، تحول هذا الشعور ببطء إلى نية قاتلة.

ربما بدا سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا، ولكن في الحقيقة، كانت العاصفة تهب في قلبه في تلك اللحظة.  لم يكن ذلك بسبب شو هوي ، ولم يكن ذلك لأنه انتزع الإرادة لجعل الهاوية تنمو في عالم داو الصباح الحقيقي .  بدلاً من ذلك… كان ذلك لأنه شعر بوجود دي تيان في منطقة الموت يين!

 

 

 

من الواضح أن دي تيان مات.  لقد رأى سو مينغ ذلك بأم عينيه.  لقد رأى شخصيًا أن العداء بين سو شوان يي ودي تيان يقترب من نهايته عندما تمزقت الفجوة في كون الثالوث القاحل الممتد طوال تلك السنوات الماضية.

 

 

 

لكن سو مينغ كان على يقين من أن ما شعر به في ذلك الوقت كان صحيحًا.  لقد كان وجودًا جاء من بعد معين داخل منطقة موت يين.  كان هذا الوجود يخص دي تيان، وكان أقوى بكثير مما شعر به عندما رأى سو مينغ دي تيان آخر مرة.

 

 

 

نسخة.  دي تيان الذي مات كان مجرد نسخة !‘ تألق بريق  في عيون سو مينغ حيث وجد تفسيرًا على الفور.

 

 

 

“اعتقد سو شوان يي أنه فاز، ولكن في الحقيقة، لم يتم تحديد المنتصر بينه وبين دي تيان بعد. الشخص الذي مات كان مجرد نسخة لدي تيان، لذلك من الواضح أن دي تيان كان يجري اختبارًا فقط.  فإن نجح كان خيراً له، وإن فشل لم يخسر شيئاً.

“فقط لماذا… هل هو واثق جدًا؟  منطقة الموت يين مرتبطة إلى حد ما بالفجر المظلم ، وإلا فإن الإرادة الموجودة هناك لم تكن لتجعلني أتوجه إلى المحيط الخامس في محيط الجوهر السماوي النجمي منذ تلك السنوات الماضية حتى أتمكن من تنشيط رون الانتقال المشابه للذي يمتلكه القديس المتحدي  في أراضي اتحاد الخالدين.

 

 

“في هذه الأثناء اختبأ نفسه في الظلام حتى يتمكن من توجيه ضربة قاتلة لسو شوان يي في لحظة حرجة! يا له من رجل، دي تيان!

ألقى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية نظرة سريعة على سو مينغ، لكنه لم يتكلم.  بدلا من ذلك، جلس بجانبه وأغلق عينيه.

 

 

نية القتل أشرقت في عيون سو مينغ.  لا يهم ما إذا كان سو شوان يي أو دي تيان ، لم يكن لدى سو مينغ أي مشاعر جيدة تجاه أي منهما.  كان دي تيان شخصًا أراد سو مينغ قتله منذ وقت طويل، وكانت العداء الذي يكنه قويًا جدًا لدرجة أنه لم يعد هناك أي حديث عن سبب ذلك.

 

 

 

أما بالنسبة لسو شوان يي، فإن استخدامه المتكرر لسو مينغ  قد تسبب في النهاية في إصابة سو مينغ  بخيبة أمل مريرة فيه، وفي الوقت نفسه، نشأ نفور كبير في قلبه.  ومع مرور الوقت، تحول هذا الشعور ببطء إلى نية قاتلة.

 

 

اندمجت أرواح لا تعد ولا تحصى في أذرع سو مينغ وأرجله وجسده، مما أدى إلى تكوين جسد ضخم يبلغ طوله حوالي مائة قدم.  في اللحظة التالية، اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ بقوة.  انطلق وجود مذهل بسرعة من جسده، وضرب سو مينغ إصبع السبابة بإبهامه الأيمن دون أي تردد.  على الفور، سقطت قطرة من الدم الذهبي وهبطت على البلورة السوداء.

“بالنسبة لهم، يعتبر كون الثالوث القاحل الممتد مجرد ملعب للعبة. إنهم لا يهتمون بنزول القديس المتحدي و الفجر المظلم ، ولا يهتمون أيضًا بالفجوة في الثالوث القاحل .  لكن إذا كانوا لا يهتمون حتى بهذا… فإن ما يهتم به كل منهم يجب أن يكون مرعبًا بالتأكيد!

اختفى تحول حاكم الهائجين لسو مينغ.  عندما عاد جسده إلى طبيعته، نظر إلى الرجل العجوز.

 

نسخة.  دي تيان الذي مات كان مجرد نسخة !‘ تألق بريق  في عيون سو مينغ حيث وجد تفسيرًا على الفور.

“يمكنني تخمين ما يهدف إليه سو شوان يي.  إنه بالتأكيد يفعل هذا من أجل بناة الهاوية ، ولكن ما هو هدف دي تيان؟  من أين تأتي ثقته بأن خططه لن تفشل بمجرد نزول  الفجر المظلم والقديس المتحدي ؟

ربما بدا سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا، ولكن في الحقيقة، كانت العاصفة تهب في قلبه في تلك اللحظة.  لم يكن ذلك بسبب شو هوي ، ولم يكن ذلك لأنه انتزع الإرادة لجعل الهاوية تنمو في عالم داو الصباح الحقيقي .  بدلاً من ذلك… كان ذلك لأنه شعر بوجود دي تيان في منطقة الموت يين!

 

لكن ذلك الوعاء المقدس كان ينتمي إلى قبيلة الهائجين العظيمة، وكان يُعرف باسم المرجل القاحل…

تألقت عيون سو مينغ.  لم يتمكن من تخمين الإجابة، لكن كان لديه تكهنات بأنها مرتبطة بالتأكيد بمنطقة موت يين.

 

 

 

عندما فكر في هذا، تذكر سو مينغ فجأة الشعور الغامض الذي كان يشعر به عندما اندفع إحساسه السماوي إلى منطقة موت يين.  هذا الشعور كما لو أن منطقة موت يين لم تظهر فجأة ولكنها ولدت من بعض التغييرات في أعماقها، مما جعل سو مينغ يعتقد أن لها علاقة كبيرة بثقة دي تيان.

“بالنسبة لهم، يعتبر كون الثالوث القاحل الممتد مجرد ملعب للعبة. إنهم لا يهتمون بنزول القديس المتحدي و الفجر المظلم ، ولا يهتمون أيضًا بالفجوة في الثالوث القاحل .  لكن إذا كانوا لا يهتمون حتى بهذا… فإن ما يهتم به كل منهم يجب أن يكون مرعبًا بالتأكيد!

 

 

“فقط لماذا… هل هو واثق جدًا؟  منطقة الموت يين مرتبطة إلى حد ما بالفجر المظلم ، وإلا فإن الإرادة الموجودة هناك لم تكن لتجعلني أتوجه إلى المحيط الخامس في محيط الجوهر السماوي النجمي منذ تلك السنوات الماضية حتى أتمكن من تنشيط رون الانتقال المشابه للذي يمتلكه القديس المتحدي  في أراضي اتحاد الخالدين.

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأفكار التي تدور في رأس سو مينغ، وتشكلت تدريجيًا نسخة من الحقيقة بناءً على استنتاجاته.

 

بعد فترة طويلة، استعاد سو مينغ إحساسه السماوي وعبس.  هبطت نظرته على البلورة ، وظهر تعبير تأملي على وجهه.  بعد لحظة، ضاقت عينيه.  لقد تذكر لماذا وجد البلورة مألوفة له.

“هل يمكن أن تكون ثقة دي تيان تأتي من الفجر المظلم ؟  لكن هذا لا يفسر الكثير.  بعد كل شيء، دي تيان هو زعيم اتحاد الخالدين، واتحاد الخالدين مرتبط بالقديس المتحدي .

 

 

’إذا كان هذا هو الحال، فإن دي تيان لديه علاقات سرية مع كل من الفجر المظلم والقديس المتحدي … ما هو هدفه بالضبط ومن أين تأتي ثقته؟‘

نسخة.  دي تيان الذي مات كان مجرد نسخة !‘ تألق بريق  في عيون سو مينغ حيث وجد تفسيرًا على الفور.

 

 

كان سو مينغ صامتا.  لم يستطع فهم ذلك، لكن غرائزه أخبرته أن ثقة دي تيان كانت مرتبطة إلى حد كبير بالقوة الغريبة التي شكلت الدوامة في أعماق منطقة موت يين.

“اعتقد سو شوان يي أنه فاز، ولكن في الحقيقة، لم يتم تحديد المنتصر بينه وبين دي تيان بعد. الشخص الذي مات كان مجرد نسخة لدي تيان، لذلك من الواضح أن دي تيان كان يجري اختبارًا فقط.  فإن نجح كان خيراً له، وإن فشل لم يخسر شيئاً.

 

 

بهذه الفكرة، قمع سو مينغ العاصفة التي عادت إلى الحياة في قلبه بمجرد أن علم أن دي تيان لا يزال على قيد الحياة.  عندما رفع يده اليمنى، ظهرت بلورة سوداء على كفه.

“السمة الثانية هي أنه عندما تلمس حجر صقل الروح، سيكون لديك شعور مألوف عندما تلمس حجرًا آخر” ألقى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية نظرة سريعة على سو مينغ، ثم على حجر صقل الروح في يده.

 

“أنا لا أعرف لماذا سيكون لديك شعور بالألفة، ولكنني أعرف الجوانب الثلاثة الغريبة لأحجار صقل الروح هذه.  ربما عندما تفهمهم، سيكون لديك إجابتك.

تم منحه البلورة بواسطة الجراد من معسكر الفجر المظلم عندما كان يطلب الرحمة.  في ذلك الوقت، شعر سو مينغ بتلميح من الألفة من تلك البلورة السوداء.  وعندما تفحصها عن كثب، وجد أن الشعور لا يزال موجودًا، على الرغم من أنه كان خافتًا.

 

 

أطلقت على الفور أصوات تكسير.  عندما بدأت في التصدع، بدأ الشعور المألوف يتغير.  لم يعرف سو مينغ سبب ذلك؛  لقد شعر فقط أن تلميحًا من عدم الألفة ظهر في هذا الإحساس المألوف.  تقاطعت المشاعر مع بعضها البعض وشكلت شعورا لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات.

تألقت عيون سو مينغ ببراعة.  انتشر إحساسه السماوي بسرعة واندمج في البلورة.  أصبح الشعور المألوف أقوى على الفور، ولكن بغض النظر عن كيفية فحص سو مينغ للبلورة بإحساسه السماوي، فقد وجد أنها فارغة من الداخل.  لقد جاءه هذا الشعور المألوف بطريقة محيرة للغاية، ولم يتمكن من العثور على سبب لذلك.

 

تلك الشظايا جاءت من وعاء مقدس.  ربما كان هناك الكثير منهم وكان الرجل العجوز قد جمع بعضًا منهم للتو …

بعد فترة طويلة، استعاد سو مينغ إحساسه السماوي وعبس.  هبطت نظرته على البلورة ، وظهر تعبير تأملي على وجهه.  بعد لحظة، ضاقت عينيه.  لقد تذكر لماذا وجد البلورة مألوفة له.

 

 

“هذه الحجارة واعية.  إن وعيهم هو السبب وراء استخدامهم لإنشاء الأوعية المقدسة لكل قبيلة.  إذا تم منحهم الوقت الكافي، فقد تولد الحياة.  الحياة التي تولد من هذا الشعور يمكن إعادة تشكيلها.  إذا كنت تعرف كيفية استخدامها، يمكنك تغييرها لتأخذ شكل ما تحتاجه.

“بذرة إبادة الحياة!” ارتجف قلب سو مينغ من تلك الفكرة.  كان الشعور المألوف بسبب بذرة إبادة الحياة!

بعد فترة طويلة، استعاد سو مينغ إحساسه السماوي وعبس.  هبطت نظرته على البلورة ، وظهر تعبير تأملي على وجهه.  بعد لحظة، ضاقت عينيه.  لقد تذكر لماذا وجد البلورة مألوفة له.

 

“أنا لا أعرف لماذا سيكون لديك شعور بالألفة، ولكنني أعرف الجوانب الثلاثة الغريبة لأحجار صقل الروح هذه.  ربما عندما تفهمهم، سيكون لديك إجابتك.

“أثناء تواجدك في تحول حاكم الهائجين، حاول إسقاط بعض الدم على البلورة.”

كان سو مينغ صامتا.  وبينما كان يحدق في البلورة السوداء في يده، ظهر ضوء غريب في عينيه.

 

 

لقد فتح الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عينيه في وقت غير معروف.  كان يحدق أيضًا في البلورة السوداء في يد سو مينغ مع تعبير خطير على وجهه.

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأفكار التي تدور في رأس سو مينغ، وتشكلت تدريجيًا نسخة من الحقيقة بناءً على استنتاجاته.

ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ.  أغمض عينيه، وعندما فتحهما بعد لحظة، أحاطت به الأرواح.  لقد زاد عددهم، وفي غمضة عين، لم يعد من الممكن عدهم.  لقد شكلوا دوامة واسعة تدور حوله، وأطلقت أرواح الهائجين التي يبلغ عددها مائة مليون زئيرًا صامتًا قبل أن تقتحم جسده وتندمج معه.

من الواضح أن دي تيان مات.  لقد رأى سو مينغ ذلك بأم عينيه.  لقد رأى شخصيًا أن العداء بين سو شوان يي ودي تيان يقترب من نهايته عندما تمزقت الفجوة في كون الثالوث القاحل الممتد طوال تلك السنوات الماضية.

 

 

اندمجت أرواح لا تعد ولا تحصى في أذرع سو مينغ وأرجله وجسده، مما أدى إلى تكوين جسد ضخم يبلغ طوله حوالي مائة قدم.  في اللحظة التالية، اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ بقوة.  انطلق وجود مذهل بسرعة من جسده، وضرب سو مينغ إصبع السبابة بإبهامه الأيمن دون أي تردد.  على الفور، سقطت قطرة من الدم الذهبي وهبطت على البلورة السوداء.

 

 

 

أطلقت على الفور أصوات تكسير.  عندما بدأت في التصدع، بدأ الشعور المألوف يتغير.  لم يعرف سو مينغ سبب ذلك؛  لقد شعر فقط أن تلميحًا من عدم الألفة ظهر في هذا الإحساس المألوف.  تقاطعت المشاعر مع بعضها البعض وشكلت شعورا لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات.

 

 

 

كان الأمر كما لو كان يحدق في شخص يعرفه جيدًا.  كان بإمكان سو مينغ أن يتذكر اسمه وكل ذلك، لكن بعض الأشياء تغيرت فجأة أمامه.  تمت إزالة بعض الميزات وإضافة ميزات جديدة، مما تركه في حالة ذهول.

’إذا كان هذا هو الحال، فإن دي تيان لديه علاقات سرية مع كل من الفجر المظلم والقديس المتحدي … ما هو هدفه بالضبط ومن أين تأتي ثقته؟‘

 

 

 

ترددت كلمات الرجل العجوز في رأسه.  بمجرد أن ربط كلماته بالمشاعر المألوفة من قبل، فهم سو مينغ على الفور أن قطعة الحجر الأسود، ما يسمى ببذرة إبادة الحياة التي كانت موجودة سابقًا في روحه، كان حجر صقل الروح!

“هذا بالفعل حجر صقل الروح!  لكنه ليس كاملًا.  إنه يحتاج إلى اثنين آخرين لتكوين الكل! ”  قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية ببطء بينما كان يحدق في البلورة السوداء في يد سو مينغ.

 

 

“حجر صقل الروح هو حجر روحي نادر من عصر روح الأسلاف.  كان هناك استخدام واحد فقط لذلك في ذلك اليوم – إنشاء الأوعية المقدسة لكل قبيلة!

“هذا يعني أنه يمكنك العثور على القبيلة التي يكمن فيها دمك ووعاءهم المقدس من خلال حجر صقل الروح الكامل.  لا يهم مكان الوعاء المقدس أو ما إذا كان قد تحطم، ستتمكن من العثور عليه من خلال هذه الطريقة.

 

“لماذا شعرت سابقًا بشعور مألوف من هذا العنصر؟”

“كلما تم استخدام المزيد من أحجار صقل الروح، كلما أصبحت الأوعية المقدسة أقوى.  وهذا يشمل الخاتم على إصبعك. تم إنشاؤه أيضًا من أحجار صقل الروح، ولكن تم وضع أقل من مائة فيه.” أوضح الرجل العجوز من عالم الروح السماوي

بمجرد سقوط قطرة دم على الحجر، كان عدم الألفة بهذا الشعور المألوف بسبب دماء سو مينغ على الحجر.  لم يكن دماء باني الهاوية، ولكن دماء جسد سو مينغ الهائج.  لقد كان دم الهائجين !

 

 

“لماذا شعرت سابقًا بشعور مألوف من هذا العنصر؟”

 

 

………

اختفى تحول حاكم الهائجين لسو مينغ.  عندما عاد جسده إلى طبيعته، نظر إلى الرجل العجوز.

لكن سو مينغ كان على يقين من أن ما شعر به في ذلك الوقت كان صحيحًا.  لقد كان وجودًا جاء من بعد معين داخل منطقة موت يين.  كان هذا الوجود يخص دي تيان، وكان أقوى بكثير مما شعر به عندما رأى سو مينغ دي تيان آخر مرة.

 

 

“أنا لا أعرف لماذا سيكون لديك شعور بالألفة، ولكنني أعرف الجوانب الثلاثة الغريبة لأحجار صقل الروح هذه.  ربما عندما تفهمهم، سيكون لديك إجابتك.

 

 

ولهذا السبب كان لدى حجر صقل الروح هذا الشعور الخافت بالألفة في البداية.  لقد جاء من بذرة إبادة الحياة التي امتلكها سو مينغ في الماضي!

“هذه الحجارة واعية.  إن وعيهم هو السبب وراء استخدامهم لإنشاء الأوعية المقدسة لكل قبيلة.  إذا تم منحهم الوقت الكافي، فقد تولد الحياة.  الحياة التي تولد من هذا الشعور يمكن إعادة تشكيلها.  إذا كنت تعرف كيفية استخدامها، يمكنك تغييرها لتأخذ شكل ما تحتاجه.

 

 

لقد فتح الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عينيه في وقت غير معروف.  كان يحدق أيضًا في البلورة السوداء في يد سو مينغ مع تعبير خطير على وجهه.

“قد تبدو الحجارة كوحدات فردية، ولكن في الحقيقة، خلال عصر أرواح الأسلاف، كان لجميع أحجار صقل الروح اتصال غريب.  يبدو الأمر كما لو أنهم  واحد.  إذا سقطت قطرة من دمك عليه، يمكنك الشعور بجميع أحجار صقل الروح الأخرى مع دمك عليها.

لقد فتح الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عينيه في وقت غير معروف.  كان يحدق أيضًا في البلورة السوداء في يد سو مينغ مع تعبير خطير على وجهه.

 

كان الأمر كما لو كان يحدق في شخص يعرفه جيدًا.  كان بإمكان سو مينغ أن يتذكر اسمه وكل ذلك، لكن بعض الأشياء تغيرت فجأة أمامه.  تمت إزالة بعض الميزات وإضافة ميزات جديدة، مما تركه في حالة ذهول.

“هذا يعني أنه يمكنك العثور على القبيلة التي يكمن فيها دمك ووعاءهم المقدس من خلال حجر صقل الروح الكامل.  لا يهم مكان الوعاء المقدس أو ما إذا كان قد تحطم، ستتمكن من العثور عليه من خلال هذه الطريقة.

 

 

 

“هذا هو السبب في أن هذا هو أفضل عنصر لإنشاء الوعاء المقدس للقبيلة، لأنه يتميز بخاصية السماح بانتقال الإرث.

 

 

تألقت عيون سو مينغ.  لم يتمكن من تخمين الإجابة، لكن كان لديه تكهنات بأنها مرتبطة بالتأكيد بمنطقة موت يين.

“السمة الثانية هي أنه عندما تلمس حجر صقل الروح، سيكون لديك شعور مألوف عندما تلمس حجرًا آخر” ألقى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية نظرة سريعة على سو مينغ، ثم على حجر صقل الروح في يده.

 

 

 

كان سو مينغ صامتا.  وبينما كان يحدق في البلورة السوداء في يده، ظهر ضوء غريب في عينيه.

 

 

 

ترددت كلمات الرجل العجوز في رأسه.  بمجرد أن ربط كلماته بالمشاعر المألوفة من قبل، فهم سو مينغ على الفور أن قطعة الحجر الأسود، ما يسمى ببذرة إبادة الحياة التي كانت موجودة سابقًا في روحه، كان حجر صقل الروح!

 

 

بمجرد سقوط قطرة دم على الحجر، كان عدم الألفة بهذا الشعور المألوف بسبب دماء سو مينغ على الحجر.  لم يكن دماء باني الهاوية، ولكن دماء جسد سو مينغ الهائج.  لقد كان دم الهائجين !

ولهذا السبب كان لدى حجر صقل الروح هذا الشعور الخافت بالألفة في البداية.  لقد جاء من بذرة إبادة الحياة التي امتلكها سو مينغ في الماضي!

 

 

 

بمجرد سقوط قطرة دم على الحجر، كان عدم الألفة بهذا الشعور المألوف بسبب دماء سو مينغ على الحجر.  لم يكن دماء باني الهاوية، ولكن دماء جسد سو مينغ الهائج.  لقد كان دم الهائجين !

تألقت عيون سو مينغ.  لم يتمكن من تخمين الإجابة، لكن كان لديه تكهنات بأنها مرتبطة بالتأكيد بمنطقة موت يين.

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأفكار التي تدور في رأس سو مينغ، وتشكلت تدريجيًا نسخة من الحقيقة بناءً على استنتاجاته.

 

 

كان الأمر كما لو كان يحدق في شخص يعرفه جيدًا.  كان بإمكان سو مينغ أن يتذكر اسمه وكل ذلك، لكن بعض الأشياء تغيرت فجأة أمامه.  تمت إزالة بعض الميزات وإضافة ميزات جديدة، مما تركه في حالة ذهول.

منذ عدد غير معروف من السنوات، في عصر الأرواح الوريثة (اللاحقة )، وهو العصر الذي جاء بعد وقوع الكارثة على الأرواح السابقة، نزلت سفينة قديمة من الفضاء.  كان الرجل العجوز على متن السفينة يمثل معسكر الفجر المظلم ، وأحضر معه حجر صقل الروح.  ربما كان ذلك غير مقصود، أو ربما كان كذلك، لكنه وجد بعض الشظايا الأخرى.

“حجر صقل الروح هو حجر روحي نادر من عصر روح الأسلاف.  كان هناك استخدام واحد فقط لذلك في ذلك اليوم – إنشاء الأوعية المقدسة لكل قبيلة!

 

اندمجت أرواح لا تعد ولا تحصى في أذرع سو مينغ وأرجله وجسده، مما أدى إلى تكوين جسد ضخم يبلغ طوله حوالي مائة قدم.  في اللحظة التالية، اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ بقوة.  انطلق وجود مذهل بسرعة من جسده، وضرب سو مينغ إصبع السبابة بإبهامه الأيمن دون أي تردد.  على الفور، سقطت قطرة من الدم الذهبي وهبطت على البلورة السوداء.

 

………

اندمجت تلك الشظايا مع حجر صقل الروح، مما جعله يتغير.  ربما كان من المفترض دائمًا أن يحدث هذا التغيير، ولكن ما يهم هو أن تلك الأجزاء استخدمت لتكون بمثابة مواد مغذية لبذرة إبادة الحياة.

تألقت عيون سو مينغ ببراعة.  انتشر إحساسه السماوي بسرعة واندمج في البلورة.  أصبح الشعور المألوف أقوى على الفور، ولكن بغض النظر عن كيفية فحص سو مينغ للبلورة بإحساسه السماوي، فقد وجد أنها فارغة من الداخل.  لقد جاءه هذا الشعور المألوف بطريقة محيرة للغاية، ولم يتمكن من العثور على سبب لذلك.

 

 

تلك الشظايا جاءت من وعاء مقدس.  ربما كان هناك الكثير منهم وكان الرجل العجوز قد جمع بعضًا منهم للتو …

نية القتل أشرقت في عيون سو مينغ.  لا يهم ما إذا كان سو شوان يي أو دي تيان ، لم يكن لدى سو مينغ أي مشاعر جيدة تجاه أي منهما.  كان دي تيان شخصًا أراد سو مينغ قتله منذ وقت طويل، وكانت العداء الذي يكنه قويًا جدًا لدرجة أنه لم يعد هناك أي حديث عن سبب ذلك.

 

“أنا لا أعرف لماذا سيكون لديك شعور بالألفة، ولكنني أعرف الجوانب الثلاثة الغريبة لأحجار صقل الروح هذه.  ربما عندما تفهمهم، سيكون لديك إجابتك.

لكن ذلك الوعاء المقدس كان ينتمي إلى قبيلة الهائجين العظيمة، وكان يُعرف باسم المرجل القاحل…

“السمة الثانية هي أنه عندما تلمس حجر صقل الروح، سيكون لديك شعور مألوف عندما تلمس حجرًا آخر” ألقى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية نظرة سريعة على سو مينغ، ثم على حجر صقل الروح في يده.

 

كان سو مينغ صامتا.  وبينما كان يحدق في البلورة السوداء في يده، ظهر ضوء غريب في عينيه.

أصبحت بذرة إبادة الحياة الآن جزءًا من المرجل القاحل بينما تم دفن الأجزاء الأخرى في زاوية غير معروفة من الكون… فقط أولئك الذين امتلكوا دماء الهائجين وتم تعميدهم من قبل قبيلة الهائجين العظيمة القديمة، أو بالأحرى، أولئك الذين  لديهم دماء الأرواح السابقة لقبيلة الهائجين العظيمة، يمكنهم استخدام أحجار صقل الروح لتحديد موقع الوعاء المقدس الخاص بقبيلتهم.

 

 

كان سو مينغ صامتا.  لم يستطع فهم ذلك، لكن غرائزه أخبرته أن ثقة دي تيان كانت مرتبطة إلى حد كبير بالقوة الغريبة التي شكلت الدوامة في أعماق منطقة موت يين.

“الوعاء المقدس لقبيلة الهائجين العظيمة هو مرجل.  من بين القبائل في وي، احتل هذا العنصر المرتبة الأولى إلى جانب السيوف التسعة لقبيلة الهاوية العظيمة والبحيرة الجبلية لقبيلة الروح السماوية. ”

 

 

“اعتقد سو شوان يي أنه فاز، ولكن في الحقيقة، لم يتم تحديد المنتصر بينه وبين دي تيان بعد. الشخص الذي مات كان مجرد نسخة لدي تيان، لذلك من الواضح أن دي تيان كان يجري اختبارًا فقط.  فإن نجح كان خيراً له، وإن فشل لم يخسر شيئاً.

كانت هناك نظرة حنين على وجه تيان باي عندما قال ذلك.

 

 

تألقت عيون سو مينغ.  لم يتمكن من تخمين الإجابة، لكن كان لديه تكهنات بأنها مرتبطة بالتأكيد بمنطقة موت يين.

………

الوعاء المقدس، المرجل القاحل

Hijazi

ولهذا السبب كان لدى حجر صقل الروح هذا الشعور الخافت بالألفة في البداية.  لقد جاء من بذرة إبادة الحياة التي امتلكها سو مينغ في الماضي!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط