نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1209

اتحاد الجنوب

اتحاد الجنوب

اتحاد الجنوب

 

 

أعطت البلورة سو مينغ إحساسًا بالألفة بسبب بذرة إبادة الحياة.  الإحساس غير المألوف الذي ظهر في هذا الشعور المألوف بمجرد سقوط دمه عليه جاء من المرجل القاحل.

 

 

بينما كان سو مينغ والرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يجلسان خلف الزوبعة تحت فجوة الثالوث القاحل في عالم داو الصباح الحقيقي ، جلس سو شوان يي أمام نحت قديم في القصر العائم في المجرة داخل عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.

 

 

“اغربوا عن وجهي.”

كان هذا النحت بمثابة خريطة تغطي أرضية القصر.  وكان بها تسع مناطق متقاطعة.  وفي المنتصف مباشرة كانت هناك صورة مستديرة تشبه الشمس، وكان يجلس على صورة الشمس.

 

 

 

كانت عيناه مغلقتين في الأصل، ولكن في تلك اللحظة فتحهما.  وظهرت في عينيه لمحة من التردد والغضب مع الشك وعدم التصديق.

كانت هذه الشخصية امرأة، وكانت السلف الحالي للأرواح، والعرق المقدس للفجر المظلم، والشخص الذي كان يعمل كحامي للكون الممتد التاسع للفجر المظلم!

 

جلب الجذع معه ضغطًا كبيرًا وقويًا، وجلس عليه ما يقرب من ألف مزارع.  في تلك اللحظة، وقفوا وزأروا في وقت واحد في الإثارة.  شكلت نية القتل العظيمة وجودًا شنيعًا ارتفع إلى السماء.

“لقد تم كسر العلاقة بيني وبين الرغبة في جعل الهاوية تنمو في عالم عالم داو الصباح الحقيقي…”

عندما فعل ذلك، تصدع الجذع العملاق، وأطلق المزارعين الألف عليه صرخات ألم شديدة.  أراد عدد لا بأس به منهم أن يطيروا من جذع الشجرة ، لكن بدا أنهم متجمدين في المجرة ولم يتمكنوا حتى من اتخاذ نصف خطوة إلى الجانب.

 

عندما أرخى سو مينغ قبضته ودفع ذراعه إلى الأمام، اجتاحت عاصفة رياح عنيفة الخشب المحطم واللحم الموجود عليه على الفور  نحو الزوبعة.  احتوت عاصفة الرياح هذه على إرادة سو مينغ أيضًا، لذلك تشكلت قطع اللحم والخشب في وجه ضخم.

أصبح تعبير سو شوان يي مظلمًا.  وبينما كان يتمتم لنفسه، رفع يده اليمنى، ثم أشار إلى إحدى المناطق التسع على الخريطة.  أصبحت علامات تلك المنطقة غير واضحة على الفور، كما لو ظهرت دوامة وكانت على وشك تشكيل صورة جديدة.

… ..

 

 

ولكن سرعان ما انهارت الدوامة.  الصورة التي كانت على وشك التشكل تمزقت أيضًا.  ظهرت الشقوق على الفور في منطقة تلك الخريطة كما لو كانت تريد فصلها عن النحت.

أصبح تعبير سو شوان يي مظلمًا.  وبينما كان يتمتم لنفسه، رفع يده اليمنى، ثم أشار إلى إحدى المناطق التسع على الخريطة.  أصبحت علامات تلك المنطقة غير واضحة على الفور، كما لو ظهرت دوامة وكانت على وشك تشكيل صورة جديدة.

 

“أما السيف الذي طلبت مني أن أعطيه إياه…”

“من الذي كسر إرادتي لجعل الهاوية تنمو؟”  من سحبها مني؟!

ثم صمتت المرأة.

 

اجتاح نظره عبر جذوع الأشجار، ثم نظر خلفها.  ولا يزال هناك عدد كبير منهم مختبئين في الزوبعة؛  كان بإمكانه رؤية ظلال المزيد منهم بشكل غامض على مسافة بعيدة.

ظهر ضوء بارد وعنيف في عيون سو شوان يي.  رفع رأسه لينظر إلى المسافة، وبدا وكأنه يستطيع الرؤية من خلال القصر مباشرة إلى عالم عالم داو الصباح الحقيقي.

في تلك اللحظة، خرج أربعة أشخاص مع  ضجة عالية من جذوع الأشجار.  كانوا أربعة شيوخ، وكان وجوههم مليئة بالفخر .  عندما انتشرت قواعد زراعتهم، كشفوا أنهم محاربون أقوياء في عالم الحياة .

 

 

بعد فترة طويلة، تمالك سو شوان يي نفسه، لكن نية القتل في عينيه أصبحت أقوى.

“اقتلوه!”  فجأة زمجر الرجل العجوز الذي تحدث إلى سو مينغ.

 

 

“يين يون زي،” قال سو شوان يي بضعف

 

 

ومع ذلك ظل تعبيره هادئا.  حتى أنه لم يرفع يده، فقط قال كلمتين بهدوء، على الرغم من أن تلك الكلمات كانت مليئة بنية تقشعر لها الأبدان.

وفي اللحظة التالية، تشوه الهواء أمامه، وخرج رجل في منتصف العمر.  كان يرتدي رداءً أسود، وبمجرد ظهوره، ركع على الفور على ركبة واحدة أمام سو شوان يي.

“كان من الأفضل لو لم تستيقظ روحه، لكن أرواح شعبنا لا يمكن أن تترك باقية في العالم الخارجي.  قبل أن يجمع شكل تنين الجليد، سأقتله.  فلا تلوموني على هذا…

 

قد يكون لدى الرجل العجوز قوة غير عادية وقد يكون في عالم المصير، لكنه لم يكن يعلم أن هذه كانت حالة فريدة للأرواح السابقة.  ما لم يكن الرجل العجوز أيضًا روحًا سابقة، فسيكون من المستحيل عليه أن يلاحظ أن المجرة المحيطة به كانت مغطاة بالفعل بإرادة السماء لسو مينغ.

“خذ وعائي المسحور وتوجه إلى عالم داو الصباح الحقيقي.  ابحث عن الإرادة التي تجعل الهاوية تنمو واكتشف من الذي يسكن فيها.

 

 

اتحاد الجنوب

كان هناك تلميح من الفظاعة في كلمات سو شوان يي.  عندما رفع يده اليمنى وأرجحها، طعن سيف مكسور الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأسود.

انتشر حضور قوي من الجذع.  لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه وصل إلى قوة  عالم السيادة.  عندما كان على وشك الوصول إلى سو مينغ، رفع يده اليمنى وأمسك المساحة في اتجاه الجذع الوارد قبل أن يلف يده ببطء في قبضة.

 

 

كان السلاح ينضح بضوء أسود داكن، وبسبب وجود كيان غير معروف داخله، كانت هناك هالة سميكة وقاتلة تحيط بالسيف.  خفض الرجل في منتصف العمر رأسه وأعرب عن طاعته، ثم أخرج السيف الخشبي واختفى في الهواء.

 

 

عندما بدت الأقواس العشرة الطويلة وكأنها على وشك الاقتراب منه، أشرق الضوء من القدرات السماوية والكنوز المسحورة.  اندلعت موجة كثيفة من نية القتل من الأشخاص العشرة.  اجتمعت نوايا القتل الخاصة بهم معًا وشكلت ضغطًا هائلاً نزل بسرعة على جسد سو مينغ.

… ..

“يين يون زي،” قال سو شوان يي بضعف

 

كان السلاح ينضح بضوء أسود داكن، وبسبب وجود كيان غير معروف داخله، كانت هناك هالة سميكة وقاتلة تحيط بالسيف.  خفض الرجل في منتصف العمر رأسه وأعرب عن طاعته، ثم أخرج السيف الخشبي واختفى في الهواء.

بينما كان الجيش المكون من خمسمائة ألف متدرب من اتحاد الجنوب يهاجم الزوبعة القوية في عالم داو الصباح الحقيقي ، ظهر فجأة شخصية في فجوة الثالوث القاحل الواقعة عالياً فوقهم.

 

 

 

رفعت الشخصية رأسها لإلقاء نظرة على المعركة المجنونة بين القديس المتحدي والفجر المظلم خلف فجوة الثالوث القاحل ، والتي كانت على وشك الانتهاء، ثم خفضت رأسها لتنظر إلى عالم داو الصباح الحقيقي ، الذي كان من الواضح أنه غير مألوف لها.

“اغربوا عن وجهي.”

 

 

“الأخت الكبرى، الطفل الذي كان يشغل عقلك باستمرار قبل وفاتك قد أيقظ بالفعل روح شعبنا.  على الرغم من أنه لا يملك الكثير من إرادة تنين الجليد، إلا أن النساء من جنسنا هن طائر العنقاء الجليدي، ورجالنا هم تنانين الجليد.  حتى لو كان لديه القليل من روحنا فيه، يمكنه تنشيط المواهب الفطرية للعرق المقدس.

 

… ..

 

 

“كان من الأفضل لو لم تستيقظ روحه، لكن أرواح شعبنا لا يمكن أن تترك باقية في العالم الخارجي.  قبل أن يجمع شكل تنين الجليد، سأقتله.  فلا تلوموني على هذا…

………

 

ولكن سرعان ما انهارت الدوامة.  الصورة التي كانت على وشك التشكل تمزقت أيضًا.  ظهرت الشقوق على الفور في منطقة تلك الخريطة كما لو كانت تريد فصلها عن النحت.

“أما السيف الذي طلبت مني أن أعطيه إياه…”

رفعت الشخصية رأسها لإلقاء نظرة على المعركة المجنونة بين القديس المتحدي والفجر المظلم خلف فجوة الثالوث القاحل ، والتي كانت على وشك الانتهاء، ثم خفضت رأسها لتنظر إلى عالم داو الصباح الحقيقي ، الذي كان من الواضح أنه غير مألوف لها.

 

 

كانت هذه الشخصية امرأة، وكانت السلف الحالي للأرواح، والعرق المقدس للفجر المظلم، والشخص الذي كان يعمل كحامي للكون الممتد التاسع للفجر المظلم!

 

 

 

بعد أن تمتمت بهدوء تحت أنفاسها، رفعت يدها اليمنى، وظهر على يدها سيف صغير بحجم كفها فقط.  كان أبيض وبدون بقعة قذرة

“لا بد أن هذا الشخص من الجراد بالتأكيد لديه المزيد من أحجار صقل الروح!” ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكنه كان قد شكل بالفعل أفكاره الخاصة فيما يتعلق بهذه المسألة.

 

 

“بمجرد أن أعطيه إياها، سأقتله، كل ذلك حتى أتمكن من تحقيق رغبتك.”

 

 

عندما تحدث، ارتجفت المجرة.  تم تجميد المزارعين بسرعة في الفضاء بواسطة قوة غير مرئية.  وفي اللحظة التي ظهرت فيها الصدمة على وجوههم، تراجعت أجسادهم إلى الوراء كما لو تم رميها.  تم إرسالهم إلى الزوبعة، ومع صرخات الألم الشديدة، تمزقت أجسادهم إلى أشلاء.

ثم صمتت المرأة.

 

 

 

وكان تعبيرها باردا للغاية.  في الواقع، حتى تنفسها بدا وكأنه عاصفة من الرياح المتجمدة تهب عبر المنطقة.

 

 

 

وسرعان ما نزلت واختفت في الزوبعة.

ولكن سرعان ما انهارت الدوامة.  الصورة التي كانت على وشك التشكل تمزقت أيضًا.  ظهرت الشقوق على الفور في منطقة تلك الخريطة كما لو كانت تريد فصلها عن النحت.

 

أعطت البلورة سو مينغ إحساسًا بالألفة بسبب بذرة إبادة الحياة.  الإحساس غير المألوف الذي ظهر في هذا الشعور المألوف بمجرد سقوط دمه عليه جاء من المرجل القاحل.

… ..

 

 

ترددت كلمات الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في آذان سو مينغ.  خفض رأسه للتحديق في الكريستال الأسود في يده.  وبعد الصمت للحظة، تشكلت الإجابة التي أرادها في قلبه.

ترددت كلمات الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في آذان سو مينغ.  خفض رأسه للتحديق في الكريستال الأسود في يده.  وبعد الصمت للحظة، تشكلت الإجابة التي أرادها في قلبه.

وفي اللحظة التالية، تشوه الهواء أمامه، وخرج رجل في منتصف العمر.  كان يرتدي رداءً أسود، وبمجرد ظهوره، ركع على الفور على ركبة واحدة أمام سو شوان يي.

 

 

أعطت البلورة سو مينغ إحساسًا بالألفة بسبب بذرة إبادة الحياة.  الإحساس غير المألوف الذي ظهر في هذا الشعور المألوف بمجرد سقوط دمه عليه جاء من المرجل القاحل.

 

 

كان السلاح ينضح بضوء أسود داكن، وبسبب وجود كيان غير معروف داخله، كانت هناك هالة سميكة وقاتلة تحيط بالسيف.  خفض الرجل في منتصف العمر رأسه وأعرب عن طاعته، ثم أخرج السيف الخشبي واختفى في الهواء.

كانت البلورة السوداء بمثابة حجر صقل الروح الذي يمكن أن يسمح لسو مينغ بالبحث عن المرجل القاحل، لكن الحجر الذي كان لديه لا يزال غير مكتمل.  بمجرد إكتماله ، سيكون سو مينغ قادرًا على الشعور بشظايا المرجل القاحل  في عالم الثالوث القاحل .

 

 

 

“لا بد أن هذا الشخص من الجراد بالتأكيد لديه المزيد من أحجار صقل الروح!” ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكنه كان قد شكل بالفعل أفكاره الخاصة فيما يتعلق بهذه المسألة.

بعد أن تمتمت بهدوء تحت أنفاسها، رفعت يدها اليمنى، وظهر على يدها سيف صغير بحجم كفها فقط.  كان أبيض وبدون بقعة قذرة

 

ومع ذلك ظل تعبيره هادئا.  حتى أنه لم يرفع يده، فقط قال كلمتين بهدوء، على الرغم من أن تلك الكلمات كانت مليئة بنية تقشعر لها الأبدان.

بعد الانتظار لعدة أيام، رأى سو مينغ أخيرًا وصول جيش مكون من خمسمائة ألف مزارع من اتحاد الجنوب.  في تلك اللحظة، كانت هناك تموجات تنتشر من داخل الزوبعة.  انتشرت أصوات الانفجار ، ويمكن رؤية أن التموجات كانت تتحرك في الداخل، كما لو كانت هناك وحوش قديمة شرسة تزأر في الزوبعة، وتريد الخروج.

 

 

اجتاح نظره عبر جذوع الأشجار، ثم نظر خلفها.  ولا يزال هناك عدد كبير منهم مختبئين في الزوبعة؛  كان بإمكانه رؤية ظلال المزيد منهم بشكل غامض على مسافة بعيدة.

ظل سو مينغ هادئًا.  جلس ساكنًا وألقى نظرة باردة على الزوبعة.

 

 

“بما أنكم هنا، لماذا تهتمون بالاختباء؟”  سأل سو مينغ بشكل قاطع.

وبعد حوالي ساعة، ارتفع فجأة انفجار مذهل في الفضاء، وخرج من الزوبعة جذع ضخم يبلغ طوله حوالي آلاف الأقدام و عرضه مئات الأقدام.

 

 

 

جلب الجذع معه ضغطًا كبيرًا وقويًا، وجلس عليه ما يقرب من ألف مزارع.  في تلك اللحظة، وقفوا وزأروا في وقت واحد في الإثارة.  شكلت نية القتل العظيمة وجودًا شنيعًا ارتفع إلى السماء.

 

بدلا من ذلك، انتشروا بمجرد أن طاروا، ثم ألقوا رؤوسهم إلى الوراء وزأروا.  تغيرت المجرة على الفور، واختفت جميع القوانين.  كان الأمر كما لو أن المنطقة قد تم فصلها عن عالم داو الصباح الحقيقي .

ومع ذلك، سرعان ما فوجئ  المزارعين الألف .  ركزت أنظارهم على سو مينغ، الذي كان يتأمل في المسافة.

 

 

وفي اللحظة التالية، تشوه الهواء أمامه، وخرج رجل في منتصف العمر.  كان يرتدي رداءً أسود، وبمجرد ظهوره، ركع على الفور على ركبة واحدة أمام سو شوان يي.

لقد ظنوا أن وصول طائفتهم سيؤدي إلى قيام قوى في هذا المكان بإيلاء قدر كبير من الاهتمام لهم، ومن الواضح أن أفضل مكان لنصب كمين لهم سيكون  عند مجيئهم، لكنهم رأوا فقط سو مينغ جالسًا وحده .

انتشر حضور قوي من الجذع.  لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه وصل إلى قوة  عالم السيادة.  عندما كان على وشك الوصول إلى سو مينغ، رفع يده اليمنى وأمسك المساحة في اتجاه الجذع الوارد قبل أن يلف يده ببطء في قبضة.

 

 

أما بالنسبة للرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، إذا لم يكن يريد ذلك، فبغض النظر عما إذا كانوا أشخاصًا من الثالوث القاحل أو الفجر المظلم أو القديس المتحدي ، فلن يتمكن سوى حفنة منهم من رؤيته.

 

 

 

أدى الشهد غير العادي إلى ظهور الملل على وجوه المزارعين الألف  على جذع الشجرة.  وبينما اندفع إلى الأمام وبعيدًا عن الزوبعة، طار حوالي عشرة من المزارعين من جذوع الأشجار وتحولوا إلى أقواس طويلة اندفعت نحو سو مينغ.

 

 

أصبح تعبير سو شوان يي مظلمًا.  وبينما كان يتمتم لنفسه، رفع يده اليمنى، ثم أشار إلى إحدى المناطق التسع على الخريطة.  أصبحت علامات تلك المنطقة غير واضحة على الفور، كما لو ظهرت دوامة وكانت على وشك تشكيل صورة جديدة.

 

 

كان هذا اختبارًا لمعرفة نوع القوة التي يمتلكها سو مينغ، حيث بدا أنه ليس لديه أي قوة بداخله.

تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص الأربعة على الفور في ظهور الوجود عندما تجمعت قواعد زراعتهم معًا لترتفع إلى السماء.  لقد اجتاحت الأشخاص الأربعة وسمحت لهم بالتوجه على الفور نحو سو مينغ.

 

ومع ذلك، سرعان ما فوجئ  المزارعين الألف .  ركزت أنظارهم على سو مينغ، الذي كان يتأمل في المسافة.

عندما بدت الأقواس العشرة الطويلة وكأنها على وشك الاقتراب منه، أشرق الضوء من القدرات السماوية والكنوز المسحورة.  اندلعت موجة كثيفة من نية القتل من الأشخاص العشرة.  اجتمعت نوايا القتل الخاصة بهم معًا وشكلت ضغطًا هائلاً نزل بسرعة على جسد سو مينغ.

 

 

عندما بدت الأقواس العشرة الطويلة وكأنها على وشك الاقتراب منه، أشرق الضوء من القدرات السماوية والكنوز المسحورة.  اندلعت موجة كثيفة من نية القتل من الأشخاص العشرة.  اجتمعت نوايا القتل الخاصة بهم معًا وشكلت ضغطًا هائلاً نزل بسرعة على جسد سو مينغ.

ومع ذلك ظل تعبيره هادئا.  حتى أنه لم يرفع يده، فقط قال كلمتين بهدوء، على الرغم من أن تلك الكلمات كانت مليئة بنية تقشعر لها الأبدان.

 

 

… ..

“اغربوا عن وجهي.”

“كان من الأفضل لو لم تستيقظ روحه، لكن أرواح شعبنا لا يمكن أن تترك باقية في العالم الخارجي.  قبل أن يجمع شكل تنين الجليد، سأقتله.  فلا تلوموني على هذا…

 

“أما السيف الذي طلبت مني أن أعطيه إياه…”

عندما تحدث، ارتجفت المجرة.  تم تجميد المزارعين بسرعة في الفضاء بواسطة قوة غير مرئية.  وفي اللحظة التي ظهرت فيها الصدمة على وجوههم، تراجعت أجسادهم إلى الوراء كما لو تم رميها.  تم إرسالهم إلى الزوبعة، ومع صرخات الألم الشديدة، تمزقت أجسادهم إلى أشلاء.

كانت هذه الشخصية امرأة، وكانت السلف الحالي للأرواح، والعرق المقدس للفجر المظلم، والشخص الذي كان يعمل كحامي للكون الممتد التاسع للفجر المظلم!

 

وفي اللحظة التالية، تشوه الهواء أمامه، وخرج رجل في منتصف العمر.  كان يرتدي رداءً أسود، وبمجرد ظهوره، ركع على الفور على ركبة واحدة أمام سو شوان يي.

هز هذا المشهد على الفور قلوب المزارعين على جذع الشجرة، لكنهم لم يتراجعوا.  وبدلاً من ذلك، قاموا بتشكيل أختام بأيديهم ووضعوها على جذع الشجرة.  أطلق على الفور صوتًا يصم الآذان، وزادت سرعته بسرعة عندما اندفع نحو سو مينغ بقوة عالية.

 

 

 

انتشر حضور قوي من الجذع.  لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه وصل إلى قوة  عالم السيادة.  عندما كان على وشك الوصول إلى سو مينغ، رفع يده اليمنى وأمسك المساحة في اتجاه الجذع الوارد قبل أن يلف يده ببطء في قبضة.

 

 

أصبح تعبير سو شوان يي مظلمًا.  وبينما كان يتمتم لنفسه، رفع يده اليمنى، ثم أشار إلى إحدى المناطق التسع على الخريطة.  أصبحت علامات تلك المنطقة غير واضحة على الفور، كما لو ظهرت دوامة وكانت على وشك تشكيل صورة جديدة.

عندما فعل ذلك، تصدع الجذع العملاق، وأطلق المزارعين الألف عليه صرخات ألم شديدة.  أراد عدد لا بأس به منهم أن يطيروا من جذع الشجرة ، لكن بدا أنهم متجمدين في المجرة ولم يتمكنوا حتى من اتخاذ نصف خطوة إلى الجانب.

 

 

 

ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء، وتم سحق الجذع، بالإضافة إلى ما المزارعين عليه، إلى قطع.  بدا الأمر كما لو أن يدًا ضخمة غير مرئية أمسكت بهم وسحقتهم.

 

 

 

عندما أرخى سو مينغ قبضته ودفع ذراعه إلى الأمام، اجتاحت عاصفة رياح عنيفة الخشب المحطم واللحم الموجود عليه على الفور  نحو الزوبعة.  احتوت عاصفة الرياح هذه على إرادة سو مينغ أيضًا، لذلك تشكلت قطع اللحم والخشب في وجه ضخم.

 

 

 

ينتمي هذا الوجه إلى سو مينغ ، وقد تم تشكيله من اللحم والدم المسحوقين لألف مزارع بالإضافة إلى الشظايا التي لا تعد ولا تحصى من جذع الشجرة.  بدا الأمر بشعًا بشكل لا يصدق عندما اندفع نحو الزوبعة.

“الأخت الكبرى، الطفل الذي كان يشغل عقلك باستمرار قبل وفاتك قد أيقظ بالفعل روح شعبنا.  على الرغم من أنه لا يملك الكثير من إرادة تنين الجليد، إلا أن النساء من جنسنا هن طائر العنقاء الجليدي، ورجالنا هم تنانين الجليد.  حتى لو كان لديه القليل من روحنا فيه، يمكنه تنشيط المواهب الفطرية للعرق المقدس.

 

 

ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء.  في اللحظة التي لمس فيها الوجه الذي يحتوي على إرادة سو مينغ للروح السابقة الزوبعة، تراجعت الريح، واندفع الوجه، طاردًا الزوبعة مسافة مائة ألف قدم بعيدًا عن نفسه.  كشف هذا عن جذوع ضخمة من الخشب، يصل عددها إلى أكثر من مائة، ومزارعين عليها كانوا مختبئين في البداية في الزوبعة.

 

 

 

“بما أنكم هنا، لماذا تهتمون بالاختباء؟”  سأل سو مينغ بشكل قاطع.

 

أما بالنسبة للرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، إذا لم يكن يريد ذلك، فبغض النظر عما إذا كانوا أشخاصًا من الثالوث القاحل أو الفجر المظلم أو القديس المتحدي ، فلن يتمكن سوى حفنة منهم من رؤيته.

اجتاح نظره عبر جذوع الأشجار، ثم نظر خلفها.  ولا يزال هناك عدد كبير منهم مختبئين في الزوبعة؛  كان بإمكانه رؤية ظلال المزيد منهم بشكل غامض على مسافة بعيدة.

كانت البلورة السوداء بمثابة حجر صقل الروح الذي يمكن أن يسمح لسو مينغ بالبحث عن المرجل القاحل، لكن الحجر الذي كان لديه لا يزال غير مكتمل.  بمجرد إكتماله ، سيكون سو مينغ قادرًا على الشعور بشظايا المرجل القاحل  في عالم الثالوث القاحل .

 

 

رجل عجوز ذو شعر أبيض يرتدي رداءًا أبيضًا ويقف أمام جذوع الخشب المائة وقف على الفور على جذعه وزمجر في سو مينغ.  “سيدي من أنت؟!”

طار ثلاثة عشر شخصية بسرعة من  جذوع الأشجار.  لقد كانوا جميعًا  في عالم المصير.  عندما طاروا، بدا أن القوانين في المجرة المحيطة بهم تتجنبهم أثناء التغيير، لكن هؤلاء الأشخاص الثلاثة عشر لم يهاجموا سو مينغ مباشرة.

 

أصبح تعبير سو شوان يي مظلمًا.  وبينما كان يتمتم لنفسه، رفع يده اليمنى، ثم أشار إلى إحدى المناطق التسع على الخريطة.  أصبحت علامات تلك المنطقة غير واضحة على الفور، كما لو ظهرت دوامة وكانت على وشك تشكيل صورة جديدة.

بالنسبة له، كان سو مينغ شخصية غريبة بشكل لا يصدق.  يبدو أن قاعدة زراعته بالكاد يمكن تمييزها، مما جعل الرجل العجوز غير قادر على تحديد مستوى الزراعة الذي يمتلكه بدقة.  لم يكن هذا هو نوع القوة التي يمتلكها المحاربون الأقوياء حتى لا يتمكن أولئك الأضعف منهم من العثور على أي أدلة حول قوتهم.  كان الأمر كما لو أن مستوى زراعة سو مينغ كان ببساطة غير واضح، مما جعل الآخرين غير قادرين على معرفة ذلك بوضوح.

 

 

 

 

Hijazi

قد يكون لدى الرجل العجوز قوة غير عادية وقد يكون في عالم المصير، لكنه لم يكن يعلم أن هذه كانت حالة فريدة للأرواح السابقة.  ما لم يكن الرجل العجوز أيضًا روحًا سابقة، فسيكون من المستحيل عليه أن يلاحظ أن المجرة المحيطة به كانت مغطاة بالفعل بإرادة السماء لسو مينغ.

كانت هذه الشخصية امرأة، وكانت السلف الحالي للأرواح، والعرق المقدس للفجر المظلم، والشخص الذي كان يعمل كحامي للكون الممتد التاسع للفجر المظلم!

 

 

في حين أن عينيه ربما بدت هادئة، إلا أن سو مينغ لا يزال يرى التوتر والحذر في قلبه.

 

 

كانت هذه الشخصية امرأة، وكانت السلف الحالي للأرواح، والعرق المقدس للفجر المظلم، والشخص الذي كان يعمل كحامي للكون الممتد التاسع للفجر المظلم!

قال سو مينغ بشكل قاطع: “شيخ الطائفة العظيم في القمة التاسعة، مو سو”.

“لا بد أن هذا الشخص من الجراد بالتأكيد لديه المزيد من أحجار صقل الروح!” ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكنه كان قد شكل بالفعل أفكاره الخاصة فيما يتعلق بهذه المسألة.

 

 

“اقتلوه!”  فجأة زمجر الرجل العجوز الذي تحدث إلى سو مينغ.

… ..

 

 

طار ثلاثة عشر شخصية بسرعة من  جذوع الأشجار.  لقد كانوا جميعًا  في عالم المصير.  عندما طاروا، بدا أن القوانين في المجرة المحيطة بهم تتجنبهم أثناء التغيير، لكن هؤلاء الأشخاص الثلاثة عشر لم يهاجموا سو مينغ مباشرة.

كانت البلورة السوداء بمثابة حجر صقل الروح الذي يمكن أن يسمح لسو مينغ بالبحث عن المرجل القاحل، لكن الحجر الذي كان لديه لا يزال غير مكتمل.  بمجرد إكتماله ، سيكون سو مينغ قادرًا على الشعور بشظايا المرجل القاحل  في عالم الثالوث القاحل .

 

عندما أرخى سو مينغ قبضته ودفع ذراعه إلى الأمام، اجتاحت عاصفة رياح عنيفة الخشب المحطم واللحم الموجود عليه على الفور  نحو الزوبعة.  احتوت عاصفة الرياح هذه على إرادة سو مينغ أيضًا، لذلك تشكلت قطع اللحم والخشب في وجه ضخم.

بدلا من ذلك، انتشروا بمجرد أن طاروا، ثم ألقوا رؤوسهم إلى الوراء وزأروا.  تغيرت المجرة على الفور، واختفت جميع القوانين.  كان الأمر كما لو أن المنطقة قد تم فصلها عن عالم داو الصباح الحقيقي .

بعد أن تمتمت بهدوء تحت أنفاسها، رفعت يدها اليمنى، وظهر على يدها سيف صغير بحجم كفها فقط.  كان أبيض وبدون بقعة قذرة

 

 

في تلك اللحظة، خرج أربعة أشخاص مع  ضجة عالية من جذوع الأشجار.  كانوا أربعة شيوخ، وكان وجوههم مليئة بالفخر .  عندما انتشرت قواعد زراعتهم، كشفوا أنهم محاربون أقوياء في عالم الحياة .

 

 

أعطت البلورة سو مينغ إحساسًا بالألفة بسبب بذرة إبادة الحياة.  الإحساس غير المألوف الذي ظهر في هذا الشعور المألوف بمجرد سقوط دمه عليه جاء من المرجل القاحل.

تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص الأربعة على الفور في ظهور الوجود عندما تجمعت قواعد زراعتهم معًا لترتفع إلى السماء.  لقد اجتاحت الأشخاص الأربعة وسمحت لهم بالتوجه على الفور نحو سو مينغ.

“بما أنكم هنا، لماذا تهتمون بالاختباء؟”  سأل سو مينغ بشكل قاطع.

 

 

………

عندما تحدث، ارتجفت المجرة.  تم تجميد المزارعين بسرعة في الفضاء بواسطة قوة غير مرئية.  وفي اللحظة التي ظهرت فيها الصدمة على وجوههم، تراجعت أجسادهم إلى الوراء كما لو تم رميها.  تم إرسالهم إلى الزوبعة، ومع صرخات الألم الشديدة، تمزقت أجسادهم إلى أشلاء.

Hijazi

 

“يين يون زي،” قال سو شوان يي بضعف

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط