نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1211

رون تحولات يين النهائية السبعة

رون تحولات يين النهائية السبعة

رون تحولات يين النهائية السبعة

“جميع الخمسمائة ألف من مزارعي اتحاد الجنوب، استمعوا إلى كلماتنا، وشكلوا رون تحويل اليين النهائي السبعة لاتحاد الجنوب  وختموا هذا الشخص!”

 

 

يشبه مخطط الرون ذو الضوء البلوري مرجلًا يستخدم لصنع النوى الطبية.  لقد أشرق بضوء مبهر وبدا وكأنه يلف سو مينغ داخله .

كان لدى سو مينغ تعبير هادئ على وجهه وهو يتقدم للأمام.  في اللحظة التي لمس فيها جسده شعاعًا من الضوء البلوري، شعر بقوة ارتدادية قوية تحاول منعه من الخروج.

 

رون تحولات يين النهائية السبعة

كان لدى سو مينغ تعبير هادئ على وجهه وهو يتقدم للأمام.  في اللحظة التي لمس فيها جسده شعاعًا من الضوء البلوري، شعر بقوة ارتدادية قوية تحاول منعه من الخروج.

 

 

 

“هذا العنصر…”

عندما انتهى من التحدث، طارت تسعة أقواس طويلة من اتجاه الاتحاد الجنوبي.  توقفوا أمام سو مينغ وكشفوا عن أنفسهم على أنهم تسعة رجال كبار السن.

 

 

الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بقي بجانب سو مينغ منذ البداية.  عندما ألقى نظرة على الرون بالضوء البلوري، سقط في فترة من الصمت قبل أن يبتسم بصوت خافت.

ضمن تلك الإرادة  كانت إرادات الرجال التسعة المسنين.  لقد أرادوا تجريد روح سو مينغ من جسده، وكان ذلك بمثابة أمر لا يمكن لأي كائن حي أن يتحمله.  كان مثل … إرادة السماء.

 

 

“هذا العنصر يشبه إلى حد ما الوعاء المقدس لكوريست من وي، ولكن من الواضح أنه مجرد تقليد.  على الرغم من ذلك، فهي تحتوي على بعض أجزاء من وعاء كوريست المقدس.  يبدو أن هناك أحفاد الكوريسيين بين هؤلاء المزارعين،” قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بصوت ضعيف.

 

 

في اللحظة التي أنهى فيها سو مينغ أفكاره، انهارت إرادة السماء المنحدرة.  ارتجف المرجل الطبي البلوري، وتحطم إلى قطع مع  ضجة.  عندما سقطوا إلى الوراء، تحطموا مرة أخرى، وخرج سو مينغ من داخل مطر الغبار بتعبير هادئ.

عندما انتهى من التحدث، طارت تسعة أقواس طويلة من اتجاه الاتحاد الجنوبي.  توقفوا أمام سو مينغ وكشفوا عن أنفسهم على أنهم تسعة رجال كبار السن.

“الروح السابقة …”

 

“إن إرادة السماء هذه… تتشكل فقط من أفكار غير مكتملة.  قال بصوت خافت: “إذا كنت تعبد إرادة السماء كثيرًا، فدعني أوضح لك ما… هي إرادة السماء”.

كان لديهم قوة عادية.  لقد كانوا فقط في عالم كالبا الشمسي، ولكن كان هناك هواء جعل الأمر يبدو أنهم ورثوا إرثًا قديمًا.  بمجرد إلقاء نظرة على سو مينغ، شكلوا ختمًا بأيديهم، ثم أشاروا في وقت واحد إلى المرجل الطبي الذي يلمع بالضوء البلوري، والذي شكله 999 مزارعًا.

 

 

لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا منذ البداية.  عندما نظر إلى الرجال التسعة المسنين، هز رأسه.  ثم توقف ولم يحاول ترك الرون مرة أخرى.

“قديس النوى الطبية لديه إرادة السماوات، وإرادة السماوات تجعل النوى الطبية مقدسة!”  قال الرجال التسعة المسنين معًا بنبرة غريبة، ثم سعلوا أفواههم من الدم.

 

 

ضمن تلك الإرادة  كانت إرادات الرجال التسعة المسنين.  لقد أرادوا تجريد روح سو مينغ من جسده، وكان ذلك بمثابة أمر لا يمكن لأي كائن حي أن يتحمله.  كان مثل … إرادة السماء.

في اللحظة التي تحدثوا فيها، ارتفع ضوء رون الضوء البلوري مائة ألف قدم في الهواء.  عندما ترددت الأصوات المدوية في الفضاء، تحرك الـ 999 شخصًا في وقت واحد بناءً على بعض القوانين.  إذا نظر إليهم أي شخص من مسافة بعيدة، فإنه سيرى بوضوح أنه يبدو أن هناك مرجلًا طبيًا ضخمًا يدور حولهم.

عندما اندفعت  الخمسمائة قطعة خشب نحو سو مينغ ، شكلوا رونًا من سبع دوائر مع سو مينغ كمركز لها.  كانت أفعالهم سريعة ودقيقة، كما لو أنهم شكلوا الرون مئات المرات في الماضي.

 

 

وبينما فعلوا ذلك، بدا أن إرادة الكون تخترق الفضاء وتنحدر من مرور الزمن.  لقد غلف المرجل الطبي، مما جعل أولئك الذين نظروا إليه يشعرون بشكل طبيعي بحضور قديم منه.  في تلك اللحظة، اكتسبت إرادة الكون حضورا واسعا، وكان هناك شعور في الهواء كما لو كانت على وشك الحصول على شكل مادي.

كان هذا ما يعنيه أن تكون في عالم الموت!

 

كانت أصواتهم أجش وحادة.  في اللحظة التي ترددت في الهواء، ارتجف ال 999 شخصًا الذين شكلوا المرجل الطبي.  اختفت قوة حياتهم على الفور، وتفككت كل لحومهم ودمائهم بينما اختفت عظامهم.  لم يتبق سوى بلورات الدم الحمراء التي يبدو أنها امتصت دماء الـ 999 شخصًا.  للحظة، طفت في الهواء، ثم انكمشت إلى الداخل وشكلت مرجلًا طبيًا ضخمًا مع سو مينغ كمركز له!

لقد كانت إرادة أقوى من تلك التي استخدمها الأشخاص الثلاثة عشر في عالم المصير لختم المجرة من حولهم وفصلها عن عالم داو الصباح الحقيقي.  حتى أن سو مينغ يمكن أن يشعر أنها كانت قريبة بشكل متناهٍ من إرادة السماء التي تنتمي إلى الأرواح السابقة.

اتسعت عيون الرجل العجوز قبل أن يبدأ فجأة بالضحك بصوت عال.  كان هذا الضحك مليئا بالجنون وكذلك البهجة.

 

ولم تستهدف جسده بل روحه.  أشرق ضوء تقشعر له الأبدان في عيون سو مينغ في تلك اللحظة، ورفع يده اليمنى للإشارة إلى الأمام.  على الفور، ارتجفت الشفرة غير المرئية وانهارت إلى قطع.  لا يمكن لأي شخص رؤية هذا المشهد، لكن الرجال التسعة المسنين يمكن أن يشعروا بوضوح بانهيار الشفرة غير المرئية.

ومع ذلك… لقد كانت قريبة جدًا منه وكان هذا كل شيء.

 

 

 

قال سو مينغ بصوت خافت: “أنتم مجرد اتحاد جنوب ، لكن لديكم أساس عظيم “.

 

 

 

كان سيجد أن إرادة الكون التي كانت قريبة بشكل متناهٍ من تلك التي تمتلكها الأرواح السابقة يصعب التعامل معها بشكل لا يصدق إذا لم تصبح روحه روحًا سابقة.  كان الأمر تمامًا مثل كيف سيتم قمع المزارع في عالم السيادة تمامًا إذا واجه مزارع في عالم المصير وجهًا لوجه.

“الروح السابقة… أنت روح سابقة… هذا مستحيل.  يتم قمع جميع الأرواح السابقة في هذا العصر في عالم جحيم الروح الحقيقي أو يتم ختمها حتى لا تتمكن من الخروج .  كيف… كيف يمكن أن تكون روحًا سابقة؟!

 

ابتسم سو مينغ ببرود.  تقدم للأمام، وفي اللحظة التي لمس فيها جسده الضوء البلوري، نما الضوء إلى درجة ساطعة ، لكن من الواضح أنه كان يرتجف، وكأنه لا يستطيع تحمل العبء وعلى وشك الانهيار.  جلس الأشخاص التسعة على الفور، وبينما ذبلت أجسادهم بسرعة، كانت تعبيراتهم مليئة بالصدمة .  لقد شكلوا الأختام أثناء الصراخ.

“ولكن هذا لا يكفي.”

 

 

 

لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا منذ البداية.  عندما نظر إلى الرجال التسعة المسنين، هز رأسه.  ثم توقف ولم يحاول ترك الرون مرة أخرى.

كان هذا ما يعنيه أن تكون في عالم الموت!

 

 

كان لدى الأشخاص التسعة تعبيرات قاتمة على وجوههم.  مع شخير بارد، شكلوا ختمًا بأيديهم، ثم شكلوا ختمًا آخر وأشاروا إلى الرون.

 

 

 

“بإرادة قديس النوى الطبية، سنجردك من روحك!”  قال الأشخاص التسعة في وقت واحد بتعبيرات باردة ومروعة.

 

 

كان لديهم قوة عادية.  لقد كانوا فقط في عالم كالبا الشمسي، ولكن كان هناك هواء جعل الأمر يبدو أنهم ورثوا إرثًا قديمًا.  بمجرد إلقاء نظرة على سو مينغ، شكلوا ختمًا بأيديهم، ثم أشاروا في وقت واحد إلى المرجل الطبي الذي يلمع بالضوء البلوري، والذي شكله 999 مزارعًا.

بدأ المرجل الطبي الذي شكله الرون و المكون من 999 شخصًا في الدوران بسرعة أكبر.  أصبحت إرادة الكون الموجودة فيه أكثر شراسة، كما لو كان هناك شفرة غير مرئية كانت على وشك قطع سو مينغ.

“قديس النوى الطبية لديه إرادة السماوات، وإرادة السماوات تجعل النوى الطبية مقدسة!”  قال الرجال التسعة المسنين معًا بنبرة غريبة، ثم سعلوا أفواههم من الدم.

 

كان لدى الأشخاص التسعة تعبيرات قاتمة على وجوههم.  مع شخير بارد، شكلوا ختمًا بأيديهم، ثم شكلوا ختمًا آخر وأشاروا إلى الرون.

ولم تستهدف جسده بل روحه.  أشرق ضوء تقشعر له الأبدان في عيون سو مينغ في تلك اللحظة، ورفع يده اليمنى للإشارة إلى الأمام.  على الفور، ارتجفت الشفرة غير المرئية وانهارت إلى قطع.  لا يمكن لأي شخص رؤية هذا المشهد، لكن الرجال التسعة المسنين يمكن أن يشعروا بوضوح بانهيار الشفرة غير المرئية.

“هذا العنصر…”

 

“بإرادة قديس النوى الطبية، سنجردك من روحك!”  قال الأشخاص التسعة في وقت واحد بتعبيرات باردة ومروعة.

تغيرت تعبيراتهم في تلك اللحظة.  لقد سعلوا الدم في نفس الوقت، وعندما تراجعت أجسادهم، شكلوا ختمًا مرة أخرى.

“بإرادة قديس النوى الطبية، سنجردك من روحك!”  قال الأشخاص التسعة في وقت واحد بتعبيرات باردة ومروعة.

 

بينما شكلت دوائر الخشب السبع رونًا وأحاطت بسو مينغ، كان هناك شخصية غير واضحة مخبتأة في الزوبعة في المسافة.  لقد كانت امرأة ذات وجه بارد جليدي ولكن جميل بشكل لا يصدق.  كانت تحدق في سو مينغ مع لمحة من المفاجأة في عينيها.

“بقوة القديسين الثلاثة وإرادة الكون، سنجردك من روحك!”

عندما طار الشخصان، أصدر أحدهما الأمر على الفور.  هدر صوته، واحتوى على الضغط الهائل الذي ينتمي إلى أولئك الموجودين في عالم الموت.  لقد غطى المنطقة بأكملها وتحول إلى قوة هائلة يبدو أنها قادرة على الوقوف ضد وجود سو مينغ.

 

 

بمجرد أن زأروا معًا، زادت سرعة دوران الرون الذي شكله 999 مزارع مرة أخرى.  ارتعد المزارعين١، وأصبحت أجسادهم أكثر فوضوية.  يبدو أنهم كانوا على وشك التحول إلى هياكل عظمية.

 

 

 

ابتسم سو مينغ ببرود.  تقدم للأمام، وفي اللحظة التي لمس فيها جسده الضوء البلوري، نما الضوء إلى درجة ساطعة ، لكن من الواضح أنه كان يرتجف، وكأنه لا يستطيع تحمل العبء وعلى وشك الانهيار.  جلس الأشخاص التسعة على الفور، وبينما ذبلت أجسادهم بسرعة، كانت تعبيراتهم مليئة بالصدمة .  لقد شكلوا الأختام أثناء الصراخ.

تغيرت تعبيراتهم في تلك اللحظة.  لقد سعلوا الدم في نفس الوقت، وعندما تراجعت أجسادهم، شكلوا ختمًا مرة أخرى.

 

 

“قديس النوى الطبية، من فضلك انزل.  نحن نقدم أرواح هؤلاء المزارعين الـ 999 لتحويلها إلى إرادة الكون حتى نتمكن من تجريده من روحه!

عندما طار الشخصان، أصدر أحدهما الأمر على الفور.  هدر صوته، واحتوى على الضغط الهائل الذي ينتمي إلى أولئك الموجودين في عالم الموت.  لقد غطى المنطقة بأكملها وتحول إلى قوة هائلة يبدو أنها قادرة على الوقوف ضد وجود سو مينغ.

 

لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا منذ البداية.  عندما نظر إلى الرجال التسعة المسنين، هز رأسه.  ثم توقف ولم يحاول ترك الرون مرة أخرى.

كانت أصواتهم أجش وحادة.  في اللحظة التي ترددت في الهواء، ارتجف ال 999 شخصًا الذين شكلوا المرجل الطبي.  اختفت قوة حياتهم على الفور، وتفككت كل لحومهم ودمائهم بينما اختفت عظامهم.  لم يتبق سوى بلورات الدم الحمراء التي يبدو أنها امتصت دماء الـ 999 شخصًا.  للحظة، طفت في الهواء، ثم انكمشت إلى الداخل وشكلت مرجلًا طبيًا ضخمًا مع سو مينغ كمركز له!

اتسعت عيون الرجل العجوز قبل أن يبدأ فجأة بالضحك بصوت عال.  كان هذا الضحك مليئا بالجنون وكذلك البهجة.

 

عندما خرج سو مينغ من المرجل الطبي البلوري المنهار، اندفع فجأة قوسان طويلان من مئات جذوع الأشجار في الزوبعة.  كان لديهم إرادة لا تموت ولا تفنى تنتشر منهم، مما يعني أن هؤلاء الأشخاص كانوا بوضوح محاربين أقوياء في عالم الموت!

انفجار!

 

 

 

بدا الأمر وكأن نارًا غير مرئية قد أضاءت في المرجل الطبي.  وبينما كان يحترق، دار المرجل بسرعة .  وبعد لحظات، نزلت إرادة عظيمة كانت مثل إرادة السماء.  لقد جلبت معها ضغطًا هائلاً، وهتافات شعب اتحاد الجنوب بعد الصدمة الأولية، والسخرية والسخرية الباردة من الرجال التسعة المسنين.

……

 

 

ضمن تلك الإرادة  كانت إرادات الرجال التسعة المسنين.  لقد أرادوا تجريد روح سو مينغ من جسده، وكان ذلك بمثابة أمر لا يمكن لأي كائن حي أن يتحمله.  كان مثل … إرادة السماء.

ولكن في اللحظة التي تحولت فيها إرادة الكون إلى إرادة السماء التي أرادت النزول على سو مينغ، هز رأسه.

 

 

“سوف تترك روح شيخ الطائفة العظيم من القمة التاسعة مو سو جسده وتصبح قربانًا لقديس النوى الطبية!”  قال الأشخاص التسعة معًا، وبمجرد أن شكلوا الختم، وضعوا أيديهم في منتصف حواجبهم.

“بقوة القديسين الثلاثة وإرادة الكون، سنجردك من روحك!”

 

 

ولكن في اللحظة التي تحولت فيها إرادة الكون إلى إرادة السماء التي أرادت النزول على سو مينغ، هز رأسه.

ضمن تلك الإرادة  كانت إرادات الرجال التسعة المسنين.  لقد أرادوا تجريد روح سو مينغ من جسده، وكان ذلك بمثابة أمر لا يمكن لأي كائن حي أن يتحمله.  كان مثل … إرادة السماء.

 

طارت المئات من جذوع الأشجار بعد إعطاء الأمر، وحتى تلك المخبأة في الزوبعة انطلقوا.  على إحدى جذوع الأشجار كانت هناك شو هوي مع لمحة من الغطرسة على وجهها.  وقفت مع رفع ذقنها بينما كانت تحدق في سو مينغ ببرود.  كانت النظرة في عينيها هي تلك التي يستخدمها الشخص عندما ينظر إلى شخص غريب.  لم يعد هناك حتى تلميح من اللطف الذي كانت تتمتع به عندما نظرت إليه في الماضي.

“إن إرادة السماء هذه… تتشكل فقط من أفكار غير مكتملة.  قال بصوت خافت: “إذا كنت تعبد إرادة السماء كثيرًا، فدعني أوضح لك ما… هي إرادة السماء”.

……

 

اتسعت عيون الرجل العجوز قبل أن يبدأ فجأة بالضحك بصوت عال.  كان هذا الضحك مليئا بالجنون وكذلك البهجة.

عندما رفع رأسه، أشرق ضوء متجمد في عينيه، وغادر إحساسه السماوي جسده.  انتشرت أيضًا إرادته للروح السابقة.  عندما غطت المنطقة بأكملها، تسببت في اهتزاز الفضاء، وارتعاش الكون، وتحول إرادة المجرة في كل الاتجاهات إلى إرادة سو مينغ.

بدأ المرجل الطبي الذي شكله الرون و المكون من 999 شخصًا في الدوران بسرعة أكبر.  أصبحت إرادة الكون الموجودة فيه أكثر شراسة، كما لو كان هناك شفرة غير مرئية كانت على وشك قطع سو مينغ.

 

“ما لم تصبح  روحًا سابقة للتو… هذا هو الاحتمال الوحيد.  أنت لا تزال لم يتم قمعك !  مازلت لم يتم قمعك بإرادة الثالوث القاحل !”

بفكرة واحدة، يمكنه أن يولد الحياة، وبفكرة أخرى، يمكنه تدمير الكون.

والآخر كان رجلاً عجوزًا نحيفًا.  كان لديه وجود بارد شرير ينتشر من جسده، ولم تكن هناك أي مشاعر على وجهه.  كان يقف مثل كتلة من الجليد، ولم يتم اكتشاف أي علامة على وجود أي قوة حياة هائلة فيه.  ومع ذلك، فقد أعطى حضورًا كما لو أنه لم يذوب الجليد أبدًا.  كان الأمر كما لو أنها حتى لو انهارت المجرة أثناء وقوفه هناك، فلن يموت بسببها.

 

تغيرت تعبيراتهم في تلك اللحظة.  لقد سعلوا الدم في نفس الوقت، وعندما تراجعت أجسادهم، شكلوا ختمًا مرة أخرى.

في بداية فكر سو مينغ، ارتجفت إرادة السماء، وأطلق المرجل الطبي الذي شكلته البلورات انفجارًا عاليًا.  ظهرت شقوق ضخمة على سطحه.  تغيرت تعبيرات الرجال التسعة الكبار تماما بعد ذلك.  فملأت الصدمة وجوههم و قلوبهم.

 

 

 

في اللحظة التي أنهى فيها سو مينغ أفكاره، انهارت إرادة السماء المنحدرة.  ارتجف المرجل الطبي البلوري، وتحطم إلى قطع مع  ضجة.  عندما سقطوا إلى الوراء، تحطموا مرة أخرى، وخرج سو مينغ من داخل مطر الغبار بتعبير هادئ.

بمجرد أن زأروا معًا، زادت سرعة دوران الرون الذي شكله 999 مزارع مرة أخرى.  ارتعد المزارعين١، وأصبحت أجسادهم أكثر فوضوية.  يبدو أنهم كانوا على وشك التحول إلى هياكل عظمية.

 

 

سعل الرجال التسعة المسنين الدم.  انفجر ثمانية منهم بعد ذلك مباشرة.  لقد تحولت أجسادهم إلى فوضى دموية، والتي كانت علامة واضحة على أنهم لا يستطيعون تحمل رد الفعل العنيف لتحطم المرجل الطبي البلوري. سعل الرجل العجوز الوحيد الذي بقي على قيد الحياة  الدم بشكل مستمر.  عندما نظر إلى سو مينغ، كان هناك خوف وصدمة لا توصف في عينيه.  وكان صدمته عظيمة حتى تحولت إلى كلام.

بدا الأمر وكأن نارًا غير مرئية قد أضاءت في المرجل الطبي.  وبينما كان يحترق، دار المرجل بسرعة .  وبعد لحظات، نزلت إرادة عظيمة كانت مثل إرادة السماء.  لقد جلبت معها ضغطًا هائلاً، وهتافات شعب اتحاد الجنوب بعد الصدمة الأولية، والسخرية والسخرية الباردة من الرجال التسعة المسنين.

 

 

“الروح السابقة… أنت روح سابقة… هذا مستحيل.  يتم قمع جميع الأرواح السابقة في هذا العصر في عالم جحيم الروح الحقيقي أو يتم ختمها حتى لا تتمكن من الخروج .  كيف… كيف يمكن أن تكون روحًا سابقة؟!

 

 

لقد كانا اثنين من قادة الاتحاد الجنوبي الثلاثة وكانا أيضًا أقوى المزارعين في الحملة.  لم يظهروا من قبل لأن الاثنين كانوا حذرين.  إذا لم يكونوا واثقين تمامًا من الفوز على سو مينغ، فلن يهاجموا شخصيًا.

“ما لم تصبح  روحًا سابقة للتو… هذا هو الاحتمال الوحيد.  أنت لا تزال لم يتم قمعك !  مازلت لم يتم قمعك بإرادة الثالوث القاحل !”

ومع ذلك، في تلك اللحظة، حتى لو كانوا لا يزالون غير واثقين، فإن كلمات الرجل العجوز أجبرتهم على الهجوم  بينما كانت قلوبهم ترتعش.

 

لقد كانت إرادة أقوى من تلك التي استخدمها الأشخاص الثلاثة عشر في عالم المصير لختم المجرة من حولهم وفصلها عن عالم داو الصباح الحقيقي.  حتى أن سو مينغ يمكن أن يشعر أنها كانت قريبة بشكل متناهٍ من إرادة السماء التي تنتمي إلى الأرواح السابقة.

اتسعت عيون الرجل العجوز قبل أن يبدأ فجأة بالضحك بصوت عال.  كان هذا الضحك مليئا بالجنون وكذلك البهجة.

“سوف تترك روح شيخ الطائفة العظيم من القمة التاسعة مو سو جسده وتصبح قربانًا لقديس النوى الطبية!”  قال الأشخاص التسعة معًا، وبمجرد أن شكلوا الختم، وضعوا أيديهم في منتصف حواجبهم.

 

 

“فماذا لو كنت روحًا سابقة؟!  لقد تم قمع جميع الأرواح السابقة بإرادة الثالوث القاحل منذ العصور القديمة.  اليوم الذي سيتم قمعك فيه ليس بعيدًا! ”

لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا منذ البداية.  عندما نظر إلى الرجال التسعة المسنين، هز رأسه.  ثم توقف ولم يحاول ترك الرون مرة أخرى.

 

 

وبينما كان الرجل العجوز يضحك، أطلق زئيرًا حادًا، ثم سعل دمًا ولفظ أنفاسه الأخيرة.

كان هذا ما يعنيه أن تكون في عالم الموت!

 

“هذا العنصر يشبه إلى حد ما الوعاء المقدس لكوريست من وي، ولكن من الواضح أنه مجرد تقليد.  على الرغم من ذلك، فهي تحتوي على بعض أجزاء من وعاء كوريست المقدس.  يبدو أن هناك أحفاد الكوريسيين بين هؤلاء المزارعين،” قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بصوت ضعيف.

لقد تم سحق قوة حياته بسبب ردة الفعل العنيفة، وكانت لحظة الحياة حينها مجرد طفرة مؤقتة من الحيوية قبل الموت.  وبينما كان يضحك ويسعل الدم، سقط جسده.

 

 

“إن إرادة السماء هذه… تتشكل فقط من أفكار غير مكتملة.  قال بصوت خافت: “إذا كنت تعبد إرادة السماء كثيرًا، فدعني أوضح لك ما… هي إرادة السماء”.

عندما خرج سو مينغ من المرجل الطبي البلوري المنهار، اندفع فجأة قوسان طويلان من مئات جذوع الأشجار في الزوبعة.  كان لديهم إرادة لا تموت ولا تفنى تنتشر منهم، مما يعني أن هؤلاء الأشخاص كانوا بوضوح محاربين أقوياء في عالم الموت!

كان لدى الأشخاص التسعة تعبيرات قاتمة على وجوههم.  مع شخير بارد، شكلوا ختمًا بأيديهم، ثم شكلوا ختمًا آخر وأشاروا إلى الرون.

 

كان سيجد أن إرادة الكون التي كانت قريبة بشكل متناهٍ من تلك التي تمتلكها الأرواح السابقة يصعب التعامل معها بشكل لا يصدق إذا لم تصبح روحه روحًا سابقة.  كان الأمر تمامًا مثل كيف سيتم قمع المزارع في عالم السيادة تمامًا إذا واجه مزارع في عالم المصير وجهًا لوجه.

لقد كانا اثنين من قادة الاتحاد الجنوبي الثلاثة وكانا أيضًا أقوى المزارعين في الحملة.  لم يظهروا من قبل لأن الاثنين كانوا حذرين.  إذا لم يكونوا واثقين تمامًا من الفوز على سو مينغ، فلن يهاجموا شخصيًا.

 

 

 

ومع ذلك، في تلك اللحظة، حتى لو كانوا لا يزالون غير واثقين، فإن كلمات الرجل العجوز أجبرتهم على الهجوم  بينما كانت قلوبهم ترتعش.

كان سيجد أن إرادة الكون التي كانت قريبة بشكل متناهٍ من تلك التي تمتلكها الأرواح السابقة يصعب التعامل معها بشكل لا يصدق إذا لم تصبح روحه روحًا سابقة.  كان الأمر تمامًا مثل كيف سيتم قمع المزارع في عالم السيادة تمامًا إذا واجه مزارع في عالم المصير وجهًا لوجه.

 

“قديس النوى الطبية لديه إرادة السماوات، وإرادة السماوات تجعل النوى الطبية مقدسة!”  قال الرجال التسعة المسنين معًا بنبرة غريبة، ثم سعلوا أفواههم من الدم.

“جميع الخمسمائة ألف من مزارعي اتحاد الجنوب، استمعوا إلى كلماتنا، وشكلوا رون تحويل اليين النهائي السبعة لاتحاد الجنوب  وختموا هذا الشخص!”

كان لدى سو مينغ تعبير هادئ على وجهه وهو يتقدم للأمام.  في اللحظة التي لمس فيها جسده شعاعًا من الضوء البلوري، شعر بقوة ارتدادية قوية تحاول منعه من الخروج.

 

ضمن تلك الإرادة  كانت إرادات الرجال التسعة المسنين.  لقد أرادوا تجريد روح سو مينغ من جسده، وكان ذلك بمثابة أمر لا يمكن لأي كائن حي أن يتحمله.  كان مثل … إرادة السماء.

عندما طار الشخصان، أصدر أحدهما الأمر على الفور.  هدر صوته، واحتوى على الضغط الهائل الذي ينتمي إلى أولئك الموجودين في عالم الموت.  لقد غطى المنطقة بأكملها وتحول إلى قوة هائلة يبدو أنها قادرة على الوقوف ضد وجود سو مينغ.

وبينما كان الرجل العجوز يضحك، أطلق زئيرًا حادًا، ثم سعل دمًا ولفظ أنفاسه الأخيرة.

 

 

طارت المئات من جذوع الأشجار بعد إعطاء الأمر، وحتى تلك المخبأة في الزوبعة انطلقوا.  على إحدى جذوع الأشجار كانت هناك شو هوي مع لمحة من الغطرسة على وجهها.  وقفت مع رفع ذقنها بينما كانت تحدق في سو مينغ ببرود.  كانت النظرة في عينيها هي تلك التي يستخدمها الشخص عندما ينظر إلى شخص غريب.  لم يعد هناك حتى تلميح من اللطف الذي كانت تتمتع به عندما نظرت إليه في الماضي.

“إن إرادة السماء هذه… تتشكل فقط من أفكار غير مكتملة.  قال بصوت خافت: “إذا كنت تعبد إرادة السماء كثيرًا، فدعني أوضح لك ما… هي إرادة السماء”.

 

وبينما فعلوا ذلك، بدا أن إرادة الكون تخترق الفضاء وتنحدر من مرور الزمن.  لقد غلف المرجل الطبي، مما جعل أولئك الذين نظروا إليه يشعرون بشكل طبيعي بحضور قديم منه.  في تلك اللحظة، اكتسبت إرادة الكون حضورا واسعا، وكان هناك شعور في الهواء كما لو كانت على وشك الحصول على شكل مادي.

خلفها كان دي شون.  وبطبيعة الحال، لم يستطع أن يقول أن مو سو الذي أمامه هو داو كونغ الذي التقى به من قبل.  لقد وقف ببساطة بيقظة خلف شو هوي مع تعبير مذل على وجهه.

رون تحولات يين النهائية السبعة

 

ولكن في اللحظة التي تحولت فيها إرادة الكون إلى إرادة السماء التي أرادت النزول على سو مينغ، هز رأسه.

عندما اندفعت  الخمسمائة قطعة خشب نحو سو مينغ ، شكلوا رونًا من سبع دوائر مع سو مينغ كمركز لها.  كانت أفعالهم سريعة ودقيقة، كما لو أنهم شكلوا الرون مئات المرات في الماضي.

 

 

 

كانت الدوائر السبع بأحجام مختلفة، وكانت مكونة من جذوع الأشجار الملتصقة ببعضها البعض.  لقد حاصروا سو مينغ بينما أعطوا شعورًا مهيبًا.

والآخر كان رجلاً عجوزًا نحيفًا.  كان لديه وجود بارد شرير ينتشر من جسده، ولم تكن هناك أي مشاعر على وجهه.  كان يقف مثل كتلة من الجليد، ولم يتم اكتشاف أي علامة على وجود أي قوة حياة هائلة فيه.  ومع ذلك، فقد أعطى حضورًا كما لو أنه لم يذوب الجليد أبدًا.  كان الأمر كما لو أنها حتى لو انهارت المجرة أثناء وقوفه هناك، فلن يموت بسببها.

 

 

كان هذا هجومًا نفذه جميع مزارعي  الاتحاد الجنوبي البالغ عددهم خمسمائة ألف.  كان الضغط الهائل الذي تشكله  خمسمائة جذع شجرة يحيطون بشخص واحد كبيرًا جدًا لدرجة أن الدوامات تشكلت بين جذوع الأشجار.  كانت سبعة منها، وكل واحدة منها متصلة بالأخرى، تمامًا مثل دوائر جذوع الأشجار.  لقد تحركوا بناءً على مسارات مختلفة، ومن مسافة بعيدة، بدوا وكأنهم دوامة مجرية.

في اللحظة التي تحدثوا فيها، ارتفع ضوء رون الضوء البلوري مائة ألف قدم في الهواء.  عندما ترددت الأصوات المدوية في الفضاء، تحرك الـ 999 شخصًا في وقت واحد بناءً على بعض القوانين.  إذا نظر إليهم أي شخص من مسافة بعيدة، فإنه سيرى بوضوح أنه يبدو أن هناك مرجلًا طبيًا ضخمًا يدور حولهم.

 

كان لدى سو مينغ تعبير هادئ على وجهه وهو يتقدم للأمام.  في اللحظة التي لمس فيها جسده شعاعًا من الضوء البلوري، شعر بقوة ارتدادية قوية تحاول منعه من الخروج.

داخل الجزء الأعمق من دوائر جذوع الأشجار كان سو مينغ يقاتل ضد الرجلين المسنين.  أشرق ضوء أحمر على وجه أحدهم، وكان رأسه مليئا بالشعر الأبيض.  كان يبدو وكأنه رجل عجوز، ولكن قوة الحياة في جسده كانت وفيرة لدرجة أنها وصلت إلى حالة لا توصف.

 

 

“جميع الخمسمائة ألف من مزارعي اتحاد الجنوب، استمعوا إلى كلماتنا، وشكلوا رون تحويل اليين النهائي السبعة لاتحاد الجنوب  وختموا هذا الشخص!”

والآخر كان رجلاً عجوزًا نحيفًا.  كان لديه وجود بارد شرير ينتشر من جسده، ولم تكن هناك أي مشاعر على وجهه.  كان يقف مثل كتلة من الجليد، ولم يتم اكتشاف أي علامة على وجود أي قوة حياة هائلة فيه.  ومع ذلك، فقد أعطى حضورًا كما لو أنه لم يذوب الجليد أبدًا.  كان الأمر كما لو أنها حتى لو انهارت المجرة أثناء وقوفه هناك، فلن يموت بسببها.

بفكرة واحدة، يمكنه أن يولد الحياة، وبفكرة أخرى، يمكنه تدمير الكون.

 

 

كان هذا ما يعنيه أن تكون في عالم الموت!

 

 

 

بينما شكلت دوائر الخشب السبع رونًا وأحاطت بسو مينغ، كان هناك شخصية غير واضحة مخبتأة في الزوبعة في المسافة.  لقد كانت امرأة ذات وجه بارد جليدي ولكن جميل بشكل لا يصدق.  كانت تحدق في سو مينغ مع لمحة من المفاجأة في عينيها.

 

 

 

“الروح السابقة …”

 

 

“هذا العنصر…”

 

عندما اندفعت  الخمسمائة قطعة خشب نحو سو مينغ ، شكلوا رونًا من سبع دوائر مع سو مينغ كمركز لها.  كانت أفعالهم سريعة ودقيقة، كما لو أنهم شكلوا الرون مئات المرات في الماضي.

……

 

 

 

Hijazi

“الروح السابقة …”

“قديس النوى الطبية لديه إرادة السماوات، وإرادة السماوات تجعل النوى الطبية مقدسة!”  قال الرجال التسعة المسنين معًا بنبرة غريبة، ثم سعلوا أفواههم من الدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط