نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1239

ضربة واحدة لختم السماء

ضربة واحدة لختم السماء

 تسبب هذا المشهد في أن يمتص الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب نفسًا حادًا.  لمعت عيناه، وبدون أي تردد، تحول إلى قوس طويل وانسحب بسرعة.

ضربة واحدة لختم السماء.

 

 

 

 

 كان الأمر تمامًا مثل الوقت عندما تبعه  مان يا وتشي لي تيان وجميع الرجال المسنين لطرد جميع الخالدين.  في ذلك الوقت، كانوا قد رأوا الجانب البارد لسو مينغ، بينما شهد الهائجون الجدد هذه المرة وحشية حاكم الهائجين.

 

 

هزت  الهالة القاتلة  السماء!

 

 

 

 مع موت الملايين من المخلوقات البحرية، أصبحت الهالة القاتلة حول جسد سو مينغ أكبر بكثير، مما جعله يبدو أكثر شرًا.  وفي الوقت نفسه، سمح لجميع الهائجين الستمائة ألف في المنطقة برؤية الجانب الوحشي لسو مينغ.

 

 

 

 كان الأمر تمامًا مثل الوقت عندما تبعه  مان يا وتشي لي تيان وجميع الرجال المسنين لطرد جميع الخالدين.  في ذلك الوقت، كانوا قد رأوا الجانب البارد لسو مينغ، بينما شهد الهائجون الجدد هذه المرة وحشية حاكم الهائجين.

 

 

 وبينما ارتعدت قلوبهم بسبب الصدمة، فهموا مدى برودة حاكم الهائجين تجاه أعدائهم.  اهتزت قلوبهم عندما فكروا في الأمر، وتحولت إلى علامة أبدي.

 

 

Hijazi

 وحتى عندما ماتت الكائنات البحرية وتحول البحر الميت إلى اللون الأرجواني، لم تتوقف اليد العملاقة عن الحركة للحظة واحدة.  واندفعت للأسفل على سطح البحر الميت.  وعندما غرقت، ارتجفت مياه البحر واستمرت في التفرق.

 لم يعد هناك أي شيء في السماء أو الأرض يمكن أن يشكل تهديدًا للهائجين.  لقد انتهى الأمر في لحظة، تمامًا مثل النسيم اللطيف العابر.  ألقى سو مينغ نظره على الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب الذي أذهل من الإجراءات.

 

 كان البحر كبيرًا بشكل لا يصدق، والآن غطى سماء عالم الهائجين بأكملها .  بمجرد أن تحول إلى ختم، رنت أصوات الانفجار.  لم يعد لدى جميع الكائنات الشرسة في العالم الخارجي حتى فرصة ضئيلة للدخول. لقد تم منعهم جميعًا من دخول أرض الهائجين.

 أراد سو مينغ وضع حد لجميع الكائنات البحرية، وتدمير كل علاماتهم ، بما في ذلك اليرقات وكذلك البيئة التي توفر لها وسيلة للبقاء على قيد الحياة.  لقد أراد سحق كل ذلك بهجوم واحد.

 

 

 تناثرت كمية كبيرة من مياه البحر بعيدا.  وارتفع منه الضباب الأرجواني والأحمر بكميات كبيرة.  وبعد عدة أنفاس، عندما انطلق انفجار صادم في الهواء، اختفت اليد الضخمة.

 ولكن في اللحظة التي أراد فيها التراجع ، وصل سو مينغ بجواره مباشرة دون إثارة تموج واحد،  أو إصدار صوت، أو أن يلاحظه الشخص ذو الرداء الأسود على الإطلاق.  ورفع يده اليمنى ووضع كفه عليه.

 

 وحتى عندما ماتت الكائنات البحرية وتحول البحر الميت إلى اللون الأرجواني، لم تتوقف اليد العملاقة عن الحركة للحظة واحدة.  واندفعت للأسفل على سطح البحر الميت.  وعندما غرقت، ارتجفت مياه البحر واستمرت في التفرق.

 في تلك اللحظة، أرض الهائجين… لم يعد بها بحر!

 “أرض المركز!”

 

 

 تم الكشف عن القارات التي كانت مغمورة بالمياه مع … أنقاض قصر يو العظيم وبرج الأراضي القاحلة الشرقية المستخدمة لتمرير تراثهم!

 تناثرت كمية كبيرة من مياه البحر بعيدا.  وارتفع منه الضباب الأرجواني والأحمر بكميات كبيرة.  وبعد عدة أنفاس، عندما انطلق انفجار صادم في الهواء، اختفت اليد الضخمة.

 

 

 في تلك اللحظة، جاءت أصوات تمزق شيء من السماء.  تردد صدى الزئير الثاقب في الهواء، وفي لحظة، ظهرت صور ضبابية في السماء.  لقد كانوا مخلوقات شرسة تم استدعاؤها إلى عالم الهائجين من العوالم الأخرى في دوامة موت يين.

 وكان من بينهم الكائن الحي ذو الرأسين الذي رآه سو مينغ من قبل بالإضافة إلى العديد من الكائنات الحية الأخرى بجميع أنواع المظاهر.  كلهم نزلوا مع نية القتل المتسربة منهم.

 

 

 وكان من بينهم الكائن الحي ذو الرأسين الذي رآه سو مينغ من قبل بالإضافة إلى العديد من الكائنات الحية الأخرى بجميع أنواع المظاهر.  كلهم نزلوا مع نية القتل المتسربة منهم.

 كان البحر كبيرًا بشكل لا يصدق، والآن غطى سماء عالم الهائجين بأكملها .  بمجرد أن تحول إلى ختم، رنت أصوات الانفجار.  لم يعد لدى جميع الكائنات الشرسة في العالم الخارجي حتى فرصة ضئيلة للدخول. لقد تم منعهم جميعًا من دخول أرض الهائجين.

 

 لقد وصلوا بأعداد كبيرة.  في اللحظة التي بدوا فيها وكأنهم على وشك النزول من السماء مثل المطر المنهمر، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا وأرجح ذراعه.  وفي لحظة، اندفع ضباب البحر الميت بسرعة إلى السماء.

 

 

 وكان من بينهم الكائن الحي ذو الرأسين الذي رآه سو مينغ من قبل بالإضافة إلى العديد من الكائنات الحية الأخرى بجميع أنواع المظاهر.  كلهم نزلوا مع نية القتل المتسربة منهم.

 “ختم!” قال سو مينغ بصوت ضعيف.

 وبينما ارتعدت قلوبهم بسبب الصدمة، فهموا مدى برودة حاكم الهائجين تجاه أعدائهم.  اهتزت قلوبهم عندما فكروا في الأمر، وتحولت إلى علامة أبدي.

 

 

 بكلمة واحدة فقط، غطى الضباب الأرجواني السماء وتحول إلى حلقة ضخمة.  لقد التوت لتشكل رمزًا رونيًا معقدًا ومسارًا وريديًا.  عندما أرادت المخلوقات من العوالم البعيدة النزول ، تم وضع الرمز في السماء.

 

 

 لم يعرف سو مينغ أيًا من هذا.  وحتى لو كان يعلم، فإنه لم يكن ليهتم بذلك.  لقد عاد إلى أرض الهائجين بهدف التسبب في ضجة كبيرة والتعرف على العديد من الأسرار على أي حال.

 كان البحر كبيرًا بشكل لا يصدق، والآن غطى سماء عالم الهائجين بأكملها .  بمجرد أن تحول إلى ختم، رنت أصوات الانفجار.  لم يعد لدى جميع الكائنات الشرسة في العالم الخارجي حتى فرصة ضئيلة للدخول. لقد تم منعهم جميعًا من دخول أرض الهائجين.

 

 

 

 كل أولئك الذين حاولوا اختراق الختم صرخوا بقوة من الألم لحظة لمسهم الختم.  ذبلت أجسادهم بسرعة، وفي غمضة عين، وتحطموا ، كما تتناثر السحب مع الريح.

 

 

 وحتى عندما ماتت الكائنات البحرية وتحول البحر الميت إلى اللون الأرجواني، لم تتوقف اليد العملاقة عن الحركة للحظة واحدة.  واندفعت للأسفل على سطح البحر الميت.  وعندما غرقت، ارتجفت مياه البحر واستمرت في التفرق.

 كف واحد.  ختم واحد.

 

 

 وكان من بينهم الكائن الحي ذو الرأسين الذي رآه سو مينغ من قبل بالإضافة إلى العديد من الكائنات الحية الأخرى بجميع أنواع المظاهر.  كلهم نزلوا مع نية القتل المتسربة منهم.

 لم يعد هناك أي شيء في السماء أو الأرض يمكن أن يشكل تهديدًا للهائجين.  لقد انتهى الأمر في لحظة، تمامًا مثل النسيم اللطيف العابر.  ألقى سو مينغ نظره على الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب الذي أذهل من الإجراءات.

 

 

 كان البحر كبيرًا بشكل لا يصدق، والآن غطى سماء عالم الهائجين بأكملها .  بمجرد أن تحول إلى ختم، رنت أصوات الانفجار.  لم يعد لدى جميع الكائنات الشرسة في العالم الخارجي حتى فرصة ضئيلة للدخول. لقد تم منعهم جميعًا من دخول أرض الهائجين.

 “أنت مجرد نسخة سماوية .  أنت لست خصمي.”

 

 

 

 ألقى سو مينغ نظرة غير مبالية على الشخص ذو الرداء الأسود، ثم اتخذ خطوة للأمام.  في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تراجع الشخص ذو الرداء الأسود بسرعة.  سمح له الذكاء القليل الذي أن يشعر بمستوى الخطر الذي يشكله سو مينغ عليه.  لقد كانت قوته مرعبة ويمكن أن تقضي عليه.

ضربة واحدة لختم السماء.

 

 

 ولكن في اللحظة التي أراد فيها التراجع ، وصل سو مينغ بجواره مباشرة دون إثارة تموج واحد،  أو إصدار صوت، أو أن يلاحظه الشخص ذو الرداء الأسود على الإطلاق.  ورفع يده اليمنى ووضع كفه عليه.

 

 

 وبينما ارتعدت قلوبهم بسبب الصدمة، فهموا مدى برودة حاكم الهائجين تجاه أعدائهم.  اهتزت قلوبهم عندما فكروا في الأمر، وتحولت إلى علامة أبدي.

 بوووم!

 

 

 

 تمزق الشكل ذو الرداء الأسود إلى أشلاء، وتحول إلى كمية كبيرة من الضباب الذي تحرك إلى الوراء.  تجمع بسرعة عندما كان على بعد مائة ألف قدم.  كانت عيناه الحمراء مثبتتين على سو مينغ، وظهر فيهما حذر كبير.

 

 

 “معدن الغرب!

 “إذا كنت تريد تدميري، فما لم تكن لديك إرادة تفوق إرادتي الأصلية، فمن المستحيل عليك أن تؤذي حتى خصلة شعر من رأسي.  سو مينغ… أنت بالفعل قوي جدًا… لكنك لست قويًا بما يكفي لقتلي بعد!”

 مع موت الملايين من المخلوقات البحرية، أصبحت الهالة القاتلة حول جسد سو مينغ أكبر بكثير، مما جعله يبدو أكثر شرًا.  وفي الوقت نفسه، سمح لجميع الهائجين الستمائة ألف في المنطقة برؤية الجانب الوحشي لسو مينغ.

 

 “أرض المركز!”

 ربما كانت كلمات الشخصية ذو الرداء الأسود لا تزال باهتة ، لكنه كان أكثر وضوحًا من ذي قبل.  ومن الواضح أن صحوة الإرادات الثلاث كانت قريبة من النهاية.

 بوووم!

 

 

 لم يعرف سو مينغ أيًا من هذا.  وحتى لو كان يعلم، فإنه لم يكن ليهتم بذلك.  لقد عاد إلى أرض الهائجين بهدف التسبب في ضجة كبيرة والتعرف على العديد من الأسرار على أي حال.

 “نار الشمال!

 

 ألقى سو مينغ نظرة غير مبالية على الشخص ذو الرداء الأسود، ثم اتخذ خطوة للأمام.  في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تراجع الشخص ذو الرداء الأسود بسرعة.  سمح له الذكاء القليل الذي أن يشعر بمستوى الخطر الذي يشكله سو مينغ عليه.  لقد كانت قوته مرعبة ويمكن أن تقضي عليه.

 في تلك اللحظة، استنشق ببرود وأخذ خطوة أخرى إلى الأمام.

 

 

 لم يعد هناك أي شيء في السماء أو الأرض يمكن أن يشكل تهديدًا للهائجين.  لقد انتهى الأمر في لحظة، تمامًا مثل النسيم اللطيف العابر.  ألقى سو مينغ نظره على الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب الذي أذهل من الإجراءات.

 رفع الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب يديه وشكل ختمًا قبل أن يدفع كفيه إلى الأمام.  ومع ذلك، تردد صوته في الهواء.

 

 

 

 “ماء الشرق!

…….

 

 “ختم!” قال سو مينغ بصوت ضعيف.

 “معدن الغرب!

 وبينما ارتعدت قلوبهم بسبب الصدمة، فهموا مدى برودة حاكم الهائجين تجاه أعدائهم.  اهتزت قلوبهم عندما فكروا في الأمر، وتحولت إلى علامة أبدي.

 

 كان الأمر تمامًا مثل الوقت عندما تبعه  مان يا وتشي لي تيان وجميع الرجال المسنين لطرد جميع الخالدين.  في ذلك الوقت، كانوا قد رأوا الجانب البارد لسو مينغ، بينما شهد الهائجون الجدد هذه المرة وحشية حاكم الهائجين.

 “نار الشمال!

 اهتز السيف الخشبي الأرجواني واختفى.  وعندما عاود الظهور، كان بجانب الشخص ذو الرداء الأسود.  عندما اندفع إلى الأمام، أطلق الشخص عواء من اليأس.

 

 في تلك اللحظة، جاءت أصوات تمزق شيء من السماء.  تردد صدى الزئير الثاقب في الهواء، وفي لحظة، ظهرت صور ضبابية في السماء.  لقد كانوا مخلوقات شرسة تم استدعاؤها إلى عالم الهائجين من العوالم الأخرى في دوامة موت يين.

 “خشب الجنوب!

 كل أولئك الذين حاولوا اختراق الختم صرخوا بقوة من الألم لحظة لمسهم الختم.  ذبلت أجسادهم بسرعة، وفي غمضة عين، وتحطموا ، كما تتناثر السحب مع الريح.

 

 بكلمة واحدة فقط، غطى الضباب الأرجواني السماء وتحول إلى حلقة ضخمة.  لقد التوت لتشكل رمزًا رونيًا معقدًا ومسارًا وريديًا.  عندما أرادت المخلوقات من العوالم البعيدة النزول ، تم وضع الرمز في السماء.

 “أرض المركز!”

 اهتز السيف الخشبي الأرجواني واختفى.  وعندما عاود الظهور، كان بجانب الشخص ذو الرداء الأسود.  عندما اندفع إلى الأمام، أطلق الشخص عواء من اليأس.

 

 

 تحدثت الشخصية ذات الرداء الأسود في الضباب بسرعة.  وفي اللحظة التي انتهى فيها من قول الجمل الخمس، ظهرت أمامه خمس كرات من الضباب.  وعندما تشوهوا تحولوا إلى أشكال سيف، وإيناء ، ولوح  خشبي، وأخشاب، وتراب أسود.  لقد أحاطوا به بسرعة، وبدا وكأنهم اندمجوا معًا ليشكلوا شاشة ضوء مستديرة تشبه الرون.  اندفع على الفور نحو سو مينغ.

 

 

 

 وعندما تقدمت إلى الأمام، أصبحت أكبر.  في غمضة عين، كان طول شاشة الضوء عشرة آلاف قدم، ويبدو أنها تريد قمع هدفها.

 

 

 

 ظل تعبير سو مينغ كما هو.  ولم يتم الكشف عن أي تلميح للتغيير.  في اللحظة التي اقترب فيها رون الإتجاهات الخمسة منه ، فتح فمه وبصق.  انطلق شعاع من الضوء الأرجواني من فمه ليتحول إلى سيف خشبي أرجواني.

 كان الأمر تمامًا مثل الوقت عندما تبعه  مان يا وتشي لي تيان وجميع الرجال المسنين لطرد جميع الخالدين.  في ذلك الوقت، كانوا قد رأوا الجانب البارد لسو مينغ، بينما شهد الهائجون الجدد هذه المرة وحشية حاكم الهائجين.

 

 لقد وصلوا بأعداد كبيرة.  في اللحظة التي بدوا فيها وكأنهم على وشك النزول من السماء مثل المطر المنهمر، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا وأرجح ذراعه.  وفي لحظة، اندفع ضباب البحر الميت بسرعة إلى السماء.

 في اللحظة التي ظهر فيها السيف الخشبي، دار حول سو مينغ  محدثًا ضجيجًا.  ارتفع صوت صافرة السيف بسرعة، ثم اندفع السلاح نحو رون الإتجاهات الخمسة القادم وضربه.

 

 

 

 يمكن رؤية شعاع من الضوء الأرجواني يشكل قوس هلال.  في اللحظة التي لمس فيها رون الإتجاهات الخمسة، ذاب، وفي غمضة عين، اختفى تمامًا أمام ضوء السيف.

 

 في تلك اللحظة، جاءت أصوات تمزق شيء من السماء.  تردد صدى الزئير الثاقب في الهواء، وفي لحظة، ظهرت صور ضبابية في السماء.  لقد كانوا مخلوقات شرسة تم استدعاؤها إلى عالم الهائجين من العوالم الأخرى في دوامة موت يين.

 تسبب هذا المشهد في أن يمتص الشخص ذو الرداء الأسود في الضباب نفسًا حادًا.  لمعت عيناه، وبدون أي تردد، تحول إلى قوس طويل وانسحب بسرعة.

 في تلك اللحظة، أرض الهائجين… لم يعد بها بحر!

 

 

 “ما هذا السيف؟!” إنها مألوف إلى حد ما… لا أستطيع التذكر.  لو كانت إرادتي الأصلية مستيقظة، لأمكنني التعرف عليه.  ليس لدي الكثير من الذكريات معي…”

 

 

 في اللحظة التي تراجع فيها الشخص ذو الرداء الأسود، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى الرجل.

 في تلك اللحظة، جاءت أصوات تمزق شيء من السماء.  تردد صدى الزئير الثاقب في الهواء، وفي لحظة، ظهرت صور ضبابية في السماء.  لقد كانوا مخلوقات شرسة تم استدعاؤها إلى عالم الهائجين من العوالم الأخرى في دوامة موت يين.

 

 

 اهتز السيف الخشبي الأرجواني واختفى.  وعندما عاود الظهور، كان بجانب الشخص ذو الرداء الأسود.  عندما اندفع إلى الأمام، أطلق الشخص عواء من اليأس.

 

 

 

 “هذا هو فقط نسختي السماوية!  أنا على وشك الاستيقاظ!  سو مينغ… عندما أستيقظ، ستكون هذه هي اللحظة التي ستندم فيها على عودتك إلى هذا المكان! “

 في اللحظة التي ظهر فيها السيف الخشبي، دار حول سو مينغ  محدثًا ضجيجًا.  ارتفع صوت صافرة السيف بسرعة، ثم اندفع السلاح نحو رون الإتجاهات الخمسة القادم وضربه.

 

 بكلمة واحدة فقط، غطى الضباب الأرجواني السماء وتحول إلى حلقة ضخمة.  لقد التوت لتشكل رمزًا رونيًا معقدًا ومسارًا وريديًا.  عندما أرادت المخلوقات من العوالم البعيدة النزول ، تم وضع الرمز في السماء.

 “سأكون بالانتظار.”

 

 

 

 عندما قال سو مينغ تلك الكلمات بصوت بارد ، انتهى العواء الحاد.  دار السيف الخشبي الأرجواني  حول المنطقة مرة واحدة، واختفى الشكل الأسود دون أن يترك أثرا.

 ولكن في اللحظة التي أراد فيها التراجع ، وصل سو مينغ بجواره مباشرة دون إثارة تموج واحد،  أو إصدار صوت، أو أن يلاحظه الشخص ذو الرداء الأسود على الإطلاق.  ورفع يده اليمنى ووضع كفه عليه.

 

 لقد وصلوا بأعداد كبيرة.  في اللحظة التي بدوا فيها وكأنهم على وشك النزول من السماء مثل المطر المنهمر، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا وأرجح ذراعه.  وفي لحظة، اندفع ضباب البحر الميت بسرعة إلى السماء.

 سيف نهاية الأرادات ، أحد السيوف السبعة التي تعمل بمثابة الوعاء المقدس لقبيلة الهاوية العظيمة، تم الاحتفاظ به في حالة جيدة بشكل لا يصدق.  سو مينغ… لم يستخدم سوى ثلاثة أعشار قوته للهجوم.

 

…….

 يمكن رؤية شعاع من الضوء الأرجواني يشكل قوس هلال.  في اللحظة التي لمس فيها رون الإتجاهات الخمسة، ذاب، وفي غمضة عين، اختفى تمامًا أمام ضوء السيف.

Hijazi

 

 مع موت الملايين من المخلوقات البحرية، أصبحت الهالة القاتلة حول جسد سو مينغ أكبر بكثير، مما جعله يبدو أكثر شرًا.  وفي الوقت نفسه، سمح لجميع الهائجين الستمائة ألف في المنطقة برؤية الجانب الوحشي لسو مينغ.

 ربما كانت كلمات الشخصية ذو الرداء الأسود لا تزال باهتة ، لكنه كان أكثر وضوحًا من ذي قبل.  ومن الواضح أن صحوة الإرادات الثلاث كانت قريبة من النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط