نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1240

روح سحرية و مرجل

روح سحرية و مرجل

روح سحرية ومرجل.

السلحفاة المظلمة: التي صادقها سو مينغ عندما كان في البحر الميت.  

 

قد لا يكون هناك الكثير من الهائجين في الأرض الذين يعرفون عن النسخ السماوية الثلاثة، لكن مان يا و وو شوانغ والآخرين الذين كانوا مع سو مينغ في الماضي، أصبحوا مجموعة من الأشخاص الذين يعرفون بشكل غامض  أسرار عالم الهائجين.

 

 

 

 

كانت شمس الصباح في سماء عالم الهائجين، وكان ستمائة ألف هائج يحدقون في سو مينغ.  لقد شاهدوه للتو وهو يدمر كل الكائنات البحرية ويبخر البحر الميت عندما رفع يده.

لقد كان مترددًا قليلاً في السابق.  بعد كل شيء، لم تكن علامات إخوته الكبار بالتأكيد شيئًا عاديًا.  بمجرد أن يقتل الإرادات الثلاثة، كان هناك احتمال كبير أنهم سيتأثرون أيضًا … ولكن بمجرد أن تستحوذ على عالم داو الصباح الحقيقي وحصل على نسخة العالم الحقيقي ليصبح روحًا سابقة لعالم حقيقي بأكمله، كان سو مينغ واثقًا من حماية إخوته الكبار في عالمه الحقيقي .

 

 

لقد شهدوا أيضًا أن سو مينغ ختم السماء بتأرجح ذراعه، مما جعل الوحوش الشرسة من العوالم البعيدة غير قادرة على اتخاذ حتى نصف خطوة إلى الداخل.  إذا لم يتم اعتبار هذه شيئًا، فقد شهدوا أيضًا على حضور سو مينغ العظيم عندما قطع الأرادة بقطع مائل واحد فقط.

قد لا يكون هناك الكثير من الهائجين في الأرض الذين يعرفون عن النسخ السماوية الثلاثة، لكن مان يا و وو شوانغ والآخرين الذين كانوا مع سو مينغ في الماضي، أصبحوا مجموعة من الأشخاص الذين يعرفون بشكل غامض  أسرار عالم الهائجين.

 

 

قد لا يكون هناك الكثير من الهائجين في الأرض الذين يعرفون عن النسخ السماوية الثلاثة، لكن مان يا و وو شوانغ والآخرين الذين كانوا مع سو مينغ في الماضي، أصبحوا مجموعة من الأشخاص الذين يعرفون بشكل غامض  أسرار عالم الهائجين.

 

 

 

كان ذلك على وجه التحديد لأنهم عرفوا أن هناك ثلاث إرادات قديمة وكانت أسياد عوالم لا تعد ولا تحصى في دوامة موت يين، ، لهذا كانت الصدمة في قلوبهم أكبر بكثير من صدمة الأشخاص الآخرين.

 

 

 

كانت تلك الأرادات الثلاث موجودة منذ الأبد.  لقد كانوا إرادات السماء الذين لا يمكن محاربتهم.  لم يكن سو مينغ قادرًا على القتال ضدهم في الماضي ولم يكن بإمكانه سوى المغامرة بالذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة البعيدة .  لم يتمكن أخوه الأكبر الأول، وأخيه الأكبر الثاني، وهو زي أيضًا من القتال ضدهم.  لهذا قبلوا بالعلامة حتى يتمكنوا من مغادرة المكان.

 

 

كان ذلك على وجه التحديد لأنهم عرفوا أن هناك ثلاث إرادات قديمة وكانت أسياد عوالم لا تعد ولا تحصى في دوامة موت يين، ، لهذا كانت الصدمة في قلوبهم أكبر بكثير من صدمة الأشخاص الآخرين.

في الواقع، حتى حاكم الهائجين الأول ، لي شان شيو، تم التلاعب به من قبل الإرادات الثلاث.  حتى التغييرات والنمو الذي طرأ على الهائجين على مر السنين تم التلاعب به من قبلهم في الظلام.

كانت الأختام هناك معقدة إلى حد ما، ولكن مع مستوى زراعة سو مينغ، كان يحتاج فقط إلى سحقها بالقوة… ولكن في اللحظة التي اقترب فيها فكره السماوي من المستوى الأعلى، يبدو أن جميع الأختام والقيود هناك قد لاحظت إرادة حاكم الهائجين  واختفوا من تلقاء أنفسهم.

 

Hijazi

كان عالم الهائجين… مجرد واحد من العوالم العديدة في دوامة موت يين الضخمة.  لم يكن من الصعب أن نتخيل وجود عدد من العوالم الأخرى في الأبعاد المتعددة التي تلاعبت بها الإرادات الثلاثة وقرروا حياتهم.

 

 

وبسبب ذلك، حتى لو أرادت الأرادات الثلاثة تفعيل العلامات على أجساد إخوته الكبار قبل وفاتهم، فلن يكون ذلك فعالاً.

ولكن على الرغم من أنهم أرسلوا نسخهم السماوية ، فقد تم تقطيعهم … إلى قطع عندما ألقى سو مينغ أرجوحة عرضية من نصله.  جعل هذا المشهد تنفس مان يا و وو شوانغ والآخرين يتوقف تمامًا تقريبًا.

كان برج الأراضي القاحلة الشرقية، المعروف أيضًا باسم برج حاكم الهائجين.  لقد كان برجًا أنشأه حاكم الهائجين الأول .  مع مستوى زراعة سو مينغ في الماضي، كان من المستحيل بالنسبة له أن يدخل المستوى الأعلى و التحقق مما إذا كانت هناك أدلة تؤدي إلى المرجل القاحل، وعاء الهائجين المقدس ، في المستوى الأعلى.  على الأقل ادعت الأساطير وجودهم هناك.

 

لكن سو مينغ كان يشعر دائمًا أن هناك شيئًا مفقودًا.  فقط عندما ظهر تلميح من الحب اللطيف الذي كان سو مينغ مألوفًا به على الأشكال المتداخلة، تنهد بهدوء.  لقد فهم ذلك بالفعل منذ وقت طويل.

بابتسامة، حدقت فانغ كانغ لان في سو مينغ في السماء.  لم تكن تعلم أنه أصبح قوياً إلى هذه الدرجة، لكنها لم تهتم بمثل هذه الأمور.  بعد أن كانت بمثابة الرمز الروحي للهائجين لمدة ألف عام تقريبًا، كانت تتوق إلى صعود الهائجين إلى السلطة من أعماق قلبها.  في هذا الوقت، عاد سو مينغ، وعلمت أن اليوم… قد وصل، تمامًا كما قال سو مينغ.

أدى هذا إلى تركيز نظرة سو مينغ.  ارتفع فكره السماوي على الفور إلى أعلى مستوى من برج الأراضي القاحلة الشرقية، واكتسح المرجل العائم بحجم كف اليد، واختفى من البرج.

 

كانت تلك الأرادات الثلاث موجودة منذ الأبد.  لقد كانوا إرادات السماء الذين لا يمكن محاربتهم.  لم يكن سو مينغ قادرًا على القتال ضدهم في الماضي ولم يكن بإمكانه سوى المغامرة بالذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة البعيدة .  لم يتمكن أخوه الأكبر الأول، وأخيه الأكبر الثاني، وهو زي أيضًا من القتال ضدهم.  لهذا قبلوا بالعلامة حتى يتمكنوا من مغادرة المكان.

ولم يعد هناك بحر ميت.  عندما نظروا، لم يروا سوى وادي.  ولم يروا جثثًا، لأن جميع الكائنات البحرية قد تبخرت.  لم يعد من الممكن رؤية الحلقة الصفراء البنية في السماء أيضًا.  بدلاً من ذلك، تم حجبها بواسطة رون يلمع بالضوء الأرجواني وتلميحات من اللون الأحمر.  كانت الألوان معبأة بكثافة معًا، مما أدى إلى ختم السماء تمامًا.

 

 

في اللحظة التي تنهد فيها سو مينغ، أطلق فجأة شهقة خافتة من المفاجأة.  لقد شعر بعلامتين للحياة في قصر يو العظيم ضمن إحساسه الإلهي.  وكانت إحداها سلحفاة داكنة ضخمة[1].

من خلال الختم، يمكنهم رؤية عدد كبير من الكائنات الشرسة في العالم الخارجي.  كان لديهم كل أنواع المظاهر، وكانوا جميعًا يحاولون اختراق الختم والاندفاع إلى المكان، ولكن عندما هبطت قوتهم على الختم، لم يتم إثارة تموج واحد.

 

 

 

“لقد وصلوا تقريبًا هنا، حسنًا؟”  تمتم سو مينغ لنفسه بصوت ضعيف.

قد لا يكون هناك الكثير من الهائجين في الأرض الذين يعرفون عن النسخ السماوية الثلاثة، لكن مان يا و وو شوانغ والآخرين الذين كانوا مع سو مينغ في الماضي، أصبحوا مجموعة من الأشخاص الذين يعرفون بشكل غامض  أسرار عالم الهائجين.

 

Hijazi

هبطت نظرته في السماء وأصبحت شرسة.  كان الأمر كما قال تمامًا: كان ينتظر نزول الأرادات الثلاث الأصلية حقًا.

 

 

 

فقط عندما فعلوا ذلك، سيتمكن سو مينغ من قتلهم وإنهاء حياة الأرادات الثلاث الأصلية.  كان سو مينغ ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة، لذلك لم يمانع في الانتظار لفترة أطول قليلاً.

السلحفاة المظلمة: التي صادقها سو مينغ عندما كان في البحر الميت.  

 

السلحفاة المظلمة: التي صادقها سو مينغ عندما كان في البحر الميت.  

لا يهم ما إذا كان قد إجباره المغادرة، أو  التخطيط ضده عندما كان في الوهم داخل المحيط الخامس لمحيط الجوهر السماوي النجمي ، أو علامات إخوته الكبار.  كل هذا أكد من أن سو مينغ ليس لديه سبب لعدم قتلهم.

السلحفاة المظلمة: التي صادقها سو مينغ عندما كان في البحر الميت.  

 

لقد شهدوا أيضًا أن سو مينغ ختم السماء بتأرجح ذراعه، مما جعل الوحوش الشرسة من العوالم البعيدة غير قادرة على اتخاذ حتى نصف خطوة إلى الداخل.  إذا لم يتم اعتبار هذه شيئًا، فقد شهدوا أيضًا على حضور سو مينغ العظيم عندما قطع الأرادة بقطع مائل واحد فقط.

لقد كان مترددًا قليلاً في السابق.  بعد كل شيء، لم تكن علامات إخوته الكبار بالتأكيد شيئًا عاديًا.  بمجرد أن يقتل الإرادات الثلاثة، كان هناك احتمال كبير أنهم سيتأثرون أيضًا … ولكن بمجرد أن تستحوذ على عالم داو الصباح الحقيقي وحصل على نسخة العالم الحقيقي ليصبح روحًا سابقة لعالم حقيقي بأكمله، كان سو مينغ واثقًا من حماية إخوته الكبار في عالمه الحقيقي .

ولم يعد هناك بحر ميت.  عندما نظروا، لم يروا سوى وادي.  ولم يروا جثثًا، لأن جميع الكائنات البحرية قد تبخرت.  لم يعد من الممكن رؤية الحلقة الصفراء البنية في السماء أيضًا.  بدلاً من ذلك، تم حجبها بواسطة رون يلمع بالضوء الأرجواني وتلميحات من اللون الأحمر.  كانت الألوان معبأة بكثافة معًا، مما أدى إلى ختم السماء تمامًا.

 

 

وبسبب ذلك، حتى لو أرادت الأرادات الثلاثة تفعيل العلامات على أجساد إخوته الكبار قبل وفاتهم، فلن يكون ذلك فعالاً.

 

 

كان المخلوق المختوم في قصر يو العظيم هو روح الوعاء المقدس… وكان هناك احتمال كبير أن يكون الوعاء المقدس لقبيلة الهائجين العظيمة.  ربما لم تكن كاملة، ولكن كان هناك بالتأكيد جزء منها موجود في هذا المخلوق، وبما أن المرجل كان تقليدًا، إذا اندمج مع الروح… يمكن أن يُعرف باسم الوعاء المقدسة لقبيلة الهائجين العظيمة.

انتظر سو مينغ بتعبير هادئ.  تحولت نظرته من السماء إلى الأرض، والآن إلى  البحر الخالي .  لا يمكن أن يغطي خط رؤيته العالم بأكمله، ولكن إذا قام بمسح المنطقة بإحساسه السماوي ، فيمكنه بسهولة وضع عالم الهائجين في ذهنه.

 

 

لقد شهدوا أيضًا أن سو مينغ ختم السماء بتأرجح ذراعه، مما جعل الوحوش الشرسة من العوالم البعيدة غير قادرة على اتخاذ حتى نصف خطوة إلى الداخل.  إذا لم يتم اعتبار هذه شيئًا، فقد شهدوا أيضًا على حضور سو مينغ العظيم عندما قطع الأرادة بقطع مائل واحد فقط.

لقد رأى قصر يو العظيم المتجمد الذي كان مدفونًا في أعماق البحر.  ولم يذوب الكثير من الجليد.  بينما كان يحدق في المكان الذي كان مألوفًا له ذات يوم، رأى سو مينغ العديد من الكائنات الحية متجمدة فيه.  الآن، أدرك أنهم كانوا بوضوح بعض أفراد القبائل الأخرى من عصر الأرواح السابقة.

 

 

في اللحظة التي تنهد فيها سو مينغ، أطلق فجأة شهقة خافتة من المفاجأة.  لقد شعر بعلامتين للحياة في قصر يو العظيم ضمن إحساسه الإلهي.  وكانت إحداها سلحفاة داكنة ضخمة[1].

ربما كان هناك أفراد من شو و وو، مما يعني أن قصر يو العظيم… من الواضح أنه لم يتم إنشاؤه بواسطة حاكم الهائجين الأول .  لقد كان وهمًا لقصر يو العظيم الذي أنشأه شيخ قبيلة الهائجين العظيمة بينما كان لا يزال موجودًا.

 

 

 

رأى سو مينغ كل هذا بوضوح عندما عاد إلى الماضي القديم بينما كان في عالم قاعة كل الأرواح.

 

 

انتقل واختفى على الفور.  فقط سو مينغ استطاع أن يرى أن هذا الشخص قد تحول إلى إرادة هجومية انطلقت نحوه بسرعة.

هبطت نظراته في النهاية على مذبح شاهق في أنقاض قصر يو العظيم.  لقد ذهب إلى هناك من قبل.  وقد رآه أيضًا عندما عاد إلى الماضي القديم.  وقد تم بالفعل التحقق من بعض النظريات الموجودة في قلبه في ذلك الوقت.

ومع ذلك، سيكون أضعف بكثير من الوعاء المقدس الحقيقي المستخدم في قبيلة الهائجين العظيمة خلال عصر الأرواح السابقة.

 

كانت تلك الأرادات الثلاث موجودة منذ الأبد.  لقد كانوا إرادات السماء الذين لا يمكن محاربتهم.  لم يكن سو مينغ قادرًا على القتال ضدهم في الماضي ولم يكن بإمكانه سوى المغامرة بالذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة البعيدة .  لم يتمكن أخوه الأكبر الأول، وأخيه الأكبر الثاني، وهو زي أيضًا من القتال ضدهم.  لهذا قبلوا بالعلامة حتى يتمكنوا من مغادرة المكان.

“لا يمكنك رؤية… العالم الذي أراه… أنت… لا يمكنك رؤية… الأمل…” تمتم سو مينغ بهدوء.

 

 

ملاحظة المترجم:

شيخ قبيلة الهائجين القديمة، شيخ يو العظيم، الذي تم التحدث عنه في أساطير أرض الهائجين ، وصانع الشون الأعمى، الذي كان الشخص الذي أخبره أن جبل عالم الهائجين كان في قلبه ، كانوا يتداخلون تدريجيا مع بعضهم البعض.

’’هذا هو السر المخفي في عالم الهائجين، ولكنه مجرد واحد من الأسرار العديدة الموجودة في دوامة موت يين.‘‘ رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى برج الأراضي القاحلة الشرقية البعيد.

 

هبطت نظرته في السماء وأصبحت شرسة.  كان الأمر كما قال تمامًا: كان ينتظر نزول الأرادات الثلاث الأصلية حقًا.

لكن سو مينغ كان يشعر دائمًا أن هناك شيئًا مفقودًا.  فقط عندما ظهر تلميح من الحب اللطيف الذي كان سو مينغ مألوفًا به على الأشكال المتداخلة، تنهد بهدوء.  لقد فهم ذلك بالفعل منذ وقت طويل.

في تلك اللحظة، أدار الرجل رأسه بسرعة وحدق في اتجاه سو مينغ كما لو أن نظراتهما يمكن أن تلتقي من خلال المسافة التي لا نهاية لها بينهما.

 

 

في اللحظة التي تنهد فيها سو مينغ، أطلق فجأة شهقة خافتة من المفاجأة.  لقد شعر بعلامتين للحياة في قصر يو العظيم ضمن إحساسه الإلهي.  وكانت إحداها سلحفاة داكنة ضخمة[1].

 

 

“لقد وصلوا تقريبًا هنا، حسنًا؟”  تمتم سو مينغ لنفسه بصوت ضعيف.

كان يرقد في الزاوية بهدوء.  بدا  غير متأكد في مواجهة الحس السماوي لسو مينغ، كما لو كان قد شعر بتلميح من الألفة، لكنه لم يكن قويًا بما يكفي ليجرؤ على الخروج.

كان للمرجل هواء بسيط وقديم، كما لو كان موجودًا لعدد غير معروف من السنوات…

 

 

“إنه…”

 

 

كان يرقد في الزاوية بهدوء.  بدا  غير متأكد في مواجهة الحس السماوي لسو مينغ، كما لو كان قد شعر بتلميح من الألفة، لكنه لم يكن قويًا بما يكفي ليجرؤ على الخروج.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت، ثم وجه انتباه إحساسه السماوي إلى علامة الحياة الثانية، التي كانت موجودة في أعماق قصر يو العظيم.  في اللحظة التي اجتاح فيها سو مينغ إحساسه السماوي ، رن هدير مجنون، كما لو أنه تحول إلى شحنة اندفعت نحو إحساس سو مينغ السماوي.

من خلال الختم، يمكنهم رؤية عدد كبير من الكائنات الشرسة في العالم الخارجي.  كان لديهم كل أنواع المظاهر، وكانوا جميعًا يحاولون اختراق الختم والاندفاع إلى المكان، ولكن عندما هبطت قوتهم على الختم، لم يتم إثارة تموج واحد.

 

 

تردد اهتزاز صامت عبر الهواء، وتشوه إحساس سو مينغ السماوي تحت تموج مجنون.  أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ.  لقد شعر بالفعل بهذه الإرادة المجنونة خلال تحقيقه الأول في قصر يو العظيم.

 

 

 

على الرغم من أنه شكل بعض الافتراضات عندما تذكر قصر يو العظيم، بناءً على ما رآه في ذلك الوقت، فإن افتراضاته كانت غير صحيحة.  الإرادة المجنونة لم تكن مملوكة لكائن حي.  هذا … كان أكثر تشابهًا مع روح الوعاء المسحور.

 

 

زأر!

“روح الوعاء المسحور…”

ولكن على الرغم من أنهم أرسلوا نسخهم السماوية ، فقد تم تقطيعهم … إلى قطع عندما ألقى سو مينغ أرجوحة عرضية من نصله.  جعل هذا المشهد تنفس مان يا و وو شوانغ والآخرين يتوقف تمامًا تقريبًا.

 

 

في صمت، تجنب سو مينغ إحساسه السماوي وألقى به في مكان آخر، قاع البحر الميت للهائجين.  كان هناك برج هناك.  ربما كان طويلًا، لكنه كان لا يزال مغمورًا بالبحر الميت.

 

 

 

كان برج الأراضي القاحلة الشرقية، المعروف أيضًا باسم برج حاكم الهائجين.  لقد كان برجًا أنشأه حاكم الهائجين الأول .  مع مستوى زراعة سو مينغ في الماضي، كان من المستحيل بالنسبة له أن يدخل المستوى الأعلى و التحقق مما إذا كانت هناك أدلة تؤدي إلى المرجل القاحل، وعاء الهائجين المقدس ، في المستوى الأعلى.  على الأقل ادعت الأساطير وجودهم هناك.

 

 

لقد رأى قصر يو العظيم المتجمد الذي كان مدفونًا في أعماق البحر.  ولم يذوب الكثير من الجليد.  بينما كان يحدق في المكان الذي كان مألوفًا له ذات يوم، رأى سو مينغ العديد من الكائنات الحية متجمدة فيه.  الآن، أدرك أنهم كانوا بوضوح بعض أفراد القبائل الأخرى من عصر الأرواح السابقة.

ومع ذلك، عندما حدق سو مينغ في البرج، كان الأمر كما لو أنه أصبح شفافًا.  كان بإمكانه رؤية مرجل بحجم قبضة اليد مختومًا تحت طبقات من الأختام في أعلى مستوى من البرج.  لقد كان عائمًا وينضح بموجات من الوجود البدائي.

……

 

 

كان للمرجل هواء بسيط وقديم، كما لو كان موجودًا لعدد غير معروف من السنوات…

 

 

أدى هذا إلى تركيز نظرة سو مينغ.  ارتفع فكره السماوي على الفور إلى أعلى مستوى من برج الأراضي القاحلة الشرقية، واكتسح المرجل العائم بحجم كف اليد، واختفى من البرج.

بينما كان يحدق في المرجل في برج الأراضي القاحلة الشرقية، فحص سو مينغ ذلك بحواسه.  بعد فترة طويلة، أصبح متأكدًا من أن هذا العنصر… لم يكن الوعاء المقدس لقبيلة الهائجين العظيمة.  لقد كان مجرد تقليد.

 

 

 

ومع ذلك، على الرغم من أنه كان تقليدًا، بسبب رواسب الزمن، فقد احتوى فيه بعض قوة المرجل القاحل، لكنه كان مجرد مرجل.  لم يكن لديه روح.

 

 

كان للمرجل هواء بسيط وقديم، كما لو كان موجودًا لعدد غير معروف من السنوات…

عندما رأى سو مينغ هذا، توصل إلى فهم.

 

 

“لا يمكنك رؤية… العالم الذي أراه… أنت… لا يمكنك رؤية… الأمل…” تمتم سو مينغ بهدوء.

كان المخلوق المختوم في قصر يو العظيم هو روح الوعاء المقدس… وكان هناك احتمال كبير أن يكون الوعاء المقدس لقبيلة الهائجين العظيمة.  ربما لم تكن كاملة، ولكن كان هناك بالتأكيد جزء منها موجود في هذا المخلوق، وبما أن المرجل كان تقليدًا، إذا اندمج مع الروح… يمكن أن يُعرف باسم الوعاء المقدسة لقبيلة الهائجين العظيمة.

في اللحظة التي تنهد فيها سو مينغ، أطلق فجأة شهقة خافتة من المفاجأة.  لقد شعر بعلامتين للحياة في قصر يو العظيم ضمن إحساسه الإلهي.  وكانت إحداها سلحفاة داكنة ضخمة[1].

 

 

ومع ذلك، سيكون أضعف بكثير من الوعاء المقدس الحقيقي المستخدم في قبيلة الهائجين العظيمة خلال عصر الأرواح السابقة.

لكن سو مينغ كان يشعر دائمًا أن هناك شيئًا مفقودًا.  فقط عندما ظهر تلميح من الحب اللطيف الذي كان سو مينغ مألوفًا به على الأشكال المتداخلة، تنهد بهدوء.  لقد فهم ذلك بالفعل منذ وقت طويل.

 

 

’’هذا هو السر المخفي في عالم الهائجين، ولكنه مجرد واحد من الأسرار العديدة الموجودة في دوامة موت يين.‘‘ رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى برج الأراضي القاحلة الشرقية البعيد.

بابتسامة، حدقت فانغ كانغ لان في سو مينغ في السماء.  لم تكن تعلم أنه أصبح قوياً إلى هذه الدرجة، لكنها لم تهتم بمثل هذه الأمور.  بعد أن كانت بمثابة الرمز الروحي للهائجين لمدة ألف عام تقريبًا، كانت تتوق إلى صعود الهائجين إلى السلطة من أعماق قلبها.  في هذا الوقت، عاد سو مينغ، وعلمت أن اليوم… قد وصل، تمامًا كما قال سو مينغ.

 

زأر!

مع ذلك، تجمع فكره السماوي حول برج الأراضي القاحلة الشرقية من جميع الاتجاهات بقوة.  لقد ارتفع إلى البرج، وظهرت أصوات انفجار على الفور في المنطقة.  تم كسر الأختام الموجودة في البرج على الفور بسبب فكر سو مينغ السماوي، كما لو كان سكين ساخن يقطع زبدة .  واندفع إلى المستوى الأعلى في غضون بضعة أنفاس فقط.

 

 

بابتسامة، حدقت فانغ كانغ لان في سو مينغ في السماء.  لم تكن تعلم أنه أصبح قوياً إلى هذه الدرجة، لكنها لم تهتم بمثل هذه الأمور.  بعد أن كانت بمثابة الرمز الروحي للهائجين لمدة ألف عام تقريبًا، كانت تتوق إلى صعود الهائجين إلى السلطة من أعماق قلبها.  في هذا الوقت، عاد سو مينغ، وعلمت أن اليوم… قد وصل، تمامًا كما قال سو مينغ.

كانت الأختام هناك معقدة إلى حد ما، ولكن مع مستوى زراعة سو مينغ، كان يحتاج فقط إلى سحقها بالقوة… ولكن في اللحظة التي اقترب فيها فكره السماوي من المستوى الأعلى، يبدو أن جميع الأختام والقيود هناك قد لاحظت إرادة حاكم الهائجين  واختفوا من تلقاء أنفسهم.

كان عالم الهائجين… مجرد واحد من العوالم العديدة في دوامة موت يين الضخمة.  لم يكن من الصعب أن نتخيل وجود عدد من العوالم الأخرى في الأبعاد المتعددة التي تلاعبت بها الإرادات الثلاثة وقرروا حياتهم.

 

ومع ذلك، سيكون أضعف بكثير من الوعاء المقدس الحقيقي المستخدم في قبيلة الهائجين العظيمة خلال عصر الأرواح السابقة.

أدى هذا إلى تركيز نظرة سو مينغ.  ارتفع فكره السماوي على الفور إلى أعلى مستوى من برج الأراضي القاحلة الشرقية، واكتسح المرجل العائم بحجم كف اليد، واختفى من البرج.

شيخ قبيلة الهائجين القديمة، شيخ يو العظيم، الذي تم التحدث عنه في أساطير أرض الهائجين ، وصانع الشون الأعمى، الذي كان الشخص الذي أخبره أن جبل عالم الهائجين كان في قلبه ، كانوا يتداخلون تدريجيا مع بعضهم البعض.

 

لقد كان مترددًا قليلاً في السابق.  بعد كل شيء، لم تكن علامات إخوته الكبار بالتأكيد شيئًا عاديًا.  بمجرد أن يقتل الإرادات الثلاثة، كان هناك احتمال كبير أنهم سيتأثرون أيضًا … ولكن بمجرد أن تستحوذ على عالم داو الصباح الحقيقي وحصل على نسخة العالم الحقيقي ليصبح روحًا سابقة لعالم حقيقي بأكمله، كان سو مينغ واثقًا من حماية إخوته الكبار في عالمه الحقيقي .

وفي الوقت نفسه، رفع سو مينغ يده اليمنى.  تشوه الهواء فوق راحة يده، وظهر المرجل.

 

 

كان للمرجل هواء بسيط وقديم، كما لو كان موجودًا لعدد غير معروف من السنوات…

كان من البرونز، وكان له حضور قديم، وله رائحة العمر.  في تلك اللحظة، طار فوق كف سو مينغ دون أن يتحرك، ولكن كان هناك هواء كريم قادم منه.

 

 

 

وبينما كان يحدق في المرجل، ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلوح ذراعه اليسرى.  أمسك الهواء في اتجاه قصر يو العظيم.  ومع ذلك، ارتجف قصر يو العظيم، وتردد صدى صوت عالٍ في الهواء.  ظهرت أصوات تكسير أيضًا، وفي لحظة، كما لو تم كسر نوع من الختم، انطلقت إرادة مجنونة من الداخل.

فقط عندما فعلوا ذلك، سيتمكن سو مينغ من قتلهم وإنهاء حياة الأرادات الثلاث الأصلية.  كان سو مينغ ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة، لذلك لم يمانع في الانتظار لفترة أطول قليلاً.

 

 

كانت الأرادة غير مرئية، ولكن عندما نظر إليها سو مينغ بفكره السماوي، رأى شخصية ضخمة.  كان ارتفاعه مائة قدم .  كان شعره في حالة من الفوضى عندما اندفع إلى الأمام.  كان الرجل يحمل رمحًا طويلًا في يده، وفي اللحظة التي انطلق فيها، ألقى رأسه إلى الخلف وزأر، مما تسبب في التواء العالم وتحول الهواء إلى تموجات.

 

 

فقط عندما فعلوا ذلك، سيتمكن سو مينغ من قتلهم وإنهاء حياة الأرادات الثلاث الأصلية.  كان سو مينغ ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة، لذلك لم يمانع في الانتظار لفترة أطول قليلاً.

ومع ذلك، كان معظم جسده غير واضح وغير مكتمل.

 

 

 

في تلك اللحظة، أدار الرجل رأسه بسرعة وحدق في اتجاه سو مينغ كما لو أن نظراتهما يمكن أن تلتقي من خلال المسافة التي لا نهاية لها بينهما.

هبطت نظراته في النهاية على مذبح شاهق في أنقاض قصر يو العظيم.  لقد ذهب إلى هناك من قبل.  وقد رآه أيضًا عندما عاد إلى الماضي القديم.  وقد تم بالفعل التحقق من بعض النظريات الموجودة في قلبه في ذلك الوقت.

 

كان من البرونز، وكان له حضور قديم، وله رائحة العمر.  في تلك اللحظة، طار فوق كف سو مينغ دون أن يتحرك، ولكن كان هناك هواء كريم قادم منه.

زأر!

هبطت نظراته في النهاية على مذبح شاهق في أنقاض قصر يو العظيم.  لقد ذهب إلى هناك من قبل.  وقد رآه أيضًا عندما عاد إلى الماضي القديم.  وقد تم بالفعل التحقق من بعض النظريات الموجودة في قلبه في ذلك الوقت.

 

انتقل واختفى على الفور.  فقط سو مينغ استطاع أن يرى أن هذا الشخص قد تحول إلى إرادة هجومية انطلقت نحوه بسرعة.

وبسبب ذلك، حتى لو أرادت الأرادات الثلاثة تفعيل العلامات على أجساد إخوته الكبار قبل وفاتهم، فلن يكون ذلك فعالاً.

 

 

ملاحظة المترجم:

لكن سو مينغ كان يشعر دائمًا أن هناك شيئًا مفقودًا.  فقط عندما ظهر تلميح من الحب اللطيف الذي كان سو مينغ مألوفًا به على الأشكال المتداخلة، تنهد بهدوء.  لقد فهم ذلك بالفعل منذ وقت طويل.

 

“روح الوعاء المسحور…”

  1. السلحفاة المظلمة: التي صادقها سو مينغ عندما كان في البحر الميت.

 

كان من البرونز، وكان له حضور قديم، وله رائحة العمر.  في تلك اللحظة، طار فوق كف سو مينغ دون أن يتحرك، ولكن كان هناك هواء كريم قادم منه.

……

وبينما كان يحدق في المرجل، ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلوح ذراعه اليسرى.  أمسك الهواء في اتجاه قصر يو العظيم.  ومع ذلك، ارتجف قصر يو العظيم، وتردد صدى صوت عالٍ في الهواء.  ظهرت أصوات تكسير أيضًا، وفي لحظة، كما لو تم كسر نوع من الختم، انطلقت إرادة مجنونة من الداخل.

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط