نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1245

اليد العظيمة من العالم الحقيقي

اليد العظيمة من العالم الحقيقي

 

 

اليد العظيمة من العالم الحقيقي!

“الشخص الذي دمرني ليس أنت …”

 

 

 

كانت الأساطير المتعلقة بموريس ألبا المتناغم منتشرة لفترة طويلة في أرض الهائجين.  هناك سمع سو مينغ عنها لأول مرة.  عندما ترفرف بجناحيها ، يمكنها تغيير العالم، وفي كل مرة يحدث ذلك، ستظهر حالات شاذة مختلفة.

لقد كانت فراشة رمادية.  ولم يكن لها أي ألوان أخرى.  وعندما نشرت جناحيها وصل جسدها إلى مائة ألف قدم.  كان هناك ضغط قوي لا يوصف ينتشر منها ، وينحدر على الأرض.

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الفراشة الرمادية، تذكر أسطورة انتشرت في عالم الهائجين أثناء إقامته هناك…

اصطدمت بالفراشة، وانشقت السماء.  ظهرت شقوق على الختم الأرجواني الأحمر بينما ترددت أصوات انفجار عالية في الهواء. تحطمت …. السماء بأكملها تحطمت إلى قطع.  لقد انهار كل جزء منها ، وعندما انكسر الختم ،  تم دفع المخلوقات الشرسة في العالم الخارجي إلى الوراء على الفور، وقبل أن يتمكنوا من الاندفاع، تحولت أجسادهم إلى رماد.

 

 

كانت هناك فراشة اسمها موريس ألبا المتناغم …

في الوقت نفسه، استيقظت أرواح الهائجين العظماء التي يبلغ عددها مائة مليون في جسد سو مينغ من سباتهم بعد أن مروا بتحول حاكم الهائجين لسو مينغ واندفعوا على الفور إلى المرجل البرونزي.

 

يبدو أن سو مينغ قد فهم شيئًا ما.  في صمت، كان يحدق في الفراشة الرمادية في السماء.  كانت تلك الفراشة تحدق أيضًا في سو مينغ.  لقد رفرفت بجناحيها بسرعة، وهب النسيم.  مع إرادة تهدف إلى سحق كل شيء، نزلت على أرض الهائجين بأكملها.

” موروس ألبا المتتاغم…” كشف الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عن نفسه بجوار سو مينغ لأول مرة في أرض الهائجين.  كان يحدق بصراحة في السماء والفراشة الرمادية.  ظهر ضوء حكيم في عينيه.

لا يزال سو مينغ يتذكر الفراشة التي ظهرت لفترة وجيزة في السماء المغطاة بالثلوج في اللحظة التي انهار فيها تنين الدم عندما تنبأ شيخ قبيلة الهائجين العظيمة بيوم الهائج.  لقد رأى هذا عندما عاد إلى الماضي القديم عندما كان في عالم قاعة كل الأرواح…

 

 

“في نظري، المرحلة النهائية… ستكون  موروس ألبا المتتاغم ، تلك التي تحدثت عنها الأساطير القديمة.  ينبغي أن يكون الأمر كذلك.”

 

 

 

عندما تمتم الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بهذه الكلمات، ظهر تعبير معقد على وجهه، لكنه استمر للحظة واحدة فقط قبل أن يتم استبداله بالعزيمة.

 

 

“الشخص الذي دمرني ليس أنت …”

“الأسطورة…” تمتم سو مينغ بهدوء.

Hijazi

 

عندما اندفع هذا الشخص للأمام، خرج من فمه هدير أجش ولكنه مذهل.  اندفع الرجل على الفور نحو الجناح الأيمن للفراشة الرمادية التي كانت ترفرف بجناحيها وتثير الريح المدمرة.

كانت الأساطير المتعلقة بموريس ألبا المتناغم منتشرة لفترة طويلة في أرض الهائجين.  هناك سمع سو مينغ عنها لأول مرة.  عندما ترفرف بجناحيها ، يمكنها تغيير العالم، وفي كل مرة يحدث ذلك، ستظهر حالات شاذة مختلفة.

يبدو أن سو مينغ قد فهم شيئًا ما.  في صمت، كان يحدق في الفراشة الرمادية في السماء.  كانت تلك الفراشة تحدق أيضًا في سو مينغ.  لقد رفرفت بجناحيها بسرعة، وهب النسيم.  مع إرادة تهدف إلى سحق كل شيء، نزلت على أرض الهائجين بأكملها.

 

 

لا يزال سو مينغ يتذكر الفراشة التي ظهرت لفترة وجيزة في السماء المغطاة بالثلوج في اللحظة التي انهار فيها تنين الدم عندما تنبأ شيخ قبيلة الهائجين العظيمة بيوم الهائج.  لقد رأى هذا عندما عاد إلى الماضي القديم عندما كان في عالم قاعة كل الأرواح…

 

 

 

يبدو أن سو مينغ قد فهم شيئًا ما.  في صمت، كان يحدق في الفراشة الرمادية في السماء.  كانت تلك الفراشة تحدق أيضًا في سو مينغ.  لقد رفرفت بجناحيها بسرعة، وهب النسيم.  مع إرادة تهدف إلى سحق كل شيء، نزلت على أرض الهائجين بأكملها.

 

 

عندما تمتم الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بهذه الكلمات، ظهر تعبير معقد على وجهه، لكنه استمر للحظة واحدة فقط قبل أن يتم استبداله بالعزيمة.

كان من المؤسف أن هذه الفراشة لم تكن  تلك فراشة موريس ألبا المتناغمة الحقيقية التي تحدثت عنها الأساطير.  لقد كانت مجرد إسقاط من إرادة الرجل العجوز ذو الرداء الرمادي.

 

 

لا يزال سو مينغ يتذكر الفراشة التي ظهرت لفترة وجيزة في السماء المغطاة بالثلوج في اللحظة التي انهار فيها تنين الدم عندما تنبأ شيخ قبيلة الهائجين العظيمة بيوم الهائج.  لقد رأى هذا عندما عاد إلى الماضي القديم عندما كان في عالم قاعة كل الأرواح…

في صمت، رفع سو مينغ يده اليمنى، وظهر المرجل القاحل على راحة يده.  أشرق منه ضوء برونزي، وغطى وجه سو مينغ لذلك لم يتمكن الآخرون من رؤية تعبيره في تلك اللحظة.  لم يتمكنوا إلا من رؤية الضوء البرونزي من المرجل يصبح أكثر سطوعًا، ويظهر منه شكل تدريجي.

في وجوده كانت إرادة سو مينغ.  عندما اندفع خارج الدوامة، رفع سو مينغ يديه بينما كان في عالم الهائجين.  رفع رأسه ونظر إلى السماء المحطمة.

 

كان من المؤسف أن هذه الفراشة لم تكن  تلك فراشة موريس ألبا المتناغمة الحقيقية التي تحدثت عنها الأساطير.  لقد كانت مجرد إسقاط من إرادة الرجل العجوز ذو الرداء الرمادي.

لقد كان رجلاً جيد البنية ويحمل في يده رمحًا طويلًا.  في اللحظة التي ظهر فيها، أطلق حضورًا بدائيًا وحشيًا.  لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه غطى العالم بأسره على الفور.

تنهد سو مينغ بهدوء.

 

 

في الوقت نفسه، استيقظت أرواح الهائجين العظماء التي يبلغ عددها مائة مليون في جسد سو مينغ من سباتهم بعد أن مروا بتحول حاكم الهائجين لسو مينغ واندفعوا على الفور إلى المرجل البرونزي.

 

 

” موروس ألبا المتتاغم…” كشف الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عن نفسه بجوار سو مينغ لأول مرة في أرض الهائجين.  كان يحدق بصراحة في السماء والفراشة الرمادية.  ظهر ضوء حكيم في عينيه.

ظهرت وجوه لا حصر لها على سطح المرجل.  بينما كانت الفراشة الرمادية ترفرف بجناحيها، رفع الرجل من المرجل البرونزي رأسه ليكشف عن عيون محتقنة بالدم مع لمحة من الشراسة.  بحركة واحدة، اندفع على الفور نحو الفراشة الرمادية في السماء.

 

 

 

لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنه شكل زوبعة.  بينما كانت تعوي، بدا الأمر وكأن مرجلًا ضخمًا مصنوعًا من الرياح قد تم تشكيله في العالم، وكان بداخله عدد كبير من وجوه الهائجين العظماء، يزأرون .

” موروس ألبا المتتاغم…” كشف الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية عن نفسه بجوار سو مينغ لأول مرة في أرض الهائجين.  كان يحدق بصراحة في السماء والفراشة الرمادية.  ظهر ضوء حكيم في عينيه.

 

 

 

كانت هناك فراشة اسمها موريس ألبا المتناغم …

بدا المرجل وكأنه وهم، ولكن يبدو أيضًا أن له شكلًا ماديًا.  وعندما ظهر ،  تسبب في أن يصبح الشخص الذي يحمل الرمح والذي اندفع للأمام أكبر.  وفي غمضة عين، أصبح طوله آلاف الأقدام.

 

 

 

“هائجون!”

يبدو أن سو مينغ قد فهم شيئًا ما.  في صمت، كان يحدق في الفراشة الرمادية في السماء.  كانت تلك الفراشة تحدق أيضًا في سو مينغ.  لقد رفرفت بجناحيها بسرعة، وهب النسيم.  مع إرادة تهدف إلى سحق كل شيء، نزلت على أرض الهائجين بأكملها.

 

 

عندما اندفع هذا الشخص للأمام، خرج من فمه هدير أجش ولكنه مذهل.  اندفع الرجل على الفور نحو الجناح الأيمن للفراشة الرمادية التي كانت ترفرف بجناحيها وتثير الريح المدمرة.

في الوقت نفسه، استيقظت أرواح الهائجين العظماء التي يبلغ عددها مائة مليون في جسد سو مينغ من سباتهم بعد أن مروا بتحول حاكم الهائجين لسو مينغ واندفعوا على الفور إلى المرجل البرونزي.

 

وكانت تلك الجملة الأخيرة للرجل العجوز.  بعد ذلك، تم القضاء تمامًا على الإرادات الثلاثة العظيمة التي كانت موجودة منذ الأزل في دوامة موت يين…

مع المرجل في يده اليمنى، شاهد سو مينغ كل شيء بهدوء.

 

 

 

ترددت أصوات الانفجار عبر الأرض في تلك اللحظة.  تمايل عالم الهائجين بأكمله بعنف، كما لو كانت الأرض ترتعش والجبال ترتجف.  ارتجف الشكل الذي ظهر من المرجل البرونزي وسط أصوات الانفجار العالية وانهار بسرعة.

عندما ترددت كلماته في الهواء، نظرت الفراشة الرمادية التي فقدت جناحها إلى سو مينغ بينما كانت لا تزال في السماء.  لقد رفرف جناحه الأيسر مرة أخرى، ودفعت القوة التدميرية للأسفل .

 

يبدو أن سو مينغ قد فهم شيئًا ما.  في صمت، كان يحدق في الفراشة الرمادية في السماء.  كانت تلك الفراشة تحدق أيضًا في سو مينغ.  لقد رفرفت بجناحيها بسرعة، وهب النسيم.  مع إرادة تهدف إلى سحق كل شيء، نزلت على أرض الهائجين بأكملها.

ومع ذلك، اهتز الجناح الأيمن للفراشة الرمادية عندما اختفى الشكل.  ظهر عليه عدد كبير من الشقوق، ومع ضجة، تمزق إلى قطع.

 

 

عندما اندفع هذا الشخص للأمام، خرج من فمه هدير أجش ولكنه مذهل.  اندفع الرجل على الفور نحو الجناح الأيمن للفراشة الرمادية التي كانت ترفرف بجناحيها وتثير الريح المدمرة.

“من المؤسف أن هذا مجرد إسقاط قمت بإنشائه بنفسك.  أنت لست … موروس ألبا الأسطوري المتناغم،” قال سو مينغ بهدوء.

كانت الأساطير المتعلقة بموريس ألبا المتناغم منتشرة لفترة طويلة في أرض الهائجين.  هناك سمع سو مينغ عنها لأول مرة.  عندما ترفرف بجناحيها ، يمكنها تغيير العالم، وفي كل مرة يحدث ذلك، ستظهر حالات شاذة مختلفة.

 

لقد كانت فراشة رمادية.  ولم يكن لها أي ألوان أخرى.  وعندما نشرت جناحيها وصل جسدها إلى مائة ألف قدم.  كان هناك ضغط قوي لا يوصف ينتشر منها ، وينحدر على الأرض.

عندما ترددت كلماته في الهواء، نظرت الفراشة الرمادية التي فقدت جناحها إلى سو مينغ بينما كانت لا تزال في السماء.  لقد رفرف جناحه الأيسر مرة أخرى، ودفعت القوة التدميرية للأسفل .

 

 

تردد صدى صوت سو مينغ في آذان جميع الهائجين، وبقي لفترة طويلة ورفض المغادرة.  مع ظهور عالم داو الصباح الحقيقي من النفق، بدا الأمر كما لو أن يدًا ضخمة امتدت إلى دوامة موت يين بحضور لا يوصف من عالم داو الصباح الحقيقي للاستيلاء على عالم الهائجين وإخراجه من الداخل!

تنهد سو مينغ بهدوء.

 

 

تنهد سو مينغ بهدوء.

رفع يده اليمنى وأشار إلى الفراشة الرمادية، التي لم يتبق لها سوى جناح واحد.  طارت الحلقة الموجودة على إصبعه على الفور.  أصبحت أكبر، وفي غمضة عين، اقتربت من الفراشة الرمادية.  بحلول ذلك الوقت، كان حجمها بالفعل مائة ألف قدم.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الفراشة الرمادية، تذكر أسطورة انتشرت في عالم الهائجين أثناء إقامته هناك…

 

“الأسطورة…” تمتم سو مينغ بهدوء.

اصطدمت بالفراشة، وانشقت السماء.  ظهرت شقوق على الختم الأرجواني الأحمر بينما ترددت أصوات انفجار عالية في الهواء. تحطمت …. السماء بأكملها تحطمت إلى قطع.  لقد انهار كل جزء منها ، وعندما انكسر الختم ،  تم دفع المخلوقات الشرسة في العالم الخارجي إلى الوراء على الفور، وقبل أن يتمكنوا من الاندفاع، تحولت أجسادهم إلى رماد.

………..

 

 

انهارت الفراشة الرمادية التي لم يتبق لها سوى جناح واحد مع السماء .  وسرعان ما تم تحويلها إلى مسحوق.  عندما اختفت في مهب الريح، أخذت معها تنهد الرجل العجوز ذو الرداء الرمادي.

 

 

 

“الشخص الذي دمرني ليس أنت …”

تحركت الحلقة واندفعت خارج عالم الهائجين بصوت خارق.  اندفعت بسرعة نحو مخرج دوامة موت يين أثناء دورانها.

 

 

وكانت تلك الجملة الأخيرة للرجل العجوز.  بعد ذلك، تم القضاء تمامًا على الإرادات الثلاثة العظيمة التي كانت موجودة منذ الأزل في دوامة موت يين…

 

 

 

زأرت السماء مع استمرار تدميرها.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، وجد أن السماء كانت تتحطم بطريقة تشبه تحطم الصخور.  وسقط عدد كبير من الشظايا، وهز مشهد نهاية العالم قلوب كل من شاهده.

بدا المرجل وكأنه وهم، ولكن يبدو أيضًا أن له شكلًا ماديًا.  وعندما ظهر ،  تسبب في أن يصبح الشخص الذي يحمل الرمح والذي اندفع للأمام أكبر.  وفي غمضة عين، أصبح طوله آلاف الأقدام.

 

 

أثناء وجودها في العالم الخارجي، انطلقت حلقة سو مينغ الكبيرة التي يبلغ ارتفاعها مائة ألف قدم إلى الخارج .  أينما ذهبت، فإن المخلوقات الشرسة في العالم الخارجي سوف تنهار.  بغض النظر عن نوع مستوى الزراعة الذي يمتلكونه، في اللحظة التي لمسوا فيها الحلقة، تم تفكيكهم جميعًا.

في صمت، رفع سو مينغ يده اليمنى، وظهر المرجل القاحل على راحة يده.  أشرق منه ضوء برونزي، وغطى وجه سو مينغ لذلك لم يتمكن الآخرون من رؤية تعبيره في تلك اللحظة.  لم يتمكنوا إلا من رؤية الضوء البرونزي من المرجل يصبح أكثر سطوعًا، ويظهر منه شكل تدريجي.

 

 

تحركت الحلقة واندفعت خارج عالم الهائجين بصوت خارق.  اندفعت بسرعة نحو مخرج دوامة موت يين أثناء دورانها.

 

 

 

لقد كانت سريعة جدًا لدرجة أنها قطعت  المسافة في لحظة.  لقد اجتاحت الضباب بينما كانت تتقدم للأمام وأبعدت كل هالة الموت و سحقت جميع الكائنات الحية التي أرادت الطيران خارج أبعادها.  في الواقع، وجد التنين الميت، ليأسه، أنه لا يستطيع تجنب الحلقة أيضًا.  تم سحق جسده عندما اصطدمت الحلقة به.  ثم تحركت الحلقة خلفه.

وكانت تلك الجملة الأخيرة للرجل العجوز.  بعد ذلك، تم القضاء تمامًا على الإرادات الثلاثة العظيمة التي كانت موجودة منذ الأزل في دوامة موت يين…

 

كانت هناك فراشة اسمها موريس ألبا المتناغم …

ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، ولكن في الحقيقة، لم يستمر إلا لعشرات الأنفاس.  اندفعت الحلقة من دوامة موت يين وظهرت في عالم داو الصباح الحقيقي .  في اللحظة التي ظهرت فيها، بدا كما لو أنها فتحت طريقًا يربط عالم داو الصباح الحقيقي بعالم الهائجين.  تحول المسار إلى دوامة ودخلها وجود عالم داو الصباح الحقيقي بانفجارات عالية.

 

 

 

في وجوده كانت إرادة سو مينغ.  عندما اندفع خارج الدوامة، رفع سو مينغ يديه بينما كان في عالم الهائجين.  رفع رأسه ونظر إلى السماء المحطمة.

“هائجون!”

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الفراشة الرمادية، تذكر أسطورة انتشرت في عالم الهائجين أثناء إقامته هناك…

“سوف… نترك دوامة موت يين.  من الآن فصاعدًا، سيصبح عالم الهائجين جزءًا من عالم داو الصباح الحقيقي!  سأخرجكم جميعًا والعالم أجمع من هذا المكان!”

وكانت تلك الجملة الأخيرة للرجل العجوز.  بعد ذلك، تم القضاء تمامًا على الإرادات الثلاثة العظيمة التي كانت موجودة منذ الأزل في دوامة موت يين…

 

عندما اندفع هذا الشخص للأمام، خرج من فمه هدير أجش ولكنه مذهل.  اندفع الرجل على الفور نحو الجناح الأيمن للفراشة الرمادية التي كانت ترفرف بجناحيها وتثير الريح المدمرة.

تردد صدى صوت سو مينغ في آذان جميع الهائجين، وبقي لفترة طويلة ورفض المغادرة.  مع ظهور عالم داو الصباح الحقيقي من النفق، بدا الأمر كما لو أن يدًا ضخمة امتدت إلى دوامة موت يين بحضور لا يوصف من عالم داو الصباح الحقيقي للاستيلاء على عالم الهائجين وإخراجه من الداخل!

 

………..

 

Hijazi

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الفراشة الرمادية، تذكر أسطورة انتشرت في عالم الهائجين أثناء إقامته هناك…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط