نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1247

كارثة صعود روحك .....قد وصلت

كارثة صعود روحك .....قد وصلت

كارثة صعود روحك… قد وصلت

لماذا يمكنها أن تجمع أرواح الهائجين بمجرد أن طُلب منها أن تصبح المحظية الهائجة وتجعل الهائجين يحترمونها؟  إلى جانب سحرها، ربما… احتوى الإرث الموجود في دمها أيضًا على حضور يمكن أن يجعل الهائجين يجدونها حضورًا ودودًا.

 

 

 

وبينما كانت تزأر، زادت سرعتها على الفور بشكل كبير.  وبسبب ذلك، منع ضغط الرياح الهائجين من الارتفاع إلى الأعلى.  لقد سقطوا على الأرض وجلسوا على الفور متربعين لتوزيع قواعد زراعتهم من أجل موازنة ضغط الرياح.

تدفق الدم في كل الاتجاهات عندما انفجر رأس الرجل ذو الأربعة أذرع.  تجمد جسده للحظة بينما كان يسقط للخلف قبل أن ينجرف إلى الدوامة.  وفي لحظة اختفى دون أن يترك أثرا.

“وما أريدهم أن يفعلوه هو… أن يمتلكوا الحق في مواصلة العيش في العالم الخارجي مع أي كوارث يواجهونها في المستقبل عندما لا أكون موجودًا.”

 

 

من البداية وحتى النهاية، لم يرفع سو مينغ رأسه.  كان يحدق في فانغ كانغ لان بابتسامة، وعندما أصبح وجهها أحمر قليلا، سحب ذراعها وسحبها بين ذراعيه.

“هذا هو العدل المطلوب عندما يصل عرق ما إلى السلطة.”

 

 

بدفء جسده، حاول توفير الدفء للوحدة التي عانت منها فانغ كانغ لان على مدار الألف عام الماضية.  في اللحظة التي تم سحبها فيها بين ذراعي سو مينغ، ظهرت نظرة رقيقة في عيون فانغ كانغ لان، كما لو كانت في أعلى نقطة في حياتها بمجرد وقوفها هناك.  كان الأمر كما لو أن وجودها بجانب سو مينغ كان أفضل شيء في حياتها.

 

 

Hijazi

وتمنت أن تستمر هذه اللحظة إلى الأبد ولا شيء غير ذلك.

لماذا يمكنها أن تجمع أرواح الهائجين بمجرد أن طُلب منها أن تصبح المحظية الهائجة وتجعل الهائجين يحترمونها؟  إلى جانب سحرها، ربما… احتوى الإرث الموجود في دمها أيضًا على حضور يمكن أن يجعل الهائجين يجدونها حضورًا ودودًا.

 

“لقد نسيت أن لديك هذا النوع من القدرة.”

كانت المعركة من حولهم بمثابة خلفية للحنان في عينيها.  كان الأمر كما لو أن ألوان قوس قزح ظهرت فجأة في لوحة الجبال والأنهار.  كانت تلك الألوان مشرقة بشكل لا يصدق، وملفتة للنظر… ولا يبدو أنها مناسبة، لكنها لا تزال ممزوجة بشكل جميل.  لقد اختفت المفاجأة ولم يبق إلا الجمال.

 

 

من البداية وحتى النهاية، لم يرفع سو مينغ رأسه.  كان يحدق في فانغ كانغ لان بابتسامة، وعندما أصبح وجهها أحمر قليلا، سحب ذراعها وسحبها بين ذراعيه.

وتردد صدى هدير حاد في الهواء، وملأت الجثث الممزقة المنطقة.  مدفوعين بجنون الرغبة في الوصول إلى السلطة ورغبتهم في المغادرة، لم يكن لدى الهائجين الستمائة ألف سوى فكرة واحدة متبقية في أذهانهم في تلك اللحظة – اقتل!

 

 

“وما أريدهم أن يفعلوه هو… أن يمتلكوا الحق في مواصلة العيش في العالم الخارجي مع أي كوارث يواجهونها في المستقبل عندما لا أكون موجودًا.”

كان هذا صراع حياة أو موت، وأصبحت المعركة أكثر حدة مع استمرار اليد في سحب الهائجين إلى الخارج.  كلمات سو مينغ السابقة عن الحاجة إلى الأشجار الشاهقة التي يمكن أن تظل واقفة في العواصف وليس الزهور للحماية تسببت أيضًا في زيادة حدة المعركة.

 

 

ارتفعت أصوات الهدير من دوامة يين الموت ، ووصلت المعارك في المنطقة إلى درجة مدمرة للغاية.  وفي الوقت نفسه، استمرت أرض الهائجين في الارتفاع حتى أثناء قتالها ضد قوة الشفط من الدوامة.

من كانت الزهرة ومن كانت الشجرة؟  لم يكن هناك  شهود في هذه المعركة، ولم تكن هناك حاجة إليهم، لأن من نجا سيكون الأشجار، ومن مات… سينتهي مصيره ، حتى لو لم يكونوا زهوراً.

“سأخبرك ما هو العدل عندما يصل العرق إلى السلطة.”

 

وتردد صدى هدير حاد في الهواء، وملأت الجثث الممزقة المنطقة.  مدفوعين بجنون الرغبة في الوصول إلى السلطة ورغبتهم في المغادرة، لم يكن لدى الهائجين الستمائة ألف سوى فكرة واحدة متبقية في أذهانهم في تلك اللحظة – اقتل!

لقد كان هذا أمراً وحشياً وغير عادل، لكن العدالة لم تكن موجودة في ساحات القتال.  ولم يكن هناك أيضًا شيء اسمه العدالة عندما يصل العرق إلى السلطة.  إذا تجرأ أي شخص على التراخي أثناء المعركة أو افتقر إلى الشجاعة للقتال، فمن المؤكد أيضًا أن يتم إقصاء عشيرته جانبًا.

 

 

 

علاوة على ذلك، لم يكن هناك أحد يجرؤ على التراخي أثناء المعركة، لأن هذا النوع من الأشخاص لن يبقى على قيد الحياة حتى النهاية.  سيتم قتلهم بوحشية على يد الأجناس الأجنبية.

 

 

لماذا استطاعت سلالتها وسلالة سيدها إتقان هذه القدرة السماوية التي سمحت لهم برؤية ماضي الآخرين، والتي تبدوا بأنها لا يمكن فهمها حتى بالنسبة إلى سو مينغ الحالي؟

جاء الزئير الصاخب من كل من الأجناس الأجنبية والهائجين.  تم طرد فترة الدفء القصيرة في قلب فانغ كانغ لان بسبب صرخات الألم.  رفعت رأسها وحدقت في المنطقة فوقها وكذلك المنطقة المحيطة بها.  ظهرت على وجهها نظرة تقول إنها لا تستطيع تحمل هذا المنظر.

 

 

 

“قبل أن أحصل على قوتهم، كنت أسير في نفس الطريق، وعندما حصلت على قوتهم، كنت لا أزال أسير في نفس الطريق.  لا أتمنى أن يصلوا إلى نفس المرحلة التي وصلت إليها بعد أن مروا بتجربة الحياة والموت هذه، ولكن…

 

 

من البداية وحتى النهاية، لم يرفع سو مينغ رأسه.  كان يحدق في فانغ كانغ لان بابتسامة، وعندما أصبح وجهها أحمر قليلا، سحب ذراعها وسحبها بين ذراعيه.

“إذا كان ذلك في أوقات السلام، فمع مستوى قوتي الحالي، يمكنني أن أجعل الهائجين يصلون إلى السلطة بنفسي، ولكن الآن … إذا كنت أرغب في جعل الهائجين يصلون إلى السلطة، فسوف أحتاج إلى جعل كل الهائجين يعملون بجد معي.

وبينما كانت تزأر، زادت سرعتها على الفور بشكل كبير.  وبسبب ذلك، منع ضغط الرياح الهائجين من الارتفاع إلى الأعلى.  لقد سقطوا على الأرض وجلسوا على الفور متربعين لتوزيع قواعد زراعتهم من أجل موازنة ضغط الرياح.

 

 

 

 

“وما أريدهم أن يفعلوه هو… أن يمتلكوا الحق في مواصلة العيش في العالم الخارجي مع أي كوارث يواجهونها في المستقبل عندما لا أكون موجودًا.”

بدفء جسده، حاول توفير الدفء للوحدة التي عانت منها فانغ كانغ لان على مدار الألف عام الماضية.  في اللحظة التي تم سحبها فيها بين ذراعي سو مينغ، ظهرت نظرة رقيقة في عيون فانغ كانغ لان، كما لو كانت في أعلى نقطة في حياتها بمجرد وقوفها هناك.  كان الأمر كما لو أن وجودها بجانب سو مينغ كان أفضل شيء في حياتها.

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى فانغ كانغ لان بابتسامة، ولكن عندما قال تلك الكلمات، ارتجف سو مينغ فجأة.  رفع رأسه في لحظة وحدق في الهواء.  ظهرت  نظرة صارمة لم يسبق لها مثيل من قبل على وجهه!

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى المذبحة فوقه.  لقد رأى الهائجين يموتون ويقاتلون بكل شجاعتهم، والجنون المتزايد في عيونهم المحتقنة بالدماء.

من البداية وحتى النهاية، لم يرفع سو مينغ رأسه.  كان يحدق في فانغ كانغ لان بابتسامة، وعندما أصبح وجهها أحمر قليلا، سحب ذراعها وسحبها بين ذراعيه.

 

 

“بمجرد أن يصبحوا باردين عندما يقاتلون الآخرين، ويعتادون على ذلك، ويتكيفون معه … عندها فقط سيكونون قادرين على النمو.  والآن هم أطفال فقط.”

 

 

على الفور، ظهر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بجانب سو مينغ.  لم يصدر صوتًا واحدًا، لكن كلماته كانت مثل تصفيق الرعد عندما هبطت في قلب سو مينغ.

عندما فتح سو مينغ فمه، ومض ضوء أرجواني فجأة في فمه، وطار سيف نهاية الأرادات على الفور.  انطلق للأعلى، وعلى الفور، ترددت صرخات ألم حادة  في المنطقة.  اهتز أربعة أجانب كانت قوتهم تعادل عالم السيادة والذين انضموا للتو إلى المعركة.  وانفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، ولفظوا أنفاسهم الأخيرة.

 

 

في تلك اللحظة يمكن سماع عواء أقوى.  ظهر المزيد من الأجانب فجأة من فوق أرض الهائجين في الدوامة.  لم تكن القوة الإجمالية لهؤلاء الأجانب ضعيفة، وكان من الواضح أنهم كانوا بمثابة الدفاع الأخير عن الدوامة لمنع كل من أراد المغادرة.

“أعرف … عن الأشياء … التي مررت بها بعد أن غادرت أرض الهائجين.”

تدفق الدم في كل الاتجاهات عندما انفجر رأس الرجل ذو الأربعة أذرع.  تجمد جسده للحظة بينما كان يسقط للخلف قبل أن ينجرف إلى الدوامة.  وفي لحظة اختفى دون أن يترك أثرا.

 

لقد كان شيئًا جاء من التعود على الذبح.  لقد كانت نية القتل أقوى من الجنون.  لقد كانوا مثل قطعة من الفولاذ يتم شحذها لتصبح شفرة بشكل مستمر.

حدقت فانغ كانغ لان في سو مينغ.  كانت في عينيها نظرة لطيفة، وفي الوقت نفسه، ألم لأنها لم يكن لديها قلب للتفكير فيما مر به.  أمسكت بيد سو مينغ وشددت قبضتها عليها.

 

 

وتمنت أن تستمر هذه اللحظة إلى الأبد ولا شيء غير ذلك.

“لقد نسيت أن لديك هذا النوع من القدرة.”

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لنان قونغ هين، الذي تغير وجوده بشكل كبير خلال المعركة.  عندما وقف هناك، كان مثل ناب حاد مصبوغ بالدم.  كان قلب كل من رآه يرتجف، وتزحف القشعريرة إلى عموده الفقري.

أصيب سو مينغ بالذهول للحظات، ثم أطلق ضحكة مكتومة.  لقد تذكر أن فانغ كانغ لان لديه القدرة على رؤية ماضي شخص آخر.  كانت هذه القدرة السماوية شيئًا لم ير سو مينغ أي شخص آخر يمتلكها من قبل، ولم تكن هائجة .  حتى بين الهائجين، كانت فانغ كانغ لان هي الشخص الوحيد الذي عرفه سو مينغ ولديه هذه القدرة.

 

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى فانغ كانغ لان بابتسامة، ولكن عندما قال تلك الكلمات، ارتجف سو مينغ فجأة.  رفع رأسه في لحظة وحدق في الهواء.  ظهرت  نظرة صارمة لم يسبق لها مثيل من قبل على وجهه!

ربما كان سيد فانغ كانغ لان أفضل بهذه المهارة.  ربما كان هناك أشخاص يشاركون دمها ويمكنهم حتى التنبؤ بطريقة عمل الكون، وربما… عندما فكر سو مينغ في هذا، ارتجف قلبه فجأة.  أصبحت نظرته عميقة، وألقى نظرة عميقة على فانغ كانغ لان.

 

 

 

لماذا امتلكت الحيوية عندما كانت في منطقة الموت يين؟

 

 

 

لماذا يمكنها أن تجمع أرواح الهائجين بمجرد أن طُلب منها أن تصبح المحظية الهائجة وتجعل الهائجين يحترمونها؟  إلى جانب سحرها، ربما… احتوى الإرث الموجود في دمها أيضًا على حضور يمكن أن يجعل الهائجين يجدونها حضورًا ودودًا.

 

 

 

لماذا استطاعت سلالتها وسلالة سيدها إتقان هذه القدرة السماوية التي سمحت لهم برؤية ماضي الآخرين، والتي تبدوا بأنها لا يمكن فهمها حتى بالنسبة إلى سو مينغ الحالي؟

 

 

 

كل هذه الأسئلة نشأت في قلب سو مينغ، لكنه سرعان ما وجد إجابة.

وبينما كانت تزأر، زادت سرعتها على الفور بشكل كبير.  وبسبب ذلك، منع ضغط الرياح الهائجين من الارتفاع إلى الأعلى.  لقد سقطوا على الأرض وجلسوا على الفور متربعين لتوزيع قواعد زراعتهم من أجل موازنة ضغط الرياح.

 

 

صورة الشيخ الذي استطاع التنبؤ بيوم الهائج، الذي رآه عندما عاد إلى الماضي القديم بينما كان في قاعة كل الأرواح، وصورة صانع الشون الأعمى، وصورة شيخه ظهرت في رأسه…

 

 

ارتفعت أصوات الهدير من دوامة يين الموت ، ووصلت المعارك في المنطقة إلى درجة مدمرة للغاية.  وفي الوقت نفسه، استمرت أرض الهائجين في الارتفاع حتى أثناء قتالها ضد قوة الشفط من الدوامة.

 

 

 

بعد لحظة، رن هدير يصم الآذان.  ارتفعت أرض الهائجين إلى الأعلى لمسافة قصيرة.  وبحلول ذلك الوقت، كان بإمكانهم بالفعل رؤية مخرج الدوامة.

بضجة كبيرة، اقتربت أرض الهائجين من مخرج دوامة يين الموت ، مما سمح لجميع الهائجين… أن يكونوا قادرين على رؤية مجرة ​​العالم الحقيقي لأول مرة في حياتهم!

 

 

لقد مات ما يقرب من مائتي ألف هائج من أصل ستمائة ألف هائج خلال الفترة الزمنية التي تحركت فيها أرض الهائجين عبر الدوامة.  قد يكون لدى الأشخاص المتبقين عيون محتقنة بالدماء، ولكن كانت هناك هالة قاتلة واضحة جدًا وسميكة تحيط بهم.  لم يعودوا مليئين بالجنون، بل أصبحوا أكثر برودة .

 

 

كل هذه الأسئلة نشأت في قلب سو مينغ، لكنه سرعان ما وجد إجابة.

 

 

لقد كان شيئًا جاء من التعود على الذبح.  لقد كانت نية القتل أقوى من الجنون.  لقد كانوا مثل قطعة من الفولاذ يتم شحذها لتصبح شفرة بشكل مستمر.

 

 

 

من بين الأربعمائة الهائجين، حوالي ثمانين ألف منهم كانوا من الأقارب المقدرين.  لم يمت الكثير منهم لأنهم اعتادوا على القتل بالفعل.  لقد كانوا بالفعل شفرات حادة تتألق عندما يسلط الضوء عليها.

من بين الأربعمائة الهائجين، حوالي ثمانين ألف منهم كانوا من الأقارب المقدرين.  لم يمت الكثير منهم لأنهم اعتادوا على القتل بالفعل.  لقد كانوا بالفعل شفرات حادة تتألق عندما يسلط الضوء عليها.

 

 

ثم في معركتهم الأولى ضد الأجناس الأجنبية بعد زيادة مستويات زراعتهم، تم شحذ الشفرات الحادة التي كانت ذات صلة بالأقارب المقدرين إلى سيوف ثمينة!

 

 

 

لقد كانوا حادين للغاية لدرجة أنهم تمكنوا من تدمير آلاف الجيوش!

في لحظة ضربتهم… انطلقت أصوات مدوية، وصرخات ألم شديدة ، وزئير لا يوصف من جميع الجبهات.  لقد كان مشهدًا مدمرًا كان من المستحيل وصفه بالكلمات.  وكان مئات الآلاف  المزارعين الأجانب مثل البيض الذي اصطدم بالحجر.

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لنان قونغ هين، الذي تغير وجوده بشكل كبير خلال المعركة.  عندما وقف هناك، كان مثل ناب حاد مصبوغ بالدم.  كان قلب كل من رآه يرتجف، وتزحف القشعريرة إلى عموده الفقري.

 

 

في الوقت نفسه، رفعوا جميعًا رؤوسهم وحدقوا في أرض الهائجين، التي أصبحت الآن كرة نارية، واجتاحت على الفور جميع الهائجين للتوجه إلى مخرج دوامة يين الموت .  وبسبب سرعتها ، وصلت على الفور إلى الأجانب .

في تلك اللحظة يمكن سماع عواء أقوى.  ظهر المزيد من الأجانب فجأة من فوق أرض الهائجين في الدوامة.  لم تكن القوة الإجمالية لهؤلاء الأجانب ضعيفة، وكان من الواضح أنهم كانوا بمثابة الدفاع الأخير عن الدوامة لمنع كل من أراد المغادرة.

كان هذا صراع حياة أو موت، وأصبحت المعركة أكثر حدة مع استمرار اليد في سحب الهائجين إلى الخارج.  كلمات سو مينغ السابقة عن الحاجة إلى الأشجار الشاهقة التي يمكن أن تظل واقفة في العواصف وليس الزهور للحماية تسببت أيضًا في زيادة حدة المعركة.

 

 

في الواقع… يمكن لسو مينغ أن يشعر بالوجود الخافت للخالدين من الأجانب ذوي المظاهر المختلفة!

 

 

 

بالمقارنة مع الأربعمائة ألف هائج المرهقين ، كان هؤلاء الأجانب الذين ظهروا للتو مثل الشياطين القتلة الذين كانوا ينتظرون لفترة طويلة.  عندما رأوا ارتفاع أرض الهائجين والأربعمائة ألف من الهائجين ، ظهرت على وجوههم نظرات شرسة ومتعطشة للدماء.  ألقوا رؤوسهم إلى الوراء وزأروا، ثم اندفعوا نحو الهائجين مثل سرب من النحل.

 

 

 

وصل عددهم إلى عشرات الآلاف.  كانت هذه معركة غير عادلة، على الرغم من أن العدالة كانت غير جوهرية مثل المصير في عملية صعود العرق إلى السلطة، ولكن… في نظر سو مينغ، إذا أراد وجود العدالة، فسيكون العدل موجودًا.

 

 

 

في اللحظة التي انفجر فيها الهائجون بهالة قاتلة مرة أخرى وكانوا على وشك الهجوم للأمام، سحب سو مينغ فانغ كانغ لان خلفه واتخذ خطوة للأمام.  رفع يده اليسرى وأرجح ذراعه، وتردد صدى الصوت الذي أثار حماسة الهائجين في الهواء.

 

 

 

“سأخبرك ما هو العدل عندما يصل العرق إلى السلطة.”

لقد كانوا حادين للغاية لدرجة أنهم تمكنوا من تدمير آلاف الجيوش!

 

ملأ وجود العالم الحقيقي المنطقة، ولم يعد بإمكان دوامة  يين الموت أن يمتص أرض الهائجين.  لا أحد يستطيع منع الهائجين من المغادرة.  كان الأمر كما لو أنه لا يمكن لأحد أن يمنع هذا العرق من الصعود إلى السلطة.

في اللحظة التي ظهر فيها صوت سو مينغ، دفع يده اليسرى إلى الأسفل، وتمايلت، كما لو تم الاستيلاء عليها.

 

 

 

في لحظة، ارتفعت أصوات زئير عالية في السماء من أرض الهائجين بأكملها.  وسط ذلك الزئير، ارتعدت أرض الهائجين بشدة.  يبدو أن بحرًا من النار قد ظهر حولها ،  وتحركت في الدوامة بسرعة قصوى.  بدت أرض الهائجين بأكملها وكأنها تحولت إلى كرة نارية عملاقة.

 

 

 

وبينما كانت تزأر، زادت سرعتها على الفور بشكل كبير.  وبسبب ذلك، منع ضغط الرياح الهائجين من الارتفاع إلى الأعلى.  لقد سقطوا على الأرض وجلسوا على الفور متربعين لتوزيع قواعد زراعتهم من أجل موازنة ضغط الرياح.

بعد لحظة، رن هدير يصم الآذان.  ارتفعت أرض الهائجين إلى الأعلى لمسافة قصيرة.  وبحلول ذلك الوقت، كان بإمكانهم بالفعل رؤية مخرج الدوامة.

 

 

في الوقت نفسه، رفعوا جميعًا رؤوسهم وحدقوا في أرض الهائجين، التي أصبحت الآن كرة نارية، واجتاحت على الفور جميع الهائجين للتوجه إلى مخرج دوامة يين الموت .  وبسبب سرعتها ، وصلت على الفور إلى الأجانب .

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى المذبحة فوقه.  لقد رأى الهائجين يموتون ويقاتلون بكل شجاعتهم، والجنون المتزايد في عيونهم المحتقنة بالدماء.

 

لقد كان هذا أمراً وحشياً وغير عادل، لكن العدالة لم تكن موجودة في ساحات القتال.  ولم يكن هناك أيضًا شيء اسمه العدالة عندما يصل العرق إلى السلطة.  إذا تجرأ أي شخص على التراخي أثناء المعركة أو افتقر إلى الشجاعة للقتال، فمن المؤكد أيضًا أن يتم إقصاء عشيرته جانبًا.

في لحظة ضربتهم… انطلقت أصوات مدوية، وصرخات ألم شديدة ، وزئير لا يوصف من جميع الجبهات.  لقد كان مشهدًا مدمرًا كان من المستحيل وصفه بالكلمات.  وكان مئات الآلاف  المزارعين الأجانب مثل البيض الذي اصطدم بالحجر.

 

 

 

 

 

في لحظة مات مائة ألف منهم، وفي اللحظة التالية انهارت مائة ألف أخرين ، ثم في اللحظة التالية انفجر مائة ألف أخرين !

 

 

في الواقع… يمكن لسو مينغ أن يشعر بالوجود الخافت للخالدين من الأجانب ذوي المظاهر المختلفة!

لقد كان اصطدامًا غاضبًا بكرة نارية كان من المستحيل صدها.  لقد جلب اللحم والدم بينما دمر عددًا لا يحصى من الأرواح .  بدت النيران مشتعلة بلهيب الموت الذي حصد كل الأرواح وسيدمر ببرود وقسوة كل الكائنات التي تحاول إيقافها.

 

 

 

بضجة كبيرة، اقتربت أرض الهائجين من مخرج دوامة يين الموت ، مما سمح لجميع الهائجين… أن يكونوا قادرين على رؤية مجرة ​​العالم الحقيقي لأول مرة في حياتهم!

عندما فتح سو مينغ فمه، ومض ضوء أرجواني فجأة في فمه، وطار سيف نهاية الأرادات على الفور.  انطلق للأعلى، وعلى الفور، ترددت صرخات ألم حادة  في المنطقة.  اهتز أربعة أجانب كانت قوتهم تعادل عالم السيادة والذين انضموا للتو إلى المعركة.  وانفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، ولفظوا أنفاسهم الأخيرة.

 

 

“هذا هو العدل المطلوب عندما يصل عرق ما إلى السلطة.”

“أعرف … عن الأشياء … التي مررت بها بعد أن غادرت أرض الهائجين.”

 

 

عندما تردد صوت سو مينغ في الهواء، هبط في آذان جميع الهائجين.  ثم أطلقوا مرة أخرى أقوى زئيرهم تجاه شخص واحد.

 

 

عندما فتح سو مينغ فمه، ومض ضوء أرجواني فجأة في فمه، وطار سيف نهاية الأرادات على الفور.  انطلق للأعلى، وعلى الفور، ترددت صرخات ألم حادة  في المنطقة.  اهتز أربعة أجانب كانت قوتهم تعادل عالم السيادة والذين انضموا للتو إلى المعركة.  وانفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، ولفظوا أنفاسهم الأخيرة.

“حاكم الهائجين!”

عندما فتح سو مينغ فمه، ومض ضوء أرجواني فجأة في فمه، وطار سيف نهاية الأرادات على الفور.  انطلق للأعلى، وعلى الفور، ترددت صرخات ألم حادة  في المنطقة.  اهتز أربعة أجانب كانت قوتهم تعادل عالم السيادة والذين انضموا للتو إلى المعركة.  وانفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، ولفظوا أنفاسهم الأخيرة.

 

في اللحظة التي انفجر فيها الهائجون بهالة قاتلة مرة أخرى وكانوا على وشك الهجوم للأمام، سحب سو مينغ فانغ كانغ لان خلفه واتخذ خطوة للأمام.  رفع يده اليسرى وأرجح ذراعه، وتردد صدى الصوت الذي أثار حماسة الهائجين في الهواء.

“حاكم الهائجين!!”

“لقد وصلت كارثة صعود روحك.”

 

 

“حاكم الهائجين!!!”

من كانت الزهرة ومن كانت الشجرة؟  لم يكن هناك  شهود في هذه المعركة، ولم تكن هناك حاجة إليهم، لأن من نجا سيكون الأشجار، ومن مات… سينتهي مصيره ، حتى لو لم يكونوا زهوراً.

 

“لقد وصلت كارثة صعود روحك.”

ملأ وجود العالم الحقيقي المنطقة، ولم يعد بإمكان دوامة  يين الموت أن يمتص أرض الهائجين.  لا أحد يستطيع منع الهائجين من المغادرة.  كان الأمر كما لو أنه لا يمكن لأحد أن يمنع هذا العرق من الصعود إلى السلطة.

وبينما كانت تزأر، زادت سرعتها على الفور بشكل كبير.  وبسبب ذلك، منع ضغط الرياح الهائجين من الارتفاع إلى الأعلى.  لقد سقطوا على الأرض وجلسوا على الفور متربعين لتوزيع قواعد زراعتهم من أجل موازنة ضغط الرياح.

 

“حاكم الهائجين!!”

“انتظريني بالخارج معهم.  لا يزال لدي بعض الأشياء للقيام بها.  يجب أن أعود إلى دوامة يين الموت…”

 

 

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى فانغ كانغ لان بابتسامة، ولكن عندما قال تلك الكلمات، ارتجف سو مينغ فجأة.  رفع رأسه في لحظة وحدق في الهواء.  ظهرت  نظرة صارمة لم يسبق لها مثيل من قبل على وجهه!

 

 

وتمنت أن تستمر هذه اللحظة إلى الأبد ولا شيء غير ذلك.

على الفور، ظهر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية بجانب سو مينغ.  لم يصدر صوتًا واحدًا، لكن كلماته كانت مثل تصفيق الرعد عندما هبطت في قلب سو مينغ.

وتردد صدى هدير حاد في الهواء، وملأت الجثث الممزقة المنطقة.  مدفوعين بجنون الرغبة في الوصول إلى السلطة ورغبتهم في المغادرة، لم يكن لدى الهائجين الستمائة ألف سوى فكرة واحدة متبقية في أذهانهم في تلك اللحظة – اقتل!

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لنان قونغ هين، الذي تغير وجوده بشكل كبير خلال المعركة.  عندما وقف هناك، كان مثل ناب حاد مصبوغ بالدم.  كان قلب كل من رآه يرتجف، وتزحف القشعريرة إلى عموده الفقري.

“لقد وصلت كارثة صعود روحك.”

“هذا هو العدل المطلوب عندما يصل عرق ما إلى السلطة.”

 

 

.. . …….

 

Hijazi

.. . …….

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط