نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1254

اتجاه المستقبل !

اتجاه المستقبل !

اتجاه المستقبل!

عندما فكر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في هذا، تغير تعبيره بسرعة.

 

 

 

 

 

 

من قبل، كان سو مينغ على الطريق المؤدي إلى السماء.  وفي هذا الطريق استطاع أن يرى النور والمستقبل والأمل.  كان هذا هو طريق صعودات الروح التسعة.  مع ثلاثة صعودات روحية، يمكنه الوصول إلى قوة عالم أفانيكايا.  مع ستة صعودات روحية، يمكن أن يصبح لا يهزم بين خبراء عالم أفاكانيا.  مع تسعة صعودات روحية، يمكن أن يصبح شكلاً من أشكال الحياة التي رغب فيه عدد لا يحصى من الأرواح في العصر الثاني في  داخل كون الثالوث القاحل الممتد في أن يصبح ولكن لم يتمكن أي منهم من تحقيقه…

“كارثة الومضات الستة الأسطورية… يجب أن تكون بالتأكيد هي التي ستصل بعد البرق ذو الألوان الخمسة.  ومضة واحدة تعني مائة ألف سنة، والومضة الثانية تعني مليون سنة…”

 

ومع ذلك، رأى سو مينغ الأمل الآن.  بينما كان تحت تأثير قاعة كل الأرواح، ألقى رأسه إلى الخلف وزأر.  ظهر ضوء وحشي في عينيه، وفي دوامة موت يين المظلمة قليلاً، كانت عيناه مثل مصباحين ساطعين.  النار فيهم اشتعلت بالحياة وأشرقت بالأمل.

روح الأسلاف!

بعد تسعة صعودات روحية، يمكن أن يصبح روح الأسلاف .  بمجرد أن يصبح واحدًا، فهذا يعني أنه وقف في القمة بين خبراء العصر الثاني.  لن يكون هناك أي شكل من أشكال الحياة يمكن أن يعرضه للخطر، لأن أرواح الأسلاف شاركت حياتها مع الكون.  في الواقع، إلى حد ما، أصبحوا بالفعل جزءًا من بعضهم البعض.

 

لقد رأى أنه يبدو أن هناك شيئًا غريبًا وساحرًا موجودًا في الدوامة التي شكلها سو مينغ بإرادته، لكنه لم يتمكن من رؤيتها بوضوح.  كان بإمكانه فقط أن يرى أنه يبدو أن لديه أجنحة …

بعد تسعة صعودات روحية، يمكن أن يصبح روح الأسلاف .  بمجرد أن يصبح واحدًا، فهذا يعني أنه وقف في القمة بين خبراء العصر الثاني.  لن يكون هناك أي شكل من أشكال الحياة يمكن أن يعرضه للخطر، لأن أرواح الأسلاف شاركت حياتها مع الكون.  في الواقع، إلى حد ما، أصبحوا بالفعل جزءًا من بعضهم البعض.

 

 

 

المسار الذي سلكه سو مينغ في الأصل لم يكن طريق روح الأسلاف.  فقط عندما تمت إضافة العديد من الأحداث معًا، اتخذ الطريق ليصبح روح الأسلاف.  عندما استحوذ على عالم داو الصباح الحقيقي وأتقن إرادته، يمكن القول إنه … يمتلك بالفعل قدرًا لا حصر له من الحياة، حتى لو لم يلاحظ ذلك حتى ذلك الحين.

 

 

 

ولم تكن هناك نهاية لحياته.  وكان وجوده أبدي.  ما لم يتم تدمير العالم الحقيقي بالكامل وتمحى إرادته بالكامل، حتى لو تم تدمير جسد وروح سو مينغ، فلن يموت بعد الآن.

 

 

رفع الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية رأسه وحدق في الدوامة.  وكان تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل.

كل هذه العناصر جعلت سو مينغ يصبح وجودًا فريدًا بشكل لا يصدق، حتى لو كان في عصر أرواح الأسلاف.  لقد كان روحًا سابقة، لكنه كان أيضًا أحد العوالم الحقيقية الأربعة العظيمة تحت إرادة الثالوث القاحل، مما سمح له بتكوين علاقة غريبة مع إرادة الثالوث القاحل.  كان هذا الارتباط هو الرابط الذي لم يتمكن حتى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية من فهمه إلا بالكاد.  لم يكن يعرف التفاصيل وراء ذلك، لأن هذا كان حقًا ما تمتلكه أرواح الأسلاف فقط.

 

 

 

ومع ذلك… يمكن لسو مينغ!

الثروات جاءت من الخطر.  لقد كان هذا مثلًا منذ العصور القديمة، وفي تلك اللحظة، أثبت كل ما فعله سو مينغ صحته.

 

 

لقد كان ذلك على وجه التحديد بسبب حيازته لعالم حقيقي بعد أن أصبح روحًا سابقة، حيث توصل ببطء إلى فهم، ولهذا السبب كان سو مينغ يشتاق كثيرًا لصعودات الروح القليلة القادمة.

 

 

“كارثة الومضات الستة الأسطورية… يجب أن تكون بالتأكيد هي التي ستصل بعد البرق ذو الألوان الخمسة.  ومضة واحدة تعني مائة ألف سنة، والومضة الثانية تعني مليون سنة…”

لقد اشتاق إلى أن تصعد روحه بنجاح تسع مرات بأسرع سرعة ممكنة لاتخاذ تلك الخطوة الأسطورية في المستوى الذي لا يوصف، ولكن على الرغم من أن سو مينغ كان يشتاق إليه، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكنه الحصول عليه بمجرد رغبته في ذلك.  كان بحاجة إلى اختراق في حالته الوجودية وإرادته وقلبه.

فقط عندما يكون مستحقًا بدرجة كافية سيكون قادرًا على الحصول على الأساس لصعود الروح التالي.

 

قد لا يبدو الفرق في الدوامات كبيرًا، ولكن في الحقيقة، كانت هذه قدرة أولئك الذين نجحوا في صعودهم الروحي الثالث.

فقط عندما يكون مستحقًا بدرجة كافية سيكون قادرًا على الحصول على الأساس لصعود الروح التالي.

 

 

 

ولهذا السبب، على الرغم من أن سو مينغ أعطى قيمة عالية لهذه المسألة، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع التسرع في الأمر.  ومع ذلك الآن… عندما أحس بإرادته وحالة الغليان، عرف أنه على وشك أن يكون مستعدًا للذهاب من خلال صعوده الروحي الثاني.  في الواقع، الحق في اجتياز صعود الروح الثالث كان أيضًا أمام عينيه مباشرة، وارتفع الجشع في قلب سو مينغ.

 

 

أصبح الشوق في عيون سو مينغ أقوى مما شعر به من قبل.  كان تراث قاعة كل الأرواح أمامه.  ولن يجرؤ الآخرون على تجربته حتى بعد أن رأوه ، حيث أنهم لا يملكون المؤهلات اللازمة للحصول على الإرث.

الثروات جاءت من الخطر.  لقد كان هذا مثلًا منذ العصور القديمة، وفي تلك اللحظة، أثبت كل ما فعله سو مينغ صحته.

كان هذا المشهد تمامًا مثل ما فعله الرجل العجوز من قبيلة الأرواح السماوية، لكن الرجل العجوز  شكل دوامة بقاعدة زراعته العظيمة.

 

 

“روح السماء في هذه الكارثة.  احتمال موتي ليس مرتفعًا، لكن يجب أن أعد نفسي جيدًا وأكون على أهبة الاستعداد… بغض النظر عن ذلك، إذا تمكنت من الخروج من منطقة الموت يين، فسوف أتوجه على الفور إلى قاعة كل الأرواح وأبدأ صعود روحي… إذا  استطعت أن أجعل روحي تصعد مرتين وتصل إلى الثالثة… ثم…”

 

 

 

 

 

أصبح الشوق في عيون سو مينغ أقوى مما شعر به من قبل.  كان تراث قاعة كل الأرواح أمامه.  ولن يجرؤ الآخرون على تجربته حتى بعد أن رأوه ، حيث أنهم لا يملكون المؤهلات اللازمة للحصول على الإرث.

 

 

عندما تحولت هالة سو مينغ إلى دوامة، أشرق الضوء في عيون الرجل العجوز ببراعة.  ورفع يده اليمنى وشكل ختم .  تحركت شفتيه قليلا، كما لو كان يحسب شيئا.

كان لدى سو مينغ المؤهلات ، لكنه لم يكن يستحق ذلك .  لقد تردد لفترة طويلة بسبب هذا قبل أن يصر على أسنانه ويغادر، و أجبر نفسه على التوقف عن التفكير في الخصائص الغريبة لقاعة كل الأرواح.

 

 

أثارت الدوامة أصوات انفجار عالية وكانت الدوامة الثالثة في دوامة موت يين.  عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، ضيق عينيه على الفور.  ظهرت نظرة مفاجئة على وجهه.

ومع ذلك، رأى سو مينغ الأمل الآن.  بينما كان تحت تأثير قاعة كل الأرواح، ألقى رأسه إلى الخلف وزأر.  ظهر ضوء وحشي في عينيه، وفي دوامة موت يين المظلمة قليلاً، كانت عيناه مثل مصباحين ساطعين.  النار فيهم اشتعلت بالحياة وأشرقت بالأمل.

 

 

 

“لماذا لم تقع الكارثة الثالثة بعد؟!”

عندما رفع سو مينغ رأسه، أشرق الضوء في عينيه، مما جعله مشهدًا ملفتًا للنظر بشكل لا يصدق في دوامة موت يين.  عندما قفز، اندلعت هالة أكبر على نحو متزايد من جسده.  لقد أحاطت به، ولأول مرة… جمعها معًا لتشكل زوبعة في الدوامة!

 

 

عندما رفع سو مينغ رأسه، أشرق الضوء في عينيه، مما جعله مشهدًا ملفتًا للنظر بشكل لا يصدق في دوامة موت يين.  عندما قفز، اندلعت هالة أكبر على نحو متزايد من جسده.  لقد أحاطت به، ولأول مرة… جمعها معًا لتشكل زوبعة في الدوامة!

ولهذا السبب، على الرغم من أن سو مينغ أعطى قيمة عالية لهذه المسألة، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع التسرع في الأمر.  ومع ذلك الآن… عندما أحس بإرادته وحالة الغليان، عرف أنه على وشك أن يكون مستعدًا للذهاب من خلال صعوده الروحي الثاني.  في الواقع، الحق في اجتياز صعود الروح الثالث كان أيضًا أمام عينيه مباشرة، وارتفع الجشع في قلب سو مينغ.

 

لم يكن بإمكان سو مينغ أن يأمل في المقارنة بمستوى زراعة الرجل العجوز.  ومع ذلك، كان يمتلك حالة فريدة بشكل لا يصدق – كان لديه نسخة العالم الحقيقي.  كان لديه اللعنة القاحلة التي يمكن أن تؤثر على خبراء عالم أفاكانيا وتجعل إرادة الثالوث القاحل تستيقظ من سباتها.  يمكنه أيضًا أن يعيش في الكارثة الأولى والثانية بناءً على قدراته الخاصة.  كل التغييرات الغريبة التي حدثت له بسبب وجوده في أعماق دوامة موت يين تسببت أيضًا في تحول هالة سو مينغ إلى دوامة .

كان هذا المشهد تمامًا مثل ما فعله الرجل العجوز من قبيلة الأرواح السماوية، لكن الرجل العجوز  شكل دوامة بقاعدة زراعته العظيمة.

ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، ولكن في الحقيقة، لم يمر سوى عدد قليل من الأنفاس منذ تدمير الكارثة الثانية إلى اللحظة التي أنشأ فيها سو مينغ الدوامة.

 

 

لم يكن بإمكان سو مينغ أن يأمل في المقارنة بمستوى زراعة الرجل العجوز.  ومع ذلك، كان يمتلك حالة فريدة بشكل لا يصدق – كان لديه نسخة العالم الحقيقي.  كان لديه اللعنة القاحلة التي يمكن أن تؤثر على خبراء عالم أفاكانيا وتجعل إرادة الثالوث القاحل تستيقظ من سباتها.  يمكنه أيضًا أن يعيش في الكارثة الأولى والثانية بناءً على قدراته الخاصة.  كل التغييرات الغريبة التي حدثت له بسبب وجوده في أعماق دوامة موت يين تسببت أيضًا في تحول هالة سو مينغ إلى دوامة .

كل هذه العناصر جعلت سو مينغ يصبح وجودًا فريدًا بشكل لا يصدق، حتى لو كان في عصر أرواح الأسلاف.  لقد كان روحًا سابقة، لكنه كان أيضًا أحد العوالم الحقيقية الأربعة العظيمة تحت إرادة الثالوث القاحل، مما سمح له بتكوين علاقة غريبة مع إرادة الثالوث القاحل.  كان هذا الارتباط هو الرابط الذي لم يتمكن حتى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية من فهمه إلا بالكاد.  لم يكن يعرف التفاصيل وراء ذلك، لأن هذا كان حقًا ما تمتلكه أرواح الأسلاف فقط.

 

 

أثارت الدوامة أصوات انفجار عالية وكانت الدوامة الثالثة في دوامة موت يين.  عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، ضيق عينيه على الفور.  ظهرت نظرة مفاجئة على وجهه.

روح الأسلاف!

 

الثروات جاءت من الخطر.  لقد كان هذا مثلًا منذ العصور القديمة، وفي تلك اللحظة، أثبت كل ما فعله سو مينغ صحته.

قد لا يبدو الفرق في الدوامات كبيرًا، ولكن في الحقيقة، كانت هذه قدرة أولئك الذين نجحوا في صعودهم الروحي الثالث.

 

 

………

عندما تحولت هالة سو مينغ إلى دوامة، أشرق الضوء في عيون الرجل العجوز ببراعة.  ورفع يده اليمنى وشكل ختم .  تحركت شفتيه قليلا، كما لو كان يحسب شيئا.

عندما فكر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في هذا، تغير تعبيره بسرعة.

 

“كارثة الومضات الستة الأسطورية… يجب أن تكون بالتأكيد هي التي ستصل بعد البرق ذو الألوان الخمسة.  ومضة واحدة تعني مائة ألف سنة، والومضة الثانية تعني مليون سنة…”

لقد رأى أنه يبدو أن هناك شيئًا غريبًا وساحرًا موجودًا في الدوامة التي شكلها سو مينغ بإرادته، لكنه لم يتمكن من رؤيتها بوضوح.  كان بإمكانه فقط أن يرى أنه يبدو أن لديه أجنحة …

………

 

 

ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، ولكن في الحقيقة، لم يمر سوى عدد قليل من الأنفاس منذ تدمير الكارثة الثانية إلى اللحظة التي أنشأ فيها سو مينغ الدوامة.

هدر الثالوث القاحل.  تقاطعت أضواء مختلفة السطوع مع بعضها البعض، كما لو أن الثالوث القاحل كله قد وُضع في منزل واحد، وكان المصباح الموجود فيه يومض وينطفئ.  كان من الصعب أن تتداخل درجات السطوع المختلفة مع بعضها البعض.

 

 

في اللحظة التي شكلت فيها الهالة من جسد سو مينغ بينما كان تحت تأثير تحول حاكم الهائجين الدوامة الثالثة في منطقة موت يين، ظهر ضوء وامض فوق دوامة موت يين.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن من الممكن رؤيته بوضوح، لأنه كان يومض باستمرار.  يبدو أنه سيستمر في التألق بهذه الطريقة إلى الأبد.

 

 

 

هدر الثالوث القاحل.  تقاطعت أضواء مختلفة السطوع مع بعضها البعض، كما لو أن الثالوث القاحل كله قد وُضع في منزل واحد، وكان المصباح الموجود فيه يومض وينطفئ.  كان من الصعب أن تتداخل درجات السطوع المختلفة مع بعضها البعض.

 

 

 

 

Hijazi

هكذا بدا شكل كون الثالوث القاحل الممتد في تلك اللحظة!

 

 

 

“كارثة الومضات الستة الأسطورية… يجب أن تكون بالتأكيد هي التي ستصل بعد البرق ذو الألوان الخمسة.  ومضة واحدة تعني مائة ألف سنة، والومضة الثانية تعني مليون سنة…”

“روح السماء في هذه الكارثة.  احتمال موتي ليس مرتفعًا، لكن يجب أن أعد نفسي جيدًا وأكون على أهبة الاستعداد… بغض النظر عن ذلك، إذا تمكنت من الخروج من منطقة الموت يين، فسوف أتوجه على الفور إلى قاعة كل الأرواح وأبدأ صعود روحي… إذا  استطعت أن أجعل روحي تصعد مرتين وتصل إلى الثالثة… ثم…”

 

 

رفع الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية رأسه وحدق في الدوامة.  وكان تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل.

 

 

عندما فكر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في هذا، تغير تعبيره بسرعة.

’’وبالحكم على مظهرها… لن تقتصر الكارثة القاحلة الأولى لسو مينغ على ثلاث كوارث فقط؟‘‘

ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، ولكن في الحقيقة، لم يمر سوى عدد قليل من الأنفاس منذ تدمير الكارثة الثانية إلى اللحظة التي أنشأ فيها سو مينغ الدوامة.

 

أثارت الدوامة أصوات انفجار عالية وكانت الدوامة الثالثة في دوامة موت يين.  عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، ضيق عينيه على الفور.  ظهرت نظرة مفاجئة على وجهه.

عندما فكر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية في هذا، تغير تعبيره بسرعة.

أثارت الدوامة أصوات انفجار عالية وكانت الدوامة الثالثة في دوامة موت يين.  عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، ضيق عينيه على الفور.  ظهرت نظرة مفاجئة على وجهه.

 

 

في تلك اللحظة، عندما ترددت الأصوات المدوية في دوامة موت يين، تنوعت الدوامة بأكملها بين كونها مشرقة ومظلمة، وبين أن تكون مضاءة وأن تكون غارقة في الظلام، وبدا أن كل ذلك جاء من الصور.

 

 

 

كانت تلك الصور تمتد إلى الأسفل كما لو كان هناك وحش القديم مختبئ في ومضات الضوء.  في تلك اللحظة، فتح الوحش الشرس فمه على نطاق واسع وكان يتجه نحو سو مينغ والجنون في عينيه.

 

 

ولهذا السبب، على الرغم من أن سو مينغ أعطى قيمة عالية لهذه المسألة، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع التسرع في الأمر.  ومع ذلك الآن… عندما أحس بإرادته وحالة الغليان، عرف أنه على وشك أن يكون مستعدًا للذهاب من خلال صعوده الروحي الثاني.  في الواقع، الحق في اجتياز صعود الروح الثالث كان أيضًا أمام عينيه مباشرة، وارتفع الجشع في قلب سو مينغ.

………

ولهذا السبب، على الرغم من أن سو مينغ أعطى قيمة عالية لهذه المسألة، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع التسرع في الأمر.  ومع ذلك الآن… عندما أحس بإرادته وحالة الغليان، عرف أنه على وشك أن يكون مستعدًا للذهاب من خلال صعوده الروحي الثاني.  في الواقع، الحق في اجتياز صعود الروح الثالث كان أيضًا أمام عينيه مباشرة، وارتفع الجشع في قلب سو مينغ.

Hijazi

 

 

لم يكن بإمكان سو مينغ أن يأمل في المقارنة بمستوى زراعة الرجل العجوز.  ومع ذلك، كان يمتلك حالة فريدة بشكل لا يصدق – كان لديه نسخة العالم الحقيقي.  كان لديه اللعنة القاحلة التي يمكن أن تؤثر على خبراء عالم أفاكانيا وتجعل إرادة الثالوث القاحل تستيقظ من سباتها.  يمكنه أيضًا أن يعيش في الكارثة الأولى والثانية بناءً على قدراته الخاصة.  كل التغييرات الغريبة التي حدثت له بسبب وجوده في أعماق دوامة موت يين تسببت أيضًا في تحول هالة سو مينغ إلى دوامة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط