نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1257

تسوية الثالوث القاحل

تسوية الثالوث القاحل

تسوية الثالوث القاحل

“كلما قاومت أكثر، أصبحت الكارثة أقوى.  هناك طريقة واحدة فقط لعبورها ، وهي استخدام إرادتك.  يجب أن تبحث عن الفرصة الوحيدة للعيش أثناء الوفيات التسعة! ”  قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، ووصل صوته إلى أذني سو مينغ.  كان صوته خطيرا وعميقا عندما تردد في الهواء.

 

وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة.  يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .

 

 

“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات.  سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة.  وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.

كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!

 

 

“كلما قاومت أكثر، أصبحت الكارثة أقوى.  هناك طريقة واحدة فقط لعبورها ، وهي استخدام إرادتك.  يجب أن تبحث عن الفرصة الوحيدة للعيش أثناء الوفيات التسعة! ”  قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، ووصل صوته إلى أذني سو مينغ.  كان صوته خطيرا وعميقا عندما تردد في الهواء.

 

 

 

عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة.  وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.

“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات.  سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة.  وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.

 

 

ارتفع إحساس بالخدر على الفور في قلب سو مينغ.  لقد جاء من الانزعاج في جسده، وأثر بشكل مباشر على عقله، مما جعله يشعر على الفور بوصول الموت.

ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة.  تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها.  بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!

 

كانت هذه معركة بين اللعنات.  لقد كان أيضًا أقوى قتال لحياة سو مينغ عندما كان ينوي التمرد ضد إرادته ويريد التسبب في وفاته.  عندما أطلق هجومه ، لأول مرة على الإطلاق… أظهر عدم رغبة مطلقة في الاستسلام، وجنونًا غير قابل للتدمير، وشكل تهديدًا لإرادة الثالوث القاحل.

ولكن هذا لم يكن كل شيء.  ولم يكن جسده هو الوحيد المتأثر.  يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا أن عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله قد تأثر خلال تلك اللحظة.  لقد بدأ يتحول إلى اللون الأخضر.

 

 

 

“موت!”

وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة.  يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .

 

 

قالت الأرادة التي تملأ دوامة موت يين قالت كلمة واحدة بمجرد أن أعلنت أن يدي وقدمي سو مينغ باللون الأخضر.  خلال تلك اللحظة، شعر سو مينغ بألم شديد في أطرافه.  غطت خصلات من الدخان الأخضر التي كانت مثل الخيوط جسده الت تتجه للأمام لتغطي روحه وعقله.

في اللحظة التي فهم فيها سو مينغ كل شيء، ظهرت همهمة الإرادة مرة أخرى.  هذه المرة، عندما تردد صدى هذه الكلمات في الهواء، جعلت الإرادة وجه سو مينغ يتغير.  انتفخ، وشعرت أسنانه الرخوة بنوع من الحرارة، على الرغم من أن جسده كان باردًا بشكل واضح.  كان هذا الشعور متناقضًا جدًا، يشبه العلاقة بين الحياة والموت.

 

 

أينما ذهبوا، سوف تنتشر هالة الموت  الكثيفة .  ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وزأر.  كان وجهه ملتويًا، وأضاء ضوء أخضر خافت من حوله.

كانت هذه معركة بين اللعنات.  لقد كان أيضًا أقوى قتال لحياة سو مينغ عندما كان ينوي التمرد ضد إرادته ويريد التسبب في وفاته.  عندما أطلق هجومه ، لأول مرة على الإطلاق… أظهر عدم رغبة مطلقة في الاستسلام، وجنونًا غير قابل للتدمير، وشكل تهديدًا لإرادة الثالوث القاحل.

 

كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد.  وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها.  سيتم لعنهم بشكل سلبي !

كان تعبيره شرسًا، وكانت إرادته تقاتل بشدة ضد نية الموت المتزايدة في جسده.  اجتاحه شعور الموت مثل موجة المد، وكان سو مينغ مثل السفينة الوحيدة في بحر هائج، تكافح من أجل المثابرة.

حتى عالم داو الصباح الحقيقي لسو مينغ بدأ يذبل كما لو كان على وشك الاختفاء من الثالوث القاحل.

 

 

لكن كفاحه لم يدم طويلاً قبل أن تتذمر الإرادة التي شكلتها الكارثة الرابعة التي تملأ دوامة موت يين مرة أخرى.

في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه.  كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.

 

 

“عروقك… سوف… تذبل… أسنانك… سوف… تجف.  مت!”

 

 

أينما ذهبوا، سوف تنتشر هالة الموت  الكثيفة .  ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وزأر.  كان وجهه ملتويًا، وأضاء ضوء أخضر خافت من حوله.

انطلق انفجار قوي في جسد سو مينغ، وذبلت عروقه كما لو أنها فقدت قوة حياتها وطاقتها.  لقد أصبحوا جافين، تمامًا كما يجف النهر.  وأصبحت أسنانه جافة أيضًا، كما لو كانت قد رخوة.

 

 

انطلق انفجار قوي في جسد سو مينغ، وذبلت عروقه كما لو أنها فقدت قوة حياتها وطاقتها.  لقد أصبحوا جافين، تمامًا كما يجف النهر.  وأصبحت أسنانه جافة أيضًا، كما لو كانت قد رخوة.

أصبح وجهه بالكامل أكبر سنًا على الفور.  تدفق الدم إلى زوايا فمه، وأصبح تعبيره شرسًا.

 

 

 

بدت الكلمة الأخيرة وكأنها مطرقة ثقيلة تضرب جسد سو مينغ.  لقد جعله يترنح إلى الوراء، وسعل الدم الأسود.  كانت قاعدته الزراعية تختفي بسرعة وأصبح جسده أضعف بسرعة.  أصبح ظل الموت أكبر عندما كان يلوح في الأفق فوقه.

 

 

 

شاهد الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا المشهد من مكان ليس ببعيد.  تنهد في قلبه.  كان بإمكانه أن يقول أن سو مينغ قد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى.  تحرك للأمام، على وشك تقديم المساعدة، لكن سو مينغ رفع رأسه بسرعة.

أصبح تعبيره أكثر شراسة، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدم.  بصعوبة كبيرة، رفع يده اليمنى المخدرة ودفعها في اتجاه الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، كما لو كان يريد أن يمنعه من المجيء نحوه.

 

كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد.  وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها.  سيتم لعنهم بشكل سلبي !

أصبح تعبيره أكثر شراسة، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدم.  بصعوبة كبيرة، رفع يده اليمنى المخدرة ودفعها في اتجاه الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، كما لو كان يريد أن يمنعه من المجيء نحوه.

 

 

ورفض الاعتراف بالهزيمة.  كبريائه لم يسمح له بالفشل بهذه الطريقة.

 

مع ضجة، تشتت تحول حاكم الهائجين لسو مينغ.  لم تعد أرواح الهائجين العظماء البالغ عددها مائة مليون قادرة على تقوية جسده ومحاربة لعنة الثالوث القاحل!

“أستطيع أن أفعل ذلك!”  تحدث سو مينغ من خلال أسنانه.  تدفق الدم من فمه من هذا الجهد، ولكن ظهر على وجهه لمحة من التصميم والجنون.

 

 

بدت الكلمة الأخيرة وكأنها مطرقة ثقيلة تضرب جسد سو مينغ.  لقد جعله يترنح إلى الوراء، وسعل الدم الأسود.  كانت قاعدته الزراعية تختفي بسرعة وأصبح جسده أضعف بسرعة.  أصبح ظل الموت أكبر عندما كان يلوح في الأفق فوقه.

“تحول حاكم الهائجين!”

كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!

 

عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة.  وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.

في تلك اللحظة بدا الأمر وكأن سو مينغ كان يصر أسنانه، واندفع نحوه أكثر من مائة مليون روح هائجة عظيمة.  لقد أحاطوا به واندمجوا بسرعة في جسده، مما جعله يشعر وكأنه قد حصل للتو على الغذاء، وسرعان ما بدأ في التعافي.

 

 

ورفض الاعتراف بالهزيمة.  كبريائه لم يسمح له بالفشل بهذه الطريقة.

ولكن في تلك اللحظة، ظهرت كلمات الكارثة الرابعة مرة أخرى.

 

 

لقد فهم سو مينغ أن هذا كان شكلاً من أشكال مظاهر إرادة الثالوث القاحل… لم يفهم فقط أن كارثة الوفيات التسعة كانت لعنة، بل فهم أيضًا خلال تلك اللحظة أن ما يسمى بكارثة الروح السابقة كانت أيضًا شكلاً من أشكال   إرادة الثالوث القاحل.

“صوتك… سوف… يتشتت.  مت!”

ولكن هذا لم يكن كل شيء.  ولم يكن جسده هو الوحيد المتأثر.  يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا أن عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله قد تأثر خلال تلك اللحظة.  لقد بدأ يتحول إلى اللون الأخضر.

 

وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة.  يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .

أطلق سو مينغ صرخة ألم شديدة ، وبدأ  تحول حاكم الهائجين يظهر عليه علامات التشتت.  لا يبدو أن المائة مليون من أرواح الهائجين العظماء يمكن أن تجعل جسده يتعافى بعد الآن.

 

 

عندما تردد صداه عبر الفضاء، ملأ كل كون الثالوث القاحل الممتد .  لو كان هناك أي أشكال حياة مستيقظة في تلك اللحظة، لكانت أجسادهم وأرواحهم قد دمرت، بغض النظر عن  مستوى زراعتهم.

كما أصبحت صرخاته ضعيفة بشكل لا يصدق.  بدا الأمر كما لو كانوا متناثرين بطريقة كما لو كان على وشك الموت، مما جعل كل من سمعهم يشعرون أنه لم يعد يكافح.  وبدلاً من ذلك، سيشعرون كما لو كان يلهث على فراش الموت ويتنهد قبل وفاته.

أينما ذهبوا، سوف تنتشر هالة الموت  الكثيفة .  ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وزأر.  كان وجهه ملتويًا، وأضاء ضوء أخضر خافت من حوله.

 

 

حتى عالم داو الصباح الحقيقي لسو مينغ بدأ يذبل كما لو كان على وشك الاختفاء من الثالوث القاحل.

 

 

 

“أنفك… سوف… يتسع.  مت!

كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد.  وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها.  سيتم لعنهم بشكل سلبي !

 

 

“شفتاك… ستصبح… باردة… عند… اللمس.  مت!”

“صوتك… سوف… يتشتت.  مت!”

 

 

الهمهمة المستمرة وتأثير تصريحات  الموت جعلت الأمر يبدو وكأن الإرادة كانت لعنة المصير التي لا يمكن مقاومتها.  كان لكل عبارة تأثير فوري على جسد سو مينغ، مثل كيف تحولت الشفاه الآن إلى اللون الأرجواني.  عندما أصبحوا باردين، شعر وكأن كل الدفء قد اختفى منهم.  ضعف تنفس سو مينغ، واتسع أنفه بشكل غريزي لمحاولة الحصول على المزيد من الهواء.

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه.  كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.

“اللعنة، ما هي هذه الكارثة؟!”

كان تعبيره شرسًا، وكانت إرادته تقاتل بشدة ضد نية الموت المتزايدة في جسده.  اجتاحه شعور الموت مثل موجة المد، وكان سو مينغ مثل السفينة الوحيدة في بحر هائج، تكافح من أجل المثابرة.

 

 

أصبح الجنون في عيون سو مينغ أقوى.  لقد بقي في تحول حاكم الهائجين لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي سيتعافى بها جسده باستمرار، ولكن على الرغم من ذلك، لم يتمكن من التعافي إلى ما كان عليه سابقًا، وكانت القدرة السماوية تفقد تأثيرها بسرعة.  أصبح تدهور جسد سو مينغ سيئًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.

وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر.  أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير.  في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!

 

“صوتك… سوف… يتشتت.  مت!”

في تلك اللحظة، إذا نادى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، فسيتخذ الآخر إجراءً على الفور … لكن سو مينغ اختار عدم القيام بذلك!

حتى عالم داو الصباح الحقيقي لسو مينغ بدأ يذبل كما لو كان على وشك الاختفاء من الثالوث القاحل.

 

 

ولم يعتقد أنه لا يستطيع محاربة الكارثة الرابعة.  ورفض قبول أنه سيموت من الكارثة الرابعة.  لن يفعل ذلك!

كما أصبحت صرخاته ضعيفة بشكل لا يصدق.  بدا الأمر كما لو كانوا متناثرين بطريقة كما لو كان على وشك الموت، مما جعل كل من سمعهم يشعرون أنه لم يعد يكافح.  وبدلاً من ذلك، سيشعرون كما لو كان يلهث على فراش الموت ويتنهد قبل وفاته.

 

لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.

ورفض الاعتراف بالهزيمة.  كبريائه لم يسمح له بالفشل بهذه الطريقة.

 

 

 

بينما كان الألم الشديد يملأ جسد سو مينغ، ظهرت كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه المحتقنتين بالدم.  لقد خفتت كما لو كان لهب شمعة في مهب الريح وكان على وشك أن تنطفئ في أي لحظة، ولكن في ذلك الوقت، توصل سو مينغ إلى إدراك سريع.

 

 

سقطت الهمسات بسرعة من فم سو مينغ.  كانت هناك بعض القوة الغريبة الموجودة في صوته، وتردد صداها على الفور في الهواء، مما أثار نسخة العالم الحقيقي.  من الواضح أنه كان يستخدم قوته في العالم الحقيقي… لعنة الثالوث القاحل!

“هذه ليست كارثة.  هذه لعنة…”

 

 

أطلق سو مينغ صرخة ألم شديدة ، وبدأ  تحول حاكم الهائجين يظهر عليه علامات التشتت.  لا يبدو أن المائة مليون من أرواح الهائجين العظماء يمكن أن تجعل جسده يتعافى بعد الآن.

لقد قتلت ما يسمى بكارثة الوفيات التسعة شخصًا بطريقة غير مرئية، لذلك كان من الواضح أنها لعنة!

 

 

 

كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد.  وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها.  سيتم لعنهم بشكل سلبي !

 

 

 

لقد فهم سو مينغ أن هذا كان شكلاً من أشكال مظاهر إرادة الثالوث القاحل… لم يفهم فقط أن كارثة الوفيات التسعة كانت لعنة، بل فهم أيضًا خلال تلك اللحظة أن ما يسمى بكارثة الروح السابقة كانت أيضًا شكلاً من أشكال   إرادة الثالوث القاحل.

عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة.  وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.

 

 

 

 

كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!

تسوية الثالوث القاحل

 

 

“شفتيك… سوف… تنتفخ… و… أسنانك… سوف… تحترق.  موت!”

“لسانك… سوف… يتدحرج… إلى الخلف… أعضائك… التناسلية… سوف… تتقلص.  هذه هي كارثة الوفيات التسعة… مت!”

 

 

في اللحظة التي فهم فيها سو مينغ كل شيء، ظهرت همهمة الإرادة مرة أخرى.  هذه المرة، عندما تردد صدى هذه الكلمات في الهواء، جعلت الإرادة وجه سو مينغ يتغير.  انتفخ، وشعرت أسنانه الرخوة بنوع من الحرارة، على الرغم من أن جسده كان باردًا بشكل واضح.  كان هذا الشعور متناقضًا جدًا، يشبه العلاقة بين الحياة والموت.

 

 

بينما كان الألم الشديد يملأ جسد سو مينغ، ظهرت كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه المحتقنتين بالدم.  لقد خفتت كما لو كان لهب شمعة في مهب الريح وكان على وشك أن تنطفئ في أي لحظة، ولكن في ذلك الوقت، توصل سو مينغ إلى إدراك سريع.

في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشعور، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بوضوح… أن الموت قد نزل عليه دون أن يتمكن من مقاومته.  كان لا يزال تحت تأثير تحول حاكم الهائجين، لكنه كان على وشك الانهيار.

 

 

“لعنة الثالوث القاحل !”

“يديك… سوف… تسقط… من… أكمامك.  مت!

أصبح الجنون في عيون سو مينغ أقوى.  لقد بقي في تحول حاكم الهائجين لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي سيتعافى بها جسده باستمرار، ولكن على الرغم من ذلك، لم يتمكن من التعافي إلى ما كان عليه سابقًا، وكانت القدرة السماوية تفقد تأثيرها بسرعة.  أصبح تدهور جسد سو مينغ سيئًا بشكل لا يصدق.

 

“صوتك… سوف… يتشتت.  مت!”

“سوف … سوف … تتعرق … ولكن …  … لن … يتدفق … إلى الأسفل.  موت!”

 

 

 

مع ضجة، تشتت تحول حاكم الهائجين لسو مينغ.  لم تعد أرواح الهائجين العظماء البالغ عددها مائة مليون قادرة على تقوية جسده ومحاربة لعنة الثالوث القاحل!

انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية.  هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين.  خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.

 

 

“إنها مجرد لعنة… إذا كانت لعنات… فأنا أعرفها أيضًا!”

تسوية الثالوث القاحل

 

“أنفك… سوف… يتسع.  مت!

كان جسد سو مينغ ضعيفًا وكان على وشك الموت.  في اللحظة التي توقف فيها الرجل العجوز عن التردد وكان على وشك المساعدة، بدأ سو مينغ يضحك.

“سوف … سوف … تتعرق … ولكن …  … لن … يتدفق … إلى الأسفل.  موت!”

 

 

كانت ضحكته ضعيفة بشكل لا يصدق، ولم تتمكن حتى من الهروب من حلقه.  لقد ظهرت  بدون صوت.  ومع ذلك، ظهر قوس على شفاه وجه سو مينغ المتورم.  وبينما كان يضحك بلا صوت، سعل الدم من فمه .

كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد.  وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها.  سيتم لعنهم بشكل سلبي !

 

 

سقطت الهمسات بسرعة من فم سو مينغ.  كانت هناك بعض القوة الغريبة الموجودة في صوته، وتردد صداها على الفور في الهواء، مما أثار نسخة العالم الحقيقي.  من الواضح أنه كان يستخدم قوته في العالم الحقيقي… لعنة الثالوث القاحل!

 

 

وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر.  أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير.  في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!

وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة.  يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .

ولكن في تلك اللحظة، ظهرت كلمات الكارثة الرابعة مرة أخرى.

 

ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة.  تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها.  بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!

“لسانك… سوف… يتدحرج… إلى الخلف… أعضائك… التناسلية… سوف… تتقلص.  هذه هي كارثة الوفيات التسعة… مت!”

بدت الكلمة الأخيرة وكأنها مطرقة ثقيلة تضرب جسد سو مينغ.  لقد جعله يترنح إلى الوراء، وسعل الدم الأسود.  كانت قاعدته الزراعية تختفي بسرعة وأصبح جسده أضعف بسرعة.  أصبح ظل الموت أكبر عندما كان يلوح في الأفق فوقه.

 

 

انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية.  هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين.  خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.

 

 

أينما ذهبوا، سوف تنتشر هالة الموت  الكثيفة .  ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وزأر.  كان وجهه ملتويًا، وأضاء ضوء أخضر خافت من حوله.

“لعنة الثالوث القاحل !”

 

 

 

ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة.  تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها.  بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!

 

 

وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر.  أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير.  في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!

كانت هذه معركة بين اللعنات.  لقد كان أيضًا أقوى قتال لحياة سو مينغ عندما كان ينوي التمرد ضد إرادته ويريد التسبب في وفاته.  عندما أطلق هجومه ، لأول مرة على الإطلاق… أظهر عدم رغبة مطلقة في الاستسلام، وجنونًا غير قابل للتدمير، وشكل تهديدًا لإرادة الثالوث القاحل.

كانت ضحكته ضعيفة بشكل لا يصدق، ولم تتمكن حتى من الهروب من حلقه.  لقد ظهرت  بدون صوت.  ومع ذلك، ظهر قوس على شفاه وجه سو مينغ المتورم.  وبينما كان يضحك بلا صوت، سعل الدم من فمه .

 

لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.

‘هناك نتيجتان.  أولاً، سأموت وأجعلك تستيقظ مسبقًا.  لكن صحوتك قبل الموعد المحدد ستجعلك ناقصا، وهذا لا يسير حسب إرادتك.  قد لا أعرف نوع التغييرات التي ستحدث عندما تستيقظ مبكرًا، لكنني أعتقد أنك واعي ولن ترغب في أن يكون الأمر كذلك.’

 

 

 

 

عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة.  وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.

“والثاني سيكون … أن الكارثة سوف تتحطم بسببي.  سوف تتحطم، وسوف تتوقف عن محاولة استخدام اللعنة علي!

لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.

 

 

كان هذا تهديدًا صارخًا من سو مينغ.  لقد كان مباشرًا جدًا وشاملًا جدًا أيضًا!

 

 

 

في اللحظة التي ألقى فيها سو مينغ لعنته واصطدمت بكارثة الوفيات التسعة بطريقة غير مرئية، بدا أن زئير غاضب قد انبعث من شخص كان لا يزال نائمًا في عالم كون الثالوث القاحل الممتد الصامت.  كان لديه ضغط قوي لا يوصف.

لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.

 

 

عندما تردد صداه عبر الفضاء، ملأ كل كون الثالوث القاحل الممتد .  لو كان هناك أي أشكال حياة مستيقظة في تلك اللحظة، لكانت أجسادهم وأرواحهم قد دمرت، بغض النظر عن  مستوى زراعتهم.

“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات.  سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة.  وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.

 

‘هناك نتيجتان.  أولاً، سأموت وأجعلك تستيقظ مسبقًا.  لكن صحوتك قبل الموعد المحدد ستجعلك ناقصا، وهذا لا يسير حسب إرادتك.  قد لا أعرف نوع التغييرات التي ستحدث عندما تستيقظ مبكرًا، لكنني أعتقد أنك واعي ولن ترغب في أن يكون الأمر كذلك.’

في اللحظة التي ظهر فيها الصوت، اختفت كارثة الوفيات التسعة حول سو مينغ دون أن تترك أثرا.  ضعفت اللعنات عليه قبل أن تختفي في وقت واحد.  عاد كل شيء عنه إلى حاله قبل أن تقع عليه الكارثة.

 

 

 

وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر.  أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير.  في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!

“سوف … سوف … تتعرق … ولكن …  … لن … يتدفق … إلى الأسفل.  موت!”

 

 

لقد تعرضت إرادة الثالوث القاحل النائمة للخطر!

“شفتيك… سوف… تنتفخ… و… أسنانك… سوف… تحترق.  موت!”

 

في تلك اللحظة بدا الأمر وكأن سو مينغ كان يصر أسنانه، واندفع نحوه أكثر من مائة مليون روح هائجة عظيمة.  لقد أحاطوا به واندمجوا بسرعة في جسده، مما جعله يشعر وكأنه قد حصل للتو على الغذاء، وسرعان ما بدأ في التعافي.

في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه.  كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.

 

 

“كلما قاومت أكثر، أصبحت الكارثة أقوى.  هناك طريقة واحدة فقط لعبورها ، وهي استخدام إرادتك.  يجب أن تبحث عن الفرصة الوحيدة للعيش أثناء الوفيات التسعة! ”  قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، ووصل صوته إلى أذني سو مينغ.  كان صوته خطيرا وعميقا عندما تردد في الهواء.

هزت أفعاله الكارثة الرابعة.

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشعور، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بوضوح… أن الموت قد نزل عليه دون أن يتمكن من مقاومته.  كان لا يزال تحت تأثير تحول حاكم الهائجين، لكنه كان على وشك الانهيار.

“أنا … سوف أقوم بمسح جميع الكوارث التالية .  مهمتك هي التوجه إلى أعماق دوامة الموت يين والتحقق من افتراضاتي!  اذهب!  أسرع!”

 

 

“موت!”

……..

لقد قتلت ما يسمى بكارثة الوفيات التسعة شخصًا بطريقة غير مرئية، لذلك كان من الواضح أنها لعنة!

Hijazi

……..

 

“شفتيك… سوف… تنتفخ… و… أسنانك… سوف… تحترق.  موت!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط