نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1284

طائفة واحدة ، عرق واحد ، كن قويًا بمفردك

طائفة واحدة ، عرق واحد ، كن قويًا بمفردك

طائفة واحدة، عرق واحد، كن قوياً بمفردك!

 

 

كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ هو روح القمة التاسعة، وكانت فانغ كانغ لان هي روح الهائجين!

 

وعلى مسافة أبعد كانت القمة التاسعة، وكان يقف في قمتها فانغ كانغ لان.  حدقت في المسافة بتعبير هادئ.

 

جلس سو مينغ على بحر العظام البيضاء وشاهد كل هذا يتكشف أمامه.  كان تعبيره هادئًا، ولم يتم اكتشاف أي تغيير عليه.  إذا أراد شخص ما شحذ نصله، فمن المؤكد أن هناك أجزاء منه سوف تتحطم.  إذا أرادت الشجرة أن تنمو، فلا بد أن تغمرها العواصف.

“قتال!!”

“المجد للقمة التاسعة!”

 

 

تردد صدى هدير يشبه صوت النمر في الفضاء من القمة التاسعة.  كان صوت هو زي.  بمجرد أن تحدث، انعكست شخصيته على الفور في عيون سو مينغ.

 

 

اعتبارًا من ذلك الحين، يمكن بالفعل أن يُعرف سو مينغ بأنه حاكم.  إذا لم يكن من الممكن اعتباره واحدًا، فلن يكون هناك أي حكام في العالم.  كان معه إرادة العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة، ويمكنه أن يجعل ملك الفجر يان باي يرتعد من الرعب أمامه.  هذا… كان سو مينغ!

بجسد مثل النمر، في اللحظة التي خرج فيها، ألقى هو زي لكمة إلى الأمام، وانفجرت قوته البدنية الهائلة.  عندما أمسك  المساحة الموجودة على يساره بيده اليسرى، ظهر صولجان ضخم مسنن في يده، وأرجحه على المزارعين من الفجر المظلم و القديس المتحدي  الذين يتجهون نحوه.

 

 

كان هذا الجنون كافياً لصدمة  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .

ارتفعت أصوات الانفجار في الهواء.  تم تحديد موقع هو زي في إحدى المواقع التي استخدمتها الجيوش من كلا الجانبين عندما كانوا على اتصال كامل مع بعضهم البعض.  كان هناك عدد لا يحصى من المزارعين من القمة التاسعة حول هو زي، وكانوا جميعًا يقاتلون بجنون في معركة حياة أو موت ضد المزارعين من  الفجر المظلم و القديس المتحدي .

كانت القمة التاسعة والهائجون أهم منزلين لسو مينغ.  إذا أرادوا أن ينموا، كان عليهم أن يمروا بصعوبات مختلفة.  كان عليهم أن يختبروا كل ما هو مطلوب لكي ترتقي أي قوة إلى المجد.

 

 

لقد قاتلوا من أجل استمرار وجودهم!

 

 

 

من أجل حياتهم الخاصة!

وكان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة إلى هو زي الذي يشبه النمر.  وبينما كان يزأر، لوح بالصولجان المسنن الضخم الذي كان يحمله في يده ولعن بصوت عالٍ بينما كان يجتاح الآلاف من الناس.  كان الزئير الصاخب الذي أثاره صادم ، ولا يمكن العثور على النظرة الصادقة على وجهه.  وبدلا من ذلك، كانت هناك شراسة تهز قلوب أعدائه.

 

لقد كان ارتفاعًا مفاجئًا في القوة بسبب القوة المتراكمة والقوة المتبقية في دماء الهائجين ، والتي عملت على مبدأ مماثل حيث ضحى الناجون من قبيلة الهائجين العظيمة بأنفسهم حتى يتمكنوا من مساعدة أحفادهم.  خلال فترة قصيرة من الزمن، كان العرق بأكمله يزداد قوة بشكل مستمر، وفي جنونهم، شنوا الآن حربًا ضد  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  في المعركة الفوضوية.

وكان من بينهم هائجون.  في هذه المعركة، أظهروا الأجساد المادية القوية التي تنتمي إلى الهائجين!

 

 

فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن ينمووا ليصبحوا كائنات يمكن أن تلمس حتى السماء.  فقط من خلال القيام بذلك، لم يعودوا بحاجة إلى سو مينغ لتزويدهم بالحماية المستمرة.  لقد احتاجوا إلى أن يصبحوا أشخاصًا يمكنهم الوقوف شامخين وأقوياء بمفردهم بدلاً من الأشخاص الذين يمكنهم الاعتماد فقط على الآخرين!

الأعداء الذين واجهوهم هم المزارعين الذين دمروا الجيوش التي شكلها اتحاد العوالم الحقيقية الثلاثة بسهولة ، الذين قتلوا الكائن السامي للعالم الحقيقي الرابع، وأجبروا عالم يين المقدس الحقيقي على إغلاق أنفسهم، والعالم الحقيقي الرابع على الاستلقاء داخل الرون  ، لم يعد يأمل في قتل أعدائه، ولكنه يأمل فقط في النضال والرد.

 

 

 

لقد اجتاح هؤلاء الأشخاص عالم داو الصباح الحقيقي ، وأينما ذهبوا، لم يتمكن أي مزارع من إيقافهم .  يمكن القول… أنهم كانوا جيشًا من المحاربين الأقوياء الذين لم يتعرضوا للهزيمة أبدًا!

 

 

………

كان الناس من القمة التاسعة على استعداد للموت، ولكن حتى لو حدث ذلك، فلن يموتوا عبثًا.  كانوا سيقتلون عددًا قليلاً من الناس ويسحبونهم إلى موتهم .  لو قتلوا واحدًا لكانوا متعادلين، ولو قتلوا اثنين لما عاشوا سدى، ولو قتلوا ثلاثة لكانوا قد غطوا الخسائر التي لحقت بهم!

 

 

اعتبارًا من ذلك الحين، يمكن بالفعل أن يُعرف سو مينغ بأنه حاكم.  إذا لم يكن من الممكن اعتباره واحدًا، فلن يكون هناك أي حكام في العالم.  كان معه إرادة العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة، ويمكنه أن يجعل ملك الفجر يان باي يرتعد من الرعب أمامه.  هذا… كان سو مينغ!

إذا كان هذا هو الحال بالنسبة للقمة التاسعة، فإنه كان أكثر من ذلك بالنسبة للهائجين.  ارتفعت أصوات عالية في الفضاء.  كانت أصوات القتال تصم الآذان وملأت المجرة بأكملها بينما انعكست المعركة على أنها الضوء الأكثر سطوعًا في عيون سو مينغ.

وفي الوقت نفسه، أظهر الهائجون في القمة التاسعة فخرهم بأنهم هائجون.  منذ أن ارتفعت مستويات زراعتهم واعتادوا على وجود عالم داو الصباح الحقيقي ، فقد مروا بتحول آخر.

 

وكان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة إلى هو زي الذي يشبه النمر.  وبينما كان يزأر، لوح بالصولجان المسنن الضخم الذي كان يحمله في يده ولعن بصوت عالٍ بينما كان يجتاح الآلاف من الناس.  كان الزئير الصاخب الذي أثاره صادم ، ولا يمكن العثور على النظرة الصادقة على وجهه.  وبدلا من ذلك، كانت هناك شراسة تهز قلوب أعدائه.

كان الناس من الفجر المظلم و القديس المتحدي قد تم قمع ستة أعشار قواعدهم الزراعية، ولكن حتى لو لم يتمكنوا إلا من إخراج أربعة أعشار قواعدهم الزراعية، فإن قوتهم لم تكن ضعيفة بالتأكيد  عندما وقفوا أمام القمة التاسعة لعالم داو الصباح الحقيقي للثالوث القاحل.

………

 

 

بعد كل شيء، بغض النظر عما إذا كان الفجر المظلم أو القديس المتحدي ، فإن تراثهم جاء من سجلات عصرهم الثاني.  إذا لم يختم سو مينغ ستة أعشار قوتهم… فلن يكون هناك أي تشويق في هذه المعركة.  لقد تم تحديد المنتصر منذ فترة طويلة.

بعد كل شيء، السبب الذي جعل المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  لا يهزمون في معاركهم كان بسبب قوتهم.

 

 

فقط عندما قام بختمهم ، أصبحت المعركة عادلة للقمة التاسعة.  في الحقيقة، كان سو مينغ قادرًا  على ختم المزيد من قوة الفجر المظلم و القديس المتحدي ، ولكن إذا كان هذا هو الحال، فلا يمكن اعتباره اختبار.  ولهذا السبب قام بختم ستة أعشار قوتهم فقط، مما سمح للفجر المظلم والقديس المتحدي بالحصول على أقل من نصف  مستويات زراعتهم مقارنة بالمزارعين من القمة التاسعة.

لقد اجتاح هؤلاء الأشخاص عالم داو الصباح الحقيقي ، وأينما ذهبوا، لم يتمكن أي مزارع من إيقافهم .  يمكن القول… أنهم كانوا جيشًا من المحاربين الأقوياء الذين لم يتعرضوا للهزيمة أبدًا!

 

 

 

تردد صدى هدير يشبه صوت النمر في الفضاء من القمة التاسعة.  كان صوت هو زي.  بمجرد أن تحدث، انعكست شخصيته على الفور في عيون سو مينغ.

ترددت أصوات المعركة عبر الفضاء بحجم يمكن أن يهز السماء والأرض.  اندفع عدد كبير من المزارعين من القديس المتحدي  و  الفجر المظلم  إلى الفجوة في الرون، وفي اللحظة التي دخلوا فيها، قاومت القمة التاسعة.  كان لمئات الآلاف  المزارعين نظرات حادة على وجوههم.  وعندما اشتبك الجيشان ضد بعضهما البعض، اندلعت المعركة على الفور.

الأعداء الذين واجهوهم هم المزارعين الذين دمروا الجيوش التي شكلها اتحاد العوالم الحقيقية الثلاثة بسهولة ، الذين قتلوا الكائن السامي للعالم الحقيقي الرابع، وأجبروا عالم يين المقدس الحقيقي على إغلاق أنفسهم، والعالم الحقيقي الرابع على الاستلقاء داخل الرون  ، لم يعد يأمل في قتل أعدائه، ولكنه يأمل فقط في النضال والرد.

 

 

منذ اللحظة التي اتصلوا فيها، كان هناك عدد كبير من القتلى من كلا الجانبين.  لقد اختبر هذا النوع من المعارك القوة الشخصية للمزارع إلى أقصى حدودها.  ارتفعت وهبطت الأصوات العالية من القدرات السماوية.  شكل الضوء المنبعث من الكنوز المسحورة وشدة الاشتباكات تموجات اجتاحت كل اتجاه.

ولم يعد سو مينغ هو روح الطائفة أو روح العرق.  لقد أزال نفسه بالفعل عن الأنظار وأصبح حاكم …… الطائفة والعرق!

 

بجسد مثل النمر، في اللحظة التي خرج فيها، ألقى هو زي لكمة إلى الأمام، وانفجرت قوته البدنية الهائلة.  عندما أمسك  المساحة الموجودة على يساره بيده اليسرى، ظهر صولجان ضخم مسنن في يده، وأرجحه على المزارعين من الفجر المظلم و القديس المتحدي  الذين يتجهون نحوه.

في غمضة عين، نزل ظل الموت على المجرة.  لقد أرجح ذراعه، وأخذ الأرواح كما لو كان يريد جني كل حياة في المكان.

Hijazi

 

 

عانى  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  من أكبر عدد من الضحايا منذ أن قاموا بغزو الثالوث القاحل.  لا يهم ما إذا كانت هي المجموعة التي واجهوها عند فجوة الثالوث القاحل من العوالم الحقيقية الثلاثة  في الماضي، أو عندما اجتاح  الفجر المظلم  والقديس المتحدي عالم داو الصباح الحقيقي لاحقًا، أو عندما ذهبوا في رحلة استكشافية إلى عوالم حقيقية أخرى .  لم يسبق لهم أن عانوا من خسارة كهذه، عندما وقع عدد كبير من الوفيات مباشرة بعد اشتباكهم مع العدو.

 

 

 

بعد كل شيء، السبب الذي جعل المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  لا يهزمون في معاركهم كان بسبب قوتهم.

 

 

 

صرّت الأرواح السابقة التسعة ذات الرداء الأبيض على أسنانها واندفعوا إلى الخطوط الأمامية.  أينما ذهبوا، فإن المزارعين من القمة التاسعة سوف يتراجعون.  ولم يكن هناك من أثبت أنه خصمهم.  ربما تم قمع ستة أعشار قواعدهم الزراعية، لكنهم ما زالوا أقوياء.

 

 

 

لكن في اللحظة التي دخل فيها التسعة  فجوة الرون ودخلوا العالم حيث كانت القمة التاسعة واندفعوا نحو هو زي، الذي كان الأكثر جنونًا من بين جميع المزارعين من القمة التاسعة، جاءت أصوات الأمواج  فجأة من محيط الداو الموجود تحتهم. ملأت إرادة عظيمة  الفضاء على الفور وغلفت الأشخاص التسعة.  لقد غمرتهم الإرادة على الفور والتي كانت شرسة مثل الأمواج الهائجة.

 

 

 

لقد كان سلف محيط الداو.

وفي الوقت نفسه، أظهر الهائجون في القمة التاسعة فخرهم بأنهم هائجون.  منذ أن ارتفعت مستويات زراعتهم واعتادوا على وجود عالم داو الصباح الحقيقي ، فقد مروا بتحول آخر.

 

 

بمجرد أن لف الأشخاص التسعة في إرادته ، بدأت معركة فنون تنتمي إلى الأرواح السابقة.  لقد كانوا معزولين عن المزارعين، وعندما قاتلوا ضد بعضهم البعض، لم يكن من الممكن رؤية الكثير من سفك الدماء.  ومع ذلك، بالنسبة للأرواح السابقة التسعة، كان سلف محيط الداو  قويًا جدًا لدرجة أنه كان وجودًا لم يتمكن التسعة من محاربته بمجرد إضعاف قواعد زراعتهم.

 

 

كان الناس من الفجر المظلم و القديس المتحدي قد تم قمع ستة أعشار قواعدهم الزراعية، ولكن حتى لو لم يتمكنوا إلا من إخراج أربعة أعشار قواعدهم الزراعية، فإن قوتهم لم تكن ضعيفة بالتأكيد  عندما وقفوا أمام القمة التاسعة لعالم داو الصباح الحقيقي للثالوث القاحل.

وفي الوقت نفسه، أظهر الهائجون في القمة التاسعة فخرهم بأنهم هائجون.  منذ أن ارتفعت مستويات زراعتهم واعتادوا على وجود عالم داو الصباح الحقيقي ، فقد مروا بتحول آخر.

سمع المزارعون من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  المزارعين من القمة التاسعة يصرخون بهذه الكلمات مباشرة قبل أن يختاروا الانفجار… لكن هذا لم يكن كل شيء.  إذا انفجروا للتو، لكان من المستحيل التأثير على قلوب المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .  ومع ذلك… هؤلاء الأشخاص الذين دمروا أنفسهم أثاروا مثل هذه القوة الجبارة التي تجاوزت ما كان ينبغي أن يكون ممكنًا من التدمير الذاتي.

 

 

لقد كان ارتفاعًا مفاجئًا في القوة بسبب القوة المتراكمة والقوة المتبقية في دماء الهائجين ، والتي عملت على مبدأ مماثل حيث ضحى الناجون من قبيلة الهائجين العظيمة بأنفسهم حتى يتمكنوا من مساعدة أحفادهم.  خلال فترة قصيرة من الزمن، كان العرق بأكمله يزداد قوة بشكل مستمر، وفي جنونهم، شنوا الآن حربًا ضد  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  في المعركة الفوضوية.

عانى  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  من أكبر عدد من الضحايا منذ أن قاموا بغزو الثالوث القاحل.  لا يهم ما إذا كانت هي المجموعة التي واجهوها عند فجوة الثالوث القاحل من العوالم الحقيقية الثلاثة  في الماضي، أو عندما اجتاح  الفجر المظلم  والقديس المتحدي عالم داو الصباح الحقيقي لاحقًا، أو عندما ذهبوا في رحلة استكشافية إلى عوالم حقيقية أخرى .  لم يسبق لهم أن عانوا من خسارة كهذه، عندما وقع عدد كبير من الوفيات مباشرة بعد اشتباكهم مع العدو.

 

 

جلس سو مينغ على بحر العظام البيضاء وشاهد كل هذا يتكشف أمامه.  كان تعبيره هادئًا، ولم يتم اكتشاف أي تغيير عليه.  إذا أراد شخص ما شحذ نصله، فمن المؤكد أن هناك أجزاء منه سوف تتحطم.  إذا أرادت الشجرة أن تنمو، فلا بد أن تغمرها العواصف.

 

 

كان ينبغي عليهم أن يتراجعوا، ولكن بسبب أوامر من ملك الفجر يان بي، كان عليهم القتال.  وكانت نتائج هذه السلسلة من الأحداث أن معنويات المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  لم تكن قوية.

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله سو مينغ هو جعل المعركة أكثر عدالة.  ومع ذلك، إذا لم تتمكن القمة التاسعة من التعود على هذا النوع من المعارك، فسيتم إنقاذهم بواسطة سو مينغ، وسيقوم بذلك حتى لا يظهر القمة التاسعة والهائجون أنفسهم أبدًا.  لأنه إذا كان هذا هو الحال، فربما لم يحن وقت صعود القمة التاسعة والهائجين إلى السلطة، وسيكون من الأفضل لهم البقاء في منطقة يين الموت ، إذا كان الأمر كذلك.

كانت القمة التاسعة والهائجون أهم منزلين لسو مينغ.  إذا أرادوا أن ينموا، كان عليهم أن يمروا بصعوبات مختلفة.  كان عليهم أن يختبروا كل ما هو مطلوب لكي ترتقي أي قوة إلى المجد.

 

 

“المجد للقمة التاسعة!”

فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن ينمووا ليصبحوا كائنات يمكن أن تلمس حتى السماء.  فقط من خلال القيام بذلك، لم يعودوا بحاجة إلى سو مينغ لتزويدهم بالحماية المستمرة.  لقد احتاجوا إلى أن يصبحوا أشخاصًا يمكنهم الوقوف شامخين وأقوياء بمفردهم بدلاً من الأشخاص الذين يمكنهم الاعتماد فقط على الآخرين!

 

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله سو مينغ هو جعل المعركة أكثر عدالة.  ومع ذلك، إذا لم تتمكن القمة التاسعة من التعود على هذا النوع من المعارك، فسيتم إنقاذهم بواسطة سو مينغ، وسيقوم بذلك حتى لا يظهر القمة التاسعة والهائجون أنفسهم أبدًا.  لأنه إذا كان هذا هو الحال، فربما لم يحن وقت صعود القمة التاسعة والهائجين إلى السلطة، وسيكون من الأفضل لهم البقاء في منطقة يين الموت ، إذا كان الأمر كذلك.

كان هذا الجنون كافياً لصدمة  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .

 

كانت القمة التاسعة والهائجون أهم منزلين لسو مينغ.  إذا أرادوا أن ينموا، كان عليهم أن يمروا بصعوبات مختلفة.  كان عليهم أن يختبروا كل ما هو مطلوب لكي ترتقي أي قوة إلى المجد.

وإذا استطاعوا أن يكبروا، وإذا كان لديهم الشجاعة للقتال، وإذا كانت لديهم الإرادة لمواجهة السماء والرجال وجميع أنواع الكائنات الحية، فسيستخدم سو مينغ قوته الكاملة لجعل القمة التاسعة و الهائجون أقوى طائفة وعرق في الكون !

 

 

ارتفعت أصوات الانفجار في الهواء.  تم تحديد موقع هو زي في إحدى المواقع التي استخدمتها الجيوش من كلا الجانبين عندما كانوا على اتصال كامل مع بعضهم البعض.  كان هناك عدد لا يحصى من المزارعين من القمة التاسعة حول هو زي، وكانوا جميعًا يقاتلون بجنون في معركة حياة أو موت ضد المزارعين من  الفجر المظلم و القديس المتحدي .

وكانت هذه الحقيقة المطلقة!

لكن في اللحظة التي دخل فيها التسعة  فجوة الرون ودخلوا العالم حيث كانت القمة التاسعة واندفعوا نحو هو زي، الذي كان الأكثر جنونًا من بين جميع المزارعين من القمة التاسعة، جاءت أصوات الأمواج  فجأة من محيط الداو الموجود تحتهم. ملأت إرادة عظيمة  الفضاء على الفور وغلفت الأشخاص التسعة.  لقد غمرتهم الإرادة على الفور والتي كانت شرسة مثل الأمواج الهائجة.

 

لقد كان سلف محيط الداو.

شاهد سو مينغ المعركة أمامه، وظهرت الراحة ببطء على وجهه.  لقد رأى القمة التاسعة وهي تقاوم، ورأى عدم رغبتها في الاستسلام وتصميمها.  لقد رأى حياتهم كلها تشرق بأبهى نور.

 

 

من أجل حياتهم الخاصة!

وكان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة إلى هو زي الذي يشبه النمر.  وبينما كان يزأر، لوح بالصولجان المسنن الضخم الذي كان يحمله في يده ولعن بصوت عالٍ بينما كان يجتاح الآلاف من الناس.  كان الزئير الصاخب الذي أثاره صادم ، ولا يمكن العثور على النظرة الصادقة على وجهه.  وبدلا من ذلك، كانت هناك شراسة تهز قلوب أعدائه.

 

 

 

حلق الأخ الأكبر الأول مقطوع الرأس لسو مينغ في الفضاء في بعد القمة التاسعة بينما كان في وضع الجلوس .  لم يهاجم.  أولئك الذين هاجموا هم أرواح الشامان المحيطة به.  عندما كانوا يدورون حوله، أطلقوا صرخات حادة وثاقبة وتوجهوا أحيانًا نحو المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .

 

 

 

كان الأخ الأكبر الثاني يقف بجانب الأخ الأكبر الأول.  كان للرجل اللطيف تعبير مهيب لم يظهر على وجهه من قبل.  وجاء أمر بعد أمر منه.  لقد سيطر على كل ما حدث في ساحة المعركة.  كان هناك عدد لا بأس به من المزارعين الذين لم يهاجموا من حوله، وكانوا بمثابة دفاعه.

 

 

بجسد مثل النمر، في اللحظة التي خرج فيها، ألقى هو زي لكمة إلى الأمام، وانفجرت قوته البدنية الهائلة.  عندما أمسك  المساحة الموجودة على يساره بيده اليسرى، ظهر صولجان ضخم مسنن في يده، وأرجحه على المزارعين من الفجر المظلم و القديس المتحدي  الذين يتجهون نحوه.

وعلى مسافة أبعد كانت القمة التاسعة، وكان يقف في قمتها فانغ كانغ لان.  حدقت في المسافة بتعبير هادئ.

لقد اجتاح هؤلاء الأشخاص عالم داو الصباح الحقيقي ، وأينما ذهبوا، لم يتمكن أي مزارع من إيقافهم .  يمكن القول… أنهم كانوا جيشًا من المحاربين الأقوياء الذين لم يتعرضوا للهزيمة أبدًا!

 

 

كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ هو روح القمة التاسعة، وكانت فانغ كانغ لان هي روح الهائجين!

 

 

 

ولم يعد سو مينغ هو روح الطائفة أو روح العرق.  لقد أزال نفسه بالفعل عن الأنظار وأصبح حاكم …… الطائفة والعرق!

 

 

 

اعتبارًا من ذلك الحين، يمكن بالفعل أن يُعرف سو مينغ بأنه حاكم.  إذا لم يكن من الممكن اعتباره واحدًا، فلن يكون هناك أي حكام في العالم.  كان معه إرادة العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة، ويمكنه أن يجعل ملك الفجر يان باي يرتعد من الرعب أمامه.  هذا… كان سو مينغ!

لكن في اللحظة التي دخل فيها التسعة  فجوة الرون ودخلوا العالم حيث كانت القمة التاسعة واندفعوا نحو هو زي، الذي كان الأكثر جنونًا من بين جميع المزارعين من القمة التاسعة، جاءت أصوات الأمواج  فجأة من محيط الداو الموجود تحتهم. ملأت إرادة عظيمة  الفضاء على الفور وغلفت الأشخاص التسعة.  لقد غمرتهم الإرادة على الفور والتي كانت شرسة مثل الأمواج الهائجة.

 

 

ظهرت ابتسامة باهتة ببطء على وجه سو مينغ، في حين أصبح وجه ملك الفجر يان بي أكثر معاناة.  لم يجرؤ على إدارة رأسه إلى الوراء ولم يتمكن إلا من مشاهدة ساحة المعركة، ولكن في حين أن المزارعين من القديس المتحدي والفجر المظلم لا يزال لديهم اليد العليا … لم يعد لديهم زخم النصر.

 

 

 

 

عانى  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  من أكبر عدد من الضحايا منذ أن قاموا بغزو الثالوث القاحل.  لا يهم ما إذا كانت هي المجموعة التي واجهوها عند فجوة الثالوث القاحل من العوالم الحقيقية الثلاثة  في الماضي، أو عندما اجتاح  الفجر المظلم  والقديس المتحدي عالم داو الصباح الحقيقي لاحقًا، أو عندما ذهبوا في رحلة استكشافية إلى عوالم حقيقية أخرى .  لم يسبق لهم أن عانوا من خسارة كهذه، عندما وقع عدد كبير من الوفيات مباشرة بعد اشتباكهم مع العدو.

تم ختم ستة أعشار قواعد زراعتهم بطريقة غريبة.  لقد وجهت هذه المسألة في حد ذاتها ضربة كبيرة بشكل لا يصدق لجميع المزارعين من القديس المتحدي  و الفجر المظلم ، كما أنها شكلت ضغطًا قويًا غير مرئي عليهم، مما تسبب في ارتعاش قلوبهم.

كان الناس من القمة التاسعة على استعداد للموت، ولكن حتى لو حدث ذلك، فلن يموتوا عبثًا.  كانوا سيقتلون عددًا قليلاً من الناس ويسحبونهم إلى موتهم .  لو قتلوا واحدًا لكانوا متعادلين، ولو قتلوا اثنين لما عاشوا سدى، ولو قتلوا ثلاثة لكانوا قد غطوا الخسائر التي لحقت بهم!

 

 

كان ينبغي عليهم أن يتراجعوا، ولكن بسبب أوامر من ملك الفجر يان بي، كان عليهم القتال.  وكانت نتائج هذه السلسلة من الأحداث أن معنويات المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  لم تكن قوية.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله سو مينغ هو جعل المعركة أكثر عدالة.  ومع ذلك، إذا لم تتمكن القمة التاسعة من التعود على هذا النوع من المعارك، فسيتم إنقاذهم بواسطة سو مينغ، وسيقوم بذلك حتى لا يظهر القمة التاسعة والهائجون أنفسهم أبدًا.  لأنه إذا كان هذا هو الحال، فربما لم يحن وقت صعود القمة التاسعة والهائجين إلى السلطة، وسيكون من الأفضل لهم البقاء في منطقة يين الموت ، إذا كان الأمر كذلك.

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله سو مينغ هو جعل المعركة أكثر عدالة.  ومع ذلك، إذا لم تتمكن القمة التاسعة من التعود على هذا النوع من المعارك، فسيتم إنقاذهم بواسطة سو مينغ، وسيقوم بذلك حتى لا يظهر القمة التاسعة والهائجون أنفسهم أبدًا.  لأنه إذا كان هذا هو الحال، فربما لم يحن وقت صعود القمة التاسعة والهائجين إلى السلطة، وسيكون من الأفضل لهم البقاء في منطقة يين الموت ، إذا كان الأمر كذلك.

إذا كانت مقاومة القمة التاسعة ضعيفة، فإن معنويات المزارعين من القديس المتحدي والفجر المظلم كانت سترتفع ببطء، لكنهم واجهوا معركة لم يسبق لهم أن واجهوها من قبل.  مع زيادة عدد الوفيات وبدأ الأشخاص من القمة التاسعة في اختيار التدمير الذاتي قبل وفاتهم، تم قمع زخم  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  تمامًا.

 

 

 

“المجد للقمة التاسعة!”

ترددت أصوات المعركة عبر الفضاء بحجم يمكن أن يهز السماء والأرض.  اندفع عدد كبير من المزارعين من القديس المتحدي  و  الفجر المظلم  إلى الفجوة في الرون، وفي اللحظة التي دخلوا فيها، قاومت القمة التاسعة.  كان لمئات الآلاف  المزارعين نظرات حادة على وجوههم.  وعندما اشتبك الجيشان ضد بعضهما البعض، اندلعت المعركة على الفور.

 

 

سمع المزارعون من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي  المزارعين من القمة التاسعة يصرخون بهذه الكلمات مباشرة قبل أن يختاروا الانفجار… لكن هذا لم يكن كل شيء.  إذا انفجروا للتو، لكان من المستحيل التأثير على قلوب المزارعين من  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .  ومع ذلك… هؤلاء الأشخاص الذين دمروا أنفسهم أثاروا مثل هذه القوة الجبارة التي تجاوزت ما كان ينبغي أن يكون ممكنًا من التدمير الذاتي.

 

 

 

ما لاحظوه لاحقًا هو أن هناك عددًا كبيرًا من زلات اليشم المليئة بالطاقة الفوضوية المرتبطة بأجسادهم بالإضافة إلى عدد كبير من الكنوز المسحورة التي من شأنها أن تدمر نفسها بنفسها والنوى الطبية التي تدمر نفسها ذاتيًا.  لقد انفجروا جميعًا مع كل مزارع عند تدميرهم الذاتي، مما تسبب في زيادة قوة انفجارهم على الفور بعدة أضعاف.

 

 

 

كان هذا الجنون كافياً لصدمة  الفجر المظلم  و القديس المتحدي .

عانى  الفجر المظلم  والقديس المتحدي  من أكبر عدد من الضحايا منذ أن قاموا بغزو الثالوث القاحل.  لا يهم ما إذا كانت هي المجموعة التي واجهوها عند فجوة الثالوث القاحل من العوالم الحقيقية الثلاثة  في الماضي، أو عندما اجتاح  الفجر المظلم  والقديس المتحدي عالم داو الصباح الحقيقي لاحقًا، أو عندما ذهبوا في رحلة استكشافية إلى عوالم حقيقية أخرى .  لم يسبق لهم أن عانوا من خسارة كهذه، عندما وقع عدد كبير من الوفيات مباشرة بعد اشتباكهم مع العدو.

 

 

لم يكن هذا حدثًا واحدًا، ولم يحدث مرتين فقط.  الآلاف وعشرات الآلاف من الناس فعلوا ذلك.  ترددت أصوات الانفجارات القوية في جميع أنحاء الكون، وشكلت تموجًا اجتاحت ساحة المعركة مثل يد ضخمة، مما أدى إلى مقتل الأشخاص الذين لم يرغبوا في المغادرة.

 

 

صرّت الأرواح السابقة التسعة ذات الرداء الأبيض على أسنانها واندفعوا إلى الخطوط الأمامية.  أينما ذهبوا، فإن المزارعين من القمة التاسعة سوف يتراجعون.  ولم يكن هناك من أثبت أنه خصمهم.  ربما تم قمع ستة أعشار قواعدهم الزراعية، لكنهم ما زالوا أقوياء.

كان هناك أيضًا هائجون بين الأشخاص الذين دمروا أنفسهم.  قبل أن يموتوا، صرخوا إلى الهائجين، وكان في أصواتهم عدم الرغبة في الانفصال عن شعبهم، لكن لم يتردد أي منهم في التضحية بأجسادهم التي عانت بالفعل من أضرار لا يمكن إصلاحها.  لقد دمروا أنفسهم، وبقوة الانفجار، أكملوا الحدث الأخير والأكثر إبهارًا في حياتهم.

بعد كل شيء، بغض النظر عما إذا كان الفجر المظلم أو القديس المتحدي ، فإن تراثهم جاء من سجلات عصرهم الثاني.  إذا لم يختم سو مينغ ستة أعشار قوتهم… فلن يكون هناك أي تشويق في هذه المعركة.  لقد تم تحديد المنتصر منذ فترة طويلة.

 

وكان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة إلى هو زي الذي يشبه النمر.  وبينما كان يزأر، لوح بالصولجان المسنن الضخم الذي كان يحمله في يده ولعن بصوت عالٍ بينما كان يجتاح الآلاف من الناس.  كان الزئير الصاخب الذي أثاره صادم ، ولا يمكن العثور على النظرة الصادقة على وجهه.  وبدلا من ذلك، كانت هناك شراسة تهز قلوب أعدائه.

 

 

………

 

Hijazi

 

كان الناس من الفجر المظلم و القديس المتحدي قد تم قمع ستة أعشار قواعدهم الزراعية، ولكن حتى لو لم يتمكنوا إلا من إخراج أربعة أعشار قواعدهم الزراعية، فإن قوتهم لم تكن ضعيفة بالتأكيد  عندما وقفوا أمام القمة التاسعة لعالم داو الصباح الحقيقي للثالوث القاحل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط