نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1296

لم يكن عليك ....!

لم يكن عليك ....!

لم يكن عليك ….!

 

 

“يوجد هناك نسخة لك، مع زوجتك، التي تنتظر الأستيقاظ .  لماذا تترك شيئًا مهمًا جدًا في يدي؟  أنت لم تذكر حتى رغبتك في استعادته .  هل يمكن أن يكون… أنك لا تريد ذلك؟”

 

 

 

انفجار!

عندما قلب سو مينغ كفه، يمكن أن يتسبب في ارتفاع السحب، وعندما يقلبها مرة أخرى، يمكن أن يتسبب في سقوط المطر.  وقد أدى وصوله إلى تغيير قوانين الغيب في المكان دون صوت.

 

 

بنظرة واحدة، تمكن سو مينغ من معرفة ما فكر فيه الكائن السامي، لكنه لم يكشفه.  كان لدى كل شخص فرصة لاتخاذ خيار أمام الخطر، وكان من حق الكائن السامي اتخاذ مثل هذا القرار.

ارتجفت قلوب المليون متدرب، وبعد ذلك أصبحت تصرفات ملك الفجر يان بي غريبة.  عندما نظر سو مينغ إلى الأمير الثالث والتقت نظراتهما، كان الأمر كما لو أن بركانًا نائمًا… قد بدأ يظهر علامات الانفجار.

 

 

“سيدي، كيف تجرؤ على التصرف بهذه الغطرسة عندما تقتحم عاصمتنا هذه؟  أود أن أرى أي نوع من القدرات السماوية لديك. ”

تردد صوت انفجار قوي في الهواء.  انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية على الفور.  يبدو أن كف سو مينغ قادر على تمزيق كل شيء.  بمجرد أن انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية الذي ينضح بالحضور القوي إلى قطع، ضغطت يد سو مينغ على صدر سو شوان يي.

 

“لقد سمحت لك النشأة بين الهائجين أيضًا بامتلاك قوة الهائجين.  لقد علمك محيط الجوهر السماوي النجمي كيف تكون ماكرًا.  ليس سيئًا، أنت لست أضعف على الإطلاق من ابني الحقيقي في هذا الصدد.

في تلك اللحظة، أشرق وهج متجمد في عيون الكائن السامي بينما أدى إلى خفض التوتر في قلبه.  مع مستوى زراعته وذكائه، لم يكن من الممكن ألا يرى مدى رعب سو مينغ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك اللحظة.  بصفته الكائن السامي لهذا العالم الحقيقي ومع وجود سو شوان يي خلفه، لم يكن بإمكانه إلا أن يضع جبهة جريئة ويقول مثل هذه الكلمات.  كانت قوة سو شوان يي لا يمكن فهمها في قلبه، وبالمقارنة بالشخص الذي أمام عينيه، كان يفضل أن يعتقد أن سو شوان يي كانت له اليد العليا.

 

 

 

في الواقع، كان لديه أفكار أخرى في ذهنه أيضا.  نظرًا لأن سو مينغ قد جاء بهذه الطريقة الصادمة، فسيكون من الصعب تجنب القتال.  إذا كان سو شوان يي قويًا بما يكفي للفوز، فسيكون كل شيء على ما يرام، ولكن إذا خسر سو شوان يي… فربما تكون هذه فرصة له.

لقد تسبب في ارتعاش العالم وتغير الطقس، كما تسبب في أن تصبح القوانين في المنطقة غير منظمة على الفور.  كانت هذه إحدى حركات القتل التي قام بها سو شوان يي .  كشخصية بارزة في هذا العالم الحقيقي، تجرأ على التخطيط ضد عالم داو الصباح الحقيقي وتفجير فجوة في الثالوث القاحل ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة لعدم وجود أي خطط احتياطية قوية.

 

بجانبه، حدق الشيخ مو سانغ في سو مينغ بغباء قبل أن يظهر الفخر على وجهه.  ظهر حوله هواء قديم كان أقدم بكثير من عمره الفعلي…

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في رأسه، اندفع الكائن السامي نحو سو مينغ.  رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه، وخرجت كمية هائلة من القوة .  لقد تحول إلى تمثال هاوية ضخم أمامه واندفع للأمام لقمع سو مينغ، لكنه لم يكن يحمل الكثير من نية القتل، ويبدو أنه يرغب فقط في إجبار سو مينغ على التراجع.

 

 

 

ترددت أصوات عويل في الهواء.  انطلق انفجار قوي أذهل الجميع.  اندفع تمثال الهاوية على الفور نحو سو مينغ.  دون أن يدخر حتى لمحة على الكائن السامي، رفع يده اليمنى وأشار بشكل عرضي إلى التمثال.

 

 

تردد صوت انفجار قوي في الهواء.  انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية على الفور.  يبدو أن كف سو مينغ قادر على تمزيق كل شيء.  بمجرد أن انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية الذي ينضح بالحضور القوي إلى قطع، ضغطت يد سو مينغ على صدر سو شوان يي.

ومعها تغير الطقس.  تحركت الرياح وارتفعت الغيوم.  يبدو الأمر وكأن إرادة السماء قد نزلت على سماء كوكب الزراعة بأكمله.  لقد تحولت إلى دوامة ضخمة تدور بصوت عالٍ.  نزلت إرادة مذهلة على الكائن السامي بلطف عندما أشار سو مينغ إليه.

 

 

 

ومعها، انطلق انفجار قوي. تحطم تمثال الهاوية الذي شكله الكائن السامي  إلى أشلاء.  لقد سعل  الدم، وبدا أنه قد تفاجأ من رؤية إرادة السماء تنزل من السماء.  لم يستطع المراوغة فاصطدمت به.

………

 

 

ارتجف وسعل ثمانية أفواه من الدم على التوالي.  كان جسده مثل طائرة ورقية ذات خيط مقطوع، وقد تم إلقاؤه بعيدًا.  وبينما كان يطير، تدفق الدم منه بسرعة.  سقط جسده من الشجرة القديمة، وسقط في البحر واختفى.

“ما هو مستوى زراعتك؟!”

 

بينما كان يشاهد الفرن الخامس ينجرف نحوه، أصبح تعبير سو شوان يي أكثر قتامة، لكنه وحده كان يعرف عن الألم والمشاعر المعقدة التي كان يعاني منه تحت الواجهة الكئيبة التي وضعها.

“إنه ماكر، حسنًا. لقد هاجمني بقدرة سماوية لم تحتوي على الكثير من نية القتل.  لقد كان على يقين من أنني لن أقتله، ولذلك قام بالمقامرة.  حتى أنه لم يراوغ وتلقي الضربة مباشرة .  من خلال القيام بذلك، أصيب بجروح بالغة، ويمكنه تجنب الاضطرار إلى القتال لفترة أطول، مما يجعل سو شوان يي غير قادر على قول أي شيء ضده حتى لو فاز، وإذا فزت، فلن أسبب له مشكلة أيضًا  .’

“كان بإمكانك التلاعب بي واستخدامي لتغذية بذرة الحياة خاصتك.  كان بإمكانك أن تجعلني أفعل كل ما ترغب فيه، لكن لم يكن عليك أن… تخبرني أنك والدي.

 

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في رأسه، اندفع الكائن السامي نحو سو مينغ.  رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه، وخرجت كمية هائلة من القوة .  لقد تحول إلى تمثال هاوية ضخم أمامه واندفع للأمام لقمع سو مينغ، لكنه لم يكن يحمل الكثير من نية القتل، ويبدو أنه يرغب فقط في إجبار سو مينغ على التراجع.

 

 

بنظرة واحدة، تمكن سو مينغ من معرفة ما فكر فيه الكائن السامي، لكنه لم يكشفه.  كان لدى كل شخص فرصة لاتخاذ خيار أمام الخطر، وكان من حق الكائن السامي اتخاذ مثل هذا القرار.

“ما هو مستوى زراعتك؟!”

 

 

عندما نزلت إرادة سو مينغ وسعل الكائن السامي الدم قبل أن يغرق في البحر، تغير تعبير المليون مزارع الذين كانوا مذهولين في وقت سابق بشكل جذري، وظهرت الصدمة على وجوههم.

 

 

لم يعرفوا سو مينغ، ولكن في تلك اللحظة، تحول شخصيته إلى كابوس.  لقد نُقشت صورته بقوة في أذهانهم، وأصبح وجودًا أبديًا في رؤوسهم.

لم يعرفوا سو مينغ، ولكن في تلك اللحظة، تحول شخصيته إلى كابوس.  لقد نُقشت صورته بقوة في أذهانهم، وأصبح وجودًا أبديًا في رؤوسهم.

 

 

“ما هو مستوى زراعتك؟!”

صمت الأمير الثالث وكأنه لم يتفاجأ بكل هذا.  يبدو أيضًا أن ملك الفجر كان يتوقع ذلك.  لقد كان يعلم مدى رعب سو مينغ، وقد أصبح معجبًا بهذا الكائن السامي الذي لم يعيره الكثير من الاهتمام سابقًا، معتقدًا في نفسه أن هذا الشخص كان على دراية تامة بما يحيط به وأنه ربما يمكنه إرشاده في طريقه في المستقبل .

 

 

“كما هو متوقع من الابن بين سو تشان وسيدة الأرواح المقدسة من الفجر المظلم.  لديك القدرات السماوية الفطرية لبناة الهاوية وقوة الأرواح القوية، مما يجعل أرواحهم خالدة.

تقلصت عيون سو شوان يي في تلك اللحظة. ظهر وهج متجمد بارد مثل الجليد وحاد مثل الإبر في عينيه عندما نظر إلى سو مينغ.

 

 

 

“لقد جئت إلى هنا فقط لثلاثة أشياء.”

 

 

في الواقع، كان لديه أفكار أخرى في ذهنه أيضا.  نظرًا لأن سو مينغ قد جاء بهذه الطريقة الصادمة، فسيكون من الصعب تجنب القتال.  إذا كان سو شوان يي قويًا بما يكفي للفوز، فسيكون كل شيء على ما يرام، ولكن إذا خسر سو شوان يي… فربما تكون هذه فرصة له.

حول سو مينغ نظرته بعيدًا عن الأمير الثالث ونظر إلى سو شوان يي الغاضب .  هذا الشخص، الذي كان ذات يوم محاربًا قويًا لا يمكن فهمه في عيون سو مينغ، أصبح الآن مجرد مزحة بالنسبة له.

نظر سو مينغ إلى سو شوان يي.  في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، ألقى سو شوان يي رأسه فجأة إلى الخلف وضحك.

 

“الشيء الثاني هو إعادة شيء تركته في رعايتي لفترة طويلة.”

ظهور فجوة الثالوث القاحل ، والاختباء في طائفة داو الصباح ، وخططه وأهدافه تجاه إرادة عالم داو الصباح الحقيقي، ومنعه من معسكر الفجر المظلم في محيط الجوهر السماوي النجمي ، وكل شيء آخر كان بسبب سو مينغ.

 

 

عندما رفع سو مينغ رأسه، ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عينيه.  في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه ظهر على الفور أمام سو شوان يي.  رفع يده اليمنى وضغطها على صدر سو شوان يي.

لقد استخدم سو مينغ.  كل ما فعله به في الماضي ارتفع في رأس سو مينغ، بما في ذلك استخدامه لتغذية بذرة إبادة الحياة، قبل أن تعود كل الذكريات إلى الجزء الخلفي من عقله على شكل غبار.

لقد استخدم سو مينغ.  كل ما فعله به في الماضي ارتفع في رأس سو مينغ، بما في ذلك استخدامه لتغذية بذرة إبادة الحياة، قبل أن تعود كل الذكريات إلى الجزء الخلفي من عقله على شكل غبار.

 

لم يكن عليك ….!

“الأمر الأول هو أخذ يو شوان معي.  لقد اعتنيت بها لسنوات عديدة، لذا يجب أن أبلغك بهذا. ”  داعب سو مينغ شعر يو شوان.  عندما تحدث كانت عيناه هادئة.

 

 

 

“الشيء الثاني هو إعادة شيء تركته في رعايتي لفترة طويلة.”

 

 

ومعها، انطلق انفجار قوي. تحطم تمثال الهاوية الذي شكله الكائن السامي  إلى أشلاء.  لقد سعل  الدم، وبدا أنه قد تفاجأ من رؤية إرادة السماء تنزل من السماء.  لم يستطع المراوغة فاصطدمت به.

أثناء قوله ذلك، رفع سو مينغ يده اليسرى واستولى على الهواء.  ظهر الفرن الخامس بسرعة مع ضجة عالية.  أحاطت النار بالفرن الخامس قبل أن يتقلص بشكل كبير.  لقد طاف فوق كف سو مينغ، لكنه ببساطة سمح للنيران بأن تحيط بيده اليسرى.  ظل تعبيره غير مبالٍ كما كان دائمًا بينما كان يدفع الفرن الخامس للأمام.

ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكن نغمة جليدية دخلت كلماته.  لقد جعل سو شوان يي يتوقف غريزيًا عن التحدث.  حدق في سو مينغ، وبعد لحظة، بدأ يضحك ببرود.

 

عندما كاد كفه أن يلمس صدره، ألقى سو شوان يي رأسه إلى الخلف وزأر.  لقد كان مستعدًا لهذا منذ وقت مبكر، لذلك في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، سحق على الفور اليشم القديم الذي ظهر في يده في وقت غير معروف.

“يوجد هناك نسخة لك، مع زوجتك، التي تنتظر الأستيقاظ .  لماذا تترك شيئًا مهمًا جدًا في يدي؟  أنت لم تذكر حتى رغبتك في استعادته .  هل يمكن أن يكون… أنك لا تريد ذلك؟”

 

 

 

ابتسم سو مينغ بصوت ضعيف.  كان بإمكانه بالفعل رؤية المشاعر المعقدة التي كانت لدى سو شوان يي تجاه الفرن الخامس.  يمكنه أن يقول أن سو شوان يي لا يريد مواجهة الفرن الخامس، ولهذا السبب … قرر عدم تجاهله.

عندما رفع سو مينغ رأسه، ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عينيه.  في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه ظهر على الفور أمام سو شوان يي.  رفع يده اليمنى وضغطها على صدر سو شوان يي.

 

بجانبه، حدق الشيخ مو سانغ في سو مينغ بغباء قبل أن يظهر الفخر على وجهه.  ظهر حوله هواء قديم كان أقدم بكثير من عمره الفعلي…

بينما كان يشاهد الفرن الخامس ينجرف نحوه، أصبح تعبير سو شوان يي أكثر قتامة، لكنه وحده كان يعرف عن الألم والمشاعر المعقدة التي كان يعاني منه تحت الواجهة الكئيبة التي وضعها.

ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكن نغمة جليدية دخلت كلماته.  لقد جعل سو شوان يي يتوقف غريزيًا عن التحدث.  حدق في سو مينغ، وبعد لحظة، بدأ يضحك ببرود.

 

………

في اللحظة التي رأى فيها الأمير الثالث الفرن الخامس وسمع كلمات سو مينغ، ارتجف.  نظر بسرعة، وظهرت تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

ومعها، انطلق انفجار قوي. تحطم تمثال الهاوية الذي شكله الكائن السامي  إلى أشلاء.  لقد سعل  الدم، وبدا أنه قد تفاجأ من رؤية إرادة السماء تنزل من السماء.  لم يستطع المراوغة فاصطدمت به.

“لقد انتهيت الآن من هذين الأمرين.  الآن، ليس لدي سوى الأمر الثالث المتبقي … سأنهي هذا العداء بيننا “.

في تلك اللحظة، أشرق وهج متجمد في عيون الكائن السامي بينما أدى إلى خفض التوتر في قلبه.  مع مستوى زراعته وذكائه، لم يكن من الممكن ألا يرى مدى رعب سو مينغ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك اللحظة.  بصفته الكائن السامي لهذا العالم الحقيقي ومع وجود سو شوان يي خلفه، لم يكن بإمكانه إلا أن يضع جبهة جريئة ويقول مثل هذه الكلمات.  كانت قوة سو شوان يي لا يمكن فهمها في قلبه، وبالمقارنة بالشخص الذي أمام عينيه، كان يفضل أن يعتقد أن سو شوان يي كانت له اليد العليا.

 

ارتجفت قلوب المليون متدرب، وبعد ذلك أصبحت تصرفات ملك الفجر يان بي غريبة.  عندما نظر سو مينغ إلى الأمير الثالث والتقت نظراتهما، كان الأمر كما لو أن بركانًا نائمًا… قد بدأ يظهر علامات الانفجار.

 

 

نظر سو مينغ إلى سو شوان يي.  في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، ألقى سو شوان يي رأسه فجأة إلى الخلف وضحك.

بجانبه، حدق الشيخ مو سانغ في سو مينغ بغباء قبل أن يظهر الفخر على وجهه.  ظهر حوله هواء قديم كان أقدم بكثير من عمره الفعلي…

 

كان من المستحيل بالنسبة له ألا يصدم.  جاء الشكل ذو الرؤوس الثمانية من اليشم القديم، ولم يكن شيئًا من هذا العصر.  لقد كانت من بقايا العصر السابق ويمتلك قوة  عالم أفاكانيا.  قد يظهر فقط لفترة قصيرة، لكنه قد يسمح لسو شوان يي  بالدخول إلى عالم أفاكانيا والقتال ضد سيادة الفجر يان بي.

كان هناك شعور بالحرية والوحشية في ضحكته.  بدا الأمر وكأنه ينظر بازدراء إلى العالم بأكمله، وكأنه متأكد من أن كل أنواع الحياة كانت بين يديه وأنه يستطيع التلاعب بها كما يشاء.

 

 

 

“أنت أيها الابن غير المخلص، أنت…”

 

 

 

“لقد تقدمت الأمور بالفعل إلى هذه النقطة، فهل هناك أي معنى لقولك أيًا من هذا؟”

انفجار!

 

 

ظل تعبير سو مينغ هادئًا، لكن نغمة جليدية دخلت كلماته.  لقد جعل سو شوان يي يتوقف غريزيًا عن التحدث.  حدق في سو مينغ، وبعد لحظة، بدأ يضحك ببرود.

 

 

 

“كما هو متوقع من الابن بين سو تشان وسيدة الأرواح المقدسة من الفجر المظلم.  لديك القدرات السماوية الفطرية لبناة الهاوية وقوة الأرواح القوية، مما يجعل أرواحهم خالدة.

 

 

“أنت أيها الابن غير المخلص، أنت…”

“لقد سمحت لك النشأة بين الهائجين أيضًا بامتلاك قوة الهائجين.  لقد علمك محيط الجوهر السماوي النجمي كيف تكون ماكرًا.  ليس سيئًا، أنت لست أضعف على الإطلاق من ابني الحقيقي في هذا الصدد.

“الشيء الثاني هو إعادة شيء تركته في رعايتي لفترة طويلة.”

 

………

“ثم، أود حقا أن أعرف كيف ستنهي هذه العداوة بيننا.”

 

 

 

بينما ابتسم سو شوان يي ببرود، وقف، وبدا وكأنه جبل شاهق.  حتى لو وصل سو مينغ ورأى شخصيًا مدى قوته، فإن فخر سو شوان يي لم يسمح له بإظهار أي ضعف.  كان لا يزال عدوانيًا كما كان دائمًا.

حول سو مينغ نظرته بعيدًا عن الأمير الثالث ونظر إلى سو شوان يي الغاضب .  هذا الشخص، الذي كان ذات يوم محاربًا قويًا لا يمكن فهمه في عيون سو مينغ، أصبح الآن مجرد مزحة بالنسبة له.

 

 

كان سو مينغ صامتا.  لقد خفض رأسه ونظر إلى يو شوان.  ظهرت نظرة لطيفة في عينيه.

“الشيء الثاني هو إعادة شيء تركته في رعايتي لفترة طويلة.”

 

Hijazi

“كان بإمكانك التلاعب بي واستخدامي لتغذية بذرة الحياة خاصتك.  كان بإمكانك أن تجعلني أفعل كل ما ترغب فيه، لكن لم يكن عليك أن… تخبرني أنك والدي.

 

 

في الواقع، كان لديه أفكار أخرى في ذهنه أيضا.  نظرًا لأن سو مينغ قد جاء بهذه الطريقة الصادمة، فسيكون من الصعب تجنب القتال.  إذا كان سو شوان يي قويًا بما يكفي للفوز، فسيكون كل شيء على ما يرام، ولكن إذا خسر سو شوان يي… فربما تكون هذه فرصة له.

عندما رفع سو مينغ رأسه، ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عينيه.  في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه ظهر على الفور أمام سو شوان يي.  رفع يده اليمنى وضغطها على صدر سو شوان يي.

 

 

 

عندما كاد كفه أن يلمس صدره، ألقى سو شوان يي رأسه إلى الخلف وزأر.  لقد كان مستعدًا لهذا منذ وقت مبكر، لذلك في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، سحق على الفور اليشم القديم الذي ظهر في يده في وقت غير معروف.

 

 

 

ظهر صدع على اليشم القديم، لكنه لم يتحطم بالكامل.  ظهرت خلفه شخصية ضخمة ذات ثمانية رؤوس، وانفجر منه على الفور ضغط وحضور مذهلان.  كان هذا الوجود قويًا جدًا لدرجة أنه ذهب مباشرة إلى عالم أفانيكايا، مما تسبب في تألق عيون ملك الفجر، وزاد الضغط على المليون مزارع في المنطقة مرة أخرى.

عندما نزلت إرادة سو مينغ وسعل الكائن السامي الدم قبل أن يغرق في البحر، تغير تعبير المليون مزارع الذين كانوا مذهولين في وقت سابق بشكل جذري، وظهرت الصدمة على وجوههم.

 

 

لقد تسبب في ارتعاش العالم وتغير الطقس، كما تسبب في أن تصبح القوانين في المنطقة غير منظمة على الفور.  كانت هذه إحدى حركات القتل التي قام بها سو شوان يي .  كشخصية بارزة في هذا العالم الحقيقي، تجرأ على التخطيط ضد عالم داو الصباح الحقيقي وتفجير فجوة في الثالوث القاحل ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة لعدم وجود أي خطط احتياطية قوية.

عندما قلب سو مينغ كفه، يمكن أن يتسبب في ارتفاع السحب، وعندما يقلبها مرة أخرى، يمكن أن يتسبب في سقوط المطر.  وقد أدى وصوله إلى تغيير قوانين الغيب في المكان دون صوت.

 

 

في تلك اللحظة، لم يعد سو شوان يي يتراجع.  بمجرد ظهور الشكل ذو الرؤوس الثمانية، اندمج في جسد سو شوان يي قبل أن يظهر بين الرجلين ليصطدم بكف سو مينغ.

 

 

 

انفجار!

 

 

ترددت أصوات عويل في الهواء.  انطلق انفجار قوي أذهل الجميع.  اندفع تمثال الهاوية على الفور نحو سو مينغ.  دون أن يدخر حتى لمحة على الكائن السامي، رفع يده اليمنى وأشار بشكل عرضي إلى التمثال.

تردد صوت انفجار قوي في الهواء.  انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية على الفور.  يبدو أن كف سو مينغ قادر على تمزيق كل شيء.  بمجرد أن انهار الشكل ذو الرؤوس الثمانية الذي ينضح بالحضور القوي إلى قطع، ضغطت يد سو مينغ على صدر سو شوان يي.

 

 

 

 

بجانبه، حدق الشيخ مو سانغ في سو مينغ بغباء قبل أن يظهر الفخر على وجهه.  ظهر حوله هواء قديم كان أقدم بكثير من عمره الفعلي…

ترددت أصوات انفجار في الهواء، وبقيت هناك.  سعل سو شوان يي الدم وتراجع إلى الوراء.  تغير تعبيره.  تقلصت حدقتا عيناه، ولأول مرة ظهرت الصدمة على وجهه.

في اللحظة التي رأى فيها الأمير الثالث الفرن الخامس وسمع كلمات سو مينغ، ارتجف.  نظر بسرعة، وظهرت تلميح من الحزن على وجهه.

 

لكن… لم يكن يتوقع أن يتحطم الشكل ذو الرؤوس الثمانية في عالم أفاكانيا أمام سو مينغ عند اللمسة الأولى!

“ما هو مستوى زراعتك؟!”

بينما كان يشاهد الفرن الخامس ينجرف نحوه، أصبح تعبير سو شوان يي أكثر قتامة، لكنه وحده كان يعرف عن الألم والمشاعر المعقدة التي كان يعاني منه تحت الواجهة الكئيبة التي وضعها.

 

 

كان من المستحيل بالنسبة له ألا يصدم.  جاء الشكل ذو الرؤوس الثمانية من اليشم القديم، ولم يكن شيئًا من هذا العصر.  لقد كانت من بقايا العصر السابق ويمتلك قوة  عالم أفاكانيا.  قد يظهر فقط لفترة قصيرة، لكنه قد يسمح لسو شوان يي  بالدخول إلى عالم أفاكانيا والقتال ضد سيادة الفجر يان بي.

“إنه ماكر، حسنًا. لقد هاجمني بقدرة سماوية لم تحتوي على الكثير من نية القتل.  لقد كان على يقين من أنني لن أقتله، ولذلك قام بالمقامرة.  حتى أنه لم يراوغ وتلقي الضربة مباشرة .  من خلال القيام بذلك، أصيب بجروح بالغة، ويمكنه تجنب الاضطرار إلى القتال لفترة أطول، مما يجعل سو شوان يي غير قادر على قول أي شيء ضده حتى لو فاز، وإذا فزت، فلن أسبب له مشكلة أيضًا  .’

 

 

وبما أن العنصر كان من العصر  السابق، فإن القوانين التي تحكمه كانت مختلفة.  وهذا يعني أيضًا أنه يمكن أن يضعف إرادة عصرهم.  في ذهن سو شوان يي ، كان ينبغي أن يكون مثاليًا مواجهة سو مينغ، الذي كان يمتلك عالم داو الصباح الحقيقي .

بينما ابتسم سو شوان يي ببرود، وقف، وبدا وكأنه جبل شاهق.  حتى لو وصل سو مينغ ورأى شخصيًا مدى قوته، فإن فخر سو شوان يي لم يسمح له بإظهار أي ضعف.  كان لا يزال عدوانيًا كما كان دائمًا.

 

“سيدي، كيف تجرؤ على التصرف بهذه الغطرسة عندما تقتحم عاصمتنا هذه؟  أود أن أرى أي نوع من القدرات السماوية لديك. ”

لكن… لم يكن يتوقع أن يتحطم الشكل ذو الرؤوس الثمانية في عالم أفاكانيا أمام سو مينغ عند اللمسة الأولى!

 

 

حول سو مينغ نظرته بعيدًا عن الأمير الثالث ونظر إلى سو شوان يي الغاضب .  هذا الشخص، الذي كان ذات يوم محاربًا قويًا لا يمكن فهمه في عيون سو مينغ، أصبح الآن مجرد مزحة بالنسبة له.

لقد رأى ملك الفجر ذلك، مما جعله يتراجع غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء.  لقد شهد مرة أخرى مدى رعب سو مينغ، مما أكد له من أن ما رآه نسخته لم يكن فكرة خاطئة.  كان هذا الرجل بالتأكيد أقوى شخص في عصره!

 

 

 

بجانبه، حدق الشيخ مو سانغ في سو مينغ بغباء قبل أن يظهر الفخر على وجهه.  ظهر حوله هواء قديم كان أقدم بكثير من عمره الفعلي…

كان من المستحيل بالنسبة له ألا يصدم.  جاء الشكل ذو الرؤوس الثمانية من اليشم القديم، ولم يكن شيئًا من هذا العصر.  لقد كانت من بقايا العصر السابق ويمتلك قوة  عالم أفاكانيا.  قد يظهر فقط لفترة قصيرة، لكنه قد يسمح لسو شوان يي  بالدخول إلى عالم أفاكانيا والقتال ضد سيادة الفجر يان بي.

 

لقد تسبب في ارتعاش العالم وتغير الطقس، كما تسبب في أن تصبح القوانين في المنطقة غير منظمة على الفور.  كانت هذه إحدى حركات القتل التي قام بها سو شوان يي .  كشخصية بارزة في هذا العالم الحقيقي، تجرأ على التخطيط ضد عالم داو الصباح الحقيقي وتفجير فجوة في الثالوث القاحل ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة لعدم وجود أي خطط احتياطية قوية.

كان الكائن السامي قد صعد للتو إلى سطح البحر تحت الشجرة القديمة في تلك اللحظة ونشر إحساسه السماوي إلى الخارج لمراقبة ما كان يحدث.  بمجرد أن رأى القتال، ارتجف قلبه بعنف، ودون أي تردد، رفع يده اليمنى وضرب صدره بشدة.  سعل المزيد من الدماء وغرق في قاع البحر مرة أخرى.

 

 

 

………

 

Hijazi

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط