نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1337

اختبار !

اختبار !

اختبار!

 

 

 

 

 

“سيدي، ما هي نيتك للمجيء إلى هنا؟”

 

 

 

ابتسم الصبي بطريقة مبالغ فيها بشكل لا يصدق.  انقسمت زوايا شفتيه حتى وصلت إلى شحمة أذنيه، وكشفت عن فم مروع بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الأسنان الحادة.

“لقد دخل ذلك العجوز البائس هيي في تدريب معزول في نعشه.  أعتقد أنه لن يتمكن من المجيء.  سنكون جميعا هنا الآن.  زملائي الأصدقاء، لقد دعوت زميلي الداوي سو إلى هنا اليوم حتى نتمكن من التعرف على بعضنا البعض.  ويمكن أيضا اعتباره فرصة  “.  اجتاحت الصبي نظرته على الحشد وضحك.

 

يمكن اعتبار الثالوث القاحل واحدًا، لكن في الوقت الحالي، لم يتمكن من الهجوم مرة أخرى.  أما بالنسبة لموروس ألبا المتناغم… مع مراقبة الثالوث القاحل له ، كانت إرادة الفراشة خجولة بشكل لا يصدق.

عندما ابتسم، بدأت كرة اللحم الضخمة الموجودة تحته على الفور في التلويح وإخراج هواء تهديد.

يمكن اعتبار الثالوث القاحل واحدًا، لكن في الوقت الحالي، لم يتمكن من الهجوم مرة أخرى.  أما بالنسبة لموروس ألبا المتناغم… مع مراقبة الثالوث القاحل له ، كانت إرادة الفراشة خجولة بشكل لا يصدق.

 

 

“ليس لدي أي نوايا سيئة. لقد كنت مجرد عابر سبيل وأصبح لدي فضول بشأن هذا الكوكب”  قال سو مينغ بصوت خافت ، وعاد مجال رؤيته إلى طبيعته.

 

 

 

لقد رأى هواءً قديمًا حول الصبي، مما يعني أنه كان مزارعًا اندمج مع نفسه الأخرى قبل عدد غير معروف من الدهور للحصول على الحق في عدم الهلاك أثناء الكارثة.

 

 

 

وصل الصبي إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا ، ولهذا السبب يمكنه الاستيقاظ قبل الإطار الزمني، لكن سو مينغ يعتقد أنه لا يمكنه البقاء مستيقظًا إلا في هذا المكان ولا يمكنه مغادرة الكون الممتد الرابع.  إذا فعل ذلك، فمن المرجح أن ينام مرة أخرى.

 

 

“زميلي الداوي سو، أولئك الذين أتوا من بعيد هم ضيوفي.  اليوم، اسمح لي أن أستقبلك.”

لقد رأى سو مينغ العديد من المحاربين الأقوياء مثله عندما أرسل إرادته .  وكان الصبي أمامه مجرد واحد منهم.

 

 

“زميلي الداوي سو، أولئك الذين أتوا من بعيد هم ضيوفي.  اليوم، اسمح لي أن أستقبلك.”

غرق الصبي في لحظة صمت متأمل قبل أن تتلاشى ابتسامته.  “إذا كان الأمر كذلك، فأنت ضيف، لأنك أتيت من بعيد.  أيها الزميل الداوي ، هل ترغب في النزول إلى كوكبي وتناول مشروب من الرحيق؟

ابتسم الصبي بصوت خافت، وبدا بريئا بشكل لا يصدق.  لقد داس على الأرض بخفة، واهتزت كرة اللحم تحته على الفور.  عندما بدأت بالتواء، كل ما استطاع سو مينغ رؤيته أمام عينيه المجردة هو كوكب الزراعة الذي يفيض بالحياة.

 

كانت هناك ابتسامة على وجه الصبي.  وضع كأس النبيذ الخاص به ببعض الفخر، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء .

“إذا أتيت، يمكنني أن أتصل ببعض أصدقائي الجيدين أيضًا.  لا بد أنهم بالتأكيد مهتمون بأصولك.”

 

 

Hijazi

ابتسم الصبي بصوت خافت، وبدا بريئا بشكل لا يصدق.  لقد داس على الأرض بخفة، واهتزت كرة اللحم تحته على الفور.  عندما بدأت بالتواء، كل ما استطاع سو مينغ رؤيته أمام عينيه المجردة هو كوكب الزراعة الذي يفيض بالحياة.

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

 

ابتسم الصبي بصوت ضعيف.  وأرجح بيده اليمنى، وتشوه الجبل حيث وقف على الفور.  وعندما أصبح واضحا مرة أخرى، تحول إلى وجود يشبه البركان.  كان الجزء الغارق عبارة عن منصة وكانت محاطة بالجدران.  وفوقهم كانت السماء الزرقاء.  لقد كان… مسكنًا للكهف.

وما لم يستخدم إرادته لاجتياح المكان، كان من المستحيل عليه أن يرى حقيقة المكان.  من الواضح أن الصبي لم يكن يريد أن يرى أحد قبح كرات اللحم، ولهذا السبب لم يدخر أي جهد في استخدام قوته للتستر عليه .

لقد رأى سو مينغ العديد من المحاربين الأقوياء مثله عندما أرسل إرادته .  وكان الصبي أمامه مجرد واحد منهم.

 

 

ألقى سو مينغ نظرة على الصبي.  كان تعبيره هادئا، ولا يمكن رؤية أي تغيرات في العاطفة على وجهه.  لم يهتم سو مينغ بما إذا كان الصبي يخفي أي نوايا سيئة.  بعد كل شيء، مع المستوى الحالي لزراعة سو مينغ، يمكن حساب عدد الأشخاص الذين يمكن أن يشكلوا تهديدًا له في جميع أجنحة موريس ألبا الأربعة على يد واحدة .

 

 

 

يمكن اعتبار الثالوث القاحل واحدًا، لكن في الوقت الحالي، لم يتمكن من الهجوم مرة أخرى.  أما بالنسبة لموروس ألبا المتناغم… مع مراقبة الثالوث القاحل له ، كانت إرادة الفراشة خجولة بشكل لا يصدق.

“تفاخر مرة أخرى، هاه؟  إذا لم يكن ذلك لأنك أضفت دماء هذا المخلوق الغريب من الأمتداد الشاسع ، فكيف يمكن أن يكون جيدًا جدًا؟  تعال وأعد لي قدرًا أيضًا”.

 

 

إذا كان هناك شخص يمكن أن يشكل تهديدًا حقيقيًا، فسيكون رجل الأبادة العجوز.

“سيدي، ما هي نيتك للمجيء إلى هنا؟”

 

 

لقد اختبأ لفترة طويلة من الزمن، ولم يسمح لنفسه أن يراه أحد.  من الواضح أنه لم يكن يريد أن يحدد على الفور من سيفوز ويعيش بينهم، مما يعني أنه كان يهدف إلى شيء كبير.  ولكن بمجرد أن افترض سو مينغ هذا ، كان بإمكانه أن يخمن أنه كان يقف بالفعل في مكانة متفوقة في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد.

“انه جيد جدا.”

 

 

“ربما تستمر هذه الميزة لمدة أربعمائة عام أخرى فقط.”

 

 

“أما بالنسبة لهذا الزميل الداوي، فقد كان مشهورًا في كون نقص السماء الممتد وكان الأقوى في دهره.  “لقد أخرج السيف الخالد لي هان سيفه 3,907,891 مرة، وفي كل مرة يتم إخراجه، يموت شخص ما” قال الصبي، مواصلًا مقدماته.

تنهد سو مينغ في قلبه.  كان يعلم جيدًا أنه إذا جاء الشاب ذو الرداء الأسود، فلحظة وصوله، سوف ينزل عليهم الدمار الحقيقي.  سوف يختفي موروس ألبا المتناغم من الوجود، وسيتم تدمير الثالوث القاحل.  لن تكون هناك كارثة، ولن تكون هناك أي حياة جديدة تُولد.

كان يشعر أنه في تلك اللحظة، ولد العديد من الأطفال، وفي الوقت نفسه، كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين ماتوا.  كل شيء يعمل جنبا إلى جنب بشكل مثالي لتشكيل دورة.

 

عندما قال كو مو ذلك، عبس الصبي.

حتى هو … لن يكون قادرًا على النجاة من هذا الدمار.  الطريق الوحيد المتبقي بالنسبة له هو التصرف مثل رجل الأبادة العجوز.  لم يكن بإمكانه إلا أن يرى عالمه يختفي، وعائلته وأصدقاؤه يعودون إلى رماد بينما … يجلب معه الكراهية والجنون والظلام الذي يمكن أن يغطي حتى ظلام الليل أثناء رحيله بنفسه.

عندما قال كو مو ذلك، عبس الصبي.

 

 

هذا الفهم جعل سو مينغ يتذكر المشهد الذي شهده من أسرار الكون…

 

 

 

لم يستطع أبدًا أن يفهم لماذا تشق هذه النسخة منه طريقها إلى الفجر المظلم و القديس المتحدي بعد أن رمى رأسه إلى الخلف وصرخ حزنًا عندما رأى الجثث التي لا تعد ولا تحصى، وأصبح ما يسمى بالشيطان بمجرد أن قتل معظم الأرواح في  المعسكرين.

 

 

 

ما هو الشيطان؟

أثناء حديثه، رفع الصبي كوب النبيذ الخاص به ونظر إلى سو مينغ.

 

كان الكوكب كبيرًا جدًا.  عندما هبط سو مينغ عليه، شعر وكأنه يستطيع سماع الضجيج الصادر من الأشخاص الموجودين عليه.  كان بإمكانه سماع عدد لا بأس به من المزارعين الذين يتقاتلون ضد بعضهم البعض، سواء كان ذلك بسبب الحجج اللفظية أو بسبب الخلافات.

لقد فكر سو مينغ في هذا السؤال من قبل، ولكن حتى في ذلك الوقت، لم يكن لديه الإجابة.  كان دليله الوحيد … هو أن رجل الأبادة العجوز كان مرتبط بالفجر المظلم .

 

 

 

لكن ذلك كان مجرد دليل.

ابتسم سو مينغ بصوت ضعيف.  لم يتكلم.  بدلا من ذلك، نظر إلى السماء فوقهم.  في تلك اللحظة، ظهر شخصية في السماء.  لقد كان شابًا يرتدي رداءًا أبيض طويلًا.  كان لديه نظرة باردة على وجهه، وعلى ظهره كان يحمل سيفا ضخما.  لقد أظهر حضورًا شرسًا بشكل لا يصدق.  وعندما تقدم خطوة إلى الأمام دخل إلى الكهف وجلس بجانب الصبي.

 

 

بعد التفكير في الأمر، نظر سو مينغ إلى الصبي وأومأ برأسه ببطء.  لقد اتخذ خطوة للأمام ونزل على كوكب الزراعة الوهمي ودخل إلى غلافه الجوي.  ثم وصل إلى سفح الجبل أمام الصبي مباشرة.

“زميلي الداوي سو، أولئك الذين أتوا من بعيد هم ضيوفي.  اليوم، اسمح لي أن أستقبلك.”

 

“سيدي، ما هي نيتك للمجيء إلى هنا؟”

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

“أيها الزميل الداوي ، أنا لا أستحق مديحك.”

 

 

كان الكوكب كبيرًا جدًا.  عندما هبط سو مينغ عليه، شعر وكأنه يستطيع سماع الضجيج الصادر من الأشخاص الموجودين عليه.  كان بإمكانه سماع عدد لا بأس به من المزارعين الذين يتقاتلون ضد بعضهم البعض، سواء كان ذلك بسبب الحجج اللفظية أو بسبب الخلافات.

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

 

في تلك اللحظة تحول جسده إلى شعاع ضوء أرجواني  ظهر بجانب الصبي في اللحظة التالية.  التقط كوب النبيذ من على الطاولة، وبمجرد أن انتهى منه في جرعة واحدة، أطلق تنهيدة طويلة وجلس على الطاولة.

كان يشعر أنه في تلك اللحظة، ولد العديد من الأطفال، وفي الوقت نفسه، كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين ماتوا.  كل شيء يعمل جنبا إلى جنب بشكل مثالي لتشكيل دورة.

رن الضحك الأجش في الهواء، وظهر وجه ضخم في السماء .  اندفع إلى الأرض، لكنه لم يكبر.  وبدلا من ذلك، أصبح أصغر حجما، وعندما نزل تحول إلى رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل.  لقد كان طويل القامة، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك عدد لا بأس به من التجاعيد على وجهه، إلا أن سو مينغ كان يستطيع أن يقول أنه كان بالتأكيد رجلاً وسيمًا عندما كان أصغر سناً.

 

لقد رأى سو مينغ العديد من المحاربين الأقوياء مثله عندما أرسل إرادته .  وكان الصبي أمامه مجرد واحد منهم.

قال سو مينغ بصوت خافت بعد فترة: “هذه القدرة السماوية مثيرة للإعجاب للغاية”.

جلس سو مينغ، وذهب الصبي ليجلس مقابله.  عندما التقت عيونهم، استمر الصبي في الابتسام.  أخرج زلة من اليشم ودفعها إلى منتصف جبينه.  بعد لحظة، بدأت قطعة اليشم تحترق على جبهة الصبي.

 

 

“أيها الزميل الداوي ، أنا لا أستحق مديحك.”

“أيها الزميل الداوي ، أنا لا أستحق مديحك.”

 

لم يستطع أبدًا أن يفهم لماذا تشق هذه النسخة منه طريقها إلى الفجر المظلم و القديس المتحدي بعد أن رمى رأسه إلى الخلف وصرخ حزنًا عندما رأى الجثث التي لا تعد ولا تحصى، وأصبح ما يسمى بالشيطان بمجرد أن قتل معظم الأرواح في  المعسكرين.

ابتسم الصبي بصوت ضعيف.  وأرجح بيده اليمنى، وتشوه الجبل حيث وقف على الفور.  وعندما أصبح واضحا مرة أخرى، تحول إلى وجود يشبه البركان.  كان الجزء الغارق عبارة عن منصة وكانت محاطة بالجدران.  وفوقهم كانت السماء الزرقاء.  لقد كان… مسكنًا للكهف.

 

 

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

تم وضع طاولة ضخمة في المنتصف.  لقد تحولت الأبقار والأغنام التي كانت حولهم سابقًا إلى أولاد.  وكان في أيديهم بعض الفواكه والرحيق، ووضعوها على الطاولة.

 

 

 

جلس سو مينغ، وذهب الصبي ليجلس مقابله.  عندما التقت عيونهم، استمر الصبي في الابتسام.  أخرج زلة من اليشم ودفعها إلى منتصف جبينه.  بعد لحظة، بدأت قطعة اليشم تحترق على جبهة الصبي.

 

 

 

“بعد لحظة، سيأتي بعض أصدقائي الجيدين.  لم أقدم نفسي.  لقد اخترت أن أنسى اسمي الحقيقي بسبب كارثة دهري.  لقد تغير اسمي الداوي أيضًا بشكل مستمر بسبب التنوير الذي اكتسبته عبر الزمن.  الآن، يمكنك الاتصال بي … بان بو زي. ”

“وهذا…” ألقى الصبي نظرة على الشخص الذي كان نحيفًا مثل الهيكل العظمي، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء من التحدث، قهقه الشخص بشكل غريب وتحدث من تلقاء نفسه.

 

أشرق الضوء الداكن في عينيه عندما خرج من الدخان الأسود.  اتخذ الرجل ثلاث خطوات فقط للأمام قبل أن يظهر في مسكن الكهف.  ألقى نظرة باردة على الحشد، ثم توقفت نظرته على سو مينغ.

أثناء حديثه، رفع الصبي كوب النبيذ الخاص به ونظر إلى سو مينغ.

حتى هو … لن يكون قادرًا على النجاة من هذا الدمار.  الطريق الوحيد المتبقي بالنسبة له هو التصرف مثل رجل الأبادة العجوز.  لم يكن بإمكانه إلا أن يرى عالمه يختفي، وعائلته وأصدقاؤه يعودون إلى رماد بينما … يجلب معه الكراهية والجنون والظلام الذي يمكن أن يغطي حتى ظلام الليل أثناء رحيله بنفسه.

 

 

لم يكن الاسم الداوي غير مستخدم في دهر سو مينغ.  من الواضح أنه كان مصطلحًا تم استخدامه منذ دهور عديدة، خلال الفترة التي كانت تخص الصبي.

وما لم يستخدم إرادته لاجتياح المكان، كان من المستحيل عليه أن يرى حقيقة المكان.  من الواضح أن الصبي لم يكن يريد أن يرى أحد قبح كرات اللحم، ولهذا السبب لم يدخر أي جهد في استخدام قوته للتستر عليه .

 

 

التقط سو مينغ كأس النبيذ الخاص به وقال بهدوء، “سو مينغ”.

 

 

 

“زميلي الداوي سو، أولئك الذين أتوا من بعيد هم ضيوفي.  اليوم، اسمح لي أن أستقبلك.”

 

 

ضحك الصبي، ثم التقط كأس النبيذ الخاص به وأنهى محتوياته في جرعة واحدة.  أمسك الكأس وأماله، مبيناً أنه أنهى كل شيء ولم يبق منه قطرة واحدة.

ضحك الصبي، ثم التقط كأس النبيذ الخاص به وأنهى محتوياته في جرعة واحدة.  أمسك الكأس وأماله، مبيناً أنه أنهى كل شيء ولم يبق منه قطرة واحدة.

أشرق الضوء الداكن في عينيه عندما خرج من الدخان الأسود.  اتخذ الرجل ثلاث خطوات فقط للأمام قبل أن يظهر في مسكن الكهف.  ألقى نظرة باردة على الحشد، ثم توقفت نظرته على سو مينغ.

 

 

كانت ابتسامة سو مينغ باهتة.  رفع كأس النبيذ الخاص به وشرب النبيذ.  وبمجرد دخوله إلى معدته، تحول إلى تيار ساخن يتدفق عبر جسده كله.  ثم انفجرت تلك الحرارة في جميع أنحاء جسده لتصل إلى حلقه، وتتحول إلى توابل لا يمكن وصفها بالكلمات.

 

 

 

لكن تلك البهارات لم تدوم إلا لنفس واحد قبل أن تتحول إلى طعم حلو، مما تسبب في جعل النفس الذي زفره عندما فتح فمه رائحة حلوة.

عندما قدمه الصبي، أومأ الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني إلى سو مينغ.  ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها، لكن الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني كان حذرًا بشكل لا يصدق من سو مينغ.  ومع ذلك، كان هناك أيضا تلميح من الفضول فيه.  ولو لم يكن الأمر كذلك، لما جاء.

 

 

“كيف هذا؟”  رفع الصبي رأسه وألقى نظرة على سو مينغ.

لم يستطع أبدًا أن يفهم لماذا تشق هذه النسخة منه طريقها إلى الفجر المظلم و القديس المتحدي بعد أن رمى رأسه إلى الخلف وصرخ حزنًا عندما رأى الجثث التي لا تعد ولا تحصى، وأصبح ما يسمى بالشيطان بمجرد أن قتل معظم الأرواح في  المعسكرين.

 

أغمض سو مينغ عينيه وتذوق الطعم لفترة من الوقت.  عندما فتح عينيه ظهر الثناء على وجهه.  حتى لو لم يشرب كثيرًا، كان بإمكانه معرفة أن النبيذ يمكن أن يُعرف بالرحيق.

“انه جيد جدا.”

لقد رأى هواءً قديمًا حول الصبي، مما يعني أنه كان مزارعًا اندمج مع نفسه الأخرى قبل عدد غير معروف من الدهور للحصول على الحق في عدم الهلاك أثناء الكارثة.

 

عندما ابتسم، بدأت كرة اللحم الضخمة الموجودة تحته على الفور في التلويح وإخراج هواء تهديد.

أغمض سو مينغ عينيه وتذوق الطعم لفترة من الوقت.  عندما فتح عينيه ظهر الثناء على وجهه.  حتى لو لم يشرب كثيرًا، كان بإمكانه معرفة أن النبيذ يمكن أن يُعرف بالرحيق.

 

 

 

“لقد قمت دائمًا بدعوة أولئك الذين يشاركونني آرائي فقط لشرب النبيذ الخاص بي.  حتى في كون نقص السماء الممتد ، هناك أقل من حفنة من الناس الذين لديهم الحق في شرب هذا النبيذ. ”

لكن ذلك كان مجرد دليل.

 

“أيها الزميل الداوي ، أنا لا أستحق مديحك.”

كانت هناك ابتسامة على وجه الصبي.  وضع كأس النبيذ الخاص به ببعض الفخر، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء .

“ليس لدي أي نوايا سيئة. لقد كنت مجرد عابر سبيل وأصبح لدي فضول بشأن هذا الكوكب”  قال سو مينغ بصوت خافت ، وعاد مجال رؤيته إلى طبيعته.

 

جلس سو مينغ، وذهب الصبي ليجلس مقابله.  عندما التقت عيونهم، استمر الصبي في الابتسام.  أخرج زلة من اليشم ودفعها إلى منتصف جبينه.  بعد لحظة، بدأت قطعة اليشم تحترق على جبهة الصبي.

“تفاخر مرة أخرى، هاه؟  إذا لم يكن ذلك لأنك أضفت دماء هذا المخلوق الغريب من الأمتداد الشاسع ، فكيف يمكن أن يكون جيدًا جدًا؟  تعال وأعد لي قدرًا أيضًا”.

 

 

ألقى سو مينغ نظرة على الصبي.  كان تعبيره هادئا، ولا يمكن رؤية أي تغيرات في العاطفة على وجهه.  لم يهتم سو مينغ بما إذا كان الصبي يخفي أي نوايا سيئة.  بعد كل شيء، مع المستوى الحالي لزراعة سو مينغ، يمكن حساب عدد الأشخاص الذين يمكن أن يشكلوا تهديدًا له في جميع أجنحة موريس ألبا الأربعة على يد واحدة .

رن الضحك الأجش في الهواء، وظهر وجه ضخم في السماء .  اندفع إلى الأرض، لكنه لم يكبر.  وبدلا من ذلك، أصبح أصغر حجما، وعندما نزل تحول إلى رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل.  لقد كان طويل القامة، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك عدد لا بأس به من التجاعيد على وجهه، إلا أن سو مينغ كان يستطيع أن يقول أنه كان بالتأكيد رجلاً وسيمًا عندما كان أصغر سناً.

“أما بالنسبة لهذا الزميل الداوي، فقد كان مشهورًا في كون نقص السماء الممتد وكان الأقوى في دهره.  “لقد أخرج السيف الخالد لي هان سيفه 3,907,891 مرة، وفي كل مرة يتم إخراجه، يموت شخص ما” قال الصبي، مواصلًا مقدماته.

 

أغمض سو مينغ عينيه وتذوق الطعم لفترة من الوقت.  عندما فتح عينيه ظهر الثناء على وجهه.  حتى لو لم يشرب كثيرًا، كان بإمكانه معرفة أن النبيذ يمكن أن يُعرف بالرحيق.

في تلك اللحظة تحول جسده إلى شعاع ضوء أرجواني  ظهر بجانب الصبي في اللحظة التالية.  التقط كوب النبيذ من على الطاولة، وبمجرد أن انتهى منه في جرعة واحدة، أطلق تنهيدة طويلة وجلس على الطاولة.

 

 

رن الضحك الأجش في الهواء، وظهر وجه ضخم في السماء .  اندفع إلى الأرض، لكنه لم يكبر.  وبدلا من ذلك، أصبح أصغر حجما، وعندما نزل تحول إلى رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل.  لقد كان طويل القامة، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك عدد لا بأس به من التجاعيد على وجهه، إلا أن سو مينغ كان يستطيع أن يقول أنه كان بالتأكيد رجلاً وسيمًا عندما كان أصغر سناً.

“أيها الزميل الداوي، لا بد أنك أنت من أرسل فكره السماوي إلى الخارج الآن.”

 

 

ابتسم الصبي بصوت ضعيف.  وأرجح بيده اليمنى، وتشوه الجبل حيث وقف على الفور.  وعندما أصبح واضحا مرة أخرى، تحول إلى وجود يشبه البركان.  كان الجزء الغارق عبارة عن منصة وكانت محاطة بالجدران.  وفوقهم كانت السماء الزرقاء.  لقد كان… مسكنًا للكهف.

في اللحظة التي جلس فيها الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني، نظر إلى الأعلى.

 

 

ابتسم الصبي بصوت ضعيف.  وأرجح بيده اليمنى، وتشوه الجبل حيث وقف على الفور.  وعندما أصبح واضحا مرة أخرى، تحول إلى وجود يشبه البركان.  كان الجزء الغارق عبارة عن منصة وكانت محاطة بالجدران.  وفوقهم كانت السماء الزرقاء.  لقد كان… مسكنًا للكهف.

ابتسم سو مينغ بصوت ضعيف.  لم يتكلم.  بدلا من ذلك، نظر إلى السماء فوقهم.  في تلك اللحظة، ظهر شخصية في السماء.  لقد كان شابًا يرتدي رداءًا أبيض طويلًا.  كان لديه نظرة باردة على وجهه، وعلى ظهره كان يحمل سيفا ضخما.  لقد أظهر حضورًا شرسًا بشكل لا يصدق.  وعندما تقدم خطوة إلى الأمام دخل إلى الكهف وجلس بجانب الصبي.

رن الضحك الأجش في الهواء، وظهر وجه ضخم في السماء .  اندفع إلى الأرض، لكنه لم يكبر.  وبدلا من ذلك، أصبح أصغر حجما، وعندما نزل تحول إلى رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل.  لقد كان طويل القامة، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك عدد لا بأس به من التجاعيد على وجهه، إلا أن سو مينغ كان يستطيع أن يقول أنه كان بالتأكيد رجلاً وسيمًا عندما كان أصغر سناً.

 

“ربما تستمر هذه الميزة لمدة أربعمائة عام أخرى فقط.”

قبل أن يتمكن الصبي من تقديمه، جاءت ضحكة مروعة جامحة من السماء وتحولت إلى خيط من الدخان الأسود.  أثناء دورانه حول المنطقة، تمكن سو مينغ من رؤية مومياء بداخله.  وكانت المومياء ذابلة وأصبحت تشبه الهيكل العظمي.

رن الضحك الأجش في الهواء، وظهر وجه ضخم في السماء .  اندفع إلى الأرض، لكنه لم يكبر.  وبدلا من ذلك، أصبح أصغر حجما، وعندما نزل تحول إلى رجل عجوز يرتدي رداء أزرق طويل.  لقد كان طويل القامة، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك عدد لا بأس به من التجاعيد على وجهه، إلا أن سو مينغ كان يستطيع أن يقول أنه كان بالتأكيد رجلاً وسيمًا عندما كان أصغر سناً.

 

 

أشرق الضوء الداكن في عينيه عندما خرج من الدخان الأسود.  اتخذ الرجل ثلاث خطوات فقط للأمام قبل أن يظهر في مسكن الكهف.  ألقى نظرة باردة على الحشد، ثم توقفت نظرته على سو مينغ.

“بعد لحظة، سيأتي بعض أصدقائي الجيدين.  لم أقدم نفسي.  لقد اخترت أن أنسى اسمي الحقيقي بسبب كارثة دهري.  لقد تغير اسمي الداوي أيضًا بشكل مستمر بسبب التنوير الذي اكتسبته عبر الزمن.  الآن، يمكنك الاتصال بي … بان بو زي. ”

 

 

“لقد دخل ذلك العجوز البائس هيي في تدريب معزول في نعشه.  أعتقد أنه لن يتمكن من المجيء.  سنكون جميعا هنا الآن.  زملائي الأصدقاء، لقد دعوت زميلي الداوي سو إلى هنا اليوم حتى نتمكن من التعرف على بعضنا البعض.  ويمكن أيضا اعتباره فرصة  “.  اجتاحت الصبي نظرته على الحشد وضحك.

لقد فكر سو مينغ في هذا السؤال من قبل، ولكن حتى في ذلك الوقت، لم يكن لديه الإجابة.  كان دليله الوحيد … هو أن رجل الأبادة العجوز كان مرتبط بالفجر المظلم .

 

 

“الزميل الداوي سو مينغ، سأقدمك أولاً لهؤلاء الأشخاص الثلاثة.  الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني هو أقوى شخص من الدهر القتالي المثالي.  لقد نسيت اسمه بالفعل.  الجميع هنا يطلقون عليه اسم القس زي.”

 

 

 

عندما قدمه الصبي، أومأ الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني إلى سو مينغ.  ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها، لكن الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني كان حذرًا بشكل لا يصدق من سو مينغ.  ومع ذلك، كان هناك أيضا تلميح من الفضول فيه.  ولو لم يكن الأمر كذلك، لما جاء.

 

 

 

“أما بالنسبة لهذا الزميل الداوي، فقد كان مشهورًا في كون نقص السماء الممتد وكان الأقوى في دهره.  “لقد أخرج السيف الخالد لي هان سيفه 3,907,891 مرة، وفي كل مرة يتم إخراجه، يموت شخص ما” قال الصبي، مواصلًا مقدماته.

في تلك اللحظة تحول جسده إلى شعاع ضوء أرجواني  ظهر بجانب الصبي في اللحظة التالية.  التقط كوب النبيذ من على الطاولة، وبمجرد أن انتهى منه في جرعة واحدة، أطلق تنهيدة طويلة وجلس على الطاولة.

 

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

“إنها 3,907,892 مرة. عندما جئت إلى هنا ، واجهت أحمقًا، لذا استلت سيفي وقتلته”.   قال لي هان بصوت خافت ، عندما نظر إلى سو مينغ، ظهر وهج شرس في عينيه.

 

 

 

“وهذا…” ألقى الصبي نظرة على الشخص الذي كان نحيفًا مثل الهيكل العظمي، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء من التحدث، قهقه الشخص بشكل غريب وتحدث من تلقاء نفسه.

لقد اختبأ لفترة طويلة من الزمن، ولم يسمح لنفسه أن يراه أحد.  من الواضح أنه لم يكن يريد أن يحدد على الفور من سيفوز ويعيش بينهم، مما يعني أنه كان يهدف إلى شيء كبير.  ولكن بمجرد أن افترض سو مينغ هذا ، كان بإمكانه أن يخمن أنه كان يقف بالفعل في مكانة متفوقة في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد.

 

ابتسم الصبي بطريقة مبالغ فيها بشكل لا يصدق.  انقسمت زوايا شفتيه حتى وصلت إلى شحمة أذنيه، وكشفت عن فم مروع بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الأسنان الحادة.

“أنا كو مو، وأنا أحب أكل اللحم، ولكن هناك فرصتان فقط بالنسبة لي لالتهام لحم ودم الآخرين كما يحلو لي كل دهر.  ومع ذلك، بناءً على حساباتي، فإن ذلك اليوم لم يعد بعيدًا.

 

 

 

عندما قال كو مو ذلك، عبس الصبي.

كانت السماء زرقاء.  وكانت الرياح الجبلية لطيفة، حاملة معها هواءً باردًا خافتًا.  نفخ على العشب، مما أدى إلى تمايله، بينما أكلته الأبقار والأغنام البعيدة باحتشام.  كان الصبي متكئًا على صخرة جبلية.  كانت هناك ابتسامة على وجهه، وبدت ساذجة وبريئة، ولكن عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة، استطاع أن يرى البرودة القادمة من خلال عيون الصبي من جوهر كيانه.

 

هذا الفهم جعل سو مينغ يتذكر المشهد الذي شهده من أسرار الكون…

………..

أغمض سو مينغ عينيه وتذوق الطعم لفترة من الوقت.  عندما فتح عينيه ظهر الثناء على وجهه.  حتى لو لم يشرب كثيرًا، كان بإمكانه معرفة أن النبيذ يمكن أن يُعرف بالرحيق.

Hijazi

تنهد سو مينغ في قلبه.  كان يعلم جيدًا أنه إذا جاء الشاب ذو الرداء الأسود، فلحظة وصوله، سوف ينزل عليهم الدمار الحقيقي.  سوف يختفي موروس ألبا المتناغم من الوجود، وسيتم تدمير الثالوث القاحل.  لن تكون هناك كارثة، ولن تكون هناك أي حياة جديدة تُولد.

عندما ابتسم، بدأت كرة اللحم الضخمة الموجودة تحته على الفور في التلويح وإخراج هواء تهديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط