نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1381

في الضباب فوق العالم ، من سيصعد إلى الأعلى ؟

في الضباب فوق العالم ، من سيصعد إلى الأعلى ؟

في الضباب فوق العالم، من سيصعد إلى الأعلى؟

 

 

 

انجرفت الرياح، وتساقطت الثلوج.

“هذا الفتى جيد أيضًا.  إنه شخص لا يرحم، ويهاجم دون تردد.  إذا كان لديه إمكانات جيدة، فسيكون واعدًا”.

 

 

في أحلامك، لا تعلم أنك كبرت.  في الضباب فوق العالم من سيصعد إلى الأعلى.

“لقد حان الوقت لحرب الأقمار السبعة السنوية.  لقد انضم معظمكم بالفعل إلى الطائفة لأكثر من عشر سنوات.  عادة، أنتم فقط تشاهدون الآخرين وهم يمرون بكارثة الأقمار السبعة ، ولكن اليوم، جاء دوركم .

 

 

اختفى الليل بعيدًا. تحىك الدخان في السماء.

 

 

 

كانت الأشاعات والحقيقة مجرد جسر.  كم عدد دورات الحياة والموت كانت؟  كان هناك دائمًا شخص واحد مفقود.

 

 

 

غادر سو مينغ.  لم يكن يريد أن يهتم إذا اختفت المدينة التي خلفه. كانت كلمات الرجل العجوز لا تزال باقية في ذهنه، وتؤثر على قلبه.  ومع ذلك، سمح له الداو وتصميمه بمواصلة السير في طريقه تمامًا كما كان يفعل دائمًا.

 

 

 

كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ.  أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك.  على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان  محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.

“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟”  إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة.  ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!

 

حدق سو مينغ في الجبال والنصب الحجري، ثم جلس على تاج شجرة في الغابة التي كانت على مسافة بعيدة.  هطل المطر من السماء، وومض البرق، وزأر الرعد عندما أغلق سو مينغ عينيه.

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

 

 

 

طائفة الأقمار السبعة، السماء وراء السماء!

“لقد كان مقدراً لنا أن نلتقي.  ثم، سأستخدم جثتك … ومع مظهرك، سأصبح أقوى معجزة شهدتها طائفة الأقمار السبعة على الإطلاق” قال سو مينغ بصوت خافت، وبحركة واحدة، اندفع للأعلى.

 

 

حدق سو مينغ في الجبال والنصب الحجري، ثم جلس على تاج شجرة في الغابة التي كانت على مسافة بعيدة.  هطل المطر من السماء، وومض البرق، وزأر الرعد عندما أغلق سو مينغ عينيه.

سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه.  ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.

 

Hijazi

لم يكن في عجلة من امره.  أراد أن ينتظر فرصة ليكون أول من يدخل الطائفة.

 

 

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

ظهرت الفرصة أخيرًا بعد أن انتظر سو مينغ لمدة شهر.  وكانت السماء لا تزال تمطر في ذلك اليوم.  عندما وصل الظهر، ظهرت ثمانية أقواس طويلة من طائفة الأقمار السبعة في السماء واندفعت أمامه.  كانوا ثمانية تلاميذ من طائفة الأقمار السبعة.

 

 

 

وكان قائد الثمانية شيخا، وخلفه سبعة رجال ونساء.  لقد اندفعوا عبر الغابة أثناء توجههم إلى المسافة.

 

 

 

فتح سو مينغ عينيه.  عندما نظر إلى الأعلى، سقطت نظرته على الرجل العجوز.  سيكون كائنًا ساميًا إذا كان في موروس ألبا المتناغم .  وكانت قوته غير عادية تماما.  وكانت وراءه فتاة.  كان لها وجه نظيف وجميل، ولكن كانت هناك نظرة باردة ومتعجرفة في عينيها.  عندما كانت تدير رأسها من حين لآخر، كانت تنظر إلى الصبي المراهق الذي يقف خلفها بازدراء.

لم يكن في عجلة من امره.  أراد أن ينتظر فرصة ليكون أول من يدخل الطائفة.

 

“لقد حان الوقت لحرب الأقمار السبعة السنوية.  لقد انضم معظمكم بالفعل إلى الطائفة لأكثر من عشر سنوات.  عادة، أنتم فقط تشاهدون الآخرين وهم يمرون بكارثة الأقمار السبعة ، ولكن اليوم، جاء دوركم .

كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام.  قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.

كان هناك عدد لا يحصى من الصور في البلورة، وكل واحدة تحتوي على مراهق.  لقد أظهروا… كل ما حدث داخل الوادي.

 

في الضباب فوق العالم، من سيصعد إلى الأعلى؟

وكان الأشخاص الآخرون أيضًا صغارًا جدًا، ولكن كان لدى معظمهم تعبيرات قلقة على وجوههم.  كانوا ينظرون أحيانًا إلى الرجل العجوز في المقدمة بينما كانوا يتحركون في صمت.

 

 

“في الماضي، لم نفتقر أبدًا إلى أولئك الموهوبين الراغبين في الانضمام إلى الطائفة الداخلية.  هناك الكثير من أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال ألف عام.  ولكن إذا كان هناك من بينكم من يمكنه الحصول على مائة لوح روحي ، فسوف يتمكن من الانضمام إلى الطائفة الداخلية على الفور ليتم اختياره من قبل شيوخ الطائفة.  إذا كان لدى هذا الشخص إمكانات كافية، فيمكنه حتى الحصول على الحق في الزراعة في السماء وراء السماء للطائفة الداخلية.  كان هناك… اثنا عشر شخصًا وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام في تاريخ طائفة الأقمار السبعة!

لم يولي سو مينغ الكثير من الاهتمام للرجال والنساء والفتاة.  بمجرد أن اجتاح نظره الرجل العجوز، وقف من تاج الشجرة.  وبينما كان على وشك أن يتبعهم، ظهر فجأة بريق في عينيه، ونظر في اتجاه طائفة الأقمار السبعة.

 

 

فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يتخذ خطوة ويتبع الجميع.  كان يتبعهم بهدوء، وعندما غربت الشمس، توقف العشرة آلاف شخص بجانب الوادي.

اندفعت عشرات الأقواس الطويلة في الهواء.  لقد غادروا في نفس اتجاه الرجل العجوز، وكان خلفهم ما يقرب من ألف قوس طويل.  ظهرت كلا المجموعتين في نفس الوقت.

………

 

دخل الوادي واندفع إلى الأعماق.  وفي الطريق رأى جثة ملقاة في صدع في الحائط بجانبه.  تعود الجثة إلى مراهق كان سو مينغ قد رآه من قبل – كان الصبي الشبيه بالدمية الذي تسيطر عليه الفتاة.

بعد فترة وجيزة، رأى سو مينغ ما يقرب من عشرة آلاف قوس طويل .  ظهرت فكرة في ذهنه في تلك اللحظة.  عندما نظر إلى الأعلى، شكلت الأقواس الطويلة وحدة كاملة.  كان لكل واحد منهم شيخ أحضر معه العديد من المراهقين.  كان لدى البعض سبعة إلى ثمانية أشخاص يتابعونهم، وبعضهم كان يتبعهم عشرات المراهقين.

“اليوم، سوف تخضعون جميعًا للاختبار للانضمام إلى الطائفة.  أولئك الذين ينجحون سوف ينضمون إلى الطائفة الداخلية، وسيصبحون أكثر تلاميذ طائفة الأقمار السبعة قيمة.  سوف تكونون مستقبل طائفة الأقمار السبعة.

 

 

في تلك اللحظة، كلهم ​​اندفعوا إلى المسافة.  إذا حكمنا من خلال مظهر المراهقين، كان معظمهم متوترين وقلقين، ولكن كان هناك أيضًا عدد قليل منهم كانوا هادئين.

 

 

 

وكان معظمهم في عالم زراعة السماء.  لم يصلوا إلى مستوى العالم حتى الآن.

اندفعت عشرات الأقواس الطويلة في الهواء.  لقد غادروا في نفس اتجاه الرجل العجوز، وكان خلفهم ما يقرب من ألف قوس طويل.  ظهرت كلا المجموعتين في نفس الوقت.

 

 

فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يتخذ خطوة ويتبع الجميع.  كان يتبعهم بهدوء، وعندما غربت الشمس، توقف العشرة آلاف شخص بجانب الوادي.

 

 

إلى جانب المراهقين، كان هناك المئات من كبار السن في منتصف العمر وكبار السن الذين لديهم قوة غير عادية.  كان هناك رجل في منتصف العمر ذو مظهر علمي يرتدي رداءً أبيض ، كان هو الذي كان يتحدث، وكان صوته يتردد في كل اتجاه.

“لقد حان الوقت لحرب الأقمار السبعة السنوية.  لقد انضم معظمكم بالفعل إلى الطائفة لأكثر من عشر سنوات.  عادة، أنتم فقط تشاهدون الآخرين وهم يمرون بكارثة الأقمار السبعة ، ولكن اليوم، جاء دوركم .

 

 

 

“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي.  هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص.  فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.

سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه.  ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.

 

“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي.  هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص.  فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.

“أولئك الذين ليس لديهم ألواح الروح سيصبحون طعامًا للوحوش في الوادي بعد ثمانية عشر ساعة.  يجب أن تعرفوا هذا جيدًا.  القواعد لم تتغير.  أولئك الذين يحصلون على أكثر من مائة لوح روحي يمكنهم الانضمام إلى الطائفة ويتم اختيارهم من قبل شيوخ الطائفة.  هذا فقط سيسمح لك بفرصة الحصول على التوصية لدخول الطائفة الداخلية والتدريب لمدة عام هناك.  ضع ذلك في الاعتبار، إنها توصية لا يمكنك الحصول عليها إلا من شيوخ الطائفة. ”

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الصور في البلورة، وكل واحدة تحتوي على مراهق.  لقد أظهروا… كل ما حدث داخل الوادي.

إلى جانب المراهقين، كان هناك المئات من كبار السن في منتصف العمر وكبار السن الذين لديهم قوة غير عادية.  كان هناك رجل في منتصف العمر ذو مظهر علمي يرتدي رداءً أبيض ، كان هو الذي كان يتحدث، وكان صوته يتردد في كل اتجاه.

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

 

 

“زملائي الداويين من نفس الطائفة، قد نكون في أدنى مستوى في الطائفة ويتعين علينا توجيه تدريب التلاميذ الذين ينضمون إلى طائفتنا لمدة مائة عام، ولكن عندما يُظهر أحد تلاميذنا  نتائج رائعة، فسوف نكافأ من قبل الطائفة.  في الواقع، ربما تتاح لنا الفرصة للترقية.  هذا الأمر كان يحدث كل عام في الماضي، وأتساءل من منا سيكون محظوظا هذه المرة.

 

 

تحدث العشرات من الأشخاص مع بعضهم البعض بتعبيرات غير مبالية أثناء جلوسهم في الميدان.

“ولكن بغض النظر عن ذلك، يا زملائي الداويين، إذا تمت ترقيتكم ، من فضلكم لا تنسوا أن تقدموا لنا التوجيه إذا كانت هناك فرصة.”

 

 

وقف العالم في منتصف العمر ووجه نظره إلى العشرة آلاف مراهق القلقين.  لقد تحدث بصوت ضعيف، وكان تعبيره هادئًا .  لقد جلب للمراهقين شعورًا قمعيًا بشكل لا يصدق.

بمجرد أن انتهى العالم في منتصف العمر من التحدث، لف قبضته وانحنى بعمق تجاه مئات المزارعين من حوله.

Hijazi

 

فكر سو مينغ في هذا للحظة، ثم ظهرت فكرة فجأة في رأسه.  أدار رأسه إلى الوراء ونظر إلى جثة الصبي في الشق.

ظهرت التوقعات على وجوه هؤلاء المزارعين.  لقد لفوا قبضاتهم في راحة أيديهم تجاه بعضهم البعض وانحنوا بأدب.

كانت الأشاعات والحقيقة مجرد جسر.  كم عدد دورات الحياة والموت كانت؟  كان هناك دائمًا شخص واحد مفقود.

 

 

“استعدوا جميعاً.  سيصل شيخ الطائفة قريبًا، وبعد ذلك ستبدأ الحرب لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!

 

 

وكان قائد الثمانية شيخا، وخلفه سبعة رجال ونساء.  لقد اندفعوا عبر الغابة أثناء توجههم إلى المسافة.

وقف العالم في منتصف العمر ووجه نظره إلى العشرة آلاف مراهق القلقين.  لقد تحدث بصوت ضعيف، وكان تعبيره هادئًا .  لقد جلب للمراهقين شعورًا قمعيًا بشكل لا يصدق.

في الضباب فوق العالم، من سيصعد إلى الأعلى؟

 

 

شاهده سو مينغ من مسافة بعيدة بينما كان يفكر بعمق.  لقد تخلى عن فكرة حيازة المزارعين هنا، ومع بريق في عينيه، نظر إلى السماء.

حدق سو مينغ في الجبال والنصب الحجري، ثم جلس على تاج شجرة في الغابة التي كانت على مسافة بعيدة.  هطل المطر من السماء، وومض البرق، وزأر الرعد عندما أغلق سو مينغ عينيه.

 

كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام.  قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.

ولم ينتظر طويلا.  عندما حلت الظهيرة وأشرقت الشمس في أبهى صورها، بدا المطر أيضًا وكأنه قد اندمج مع ضوء الشمس.  في تلك اللحظة، اكتسب المطر سبعة ألوان بينما كان في الهواء، رن صوت هدير عالٍ ومدوي عبر السماء.  بدا الأمر وكأن صدعًا قد تمزق في السماء، وخرج منه شخص ببطء.

 

 

فكر سو مينغ في هذا للحظة، ثم ظهرت فكرة فجأة في رأسه.  أدار رأسه إلى الوراء ونظر إلى جثة الصبي في الشق.

كان يرتدي رداء أزرق طويل، وكان رجلاً عجوزًا مليئًا بالشعر الأبيض.  كانت لديه نظرة صارمة ووقورة في عينيه، وعندما خرج من الشق، توقف  المطر.

فكر سو مينغ في هذا للحظة، ثم ظهرت فكرة فجأة في رأسه.  أدار رأسه إلى الوراء ونظر إلى جثة الصبي في الشق.

 

“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟”  إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة.  ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!

في اللحظة التي ظهر فيها، قام العالم في منتصف العمر ومئات المزارعين على الفور بلف قبضاتهم في أيديهم وانحنوا باحترام.

 

 

كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام.  قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.

“نحن… نحيي شيخ الطائفة ون!”

 

 

 

أومأ الرجل العجوز الذي يرتدي الرداء الأزرق ببطء.  عندما اجتاحت نظرته ما العشرة آلاف مراهق على الأرض، ظهر وهج شرس في عينيه.

’بالحكم على ما يحدث هنا، إذا كنت أرغب في الدخول إلى طائفة الأقمار السبعة عبر الحيازة، بدلاً من حيازة هذا الرجل العجوز، فقد يكون من الأفضل… بالنسبة لي حيازة أحد المراهقين…

 

 

“اليوم، سوف تخضعون جميعًا للاختبار للانضمام إلى الطائفة.  أولئك الذين ينجحون سوف ينضمون إلى الطائفة الداخلية، وسيصبحون أكثر تلاميذ طائفة الأقمار السبعة قيمة.  سوف تكونون مستقبل طائفة الأقمار السبعة.

 

 

كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ.  أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك.  على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان  محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.

“في الماضي، لم نفتقر أبدًا إلى أولئك الموهوبين الراغبين في الانضمام إلى الطائفة الداخلية.  هناك الكثير من أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال ألف عام.  ولكن إذا كان هناك من بينكم من يمكنه الحصول على مائة لوح روحي ، فسوف يتمكن من الانضمام إلى الطائفة الداخلية على الفور ليتم اختياره من قبل شيوخ الطائفة.  إذا كان لدى هذا الشخص إمكانات كافية، فيمكنه حتى الحصول على الحق في الزراعة في السماء وراء السماء للطائفة الداخلية.  كان هناك… اثنا عشر شخصًا وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام في تاريخ طائفة الأقمار السبعة!

“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي.  هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص.  فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.

 

 

“الآن، تبدأ المنافسة لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!”

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

 

 

بعد أن تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، أرجح ذراعه.  انطلقت أصوات انفجار على الفور من الوادي، وتناثر الضباب بداخله.  في لحظة، تحول إلى دوامة ضخمة.  أصبحت وجوه ما يقرب من العشرة آلاف مراهق الواقفين على حافة الوادي  شاحبة، وتم جرهم على الفور إلى الدوامة بواسطة قوة الشفط، غير قادرين على المقاومة .

 

 

ظهرت التوقعات على وجوه هؤلاء المزارعين.  لقد لفوا قبضاتهم في راحة أيديهم تجاه بعضهم البعض وانحنوا بأدب.

ظل تعبير سو مينغ كما هو.  راقب الرجل العجوز  الذي يرتدي اللون الأزرق.  لقد وصل بالفعل إلى عالم أفاكانيا، لكنه كان فقط في المرحلة الأولى من هذا المستوى .  على الرغم من أن سو مينغ لم يعد يحمل كل إرادته معه، إذا أراد قتل ذلك الشخص، فيمكنه استخدام قوة سمو الداو الخاصة به.  سيكون قتله سهلاً مثل القيام بحركة سريعة.

 

 

“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي.  هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص.  فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.

“تتمتع طائفة الأقمار السبعة هذه بقوة لا يمكن فهمها، والمحاربون الأقوياء فيها كثيرون مثل الغيوم… لا أعرف كم منهم في عالم سمو الداو أيضًا.  إذا استحوذ على هذا الرجل العجوز، فحتى لو وجدت الفرصة لاستعادة إرادتي، فقد يكون من الصعب علي الهروب… واللؤلؤة في يد الرجل ذو الرداء الأحمر.  سيكون من الصعب بالنسبة لي أن أستعيدها على أي حال.

“هذا الفتى جيد أيضًا.  إنه شخص لا يرحم، ويهاجم دون تردد.  إذا كان لديه إمكانات جيدة، فسيكون واعدًا”.

 

 

’بالحكم على ما يحدث هنا، إذا كنت أرغب في الدخول إلى طائفة الأقمار السبعة عبر الحيازة، بدلاً من حيازة هذا الرجل العجوز، فقد يكون من الأفضل… بالنسبة لي حيازة أحد المراهقين…

بمجرد أن اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، لم يعد يهتم بالجثة.  اندفع إلى الأمام، وفي غضون بضعة أنفاس، ظهر أمامه حاجز غير مرئي يصعب على الآخرين اكتشافه.

 

 

“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟”  إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة.  ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

 

 

سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه.  ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.

انجرفت الرياح، وتساقطت الثلوج.

 

 

مع مستوى زراعته، إذا لم يكن يريد أن يراه أحد، فحتى الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لن يتمكن من العثور على أي أثر له.  في ومضة، اختفى سو مينغ في الضباب.

 

 

 

دخل الوادي واندفع إلى الأعماق.  وفي الطريق رأى جثة ملقاة في صدع في الحائط بجانبه.  تعود الجثة إلى مراهق كان سو مينغ قد رآه من قبل – كان الصبي الشبيه بالدمية الذي تسيطر عليه الفتاة.

كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ.  أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك.  على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان  محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.

 

 

في تلك اللحظة، كان جسد الصبي بأكمله نحيفًا وذابلًا.  لقد كان ميتا بالفعل.  يبدو أن كل قوة حياته قد تم انتزاعها بالقوة بواسطة الفن السري حتى تتمكن الفتاة من تحفيز قوتها.

 

 

وقف العالم في منتصف العمر ووجه نظره إلى العشرة آلاف مراهق القلقين.  لقد تحدث بصوت ضعيف، وكان تعبيره هادئًا .  لقد جلب للمراهقين شعورًا قمعيًا بشكل لا يصدق.

بمجرد أن اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، لم يعد يهتم بالجثة.  اندفع إلى الأمام، وفي غضون بضعة أنفاس، ظهر أمامه حاجز غير مرئي يصعب على الآخرين اكتشافه.

 

 

………

لن يفعل الحاجز الكثير لعرقلة طريق أي شخص، لكنه عمل على تقسيم المنطقة، وفصل الوادي إلى قسمين.  في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، توقف.  ارتفع فوق الحاجز، وتألقت عيناه.  وعندما ضغط بيده اليمنى على الحاجز، أغمض عينيه.

“نحن… نحيي شيخ الطائفة ون!”

 

 

وبعد لحظة، عندما فتح عينيه وعبس.

“هؤلاء التلاميذ في الواقع موضع تقدير كبير من قبل طائفة الأقمار السبعة. هناك حوالي اثنتي عشرة حاسة سماوية تراقب باستمرار كل شيء في أرض المحاكمة …

 

 

“هؤلاء التلاميذ في الواقع موضع تقدير كبير من قبل طائفة الأقمار السبعة. هناك حوالي اثنتي عشرة حاسة سماوية تراقب باستمرار كل شيء في أرض المحاكمة …

 

 

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

“من بين تلك الحواس السماوية، هناك ثلاثة … قوية جدًا.  إذا كنت مجرد عابر سبيل، فسيكون الأمر على ما يرام، ولكن بمجرد أن استحوذ على شخصًا ما، قد يلاحظني…’

 

 

 

فكر سو مينغ في هذا للحظة، ثم ظهرت فكرة فجأة في رأسه.  أدار رأسه إلى الوراء ونظر إلى جثة الصبي في الشق.

ظهرت التوقعات على وجوه هؤلاء المزارعين.  لقد لفوا قبضاتهم في راحة أيديهم تجاه بعضهم البعض وانحنوا بأدب.

 

 

“لقد كان مقدراً لنا أن نلتقي.  ثم، سأستخدم جثتك … ومع مظهرك، سأصبح أقوى معجزة شهدتها طائفة الأقمار السبعة على الإطلاق” قال سو مينغ بصوت خافت، وبحركة واحدة، اندفع للأعلى.

مع مستوى زراعته، إذا لم يكن يريد أن يراه أحد، فحتى الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لن يتمكن من العثور على أي أثر له.  في ومضة، اختفى سو مينغ في الضباب.

 

“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي.  هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص.  فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.

في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر.  جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله.  جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الصور في البلورة، وكل واحدة تحتوي على مراهق.  لقد أظهروا… كل ما حدث داخل الوادي.

بعد أن تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، أرجح ذراعه.  انطلقت أصوات انفجار على الفور من الوادي، وتناثر الضباب بداخله.  في لحظة، تحول إلى دوامة ضخمة.  أصبحت وجوه ما يقرب من العشرة آلاف مراهق الواقفين على حافة الوادي  شاحبة، وتم جرهم على الفور إلى الدوامة بواسطة قوة الشفط، غير قادرين على المقاومة .

 

وكان الأشخاص الآخرون أيضًا صغارًا جدًا، ولكن كان لدى معظمهم تعبيرات قلقة على وجوههم.  كانوا ينظرون أحيانًا إلى الرجل العجوز في المقدمة بينما كانوا يتحركون في صمت.

“هذه الفتاة جيدة جدًا.  لقد تمكنت من العثور على لوح روحي في مثل هذا الوقت القصير. ”

اندفعت عشرات الأقواس الطويلة في الهواء.  لقد غادروا في نفس اتجاه الرجل العجوز، وكان خلفهم ما يقرب من ألف قوس طويل.  ظهرت كلا المجموعتين في نفس الوقت.

 

“لقد كان مقدراً لنا أن نلتقي.  ثم، سأستخدم جثتك … ومع مظهرك، سأصبح أقوى معجزة شهدتها طائفة الأقمار السبعة على الإطلاق” قال سو مينغ بصوت خافت، وبحركة واحدة، اندفع للأعلى.

“هذا الفتى جيد أيضًا.  إنه شخص لا يرحم، ويهاجم دون تردد.  إذا كان لديه إمكانات جيدة، فسيكون واعدًا”.

بعد فترة وجيزة، رأى سو مينغ ما يقرب من عشرة آلاف قوس طويل .  ظهرت فكرة في ذهنه في تلك اللحظة.  عندما نظر إلى الأعلى، شكلت الأقواس الطويلة وحدة كاملة.  كان لكل واحد منهم شيخ أحضر معه العديد من المراهقين.  كان لدى البعض سبعة إلى ثمانية أشخاص يتابعونهم، وبعضهم كان يتبعهم عشرات المراهقين.

 

Hijazi

تحدث العشرات من الأشخاص مع بعضهم البعض بتعبيرات غير مبالية أثناء جلوسهم في الميدان.

 

 

 

………

كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام.  قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.

Hijazi

كان يمشي عبر الفصول والسنوات.  في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد.  رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.

 

كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ.  أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك.  على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان  محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.

“تتمتع طائفة الأقمار السبعة هذه بقوة لا يمكن فهمها، والمحاربون الأقوياء فيها كثيرون مثل الغيوم… لا أعرف كم منهم في عالم سمو الداو أيضًا.  إذا استحوذ على هذا الرجل العجوز، فحتى لو وجدت الفرصة لاستعادة إرادتي، فقد يكون من الصعب علي الهروب… واللؤلؤة في يد الرجل ذو الرداء الأحمر.  سيكون من الصعب بالنسبة لي أن أستعيدها على أي حال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط