نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1393

أنت سو مينغ !

أنت سو مينغ !

أنت سو مينغ!

“أنا-أنا حقا لا أعرف ماذا أقول.  شيخ الطائفة وانغ، كل ما حدث من خطأ هو خطأي.  لم يكن علي أن أحاول أن أبيع لك تلك الحبوب الطبية المزيفة.  لقد أخطأت، لقد أخطأت حقًا…” بكى باي تشيونغ وسقط راكعًا على الأرض مرة أخرى. كانت هناك نظرة ندم بشكل لا يصدق على وجهه   .

 

 

“أنا أفتقر إلى خادم” قال سو مينغ بصراحة وهو يقف في الهواء.  ألقى نظرة سريعة على باي تشيونغ، الذي كان في يده اليمنى.  بحلول ذلك الوقت، أصبح وجه باي تشيونغ شاحبًا بالفعل.  عندما نظر سو مينغ إليه ، بدا مليئًا باليأس وكان يتوسل للرحمة.

 

 

 

“شيخ الطائفة وانغ، إذا كنت تقدر هذا الشخص، فهذه فرصته.  كان لدينا بعض سوء التفاهم بيننا للتو، لذلك آمل ألا تمانع.”

 

 

 

وقف العالم ذو الرداء الأبيض وتحدث باحترام إلى سو مينغ.  ولم يشك في هوية سو مينغ.  لقد كانوا ضمن طائفة الأقمار السبعة، لذلك لن يجرؤ أحد على التظاهر بأنه شيخ الطائفة.

في الحقيقة، لم يكن استهداف الرجل العجوز أمرًا سيفعله سو مينغ بناءً على شخصيته.  كان سيقتله بشكل طبيعي، ولكن عندما استحوذ سو مينغ على وانغ تاو، شعر بكراهية وانغ تاو للرجل العجوز.  لقد كانت كراهية لا يمكن حلها بمجرد قتل الرجل العجوز.  لا يمكن أن تتلاشى إلا من خلال تعذيبه المستمر.

 

كان تعبير سو مينغ هو نفسه كما كان دائمًا.  عندما رفع يده اليمنى وأشار إلى باي تشيونغ، ظهرت على الفور عاصفة من الرياح السوداء وهبت عليه على الفور.  أثناء الدوران بسرعة في المنطقة، أصبحت على الفور مثل النصل الحاد الذي تسبب في صراخ باي تشيونغ من الألم.

وكان سو مينغ لا يزال عضوًا في طائفة الأقمار السبعة.  إذا تظاهر بأنه شيخ طائفة، فسوف ينكشف في لحظة.  انتشرت التموجات من اللوح بمجرد ظهوره ، ولكن حتى ذلك الحين، لم يظهر أي شيخ من الطائفة، وهو ما كان علامة واضحة للغاية على ما كان يحدث.

 

 

 

“شيخ الطائفة وانغ، آمل أن تكون شجاعًا بما يكفي لتسامحني.  لقد كنت مهملاً في السابق.  إذا كان هذا التلميذ محظوظًا بما فيه الكفاية ليصبح خادمًا لك، فهذه فرصة له”، قال العجوز تشن بسرعة وهو يفرض ابتسامة على وجهه.

عندما غادر سو مينغ، أصيب الحشد بالذهول مما حدث أمامهم ولم يتمكنوا من التحرك.  فقط بعد مرور وقت طويل، تفرق الجميع، وانتشر اسم وانغ تاو على الفور عبر الطائفة الخارجية مثل عاصفة عنيفة.

 

“أنا-أنا حقا لا أعرف ماذا أقول.  شيخ الطائفة وانغ، كل ما حدث من خطأ هو خطأي.  لم يكن علي أن أحاول أن أبيع لك تلك الحبوب الطبية المزيفة.  لقد أخطأت، لقد أخطأت حقًا…” بكى باي تشيونغ وسقط راكعًا على الأرض مرة أخرى. كانت هناك نظرة ندم بشكل لا يصدق على وجهه   .

كان هناك رعب في عينيه.  لقد تم غرس الخوف من سو مينغ في أعماق قلبه .  لم يكن ذلك بسبب خوفه من مستوى زراعته، ولكن وضعه في الطائفة.  لقد دمر أي رغبة لدى العجوز تشن في استفزازه.  في الواقع، الأسف الذي شعر به في تلك اللحظة قد تسبب بالفعل في ارتعاش قلبه.

 

 

 

هز سو مينغ رأسه.  عندما أطلقت قلوب الناس ضربة قوية، هبطت نظرته على العجوز تشن.  كان لا يزال هناك ابتسامة على وجهه.

 

 

ولهذا السبب، عندما كشف سو مينغ عن مكانته كشيخ طائفة لأول مرة لمثل هذه المسألة التافهة، لم يلفت انتباه أحد .  لقد كان الأمر يتعلق بسو مينغ والمرافق الذي أرشده في الماضي، لذلك فهم الجميع ما كان يحدث ولم يرغبوا في التدخل فيه.  كما أنهم لا يريدون… الإساءة إلى اثنين من شيوخ الطائفة في وقت واحد: سو مينغ ولان لان!

“أن تصبح خادمي هو فرصة ؟”

لم تظهر كلمات سو مينغ تلميحًا واحدًا عما إذا كان سعيدًا أم غاضبًا.  لم ينته بعد من التحدث عندما شعر باي تشيونغ بالنية المخيفة في كلماته.

 

في الحقيقة، لم يكن استهداف الرجل العجوز أمرًا سيفعله سو مينغ بناءً على شخصيته.  كان سيقتله بشكل طبيعي، ولكن عندما استحوذ سو مينغ على وانغ تاو، شعر بكراهية وانغ تاو للرجل العجوز.  لقد كانت كراهية لا يمكن حلها بمجرد قتل الرجل العجوز.  لا يمكن أن تتلاشى إلا من خلال تعذيبه المستمر.

“نعم… هذه بطبيعة الحال فرصة عظيمة.  إنها فرصة يحلم الجميع بالحصول عليها.  باي تشيونغ، اتبع شيخ الطائفة وانغ بطاعة.  عليك أن تكون قدوة لإخوانك الصغار والكبار! ”  “قال العجوز تشن  بسرعة.

بقيت صرخاته في الهواء، لكن الصدمة في قلبه ملأته برعب أكبر من الألم الذي عانى منه.  في اللحظة السابقة، كان هجوم سو مينغ مليئًا بالقوة التي وجد نفسه غير قادر على محاربتها.  كان الأمر كما لو أنه كان طفلاً بالمقارنة مع سو مينغ.  مما أدى إلى تحول صدمته والألم الذي شعر به إلى هجوم مزدوج على جسده وروحه.

 

 

“ثم … تعال معي.  الخادم الذي اخترته ليس باي تشيونغ، بل أنت.”  كانت كلمات سو مينغ هادئة، ولكن عندما سقطت في أذني العجوز تشن، شعر كما لو أن الرعد قد هدر بجانبه.  لقد أصيب بالذهول، وتغير تعبيره بشكل جذري مرة أخرى.  لقد تراجع غريزيًا إلى الوراء.

 

 

 

“هذا… هذا… أنا…” لقد كان عاجزًا عن الكلام عمليًا.  “شيخ الطائفة وانغ، أنا المرافق الرئيسي للطائفة الخارجية.  هذا… هذا فقط…” اندلع العرق البارد على جبين العجوز تشن.

 

 

 

“سيد الطائفة شو، أنا لا أعرف الكثير عن قواعد الطائفة، لذلك سأسمح لك بالتعامل مع هذه المسألة.”  ظلت ابتسامة سو مينغ كما هي.  وبما أن العجوز  تشن أصر على استخدام قواعد الطائفة ضده، فإن سو مينغ سيستخدم أيضًا قواعد الطائفة ضده.

 

 

 

في الحقيقة، لم يكن استهداف الرجل العجوز أمرًا سيفعله سو مينغ بناءً على شخصيته.  كان سيقتله بشكل طبيعي، ولكن عندما استحوذ سو مينغ على وانغ تاو، شعر بكراهية وانغ تاو للرجل العجوز.  لقد كانت كراهية لا يمكن حلها بمجرد قتل الرجل العجوز.  لا يمكن أن تتلاشى إلا من خلال تعذيبه المستمر.

………..

 

“يبدو أنه لن يمنعني شيوخ الطائفة الأخرين .  أما أنت… فهل تريد أن تكون  عبداً لي… أم تريد أن تُمحى؟”  كان صوت سو مينغ خافتًا، لكن بالنسبة إلى العجوز تشن، بدا وكأنه جرس جنازة.  نظر حوله وهو يرتجف، ثم صر على أسنانه.

منذ أن استحوذ سو مينغ على وانغ تاو، لم يمانع في تلبية بعض رغبات الصبي المتوفى.

كان تعبير سو مينغ هو نفسه كما كان دائمًا.  عندما رفع يده اليمنى وأشار إلى باي تشيونغ، ظهرت على الفور عاصفة من الرياح السوداء وهبت عليه على الفور.  أثناء الدوران بسرعة في المنطقة، أصبحت على الفور مثل النصل الحاد الذي تسبب في صراخ باي تشيونغ من الألم.

 

كان تعبير سو مينغ هو نفسه كما كان دائمًا.  عندما رفع يده اليمنى وأشار إلى باي تشيونغ، ظهرت على الفور عاصفة من الرياح السوداء وهبت عليه على الفور.  أثناء الدوران بسرعة في المنطقة، أصبحت على الفور مثل النصل الحاد الذي تسبب في صراخ باي تشيونغ من الألم.

“هذه المسألة… شيخ الطائفة وانغ، بناءً على قواعد الطائفة، يمكن لشيوخ الطائفة أن يقرروا مصير جميع التلاميذ في الطائفة الخارجية والطائفة الداخلية حسب الرغبة، بما في ذلك الحاضرين.  إذا قاوموا، فيمكنك قتلهم على الفور!

 

 

“ولكن إذا جاء شيوخ الطائفة الأخرين لإيقافك، فإن مجلس شيوخ الطائفة سيتخذ قرارا” أوضح العالم ذو الرداء الأبيض بسرعة.  كما فعل، ألقى على العجوز تشن نظرة باردة.

أومأ سو مينغ، ثم أغمض عينيه.  بعد مرور عشرة أنفاس، فتح عينيه وابتسم بخفة نحو العجوز تشن.

 

 

أومأ سو مينغ، ثم أغمض عينيه.  بعد مرور عشرة أنفاس، فتح عينيه وابتسم بخفة نحو العجوز تشن.

 

 

“لقد تغير تعبيري فقط لأنني رأيت أنه ليس لديك ظل.  أنا لم أكذب عليك.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك استمع لي، أنا… أنا…”

“يبدو أنه لن يمنعني شيوخ الطائفة الأخرين .  أما أنت… فهل تريد أن تكون  عبداً لي… أم تريد أن تُمحى؟”  كان صوت سو مينغ خافتًا، لكن بالنسبة إلى العجوز تشن، بدا وكأنه جرس جنازة.  نظر حوله وهو يرتجف، ثم صر على أسنانه.

“عشرة”، قال بصراحة في اللحظة التالية

 

 

“أنا على استعداد لأن أكون خادماً لشيخ الطائفة!”

كان من المفترض أن يسبب هذا نزاعًا كبيرًا في طائفة الأقمار السبعة، ولكن الغريب… تلقى كل شيخ طائفة رسالة من سيده النائم فيما يتعلق بذلك.  قيل لهم أن هذا شيء اتفق عليه جميع شيوخ الطائفة العظماء !

 

 

عندما قال تلك الكلمات، لا يمكن وصف المرارة في قلبه بالكلمات، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟  كان بإمكانه رؤية نية قتل سو مينغ، وإذا رفض، سيفتح سو مينغ فمه على الفور ويأمر بقتله.

 

 

 

إذا قاوم، فإنه سيموت بطريقة أكثر بؤسا!

“هذا… هذا… أنا…” لقد كان عاجزًا عن الكلام عمليًا.  “شيخ الطائفة وانغ، أنا المرافق الرئيسي للطائفة الخارجية.  هذا… هذا فقط…” اندلع العرق البارد على جبين العجوز تشن.

 

 

كان لديه الإرادة العليا في طائفة الأقمار السبعة، إرادة شيوخ الطائفة الذين وقفوا فوق كل الناس الآخرين!

 

 

هز سو مينغ رأسه.  عندما أطلقت قلوب الناس ضربة قوية، هبطت نظرته على العجوز تشن.  كان لا يزال هناك ابتسامة على وجهه.

“ثم تعال معي.”

 

 

 

أومأ سو مينغ برأسه للعالم ذو الرداء الأبيض مع تعبيره الهادئ كما كان دائمًا.  ألقى نظرة سريعة على العجوز تشن ، ثم استدار بينما كان لا يزال يحمل باي تشيونغ الشاحب في يده وتحول إلى قوس طويل غادر في المسافة.

إذا قاوم، فإنه سيموت بطريقة أكثر بؤسا!

 

كان من المفترض أن يسبب هذا نزاعًا كبيرًا في طائفة الأقمار السبعة، ولكن الغريب… تلقى كل شيخ طائفة رسالة من سيده النائم فيما يتعلق بذلك.  قيل لهم أن هذا شيء اتفق عليه جميع شيوخ الطائفة العظماء !

كان العجوز تشن متضاربا.  بينما كان يشعر بعدم الارتياح والرعب، كان عليه أن يطير خلف سو مينغ.  كان يريح نفسه باستمرار بالقول إن مستوى زراعته تجاوز بوضوح مستوى سو مينغ.  كان هناك الكثير من الناس في هذا الوقت، لذلك لم يتمكن من فعل أي شيء، ولكن إذا حاول سو مينغ فعل أي شيء أثناء وجودهم في مكان به عدد قليل من الأشخاص، فيمكنه حماية نفسه.

 

 

رفع سو مينغ قدمه وداس على الأرض.  تفككت شخصيته على الفور لتتحول إلى ظل يلف باي تشيونغ والشيخ تشن.  ثم اندفع إلى المنطقة فوقهم واختفى.

سمح هذا الفكر للعجوز تشين بالعثور على لمحة من الثقة بينما كان يرتجف في حذائه بسبب توتره .

 

 

“اثنين…”

عندما غادر سو مينغ، أصيب الحشد بالذهول مما حدث أمامهم ولم يتمكنوا من التحرك.  فقط بعد مرور وقت طويل، تفرق الجميع، وانتشر اسم وانغ تاو على الفور عبر الطائفة الخارجية مثل عاصفة عنيفة.

أنت سو مينغ!

 

أما بالنسبة لمكانة سو مينغ، فمن الواضح أن شيوخ الطائفة الأخرين في طائفة الأقمار السبعة كانوا على علم بذلك منذ وقت طويل.  ومع ذلك، لم يرغب أي منهم في نشر هذا الخبر، ولهذا أصبح الأمر سرا.

أما بالنسبة لمكانة سو مينغ، فمن الواضح أن شيوخ الطائفة الأخرين في طائفة الأقمار السبعة كانوا على علم بذلك منذ وقت طويل.  ومع ذلك، لم يرغب أي منهم في نشر هذا الخبر، ولهذا أصبح الأمر سرا.

أومأ سو مينغ برأسه للعالم ذو الرداء الأبيض مع تعبيره الهادئ كما كان دائمًا.  ألقى نظرة سريعة على العجوز تشن ، ثم استدار بينما كان لا يزال يحمل باي تشيونغ الشاحب في يده وتحول إلى قوس طويل غادر في المسافة.

 

 

عندما كشف سو مينغ عن هويته الخاصة ومارس سلطته كشيخ الطائفة، لم يمنعه شيوخ الطائفة الأخرين لمثل هذه المسألة الصغيرة.  بعد كل شيء… منذ العصور القديمة، كان عدد شيوخ الطوائف العظماء يعني عددًا مماثلاً من شيوخ الطوائف.  لقد كان شيئًا لم يتغير أبدًا منذ الأزل.

رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى العجوز تشن .  أطلق الرجل العجوز على الفور صرخة ألم شديدة .  تم تغطية جسده بالكامل بالنيران على الفور.  عندما انتشروا، تحولت إلى فرن أحمر ضخم يلف العجوز تشن فيه.

 

“ثلاثة…”

أولئك الذين أصبحوا شيوخ الطائفة كانوا التلاميذ الخلفاء الرئيسيين لشيوخ الطائفة الثلاثة عشر .  لقد كانوا أيضًا السادة العظماء للتلاميذ من سلالة سيدهم.  خذ، على سبيل المثال، لان لان، كانت السيدة العظيمة لسلالة التلاميذ الذين ينتمون إلى الرجل ذو الرداء الداوي الأزرق السماوي.

هز سو مينغ رأسه.  عندما أطلقت قلوب الناس ضربة قوية، هبطت نظرته على العجوز تشن.  كان لا يزال هناك ابتسامة على وجهه.

 

 

ولكن منذ ثماني سنوات، تمت إضافة سو مينغ إلى عددهم، مما جعل عدد شيوخ الطائفة في طائفة الأقمار السبعة يصل إلى أربعة عشر عندما كان لا يزال هناك ثلاثة عشر فقط من شيوخ الطائفة العظماء .

كان العجوز تشن متضاربا.  بينما كان يشعر بعدم الارتياح والرعب، كان عليه أن يطير خلف سو مينغ.  كان يريح نفسه باستمرار بالقول إن مستوى زراعته تجاوز بوضوح مستوى سو مينغ.  كان هناك الكثير من الناس في هذا الوقت، لذلك لم يتمكن من فعل أي شيء، ولكن إذا حاول سو مينغ فعل أي شيء أثناء وجودهم في مكان به عدد قليل من الأشخاص، فيمكنه حماية نفسه.

 

 

كان من المفترض أن يسبب هذا نزاعًا كبيرًا في طائفة الأقمار السبعة، ولكن الغريب… تلقى كل شيخ طائفة رسالة من سيده النائم فيما يتعلق بذلك.  قيل لهم أن هذا شيء اتفق عليه جميع شيوخ الطائفة العظماء !

 

 

“هذا… هذا… أنا…” لقد كان عاجزًا عن الكلام عمليًا.  “شيخ الطائفة وانغ، أنا المرافق الرئيسي للطائفة الخارجية.  هذا… هذا فقط…” اندلع العرق البارد على جبين العجوز تشن.

وشمل ذلك الرجل ذو الرداء الأحمر داو هان الذي كان يدير طائفة الأقمار السبعة على مدى الدهور القليلة الماضية.  وهو أيضاً لم يقل شيئاً، مما يعني أنه وافق أيضاً ضمنياً على ذلك.

“نعم… هذه بطبيعة الحال فرصة عظيمة.  إنها فرصة يحلم الجميع بالحصول عليها.  باي تشيونغ، اتبع شيخ الطائفة وانغ بطاعة.  عليك أن تكون قدوة لإخوانك الصغار والكبار! ”  “قال العجوز تشن  بسرعة.

 

مباشرة عندما تحدث، أطلقت الرياح السوداء هديرًا، وتم سحب باي تشيونغ نحو سو مينغ.  عندما كان سو مينغ على وشك امساك الجزء العلوي من جمجمته وإجراء بحث الروح عليه…

ولهذا السبب، عندما كشف سو مينغ عن مكانته كشيخ طائفة لأول مرة لمثل هذه المسألة التافهة، لم يلفت انتباه أحد .  لقد كان الأمر يتعلق بسو مينغ والمرافق الذي أرشده في الماضي، لذلك فهم الجميع ما كان يحدث ولم يرغبوا في التدخل فيه.  كما أنهم لا يريدون… الإساءة إلى اثنين من شيوخ الطائفة في وقت واحد: سو مينغ ولان لان!

 

 

“يبدو أنه لن يمنعني شيوخ الطائفة الأخرين .  أما أنت… فهل تريد أن تكون  عبداً لي… أم تريد أن تُمحى؟”  كان صوت سو مينغ خافتًا، لكن بالنسبة إلى العجوز تشن، بدا وكأنه جرس جنازة.  نظر حوله وهو يرتجف، ثم صر على أسنانه.

…..

 

 

 

مع وجود باي تشيونغ في يده، اندفع سو مينغ إلى الجبل.  تبعه العجوز تشن  خلفه.  قبل مضي فترة طويلة، وصل الثلاثة إلى الجرف حيث كان منزل سو مينغ الخشبي في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء، على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الطبقة الأولى فقط.

 

 

 

رفع سو مينغ قدمه وداس على الأرض.  تفككت شخصيته على الفور لتتحول إلى ظل يلف باي تشيونغ والشيخ تشن.  ثم اندفع إلى المنطقة فوقهم واختفى.

 

 

“عشرة”، قال بصراحة في اللحظة التالية

عندما ظهروا، كانوا بالفعل في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء، واقفين على الجرف.  عندما ظهر باي تشيونغ والعجوز تشن، رأوا على الفور سو مينغ آخر، الذي كان يجلس ويتأمل.

“ولكن إذا جاء شيوخ الطائفة الأخرين لإيقافك، فإن مجلس شيوخ الطائفة سيتخذ قرارا” أوضح العالم ذو الرداء الأبيض بسرعة.  كما فعل، ألقى على العجوز تشن نظرة باردة.

 

رفع سو مينغ قدمه وداس على الأرض.  تفككت شخصيته على الفور لتتحول إلى ظل يلف باي تشيونغ والشيخ تشن.  ثم اندفع إلى المنطقة فوقهم واختفى.

وفي الوقت نفسه، رأوا سو مينغ الذي جلبهم يتحول إلى ظل.  مشى إلى المكان خلف سو مينغ وتداخل مع شخصيته.  ثم فتح سو مينغ المتأمل عينيه ببطء.

 

 

قال سو مينغ بهدوء: “تحدث”.

رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى العجوز تشن .  أطلق الرجل العجوز على الفور صرخة ألم شديدة .  تم تغطية جسده بالكامل بالنيران على الفور.  عندما انتشروا، تحولت إلى فرن أحمر ضخم يلف العجوز تشن فيه.

“سيد الطائفة شو، أنا لا أعرف الكثير عن قواعد الطائفة، لذلك سأسمح لك بالتعامل مع هذه المسألة.”  ظلت ابتسامة سو مينغ كما هي.  وبما أن العجوز  تشن أصر على استخدام قواعد الطائفة ضده، فإن سو مينغ سيستخدم أيضًا قواعد الطائفة ضده.

 

“عشرة”، قال بصراحة في اللحظة التالية

بقيت صرخاته في الهواء، لكن الصدمة في قلبه ملأته برعب أكبر من الألم الذي عانى منه.  في اللحظة السابقة، كان هجوم سو مينغ مليئًا بالقوة التي وجد نفسه غير قادر على محاربتها.  كان الأمر كما لو أنه كان طفلاً بالمقارنة مع سو مينغ.  مما أدى إلى تحول صدمته والألم الذي شعر به إلى هجوم مزدوج على جسده وروحه.

 

 

“أن تصبح خادمي هو فرصة ؟”

لم يكن العجوز تشن هو الوحيد الذي شعر بالخوف.  شعر باي تشيونغ، الذي كان وجهه شاحبًا تمامًا في تلك اللحظة، بنفس الخوف.  تسبب المشهد في تقلص بؤبؤيه .  لقد اتخذ غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء، ولكن خلفه كان هناك وادٍ، ولم يعد بإمكانه التراجع.  وبينما كان جسده يرتجف، سرعان ما ألقى نظرة مجاملة على وجهه.

 

 

 

“شيخ الطائفة وانغ، قوتك عظيمة مثل السماء نفسها، أنا…”

“يبدو أنه لن يمنعني شيوخ الطائفة الأخرين .  أما أنت… فهل تريد أن تكون  عبداً لي… أم تريد أن تُمحى؟”  كان صوت سو مينغ خافتًا، لكن بالنسبة إلى العجوز تشن، بدا وكأنه جرس جنازة.  نظر حوله وهو يرتجف، ثم صر على أسنانه.

 

 

قال سو مينغ بصوت خافت وعيناه على باي تشيونغ: “قبل ظهورك أمامي، سمعت هذه الكلمات من قبل، وقد سئمت منها بالفعل”.

 

 

قال سو مينغ بصوت خافت وعيناه على باي تشيونغ: “قبل ظهورك أمامي، سمعت هذه الكلمات من قبل، وقد سئمت منها بالفعل”.

“أوو…” أصبح باي تشيونغ أكثر توتراً.

“أنا لا أعرف شيئًا حقًا.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك اعفوا عني .  أ-أ-أنت… أنت شيخ الطائفة وانغ، أنا أعرف فقط أنك شيخ الطائفة وانغ…”

 

“أنا-أنا حقا لا أعرف ماذا أقول.  شيخ الطائفة وانغ، كل ما حدث من خطأ هو خطأي.  لم يكن علي أن أحاول أن أبيع لك تلك الحبوب الطبية المزيفة.  لقد أخطأت، لقد أخطأت حقًا…” بكى باي تشيونغ وسقط راكعًا على الأرض مرة أخرى. كانت هناك نظرة ندم بشكل لا يصدق على وجهه   .

قال سو مينغ بهدوء: “تحدث”.

“شيخ الطائفة وانغ، آمل أن تكون شجاعًا بما يكفي لتسامحني.  لقد كنت مهملاً في السابق.  إذا كان هذا التلميذ محظوظًا بما فيه الكفاية ليصبح خادمًا لك، فهذه فرصة له”، قال العجوز تشن بسرعة وهو يفرض ابتسامة على وجهه.

 

 

“أنا-أنا حقا لا أعرف ماذا أقول.  شيخ الطائفة وانغ، كل ما حدث من خطأ هو خطأي.  لم يكن علي أن أحاول أن أبيع لك تلك الحبوب الطبية المزيفة.  لقد أخطأت، لقد أخطأت حقًا…” بكى باي تشيونغ وسقط راكعًا على الأرض مرة أخرى. كانت هناك نظرة ندم بشكل لا يصدق على وجهه   .

 

 

 

“أخبرني من أنا؟”

في الحقيقة، لم يكن استهداف الرجل العجوز أمرًا سيفعله سو مينغ بناءً على شخصيته.  كان سيقتله بشكل طبيعي، ولكن عندما استحوذ سو مينغ على وانغ تاو، شعر بكراهية وانغ تاو للرجل العجوز.  لقد كانت كراهية لا يمكن حلها بمجرد قتل الرجل العجوز.  لا يمكن أن تتلاشى إلا من خلال تعذيبه المستمر.

 

“أن تصبح خادمي هو فرصة ؟”

كان تعبير سو مينغ هو نفسه كما كان دائمًا.  عندما رفع يده اليمنى وأشار إلى باي تشيونغ، ظهرت على الفور عاصفة من الرياح السوداء وهبت عليه على الفور.  أثناء الدوران بسرعة في المنطقة، أصبحت على الفور مثل النصل الحاد الذي تسبب في صراخ باي تشيونغ من الألم.

“أنا لا أعرف شيئًا حقًا.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك اعفوا عني .  أ-أ-أنت… أنت شيخ الطائفة وانغ، أنا أعرف فقط أنك شيخ الطائفة وانغ…”

 

 

ظهر عدد لا يحصى من الجروح الدقيقة على جسده، وعندما هبت الرياح السوداء عليها، بدأت على الفور بالتعفن. ملأ التهديد بالموت قلب باي تشيونغ على الفور.

 

 

“شيخ الطائفة وانغ، قوتك عظيمة مثل السماء نفسها، أنا…”

“سأعطيك عشرة أنفاس للتفكير.  ليس هناك ضغينة بيننا، ولا أريد أن أقوم ببحث الروح عليك، لأنه سيضر بحياتك، ولكن إذا أصررت على عدم التحدث…”

 

 

 

لم تظهر كلمات سو مينغ تلميحًا واحدًا عما إذا كان سعيدًا أم غاضبًا.  لم ينته بعد من التحدث عندما شعر باي تشيونغ بالنية المخيفة في كلماته.

“ثلاثة…”

 

 

“واحد،” قال سو مينغ بشكل قاطع.

“سبعة…”

 

 

“اثنين…”

“أنا على استعداد لأن أكون خادماً لشيخ الطائفة!”

 

 

داخل الريح السوداء، ظهر الصراع على وجه باي تشيونغ.  وعندما صرخ من الألم مرة أخرى ، ظهرت المزيد من الجروح على جسده، ومع تدفق الدم، اكتسبت الرياح السوداء لونًا أرجوانيًا.

 

 

وكان سو مينغ لا يزال عضوًا في طائفة الأقمار السبعة.  إذا تظاهر بأنه شيخ طائفة، فسوف ينكشف في لحظة.  انتشرت التموجات من اللوح بمجرد ظهوره ، ولكن حتى ذلك الحين، لم يظهر أي شيخ من الطائفة، وهو ما كان علامة واضحة للغاية على ما كان يحدث.

“ثلاثة…”

“لقد تغير تعبيري فقط لأنني رأيت أنه ليس لديك ظل.  أنا لم أكذب عليك.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك استمع لي، أنا… أنا…”

 

كان العجوز تشن متضاربا.  بينما كان يشعر بعدم الارتياح والرعب، كان عليه أن يطير خلف سو مينغ.  كان يريح نفسه باستمرار بالقول إن مستوى زراعته تجاوز بوضوح مستوى سو مينغ.  كان هناك الكثير من الناس في هذا الوقت، لذلك لم يتمكن من فعل أي شيء، ولكن إذا حاول سو مينغ فعل أي شيء أثناء وجودهم في مكان به عدد قليل من الأشخاص، فيمكنه حماية نفسه.

“أنا لا أعرف شيئًا حقًا.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك اعفوا عني .  أ-أ-أنت… أنت شيخ الطائفة وانغ، أنا أعرف فقط أنك شيخ الطائفة وانغ…”

 

 

أولئك الذين أصبحوا شيوخ الطائفة كانوا التلاميذ الخلفاء الرئيسيين لشيوخ الطائفة الثلاثة عشر .  لقد كانوا أيضًا السادة العظماء للتلاميذ من سلالة سيدهم.  خذ، على سبيل المثال، لان لان، كانت السيدة العظيمة لسلالة التلاميذ الذين ينتمون إلى الرجل ذو الرداء الداوي الأزرق السماوي.

“ستة…”

“نعم… هذه بطبيعة الحال فرصة عظيمة.  إنها فرصة يحلم الجميع بالحصول عليها.  باي تشيونغ، اتبع شيخ الطائفة وانغ بطاعة.  عليك أن تكون قدوة لإخوانك الصغار والكبار! ”  “قال العجوز تشن  بسرعة.

 

“سيد الطائفة شو، أنا لا أعرف الكثير عن قواعد الطائفة، لذلك سأسمح لك بالتعامل مع هذه المسألة.”  ظلت ابتسامة سو مينغ كما هي.  وبما أن العجوز  تشن أصر على استخدام قواعد الطائفة ضده، فإن سو مينغ سيستخدم أيضًا قواعد الطائفة ضده.

لم يتغير تعبير سو مينغ.  شاهد الريح السوداء بهدوء بينما تردد صدى صوته في قلب باي تشيونغ مثل جرس الجنازة.

 

 

 

“سبعة…”

ظل تعبير سو مينغ كما هو.  عندما قال هذا الرقم، رفع يده اليمنى وقبض الهواء في اتجاه الريح السوداء.  سقط باي تشيونغ، أثناء صراخه في عاصفة الريح،  على الفور، وأصبح الجزء العلوي من جمجمته أمام سو مينغ مباشرة.

 

 

“لقد تغير تعبيري فقط لأنني رأيت أنه ليس لديك ظل.  أنا لم أكذب عليك.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك استمع لي، أنا… أنا…”

 

 

 

أصبحت صرخات باي تشيونغ أعلى.  وبحلول ذلك الوقت، تحولت معظم الرياح السوداء إلى اللون الأرجواني.  أثناء دورانها ، بدأت بعض البقع على ساقي باي تشيونغ تظهر عظمًا!

 

 

 

“تسع…”

 

 

أنت سو مينغ!

ظل تعبير سو مينغ كما هو.  عندما قال هذا الرقم، رفع يده اليمنى وقبض الهواء في اتجاه الريح السوداء.  سقط باي تشيونغ، أثناء صراخه في عاصفة الريح،  على الفور، وأصبح الجزء العلوي من جمجمته أمام سو مينغ مباشرة.

 

 

 

“عشرة”، قال بصراحة في اللحظة التالية

 

 

 

مباشرة عندما تحدث، أطلقت الرياح السوداء هديرًا، وتم سحب باي تشيونغ نحو سو مينغ.  عندما كان سو مينغ على وشك امساك الجزء العلوي من جمجمته وإجراء بحث الروح عليه…

 

 

 

“سو مينغ!  سو مينغ!  أنت سو مينغ!”

…..

 

لم يتغير تعبير سو مينغ.  شاهد الريح السوداء بهدوء بينما تردد صدى صوته في قلب باي تشيونغ مثل جرس الجنازة.

يبدو أن باي تشيونغ قد استنفد كل قوته وصرخ بصوت عالٍ.

“أخبرني من أنا؟”

 

 

………..

 

Hijazi

“أنا لا أعرف شيئًا حقًا.  شيخ الطائفة وانغ، من فضلك اعفوا عني .  أ-أ-أنت… أنت شيخ الطائفة وانغ، أنا أعرف فقط أنك شيخ الطائفة وانغ…”

 

 

“ثم … تعال معي.  الخادم الذي اخترته ليس باي تشيونغ، بل أنت.”  كانت كلمات سو مينغ هادئة، ولكن عندما سقطت في أذني العجوز تشن، شعر كما لو أن الرعد قد هدر بجانبه.  لقد أصيب بالذهول، وتغير تعبيره بشكل جذري مرة أخرى.  لقد تراجع غريزيًا إلى الوراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط