نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1418

بحركة واحدة ، أذهل العالم

بحركة واحدة ، أذهل العالم

بحركة واحدة، أذهل العالم!

بحركة واحدة، أذهل العالم!

 

 

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

وقف سو مينغ في الهواء وامتص نفسا عميقا.  ظهرت في عينيه عزيمة أقوى، لكن كان هناك تلميح من الحزن يختبئ في أعماق تلك العزيمة .  لقد افتقد… سيده وإخوته الكبار من القمة التاسعة، وشيخه، والكركي الأصلع، وكانغ لان، ويو شوان، وشو هوي.

 

انتشر الضوء الفضي عبر طائفة الأقمار السبعة وأضاء زانغ القديمة بأكملها، مما جعل الجميع يرون طائفتهم كما لم يروها من قبل.

كان الوهم مشوهًا في الأصل، ولكن في ذلك الوقت… ظهر وجه ضخم في امتداد السماء، وغني عن القول أن هذا الوجه ينتمي إلى سو مينغ!

ومعها، ظهرت على الفور انفجارات لا نهاية لها في السماء.  عندما انتشروا عبر زانغ القديم، اندفع وجه سو مينغ في السماء نحوه على الفور.  اندمج على الفور في جسده، وملأه بوفرة من قوة الحياة.

 

عندما تلاشت تنهيدة سو مينغ التي كانت صوته التاسع تدريجيًا في زانغ القديمة،  اهتزت الأرض بسرعة .  يبدو أن صوت سو مينغ موجود بداخلها . خرج جميع المزارعين  من ذهولهم في تلك اللحظة.  وبعد ذلك مباشرة، ظهرت الصدمة  على وجوههم.

كان وجهه واضحًا بشكل لا يصدق، ورآه جميع الناس في زانغ القديمة بوضوح في تلك اللحظة…

 

 

“التنهد الآن… هل كان الصوت التاسع؟”

ومع ذلك، فهو لا ينتمي إلى وانغ تاو، بل إلى سو مينغ!

 

 

بمجرد أن أطلق سو مينغ التنهيدة التاسعة، فتح الرجل ذو الرداء الأسود الذي يبدو ميتًا والمحاط بهالة الموت والذي ضاع في الامتداد الشاسع الذي قد يكون موجودًا أو لا يوجد… فتح فمه للتنهد بهدوء، تمامًا كما فعل سو مينغ.  ولكن لا أحد يعرف عن ذلك.

لقد كان متهالكًا، ومليئًا بالحزن، ومغطى بتعبير شرس تجاه القدر.  كل تلك المشاعر كانت واضحة على وجهه.

 

 

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

وبدا أن الزمن قد توقف عند تلك اللحظة.  عندما تردد صدى التنهد في الهواء، انتشر تدريجيًا، ويبدو أن بعضًا منه قد انتقل خارج زانغ القديمة، وربما خارج جسد الرجل ذو الرداء الأسود الذي قد يكون أو لا يكون جالسًا على بوصلة فنغ شوي في الامتداد الواسع بينما يحمل ريشة سوداء في يده  .

 

 

 

بمجرد أن أطلق سو مينغ التنهيدة التاسعة، فتح الرجل ذو الرداء الأسود الذي يبدو ميتًا والمحاط بهالة الموت والذي ضاع في الامتداد الشاسع الذي قد يكون موجودًا أو لا يوجد… فتح فمه للتنهد بهدوء، تمامًا كما فعل سو مينغ.  ولكن لا أحد يعرف عن ذلك.

“الصوت التاسع.  إنه الصوت الذي يضمن أن الشخص سيصبح باراغون الداو العظيم طالما أنه لا يموت…”

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للمحاربين الأقوياء من عشيرة أسورا الذين تخلوا عن الهجوم بسبب الاحترام.  في تلك اللحظة، عندما نظروا إلى سو مينغ، أصبح احترامهم له أكثر قوة.  لقد احترموا سو مينغ لموقفه تجاه طريق زراعته ولأنهم متأكدين من أنه سيصبح باراغون الداو العظيم في المستقبل طالما أنه لم يمت.

وقد تغير وجهه أيضًا قليلاً في تلك اللحظة.  يبدو … أنه أصبح مشابهًا إلى حد ما لسو مينغ.

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

 

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

عندما تلاشت تنهيدة سو مينغ التي كانت صوته التاسع تدريجيًا في زانغ القديمة،  اهتزت الأرض بسرعة .  يبدو أن صوت سو مينغ موجود بداخلها . خرج جميع المزارعين  من ذهولهم في تلك اللحظة.  وبعد ذلك مباشرة، ظهرت الصدمة  على وجوههم.

كان الضوء الفضي لون روح الداو  الذي يمتلكه الأشخاص الذين أطلقوا تسعة أصوات روح داو فقط.  كان من المستحيل على الأشخاص الذين أطلقوا أي عدد آخر من أصوات روح الداو أن يحصلوا على هذا اللون.  لقد كانت علامة على أن سو مينغ قد وصل إلى عالم روح الداو الذي كان مختلفًا تمامًا عن الآخرين!

 

 

“التنهد الآن… هل كان الصوت التاسع؟”

 

 

 

“هذا هو… الصوت التاسع… الصوت التاسع الذي تم نطقه أقل من خمسين مرة منذ العصور القديمة…”

 

 

 

“الصوت التاسع.  إنه الصوت الذي يضمن أن الشخص سيصبح باراغون الداو العظيم طالما أنه لا يموت…”

 

 

 

لقد صدمت جميع الطوائف.  عندما ترددت صرخاتهم المفاجئة في الهواء، رفع رجل يرتدي رداء أبيض طويل داخل عالم يعرف باسم أسورا داو – وهو الأرض المحرمة لعشيرة أسورا – رأسه وحدق في السماء بينما كان يجلس على أحد أعلى الجبال في العالم.

وبصرف النظر عن تيان شيو لوه، الرجل العجوز، والشخص الذي يرتدي قبعة القش في العاصمة الملكية، كان هناك شخص آخر لم يصاب بالذهول بسبب التنهد.  بقي عقله واضحا.  وقف في برج الفلك في قصر زانغ القديمة .  هبت الريح على ثيابه، مما جعلها ترفرف.  كانت يديه خلف ظهره وهو يحدق في السماء بهدوء.  ويمكن رؤية ظهره فقط، وليس وجهه.

 

عندما نظر تيان شيو لوه إلى السماء بتعبير هادئ، رفع الرجل العجوز رأسه وألقى نظرة عليها قبل أن يتوقف عن الأهتمام بها .  واصل قطع الأخشاب، استعدادًا لفصل الشتاء على ما يبدو.

بدا أنه طبيعي بشكل لا يصدق.  لا يمكن الكشف عن الوجود القوي عليه، وبدا وكأنه بشري (فاني) تمامًا، ولكن في الحقيقة… بينما كان هناك عدد قليل ممن رأوه شخصيًا في كل زانغ القديمة، كانت الأساطير عنه موجودة وانتشرت في البلاد  لفترة طويلة!

 

 

 

لقد كان واحدًا من حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، واسمه… كان تيان شيو لوه!

بحركة واحدة، أذهل العالم!

 

لم يعد هناك أي معنى للقتال.  في صمت، تراجع المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا.  أثناء انسحابهم، تراجع تلاميذ عشيرة أسورا على الأرض أيضًا وتحولوا إلى أقواس طويلة غادرت المكان.  خلال ذلك الوقت، رفع سو مينغ رأسه فجأة، ونظر بعينيه شبه اللامعتين إلى وجهه الذي احتل السماء بأكملها، وفتح فمه، وامتص نفسًا حادًا!

كانت هناك قرية فانية إلى الشمال الغربي من زانغ القديمة.  كان جميع البشر فيها نائمين في تلك اللحظة.  لم يتمكنوا من سماع صوت روح الداو لسو مينغ.  بينما كانت القرية بأكملها نائمة، كان هناك رجل عجوز يقطع الخشب في فناء منزله.  ترددت الصوت في القرية الهادئة …

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

 

في غمضة عين، أمتصهم .  عادت إرادته إلى جسده، وتمت استعادة قاعدته الزراعية، وأصبحت قوة حياته أكثر قوة من ذي قبل، واندمجت أجساد الداو الثلاثة في عينه الثالثة وتداخلت مع بعضها البعض قبل أن تطلق ضوءًا فضيًا!

عندما نظر تيان شيو لوه إلى السماء بتعبير هادئ، رفع الرجل العجوز رأسه وألقى نظرة عليها قبل أن يتوقف عن الأهتمام بها .  واصل قطع الأخشاب، استعدادًا لفصل الشتاء على ما يبدو.

 

 

“هذا هو… الصوت التاسع… الصوت التاسع الذي تم نطقه أقل من خمسين مرة منذ العصور القديمة…”

وبصرف النظر عن تيان شيو لوه، الرجل العجوز، والشخص الذي يرتدي قبعة القش في العاصمة الملكية، كان هناك شخص آخر لم يصاب بالذهول بسبب التنهد.  بقي عقله واضحا.  وقف في برج الفلك في قصر زانغ القديمة .  هبت الريح على ثيابه، مما جعلها ترفرف.  كانت يديه خلف ظهره وهو يحدق في السماء بهدوء.  ويمكن رؤية ظهره فقط، وليس وجهه.

كان وجهه واضحًا بشكل لا يصدق، ورآه جميع الناس في زانغ القديمة بوضوح في تلك اللحظة…

 

 

مع مرور الوقت واستمر تردد الأصوات الصاخبة في الهواء، خرج جميع التلاميذ في الطوائف والعشائر من ذهولهم.  انتقلت صرخاتهم المفاجئة المصدومة في كل اتجاه.  في تلك اللحظة، كان جميع الأشخاص الذين أحاطوا بطائفة الأقمار السبعة يحدقون في سو مينغ في دهشة.

 

 

 

ظهرت الإثارة على وجه غو تاي.  كان يحدق في سو مينغ كما لو أنه يستطيع رؤية مستقبل طائفة الأقمار السبعة بالإضافة إلى مستقبل جميع أعضائها.  في تلك اللحظة، كان جميع التلاميذ من عشيرة أسورا، سواء كانوا على الأرض أو السماء، يحدقون جميعًا في سو مينغ بتعابير معقدة بينما ظلوا صامتين.

“الصوت التاسع.  إنه الصوت الذي يضمن أن الشخص سيصبح باراغون الداو العظيم طالما أنه لا يموت…”

 

لقد صدمت جميع الطوائف.  عندما ترددت صرخاتهم المفاجئة في الهواء، رفع رجل يرتدي رداء أبيض طويل داخل عالم يعرف باسم أسورا داو – وهو الأرض المحرمة لعشيرة أسورا – رأسه وحدق في السماء بينما كان يجلس على أحد أعلى الجبال في العالم.

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للمحاربين الأقوياء من عشيرة أسورا الذين تخلوا عن الهجوم بسبب الاحترام.  في تلك اللحظة، عندما نظروا إلى سو مينغ، أصبح احترامهم له أكثر قوة.  لقد احترموا سو مينغ لموقفه تجاه طريق زراعته ولأنهم متأكدين من أنه سيصبح باراغون الداو العظيم في المستقبل طالما أنه لم يمت.

وبدا أن الزمن قد توقف عند تلك اللحظة.  عندما تردد صدى التنهد في الهواء، انتشر تدريجيًا، ويبدو أن بعضًا منه قد انتقل خارج زانغ القديمة، وربما خارج جسد الرجل ذو الرداء الأسود الذي قد يكون أو لا يكون جالسًا على بوصلة فنغ شوي في الامتداد الواسع بينما يحمل ريشة سوداء في يده  .

 

 

لم يعد هناك أي معنى للقتال.  في صمت، تراجع المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا.  أثناء انسحابهم، تراجع تلاميذ عشيرة أسورا على الأرض أيضًا وتحولوا إلى أقواس طويلة غادرت المكان.  خلال ذلك الوقت، رفع سو مينغ رأسه فجأة، ونظر بعينيه شبه اللامعتين إلى وجهه الذي احتل السماء بأكملها، وفتح فمه، وامتص نفسًا حادًا!

 

 

 

ومعها، ظهرت على الفور انفجارات لا نهاية لها في السماء.  عندما انتشروا عبر زانغ القديم، اندفع وجه سو مينغ في السماء نحوه على الفور.  اندمج على الفور في جسده، وملأه بوفرة من قوة الحياة.

 

 

 

وفي الوقت نفسه، هدأت الهزات على الأرض.  بدت الأصوات السابقة أيضًا كما لو كانت تتراجع إلى الوراء، وتحولت إلى عواء اندفع نحو سو مينغ.

 

 

“التنهد الآن… هل كان الصوت التاسع؟”

في غمضة عين، أمتصهم .  عادت إرادته إلى جسده، وتمت استعادة قاعدته الزراعية، وأصبحت قوة حياته أكثر قوة من ذي قبل، واندمجت أجساد الداو الثلاثة في عينه الثالثة وتداخلت مع بعضها البعض قبل أن تطلق ضوءًا فضيًا!

 

 

 

كان الضوء الفضي لون روح الداو  الذي يمتلكه الأشخاص الذين أطلقوا تسعة أصوات روح داو فقط.  كان من المستحيل على الأشخاص الذين أطلقوا أي عدد آخر من أصوات روح الداو أن يحصلوا على هذا اللون.  لقد كانت علامة على أن سو مينغ قد وصل إلى عالم روح الداو الذي كان مختلفًا تمامًا عن الآخرين!

لقد صدمت جميع الطوائف.  عندما ترددت صرخاتهم المفاجئة في الهواء، رفع رجل يرتدي رداء أبيض طويل داخل عالم يعرف باسم أسورا داو – وهو الأرض المحرمة لعشيرة أسورا – رأسه وحدق في السماء بينما كان يجلس على أحد أعلى الجبال في العالم.

 

بدا أنه طبيعي بشكل لا يصدق.  لا يمكن الكشف عن الوجود القوي عليه، وبدا وكأنه بشري (فاني) تمامًا، ولكن في الحقيقة… بينما كان هناك عدد قليل ممن رأوه شخصيًا في كل زانغ القديمة، كانت الأساطير عنه موجودة وانتشرت في البلاد  لفترة طويلة!

انتشر الضوء الفضي عبر طائفة الأقمار السبعة وأضاء زانغ القديمة بأكملها، مما جعل الجميع يرون طائفتهم كما لم يروها من قبل.

 

 

 

عندما اندمجت أجساد الداو الثلاثة مع بعضها البعض وظهر الضوء الفضي، زادت قاعدة زراعة سو مينغ بسرعة، ومن عالم شبه روح الداو، انتقل إلى عالم روح الداو.  في الواقع، خلال تلك اللحظة، يمكن أيضًا رؤية شخصية وهمية رابعة تتداخل مع روح الداو الخاصة به.  لقد كان… روح الداو الرابع له.  ومع ذلك، فقد اكتسب شكلاً للتو في تلك اللحظة ولم يظهر بالكامل!

مع مرور الوقت واستمر تردد الأصوات الصاخبة في الهواء، خرج جميع التلاميذ في الطوائف والعشائر من ذهولهم.  انتقلت صرخاتهم المفاجئة المصدومة في كل اتجاه.  في تلك اللحظة، كان جميع الأشخاص الذين أحاطوا بطائفة الأقمار السبعة يحدقون في سو مينغ في دهشة.

 

 

ولكن في تلك اللحظة، زادت براعة سو مينغ القتالية كثيرًا!

في غمضة عين، أمتصهم .  عادت إرادته إلى جسده، وتمت استعادة قاعدته الزراعية، وأصبحت قوة حياته أكثر قوة من ذي قبل، واندمجت أجساد الداو الثلاثة في عينه الثالثة وتداخلت مع بعضها البعض قبل أن تطلق ضوءًا فضيًا!

 

كان هناك لطف في تلك الابتسامة، إلى جانب السعادة والأمل… إذا نظر أي شخص في اتجاه نظرة الرجل، فيمكنه رؤية أن وجه سو مينغ… الذي لم يكن مكتملًا في الأصل، قد ظهر بالكامل في تلك اللحظة.

أصبح وجهه معروفًا أيضًا في كل منطقة زانغ القديمة.  لقد كان الشخص الذي أذهل الأرض كلها بعمل واحد!  سواء كان الأمير الأكبر أو الأمير الثاني، فقد كان شيئًا رغبوا فيه كثيرًا أيضًا، لكنهم لم يتمكنوا من القيام به.

 

 

 

وقف سو مينغ في الهواء وامتص نفسا عميقا.  ظهرت في عينيه عزيمة أقوى، لكن كان هناك تلميح من الحزن يختبئ في أعماق تلك العزيمة .  لقد افتقد… سيده وإخوته الكبار من القمة التاسعة، وشيخه، والكركي الأصلع، وكانغ لان، ويو شوان، وشو هوي.

 

 

أصبح وجهه معروفًا أيضًا في كل منطقة زانغ القديمة.  لقد كان الشخص الذي أذهل الأرض كلها بعمل واحد!  سواء كان الأمير الأكبر أو الأمير الثاني، فقد كان شيئًا رغبوا فيه كثيرًا أيضًا، لكنهم لم يتمكنوا من القيام به.

همس قائلاً: “تنهيدة مصفوفة حياتي في الليل… لأنني أفتقدكم جميعاً”.

في غمضة عين، أمتصهم .  عادت إرادته إلى جسده، وتمت استعادة قاعدته الزراعية، وأصبحت قوة حياته أكثر قوة من ذي قبل، واندمجت أجساد الداو الثلاثة في عينه الثالثة وتداخلت مع بعضها البعض قبل أن تطلق ضوءًا فضيًا!

 

 

………..

 

Hijazi

 

 

 

انتشر الضوء الفضي عبر طائفة الأقمار السبعة وأضاء زانغ القديمة بأكملها، مما جعل الجميع يرون طائفتهم كما لم يروها من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط