نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1424

أنسة ، أنا أحبك !

أنسة ، أنا أحبك !

آنسة، أنا أحبك!

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للكلاب البيضاء.  كانوا يرتجفون في تلك اللحظة بينما كانوا ينظرون إلى باب الفناء.

منذ أن وجد المزارعين طريقهما إليه في الليلة السابقة، عرف سو مينغ أنه منذ ذلك الحين فصاعدًا لن تكون حياته سلمية.  سواء كان ذلك من طائفة الداو الواحد أو عشيرة أسورا، فإن أولئك الذين بحثوا عنه بسبب ظهور صوته التاسع سوف يأتون واحدًا تلو الآخر.

 

 

“ركز عقلك على تقطيع الخشب.  توقف عن تشتيت انتباهك باستمرار بالتغيرات التي تحدث في العالم الخارجي.  تقطيع الخشب في حد ذاته هو مجال للدراسة.  لقد قطعت الخشب معظم حياتي.  أنت؟  الوقت الذي قطعت فيه لا يزال قصيرًا جدًا. ”

ربما كان هذا بالضبط ما كان يأمله غو تاي، لأنه في تلك اللحظة، يمكن القول أن سو مينغ يقع في أحد أكثر الأماكن أمانًا في زانغ القديمة.

“أنت!”

 

“هذا صحيح، هذا اسم جيد.  سو مينغ، ما رأيك في هذا الاسم؟”  سأل الرجل العجوز بحماس.

كما ترك الرجل العجوز في المنزل داخل الفناء سو مينغ أحيانًا لا يعرف ما يقوله فيما يتعلق بشخصيته أو كلماته.  ولهذا السبب، كان يأمل في الواقع أن يصل الأشخاص الذين أرادوا قتله في أسرع وقت ممكن حتى يتمكن من تجربة مدى قوة الرجل العجوز.

 

 

 

ترددت أصوت قطع الخشب الصاخبة في الفناء.  وتدريجياً، ظهر في سماء المساء هواء بارد، على الرغم من أن درجة الحرارة يجب أن تكون دافئة بما أنه فصل الصيف.  طار الثلج من السماء، وكانت رقاقات الثلج مليئة بالضوء المتلألئ.  عندما سقطوا، سقطوا على الكلبين الأبيضين، سو مينغ، وطرف أنف الرجل العجوز.

“إذن أنت الأمير الثالث؟  لقد جعلتنا نبحث عنك حقًا بالاختباء في هذا المكان.  إنه أمر غير عادي للغاية.  تشكل الجبال المحيطة بهذا المكان رونًا طبيعيًا، ولا يمكن لأي حواس سماوية البحث هنا.  يوجد أيضًا نمط هنا يخفي مصفوفات الحياة.  إذا لم يكن مستوى زراعتك مرتفعًا بما فيه الكفاية، فلن يسمح لك برؤية هذا المكان. ”

 

 

ارتجف الرجل العجوز، ثم خفض رأسه ليتمتم تحت أنفاسه.  أضاء وهج شرس في عيون سو مينغ.  لم تتشكل رقاقات الثلج بشكل طبيعي، وهو ما كان علامة واضحة على أن لديهم زائرًا.

 

 

نظر سو مينغ إلى الأعلى ووضع الفأس جانبًا.  كان لا يزال بلا تعبير، وكانت عيناه لا تزال مملة.  مشى إلى الباب، وبمجرد فتحه، رأى امرأة في منتصف العمر ترتدي رداءً داوي كبير تقف في الخارج.  كانت جميلة جدًا، وعندما وقعت نظرتها على سو مينغ، ابتسمت بخفة.

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للكلاب البيضاء.  كانوا يرتجفون في تلك اللحظة بينما كانوا ينظرون إلى باب الفناء.

 

 

“أنت مشتت مرة أخرى!”  ذهب الرجل العجوز ليصفع رأس سو مينغ.  ومع ذلك، اختفى الوهج الشرس في عيون سو مينغ.

 

 

قام الرجل العجوز بفتح مروحته ليكشف عن وجود بقع زيت عليها.  رفع رأسه وحوّل تعبيره إلى تعبير يعتقد أنه أنيق للغاية.

“ركز عقلك على تقطيع الخشب.  توقف عن تشتيت انتباهك باستمرار بالتغيرات التي تحدث في العالم الخارجي.  تقطيع الخشب في حد ذاته هو مجال للدراسة.  لقد قطعت الخشب معظم حياتي.  أنت؟  الوقت الذي قطعت فيه لا يزال قصيرًا جدًا. ”

ارتجف الرجل العجوز، ثم خفض رأسه ليتمتم تحت أنفاسه.  أضاء وهج شرس في عيون سو مينغ.  لم تتشكل رقاقات الثلج بشكل طبيعي، وهو ما كان علامة واضحة على أن لديهم زائرًا.

 

 

بدا الرجل العجوز بمظهر مهم بسبب عمره، ثم انحنى جسده قليلاً بينما كان يشد سترته حول جسده.  رفع رأسه وحدق في الثلج الذي يطفو قبل أن يبتسم.

 

 

 

“هاها، سقط هذا الثلج في اللحظة المثالية!  أحب مشاهدة الثلوج أكثر من غيرها.”

قام الرجل العجوز بفتح مروحته ليكشف عن وجود بقع زيت عليها.  رفع رأسه وحوّل تعبيره إلى تعبير يعتقد أنه أنيق للغاية.

 

كانت ابتسامة المرأة جيدة بشكل لا يصدق، وملأت بشرتها الفاتحة وجهها بهواء يمكن أن يجعل قلوب الآخرين تتسارع.

لم يقل سو مينغ أي شيء.  لم يفكر في كلمات الرجل العجوز بعناية، بل أغمض عينيه.  وسرعان ما فتحهما، وكانت عيناه هادئة.  ومع ذلك، فقد كانوا أيضًا مملين بشكل لا يصدق كما لو أن سو مينغ أصبح فاترًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة، ولم يكن هناك شيء ملفت للنظر فيه.  كان الأمر كما لو أنه أصبح بشرًا شابًا حقيقيًا.  رفع الفأس واستمر في تقطيع الخشب.

ومع ذلك، كانت تشعر بالفضول قليلاً بشأن سبب دخول الرجل العجوز فجأة إلى منزله.

 

 

كان الرجل العجوز يقفز في الفناء وهو يربت على الثلج المتساقط ويستمتع كثيرًا.  أما الكلبان الأبيضان فقد كانا في حالة حذر كاملة بينما كانا يحدقان في باب الفناء.  ظهرت نظرات خطيرة على وجوههم، حتى أنهم أطلقوا بشكل غريزي أصوات الأنين التي بدت وكأنها تهديدات تقريبًا.

 

 

Hijazi

كان رأس سو مينغ لا يزال منحنيًا بينما واصل تقطيع الخشب.  لقد تذكر كيف تصرف الرجل العجوز بهذه الطريقة عندما علمه كيفية قطع الخشب بعد مغادرة غو تاي.  كان رأسه منحنيًا أثناء قطع الخشب ولم يصدر أي صوت بعد أن سئم من سؤال سو مينغ عما إذا كان يفهم ما كان يفعله.

“لم أقدم نفسي.  اسمي جي وو مينغ، وأنا شيخ الطائفة العظيم لعشيرة أسورا، الخالدة تشينغ هان.  الأمير الثالث، هل أنت مهتم بالحضور للتدريب في عشيرة أسورا ؟ ”

 

لكن تعبير سو مينغ ظل قاتما بينما واصل قطع الحطب.

وبعد فترة وجيزة، جاءت أصوات طرق من باب  الفناء.   لقد كان إيقاعي وهادئ للغاية، ولكن بمجرد دخوله الفناء، بدأ الكلبان الأبيضان في الأنين بصوت أعلى.

 

 

“همم؟  اذهب وافتح الباب!  ألم تسمع أن أحداً يطرق الباب؟  اذهب وألقِ نظرة على من هو.”  أثناء لمس الثلج، أدار الرجل العجوز رأسه.

 

 

“أنت مشتت مرة أخرى!”  ذهب الرجل العجوز ليصفع رأس سو مينغ.  ومع ذلك، اختفى الوهج الشرس في عيون سو مينغ.

نظر سو مينغ إلى الأعلى ووضع الفأس جانبًا.  كان لا يزال بلا تعبير، وكانت عيناه لا تزال مملة.  مشى إلى الباب، وبمجرد فتحه، رأى امرأة في منتصف العمر ترتدي رداءً داوي كبير تقف في الخارج.  كانت جميلة جدًا، وعندما وقعت نظرتها على سو مينغ، ابتسمت بخفة.

“أ-أنت تنظرين إليّ بازدراء !”

 

 

نظر سو مينغ إلى المرأة الجميلة، ثم سألها عابسًا: “عمن تبحثين؟”

كانت ابتسامة المرأة جيدة بشكل لا يصدق، وملأت بشرتها الفاتحة وجهها بهواء يمكن أن يجعل قلوب الآخرين تتسارع.

 

 

“أنت.”

 

 

 

ابتسمت المرأة بصوت ضعيف.  قبل أن ينمكن سو مينغ من قول أي شيء، مرت بجانبه ودخلت إلى الفناء.

كان سو مينغ صامتا.  رفع الفأس واستمر في قطع الخشب.  لقد أدرك فجأة أنه عندما قال الرجل العجوز إنه يريد كلبين في الليلة السابقة، ظهر كلبان بالفعل.  في وقت سابق من اليوم، ذكر أنه يريد امرأة ذات مؤخرة كبيرة… وقد وصلت الخالدة تشينغ هان بالفعل.

 

 

توقف الرجل العجوز الذي كان يلمس الثلج  فجأة عن الحركة وحدق في المرأة في حالة ذهول.  حتى أنه سال لعابه.

“أنت.”

 

ارتجف الرجل العجوز، ثم خفض رأسه ليتمتم تحت أنفاسه.  أضاء وهج شرس في عيون سو مينغ.  لم تتشكل رقاقات الثلج بشكل طبيعي، وهو ما كان علامة واضحة على أن لديهم زائرًا.

لكنه سرعان ما هدأ ودخل بسرعة إلى المنزل.

ابتسمت المرأة بصوت ضعيف.  قبل أن ينمكن سو مينغ من قول أي شيء، مرت بجانبه ودخلت إلى الفناء.

 

كان للرجل العجوز نظرة عاطفية على وجهه.  لقد اتخذ بضع خطوات سريعة إلى الأمام وظهر مباشرة أمام المرأة الجميلة التي لم تعد قادرة على الضحك الآن وكانت مذهولة تمامًا.

أصبحت ابتسامة المرأة أوسع بسبب تصرفات الرجل العجوز.  بالنسبة لها، كان الرجل العجوز مجرد فاني عادي، ولم يكن هناك شيء خاص به.  كانت أيضًا واثقة من مظهرها ولم تمانع في أن يكون رجل عجوز فاني مفتونًا بمظهرها.

 

 

 

ومع ذلك، كانت تشعر بالفضول قليلاً بشأن سبب دخول الرجل العجوز فجأة إلى منزله.

“همم؟  اذهب وافتح الباب!  ألم تسمع أن أحداً يطرق الباب؟  اذهب وألقِ نظرة على من هو.”  أثناء لمس الثلج، أدار الرجل العجوز رأسه.

 

لقد صدمت المرأة.  مع مستوى زراعتها، كان هناك أقل من عشرين شخصًا يمكنهم الإمساك بيدها أثناء إلقاء فنونها، ومع ذلك فإن الرجل العجوز الذي كان أمامها … أمسك بيدها اليمنى بسهولة كما لو أنها لم تفعل شيئًا.

لكن هذه المسألة كانت تافهة للغاية.  ألقت المرأة نظرة سريعة على الفناء، وعندما سقطت نظرتها على الكلبين الأبيضين، لم تتمكن من رؤية أي شيء خاطئ فيهما أيضًا.  ثم عادت نظرتها إلى سو مينغ.

“إنهم اثنان من باراغون الداو.  يبدو أنني حقًا لم أقلل من شأن هذا المكان.  لكي تتمكن طائفة الأقمار السبعة من القيام بذلك… كان ينبغي أن يكون غو تاي هو المسؤول عن هذا.”

 

Hijazi

“إذن أنت الأمير الثالث؟  لقد جعلتنا نبحث عنك حقًا بالاختباء في هذا المكان.  إنه أمر غير عادي للغاية.  تشكل الجبال المحيطة بهذا المكان رونًا طبيعيًا، ولا يمكن لأي حواس سماوية البحث هنا.  يوجد أيضًا نمط هنا يخفي مصفوفات الحياة.  إذا لم يكن مستوى زراعتك مرتفعًا بما فيه الكفاية، فلن يسمح لك برؤية هذا المكان. ”

ابتسمت المرأة بصوت ضعيف.  قبل أن ينمكن سو مينغ من قول أي شيء، مرت بجانبه ودخلت إلى الفناء.

 

نظر سو مينغ إلى الأعلى ووضع الفأس جانبًا.  كان لا يزال بلا تعبير، وكانت عيناه لا تزال مملة.  مشى إلى الباب، وبمجرد فتحه، رأى امرأة في منتصف العمر ترتدي رداءً داوي كبير تقف في الخارج.  كانت جميلة جدًا، وعندما وقعت نظرتها على سو مينغ، ابتسمت بخفة.

ألقت المرأة نظرة سريعة على المنطقة فقط قبل أن تجد ما هو الخطأ فيها.  مع مستوى زراعتها ، يمكنها رؤية بعض الأشياء، ولكن فقط تلك التي تشكل الكل.

قام الرجل العجوز بفتح مروحته ليكشف عن وجود بقع زيت عليها.  رفع رأسه وحوّل تعبيره إلى تعبير يعتقد أنه أنيق للغاية.

 

 

“حتى أنك وضعت الأحرف الرونية في الفناء؟  حسنًا، إنها فوضوية إلى حدٍ ما، كان من المفترض أن يأتي شخص ما إلى هنا قبلي مؤخرًا.  إذا حكمنا من خلال هذ الوجود…” فتحت المرأة عينيها قليلاً وابتسمت بخفة.

 

 

توقف فأس سو مينغ .  كان عليه أن يعترف بأن كل رباطة جأشه تحطمت في اللحظة التي قال فيها الرجل العجوز تلك الكلمات.  وقد ذهلت المرأة بجانبه أيضا، ولكن سرعان ما غطت فمها وضحكت.  وعندما تفحصت ملابس الرجل العجوز ومظهره، ذهبت ابتسامتها حتى إلى عينيها اللتين حولتهما إلى شكل هلال.

“إنهم اثنان من باراغون الداو.  يبدو أنني حقًا لم أقلل من شأن هذا المكان.  لكي تتمكن طائفة الأقمار السبعة من القيام بذلك… كان ينبغي أن يكون غو تاي هو المسؤول عن هذا.”

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للكلاب البيضاء.  كانوا يرتجفون في تلك اللحظة بينما كانوا ينظرون إلى باب الفناء.

 

“إنهم اثنان من باراغون الداو.  يبدو أنني حقًا لم أقلل من شأن هذا المكان.  لكي تتمكن طائفة الأقمار السبعة من القيام بذلك… كان ينبغي أن يكون غو تاي هو المسؤول عن هذا.”

الشعور الذي أطلقته المرأة بسبب كلماتها جعلها تبدو وكأنها متساوية مع غو تاي.  أظهر هذا أنه بناءً على مستوى زراعتها… فهي بالتأكيد ليست باراغون الداو!

 

 

 

انتشر إحساسها السماوي بسرعة، وعبست.  بينما كانت على وشك التحدث، جلس سو مينغ على الجذع مرة أخرى.  التقط الفأس واستمر في تقطيع الخشب.

 

 

 

“يا فتى، أنت شخص مثير للاهتمام تمامًا.”

 

 

أصبحت ابتسامة المرأة أوسع بسبب تصرفات الرجل العجوز.  بالنسبة لها، كان الرجل العجوز مجرد فاني عادي، ولم يكن هناك شيء خاص به.  كانت أيضًا واثقة من مظهرها ولم تمانع في أن يكون رجل عجوز فاني مفتونًا بمظهرها.

نظرت المرأة إلى سو مينغ، ثم ابتسمت بسعادة أكبر.  عندما اقتربت منه، انحنت قليلاً لتكشف عن المنحنيات الجميلة لخصرها ووركيها تحت رداء الداوي .

كان سو مينغ رافعًا فأسه عاليًا، لكنه توقف مرة أخرى.  تنهد ولم يعد يهتم بالأشياء من حوله، بل ركز بدلاً من ذلك على تقطيع الخشب.  لقد شعر أن غرابة الرجل العجوز كانت أمرًا لن يتمكن سوى عدد قليل جدًا من الناس في زانغ القديمة من إيقافها .

 

وبقيت ابتسامة المرأة.  في اللحظة التي وقفت فيها، فُتح باب المنزل فجأة، وخرج شخص يرتدي رداء باحث أخضر كان من الواضح أنه أكبر قليلاً من حجمه.  كان الرجل يرتدي قبعة الباحثين بينما كان شعره منتشرًا بشكل عشوائي على كتفه.  كان يحمل في يده مروحة كان من الواضح أنها مكسورة ومتضررة …

“لم أقدم نفسي.  اسمي جي وو مينغ، وأنا شيخ الطائفة العظيم لعشيرة أسورا، الخالدة تشينغ هان.  الأمير الثالث، هل أنت مهتم بالحضور للتدريب في عشيرة أسورا ؟ ”

لم يقل سو مينغ أي شيء.  لم يفكر في كلمات الرجل العجوز بعناية، بل أغمض عينيه.  وسرعان ما فتحهما، وكانت عيناه هادئة.  ومع ذلك، فقد كانوا أيضًا مملين بشكل لا يصدق كما لو أن سو مينغ أصبح فاترًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة، ولم يكن هناك شيء ملفت للنظر فيه.  كان الأمر كما لو أنه أصبح بشرًا شابًا حقيقيًا.  رفع الفأس واستمر في تقطيع الخشب.

 

 

كانت ابتسامة المرأة جيدة بشكل لا يصدق، وملأت بشرتها الفاتحة وجهها بهواء يمكن أن يجعل قلوب الآخرين تتسارع.

 

 

هذا الشخص … كان الرجل العجوز.  لقد عاد إلى المنزل واستخدم سرعته القصوى لتغيير ملابسه.  في تلك اللحظة، مع المروحة في يده، اتخذ خطوات قليلة إلى الأمام.  خرج  السعال المزيف من فمه وهو يحدق في المرأة بإثارة وشغف.

لكن تعبير سو مينغ ظل قاتما بينما واصل قطع الحطب.

نظرت المرأة إلى سو مينغ، ثم ابتسمت بسعادة أكبر.  عندما اقتربت منه، انحنت قليلاً لتكشف عن المنحنيات الجميلة لخصرها ووركيها تحت رداء الداوي .

 

“حتى أنك وضعت الأحرف الرونية في الفناء؟  حسنًا، إنها فوضوية إلى حدٍ ما، كان من المفترض أن يأتي شخص ما إلى هنا قبلي مؤخرًا.  إذا حكمنا من خلال هذ الوجود…” فتحت المرأة عينيها قليلاً وابتسمت بخفة.

وبقيت ابتسامة المرأة.  في اللحظة التي وقفت فيها، فُتح باب المنزل فجأة، وخرج شخص يرتدي رداء باحث أخضر كان من الواضح أنه أكبر قليلاً من حجمه.  كان الرجل يرتدي قبعة الباحثين بينما كان شعره منتشرًا بشكل عشوائي على كتفه.  كان يحمل في يده مروحة كان من الواضح أنها مكسورة ومتضررة …

 

 

“هذا صحيح، هذا اسم جيد.  سو مينغ، ما رأيك في هذا الاسم؟”  سأل الرجل العجوز بحماس.

هذا الشخص … كان الرجل العجوز.  لقد عاد إلى المنزل واستخدم سرعته القصوى لتغيير ملابسه.  في تلك اللحظة، مع المروحة في يده، اتخذ خطوات قليلة إلى الأمام.  خرج  السعال المزيف من فمه وهو يحدق في المرأة بإثارة وشغف.

لكن… تعبيرها تغير في اللحظة التالية.  كان الرجل العجوز قد أمسك بيدها اليمنى بالفعل وكان يداعبها بنظرة خسيسة على وجهه.

 

 

“سيدتي، يوم جيد لك.”

“أنت.”

 

 

توقف فأس سو مينغ .  كان عليه أن يعترف بأن كل رباطة جأشه تحطمت في اللحظة التي قال فيها الرجل العجوز تلك الكلمات.  وقد ذهلت المرأة بجانبه أيضا، ولكن سرعان ما غطت فمها وضحكت.  وعندما تفحصت ملابس الرجل العجوز ومظهره، ذهبت ابتسامتها حتى إلى عينيها اللتين حولتهما إلى شكل هلال.

احمر الرجل العجوز على الفور من الغضب وبدأ بالصراخ.  تحول وجه المرأة إلى شاحب، وأصبح الرعب في عينيها أقوى.  من الواضح أنها شعرت بأن الرجل العجوز قد امتص قاعدتها الزراعية ، وازدادت سرعته بشكل أسرع عندما أصبح غاضبًا.  تم امتصاص قاعدتها الزراعية مع كل لحظة تمر.

 

 

“سيدتي، لا تضحكي .  أنا أحب السيدات ذوات المؤخرات الكبيرة أكثر من غيرهن.  توقفي عن الوقوف أمام تلميذي، ذلك الصبي لا يحب الفتيات ذوات المؤخرات الكبيرة، لكني أحب ذلك.”

الشعور الذي أطلقته المرأة بسبب كلماتها جعلها تبدو وكأنها متساوية مع غو تاي.  أظهر هذا أنه بناءً على مستوى زراعتها… فهي بالتأكيد ليست باراغون الداو!

 

 

قام الرجل العجوز بفتح مروحته ليكشف عن وجود بقع زيت عليها.  رفع رأسه وحوّل تعبيره إلى تعبير يعتقد أنه أنيق للغاية.

لكن تعبير سو مينغ ظل قاتما بينما واصل قطع الحطب.

 

ترددت أصوت قطع الخشب الصاخبة في الفناء.  وتدريجياً، ظهر في سماء المساء هواء بارد، على الرغم من أن درجة الحرارة يجب أن تكون دافئة بما أنه فصل الصيف.  طار الثلج من السماء، وكانت رقاقات الثلج مليئة بالضوء المتلألئ.  عندما سقطوا، سقطوا على الكلبين الأبيضين، سو مينغ، وطرف أنف الرجل العجوز.

“الليل مزين بالورود والحرير، وهناك ثلج يتساقط.  إنها ليلة مثالية للتعارف هلة فتيات ذوات مؤخرات كبيرة.  يا آنسة، دعونا ننخرط في حب عاطفي يمكن تحويله إلى أغنية شعبية ونجعل الآخرين يبكون في هذا الفناء حيث السماء المرصعة بالنجوم هي غطائنا والأرض كسريرنا.  سيدتي أنا أحبك… ”

لكن تعبير سو مينغ ظل قاتما بينما واصل قطع الحطب.

 

“كبير…” كان وجه المرأة شاحبًا وهي تنظر بخوف إلى الرجل العجوز الذي يمسك بيدها اليمنى.

كان للرجل العجوز نظرة عاطفية على وجهه.  لقد اتخذ بضع خطوات سريعة إلى الأمام وظهر مباشرة أمام المرأة الجميلة التي لم تعد قادرة على الضحك الآن وكانت مذهولة تمامًا.

 

 

لم يقل سو مينغ أي شيء.  لم يفكر في كلمات الرجل العجوز بعناية، بل أغمض عينيه.  وسرعان ما فتحهما، وكانت عيناه هادئة.  ومع ذلك، فقد كانوا أيضًا مملين بشكل لا يصدق كما لو أن سو مينغ أصبح فاترًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة، ولم يكن هناك شيء ملفت للنظر فيه.  كان الأمر كما لو أنه أصبح بشرًا شابًا حقيقيًا.  رفع الفأس واستمر في تقطيع الخشب.

“جي وو منغ، هاه؟  إنه اسم جيد، اسم جيد جدًا.  الخالدة تشينغ هان؟  هذا الاسم ليس جيدًا.  تشينغ هان، يعني أن تكون باردًا تمامًا.  هذا اسم فاسد فقط لأولئك الذين ليس لديهم مؤخرة كبيرة.  ينبغي أن تُعرفي باسم…الخالدة المؤخرة الكبيرة!

لكن تعبير سو مينغ ظل قاتما بينما واصل قطع الحطب.

 

“حتى أنك وضعت الأحرف الرونية في الفناء؟  حسنًا، إنها فوضوية إلى حدٍ ما، كان من المفترض أن يأتي شخص ما إلى هنا قبلي مؤخرًا.  إذا حكمنا من خلال هذ الوجود…” فتحت المرأة عينيها قليلاً وابتسمت بخفة.

“هذا صحيح، هذا اسم جيد.  سو مينغ، ما رأيك في هذا الاسم؟”  سأل الرجل العجوز بحماس.

 

 

 

كان سو مينغ صامتا.  رفع الفأس واستمر في قطع الخشب.  لقد أدرك فجأة أنه عندما قال الرجل العجوز إنه يريد كلبين في الليلة السابقة، ظهر كلبان بالفعل.  في وقت سابق من اليوم، ذكر أنه يريد امرأة ذات مؤخرة كبيرة… وقد وصلت الخالدة تشينغ هان بالفعل.

 

 

 

أشرقت عيون جي وو مينغ بوهج جليدي ، ولكن ظهرت ابتسامة ببطء في زوايا شفتيها وهي تحدق في الرجل العجوز.  بالنسبة لها، كان بشرًا عجوزًا لم يكن لديه حتى أوقية من القوة، وما لم يكن شخصًا مدفوعًا بالشهوة، فمن المؤكد أنه لن يفعل شيئًا شنيعًا.

كان رأس سو مينغ لا يزال منحنيًا بينما واصل تقطيع الخشب.  لقد تذكر كيف تصرف الرجل العجوز بهذه الطريقة عندما علمه كيفية قطع الخشب بعد مغادرة غو تاي.  كان رأسه منحنيًا أثناء قطع الخشب ولم يصدر أي صوت بعد أن سئم من سؤال سو مينغ عما إذا كان يفهم ما كان يفعله.

 

 

“الأمير الثالث، هل هذا الشخص أرسلته طائفة الأقمار السبعة لحمايتك؟”  أصبحت برودة ابتسامة الخالدة تشينغ هان أقوى.

 

 

ومع ذلك، كانت تشعر بالفضول قليلاً بشأن سبب دخول الرجل العجوز فجأة إلى منزله.

“يا!  آنسة المؤخرة الكبيرة، هل يمكنك التوقف عن التحدث معه!  سأشعر بالغيرة!”  قال الرجل العجوز بجدية.

وبينما كانت على وشك التراجع، وجدت أن جسدها كله قد تخدر.  لم تلاحظ أن الكلبين الأبيضين القريبين منها في الفناء كانا يراقبانها وهما يضحكان على سوء حظها.

 

كما ترك الرجل العجوز في المنزل داخل الفناء سو مينغ أحيانًا لا يعرف ما يقوله فيما يتعلق بشخصيته أو كلماته.  ولهذا السبب، كان يأمل في الواقع أن يصل الأشخاص الذين أرادوا قتله في أسرع وقت ممكن حتى يتمكن من تجربة مدى قوة الرجل العجوز.

في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، رفعت الخالدة تشينغ هان يدها اليمنى، وبضربة واحدة من ذراعها، غطى الضغط القوي الذي ينتمي إلى باراغون الداو العظيم المكان، مما أدى إلى تجميد العالم.  انتشرت موجات الهواء البارد في كل اتجاه، وتساقطت رقاقات الثلج، لتغطي العالم كله.

“أنت مشتت مرة أخرى!”  ذهب الرجل العجوز ليصفع رأس سو مينغ.  ومع ذلك، اختفى الوهج الشرس في عيون سو مينغ.

 

لم يقل سو مينغ أي شيء.  لم يفكر في كلمات الرجل العجوز بعناية، بل أغمض عينيه.  وسرعان ما فتحهما، وكانت عيناه هادئة.  ومع ذلك، فقد كانوا أيضًا مملين بشكل لا يصدق كما لو أن سو مينغ أصبح فاترًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة، ولم يكن هناك شيء ملفت للنظر فيه.  كان الأمر كما لو أنه أصبح بشرًا شابًا حقيقيًا.  رفع الفأس واستمر في تقطيع الخشب.

لكن… تعبيرها تغير في اللحظة التالية.  كان الرجل العجوز قد أمسك بيدها اليمنى بالفعل وكان يداعبها بنظرة خسيسة على وجهه.

 

 

 

“أنت!”

 

 

“إذن أنت الأمير الثالث؟  لقد جعلتنا نبحث عنك حقًا بالاختباء في هذا المكان.  إنه أمر غير عادي للغاية.  تشكل الجبال المحيطة بهذا المكان رونًا طبيعيًا، ولا يمكن لأي حواس سماوية البحث هنا.  يوجد أيضًا نمط هنا يخفي مصفوفات الحياة.  إذا لم يكن مستوى زراعتك مرتفعًا بما فيه الكفاية، فلن يسمح لك برؤية هذا المكان. ”

لقد صدمت المرأة.  مع مستوى زراعتها، كان هناك أقل من عشرين شخصًا يمكنهم الإمساك بيدها أثناء إلقاء فنونها، ومع ذلك فإن الرجل العجوز الذي كان أمامها … أمسك بيدها اليمنى بسهولة كما لو أنها لم تفعل شيئًا.

ربما كان هذا بالضبط ما كان يأمله غو تاي، لأنه في تلك اللحظة، يمكن القول أن سو مينغ يقع في أحد أكثر الأماكن أمانًا في زانغ القديمة.

 

“هذا صحيح، هذا اسم جيد.  سو مينغ، ما رأيك في هذا الاسم؟”  سأل الرجل العجوز بحماس.

وبينما كانت على وشك التراجع، وجدت أن جسدها كله قد تخدر.  لم تلاحظ أن الكلبين الأبيضين القريبين منها في الفناء كانا يراقبانها وهما يضحكان على سوء حظها.

 

 

 

“كبير…” كان وجه المرأة شاحبًا وهي تنظر بخوف إلى الرجل العجوز الذي يمسك بيدها اليمنى.

 

 

“أنت مشتت مرة أخرى!”  ذهب الرجل العجوز ليصفع رأس سو مينغ.  ومع ذلك، اختفى الوهج الشرس في عيون سو مينغ.

“اسكتي!”  وضع الرجل العجوز إصبعه على شفتيه وحدق في المرأة بجدية وهو يلمس يدها.  بإثارة كبيرة، تحركت يده ببطء إلى الأعلى، وسأل بصوت شديد اللهجة: “هل مؤخرتك كبيرة ؟”

ترددت أصوت قطع الخشب الصاخبة في الفناء.  وتدريجياً، ظهر في سماء المساء هواء بارد، على الرغم من أن درجة الحرارة يجب أن تكون دافئة بما أنه فصل الصيف.  طار الثلج من السماء، وكانت رقاقات الثلج مليئة بالضوء المتلألئ.  عندما سقطوا، سقطوا على الكلبين الأبيضين، سو مينغ، وطرف أنف الرجل العجوز.

 

“يا فتى، أنت شخص مثير للاهتمام تمامًا.”

كان سو مينغ رافعًا فأسه عاليًا، لكنه توقف مرة أخرى.  تنهد ولم يعد يهتم بالأشياء من حوله، بل ركز بدلاً من ذلك على تقطيع الخشب.  لقد شعر أن غرابة الرجل العجوز كانت أمرًا لن يتمكن سوى عدد قليل جدًا من الناس في زانغ القديمة من إيقافها .

 

 

“سيدتي، يوم جيد لك.”

“هاه؟  لماذا لا تتكلمين؟

 

 

لكن… تعبيرها تغير في اللحظة التالية.  كان الرجل العجوز قد أمسك بيدها اليمنى بالفعل وكان يداعبها بنظرة خسيسة على وجهه.

“أ-أنت تنظرين إليّ بازدراء !”

 

 

“إذن أنت الأمير الثالث؟  لقد جعلتنا نبحث عنك حقًا بالاختباء في هذا المكان.  إنه أمر غير عادي للغاية.  تشكل الجبال المحيطة بهذا المكان رونًا طبيعيًا، ولا يمكن لأي حواس سماوية البحث هنا.  يوجد أيضًا نمط هنا يخفي مصفوفات الحياة.  إذا لم يكن مستوى زراعتك مرتفعًا بما فيه الكفاية، فلن يسمح لك برؤية هذا المكان. ”

احمر الرجل العجوز على الفور من الغضب وبدأ بالصراخ.  تحول وجه المرأة إلى شاحب، وأصبح الرعب في عينيها أقوى.  من الواضح أنها شعرت بأن الرجل العجوز قد امتص قاعدتها الزراعية ، وازدادت سرعته بشكل أسرع عندما أصبح غاضبًا.  تم امتصاص قاعدتها الزراعية مع كل لحظة تمر.

 

 

“إذن أنت الأمير الثالث؟  لقد جعلتنا نبحث عنك حقًا بالاختباء في هذا المكان.  إنه أمر غير عادي للغاية.  تشكل الجبال المحيطة بهذا المكان رونًا طبيعيًا، ولا يمكن لأي حواس سماوية البحث هنا.  يوجد أيضًا نمط هنا يخفي مصفوفات الحياة.  إذا لم يكن مستوى زراعتك مرتفعًا بما فيه الكفاية، فلن يسمح لك برؤية هذا المكان. ”

………

 

Hijazi

 

 

 

“اسكتي!”  وضع الرجل العجوز إصبعه على شفتيه وحدق في المرأة بجدية وهو يلمس يدها.  بإثارة كبيرة، تحركت يده ببطء إلى الأعلى، وسأل بصوت شديد اللهجة: “هل مؤخرتك كبيرة ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط