نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1427

تيان شيو لوه!

تيان شيو لوه!

تيان شيو لوه!

 

 

“نعم، أنت… أنت فقط لا تحترم الكبار وتحب الصغار!  خلال المناسبة النادرة التي قررت فيها استخدام هوائي الاستبدادي، هل ترفض حتى الاعتراف بي كسيدك؟  هل تريدني أن أموت من الغضب؟!  حسنا!  طالما أنك لا تعترف بي كسيد لك، فلن أنام، ولن آكل، ولن أنام، ولن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من النوم حتى أستيقظ بشكل طبيعي، وإذا لم أتمكن من الاستيقاظ بشكل طبيعي، فلن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من أكل لحم الكلاب، ولن تكون صحتي جيدة!

“حسنًا؟  ألن تعترف بي رسميًا كسيدك؟ ”

 

 

……..

توقف الرجل العجوز لفترة طويلة.  وفي الظلام كان ظهره مستقيما.  إن إطلاق وجوده والهواء المحيط به الذي قال إنه يحتل مكانة عليا في العالم من شأنه أن يجعل العديد من المزارعين يجدون قلوبهم تهتز بينما تغلي دمائهم.

دخل إلى الفناء لكنه لم يتكلم.  بمجرد أن اجتاحت نظرته  الكلاب البيضاء الخمسة، لم ينظر إلى الرجل العجوز.  بدلاً من ذلك، ذهب إلى جانب سو مينغ وشاهده وهو يرفع الفأس قبل أن يأرجحه لتقطيع الخشب.

 

 

ولكن… على الرغم من أن وجوده قد انتشر بالفعل خارج جسده للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود البخور، إلا أن سو مينغ ظل صامتًا.  عاد الرجل العجوز على الفور إلى طبيعته الأصلية وصرخ بغضب.

 

 

في اللحظة التالية، عبس الرجل العجوز الذي كان يطارد أبيض خمسة  قليلاً.  كان سو مينغ قد وقف بالفعل وسار إلى باب الفناء.

“نعم، أنت… أنت فقط لا تحترم الكبار وتحب الصغار!  خلال المناسبة النادرة التي قررت فيها استخدام هوائي الاستبدادي، هل ترفض حتى الاعتراف بي كسيدك؟  هل تريدني أن أموت من الغضب؟!  حسنا!  طالما أنك لا تعترف بي كسيد لك، فلن أنام، ولن آكل، ولن أنام، ولن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من النوم حتى أستيقظ بشكل طبيعي، وإذا لم أتمكن من الاستيقاظ بشكل طبيعي، فلن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من أكل لحم الكلاب، ولن تكون صحتي جيدة!

“أنتما قطاع الطرق ، هل ظننتما أنني لن ألاحظ أنكما كنتما تتهربان خلال الأشهر القليلة الماضية؟!  حسنا !  تلميذي العزيز لن يسمح لي أن آكلكم ، لكن يمكنني أن أمارس الجنس معك!  اللعنة على كل شيء، أي شخص أقبض عليه اليوم سيضطر إلى النوم معي في المنزل! ”

 

 

“إذا لم تكن صحتي جيدة، فلن أتمكن من تناول الطعام، وسوف أموت!”  ذهب الرجل العجوز للوقوف بجانب سو مينغ وهو يصرخ بصوت عال.

لقد أدرك فجأة أنه لا يمكنه أبدًا التقليل من شأن سيده ، لأنه عندما اعتقد أنه قد فهمه بالفعل، اكتشف دائمًا أن … الرجل العجوز كان لديه العديد من العادات التي لا يستطيع تخيلها.

 

 

ابتسم سو مينغ بسخرية.  شاهد الرجل العجوز أمامه، ثم تنهد بهدوء قبل أن يقف.  أرجح ذراعه وركع أمام الرجل العجوز.

 

 

عندما فحص سو مينغ الرجل في منتصف العمر أمامه، فحصه الرجل أيضًا.  كانت عيناه واضحة، ولم يكن هناك أي تلميح من العاطفة فيها.  ابتسم بهدوء.

“أنا، سو مينغ، لم أعترف إلا بسيد واحد فقط في حياتي.  اليوم سأعترف بسيدي الثاني .  سيد، أرجو أن تتقبل تحياتي!”

وبعد فترة طويلة، التقط الفأس واستمر في تقطيع الحطب في الليل المظلم.

 

ابتسم الرجل العجوز على الفور بشكل مشرق، لكنه سرعان ما عزز تعبيراته، محاولًا بذل قصارى جهده ليبدو أكثر صرامة قليلاً.  ومع ذلك، كانت الفرحة على وجهه شيئا لا يمكن إخفاؤه.  أطلق بعض السعال الجاف، ثم أمسك سو مينغ بينما كان مبتهجًا بالفرح.

مثل… إذن.  كان أبيض ثلاثة يعوي بشدة.  كان الرجل العجوز على وشك أن يقبض عليه …

 

“حسنًا؟  ألن تعترف بي رسميًا كسيدك؟ ”

ربت على صدره وقال بصوت عالٍ: “حسنًا!  إذا قام أي شخص بالتنمر عليك في المستقبل، فقط أذكر اسمي.  أولئك الذين يعرفونني سيشعرون بالخوف على الفور، وأولئك الذين لا يعرفونني… هيه هيه، سنتحدث عن ذلك لاحقًا…

 

 

 

“عزيزي التلميذ، أخبرني، ماذا تريد؟  طالما ذكرت شيئًا ما، فحتى لو اضطررت للسير عبر جبال من الشفرات وبحار من اللهب، أو القفز في النار أو المشي على الماء المغلي، او شيء يجعل دمي يغلي من الغضب، أو أي شيء آخر، فأنت تعرف ما أقوله،  ولكن مهما كان الأمر، سألبي طلبك بالتأكيد!

كان أحد الكلاب الجديدة هو أبيض أربعة ، والآخر كان أبيض خمسة ، وكان هناك كلب آخر يُدعى أبيض أيضًا.  ومن ثم، عند نداء سو مينغ لأبيض ثلاثة ، سوف يركض كلبان أبيضان كبيران نحوه على الفور.

 

 

“إذا أخبرتني أنك تريد أن تأكل ذلك الكلب الأبيض الليلة، فسنقوم بإعداد يخنة لحم الكلاب.  إذا أخبرتني أنك تحب تلك الفتاة ذات المؤخرة الكبيرة ، إذن، سأمسك بها وأعيدها لك.

كان في منتصف العمر وبدا هادئا و يرتدي رداء أبيض طويل.  كان شعره أسود ويرقص في الهواء.  عندما وقف هناك، أعطى جوًا جعل الآخرين يتجاهلون على الفور كل شيء من حولهم للتركيز عليه لحظة رؤيته.  يبدو أن شخصيته وحدها قد بقيت في العالم كله.

 

“نعم، أنت… أنت فقط لا تحترم الكبار وتحب الصغار!  خلال المناسبة النادرة التي قررت فيها استخدام هوائي الاستبدادي، هل ترفض حتى الاعتراف بي كسيدك؟  هل تريدني أن أموت من الغضب؟!  حسنا!  طالما أنك لا تعترف بي كسيد لك، فلن أنام، ولن آكل، ولن أنام، ولن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من النوم حتى أستيقظ بشكل طبيعي، وإذا لم أتمكن من الاستيقاظ بشكل طبيعي، فلن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من أكل لحم الكلاب، ولن تكون صحتي جيدة!

“أخبرني ماذا تريد!”  أرجح الرجل العجوز ذراعه بطريقة مهيبة للغاية، مما أعطى مظهر شخص سيفعل بالتأكيد كل ما يطلبه سو مينغ طالما قال ذلك.

 

 

ولكن قبل أن يتمكن سو مينغ من قول أي شيء، رمش الرجل العجوز على الفور ونظر إليه بشكل محرج.  “أنت لن تقدم أي طلبات فاحشة، أليس كذلك؟  مثل تدمير طائفة الداو الواحد أو ذبح عشيرة أسورا أو انتزاع عرش غو دي أو شيء من هذا القبيل؟  هؤلاء هم…مهم…”

ولكن قبل أن يتمكن سو مينغ من قول أي شيء، رمش الرجل العجوز على الفور ونظر إليه بشكل محرج.  “أنت لن تقدم أي طلبات فاحشة، أليس كذلك؟  مثل تدمير طائفة الداو الواحد أو ذبح عشيرة أسورا أو انتزاع عرش غو دي أو شيء من هذا القبيل؟  هؤلاء هم…مهم…”

 

 

بينما كان الرجل العجوز يتحدث، أمسك فجأة بيد سو مينغ اليمنى.  مع الضغط القوي، تم ترك علامة على الفور على كف سو مينغ اليمنى .

جلس سو مينغ على الجذع الخشبي مرة أخرى وألقى عليه سؤالاً: “لا يمكنك فعل هذه الأشياء؟”

 

 

ثم… في أحد الأيام، كان الرجل العجوز غاضبًا، وصرخ ببعض الكلمات التي تسببت في ارتعاش الكلبين الأبيضين.  مع عواء، ركضوا على الفور بكامل قوتهم.

“من قال هذا؟!  من فعل؟!  ومن قال لك أنني لا أستطيع فعل ذلك؟!  هل تنظر إليّ بازدراء ؟!  أستطيع أن أفعل ذلك!  إذا كنت أرغب في القيام بهذه الأشياء، فيمكنني القيام بذلك بنقرة واحدة من إصبعي!  هؤلاء لا شيء!  انا لا اقهر!”  غضب الرجل العجوز  على الفور ونظر إلى سو مينغ كما لو أنه أهانه.

ظل تعبير سو مينغ كما هو، لكن عينيه ركزتا قليلاً.  وعندما فتح الباب رأى رجلاً واقفاً على الجانب الآخر.

 

 

“احم، بما أنك لا تصدقني، فسوف نتفق على عدم الاتفاق ونضع هذه المسألة جانبًا أولاً.  الآن… سأخبرك بقدراتي السماوية أولاً.  لدي قدرتان سماويتان عظيمتان.  واحد منهم هو استخدام الفأس الخاص بي لقطع الناس.  هذا ممتع، فقط لعلمك ، لقد بحثت في ذلك.  يمكنك قطع رؤوسهم وأجسادهم… يمكنك قطع كل ما تريد قطعه.  قوة هذه القدرة السماوية عظيمة جدًا لدرجة أنه لا يوجد أحد في زانغ القديمة لا أستطيع قطعه!

 

 

 

“القدرة السماوية الثانية هي امتصاص قواعد زراعة الآخرين.  هيهي، بالحديث عن هذه القدرة السماوية، لقد صنعتها بنفسي.  عندما أتحدث عن ذلك، يجب أن أتحدث عن نفسي عندما كنت لا أزال مراهقًا.  كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم إمكانات أفضل مني، وعاشوا بشكل أفضل مني، وكان لديهم أيضًا مستويات زراعة أعلى مما كنت عليه.  لقد غضبت، وبدأت في تقطيع الناس، وبينما كنت أفعل ذلك، اكتشفت بطريقة ما كيفية انتزاع قواعدهم الزراعية.

 

 

اعتقد سو مينغ أنه يمكن أن يعيش هذا الشهر بهدوء، ولكن في اليوم الخامس قبل أن يضطر إلى المغادرة وأشرقت الشمس عند الظهر، طرق شخص ما باب الفناء.

“طالما أنهم دخلوا خيالي ، فسوف أقوم على الفور بإنتزاع قواعد زراعتهم، ولم يتمكن أحد من الفرار!”  بدا الرجل العجوز متعجرفًا بشكل لا يصدق.  بينما كان يتحدث، جلس القرفصاء بجانب سو مينغ وهمس له بهدوء.

Hijazi

 

“إذا لم تكن صحتي جيدة، فلن أتمكن من تناول الطعام، وسوف أموت!”  ذهب الرجل العجوز للوقوف بجانب سو مينغ وهو يصرخ بصوت عال.

“الأمر ينطبق بشكل خاص على المزارعات.  إنهم أفضل لهذا.  تلميذي الصالح، عليك أن تجرب ذلك عندما يكون لديك الوقت.  تعال، سأعلمك هذه القدرة السماوية الآن. ”

“أنتما قطاع الطرق ، هل ظننتما أنني لن ألاحظ أنكما كنتما تتهربان خلال الأشهر القليلة الماضية؟!  حسنا !  تلميذي العزيز لن يسمح لي أن آكلكم ، لكن يمكنني أن أمارس الجنس معك!  اللعنة على كل شيء، أي شخص أقبض عليه اليوم سيضطر إلى النوم معي في المنزل! ”

 

ابتسم سو مينغ بسخرية.  شاهد الرجل العجوز أمامه، ثم تنهد بهدوء قبل أن يقف.  أرجح ذراعه وركع أمام الرجل العجوز.

بينما كان الرجل العجوز يتحدث، أمسك فجأة بيد سو مينغ اليمنى.  مع الضغط القوي، تم ترك علامة على الفور على كف سو مينغ اليمنى .

“تلميذي العزيز، بهذه القدرة السماوية، سوف تكون لا تُقهر!”  حدق الرجل العجوز في سو مينغ بجدية شديدة، ثم وقف وتمدد واستدار وتثاءب ودخل إلى منزله.

 

ابتسم سو مينغ بسخرية.  شاهد الرجل العجوز أمامه، ثم تنهد بهدوء قبل أن يقف.  أرجح ذراعه وركع أمام الرجل العجوز.

لقد كانت علامة القمر.  عندما ظهر، لم يشعر سو مينغ بأي شيء، ولكن عندما نظر إليه عن كثب، شعر على الفور أن العلامة يمكن أن تمتص نظراته.

“استمر في قطع الخشب!  وبما أنك الآن تلميذي، فإن عدد الأخشاب التي سيتعين عليك قطعها سوف يتضاعف حتى نتمكن من الحصول على المزيد من المال لشراء النبيذ.  هيه هيه، وإلا سأطردك من منزلي.”  وبينما كان الرجل العجوز يتحدث، عاد إلى منزله.

 

إذا تم الكشف عنه في الخارج، فإنه لا يبدو قوي ، ولكن عندما يتم الاحتفاظ به داخل الشخص، فإنه يعطي الشخص حالة استبداد شديد .  وهذا ما كان لدى الرجل في منتصف العمر.

وعندما نظر إليها عن كثب، لاحظ أن الهواء في العالم من حولها بدا وكأنه يتدفق نحوها في تلك اللحظة.  كانت خيوط الهواء تتسرب إلى العلامة الموجودة على كفه الأيمن.

إذا تم الكشف عنه في الخارج، فإنه لا يبدو قوي ، ولكن عندما يتم الاحتفاظ به داخل الشخص، فإنه يعطي الشخص حالة استبداد شديد .  وهذا ما كان لدى الرجل في منتصف العمر.

 

 

“تلميذي العزيز، بهذه القدرة السماوية، سوف تكون لا تُقهر!”  حدق الرجل العجوز في سو مينغ بجدية شديدة، ثم وقف وتمدد واستدار وتثاءب ودخل إلى منزله.

ربت على صدره وقال بصوت عالٍ: “حسنًا!  إذا قام أي شخص بالتنمر عليك في المستقبل، فقط أذكر اسمي.  أولئك الذين يعرفونني سيشعرون بالخوف على الفور، وأولئك الذين لا يعرفونني… هيه هيه، سنتحدث عن ذلك لاحقًا…

 

 

“استمر في قطع الخشب!  وبما أنك الآن تلميذي، فإن عدد الأخشاب التي سيتعين عليك قطعها سوف يتضاعف حتى نتمكن من الحصول على المزيد من المال لشراء النبيذ.  هيه هيه، وإلا سأطردك من منزلي.”  وبينما كان الرجل العجوز يتحدث، عاد إلى منزله.

 

 

 

خفض سو مينغ رأسه وابتسم بسخرية.  بغض النظر عن ذلك، كان هذا السيد غير موثوق به إلى حد ما، ولكن ربما كان هذا هو السبب بالتحديد الذي  ذكر سو مينغ  … بتيان شي زي.

 

 

ربت على صدره وقال بصوت عالٍ: “حسنًا!  إذا قام أي شخص بالتنمر عليك في المستقبل، فقط أذكر اسمي.  أولئك الذين يعرفونني سيشعرون بالخوف على الفور، وأولئك الذين لا يعرفونني… هيه هيه، سنتحدث عن ذلك لاحقًا…

وبعد فترة طويلة، التقط الفأس واستمر في تقطيع الحطب في الليل المظلم.

 

 

 

مرت الأيام على هذا النحو.  كان الرجل العجوز يخرج من منزله كل صباح، ويصرخ ببضع كلمات يتحدث فيها عن مدى قوة صحته.  إذا كان في مزاج جيد، فإنه يبدأ في مطاردة الكلبين الأبيضين في الفناء، ويثرثر أحيانًا بغرابة ويقول أشياء مثل كيف سيأكل الكلب الذي أمسك به في تلك الليلة.  في حالة من الرعب، كان الكلبان الأبيضان يلعبان معه بما يرضي قلبه.

“نعم، أنت… أنت فقط لا تحترم الكبار وتحب الصغار!  خلال المناسبة النادرة التي قررت فيها استخدام هوائي الاستبدادي، هل ترفض حتى الاعتراف بي كسيدك؟  هل تريدني أن أموت من الغضب؟!  حسنا!  طالما أنك لا تعترف بي كسيد لك، فلن أنام، ولن آكل، ولن أنام، ولن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من النوم حتى أستيقظ بشكل طبيعي، وإذا لم أتمكن من الاستيقاظ بشكل طبيعي، فلن تكون صحتي جيدة، ولن أتمكن من أكل لحم الكلاب، ولن تكون صحتي جيدة!

 

 

أما سو مينغ، فقد بقي بجانبه واستمر في قطع الأخشاب.  في ذلك الوقت، كان قد تعلم بالفعل كيفية عدم إسقاط فأسه عمدًا، ولكن جعله يتأرجح بشكل طبيعي لأسفل لتقسيم جذع الخشب إلى نصفين.  أصبحت تصرفاته أكثر طبيعية، ولم يعد بحاجة إلى التفكير في أي شيء.  حتى أنه يمكنه أحيانًا أن يدير رأسه جانبًا لينظر إلى الرجل العجوز  والكلبين الأبيضين.

 

 

 

بمجرد مرور وقت طويل، بدا الكلبان الأبيضان كما لو أنهما على وشك أن ينسيا أنهما كانا في السابق مزارعين أثناء مطاردتهما.  لقد اكتشفوا تدريجيًا أن الرجل العجوز كان ينبح ولا يعض، ولا يبدو أنه يريد حقًا أن يأكلهم .  ومن ثم، بعد بضعة أشهر، عرف الكلبان الأبيضان أيضًا كيفية التعامل مع تصرفاته الغريبة.

كان في منتصف العمر وبدا هادئا و يرتدي رداء أبيض طويل.  كان شعره أسود ويرقص في الهواء.  عندما وقف هناك، أعطى جوًا جعل الآخرين يتجاهلون على الفور كل شيء من حولهم للتركيز عليه لحظة رؤيته.  يبدو أن شخصيته وحدها قد بقيت في العالم كله.

 

وبعد مرور نصف عام تدريجيًا، تلقى سو مينغ رسالة من غو تاي.  لقد اكتشفوا المنطقة التقريبية التي يوجد بها السوط الفضائي، ومن المفترض أن يتمكنوا من تحديد موقعه الدقيق خلال شهر آخر.  لقد أرادوا من سو مينغ أن يقوم بالاستعدادات للانتقال إلى ذلك المكان في أي لحظة.

ثم… في أحد الأيام، كان الرجل العجوز غاضبًا، وصرخ ببعض الكلمات التي تسببت في ارتعاش الكلبين الأبيضين.  مع عواء، ركضوا على الفور بكامل قوتهم.

 

 

 

“أنتما قطاع الطرق ، هل ظننتما أنني لن ألاحظ أنكما كنتما تتهربان خلال الأشهر القليلة الماضية؟!  حسنا !  تلميذي العزيز لن يسمح لي أن آكلكم ، لكن يمكنني أن أمارس الجنس معك!  اللعنة على كل شيء، أي شخص أقبض عليه اليوم سيضطر إلى النوم معي في المنزل! ”

كان هذا… هواءًا مستبدًا لم يكن متميزًا وليس قويًا، ولكنه عظيم بشكل لا يصدق!

 

 

كانت كلمات الرجل العجوز شرسة ومكثفة لدرجة أن الكلبين الأبيضين لم يرتجفا فحسب، بل حتى سو مينغ، الذي اعتاد بالفعل على كلمات الرجل العجوز الصادمة في بعض الأحيان، لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

 

لقد أدرك فجأة أنه لا يمكنه أبدًا التقليل من شأن سيده ، لأنه عندما اعتقد أنه قد فهمه بالفعل، اكتشف دائمًا أن … الرجل العجوز كان لديه العديد من العادات التي لا يستطيع تخيلها.

“ليس سيئًا.  أخرج نفسك من المنافسة بين الخلفاء، وسوف أتأكد من أنك لن تموت، وإلا ستواجه وقتًا عصيبًا، سأواجه وقتًا عصيبًا، وسيواجه هو وقتًا عصيبًا،” قال الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت .

 

 

مثل… إذن.  كان أبيض ثلاثة يعوي بشدة.  كان الرجل العجوز على وشك أن يقبض عليه …

 

 

 

استدار سو مينغ بسرعة واستمر في قطع الأخشاب.

مرت الأيام على هذا النحو.  كان الرجل العجوز يخرج من منزله كل صباح، ويصرخ ببضع كلمات يتحدث فيها عن مدى قوة صحته.  إذا كان في مزاج جيد، فإنه يبدأ في مطاردة الكلبين الأبيضين في الفناء، ويثرثر أحيانًا بغرابة ويقول أشياء مثل كيف سيأكل الكلب الذي أمسك به في تلك الليلة.  في حالة من الرعب، كان الكلبان الأبيضان يلعبان معه بما يرضي قلبه.

 

لم يطلق حضوره الاستبدادي إلى الخارج، لكن كلماته كانت مثل قصف الرعد.  لقد اندفعوا في قلب سو مينغ كما لو أنهم استبدلوا كل فكرة في ذهنه.  لقد اندفعوا  مباشرة نحو إرادته، وشكلوا اصطدام غير مرئي مع الأرادات التي تنتمي إلى العوالم الحقيقية الأربعة .

في غمضة عين، كان سو مينغ قد أمضى بالفعل عامًا مع الرجل العجوز.  كان الجو هادئًا نسبيًا، على الرغم من زيادة عدد الكلاب البيضاء في الفناء من اثنين إلى خمسة.

 

 

 

كان أحد الكلاب الجديدة هو أبيض أربعة ، والآخر كان أبيض خمسة ، وكان هناك كلب آخر يُدعى أبيض أيضًا.  ومن ثم، عند نداء سو مينغ لأبيض ثلاثة ، سوف يركض كلبان أبيضان كبيران نحوه على الفور.

 

 

ثم… في أحد الأيام، كان الرجل العجوز غاضبًا، وصرخ ببعض الكلمات التي تسببت في ارتعاش الكلبين الأبيضين.  مع عواء، ركضوا على الفور بكامل قوتهم.

كان أحد الكلاب الجديدة من طائفة الداو الواحد ، والآخران … من عشيرة أسورا.

 

 

 

وبعد مرور نصف عام تدريجيًا، تلقى سو مينغ رسالة من غو تاي.  لقد اكتشفوا المنطقة التقريبية التي يوجد بها السوط الفضائي، ومن المفترض أن يتمكنوا من تحديد موقعه الدقيق خلال شهر آخر.  لقد أرادوا من سو مينغ أن يقوم بالاستعدادات للانتقال إلى ذلك المكان في أي لحظة.

 

 

مثل… إذن.  كان أبيض ثلاثة يعوي بشدة.  كان الرجل العجوز على وشك أن يقبض عليه …

اعتقد سو مينغ أنه يمكن أن يعيش هذا الشهر بهدوء، ولكن في اليوم الخامس قبل أن يضطر إلى المغادرة وأشرقت الشمس عند الظهر، طرق شخص ما باب الفناء.

 

 

 

في اللحظة التالية، عبس الرجل العجوز الذي كان يطارد أبيض خمسة  قليلاً.  كان سو مينغ قد وقف بالفعل وسار إلى باب الفناء.

 

 

 

“ابن العاهرة هنا!  افتح الباب لابن العاهرة!  صاح الرجل العجوز قبل الشخير.

 

 

“من قال هذا؟!  من فعل؟!  ومن قال لك أنني لا أستطيع فعل ذلك؟!  هل تنظر إليّ بازدراء ؟!  أستطيع أن أفعل ذلك!  إذا كنت أرغب في القيام بهذه الأشياء، فيمكنني القيام بذلك بنقرة واحدة من إصبعي!  هؤلاء لا شيء!  انا لا اقهر!”  غضب الرجل العجوز  على الفور ونظر إلى سو مينغ كما لو أنه أهانه.

ظل تعبير سو مينغ كما هو، لكن عينيه ركزتا قليلاً.  وعندما فتح الباب رأى رجلاً واقفاً على الجانب الآخر.

كانت كلمات الرجل العجوز شرسة ومكثفة لدرجة أن الكلبين الأبيضين لم يرتجفا فحسب، بل حتى سو مينغ، الذي اعتاد بالفعل على كلمات الرجل العجوز الصادمة في بعض الأحيان، لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

كان في منتصف العمر وبدا هادئا و يرتدي رداء أبيض طويل.  كان شعره أسود ويرقص في الهواء.  عندما وقف هناك، أعطى جوًا جعل الآخرين يتجاهلون على الفور كل شيء من حولهم للتركيز عليه لحظة رؤيته.  يبدو أن شخصيته وحدها قد بقيت في العالم كله.

 

 

“إذا أخبرتني أنك تريد أن تأكل ذلك الكلب الأبيض الليلة، فسنقوم بإعداد يخنة لحم الكلاب.  إذا أخبرتني أنك تحب تلك الفتاة ذات المؤخرة الكبيرة ، إذن، سأمسك بها وأعيدها لك.

عندما فحص سو مينغ الرجل في منتصف العمر أمامه، فحصه الرجل أيضًا.  كانت عيناه واضحة، ولم يكن هناك أي تلميح من العاطفة فيها.  ابتسم بهدوء.

كانت كلمات الرجل العجوز شرسة ومكثفة لدرجة أن الكلبين الأبيضين لم يرتجفا فحسب، بل حتى سو مينغ، الذي اعتاد بالفعل على كلمات الرجل العجوز الصادمة في بعض الأحيان، لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

ظل تعبير سو مينغ كما هو دائمًا.  لم يتكلم، بل استدار ومشى إلى الجذع.  جلس عليه، والتقط الفأس واستمر في تقطيع الحطب.  بابتسامة على وجهه، دخل الرجل في منتصف العمر إلى الفناء، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه، على الرغم من عدم انتشار خصلة واحدة من هالته منه، بدا أن الفناء مشوه.  أصبح على الفور أكثر مظلمًا ، وحتى الضوء في السماء اختفى.  كان الأمر كما لو أن الرجل في منتصف العمر وحده هو الذي بقي حقًا في العالم كله.

ولكن… على الرغم من أن وجوده قد انتشر بالفعل خارج جسده للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود البخور، إلا أن سو مينغ ظل صامتًا.  عاد الرجل العجوز على الفور إلى طبيعته الأصلية وصرخ بغضب.

 

“ليس سيئًا.  أخرج نفسك من المنافسة بين الخلفاء، وسوف أتأكد من أنك لن تموت، وإلا ستواجه وقتًا عصيبًا، سأواجه وقتًا عصيبًا، وسيواجه هو وقتًا عصيبًا،” قال الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت .

كان هذا… هواءًا مستبدًا لم يكن متميزًا وليس قويًا، ولكنه عظيم بشكل لا يصدق!

ولكن… على الرغم من أن وجوده قد انتشر بالفعل خارج جسده للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود البخور، إلا أن سو مينغ ظل صامتًا.  عاد الرجل العجوز على الفور إلى طبيعته الأصلية وصرخ بغضب.

 

“تلميذي العزيز، بهذه القدرة السماوية، سوف تكون لا تُقهر!”  حدق الرجل العجوز في سو مينغ بجدية شديدة، ثم وقف وتمدد واستدار وتثاءب ودخل إلى منزله.

إذا تم الكشف عنه في الخارج، فإنه لا يبدو قوي ، ولكن عندما يتم الاحتفاظ به داخل الشخص، فإنه يعطي الشخص حالة استبداد شديد .  وهذا ما كان لدى الرجل في منتصف العمر.

 

 

استدار سو مينغ بسرعة واستمر في قطع الأخشاب.

دخل إلى الفناء لكنه لم يتكلم.  بمجرد أن اجتاحت نظرته  الكلاب البيضاء الخمسة، لم ينظر إلى الرجل العجوز.  بدلاً من ذلك، ذهب إلى جانب سو مينغ وشاهده وهو يرفع الفأس قبل أن يأرجحه لتقطيع الخشب.

 

 

 

“ليس سيئًا.  أخرج نفسك من المنافسة بين الخلفاء، وسوف أتأكد من أنك لن تموت، وإلا ستواجه وقتًا عصيبًا، سأواجه وقتًا عصيبًا، وسيواجه هو وقتًا عصيبًا،” قال الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت .

 

 

دخل إلى الفناء لكنه لم يتكلم.  بمجرد أن اجتاحت نظرته  الكلاب البيضاء الخمسة، لم ينظر إلى الرجل العجوز.  بدلاً من ذلك، ذهب إلى جانب سو مينغ وشاهده وهو يرفع الفأس قبل أن يأرجحه لتقطيع الخشب.

لم يطلق حضوره الاستبدادي إلى الخارج، لكن كلماته كانت مثل قصف الرعد.  لقد اندفعوا في قلب سو مينغ كما لو أنهم استبدلوا كل فكرة في ذهنه.  لقد اندفعوا  مباشرة نحو إرادته، وشكلوا اصطدام غير مرئي مع الأرادات التي تنتمي إلى العوالم الحقيقية الأربعة .

ابتسم الرجل العجوز على الفور بشكل مشرق، لكنه سرعان ما عزز تعبيراته، محاولًا بذل قصارى جهده ليبدو أكثر صرامة قليلاً.  ومع ذلك، كانت الفرحة على وجهه شيئا لا يمكن إخفاؤه.  أطلق بعض السعال الجاف، ثم أمسك سو مينغ بينما كان مبتهجًا بالفرح.

 

“ليس سيئًا.  أخرج نفسك من المنافسة بين الخلفاء، وسوف أتأكد من أنك لن تموت، وإلا ستواجه وقتًا عصيبًا، سأواجه وقتًا عصيبًا، وسيواجه هو وقتًا عصيبًا،” قال الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت .

تجمدت يد سو مينغ بينما كانت تمسك بالفأس.  رفع رأسه ببطء ونظر إلى الرجل ذو الرداء الأبيض ببرود قبل أن يسأل بشكل قاطع: “أنت تنظر إلي بازدراء؟”

 

……..

 

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط